رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 4519

وَ الْمُؤْمِنُونَ وَ الْمُؤْمِناتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِياءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَ يَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَ يُؤْتُونَ الزَّكاةَ وَ يُطِيعُونَ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ أُولئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ

سوره التوبه

وَ
الْمُؤْمِنُونَ
وَ
الْمُؤْمِناتُ
بَعْضُهُمْ
أَوْلِياءُ
بَعْضٍ
يَأْمُرُونَ
بِالْمَعْرُوفِ
وَ
يَنْهَوْنَ
عَنِ
الْمُنْكَرِ
وَ
يُقِيمُونَ
الصَّلاةَ
وَ
يُؤْتُونَ
الزَّكاةَ
وَ
يُطِيعُونَ
اللَّهَ
وَ
رَسُولَهُ
أُولئِكَ
سَيَرْحَمُهُمُ
اللَّهُ
إِنَّ
اللَّهَ
عَزِيزٌ
حَكِيمٌ

وَعَدَ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُؤْمِناتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها وَ مَساكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ وَ رِضْوانٌ مِنَ اللَّهِ أَكْبَرُ ذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ

سوره التوبه

وَعَدَ
اللَّهُ
الْمُؤْمِنِينَ
وَ
الْمُؤْمِناتِ
جَنَّاتٍ
تَجْرِي
مِنْ
تَحْتِهَا
الْأَنْهارُ
خالِدِينَ
فِيها
وَ
مَساكِنَ
طَيِّبَةً
فِي
جَنَّاتِ
عَدْنٍ
وَ
رِضْوانٌ
مِنَ
اللَّهِ
أَكْبَرُ
ذلِكَ
هُوَ
الْفَوْزُ
الْعَظِيمُ

يا أَيُّهَا النَّبِيُّ جاهِدِ الْكُفَّارَ وَ الْمُنافِقِينَ وَ اغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَ مَأْواهُمْ جَهَنَّمُ وَ بِئْسَ الْمَصِيرُ

سوره التوبه

يا
أَيُّهَا
النَّبِيُّ
جاهِدِ
الْكُفَّارَ
وَ
الْمُنافِقِينَ
وَ
اغْلُظْ
عَلَيْهِمْ
وَ
مَأْواهُمْ
جَهَنَّمُ
وَ
بِئْسَ
الْمَصِيرُ

يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ ما قالُوا وَ لَقَدْ قالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَ كَفَرُوا بَعْدَ إِسْلامِهِمْ وَ هَمُّوا بِما لَمْ يَنالُوا وَ ما نَقَمُوا إِلاَّ أَنْ أَغْناهُمُ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ مِنْ فَضْلِهِ فَإِنْ يَتُوبُوا يَكُ خَيْراً لَهُمْ وَ إِنْ يَتَوَلَّوْا يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ عَذاباً أَلِيماً فِي الدُّنْيا وَ الْآخِرَةِ وَ ما لَهُمْ فِي الْأَرْضِ مِنْ وَلِيٍّ وَ لا نَصِيرٍ

سوره التوبه

يَحْلِفُونَ
بِاللَّهِ
ما
قالُوا
وَ
لَقَدْ
قالُوا
كَلِمَةَ
الْكُفْرِ
وَ
كَفَرُوا
بَعْدَ
إِسْلامِهِمْ
وَ
هَمُّوا
بِما
لَمْ
يَنالُوا
وَ
ما
نَقَمُوا
إِلاَّ
أَنْ
أَغْناهُمُ
اللَّهُ
وَ
رَسُولُهُ
مِنْ
فَضْلِهِ
فَإِنْ
يَتُوبُوا
يَكُ
خَيْراً
لَهُمْ
وَ
إِنْ
يَتَوَلَّوْا
يُعَذِّبْهُمُ
اللَّهُ
عَذاباً
أَلِيماً
فِي
الدُّنْيا
وَ
الْآخِرَةِ
وَ
ما
لَهُمْ
فِي
الْأَرْضِ
مِنْ
وَلِيٍّ
وَ
لا
نَصِيرٍ

وَ مِنْهُمْ مَنْ عاهَدَ اللَّهَ لَئِنْ آتانا مِنْ فَضْلِهِ لَنَصَّدَّقَنَّ وَ لَنَكُونَنَّ مِنَ الصَّالِحِينَ

سوره التوبه

وَ
مِنْهُمْ
مَنْ
عاهَدَ
اللَّهَ
لَئِنْ
آتانا
مِنْ
فَضْلِهِ
لَنَصَّدَّقَنَّ
وَ
لَنَكُونَنَّ
مِنَ
الصَّالِحِينَ

فَلَمَّا آتاهُمْ مِنْ فَضْلِهِ بَخِلُوا بِهِ وَ تَوَلَّوْا وَ هُمْ مُعْرِضُونَ

سوره التوبه

فَلَمَّا
آتاهُمْ
مِنْ
فَضْلِهِ
بَخِلُوا
بِهِ
وَ
تَوَلَّوْا
وَ
هُمْ
مُعْرِضُونَ

فَأَعْقَبَهُمْ نِفاقاً فِي قُلُوبِهِمْ إِلى يَوْمِ يَلْقَوْنَهُ بِما أَخْلَفُوا اللَّهَ ما وَعَدُوهُ وَ بِما كانُوا يَكْذِبُونَ

سوره التوبه

فَأَعْقَبَهُمْ
نِفاقاً
فِي
قُلُوبِهِمْ
إِلى
يَوْمِ
يَلْقَوْنَهُ
بِما
أَخْلَفُوا
اللَّهَ
ما
وَعَدُوهُ
وَ
بِما
كانُوا
يَكْذِبُونَ

أَ لَمْ يَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ سِرَّهُمْ وَ نَجْواهُمْ وَ أَنَّ اللَّهَ عَلاَّمُ الْغُيُوبِ

سوره التوبه

أَ
لَمْ
يَعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
يَعْلَمُ
سِرَّهُمْ
وَ
نَجْواهُمْ
وَ
أَنَّ
اللَّهَ
عَلاَّمُ
الْغُيُوبِ

الَّذِينَ يَلْمِزُونَ الْمُطَّوِّعِينَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ فِي الصَّدَقاتِ وَ الَّذِينَ لا يَجِدُونَ إِلاَّ جُهْدَهُمْ فَيَسْخَرُونَ مِنْهُمْ سَخِرَ اللَّهُ مِنْهُمْ وَ لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ

سوره التوبه

الَّذِينَ
يَلْمِزُونَ
الْمُطَّوِّعِينَ
مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ
فِي
الصَّدَقاتِ
وَ
الَّذِينَ
لا
يَجِدُونَ
إِلاَّ
جُهْدَهُمْ
فَيَسْخَرُونَ
مِنْهُمْ
سَخِرَ
اللَّهُ
مِنْهُمْ
وَ
لَهُمْ
عَذابٌ
أَلِيمٌ

اسْتَغْفِرْ لَهُمْ أَوْ لا تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ إِنْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً فَلَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ ذلِكَ بِأَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَ رَسُولِهِ وَ اللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفاسِقِينَ

سوره التوبه

اسْتَغْفِرْ
لَهُمْ
أَوْ
لا
تَسْتَغْفِرْ
لَهُمْ
إِنْ
تَسْتَغْفِرْ
لَهُمْ
سَبْعِينَ
مَرَّةً
فَلَنْ
يَغْفِرَ
اللَّهُ
لَهُمْ
ذلِكَ
بِأَنَّهُمْ
كَفَرُوا
بِاللَّهِ
وَ
رَسُولِهِ
وَ
اللَّهُ
لا
يَهْدِي
الْقَوْمَ
الْفاسِقِينَ

فَرِحَ الْمُخَلَّفُونَ بِمَقْعَدِهِمْ خِلافَ رَسُولِ اللَّهِ وَ كَرِهُوا أَنْ يُجاهِدُوا بِأَمْوالِهِمْ وَ أَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَ قالُوا لا تَنْفِرُوا فِي الْحَرِّ قُلْ نارُ جَهَنَّمَ أَشَدُّ حَرًّا لَوْ كانُوا يَفْقَهُونَ

سوره التوبه

فَرِحَ
الْمُخَلَّفُونَ
بِمَقْعَدِهِمْ
خِلافَ
رَسُولِ
اللَّهِ
وَ
كَرِهُوا
أَنْ
يُجاهِدُوا
بِأَمْوالِهِمْ
وَ
أَنْفُسِهِمْ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
وَ
قالُوا
لا
تَنْفِرُوا
فِي
الْحَرِّ
قُلْ
نارُ
جَهَنَّمَ
أَشَدُّ
حَرًّا
لَوْ
كانُوا
يَفْقَهُونَ

فَلْيَضْحَكُوا قَلِيلاً وَ لْيَبْكُوا كَثِيراً جَزاءً بِما كانُوا يَكْسِبُونَ

سوره التوبه

فَلْيَضْحَكُوا
قَلِيلاً
وَ
لْيَبْكُوا
كَثِيراً
جَزاءً
بِما
كانُوا
يَكْسِبُونَ

فَإِنْ رَجَعَكَ اللَّهُ إِلى طائِفَةٍ مِنْهُمْ فَاسْتَأْذَنُوكَ لِلْخُرُوجِ فَقُلْ لَنْ تَخْرُجُوا مَعِيَ أَبَداً وَ لَنْ تُقاتِلُوا مَعِيَ عَدُوًّا إِنَّكُمْ رَضِيتُمْ بِالْقُعُودِ أَوَّلَ مَرَّةٍ فَاقْعُدُوا مَعَ الْخالِفِينَ

سوره التوبه

فَإِنْ
رَجَعَكَ
اللَّهُ
إِلى
طائِفَةٍ
مِنْهُمْ
فَاسْتَأْذَنُوكَ
لِلْخُرُوجِ
فَقُلْ
لَنْ
تَخْرُجُوا
مَعِيَ
أَبَداً
وَ
لَنْ
تُقاتِلُوا
مَعِيَ
عَدُوًّا
إِنَّكُمْ
رَضِيتُمْ
بِالْقُعُودِ
أَوَّلَ
مَرَّةٍ
فَاقْعُدُوا
مَعَ
الْخالِفِينَ

وَ لا تُصَلِّ عَلى أَحَدٍ مِنْهُمْ ماتَ أَبَداً وَ لا تَقُمْ عَلى قَبْرِهِ إِنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَ رَسُولِهِ وَ ماتُوا وَ هُمْ فاسِقُونَ

سوره التوبه

وَ
لا
تُصَلِّ
عَلى
أَحَدٍ
مِنْهُمْ
ماتَ
أَبَداً
وَ
لا
تَقُمْ
عَلى
قَبْرِهِ
إِنَّهُمْ
كَفَرُوا
بِاللَّهِ
وَ
رَسُولِهِ
وَ
ماتُوا
وَ
هُمْ
فاسِقُونَ

وَ لا تُعْجِبْكَ أَمْوالُهُمْ وَ أَوْلادُهُمْ إِنَّما يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُعَذِّبَهُمْ بِها فِي الدُّنْيا وَ تَزْهَقَ أَنْفُسُهُمْ وَ هُمْ كافِرُونَ

سوره التوبه

وَ
لا
تُعْجِبْكَ
أَمْوالُهُمْ
وَ
أَوْلادُهُمْ
إِنَّما
يُرِيدُ
اللَّهُ
أَنْ
يُعَذِّبَهُمْ
بِها
فِي
الدُّنْيا
وَ
تَزْهَقَ
أَنْفُسُهُمْ
وَ
هُمْ
كافِرُونَ

وَ إِذا أُنْزِلَتْ سُورَةٌ أَنْ آمِنُوا بِاللَّهِ وَ جاهِدُوا مَعَ رَسُولِهِ اسْتَأْذَنَكَ أُولُوا الطَّوْلِ مِنْهُمْ وَ قالُوا ذَرْنا نَكُنْ مَعَ الْقاعِدِينَ

سوره التوبه

وَ
إِذا
أُنْزِلَتْ
سُورَةٌ
أَنْ
آمِنُوا
بِاللَّهِ
وَ
جاهِدُوا
مَعَ
رَسُولِهِ
اسْتَأْذَنَكَ
أُولُوا
الطَّوْلِ
مِنْهُمْ
وَ
قالُوا
ذَرْنا
نَكُنْ
مَعَ
الْقاعِدِينَ

رَضُوا بِأَنْ يَكُونُوا مَعَ الْخَوالِفِ وَ طُبِعَ عَلى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لا يَفْقَهُونَ

سوره التوبه

رَضُوا
بِأَنْ
يَكُونُوا
مَعَ
الْخَوالِفِ
وَ
طُبِعَ
عَلى
قُلُوبِهِمْ
فَهُمْ
لا
يَفْقَهُونَ

لكِنِ الرَّسُولُ وَ الَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ جاهَدُوا بِأَمْوالِهِمْ وَ أَنْفُسِهِمْ وَ أُولئِكَ لَهُمُ الْخَيْراتُ وَ أُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ

سوره التوبه

لكِنِ
الرَّسُولُ
وَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
مَعَهُ
جاهَدُوا
بِأَمْوالِهِمْ
وَ
أَنْفُسِهِمْ
وَ
أُولئِكَ
لَهُمُ
الْخَيْراتُ
وَ
أُولئِكَ
هُمُ
الْمُفْلِحُونَ

وَ جاءَ الْمُعَذِّرُونَ مِنَ الْأَعْرابِ لِيُؤْذَنَ لَهُمْ وَ قَعَدَ الَّذِينَ كَذَبُوا اللَّهَ وَ رَسُولَهُ سَيُصِيبُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ

سوره التوبه

وَ
جاءَ
الْمُعَذِّرُونَ
مِنَ
الْأَعْرابِ
لِيُؤْذَنَ
لَهُمْ
وَ
قَعَدَ
الَّذِينَ
كَذَبُوا
اللَّهَ
وَ
رَسُولَهُ
سَيُصِيبُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
مِنْهُمْ
عَذابٌ
أَلِيمٌ

لَيْسَ عَلَى الضُّعَفاءِ وَ لا عَلَى الْمَرْضى وَ لا عَلَى الَّذِينَ لا يَجِدُونَ ما يُنْفِقُونَ حَرَجٌ إِذا نَصَحُوا لِلَّهِ وَ رَسُولِهِ ما عَلَى الْمُحْسِنِينَ مِنْ سَبِيلٍ وَ اللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ

سوره التوبه

لَيْسَ
عَلَى
الضُّعَفاءِ
وَ
لا
عَلَى
الْمَرْضى
وَ
لا
عَلَى
الَّذِينَ
لا
يَجِدُونَ
ما
يُنْفِقُونَ
حَرَجٌ
إِذا
نَصَحُوا
لِلَّهِ
وَ
رَسُولِهِ
ما
عَلَى
الْمُحْسِنِينَ
مِنْ
سَبِيلٍ
وَ
اللَّهُ
غَفُورٌ
رَحِيمٌ