رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 161

فَأَرْسَلْنا فِيهِمْ رَسُولاً مِنْهُمْ أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ أَ فَلا تَتَّقُونَ

سوره المومنون

فَأَرْسَلْنا
فِيهِمْ
رَسُولاً
مِنْهُمْ
أَنِ
اعْبُدُوا
اللَّهَ
ما
لَكُمْ
مِنْ
إِلهٍ
غَيْرُهُ
أَ
فَلا
تَتَّقُونَ

فَاتَّخَذْتُمُوهُمْ سِخْرِيًّا حَتَّى أَنْسَوْكُمْ ذِكْرِي وَ كُنْتُمْ مِنْهُمْ تَضْحَكُونَ

سوره المومنون

فَاتَّخَذْتُمُوهُمْ
سِخْرِيًّا
حَتَّى
أَنْسَوْكُمْ
ذِكْرِي
وَ
كُنْتُمْ
مِنْهُمْ
تَضْحَكُونَ

إِنَّ الَّذِينَ جاؤُ بِالْإِفْكِ عُصْبَةٌ مِنْكُمْ لا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ مَا اكْتَسَبَ مِنَ الْإِثْمِ وَ الَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذابٌ عَظِيمٌ

سوره النور

إِنَّ
الَّذِينَ
جاؤُ
بِالْإِفْكِ
عُصْبَةٌ
مِنْكُمْ
لا
تَحْسَبُوهُ
شَرًّا
لَكُمْ
بَلْ
هُوَ
خَيْرٌ
لَكُمْ
لِكُلِّ
امْرِئٍ
مِنْهُمْ
مَا
اكْتَسَبَ
مِنَ
الْإِثْمِ
وَ
الَّذِي
تَوَلَّى
كِبْرَهُ
مِنْهُمْ
لَهُ
عَذابٌ
عَظِيمٌ

وَ اللَّهُ خَلَقَ كُلَّ دَابَّةٍ مِنْ ماءٍ فَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلى بَطْنِهِ وَ مِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلى رِجْلَيْنِ وَ مِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلى أَرْبَعٍ يَخْلُقُ اللَّهُ ما يَشاءُ إِنَّ اللَّهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ

سوره النور

وَ
اللَّهُ
خَلَقَ
كُلَّ
دَابَّةٍ
مِنْ
ماءٍ
فَمِنْهُمْ
مَنْ
يَمْشِي
عَلى
بَطْنِهِ
وَ
مِنْهُمْ
مَنْ
يَمْشِي
عَلى
رِجْلَيْنِ
وَ
مِنْهُمْ
مَنْ
يَمْشِي
عَلى
أَرْبَعٍ
يَخْلُقُ
اللَّهُ
ما
يَشاءُ
إِنَّ
اللَّهَ
عَلى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ

وَ يَقُولُونَ آمَنَّا بِاللَّهِ وَ بِالرَّسُولِ وَ أَطَعْنا ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِنْهُمْ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ وَ ما أُولئِكَ بِالْمُؤْمِنِينَ

سوره النور

وَ
يَقُولُونَ
آمَنَّا
بِاللَّهِ
وَ
بِالرَّسُولِ
وَ
أَطَعْنا
ثُمَّ
يَتَوَلَّى
فَرِيقٌ
مِنْهُمْ
مِنْ
بَعْدِ
ذلِكَ
وَ
ما
أُولئِكَ
بِالْمُؤْمِنِينَ

وَ إِذا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَ رَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ

سوره النور

وَ
إِذا
دُعُوا
إِلَى
اللَّهِ
وَ
رَسُولِهِ
لِيَحْكُمَ
بَيْنَهُمْ
إِذا
فَرِيقٌ
مِنْهُمْ
مُعْرِضُونَ

إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَ رَسُولِهِ وَ إِذا كانُوا مَعَهُ عَلى أَمْرٍ جامِعٍ لَمْ يَذْهَبُوا حَتَّى يَسْتَأْذِنُوهُ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَأْذِنُونَكَ أُولئِكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَ رَسُولِهِ فَإِذَا اسْتَأْذَنُوكَ لِبَعْضِ شَأْنِهِمْ فَأْذَنْ لِمَنْ شِئْتَ مِنْهُمْ وَ اسْتَغْفِرْ لَهُمُ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ

سوره النور

إِنَّمَا
الْمُؤْمِنُونَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
بِاللَّهِ
وَ
رَسُولِهِ
وَ
إِذا
كانُوا
مَعَهُ
عَلى
أَمْرٍ
جامِعٍ
لَمْ
يَذْهَبُوا
حَتَّى
يَسْتَأْذِنُوهُ
إِنَّ
الَّذِينَ
يَسْتَأْذِنُونَكَ
أُولئِكَ
الَّذِينَ
يُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَ
رَسُولِهِ
فَإِذَا
اسْتَأْذَنُوكَ
لِبَعْضِ
شَأْنِهِمْ
فَأْذَنْ
لِمَنْ
شِئْتَ
مِنْهُمْ
وَ
اسْتَغْفِرْ
لَهُمُ
اللَّهَ
إِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَحِيمٌ

إِنَّ فِرْعَوْنَ عَلا فِي الْأَرْضِ وَ جَعَلَ أَهْلَها شِيَعاً يَسْتَضْعِفُ طائِفَةً مِنْهُمْ يُذَبِّحُ أَبْناءَهُمْ وَ يَسْتَحْيِي نِساءَهُمْ إِنَّهُ كانَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ

سوره القصص

إِنَّ
فِرْعَوْنَ
عَلا
فِي
الْأَرْضِ
وَ
جَعَلَ
أَهْلَها
شِيَعاً
يَسْتَضْعِفُ
طائِفَةً
مِنْهُمْ
يُذَبِّحُ
أَبْناءَهُمْ
وَ
يَسْتَحْيِي
نِساءَهُمْ
إِنَّهُ
كانَ
مِنَ
الْمُفْسِدِينَ

وَ نُمَكِّنَ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ وَ نُرِيَ فِرْعَوْنَ وَ هامانَ وَ جُنُودَهُما مِنْهُمْ ما كانُوا يَحْذَرُونَ

سوره القصص

وَ
نُمَكِّنَ
لَهُمْ
فِي
الْأَرْضِ
وَ
نُرِيَ
فِرْعَوْنَ
وَ
هامانَ
وَ
جُنُودَهُما
مِنْهُمْ
ما
كانُوا
يَحْذَرُونَ

قالَ رَبِّ إِنِّي قَتَلْتُ مِنْهُمْ نَفْساً فَأَخافُ أَنْ يَقْتُلُونِ

سوره القصص

قالَ
رَبِّ
إِنِّي
قَتَلْتُ
مِنْهُمْ
نَفْساً
فَأَخافُ
أَنْ
يَقْتُلُونِ

فَكُلاًّ أَخَذْنا بِذَنْبِهِ فَمِنْهُمْ مَنْ أَرْسَلْنا عَلَيْهِ حاصِباً وَ مِنْهُمْ مَنْ أَخَذَتْهُ الصَّيْحَةُ وَ مِنْهُمْ مَنْ خَسَفْنا بِهِ الْأَرْضَ وَ مِنْهُمْ مَنْ أَغْرَقْنا وَ ما كانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَ لكِنْ كانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ

سوره العنکبوت

فَكُلاًّ
أَخَذْنا
بِذَنْبِهِ
فَمِنْهُمْ
مَنْ
أَرْسَلْنا
عَلَيْهِ
حاصِباً
وَ
مِنْهُمْ
مَنْ
أَخَذَتْهُ
الصَّيْحَةُ
وَ
مِنْهُمْ
مَنْ
خَسَفْنا
بِهِ
الْأَرْضَ
وَ
مِنْهُمْ
مَنْ
أَغْرَقْنا
وَ
ما
كانَ
اللَّهُ
لِيَظْلِمَهُمْ
وَ
لكِنْ
كانُوا
أَنْفُسَهُمْ
يَظْلِمُونَ

وَ لا تُجادِلُوا أَهْلَ الْكِتابِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِلاَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ وَ قُولُوا آمَنَّا بِالَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْنا وَ أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ وَ إِلهُنا وَ إِلهُكُمْ واحِدٌ وَ نَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ

سوره العنکبوت

وَ
لا
تُجادِلُوا
أَهْلَ
الْكِتابِ
إِلاَّ
بِالَّتِي
هِيَ
أَحْسَنُ
إِلاَّ
الَّذِينَ
ظَلَمُوا
مِنْهُمْ
وَ
قُولُوا
آمَنَّا
بِالَّذِي
أُنْزِلَ
إِلَيْنا
وَ
أُنْزِلَ
إِلَيْكُمْ
وَ
إِلهُنا
وَ
إِلهُكُمْ
واحِدٌ
وَ
نَحْنُ
لَهُ
مُسْلِمُونَ

أَ وَ لَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ كانُوا أَشَدَّ مِنْهُمْ قُوَّةً وَ أَثارُوا الْأَرْضَ وَ عَمَرُوها أَكْثَرَ مِمَّا عَمَرُوها وَ جاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّناتِ فَما كانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَ لكِنْ كانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ

سوره الروم

أَ
وَ
لَمْ
يَسِيرُوا
فِي
الْأَرْضِ
فَيَنْظُرُوا
كَيْفَ
كانَ
عاقِبَةُ
الَّذِينَ
مِنْ
قَبْلِهِمْ
كانُوا
أَشَدَّ
مِنْهُمْ
قُوَّةً
وَ
أَثارُوا
الْأَرْضَ
وَ
عَمَرُوها
أَكْثَرَ
مِمَّا
عَمَرُوها
وَ
جاءَتْهُمْ
رُسُلُهُمْ
بِالْبَيِّناتِ
فَما
كانَ
اللَّهُ
لِيَظْلِمَهُمْ
وَ
لكِنْ
كانُوا
أَنْفُسَهُمْ
يَظْلِمُونَ

وَ إِذا مَسَّ النَّاسَ ضُرٌّ دَعَوْا رَبَّهُمْ مُنِيبِينَ إِلَيْهِ ثُمَّ إِذا أَذاقَهُمْ مِنْهُ رَحْمَةً إِذا فَرِيقٌ مِنْهُمْ بِرَبِّهِمْ يُشْرِكُونَ

سوره الروم

وَ
إِذا
مَسَّ
النَّاسَ
ضُرٌّ
دَعَوْا
رَبَّهُمْ
مُنِيبِينَ
إِلَيْهِ
ثُمَّ
إِذا
أَذاقَهُمْ
مِنْهُ
رَحْمَةً
إِذا
فَرِيقٌ
مِنْهُمْ
بِرَبِّهِمْ
يُشْرِكُونَ

وَ جَعَلْنا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنا لَمَّا صَبَرُوا وَ كانُوا بِآياتِنا يُوقِنُونَ

سوره السجده

وَ
جَعَلْنا
مِنْهُمْ
أَئِمَّةً
يَهْدُونَ
بِأَمْرِنا
لَمَّا
صَبَرُوا
وَ
كانُوا
بِآياتِنا
يُوقِنُونَ

وَ إِذْ أَخَذْنا مِنَ النَّبِيِّينَ مِيثاقَهُمْ وَ مِنْكَ وَ مِنْ نُوحٍ وَ إِبْراهِيمَ وَ مُوسى وَ عِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَ أَخَذْنا مِنْهُمْ مِيثاقاً غَلِيظاً

سوره الاحزاب

وَ
إِذْ
أَخَذْنا
مِنَ
النَّبِيِّينَ
مِيثاقَهُمْ
وَ
مِنْكَ
وَ
مِنْ
نُوحٍ
وَ
إِبْراهِيمَ
وَ
مُوسى
وَ
عِيسَى
ابْنِ
مَرْيَمَ
وَ
أَخَذْنا
مِنْهُمْ
مِيثاقاً
غَلِيظاً

وَ إِذْ قالَتْ طائِفَةٌ مِنْهُمْ يا أَهْلَ يَثْرِبَ لا مُقامَ لَكُمْ فَارْجِعُوا وَ يَسْتَأْذِنُ فَرِيقٌ مِنْهُمُ النَّبِيَّ يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنا عَوْرَةٌ وَ ما هِيَ بِعَوْرَةٍ إِنْ يُرِيدُونَ إِلاَّ فِراراً

سوره الاحزاب

وَ
إِذْ
قالَتْ
طائِفَةٌ
مِنْهُمْ
يا
أَهْلَ
يَثْرِبَ
لا
مُقامَ
لَكُمْ
فَارْجِعُوا
وَ
يَسْتَأْذِنُ
فَرِيقٌ
مِنْهُمُ
النَّبِيَّ
يَقُولُونَ
إِنَّ
بُيُوتَنا
عَوْرَةٌ
وَ
ما
هِيَ
بِعَوْرَةٍ
إِنْ
يُرِيدُونَ
إِلاَّ
فِراراً

مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجالٌ صَدَقُوا ما عاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضى نَحْبَهُ وَ مِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَ ما بَدَّلُوا تَبْدِيلاً

سوره الاحزاب

مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ
رِجالٌ
صَدَقُوا
ما
عاهَدُوا
اللَّهَ
عَلَيْهِ
فَمِنْهُمْ
مَنْ
قَضى
نَحْبَهُ
وَ
مِنْهُمْ
مَنْ
يَنْتَظِرُ
وَ
ما
بَدَّلُوا
تَبْدِيلاً

وَ لِسُلَيْمانَ الرِّيحَ غُدُوُّها شَهْرٌ وَ رَواحُها شَهْرٌ وَ أَسَلْنا لَهُ عَيْنَ الْقِطْرِ وَ مِنَ الْجِنِّ مَنْ يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ بِإِذْنِ رَبِّهِ وَ مَنْ يَزِغْ مِنْهُمْ عَنْ أَمْرِنا نُذِقْهُ مِنْ عَذابِ السَّعِيرِ

سوره سبا

وَ
لِسُلَيْمانَ
الرِّيحَ
غُدُوُّها
شَهْرٌ
وَ
رَواحُها
شَهْرٌ
وَ
أَسَلْنا
لَهُ
عَيْنَ
الْقِطْرِ
وَ
مِنَ
الْجِنِّ
مَنْ
يَعْمَلُ
بَيْنَ
يَدَيْهِ
بِإِذْنِ
رَبِّهِ
وَ
مَنْ
يَزِغْ
مِنْهُمْ
عَنْ
أَمْرِنا
نُذِقْهُ
مِنْ
عَذابِ
السَّعِيرِ

قُلِ ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ لا يَمْلِكُونَ مِثْقالَ ذَرَّةٍ فِي السَّماواتِ وَ لا فِي الْأَرْضِ وَ ما لَهُمْ فِيهِما مِنْ شِرْكٍ وَ ما لَهُ مِنْهُمْ مِنْ ظَهِيرٍ

سوره سبا

قُلِ
ادْعُوا
الَّذِينَ
زَعَمْتُمْ
مِنْ
دُونِ
اللَّهِ
لا
يَمْلِكُونَ
مِثْقالَ
ذَرَّةٍ
فِي
السَّماواتِ
وَ
لا
فِي
الْأَرْضِ
وَ
ما
لَهُمْ
فِيهِما
مِنْ
شِرْكٍ
وَ
ما
لَهُ
مِنْهُمْ
مِنْ
ظَهِيرٍ