رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 4519

وَ لا عَلَى الَّذِينَ إِذا ما أَتَوْكَ لِتَحْمِلَهُمْ قُلْتَ لا أَجِدُ ما أَحْمِلُكُمْ عَلَيْهِ تَوَلَّوْا وَ أَعْيُنُهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ حَزَناً أَلاَّ يَجِدُوا ما يُنْفِقُونَ

سوره التوبه

وَ
لا
عَلَى
الَّذِينَ
إِذا
ما
أَتَوْكَ
لِتَحْمِلَهُمْ
قُلْتَ
لا
أَجِدُ
ما
أَحْمِلُكُمْ
عَلَيْهِ
تَوَلَّوْا
وَ
أَعْيُنُهُمْ
تَفِيضُ
مِنَ
الدَّمْعِ
حَزَناً
أَلاَّ
يَجِدُوا
ما
يُنْفِقُونَ

إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يَسْتَأْذِنُونَكَ وَ هُمْ أَغْنِياءُ رَضُوا بِأَنْ يَكُونُوا مَعَ الْخَوالِفِ وَ طَبَعَ اللَّهُ عَلى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لا يَعْلَمُونَ

سوره التوبه

إِنَّمَا
السَّبِيلُ
عَلَى
الَّذِينَ
يَسْتَأْذِنُونَكَ
وَ
هُمْ
أَغْنِياءُ
رَضُوا
بِأَنْ
يَكُونُوا
مَعَ
الْخَوالِفِ
وَ
طَبَعَ
اللَّهُ
عَلى
قُلُوبِهِمْ
فَهُمْ
لا
يَعْلَمُونَ

يَعْتَذِرُونَ إِلَيْكُمْ إِذا رَجَعْتُمْ إِلَيْهِمْ قُلْ لا تَعْتَذِرُوا لَنْ نُؤْمِنَ لَكُمْ قَدْ نَبَّأَنَا اللَّهُ مِنْ أَخْبارِكُمْ وَ سَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَ رَسُولُهُ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلى عالِمِ الْغَيْبِ وَ الشَّهادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ

سوره التوبه

يَعْتَذِرُونَ
إِلَيْكُمْ
إِذا
رَجَعْتُمْ
إِلَيْهِمْ
قُلْ
لا
تَعْتَذِرُوا
لَنْ
نُؤْمِنَ
لَكُمْ
قَدْ
نَبَّأَنَا
اللَّهُ
مِنْ
أَخْبارِكُمْ
وَ
سَيَرَى
اللَّهُ
عَمَلَكُمْ
وَ
رَسُولُهُ
ثُمَّ
تُرَدُّونَ
إِلى
عالِمِ
الْغَيْبِ
وَ
الشَّهادَةِ
فَيُنَبِّئُكُمْ
بِما
كُنْتُمْ
تَعْمَلُونَ

سَيَحْلِفُونَ بِاللَّهِ لَكُمْ إِذَا انْقَلَبْتُمْ إِلَيْهِمْ لِتُعْرِضُوا عَنْهُمْ فَأَعْرِضُوا عَنْهُمْ إِنَّهُمْ رِجْسٌ وَ مَأْواهُمْ جَهَنَّمُ جَزاءً بِما كانُوا يَكْسِبُونَ

سوره التوبه

سَيَحْلِفُونَ
بِاللَّهِ
لَكُمْ
إِذَا
انْقَلَبْتُمْ
إِلَيْهِمْ
لِتُعْرِضُوا
عَنْهُمْ
فَأَعْرِضُوا
عَنْهُمْ
إِنَّهُمْ
رِجْسٌ
وَ
مَأْواهُمْ
جَهَنَّمُ
جَزاءً
بِما
كانُوا
يَكْسِبُونَ

الْأَعْرابُ أَشَدُّ كُفْراً وَ نِفاقاً وَ أَجْدَرُ أَلاَّ يَعْلَمُوا حُدُودَ ما أَنْزَلَ اللَّهُ عَلى رَسُولِهِ وَ اللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ

سوره التوبه

الْأَعْرابُ
أَشَدُّ
كُفْراً
وَ
نِفاقاً
وَ
أَجْدَرُ
أَلاَّ
يَعْلَمُوا
حُدُودَ
ما
أَنْزَلَ
اللَّهُ
عَلى
رَسُولِهِ
وَ
اللَّهُ
عَلِيمٌ
حَكِيمٌ

وَ مِنَ الْأَعْرابِ مَنْ يَتَّخِذُ ما يُنْفِقُ مَغْرَماً وَ يَتَرَبَّصُ بِكُمُ الدَّوائِرَ عَلَيْهِمْ دائِرَةُ السَّوْءِ وَ اللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ

سوره التوبه

وَ
مِنَ
الْأَعْرابِ
مَنْ
يَتَّخِذُ
ما
يُنْفِقُ
مَغْرَماً
وَ
يَتَرَبَّصُ
بِكُمُ
الدَّوائِرَ
عَلَيْهِمْ
دائِرَةُ
السَّوْءِ
وَ
اللَّهُ
سَمِيعٌ
عَلِيمٌ

وَ مِنَ الْأَعْرابِ مَنْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ وَ يَتَّخِذُ ما يُنْفِقُ قُرُباتٍ عِنْدَ اللَّهِ وَ صَلَواتِ الرَّسُولِ أَلا إِنَّها قُرْبَةٌ لَهُمْ سَيُدْخِلُهُمُ اللَّهُ فِي رَحْمَتِهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ

سوره التوبه

وَ
مِنَ
الْأَعْرابِ
مَنْ
يُؤْمِنُ
بِاللَّهِ
وَ
الْيَوْمِ
الْآخِرِ
وَ
يَتَّخِذُ
ما
يُنْفِقُ
قُرُباتٍ
عِنْدَ
اللَّهِ
وَ
صَلَواتِ
الرَّسُولِ
أَلا
إِنَّها
قُرْبَةٌ
لَهُمْ
سَيُدْخِلُهُمُ
اللَّهُ
فِي
رَحْمَتِهِ
إِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَحِيمٌ

وَ السَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهاجِرِينَ وَ الْأَنْصارِ وَ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَ رَضُوا عَنْهُ وَ أَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها أَبَداً ذلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ

سوره التوبه

وَ
السَّابِقُونَ
الْأَوَّلُونَ
مِنَ
الْمُهاجِرِينَ
وَ
الْأَنْصارِ
وَ
الَّذِينَ
اتَّبَعُوهُمْ
بِإِحْسانٍ
رَضِيَ
اللَّهُ
عَنْهُمْ
وَ
رَضُوا
عَنْهُ
وَ
أَعَدَّ
لَهُمْ
جَنَّاتٍ
تَجْرِي
تَحْتَهَا
الْأَنْهارُ
خالِدِينَ
فِيها
أَبَداً
ذلِكَ
الْفَوْزُ
الْعَظِيمُ

وَ مِمَّنْ حَوْلَكُمْ مِنَ الْأَعْرابِ مُنافِقُونَ وَ مِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ مَرَدُوا عَلَى النِّفاقِ لا تَعْلَمُهُمْ نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ سَنُعَذِّبُهُمْ مَرَّتَيْنِ ثُمَّ يُرَدُّونَ إِلى عَذابٍ عَظِيمٍ

سوره التوبه

وَ
مِمَّنْ
حَوْلَكُمْ
مِنَ
الْأَعْرابِ
مُنافِقُونَ
وَ
مِنْ
أَهْلِ
الْمَدِينَةِ
مَرَدُوا
عَلَى
النِّفاقِ
لا
تَعْلَمُهُمْ
نَحْنُ
نَعْلَمُهُمْ
سَنُعَذِّبُهُمْ
مَرَّتَيْنِ
ثُمَّ
يُرَدُّونَ
إِلى
عَذابٍ
عَظِيمٍ

وَ آخَرُونَ اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُوا عَمَلاً صالِحاً وَ آخَرَ سَيِّئاً عَسَى اللَّهُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ

سوره التوبه

وَ
آخَرُونَ
اعْتَرَفُوا
بِذُنُوبِهِمْ
خَلَطُوا
عَمَلاً
صالِحاً
وَ
آخَرَ
سَيِّئاً
عَسَى
اللَّهُ
أَنْ
يَتُوبَ
عَلَيْهِمْ
إِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَحِيمٌ

خُذْ مِنْ أَمْوالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَ تُزَكِّيهِمْ بِها وَ صَلِّ عَلَيْهِمْ إِنَّ صَلاتَكَ سَكَنٌ لَهُمْ وَ اللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ

سوره التوبه

خُذْ
مِنْ
أَمْوالِهِمْ
صَدَقَةً
تُطَهِّرُهُمْ
وَ
تُزَكِّيهِمْ
بِها
وَ
صَلِّ
عَلَيْهِمْ
إِنَّ
صَلاتَكَ
سَكَنٌ
لَهُمْ
وَ
اللَّهُ
سَمِيعٌ
عَلِيمٌ

أَ لَمْ يَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ هُوَ يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبادِهِ وَ يَأْخُذُ الصَّدَقاتِ وَ أَنَّ اللَّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ

سوره التوبه

أَ
لَمْ
يَعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
هُوَ
يَقْبَلُ
التَّوْبَةَ
عَنْ
عِبادِهِ
وَ
يَأْخُذُ
الصَّدَقاتِ
وَ
أَنَّ
اللَّهَ
هُوَ
التَّوَّابُ
الرَّحِيمُ

وَ قُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَ رَسُولُهُ وَ الْمُؤْمِنُونَ وَ سَتُرَدُّونَ إِلى عالِمِ الْغَيْبِ وَ الشَّهادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ

سوره التوبه

وَ
قُلِ
اعْمَلُوا
فَسَيَرَى
اللَّهُ
عَمَلَكُمْ
وَ
رَسُولُهُ
وَ
الْمُؤْمِنُونَ
وَ
سَتُرَدُّونَ
إِلى
عالِمِ
الْغَيْبِ
وَ
الشَّهادَةِ
فَيُنَبِّئُكُمْ
بِما
كُنْتُمْ
تَعْمَلُونَ

وَ آخَرُونَ مُرْجَوْنَ لِأَمْرِ اللَّهِ إِمَّا يُعَذِّبُهُمْ وَ إِمَّا يَتُوبُ عَلَيْهِمْ وَ اللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ

سوره التوبه

وَ
آخَرُونَ
مُرْجَوْنَ
لِأَمْرِ
اللَّهِ
إِمَّا
يُعَذِّبُهُمْ
وَ
إِمَّا
يَتُوبُ
عَلَيْهِمْ
وَ
اللَّهُ
عَلِيمٌ
حَكِيمٌ

وَ الَّذِينَ اتَّخَذُوا مَسْجِداً ضِراراً وَ كُفْراً وَ تَفْرِيقاً بَيْنَ الْمُؤْمِنِينَ وَ إِرْصاداً لِمَنْ حارَبَ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ مِنْ قَبْلُ وَ لَيَحْلِفُنَّ إِنْ أَرَدْنا إِلاَّ الْحُسْنى وَ اللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكاذِبُونَ

سوره التوبه

وَ
الَّذِينَ
اتَّخَذُوا
مَسْجِداً
ضِراراً
وَ
كُفْراً
وَ
تَفْرِيقاً
بَيْنَ
الْمُؤْمِنِينَ
وَ
إِرْصاداً
لِمَنْ
حارَبَ
اللَّهَ
وَ
رَسُولَهُ
مِنْ
قَبْلُ
وَ
لَيَحْلِفُنَّ
إِنْ
أَرَدْنا
إِلاَّ
الْحُسْنى
وَ
اللَّهُ
يَشْهَدُ
إِنَّهُمْ
لَكاذِبُونَ

لا تَقُمْ فِيهِ أَبَداً لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقْوى مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ أَحَقُّ أَنْ تَقُومَ فِيهِ فِيهِ رِجالٌ يُحِبُّونَ أَنْ يَتَطَهَّرُوا وَ اللَّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ

سوره التوبه

لا
تَقُمْ
فِيهِ
أَبَداً
لَمَسْجِدٌ
أُسِّسَ
عَلَى
التَّقْوى
مِنْ
أَوَّلِ
يَوْمٍ
أَحَقُّ
أَنْ
تَقُومَ
فِيهِ
فِيهِ
رِجالٌ
يُحِبُّونَ
أَنْ
يَتَطَهَّرُوا
وَ
اللَّهُ
يُحِبُّ
الْمُطَّهِّرِينَ

أَ فَمَنْ أَسَّسَ بُنْيانَهُ عَلى تَقْوى مِنَ اللَّهِ وَ رِضْوانٍ خَيْرٌ أَمْ مَنْ أَسَّسَ بُنْيانَهُ عَلى شَفا جُرُفٍ هارٍ فَانْهارَ بِهِ فِي نارِ جَهَنَّمَ وَ اللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ

سوره التوبه

أَ
فَمَنْ
أَسَّسَ
بُنْيانَهُ
عَلى
تَقْوى
مِنَ
اللَّهِ
وَ
رِضْوانٍ
خَيْرٌ
أَمْ
مَنْ
أَسَّسَ
بُنْيانَهُ
عَلى
شَفا
جُرُفٍ
هارٍ
فَانْهارَ
بِهِ
فِي
نارِ
جَهَنَّمَ
وَ
اللَّهُ
لا
يَهْدِي
الْقَوْمَ
الظَّالِمِينَ

لا يَزالُ بُنْيانُهُمُ الَّذِي بَنَوْا رِيبَةً فِي قُلُوبِهِمْ إِلاَّ أَنْ تَقَطَّعَ قُلُوبُهُمْ وَ اللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ

سوره التوبه

لا
يَزالُ
بُنْيانُهُمُ
الَّذِي
بَنَوْا
رِيبَةً
فِي
قُلُوبِهِمْ
إِلاَّ
أَنْ
تَقَطَّعَ
قُلُوبُهُمْ
وَ
اللَّهُ
عَلِيمٌ
حَكِيمٌ

إِنَّ اللَّهَ اشْتَرى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَ أَمْوالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَ يُقْتَلُونَ وَعْداً عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْراةِ وَ الْإِنْجِيلِ وَ الْقُرْآنِ وَ مَنْ أَوْفى بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بايَعْتُمْ بِهِ وَ ذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ

سوره التوبه

إِنَّ
اللَّهَ
اشْتَرى
مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ
أَنْفُسَهُمْ
وَ
أَمْوالَهُمْ
بِأَنَّ
لَهُمُ
الْجَنَّةَ
يُقاتِلُونَ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
فَيَقْتُلُونَ
وَ
يُقْتَلُونَ
وَعْداً
عَلَيْهِ
حَقًّا
فِي
التَّوْراةِ
وَ
الْإِنْجِيلِ
وَ
الْقُرْآنِ
وَ
مَنْ
أَوْفى
بِعَهْدِهِ
مِنَ
اللَّهِ
فَاسْتَبْشِرُوا
بِبَيْعِكُمُ
الَّذِي
بايَعْتُمْ
بِهِ
وَ
ذلِكَ
هُوَ
الْفَوْزُ
الْعَظِيمُ

التَّائِبُونَ الْعابِدُونَ الْحامِدُونَ السَّائِحُونَ الرَّاكِعُونَ السَّاجِدُونَ الْآمِرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَ النَّاهُونَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَ الْحافِظُونَ لِحُدُودِ اللَّهِ وَ بَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ

سوره التوبه

التَّائِبُونَ
الْعابِدُونَ
الْحامِدُونَ
السَّائِحُونَ
الرَّاكِعُونَ
السَّاجِدُونَ
الْآمِرُونَ
بِالْمَعْرُوفِ
وَ
النَّاهُونَ
عَنِ
الْمُنْكَرِ
وَ
الْحافِظُونَ
لِحُدُودِ
اللَّهِ
وَ
بَشِّرِ
الْمُؤْمِنِينَ