رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 605

لَنْ يَسْتَنْكِفَ الْمَسِيحُ أَنْ يَكُونَ عَبْداً لِلَّهِ وَ لاَ الْمَلائِكَةُ الْمُقَرَّبُونَ وَ مَنْ يَسْتَنْكِفْ عَنْ عِبادَتِهِ وَ يَسْتَكْبِرْ فَسَيَحْشُرُهُمْ إِلَيْهِ جَمِيعاً

سوره النساء

لَنْ
يَسْتَنْكِفَ
الْمَسِيحُ
أَنْ
يَكُونَ
عَبْداً
لِلَّهِ
وَ
لاَ
الْمَلائِكَةُ
الْمُقَرَّبُونَ
وَ
مَنْ
يَسْتَنْكِفْ
عَنْ
عِبادَتِهِ
وَ
يَسْتَكْبِرْ
فَسَيَحْشُرُهُمْ
إِلَيْهِ
جَمِيعاً

يَسْتَفْتُونَكَ قُلِ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلالَةِ إِنِ امْرُؤٌ هَلَكَ لَيْسَ لَهُ وَلَدٌ وَ لَهُ أُخْتٌ فَلَها نِصْفُ ما تَرَكَ وَ هُوَ يَرِثُها إِنْ لَمْ يَكُنْ لَها وَلَدٌ فَإِنْ كانَتَا اثْنَتَيْنِ فَلَهُمَا الثُّلُثانِ مِمَّا تَرَكَ وَ إِنْ كانُوا إِخْوَةً رِجالاً وَ نِساءً فَلِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ أَنْ تَضِلُّوا وَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ

سوره النساء

يَسْتَفْتُونَكَ
قُلِ
اللَّهُ
يُفْتِيكُمْ
فِي
الْكَلالَةِ
إِنِ
امْرُؤٌ
هَلَكَ
لَيْسَ
لَهُ
وَلَدٌ
وَ
لَهُ
أُخْتٌ
فَلَها
نِصْفُ
ما
تَرَكَ
وَ
هُوَ
يَرِثُها
إِنْ
لَمْ
يَكُنْ
لَها
وَلَدٌ
فَإِنْ
كانَتَا
اثْنَتَيْنِ
فَلَهُمَا
الثُّلُثانِ
مِمَّا
تَرَكَ
وَ
إِنْ
كانُوا
إِخْوَةً
رِجالاً
وَ
نِساءً
فَلِلذَّكَرِ
مِثْلُ
حَظِّ
الْأُنْثَيَيْنِ
يُبَيِّنُ
اللَّهُ
لَكُمْ
أَنْ
تَضِلُّوا
وَ
اللَّهُ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُحِلُّوا شَعائِرَ اللَّهِ وَ لاَ الشَّهْرَ الْحَرامَ وَ لاَ الْهَدْيَ وَ لاَ الْقَلائِدَ وَ لاَ آمِّينَ الْبَيْتَ الْحَرامَ يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنْ رَبِّهِمْ وَ رِضْواناً وَ إِذا حَلَلْتُمْ فَاصْطادُوا وَ لا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ أَنْ صَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ أَنْ تَعْتَدُوا وَ تَعاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَ التَّقْوى وَ لا تَعاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَ الْعُدْوانِ وَ اتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقابِ

سوره المائده

يا
أَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لا
تُحِلُّوا
شَعائِرَ
اللَّهِ
وَ
لاَ
الشَّهْرَ
الْحَرامَ
وَ
لاَ
الْهَدْيَ
وَ
لاَ
الْقَلائِدَ
وَ
لاَ
آمِّينَ
الْبَيْتَ
الْحَرامَ
يَبْتَغُونَ
فَضْلاً
مِنْ
رَبِّهِمْ
وَ
رِضْواناً
وَ
إِذا
حَلَلْتُمْ
فَاصْطادُوا
وَ
لا
يَجْرِمَنَّكُمْ
شَنَآنُ
قَوْمٍ
أَنْ
صَدُّوكُمْ
عَنِ
الْمَسْجِدِ
الْحَرامِ
أَنْ
تَعْتَدُوا
وَ
تَعاوَنُوا
عَلَى
الْبِرِّ
وَ
التَّقْوى
وَ
لا
تَعاوَنُوا
عَلَى
الْإِثْمِ
وَ
الْعُدْوانِ
وَ
اتَّقُوا
اللَّهَ
إِنَّ
اللَّهَ
شَدِيدُ
الْعِقابِ

حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَ الدَّمُ وَ لَحْمُ الْخِنْزِيرِ وَ ما أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ وَ الْمُنْخَنِقَةُ وَ الْمَوْقُوذَةُ وَ الْمُتَرَدِّيَةُ وَ النَّطِيحَةُ وَ ما أَكَلَ السَّبُعُ إِلاَّ ما ذَكَّيْتُمْ وَ ما ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَ أَنْ تَسْتَقْسِمُوا بِالْأَزْلامِ ذلِكُمْ فِسْقٌ الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ دِينِكُمْ فَلا تَخْشَوْهُمْ وَ اخْشَوْنِ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَ أَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَ رَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلامَ دِيناً فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجانِفٍ لِإِثْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ

سوره المائده

حُرِّمَتْ
عَلَيْكُمُ
الْمَيْتَةُ
وَ
الدَّمُ
وَ
لَحْمُ
الْخِنْزِيرِ
وَ
ما
أُهِلَّ
لِغَيْرِ
اللَّهِ
بِهِ
وَ
الْمُنْخَنِقَةُ
وَ
الْمَوْقُوذَةُ
وَ
الْمُتَرَدِّيَةُ
وَ
النَّطِيحَةُ
وَ
ما
أَكَلَ
السَّبُعُ
إِلاَّ
ما
ذَكَّيْتُمْ
وَ
ما
ذُبِحَ
عَلَى
النُّصُبِ
وَ
أَنْ
تَسْتَقْسِمُوا
بِالْأَزْلامِ
ذلِكُمْ
فِسْقٌ
الْيَوْمَ
يَئِسَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
مِنْ
دِينِكُمْ
فَلا
تَخْشَوْهُمْ
وَ
اخْشَوْنِ
الْيَوْمَ
أَكْمَلْتُ
لَكُمْ
دِينَكُمْ
وَ
أَتْمَمْتُ
عَلَيْكُمْ
نِعْمَتِي
وَ
رَضِيتُ
لَكُمُ
الْإِسْلامَ
دِيناً
فَمَنِ
اضْطُرَّ
فِي
مَخْمَصَةٍ
غَيْرَ
مُتَجانِفٍ
لِإِثْمٍ
فَإِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَحِيمٌ

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ هَمَّ قَوْمٌ أَنْ يَبْسُطُوا إِلَيْكُمْ أَيْدِيَهُمْ فَكَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنْكُمْ وَ اتَّقُوا اللَّهَ وَ عَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ

سوره المائده

يا
أَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
اذْكُرُوا
نِعْمَتَ
اللَّهِ
عَلَيْكُمْ
إِذْ
هَمَّ
قَوْمٌ
أَنْ
يَبْسُطُوا
إِلَيْكُمْ
أَيْدِيَهُمْ
فَكَفَّ
أَيْدِيَهُمْ
عَنْكُمْ
وَ
اتَّقُوا
اللَّهَ
وَ
عَلَى
اللَّهِ
فَلْيَتَوَكَّلِ
الْمُؤْمِنُونَ

لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ قُلْ فَمَنْ يَمْلِكُ مِنَ اللَّهِ شَيْئاً إِنْ أَرادَ أَنْ يُهْلِكَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَ أُمَّهُ وَ مَنْ فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً وَ لِلَّهِ مُلْكُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ ما بَيْنَهُما يَخْلُقُ ما يَشاءُ وَ اللَّهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ

سوره المائده

لَقَدْ
كَفَرَ
الَّذِينَ
قالُوا
إِنَّ
اللَّهَ
هُوَ
الْمَسِيحُ
ابْنُ
مَرْيَمَ
قُلْ
فَمَنْ
يَمْلِكُ
مِنَ
اللَّهِ
شَيْئاً
إِنْ
أَرادَ
أَنْ
يُهْلِكَ
الْمَسِيحَ
ابْنَ
مَرْيَمَ
وَ
أُمَّهُ
وَ
مَنْ
فِي
الْأَرْضِ
جَمِيعاً
وَ
لِلَّهِ
مُلْكُ
السَّماواتِ
وَ
الْأَرْضِ
وَ
ما
بَيْنَهُما
يَخْلُقُ
ما
يَشاءُ
وَ
اللَّهُ
عَلى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ

يا أَهْلَ الْكِتابِ قَدْ جاءَكُمْ رَسُولُنا يُبَيِّنُ لَكُمْ عَلى فَتْرَةٍ مِنَ الرُّسُلِ أَنْ تَقُولُوا ما جاءَنا مِنْ بَشِيرٍ وَ لا نَذِيرٍ فَقَدْ جاءَكُمْ بَشِيرٌ وَ نَذِيرٌ وَ اللَّهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ

سوره المائده

يا
أَهْلَ
الْكِتابِ
قَدْ
جاءَكُمْ
رَسُولُنا
يُبَيِّنُ
لَكُمْ
عَلى
فَتْرَةٍ
مِنَ
الرُّسُلِ
أَنْ
تَقُولُوا
ما
جاءَنا
مِنْ
بَشِيرٍ
وَ
لا
نَذِيرٍ
فَقَدْ
جاءَكُمْ
بَشِيرٌ
وَ
نَذِيرٌ
وَ
اللَّهُ
عَلى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ

إِنِّي أُرِيدُ أَنْ تَبُوءَ بِإِثْمِي وَ إِثْمِكَ فَتَكُونَ مِنْ أَصْحابِ النَّارِ وَ ذلِكَ جَزاءُ الظَّالِمِينَ

سوره المائده

إِنِّي
أُرِيدُ
أَنْ
تَبُوءَ
بِإِثْمِي
وَ
إِثْمِكَ
فَتَكُونَ
مِنْ
أَصْحابِ
النَّارِ
وَ
ذلِكَ
جَزاءُ
الظَّالِمِينَ

فَبَعَثَ اللَّهُ غُراباً يَبْحَثُ فِي الْأَرْضِ لِيُرِيَهُ كَيْفَ يُوارِي سَوْأَةَ أَخِيهِ قالَ يا وَيْلَتى أَ عَجَزْتُ أَنْ أَكُونَ مِثْلَ هذَا الْغُرابِ فَأُوارِيَ سَوْأَةَ أَخِي فَأَصْبَحَ مِنَ النَّادِمِينَ

سوره المائده

فَبَعَثَ
اللَّهُ
غُراباً
يَبْحَثُ
فِي
الْأَرْضِ
لِيُرِيَهُ
كَيْفَ
يُوارِي
سَوْأَةَ
أَخِيهِ
قالَ
يا
وَيْلَتى
أَ
عَجَزْتُ
أَنْ
أَكُونَ
مِثْلَ
هذَا
الْغُرابِ
فَأُوارِيَ
سَوْأَةَ
أَخِي
فَأَصْبَحَ
مِنَ
النَّادِمِينَ

إِنَّما جَزاءُ الَّذِينَ يُحارِبُونَ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ وَ يَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَساداً أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَ أَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيا وَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذابٌ عَظِيمٌ

سوره المائده

إِنَّما
جَزاءُ
الَّذِينَ
يُحارِبُونَ
اللَّهَ
وَ
رَسُولَهُ
وَ
يَسْعَوْنَ
فِي
الْأَرْضِ
فَساداً
أَنْ
يُقَتَّلُوا
أَوْ
يُصَلَّبُوا
أَوْ
تُقَطَّعَ
أَيْدِيهِمْ
وَ
أَرْجُلُهُمْ
مِنْ
خِلافٍ
أَوْ
يُنْفَوْا
مِنَ
الْأَرْضِ
ذلِكَ
لَهُمْ
خِزْيٌ
فِي
الدُّنْيا
وَ
لَهُمْ
فِي
الْآخِرَةِ
عَذابٌ
عَظِيمٌ

إِلاَّ الَّذِينَ تابُوا مِنْ قَبْلِ أَنْ تَقْدِرُوا عَلَيْهِمْ فَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ

سوره المائده

إِلاَّ
الَّذِينَ
تابُوا
مِنْ
قَبْلِ
أَنْ
تَقْدِرُوا
عَلَيْهِمْ
فَاعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَحِيمٌ

إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ أَنَّ لَهُمْ ما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً وَ مِثْلَهُ مَعَهُ لِيَفْتَدُوا بِهِ مِنْ عَذابِ يَوْمِ الْقِيامَةِ ما تُقُبِّلَ مِنْهُمْ وَ لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ

سوره المائده

إِنَّ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
لَوْ
أَنَّ
لَهُمْ
ما
فِي
الْأَرْضِ
جَمِيعاً
وَ
مِثْلَهُ
مَعَهُ
لِيَفْتَدُوا
بِهِ
مِنْ
عَذابِ
يَوْمِ
الْقِيامَةِ
ما
تُقُبِّلَ
مِنْهُمْ
وَ
لَهُمْ
عَذابٌ
أَلِيمٌ

يُرِيدُونَ أَنْ يَخْرُجُوا مِنَ النَّارِ وَ ما هُمْ بِخارِجِينَ مِنْها وَ لَهُمْ عَذابٌ مُقِيمٌ

سوره المائده

يُرِيدُونَ
أَنْ
يَخْرُجُوا
مِنَ
النَّارِ
وَ
ما
هُمْ
بِخارِجِينَ
مِنْها
وَ
لَهُمْ
عَذابٌ
مُقِيمٌ

أَ لَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ لَهُ مُلْكُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ يُعَذِّبُ مَنْ يَشاءُ وَ يَغْفِرُ لِمَنْ يَشاءُ وَ اللَّهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ

سوره المائده

أَ
لَمْ
تَعْلَمْ
أَنَّ
اللَّهَ
لَهُ
مُلْكُ
السَّماواتِ
وَ
الْأَرْضِ
يُعَذِّبُ
مَنْ
يَشاءُ
وَ
يَغْفِرُ
لِمَنْ
يَشاءُ
وَ
اللَّهُ
عَلى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ

يا أَيُّهَا الرَّسُولُ لا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ قالُوا آمَنَّا بِأَفْواهِهِمْ وَ لَمْ تُؤْمِنْ قُلُوبُهُمْ وَ مِنَ الَّذِينَ هادُوا سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ سَمَّاعُونَ لِقَوْمٍ آخَرِينَ لَمْ يَأْتُوكَ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ مِنْ بَعْدِ مَواضِعِهِ يَقُولُونَ إِنْ أُوتِيتُمْ هذا فَخُذُوهُ وَ إِنْ لَمْ تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُوا وَ مَنْ يُرِدِ اللَّهُ فِتْنَتَهُ فَلَنْ تَمْلِكَ لَهُ مِنَ اللَّهِ شَيْئاً أُولئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يُطَهِّرَ قُلُوبَهُمْ لَهُمْ فِي الدُّنْيا خِزْيٌ وَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذابٌ عَظِيمٌ

سوره المائده

يا
أَيُّهَا
الرَّسُولُ
لا
يَحْزُنْكَ
الَّذِينَ
يُسارِعُونَ
فِي
الْكُفْرِ
مِنَ
الَّذِينَ
قالُوا
آمَنَّا
بِأَفْواهِهِمْ
وَ
لَمْ
تُؤْمِنْ
قُلُوبُهُمْ
وَ
مِنَ
الَّذِينَ
هادُوا
سَمَّاعُونَ
لِلْكَذِبِ
سَمَّاعُونَ
لِقَوْمٍ
آخَرِينَ
لَمْ
يَأْتُوكَ
يُحَرِّفُونَ
الْكَلِمَ
مِنْ
بَعْدِ
مَواضِعِهِ
يَقُولُونَ
إِنْ
أُوتِيتُمْ
هذا
فَخُذُوهُ
وَ
إِنْ
لَمْ
تُؤْتَوْهُ
فَاحْذَرُوا
وَ
مَنْ
يُرِدِ
اللَّهُ
فِتْنَتَهُ
فَلَنْ
تَمْلِكَ
لَهُ
مِنَ
اللَّهِ
شَيْئاً
أُولئِكَ
الَّذِينَ
لَمْ
يُرِدِ
اللَّهُ
أَنْ
يُطَهِّرَ
قُلُوبَهُمْ
لَهُمْ
فِي
الدُّنْيا
خِزْيٌ
وَ
لَهُمْ
فِي
الْآخِرَةِ
عَذابٌ
عَظِيمٌ

وَ كَتَبْنا عَلَيْهِمْ فِيها أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَ الْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَ الْأَنْفَ بِالْأَنْفِ وَ الْأُذُنَ بِالْأُذُنِ وَ السِّنَّ بِالسِّنِّ وَ الْجُرُوحَ قِصاصٌ فَمَنْ تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَهُ وَ مَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ

سوره المائده

وَ
كَتَبْنا
عَلَيْهِمْ
فِيها
أَنَّ
النَّفْسَ
بِالنَّفْسِ
وَ
الْعَيْنَ
بِالْعَيْنِ
وَ
الْأَنْفَ
بِالْأَنْفِ
وَ
الْأُذُنَ
بِالْأُذُنِ
وَ
السِّنَّ
بِالسِّنِّ
وَ
الْجُرُوحَ
قِصاصٌ
فَمَنْ
تَصَدَّقَ
بِهِ
فَهُوَ
كَفَّارَةٌ
لَهُ
وَ
مَنْ
لَمْ
يَحْكُمْ
بِما
أَنْزَلَ
اللَّهُ
فَأُولئِكَ
هُمُ
الظَّالِمُونَ

وَ أَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ وَ لا تَتَّبِعْ أَهْواءَهُمْ وَ احْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ ما أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّما يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُصِيبَهُمْ بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ وَ إِنَّ كَثِيراً مِنَ النَّاسِ لَفاسِقُونَ

سوره المائده

وَ
أَنِ
احْكُمْ
بَيْنَهُمْ
بِما
أَنْزَلَ
اللَّهُ
وَ
لا
تَتَّبِعْ
أَهْواءَهُمْ
وَ
احْذَرْهُمْ
أَنْ
يَفْتِنُوكَ
عَنْ
بَعْضِ
ما
أَنْزَلَ
اللَّهُ
إِلَيْكَ
فَإِنْ
تَوَلَّوْا
فَاعْلَمْ
أَنَّما
يُرِيدُ
اللَّهُ
أَنْ
يُصِيبَهُمْ
بِبَعْضِ
ذُنُوبِهِمْ
وَ
إِنَّ
كَثِيراً
مِنَ
النَّاسِ
لَفاسِقُونَ

فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ يُسارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشى أَنْ تُصِيبَنا دائِرَةٌ فَعَسَى اللَّهُ أَنْ يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِنْ عِنْدِهِ فَيُصْبِحُوا عَلى ما أَسَرُّوا فِي أَنْفُسِهِمْ نادِمِينَ

سوره المائده

فَتَرَى
الَّذِينَ
فِي
قُلُوبِهِمْ
مَرَضٌ
يُسارِعُونَ
فِيهِمْ
يَقُولُونَ
نَخْشى
أَنْ
تُصِيبَنا
دائِرَةٌ
فَعَسَى
اللَّهُ
أَنْ
يَأْتِيَ
بِالْفَتْحِ
أَوْ
أَمْرٍ
مِنْ
عِنْدِهِ
فَيُصْبِحُوا
عَلى
ما
أَسَرُّوا
فِي
أَنْفُسِهِمْ
نادِمِينَ

قُلْ يا أَهْلَ الْكِتابِ هَلْ تَنْقِمُونَ مِنَّا إِلاَّ أَنْ آمَنَّا بِاللَّهِ وَ ما أُنْزِلَ إِلَيْنا وَ ما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلُ وَ أَنَّ أَكْثَرَكُمْ فاسِقُونَ

سوره المائده

قُلْ
يا
أَهْلَ
الْكِتابِ
هَلْ
تَنْقِمُونَ
مِنَّا
إِلاَّ
أَنْ
آمَنَّا
بِاللَّهِ
وَ
ما
أُنْزِلَ
إِلَيْنا
وَ
ما
أُنْزِلَ
مِنْ
قَبْلُ
وَ
أَنَّ
أَكْثَرَكُمْ
فاسِقُونَ

وَ لَوْ أَنَّ أَهْلَ الْكِتابِ آمَنُوا وَ اتَّقَوْا لَكَفَّرْنا عَنْهُمْ سَيِّئاتِهِمْ وَ لَأَدْخَلْناهُمْ جَنَّاتِ النَّعِيمِ

سوره المائده

وَ
لَوْ
أَنَّ
أَهْلَ
الْكِتابِ
آمَنُوا
وَ
اتَّقَوْا
لَكَفَّرْنا
عَنْهُمْ
سَيِّئاتِهِمْ
وَ
لَأَدْخَلْناهُمْ
جَنَّاتِ
النَّعِيمِ