رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 268

فَأَخْرَجَ لَهُمْ عِجْلاً جَسَداً لَهُ خُوارٌ فَقالُوا هذا إِلهُكُمْ وَ إِلهُ مُوسى فَنَسِيَ

سوره طه

فَأَخْرَجَ
لَهُمْ
عِجْلاً
جَسَداً
لَهُ
خُوارٌ
فَقالُوا
هذا
إِلهُكُمْ
وَ
إِلهُ
مُوسى
فَنَسِيَ

يَوْمَئِذٍ يَتَّبِعُونَ الدَّاعِيَ لا عِوَجَ لَهُ وَ خَشَعَتِ الْأَصْواتُ لِلرَّحْمنِ فَلا تَسْمَعُ إِلاَّ هَمْساً

سوره طه

يَوْمَئِذٍ
يَتَّبِعُونَ
الدَّاعِيَ
لا
عِوَجَ
لَهُ
وَ
خَشَعَتِ
الْأَصْواتُ
لِلرَّحْمنِ
فَلا
تَسْمَعُ
إِلاَّ
هَمْساً

يَوْمَئِذٍ لا تَنْفَعُ الشَّفاعَةُ إِلاَّ مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمنُ وَ رَضِيَ لَهُ قَوْلاً

سوره طه

يَوْمَئِذٍ
لا
تَنْفَعُ
الشَّفاعَةُ
إِلاَّ
مَنْ
أَذِنَ
لَهُ
الرَّحْمنُ
وَ
رَضِيَ
لَهُ
قَوْلاً

وَ لَقَدْ عَهِدْنا إِلى آدَمَ مِنْ قَبْلُ فَنَسِيَ وَ لَمْ نَجِدْ لَهُ عَزْماً

سوره طه

وَ
لَقَدْ
عَهِدْنا
إِلى
آدَمَ
مِنْ
قَبْلُ
فَنَسِيَ
وَ
لَمْ
نَجِدْ
لَهُ
عَزْماً

وَ مَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكاً وَ نَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيامَةِ أَعْمى

سوره طه

وَ
مَنْ
أَعْرَضَ
عَنْ
ذِكْرِي
فَإِنَّ
لَهُ
مَعِيشَةً
ضَنْكاً
وَ
نَحْشُرُهُ
يَوْمَ
الْقِيامَةِ
أَعْمى

وَ لَهُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ مَنْ عِنْدَهُ لا يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبادَتِهِ وَ لا يَسْتَحْسِرُونَ

سوره الانبیاء

وَ
لَهُ
مَنْ
فِي
السَّماواتِ
وَ
الْأَرْضِ
وَ
مَنْ
عِنْدَهُ
لا
يَسْتَكْبِرُونَ
عَنْ
عِبادَتِهِ
وَ
لا
يَسْتَحْسِرُونَ

وَ هذا ذِكْرٌ مُبارَكٌ أَنْزَلْناهُ أَ فَأَنْتُمْ لَهُ مُنْكِرُونَ

سوره الانبیاء

وَ
هذا
ذِكْرٌ
مُبارَكٌ
أَنْزَلْناهُ
أَ
فَأَنْتُمْ
لَهُ
مُنْكِرُونَ

قالُوا سَمِعْنا فَتًى يَذْكُرُهُمْ يُقالُ لَهُ إِبْراهِيمُ

سوره الانبیاء

قالُوا
سَمِعْنا
فَتًى
يَذْكُرُهُمْ
يُقالُ
لَهُ
إِبْراهِيمُ

وَ وَهَبْنا لَهُ إِسْحاقَ وَ يَعْقُوبَ نافِلَةً وَ كُلاًّ جَعَلْنا صالِحِينَ

سوره الانبیاء

وَ
وَهَبْنا
لَهُ
إِسْحاقَ
وَ
يَعْقُوبَ
نافِلَةً
وَ
كُلاًّ
جَعَلْنا
صالِحِينَ

وَ نُوحاً إِذْ نادى مِنْ قَبْلُ فَاسْتَجَبْنا لَهُ فَنَجَّيْناهُ وَ أَهْلَهُ مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ

سوره الانبیاء

وَ
نُوحاً
إِذْ
نادى
مِنْ
قَبْلُ
فَاسْتَجَبْنا
لَهُ
فَنَجَّيْناهُ
وَ
أَهْلَهُ
مِنَ
الْكَرْبِ
الْعَظِيمِ

وَ مِنَ الشَّياطِينِ مَنْ يَغُوصُونَ لَهُ وَ يَعْمَلُونَ عَمَلاً دُونَ ذلِكَ وَ كُنَّا لَهُمْ حافِظِينَ

سوره الانبیاء

وَ
مِنَ
الشَّياطِينِ
مَنْ
يَغُوصُونَ
لَهُ
وَ
يَعْمَلُونَ
عَمَلاً
دُونَ
ذلِكَ
وَ
كُنَّا
لَهُمْ
حافِظِينَ

فَاسْتَجَبْنا لَهُ فَكَشَفْنا ما بِهِ مِنْ ضُرٍّ وَ آتَيْناهُ أَهْلَهُ وَ مِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنا وَ ذِكْرى لِلْعابِدِينَ

سوره الانبیاء

فَاسْتَجَبْنا
لَهُ
فَكَشَفْنا
ما
بِهِ
مِنْ
ضُرٍّ
وَ
آتَيْناهُ
أَهْلَهُ
وَ
مِثْلَهُمْ
مَعَهُمْ
رَحْمَةً
مِنْ
عِنْدِنا
وَ
ذِكْرى
لِلْعابِدِينَ

فَاسْتَجَبْنا لَهُ وَ نَجَّيْناهُ مِنَ الْغَمِّ وَ كَذلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ

سوره الانبیاء

فَاسْتَجَبْنا
لَهُ
وَ
نَجَّيْناهُ
مِنَ
الْغَمِّ
وَ
كَذلِكَ
نُنْجِي
الْمُؤْمِنِينَ

فَاسْتَجَبْنا لَهُ وَ وَهَبْنا لَهُ يَحْيى وَ أَصْلَحْنا لَهُ زَوْجَهُ إِنَّهُمْ كانُوا يُسارِعُونَ فِي الْخَيْراتِ وَ يَدْعُونَنا رَغَباً وَ رَهَباً وَ كانُوا لَنا خاشِعِينَ

سوره الانبیاء

فَاسْتَجَبْنا
لَهُ
وَ
وَهَبْنا
لَهُ
يَحْيى
وَ
أَصْلَحْنا
لَهُ
زَوْجَهُ
إِنَّهُمْ
كانُوا
يُسارِعُونَ
فِي
الْخَيْراتِ
وَ
يَدْعُونَنا
رَغَباً
وَ
رَهَباً
وَ
كانُوا
لَنا
خاشِعِينَ

فَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحاتِ وَ هُوَ مُؤْمِنٌ فَلا كُفْرانَ لِسَعْيِهِ وَ إِنَّا لَهُ كاتِبُونَ

سوره الانبیاء

فَمَنْ
يَعْمَلْ
مِنَ
الصَّالِحاتِ
وَ
هُوَ
مُؤْمِنٌ
فَلا
كُفْرانَ
لِسَعْيِهِ
وَ
إِنَّا
لَهُ
كاتِبُونَ

ثانِيَ عِطْفِهِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ لَهُ فِي الدُّنْيا خِزْيٌ وَ نُذِيقُهُ يَوْمَ الْقِيامَةِ عَذابَ الْحَرِيقِ

سوره الحج

ثانِيَ
عِطْفِهِ
لِيُضِلَّ
عَنْ
سَبِيلِ
اللَّهِ
لَهُ
فِي
الدُّنْيا
خِزْيٌ
وَ
نُذِيقُهُ
يَوْمَ
الْقِيامَةِ
عَذابَ
الْحَرِيقِ

أَ لَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَ مَنْ فِي الْأَرْضِ وَ الشَّمْسُ وَ الْقَمَرُ وَ النُّجُومُ وَ الْجِبالُ وَ الشَّجَرُ وَ الدَّوَابُّ وَ كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ وَ كَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذابُ وَ مَنْ يُهِنِ اللَّهُ فَما لَهُ مِنْ مُكْرِمٍ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ ما يَشاءُ

سوره الحج

أَ
لَمْ
تَرَ
أَنَّ
اللَّهَ
يَسْجُدُ
لَهُ
مَنْ
فِي
السَّماواتِ
وَ
مَنْ
فِي
الْأَرْضِ
وَ
الشَّمْسُ
وَ
الْقَمَرُ
وَ
النُّجُومُ
وَ
الْجِبالُ
وَ
الشَّجَرُ
وَ
الدَّوَابُّ
وَ
كَثِيرٌ
مِنَ
النَّاسِ
وَ
كَثِيرٌ
حَقَّ
عَلَيْهِ
الْعَذابُ
وَ
مَنْ
يُهِنِ
اللَّهُ
فَما
لَهُ
مِنْ
مُكْرِمٍ
إِنَّ
اللَّهَ
يَفْعَلُ
ما
يَشاءُ

ذلِكَ وَ مَنْ يُعَظِّمْ حُرُماتِ اللَّهِ فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ عِنْدَ رَبِّهِ وَ أُحِلَّتْ لَكُمُ الْأَنْعامُ إِلاَّ ما يُتْلى عَلَيْكُمْ فَاجْتَنِبُوا الرِّجْسَ مِنَ الْأَوْثانِ وَ اجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّورِ

سوره الحج

ذلِكَ
وَ
مَنْ
يُعَظِّمْ
حُرُماتِ
اللَّهِ
فَهُوَ
خَيْرٌ
لَهُ
عِنْدَ
رَبِّهِ
وَ
أُحِلَّتْ
لَكُمُ
الْأَنْعامُ
إِلاَّ
ما
يُتْلى
عَلَيْكُمْ
فَاجْتَنِبُوا
الرِّجْسَ
مِنَ
الْأَوْثانِ
وَ
اجْتَنِبُوا
قَوْلَ
الزُّورِ

وَ لِيَعْلَمَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَيُؤْمِنُوا بِهِ فَتُخْبِتَ لَهُ قُلُوبُهُمْ وَ إِنَّ اللَّهَ لَهادِ الَّذِينَ آمَنُوا إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ

سوره الحج

وَ
لِيَعْلَمَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْعِلْمَ
أَنَّهُ
الْحَقُّ
مِنْ
رَبِّكَ
فَيُؤْمِنُوا
بِهِ
فَتُخْبِتَ
لَهُ
قُلُوبُهُمْ
وَ
إِنَّ
اللَّهَ
لَهادِ
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِلى
صِراطٍ
مُسْتَقِيمٍ

لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَ ما فِي الْأَرْضِ وَ إِنَّ اللَّهَ لَهُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ

سوره الحج

لَهُ
ما
فِي
السَّماواتِ
وَ
ما
فِي
الْأَرْضِ
وَ
إِنَّ
اللَّهَ
لَهُوَ
الْغَنِيُّ
الْحَمِيدُ