رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 134

سابِقُوا إِلى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَ جَنَّةٍ عَرْضُها كَعَرْضِ السَّماءِ وَ الْأَرْضِ أُعِدَّتْ لِلَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَ رُسُلِهِ ذلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشاءُ وَ اللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ

سوره الحدید

سابِقُوا
إِلى
مَغْفِرَةٍ
مِنْ
رَبِّكُمْ
وَ
جَنَّةٍ
عَرْضُها
كَعَرْضِ
السَّماءِ
وَ
الْأَرْضِ
أُعِدَّتْ
لِلَّذِينَ
آمَنُوا
بِاللَّهِ
وَ
رُسُلِهِ
ذلِكَ
فَضْلُ
اللَّهِ
يُؤْتِيهِ
مَنْ
يَشاءُ
وَ
اللَّهُ
ذُو
الْفَضْلِ
الْعَظِيمِ

فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيامُ شَهْرَيْنِ مُتَتابِعَيْنِ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَتَمَاسَّا فَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَإِطْعامُ سِتِّينَ مِسْكِيناً ذلِكَ لِتُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَ رَسُولِهِ وَ تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَ لِلْكافِرِينَ عَذابٌ أَلِيمٌ

سوره المجادله

فَمَنْ
لَمْ
يَجِدْ
فَصِيامُ
شَهْرَيْنِ
مُتَتابِعَيْنِ
مِنْ
قَبْلِ
أَنْ
يَتَمَاسَّا
فَمَنْ
لَمْ
يَسْتَطِعْ
فَإِطْعامُ
سِتِّينَ
مِسْكِيناً
ذلِكَ
لِتُؤْمِنُوا
بِاللَّهِ
وَ
رَسُولِهِ
وَ
تِلْكَ
حُدُودُ
اللَّهِ
وَ
لِلْكافِرِينَ
عَذابٌ
أَلِيمٌ

لا تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ يُوادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ وَ لَوْ كانُوا آباءَهُمْ أَوْ أَبْناءَهُمْ أَوْ إِخْوانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُولئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمانَ وَ أَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ وَ يُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَ رَضُوا عَنْهُ أُولئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ

سوره المجادله

لا
تَجِدُ
قَوْماً
يُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَ
الْيَوْمِ
الْآخِرِ
يُوادُّونَ
مَنْ
حَادَّ
اللَّهَ
وَ
رَسُولَهُ
وَ
لَوْ
كانُوا
آباءَهُمْ
أَوْ
أَبْناءَهُمْ
أَوْ
إِخْوانَهُمْ
أَوْ
عَشِيرَتَهُمْ
أُولئِكَ
كَتَبَ
فِي
قُلُوبِهِمُ
الْإِيمانَ
وَ
أَيَّدَهُمْ
بِرُوحٍ
مِنْهُ
وَ
يُدْخِلُهُمْ
جَنَّاتٍ
تَجْرِي
مِنْ
تَحْتِهَا
الْأَنْهارُ
خالِدِينَ
فِيها
رَضِيَ
اللَّهُ
عَنْهُمْ
وَ
رَضُوا
عَنْهُ
أُولئِكَ
حِزْبُ
اللَّهِ
أَلا
إِنَّ
حِزْبَ
اللَّهِ
هُمُ
الْمُفْلِحُونَ

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَ عَدُوَّكُمْ أَوْلِياءَ تُلْقُونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ وَ قَدْ كَفَرُوا بِما جاءَكُمْ مِنَ الْحَقِّ يُخْرِجُونَ الرَّسُولَ وَ إِيَّاكُمْ أَنْ تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ رَبِّكُمْ إِنْ كُنْتُمْ خَرَجْتُمْ جِهاداً فِي سَبِيلِي وَ ابْتِغاءَ مَرْضاتِي تُسِرُّونَ إِلَيْهِمْ بِالْمَوَدَّةِ وَ أَنَا أَعْلَمُ بِما أَخْفَيْتُمْ وَ ما أَعْلَنْتُمْ وَ مَنْ يَفْعَلْهُ مِنْكُمْ فَقَدْ ضَلَّ سَواءَ السَّبِيلِ

سوره الممتحنه

يا
أَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لا
تَتَّخِذُوا
عَدُوِّي
وَ
عَدُوَّكُمْ
أَوْلِياءَ
تُلْقُونَ
إِلَيْهِمْ
بِالْمَوَدَّةِ
وَ
قَدْ
كَفَرُوا
بِما
جاءَكُمْ
مِنَ
الْحَقِّ
يُخْرِجُونَ
الرَّسُولَ
وَ
إِيَّاكُمْ
أَنْ
تُؤْمِنُوا
بِاللَّهِ
رَبِّكُمْ
إِنْ
كُنْتُمْ
خَرَجْتُمْ
جِهاداً
فِي
سَبِيلِي
وَ
ابْتِغاءَ
مَرْضاتِي
تُسِرُّونَ
إِلَيْهِمْ
بِالْمَوَدَّةِ
وَ
أَنَا
أَعْلَمُ
بِما
أَخْفَيْتُمْ
وَ
ما
أَعْلَنْتُمْ
وَ
مَنْ
يَفْعَلْهُ
مِنْكُمْ
فَقَدْ
ضَلَّ
سَواءَ
السَّبِيلِ

قَدْ كانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْراهِيمَ وَ الَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَآؤُا مِنْكُمْ وَ مِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ كَفَرْنا بِكُمْ وَ بَدا بَيْنَنا وَ بَيْنَكُمُ الْعَداوَةُ وَ الْبَغْضاءُ أَبَداً حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ إِلاَّ قَوْلَ إِبْراهِيمَ لِأَبِيهِ لَأَسْتَغْفِرَنَّ لَكَ وَ ما أَمْلِكُ لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ شَيْءٍ رَبَّنا عَلَيْكَ تَوَكَّلْنا وَ إِلَيْكَ أَنَبْنا وَ إِلَيْكَ الْمَصِيرُ

سوره الممتحنه

قَدْ
كانَتْ
لَكُمْ
أُسْوَةٌ
حَسَنَةٌ
فِي
إِبْراهِيمَ
وَ
الَّذِينَ
مَعَهُ
إِذْ
قالُوا
لِقَوْمِهِمْ
إِنَّا
بُرَآؤُا
مِنْكُمْ
وَ
مِمَّا
تَعْبُدُونَ
مِنْ
دُونِ
اللَّهِ
كَفَرْنا
بِكُمْ
وَ
بَدا
بَيْنَنا
وَ
بَيْنَكُمُ
الْعَداوَةُ
وَ
الْبَغْضاءُ
أَبَداً
حَتَّى
تُؤْمِنُوا
بِاللَّهِ
وَحْدَهُ
إِلاَّ
قَوْلَ
إِبْراهِيمَ
لِأَبِيهِ
لَأَسْتَغْفِرَنَّ
لَكَ
وَ
ما
أَمْلِكُ
لَكَ
مِنَ
اللَّهِ
مِنْ
شَيْءٍ
رَبَّنا
عَلَيْكَ
تَوَكَّلْنا
وَ
إِلَيْكَ
أَنَبْنا
وَ
إِلَيْكَ
الْمَصِيرُ

يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذا جاءَكَ الْمُؤْمِناتُ يُبايِعْنَكَ عَلى أَنْ لا يُشْرِكْنَ بِاللَّهِ شَيْئاً وَ لا يَسْرِقْنَ وَ لا يَزْنِينَ وَ لا يَقْتُلْنَ أَوْلادَهُنَّ وَ لا يَأْتِينَ بِبُهْتانٍ يَفْتَرِينَهُ بَيْنَ أَيْدِيهِنَّ وَ أَرْجُلِهِنَّ وَ لا يَعْصِينَكَ فِي مَعْرُوفٍ فَبايِعْهُنَّ وَ اسْتَغْفِرْ لَهُنَّ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ

سوره الممتحنه

يا
أَيُّهَا
النَّبِيُّ
إِذا
جاءَكَ
الْمُؤْمِناتُ
يُبايِعْنَكَ
عَلى
أَنْ
لا
يُشْرِكْنَ
بِاللَّهِ
شَيْئاً
وَ
لا
يَسْرِقْنَ
وَ
لا
يَزْنِينَ
وَ
لا
يَقْتُلْنَ
أَوْلادَهُنَّ
وَ
لا
يَأْتِينَ
بِبُهْتانٍ
يَفْتَرِينَهُ
بَيْنَ
أَيْدِيهِنَّ
وَ
أَرْجُلِهِنَّ
وَ
لا
يَعْصِينَكَ
فِي
مَعْرُوفٍ
فَبايِعْهُنَّ
وَ
اسْتَغْفِرْ
لَهُنَّ
اللَّهَ
إِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَحِيمٌ

تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَ رَسُولِهِ وَ تُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوالِكُمْ وَ أَنْفُسِكُمْ ذلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ

سوره الصف

تُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَ
رَسُولِهِ
وَ
تُجاهِدُونَ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
بِأَمْوالِكُمْ
وَ
أَنْفُسِكُمْ
ذلِكُمْ
خَيْرٌ
لَكُمْ
إِنْ
كُنْتُمْ
تَعْلَمُونَ

فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَ رَسُولِهِ وَ النُّورِ الَّذِي أَنْزَلْنا وَ اللَّهُ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ

سوره التغابن

فَآمِنُوا
بِاللَّهِ
وَ
رَسُولِهِ
وَ
النُّورِ
الَّذِي
أَنْزَلْنا
وَ
اللَّهُ
بِما
تَعْمَلُونَ
خَبِيرٌ

يَوْمَ يَجْمَعُكُمْ لِيَوْمِ الْجَمْعِ ذلِكَ يَوْمُ التَّغابُنِ وَ مَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ وَ يَعْمَلْ صالِحاً يُكَفِّرْ عَنْهُ سَيِّئاتِهِ وَ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها أَبَداً ذلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ

سوره التغابن

يَوْمَ
يَجْمَعُكُمْ
لِيَوْمِ
الْجَمْعِ
ذلِكَ
يَوْمُ
التَّغابُنِ
وَ
مَنْ
يُؤْمِنْ
بِاللَّهِ
وَ
يَعْمَلْ
صالِحاً
يُكَفِّرْ
عَنْهُ
سَيِّئاتِهِ
وَ
يُدْخِلْهُ
جَنَّاتٍ
تَجْرِي
مِنْ
تَحْتِهَا
الْأَنْهارُ
خالِدِينَ
فِيها
أَبَداً
ذلِكَ
الْفَوْزُ
الْعَظِيمُ

ما أَصابَ مِنْ مُصِيبَةٍ إِلاَّ بِإِذْنِ اللَّهِ وَ مَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ وَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ

سوره التغابن

ما
أَصابَ
مِنْ
مُصِيبَةٍ
إِلاَّ
بِإِذْنِ
اللَّهِ
وَ
مَنْ
يُؤْمِنْ
بِاللَّهِ
يَهْدِ
قَلْبَهُ
وَ
اللَّهُ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ

فَإِذا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ فارِقُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ وَ أَشْهِدُوا ذَوَيْ عَدْلٍ مِنْكُمْ وَ أَقِيمُوا الشَّهادَةَ لِلَّهِ ذلِكُمْ يُوعَظُ بِهِ مَنْ كانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ وَ مَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً

سوره الطلاق

فَإِذا
بَلَغْنَ
أَجَلَهُنَّ
فَأَمْسِكُوهُنَّ
بِمَعْرُوفٍ
أَوْ
فارِقُوهُنَّ
بِمَعْرُوفٍ
وَ
أَشْهِدُوا
ذَوَيْ
عَدْلٍ
مِنْكُمْ
وَ
أَقِيمُوا
الشَّهادَةَ
لِلَّهِ
ذلِكُمْ
يُوعَظُ
بِهِ
مَنْ
كانَ
يُؤْمِنُ
بِاللَّهِ
وَ
الْيَوْمِ
الْآخِرِ
وَ
مَنْ
يَتَّقِ
اللَّهَ
يَجْعَلْ
لَهُ
مَخْرَجاً

رَسُولاً يَتْلُوا عَلَيْكُمْ آياتِ اللَّهِ مُبَيِّناتٍ لِيُخْرِجَ الَّذِينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحاتِ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ وَ مَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ وَ يَعْمَلْ صالِحاً يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها أَبَداً قَدْ أَحْسَنَ اللَّهُ لَهُ رِزْقاً

سوره الطلاق

رَسُولاً
يَتْلُوا
عَلَيْكُمْ
آياتِ
اللَّهِ
مُبَيِّناتٍ
لِيُخْرِجَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَ
عَمِلُوا
الصَّالِحاتِ
مِنَ
الظُّلُماتِ
إِلَى
النُّورِ
وَ
مَنْ
يُؤْمِنْ
بِاللَّهِ
وَ
يَعْمَلْ
صالِحاً
يُدْخِلْهُ
جَنَّاتٍ
تَجْرِي
مِنْ
تَحْتِهَا
الْأَنْهارُ
خالِدِينَ
فِيها
أَبَداً
قَدْ
أَحْسَنَ
اللَّهُ
لَهُ
رِزْقاً

إِنَّهُ كانَ لا يُؤْمِنُ بِاللَّهِ الْعَظِيمِ

سوره الحاقه

إِنَّهُ
كانَ
لا
يُؤْمِنُ
بِاللَّهِ
الْعَظِيمِ

وَ ما نَقَمُوا مِنْهُمْ إِلاَّ أَنْ يُؤْمِنُوا بِاللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ

سوره البروج

وَ
ما
نَقَمُوا
مِنْهُمْ
إِلاَّ
أَنْ
يُؤْمِنُوا
بِاللَّهِ
الْعَزِيزِ
الْحَمِيدِ