رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 4519

وَ ما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ إِلاَّ رِجالاً نُوحِي إِلَيْهِمْ مِنْ أَهْلِ الْقُرى أَ فَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَ لَدارُ الْآخِرَةِ خَيْرٌ لِلَّذِينَ اتَّقَوْا أَ فَلا تَعْقِلُونَ

سوره یوسف

وَ
ما
أَرْسَلْنا
مِنْ
قَبْلِكَ
إِلاَّ
رِجالاً
نُوحِي
إِلَيْهِمْ
مِنْ
أَهْلِ
الْقُرى
أَ
فَلَمْ
يَسِيرُوا
فِي
الْأَرْضِ
فَيَنْظُرُوا
كَيْفَ
كانَ
عاقِبَةُ
الَّذِينَ
مِنْ
قَبْلِهِمْ
وَ
لَدارُ
الْآخِرَةِ
خَيْرٌ
لِلَّذِينَ
اتَّقَوْا
أَ
فَلا
تَعْقِلُونَ

حَتَّى إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ وَ ظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا جاءَهُمْ نَصْرُنا فَنُجِّيَ مَنْ نَشاءُ وَ لا يُرَدُّ بَأْسُنا عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَ

سوره یوسف

حَتَّى
إِذَا
اسْتَيْأَسَ
الرُّسُلُ
وَ
ظَنُّوا
أَنَّهُمْ
قَدْ
كُذِبُوا
جاءَهُمْ
نَصْرُنا
فَنُجِّيَ
مَنْ
نَشاءُ
وَ
لا
يُرَدُّ
بَأْسُنا
عَنِ
الْقَوْمِ
الْمُجْرِمِينَ

لَقَدْ كانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِأُولِي الْأَلْبابِ ما كانَ حَدِيثاً يُفْتَرى وَ لكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَ تَفْصِيلَ كُلِّ شَيْءٍ وَ هُدىً وَ رَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ

سوره یوسف

لَقَدْ
كانَ
فِي
قَصَصِهِمْ
عِبْرَةٌ
لِأُولِي
الْأَلْبابِ
ما
كانَ
حَدِيثاً
يُفْتَرى
وَ
لكِنْ
تَصْدِيقَ
الَّذِي
بَيْنَ
يَدَيْهِ
وَ
تَفْصِيلَ
كُلِّ
شَيْءٍ
وَ
هُدىً
وَ
رَحْمَةً
لِقَوْمٍ
يُؤْمِنُونَ

المر تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ وَ الَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ الْحَقُّ وَ لكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يُؤْمِنُونَ

سوره الرعد

المر
تِلْكَ
آياتُ
الْكِتابِ
وَ
الَّذِي
أُنْزِلَ
إِلَيْكَ
مِنْ
رَبِّكَ
الْحَقُّ
وَ
لكِنَّ
أَكْثَرَ
النَّاسِ
لا
يُؤْمِنُونَ

اللَّهُ الَّذِي رَفَعَ السَّماواتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَها ثُمَّ اسْتَوى عَلَى الْعَرْشِ وَ سَخَّرَ الشَّمْسَ وَ الْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُسَمًّى يُدَبِّرُ الْأَمْرَ يُفَصِّلُ الْآياتِ لَعَلَّكُمْ بِلِقاءِ رَبِّكُمْ تُوقِنُونَ

سوره الرعد

اللَّهُ
الَّذِي
رَفَعَ
السَّماواتِ
بِغَيْرِ
عَمَدٍ
تَرَوْنَها
ثُمَّ
اسْتَوى
عَلَى
الْعَرْشِ
وَ
سَخَّرَ
الشَّمْسَ
وَ
الْقَمَرَ
كُلٌّ
يَجْرِي
لِأَجَلٍ
مُسَمًّى
يُدَبِّرُ
الْأَمْرَ
يُفَصِّلُ
الْآياتِ
لَعَلَّكُمْ
بِلِقاءِ
رَبِّكُمْ
تُوقِنُونَ

وَ هُوَ الَّذِي مَدَّ الْأَرْضَ وَ جَعَلَ فِيها رَواسِيَ وَ أَنْهاراً وَ مِنْ كُلِّ الثَّمَراتِ جَعَلَ فِيها زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهارَ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ

سوره الرعد

وَ
هُوَ
الَّذِي
مَدَّ
الْأَرْضَ
وَ
جَعَلَ
فِيها
رَواسِيَ
وَ
أَنْهاراً
وَ
مِنْ
كُلِّ
الثَّمَراتِ
جَعَلَ
فِيها
زَوْجَيْنِ
اثْنَيْنِ
يُغْشِي
اللَّيْلَ
النَّهارَ
إِنَّ
فِي
ذلِكَ
لَآياتٍ
لِقَوْمٍ
يَتَفَكَّرُونَ

وَ فِي الْأَرْضِ قِطَعٌ مُتَجاوِراتٌ وَ جَنَّاتٌ مِنْ أَعْنابٍ وَ زَرْعٌ وَ نَخِيلٌ صِنْوانٌ وَ غَيْرُ صِنْوانٍ يُسْقى بِماءٍ واحِدٍ وَ نُفَضِّلُ بَعْضَها عَلى بَعْضٍ فِي الْأُكُلِ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ

سوره الرعد

وَ
فِي
الْأَرْضِ
قِطَعٌ
مُتَجاوِراتٌ
وَ
جَنَّاتٌ
مِنْ
أَعْنابٍ
وَ
زَرْعٌ
وَ
نَخِيلٌ
صِنْوانٌ
وَ
غَيْرُ
صِنْوانٍ
يُسْقى
بِماءٍ
واحِدٍ
وَ
نُفَضِّلُ
بَعْضَها
عَلى
بَعْضٍ
فِي
الْأُكُلِ
إِنَّ
فِي
ذلِكَ
لَآياتٍ
لِقَوْمٍ
يَعْقِلُونَ

وَ إِنْ تَعْجَبْ فَعَجَبٌ قَوْلُهُمْ أَ إِذا كُنَّا تُراباً أَ إِنَّا لَفِي خَلْقٍ جَدِيدٍ أُولئِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ وَ أُولئِكَ الْأَغْلالُ فِي أَعْناقِهِمْ وَ أُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ هُمْ فِيها خالِدُونَ

سوره الرعد

وَ
إِنْ
تَعْجَبْ
فَعَجَبٌ
قَوْلُهُمْ
أَ
إِذا
كُنَّا
تُراباً
أَ
إِنَّا
لَفِي
خَلْقٍ
جَدِيدٍ
أُولئِكَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
بِرَبِّهِمْ
وَ
أُولئِكَ
الْأَغْلالُ
فِي
أَعْناقِهِمْ
وَ
أُولئِكَ
أَصْحابُ
النَّارِ
هُمْ
فِيها
خالِدُونَ

وَ يَسْتَعْجِلُونَكَ بِالسَّيِّئَةِ قَبْلَ الْحَسَنَةِ وَ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِمُ الْمَثُلاتُ وَ إِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ لِلنَّاسِ عَلى ظُلْمِهِمْ وَ إِنَّ رَبَّكَ لَشَدِيدُ الْعِقابِ

سوره الرعد

وَ
يَسْتَعْجِلُونَكَ
بِالسَّيِّئَةِ
قَبْلَ
الْحَسَنَةِ
وَ
قَدْ
خَلَتْ
مِنْ
قَبْلِهِمُ
الْمَثُلاتُ
وَ
إِنَّ
رَبَّكَ
لَذُو
مَغْفِرَةٍ
لِلنَّاسِ
عَلى
ظُلْمِهِمْ
وَ
إِنَّ
رَبَّكَ
لَشَدِيدُ
الْعِقابِ

وَ يَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ لا أُنْزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ إِنَّما أَنْتَ مُنْذِرٌ وَ لِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ

سوره الرعد

وَ
يَقُولُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
لَوْ
لا
أُنْزِلَ
عَلَيْهِ
آيَةٌ
مِنْ
رَبِّهِ
إِنَّما
أَنْتَ
مُنْذِرٌ
وَ
لِكُلِّ
قَوْمٍ
هادٍ

اللَّهُ يَعْلَمُ ما تَحْمِلُ كُلُّ أُنْثى وَ ما تَغِيضُ الْأَرْحامُ وَ ما تَزْدادُ وَ كُلُّ شَيْءٍ عِنْدَهُ بِمِقْدارٍ

سوره الرعد

اللَّهُ
يَعْلَمُ
ما
تَحْمِلُ
كُلُّ
أُنْثى
وَ
ما
تَغِيضُ
الْأَرْحامُ
وَ
ما
تَزْدادُ
وَ
كُلُّ
شَيْءٍ
عِنْدَهُ
بِمِقْدارٍ

عالِمُ الْغَيْبِ وَ الشَّهادَةِ الْكَبِيرُ الْمُتَعالِ

سوره الرعد

عالِمُ
الْغَيْبِ
وَ
الشَّهادَةِ
الْكَبِيرُ
الْمُتَعالِ

سَواءٌ مِنْكُمْ مَنْ أَسَرَّ الْقَوْلَ وَ مَنْ جَهَرَ بِهِ وَ مَنْ هُوَ مُسْتَخْفٍ بِاللَّيْلِ وَ سارِبٌ بِالنَّهارِ

سوره الرعد

سَواءٌ
مِنْكُمْ
مَنْ
أَسَرَّ
الْقَوْلَ
وَ
مَنْ
جَهَرَ
بِهِ
وَ
مَنْ
هُوَ
مُسْتَخْفٍ
بِاللَّيْلِ
وَ
سارِبٌ
بِالنَّهارِ

لَهُ مُعَقِّباتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَ مِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ ما بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا ما بِأَنْفُسِهِمْ وَ إِذا أَرادَ اللَّهُ بِقَوْمٍ سُوْءاً فَلا مَرَدَّ لَهُ وَ ما لَهُمْ مِنْ دُونِهِ مِنْ والٍ

سوره الرعد

لَهُ
مُعَقِّباتٌ
مِنْ
بَيْنِ
يَدَيْهِ
وَ
مِنْ
خَلْفِهِ
يَحْفَظُونَهُ
مِنْ
أَمْرِ
اللَّهِ
إِنَّ
اللَّهَ
لا
يُغَيِّرُ
ما
بِقَوْمٍ
حَتَّى
يُغَيِّرُوا
ما
بِأَنْفُسِهِمْ
وَ
إِذا
أَرادَ
اللَّهُ
بِقَوْمٍ
سُوْءاً
فَلا
مَرَدَّ
لَهُ
وَ
ما
لَهُمْ
مِنْ
دُونِهِ
مِنْ
والٍ

هُوَ الَّذِي يُرِيكُمُ الْبَرْقَ خَوْفاً وَ طَمَعاً وَ يُنْشِئُ السَّحابَ الثِّقالَ

سوره الرعد

هُوَ
الَّذِي
يُرِيكُمُ
الْبَرْقَ
خَوْفاً
وَ
طَمَعاً
وَ
يُنْشِئُ
السَّحابَ
الثِّقالَ

وَ يُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ وَ الْمَلائِكَةُ مِنْ خِيفَتِهِ وَ يُرْسِلُ الصَّواعِقَ فَيُصِيبُ بِها مَنْ يَشاءُ وَ هُمْ يُجادِلُونَ فِي اللَّهِ وَ هُوَ شَدِيدُ الْمِحالِ

سوره الرعد

وَ
يُسَبِّحُ
الرَّعْدُ
بِحَمْدِهِ
وَ
الْمَلائِكَةُ
مِنْ
خِيفَتِهِ
وَ
يُرْسِلُ
الصَّواعِقَ
فَيُصِيبُ
بِها
مَنْ
يَشاءُ
وَ
هُمْ
يُجادِلُونَ
فِي
اللَّهِ
وَ
هُوَ
شَدِيدُ
الْمِحالِ

لَهُ دَعْوَةُ الْحَقِّ وَ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ لا يَسْتَجِيبُونَ لَهُمْ بِشَيْءٍ إِلاَّ كَباسِطِ كَفَّيْهِ إِلَى الْماءِ لِيَبْلُغَ فاهُ وَ ما هُوَ بِبالِغِهِ وَ ما دُعاءُ الْكافِرِينَ إِلاَّ فِي ضَلالٍ

سوره الرعد

لَهُ
دَعْوَةُ
الْحَقِّ
وَ
الَّذِينَ
يَدْعُونَ
مِنْ
دُونِهِ
لا
يَسْتَجِيبُونَ
لَهُمْ
بِشَيْءٍ
إِلاَّ
كَباسِطِ
كَفَّيْهِ
إِلَى
الْماءِ
لِيَبْلُغَ
فاهُ
وَ
ما
هُوَ
بِبالِغِهِ
وَ
ما
دُعاءُ
الْكافِرِينَ
إِلاَّ
فِي
ضَلالٍ

وَ لِلَّهِ يَسْجُدُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ طَوْعاً وَ كَرْهاً وَ ظِلالُهُمْ بِالْغُدُوِّ وَ الْآصالِ

سوره الرعد

وَ
لِلَّهِ
يَسْجُدُ
مَنْ
فِي
السَّماواتِ
وَ
الْأَرْضِ
طَوْعاً
وَ
كَرْهاً
وَ
ظِلالُهُمْ
بِالْغُدُوِّ
وَ
الْآصالِ

قُلْ مَنْ رَبُّ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ قُلِ اللَّهُ قُلْ أَ فَاتَّخَذْتُمْ مِنْ دُونِهِ أَوْلِياءَ لا يَمْلِكُونَ لِأَنْفُسِهِمْ نَفْعاً وَ لا ضَرًّا قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الْأَعْمى وَ الْبَصِيرُ أَمْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُماتُ وَ النُّورُ أَمْ جَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكاءَ خَلَقُوا كَخَلْقِهِ فَتَشابَهَ الْخَلْقُ عَلَيْهِمْ قُلِ اللَّهُ خالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَ هُوَ الْواحِدُ الْقَهَّارُ

سوره الرعد

قُلْ
مَنْ
رَبُّ
السَّماواتِ
وَ
الْأَرْضِ
قُلِ
اللَّهُ
قُلْ
أَ
فَاتَّخَذْتُمْ
مِنْ
دُونِهِ
أَوْلِياءَ
لا
يَمْلِكُونَ
لِأَنْفُسِهِمْ
نَفْعاً
وَ
لا
ضَرًّا
قُلْ
هَلْ
يَسْتَوِي
الْأَعْمى
وَ
الْبَصِيرُ
أَمْ
هَلْ
تَسْتَوِي
الظُّلُماتُ
وَ
النُّورُ
أَمْ
جَعَلُوا
لِلَّهِ
شُرَكاءَ
خَلَقُوا
كَخَلْقِهِ
فَتَشابَهَ
الْخَلْقُ
عَلَيْهِمْ
قُلِ
اللَّهُ
خالِقُ
كُلِّ
شَيْءٍ
وَ
هُوَ
الْواحِدُ
الْقَهَّارُ

أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَسالَتْ أَوْدِيَةٌ بِقَدَرِها فَاحْتَمَلَ السَّيْلُ زَبَداً رابِياً وَ مِمَّا يُوقِدُونَ عَلَيْهِ فِي النَّارِ ابْتِغاءَ حِلْيَةٍ أَوْ مَتاعٍ زَبَدٌ مِثْلُهُ كَذلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْحَقَّ وَ الْباطِلَ فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفاءً وَ أَمَّا ما يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ كَذلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثالَ

سوره الرعد

أَنْزَلَ
مِنَ
السَّماءِ
ماءً
فَسالَتْ
أَوْدِيَةٌ
بِقَدَرِها
فَاحْتَمَلَ
السَّيْلُ
زَبَداً
رابِياً
وَ
مِمَّا
يُوقِدُونَ
عَلَيْهِ
فِي
النَّارِ
ابْتِغاءَ
حِلْيَةٍ
أَوْ
مَتاعٍ
زَبَدٌ
مِثْلُهُ
كَذلِكَ
يَضْرِبُ
اللَّهُ
الْحَقَّ
وَ
الْباطِلَ
فَأَمَّا
الزَّبَدُ
فَيَذْهَبُ
جُفاءً
وَ
أَمَّا
ما
يَنْفَعُ
النَّاسَ
فَيَمْكُثُ
فِي
الْأَرْضِ
كَذلِكَ
يَضْرِبُ
اللَّهُ
الْأَمْثالَ