رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 318

وَ مِنْهُمْ مَنْ يَلْمِزُكَ فِي الصَّدَقاتِ فَإِنْ أُعْطُوا مِنْها رَضُوا وَ إِنْ لَمْ يُعْطَوْا مِنْها إِذا هُمْ يَسْخَطُونَ

سوره التوبه

وَ
مِنْهُمْ
مَنْ
يَلْمِزُكَ
فِي
الصَّدَقاتِ
فَإِنْ
أُعْطُوا
مِنْها
رَضُوا
وَ
إِنْ
لَمْ
يُعْطَوْا
مِنْها
إِذا
هُمْ
يَسْخَطُونَ

أَ لَمْ يَعْلَمُوا أَنَّهُ مَنْ يُحادِدِ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ فَأَنَّ لَهُ نارَ جَهَنَّمَ خالِداً فِيها ذلِكَ الْخِزْيُ الْعَظِيمُ

سوره التوبه

أَ
لَمْ
يَعْلَمُوا
أَنَّهُ
مَنْ
يُحادِدِ
اللَّهَ
وَ
رَسُولَهُ
فَأَنَّ
لَهُ
نارَ
جَهَنَّمَ
خالِداً
فِيها
ذلِكَ
الْخِزْيُ
الْعَظِيمُ

أَ لَمْ يَأْتِهِمْ نَبَأُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ قَوْمِ نُوحٍ وَ عادٍ وَ ثَمُودَ وَ قَوْمِ إِبْراهِيمَ وَ أَصْحابِ مَدْيَنَ وَ الْمُؤْتَفِكاتِ أَتَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّناتِ فَما كانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَ لكِنْ كانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ

سوره التوبه

أَ
لَمْ
يَأْتِهِمْ
نَبَأُ
الَّذِينَ
مِنْ
قَبْلِهِمْ
قَوْمِ
نُوحٍ
وَ
عادٍ
وَ
ثَمُودَ
وَ
قَوْمِ
إِبْراهِيمَ
وَ
أَصْحابِ
مَدْيَنَ
وَ
الْمُؤْتَفِكاتِ
أَتَتْهُمْ
رُسُلُهُمْ
بِالْبَيِّناتِ
فَما
كانَ
اللَّهُ
لِيَظْلِمَهُمْ
وَ
لكِنْ
كانُوا
أَنْفُسَهُمْ
يَظْلِمُونَ

يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ ما قالُوا وَ لَقَدْ قالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَ كَفَرُوا بَعْدَ إِسْلامِهِمْ وَ هَمُّوا بِما لَمْ يَنالُوا وَ ما نَقَمُوا إِلاَّ أَنْ أَغْناهُمُ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ مِنْ فَضْلِهِ فَإِنْ يَتُوبُوا يَكُ خَيْراً لَهُمْ وَ إِنْ يَتَوَلَّوْا يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ عَذاباً أَلِيماً فِي الدُّنْيا وَ الْآخِرَةِ وَ ما لَهُمْ فِي الْأَرْضِ مِنْ وَلِيٍّ وَ لا نَصِيرٍ

سوره التوبه

يَحْلِفُونَ
بِاللَّهِ
ما
قالُوا
وَ
لَقَدْ
قالُوا
كَلِمَةَ
الْكُفْرِ
وَ
كَفَرُوا
بَعْدَ
إِسْلامِهِمْ
وَ
هَمُّوا
بِما
لَمْ
يَنالُوا
وَ
ما
نَقَمُوا
إِلاَّ
أَنْ
أَغْناهُمُ
اللَّهُ
وَ
رَسُولُهُ
مِنْ
فَضْلِهِ
فَإِنْ
يَتُوبُوا
يَكُ
خَيْراً
لَهُمْ
وَ
إِنْ
يَتَوَلَّوْا
يُعَذِّبْهُمُ
اللَّهُ
عَذاباً
أَلِيماً
فِي
الدُّنْيا
وَ
الْآخِرَةِ
وَ
ما
لَهُمْ
فِي
الْأَرْضِ
مِنْ
وَلِيٍّ
وَ
لا
نَصِيرٍ

أَ لَمْ يَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ سِرَّهُمْ وَ نَجْواهُمْ وَ أَنَّ اللَّهَ عَلاَّمُ الْغُيُوبِ

سوره التوبه

أَ
لَمْ
يَعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
يَعْلَمُ
سِرَّهُمْ
وَ
نَجْواهُمْ
وَ
أَنَّ
اللَّهَ
عَلاَّمُ
الْغُيُوبِ

أَ لَمْ يَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ هُوَ يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبادِهِ وَ يَأْخُذُ الصَّدَقاتِ وَ أَنَّ اللَّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ

سوره التوبه

أَ
لَمْ
يَعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
هُوَ
يَقْبَلُ
التَّوْبَةَ
عَنْ
عِبادِهِ
وَ
يَأْخُذُ
الصَّدَقاتِ
وَ
أَنَّ
اللَّهَ
هُوَ
التَّوَّابُ
الرَّحِيمُ

وَ إِذا مَسَّ الْإِنْسانَ الضُّرُّ دَعانا لِجَنْبِهِ أَوْ قاعِداً أَوْ قائِماً فَلَمَّا كَشَفْنا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَنْ لَمْ يَدْعُنا إِلى ضُرٍّ مَسَّهُ كَذلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ ما كانُوا يَعْمَلُونَ

سوره یونس

وَ
إِذا
مَسَّ
الْإِنْسانَ
الضُّرُّ
دَعانا
لِجَنْبِهِ
أَوْ
قاعِداً
أَوْ
قائِماً
فَلَمَّا
كَشَفْنا
عَنْهُ
ضُرَّهُ
مَرَّ
كَأَنْ
لَمْ
يَدْعُنا
إِلى
ضُرٍّ
مَسَّهُ
كَذلِكَ
زُيِّنَ
لِلْمُسْرِفِينَ
ما
كانُوا
يَعْمَلُونَ

إِنَّما مَثَلُ الْحَياةِ الدُّنْيا كَماءٍ أَنْزَلْناهُ مِنَ السَّماءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَباتُ الْأَرْضِ مِمَّا يَأْكُلُ النَّاسُ وَ الْأَنْعامُ حَتَّى إِذا أَخَذَتِ الْأَرْضُ زُخْرُفَها وَ ازَّيَّنَتْ وَ ظَنَّ أَهْلُها أَنَّهُمْ قادِرُونَ عَلَيْها أَتاها أَمْرُنا لَيْلاً أَوْ نَهاراً فَجَعَلْناها حَصِيداً كَأَنْ لَمْ تَغْنَ بِالْأَمْسِ كَذلِكَ نُفَصِّلُ الْآياتِ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ

سوره یونس

إِنَّما
مَثَلُ
الْحَياةِ
الدُّنْيا
كَماءٍ
أَنْزَلْناهُ
مِنَ
السَّماءِ
فَاخْتَلَطَ
بِهِ
نَباتُ
الْأَرْضِ
مِمَّا
يَأْكُلُ
النَّاسُ
وَ
الْأَنْعامُ
حَتَّى
إِذا
أَخَذَتِ
الْأَرْضُ
زُخْرُفَها
وَ
ازَّيَّنَتْ
وَ
ظَنَّ
أَهْلُها
أَنَّهُمْ
قادِرُونَ
عَلَيْها
أَتاها
أَمْرُنا
لَيْلاً
أَوْ
نَهاراً
فَجَعَلْناها
حَصِيداً
كَأَنْ
لَمْ
تَغْنَ
بِالْأَمْسِ
كَذلِكَ
نُفَصِّلُ
الْآياتِ
لِقَوْمٍ
يَتَفَكَّرُونَ

بَلْ كَذَّبُوا بِما لَمْ يُحِيطُوا بِعِلْمِهِ وَ لَمَّا يَأْتِهِمْ تَأْوِيلُهُ كَذلِكَ كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَانْظُرْ كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الظَّالِمِينَ

سوره یونس

بَلْ
كَذَّبُوا
بِما
لَمْ
يُحِيطُوا
بِعِلْمِهِ
وَ
لَمَّا
يَأْتِهِمْ
تَأْوِيلُهُ
كَذلِكَ
كَذَّبَ
الَّذِينَ
مِنْ
قَبْلِهِمْ
فَانْظُرْ
كَيْفَ
كانَ
عاقِبَةُ
الظَّالِمِينَ

وَ يَوْمَ يَحْشُرُهُمْ كَأَنْ لَمْ يَلْبَثُوا إِلاَّ ساعَةً مِنَ النَّهارِ يَتَعارَفُونَ بَيْنَهُمْ قَدْ خَسِرَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِلِقاءِ اللَّهِ وَ ما كانُوا مُهْتَدِينَ

سوره یونس

وَ
يَوْمَ
يَحْشُرُهُمْ
كَأَنْ
لَمْ
يَلْبَثُوا
إِلاَّ
ساعَةً
مِنَ
النَّهارِ
يَتَعارَفُونَ
بَيْنَهُمْ
قَدْ
خَسِرَ
الَّذِينَ
كَذَّبُوا
بِلِقاءِ
اللَّهِ
وَ
ما
كانُوا
مُهْتَدِينَ

أُولئِكَ لَمْ يَكُونُوا مُعْجِزِينَ فِي الْأَرْضِ وَ ما كانَ لَهُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِياءَ يُضاعَفُ لَهُمُ الْعَذابُ ما كانُوا يَسْتَطِيعُونَ السَّمْعَ وَ ما كانُوا يُبْصِرُونَ

سوره هود

أُولئِكَ
لَمْ
يَكُونُوا
مُعْجِزِينَ
فِي
الْأَرْضِ
وَ
ما
كانَ
لَهُمْ
مِنْ
دُونِ
اللَّهِ
مِنْ
أَوْلِياءَ
يُضاعَفُ
لَهُمُ
الْعَذابُ
ما
كانُوا
يَسْتَطِيعُونَ
السَّمْعَ
وَ
ما
كانُوا
يُبْصِرُونَ

كَأَنْ لَمْ يَغْنَوْا فِيها أَلا إِنَّ ثَمُودَ كَفَرُوا رَبَّهُمْ أَلا بُعْداً لِثَمُودَ

سوره هود

كَأَنْ
لَمْ
يَغْنَوْا
فِيها
أَلا
إِنَّ
ثَمُودَ
كَفَرُوا
رَبَّهُمْ
أَلا
بُعْداً
لِثَمُودَ

كَأَنْ لَمْ يَغْنَوْا فِيها أَلا بُعْداً لِمَدْيَنَ كَما بَعِدَتْ ثَمُودُ

سوره هود

كَأَنْ
لَمْ
يَغْنَوْا
فِيها
أَلا
بُعْداً
لِمَدْيَنَ
كَما
بَعِدَتْ
ثَمُودُ

قالَتْ فَذلِكُنَّ الَّذِي لُمْتُنَّنِي فِيهِ وَ لَقَدْ راوَدْتُهُ عَنْ نَفْسِهِ فَاسْتَعْصَمَ وَ لَئِنْ لَمْ يَفْعَلْ ما آمُرُهُ لَيُسْجَنَنَّ وَ لَيَكُوناً مِنَ الصَّاغِرِينَ

سوره یوسف

قالَتْ
فَذلِكُنَّ
الَّذِي
لُمْتُنَّنِي
فِيهِ
وَ
لَقَدْ
راوَدْتُهُ
عَنْ
نَفْسِهِ
فَاسْتَعْصَمَ
وَ
لَئِنْ
لَمْ
يَفْعَلْ
ما
آمُرُهُ
لَيُسْجَنَنَّ
وَ
لَيَكُوناً
مِنَ
الصَّاغِرِينَ

ذلِكَ لِيَعْلَمَ أَنِّي لَمْ أَخُنْهُ بِالْغَيْبِ وَ أَنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي كَيْدَ الْخائِنِينَ

سوره یوسف

ذلِكَ
لِيَعْلَمَ
أَنِّي
لَمْ
أَخُنْهُ
بِالْغَيْبِ
وَ
أَنَّ
اللَّهَ
لا
يَهْدِي
كَيْدَ
الْخائِنِينَ

فَإِنْ لَمْ تَأْتُونِي بِهِ فَلا كَيْلَ لَكُمْ عِنْدِي وَ لا تَقْرَبُونِ

سوره یوسف

فَإِنْ
لَمْ
تَأْتُونِي
بِهِ
فَلا
كَيْلَ
لَكُمْ
عِنْدِي
وَ
لا
تَقْرَبُونِ

قالُوا إِنْ يَسْرِقْ فَقَدْ سَرَقَ أَخٌ لَهُ مِنْ قَبْلُ فَأَسَرَّها يُوسُفُ فِي نَفْسِهِ وَ لَمْ يُبْدِها لَهُمْ قالَ أَنْتُمْ شَرٌّ مَكاناً وَ اللَّهُ أَعْلَمُ بِما تَصِفُونَ

سوره یوسف

قالُوا
إِنْ
يَسْرِقْ
فَقَدْ
سَرَقَ
أَخٌ
لَهُ
مِنْ
قَبْلُ
فَأَسَرَّها
يُوسُفُ
فِي
نَفْسِهِ
وَ
لَمْ
يُبْدِها
لَهُمْ
قالَ
أَنْتُمْ
شَرٌّ
مَكاناً
وَ
اللَّهُ
أَعْلَمُ
بِما
تَصِفُونَ

فَلَمَّا اسْتَيْأَسُوا مِنْهُ خَلَصُوا نَجِيًّا قالَ كَبِيرُهُمْ أَ لَمْ تَعْلَمُوا أَنَّ أَباكُمْ قَدْ أَخَذَ عَلَيْكُمْ مَوْثِقاً مِنَ اللَّهِ وَ مِنْ قَبْلُ ما فَرَّطْتُمْ فِي يُوسُفَ فَلَنْ أَبْرَحَ الْأَرْضَ حَتَّى يَأْذَنَ لِي أَبِي أَوْ يَحْكُمَ اللَّهُ لِي وَ هُوَ خَيْرُ الْحاكِمِينَ

سوره یوسف

فَلَمَّا
اسْتَيْأَسُوا
مِنْهُ
خَلَصُوا
نَجِيًّا
قالَ
كَبِيرُهُمْ
أَ
لَمْ
تَعْلَمُوا
أَنَّ
أَباكُمْ
قَدْ
أَخَذَ
عَلَيْكُمْ
مَوْثِقاً
مِنَ
اللَّهِ
وَ
مِنْ
قَبْلُ
ما
فَرَّطْتُمْ
فِي
يُوسُفَ
فَلَنْ
أَبْرَحَ
الْأَرْضَ
حَتَّى
يَأْذَنَ
لِي
أَبِي
أَوْ
يَحْكُمَ
اللَّهُ
لِي
وَ
هُوَ
خَيْرُ
الْحاكِمِينَ

فَلَمَّا أَنْ جاءَ الْبَشِيرُ أَلْقاهُ عَلى وَجْهِهِ فَارْتَدَّ بَصِيراً قالَ أَ لَمْ أَقُلْ لَكُمْ إِنِّي أَعْلَمُ مِنَ اللَّهِ ما لا تَعْلَمُونَ

سوره یوسف

فَلَمَّا
أَنْ
جاءَ
الْبَشِيرُ
أَلْقاهُ
عَلى
وَجْهِهِ
فَارْتَدَّ
بَصِيراً
قالَ
أَ
لَمْ
أَقُلْ
لَكُمْ
إِنِّي
أَعْلَمُ
مِنَ
اللَّهِ
ما
لا
تَعْلَمُونَ

لِلَّذِينَ اسْتَجابُوا لِرَبِّهِمُ الْحُسْنى وَ الَّذِينَ لَمْ يَسْتَجِيبُوا لَهُ لَوْ أَنَّ لَهُمْ ما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً وَ مِثْلَهُ مَعَهُ لاَفْتَدَوْا بِهِ أُولئِكَ لَهُمْ سُوءُ الْحِسابِ وَ مَأْواهُمْ جَهَنَّمُ وَ بِئْسَ الْمِهادُ

سوره الرعد

لِلَّذِينَ
اسْتَجابُوا
لِرَبِّهِمُ
الْحُسْنى
وَ
الَّذِينَ
لَمْ
يَسْتَجِيبُوا
لَهُ
لَوْ
أَنَّ
لَهُمْ
ما
فِي
الْأَرْضِ
جَمِيعاً
وَ
مِثْلَهُ
مَعَهُ
لاَفْتَدَوْا
بِهِ
أُولئِكَ
لَهُمْ
سُوءُ
الْحِسابِ
وَ
مَأْواهُمْ
جَهَنَّمُ
وَ
بِئْسَ
الْمِهادُ