رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 144

وَ الَّذِينَ يُحَاجُّونَ فِي اللَّهِ مِنْ بَعْدِ ما اسْتُجِيبَ لَهُ حُجَّتُهُمْ داحِضَةٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَ عَلَيْهِمْ غَضَبٌ وَ لَهُمْ عَذابٌ شَدِيدٌ

سوره الشوری

وَ
الَّذِينَ
يُحَاجُّونَ
فِي
اللَّهِ
مِنْ
بَعْدِ
ما
اسْتُجِيبَ
لَهُ
حُجَّتُهُمْ
داحِضَةٌ
عِنْدَ
رَبِّهِمْ
وَ
عَلَيْهِمْ
غَضَبٌ
وَ
لَهُمْ
عَذابٌ
شَدِيدٌ

وَ هُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ الْغَيْثَ مِنْ بَعْدِ ما قَنَطُوا وَ يَنْشُرُ رَحْمَتَهُ وَ هُوَ الْوَلِيُّ الْحَمِيدُ

سوره الشوری

وَ
هُوَ
الَّذِي
يُنَزِّلُ
الْغَيْثَ
مِنْ
بَعْدِ
ما
قَنَطُوا
وَ
يَنْشُرُ
رَحْمَتَهُ
وَ
هُوَ
الْوَلِيُّ
الْحَمِيدُ

وَ لَمَنِ انْتَصَرَ بَعْدَ ظُلْمِهِ فَأُولئِكَ ما عَلَيْهِمْ مِنْ سَبِيلٍ

سوره الشوری

وَ
لَمَنِ
انْتَصَرَ
بَعْدَ
ظُلْمِهِ
فَأُولئِكَ
ما
عَلَيْهِمْ
مِنْ
سَبِيلٍ

حَتَّى إِذا جاءَنا قالَ يا لَيْتَ بَيْنِي وَ بَيْنَكَ بُعْدَ الْمَشْرِقَيْنِ فَبِئْسَ الْقَرِينُ

سوره الزخرف

حَتَّى
إِذا
جاءَنا
قالَ
يا
لَيْتَ
بَيْنِي
وَ
بَيْنَكَ
بُعْدَ
الْمَشْرِقَيْنِ
فَبِئْسَ
الْقَرِينُ

وَ اخْتِلافِ اللَّيْلِ وَ النَّهارِ وَ ما أَنْزَلَ اللَّهُ مِنَ السَّماءِ مِنْ رِزْقٍ فَأَحْيا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها وَ تَصْرِيفِ الرِّياحِ آياتٌ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ

سوره الجاثیه

وَ
اخْتِلافِ
اللَّيْلِ
وَ
النَّهارِ
وَ
ما
أَنْزَلَ
اللَّهُ
مِنَ
السَّماءِ
مِنْ
رِزْقٍ
فَأَحْيا
بِهِ
الْأَرْضَ
بَعْدَ
مَوْتِها
وَ
تَصْرِيفِ
الرِّياحِ
آياتٌ
لِقَوْمٍ
يَعْقِلُونَ

تِلْكَ آياتُ اللَّهِ نَتْلُوها عَلَيْكَ بِالْحَقِّ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَ آياتِهِ يُؤْمِنُونَ

سوره الجاثیه

تِلْكَ
آياتُ
اللَّهِ
نَتْلُوها
عَلَيْكَ
بِالْحَقِّ
فَبِأَيِّ
حَدِيثٍ
بَعْدَ
اللَّهِ
وَ
آياتِهِ
يُؤْمِنُونَ

وَ آتَيْناهُمْ بَيِّناتٍ مِنَ الْأَمْرِ فَمَا اخْتَلَفُوا إِلاَّ مِنْ بَعْدِ ما جاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ إِنَّ رَبَّكَ يَقْضِي بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ فِيما كانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ

سوره الجاثیه

وَ
آتَيْناهُمْ
بَيِّناتٍ
مِنَ
الْأَمْرِ
فَمَا
اخْتَلَفُوا
إِلاَّ
مِنْ
بَعْدِ
ما
جاءَهُمُ
الْعِلْمُ
بَغْياً
بَيْنَهُمْ
إِنَّ
رَبَّكَ
يَقْضِي
بَيْنَهُمْ
يَوْمَ
الْقِيامَةِ
فِيما
كانُوا
فِيهِ
يَخْتَلِفُونَ

أَ فَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلهَهُ هَواهُ وَ أَضَلَّهُ اللَّهُ عَلى عِلْمٍ وَ خَتَمَ عَلى سَمْعِهِ وَ قَلْبِهِ وَ جَعَلَ عَلى بَصَرِهِ غِشاوَةً فَمَنْ يَهْدِيهِ مِنْ بَعْدِ اللَّهِ أَ فَلا تَذَكَّرُونَ

سوره الجاثیه

أَ
فَرَأَيْتَ
مَنِ
اتَّخَذَ
إِلهَهُ
هَواهُ
وَ
أَضَلَّهُ
اللَّهُ
عَلى
عِلْمٍ
وَ
خَتَمَ
عَلى
سَمْعِهِ
وَ
قَلْبِهِ
وَ
جَعَلَ
عَلى
بَصَرِهِ
غِشاوَةً
فَمَنْ
يَهْدِيهِ
مِنْ
بَعْدِ
اللَّهِ
أَ
فَلا
تَذَكَّرُونَ

قالُوا يا قَوْمَنا إِنَّا سَمِعْنا كِتاباً أُنْزِلَ مِنْ بَعْدِ مُوسى مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَ إِلى طَرِيقٍ مُسْتَقِيمٍ

سوره الاحقاف

قالُوا
يا
قَوْمَنا
إِنَّا
سَمِعْنا
كِتاباً
أُنْزِلَ
مِنْ
بَعْدِ
مُوسى
مُصَدِّقاً
لِما
بَيْنَ
يَدَيْهِ
يَهْدِي
إِلَى
الْحَقِّ
وَ
إِلى
طَرِيقٍ
مُسْتَقِيمٍ

فَإِذا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقابِ حَتَّى إِذا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَ إِمَّا فِداءً حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزارَها ذلِكَ وَ لَوْ يَشاءُ اللَّهُ لاَنْتَصَرَ مِنْهُمْ وَ لكِنْ لِيَبْلُوَا بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ وَ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَنْ يُضِلَّ أَعْمالَهُمْ

سوره محمد

فَإِذا
لَقِيتُمُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
فَضَرْبَ
الرِّقابِ
حَتَّى
إِذا
أَثْخَنْتُمُوهُمْ
فَشُدُّوا
الْوَثاقَ
فَإِمَّا
مَنًّا
بَعْدُ
وَ
إِمَّا
فِداءً
حَتَّى
تَضَعَ
الْحَرْبُ
أَوْزارَها
ذلِكَ
وَ
لَوْ
يَشاءُ
اللَّهُ
لاَنْتَصَرَ
مِنْهُمْ
وَ
لكِنْ
لِيَبْلُوَا
بَعْضَكُمْ
بِبَعْضٍ
وَ
الَّذِينَ
قُتِلُوا
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
فَلَنْ
يُضِلَّ
أَعْمالَهُمْ

إِنَّ الَّذِينَ ارْتَدُّوا عَلى أَدْبارِهِمْ مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُمُ الْهُدَى الشَّيْطانُ سَوَّلَ لَهُمْ وَ أَمْلى لَهُمْ

سوره محمد

إِنَّ
الَّذِينَ
ارْتَدُّوا
عَلى
أَدْبارِهِمْ
مِنْ
بَعْدِ
ما
تَبَيَّنَ
لَهُمُ
الْهُدَى
الشَّيْطانُ
سَوَّلَ
لَهُمْ
وَ
أَمْلى
لَهُمْ

إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَ صَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَ شَاقُّوا الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُمُ الْهُدى لَنْ يَضُرُّوا اللَّهَ شَيْئاً وَ سَيُحْبِطُ أَعْمالَهُمْ

سوره محمد

إِنَّ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
وَ
صَدُّوا
عَنْ
سَبِيلِ
اللَّهِ
وَ
شَاقُّوا
الرَّسُولَ
مِنْ
بَعْدِ
ما
تَبَيَّنَ
لَهُمُ
الْهُدى
لَنْ
يَضُرُّوا
اللَّهَ
شَيْئاً
وَ
سَيُحْبِطُ
أَعْمالَهُمْ

وَ هُوَ الَّذِي كَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنْكُمْ وَ أَيْدِيَكُمْ عَنْهُمْ بِبَطْنِ مَكَّةَ مِنْ بَعْدِ أَنْ أَظْفَرَكُمْ عَلَيْهِمْ وَ كانَ اللَّهُ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيراً

سوره الفتح

وَ
هُوَ
الَّذِي
كَفَّ
أَيْدِيَهُمْ
عَنْكُمْ
وَ
أَيْدِيَكُمْ
عَنْهُمْ
بِبَطْنِ
مَكَّةَ
مِنْ
بَعْدِ
أَنْ
أَظْفَرَكُمْ
عَلَيْهِمْ
وَ
كانَ
اللَّهُ
بِما
تَعْمَلُونَ
بَصِيراً

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ عَسى أَنْ يَكُونُوا خَيْراً مِنْهُمْ وَ لا نِساءٌ مِنْ نِساءٍ عَسى أَنْ يَكُنَّ خَيْراً مِنْهُنَّ وَ لا تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُمْ وَ لا تَنابَزُوا بِالْأَلْقابِ بِئْسَ الاِسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمانِ وَ مَنْ لَمْ يَتُبْ فَأُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ

سوره الحجرات

يا
أَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لا
يَسْخَرْ
قَوْمٌ
مِنْ
قَوْمٍ
عَسى
أَنْ
يَكُونُوا
خَيْراً
مِنْهُمْ
وَ
لا
نِساءٌ
مِنْ
نِساءٍ
عَسى
أَنْ
يَكُنَّ
خَيْراً
مِنْهُنَّ
وَ
لا
تَلْمِزُوا
أَنْفُسَكُمْ
وَ
لا
تَنابَزُوا
بِالْأَلْقابِ
بِئْسَ
الاِسْمُ
الْفُسُوقُ
بَعْدَ
الْإِيمانِ
وَ
مَنْ
لَمْ
يَتُبْ
فَأُولئِكَ
هُمُ
الظَّالِمُونَ

وَ كَمْ مِنْ مَلَكٍ فِي السَّماواتِ لا تُغْنِي شَفاعَتُهُمْ شَيْئاً إِلاَّ مِنْ بَعْدِ أَنْ يَأْذَنَ اللَّهُ لِمَنْ يَشاءُ وَ يَرْضى

سوره النجم

وَ
كَمْ
مِنْ
مَلَكٍ
فِي
السَّماواتِ
لا
تُغْنِي
شَفاعَتُهُمْ
شَيْئاً
إِلاَّ
مِنْ
بَعْدِ
أَنْ
يَأْذَنَ
اللَّهُ
لِمَنْ
يَشاءُ
وَ
يَرْضى

وَ ما لَكُمْ أَلاَّ تُنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَ لِلَّهِ مِيراثُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ لا يَسْتَوِي مِنْكُمْ مَنْ أَنْفَقَ مِنْ قَبْلِ الْفَتْحِ وَ قاتَلَ أُولئِكَ أَعْظَمُ دَرَجَةً مِنَ الَّذِينَ أَنْفَقُوا مِنْ بَعْدُ وَ قاتَلُوا وَ كُلاًّ وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنى وَ اللَّهُ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ

سوره الحدید

وَ
ما
لَكُمْ
أَلاَّ
تُنْفِقُوا
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
وَ
لِلَّهِ
مِيراثُ
السَّماواتِ
وَ
الْأَرْضِ
لا
يَسْتَوِي
مِنْكُمْ
مَنْ
أَنْفَقَ
مِنْ
قَبْلِ
الْفَتْحِ
وَ
قاتَلَ
أُولئِكَ
أَعْظَمُ
دَرَجَةً
مِنَ
الَّذِينَ
أَنْفَقُوا
مِنْ
بَعْدُ
وَ
قاتَلُوا
وَ
كُلاًّ
وَعَدَ
اللَّهُ
الْحُسْنى
وَ
اللَّهُ
بِما
تَعْمَلُونَ
خَبِيرٌ

اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يُحْيِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الْآياتِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ

سوره الحدید

اعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
يُحْيِ
الْأَرْضَ
بَعْدَ
مَوْتِها
قَدْ
بَيَّنَّا
لَكُمُ
الْآياتِ
لَعَلَّكُمْ
تَعْقِلُونَ

يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذا طَلَّقْتُمُ النِّساءَ فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ وَ أَحْصُوا الْعِدَّةَ وَ اتَّقُوا اللَّهَ رَبَّكُمْ لا تُخْرِجُوهُنَّ مِنْ بُيُوتِهِنَّ وَ لا يَخْرُجْنَ إِلاَّ أَنْ يَأْتِينَ بِفاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ وَ تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَ مَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ لا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذلِكَ أَمْراً

سوره الطلاق

يا
أَيُّهَا
النَّبِيُّ
إِذا
طَلَّقْتُمُ
النِّساءَ
فَطَلِّقُوهُنَّ
لِعِدَّتِهِنَّ
وَ
أَحْصُوا
الْعِدَّةَ
وَ
اتَّقُوا
اللَّهَ
رَبَّكُمْ
لا
تُخْرِجُوهُنَّ
مِنْ
بُيُوتِهِنَّ
وَ
لا
يَخْرُجْنَ
إِلاَّ
أَنْ
يَأْتِينَ
بِفاحِشَةٍ
مُبَيِّنَةٍ
وَ
تِلْكَ
حُدُودُ
اللَّهِ
وَ
مَنْ
يَتَعَدَّ
حُدُودَ
اللَّهِ
فَقَدْ
ظَلَمَ
نَفْسَهُ
لا
تَدْرِي
لَعَلَّ
اللَّهَ
يُحْدِثُ
بَعْدَ
ذلِكَ
أَمْراً

لِيُنْفِقْ ذُو سَعَةٍ مِنْ سَعَتِهِ وَ مَنْ قُدِرَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ فَلْيُنْفِقْ مِمَّا آتاهُ اللَّهُ لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلاَّ ما آتاها سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْراً

سوره الطلاق

لِيُنْفِقْ
ذُو
سَعَةٍ
مِنْ
سَعَتِهِ
وَ
مَنْ
قُدِرَ
عَلَيْهِ
رِزْقُهُ
فَلْيُنْفِقْ
مِمَّا
آتاهُ
اللَّهُ
لا
يُكَلِّفُ
اللَّهُ
نَفْساً
إِلاَّ
ما
آتاها
سَيَجْعَلُ
اللَّهُ
بَعْدَ
عُسْرٍ
يُسْراً

إِنْ تَتُوبا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُما وَ إِنْ تَظاهَرا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلاهُ وَ جِبْرِيلُ وَ صالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمَلائِكَةُ بَعْدَ ذلِكَ ظَهِيرٌ

سوره التحریم

إِنْ
تَتُوبا
إِلَى
اللَّهِ
فَقَدْ
صَغَتْ
قُلُوبُكُما
وَ
إِنْ
تَظاهَرا
عَلَيْهِ
فَإِنَّ
اللَّهَ
هُوَ
مَوْلاهُ
وَ
جِبْرِيلُ
وَ
صالِحُ
الْمُؤْمِنِينَ
وَ
الْمَلائِكَةُ
بَعْدَ
ذلِكَ
ظَهِيرٌ