رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 4519

لِلَّذِينَ اسْتَجابُوا لِرَبِّهِمُ الْحُسْنى وَ الَّذِينَ لَمْ يَسْتَجِيبُوا لَهُ لَوْ أَنَّ لَهُمْ ما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً وَ مِثْلَهُ مَعَهُ لاَفْتَدَوْا بِهِ أُولئِكَ لَهُمْ سُوءُ الْحِسابِ وَ مَأْواهُمْ جَهَنَّمُ وَ بِئْسَ الْمِهادُ

سوره الرعد

لِلَّذِينَ
اسْتَجابُوا
لِرَبِّهِمُ
الْحُسْنى
وَ
الَّذِينَ
لَمْ
يَسْتَجِيبُوا
لَهُ
لَوْ
أَنَّ
لَهُمْ
ما
فِي
الْأَرْضِ
جَمِيعاً
وَ
مِثْلَهُ
مَعَهُ
لاَفْتَدَوْا
بِهِ
أُولئِكَ
لَهُمْ
سُوءُ
الْحِسابِ
وَ
مَأْواهُمْ
جَهَنَّمُ
وَ
بِئْسَ
الْمِهادُ

الَّذِينَ يُوفُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَ لا يَنْقُضُونَ الْمِيثاقَ

سوره الرعد

الَّذِينَ
يُوفُونَ
بِعَهْدِ
اللَّهِ
وَ
لا
يَنْقُضُونَ
الْمِيثاقَ

وَ الَّذِينَ يَصِلُونَ ما أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَنْ يُوصَلَ وَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ وَ يَخافُونَ سُوءَ الْحِسابِ

سوره الرعد

وَ
الَّذِينَ
يَصِلُونَ
ما
أَمَرَ
اللَّهُ
بِهِ
أَنْ
يُوصَلَ
وَ
يَخْشَوْنَ
رَبَّهُمْ
وَ
يَخافُونَ
سُوءَ
الْحِسابِ

وَ الَّذِينَ صَبَرُوا ابْتِغاءَ وَجْهِ رَبِّهِمْ وَ أَقامُوا الصَّلاةَ وَ أَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقْناهُمْ سِرًّا وَ عَلانِيَةً وَ يَدْرَؤُنَ بِالْحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ أُولئِكَ لَهُمْ عُقْبَى الدَّارِ

سوره الرعد

وَ
الَّذِينَ
صَبَرُوا
ابْتِغاءَ
وَجْهِ
رَبِّهِمْ
وَ
أَقامُوا
الصَّلاةَ
وَ
أَنْفَقُوا
مِمَّا
رَزَقْناهُمْ
سِرًّا
وَ
عَلانِيَةً
وَ
يَدْرَؤُنَ
بِالْحَسَنَةِ
السَّيِّئَةَ
أُولئِكَ
لَهُمْ
عُقْبَى
الدَّارِ

جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَها وَ مَنْ صَلَحَ مِنْ آبائِهِمْ وَ أَزْواجِهِمْ وَ ذُرِّيَّاتِهِمْ وَ الْمَلائِكَةُ يَدْخُلُونَ عَلَيْهِمْ مِنْ كُلِّ بابٍ

سوره الرعد

جَنَّاتُ
عَدْنٍ
يَدْخُلُونَها
وَ
مَنْ
صَلَحَ
مِنْ
آبائِهِمْ
وَ
أَزْواجِهِمْ
وَ
ذُرِّيَّاتِهِمْ
وَ
الْمَلائِكَةُ
يَدْخُلُونَ
عَلَيْهِمْ
مِنْ
كُلِّ
بابٍ

وَ الَّذِينَ يَنْقُضُونَ عَهْدَ اللَّهِ مِنْ بَعْدِ مِيثاقِهِ وَ يَقْطَعُونَ ما أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَنْ يُوصَلَ وَ يُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ أُولئِكَ لَهُمُ اللَّعْنَةُ وَ لَهُمْ سُوءُ الدَّارِ

سوره الرعد

وَ
الَّذِينَ
يَنْقُضُونَ
عَهْدَ
اللَّهِ
مِنْ
بَعْدِ
مِيثاقِهِ
وَ
يَقْطَعُونَ
ما
أَمَرَ
اللَّهُ
بِهِ
أَنْ
يُوصَلَ
وَ
يُفْسِدُونَ
فِي
الْأَرْضِ
أُولئِكَ
لَهُمُ
اللَّعْنَةُ
وَ
لَهُمْ
سُوءُ
الدَّارِ

اللَّهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشاءُ وَ يَقْدِرُ وَ فَرِحُوا بِالْحَياةِ الدُّنْيا وَ مَا الْحَياةُ الدُّنْيا فِي الْآخِرَةِ إِلاَّ مَتاعٌ

سوره الرعد

اللَّهُ
يَبْسُطُ
الرِّزْقَ
لِمَنْ
يَشاءُ
وَ
يَقْدِرُ
وَ
فَرِحُوا
بِالْحَياةِ
الدُّنْيا
وَ
مَا
الْحَياةُ
الدُّنْيا
فِي
الْآخِرَةِ
إِلاَّ
مَتاعٌ

وَ يَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ لا أُنْزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ قُلْ إِنَّ اللَّهَ يُضِلُّ مَنْ يَشاءُ وَ يَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ أَنابَ

سوره الرعد

وَ
يَقُولُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
لَوْ
لا
أُنْزِلَ
عَلَيْهِ
آيَةٌ
مِنْ
رَبِّهِ
قُلْ
إِنَّ
اللَّهَ
يُضِلُّ
مَنْ
يَشاءُ
وَ
يَهْدِي
إِلَيْهِ
مَنْ
أَنابَ

الَّذِينَ آمَنُوا وَ تَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ

سوره الرعد

الَّذِينَ
آمَنُوا
وَ
تَطْمَئِنُّ
قُلُوبُهُمْ
بِذِكْرِ
اللَّهِ
أَلا
بِذِكْرِ
اللَّهِ
تَطْمَئِنُّ
الْقُلُوبُ

الَّذِينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحاتِ طُوبى لَهُمْ وَ حُسْنُ مَآبٍ

سوره الرعد

الَّذِينَ
آمَنُوا
وَ
عَمِلُوا
الصَّالِحاتِ
طُوبى
لَهُمْ
وَ
حُسْنُ
مَآبٍ

كَذلِكَ أَرْسَلْناكَ فِي أُمَّةٍ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِها أُمَمٌ لِتَتْلُوَا عَلَيْهِمُ الَّذِي أَوْحَيْنا إِلَيْكَ وَ هُمْ يَكْفُرُونَ بِالرَّحْمنِ قُلْ هُوَ رَبِّي لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَ إِلَيْهِ مَتابِ

سوره الرعد

كَذلِكَ
أَرْسَلْناكَ
فِي
أُمَّةٍ
قَدْ
خَلَتْ
مِنْ
قَبْلِها
أُمَمٌ
لِتَتْلُوَا
عَلَيْهِمُ
الَّذِي
أَوْحَيْنا
إِلَيْكَ
وَ
هُمْ
يَكْفُرُونَ
بِالرَّحْمنِ
قُلْ
هُوَ
رَبِّي
لا
إِلهَ
إِلاَّ
هُوَ
عَلَيْهِ
تَوَكَّلْتُ
وَ
إِلَيْهِ
مَتابِ

وَ لَوْ أَنَّ قُرْآناً سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبالُ أَوْ قُطِّعَتْ بِهِ الْأَرْضُ أَوْ كُلِّمَ بِهِ الْمَوْتى بَلْ لِلَّهِ الْأَمْرُ جَمِيعاً أَ فَلَمْ يَيْأَسِ الَّذِينَ آمَنُوا أَنْ لَوْ يَشاءُ اللَّهُ لَهَدَى النَّاسَ جَمِيعاً وَ لا يَزالُ الَّذِينَ كَفَرُوا تُصِيبُهُمْ بِما صَنَعُوا قارِعَةٌ أَوْ تَحُلُّ قَرِيباً مِنْ دارِهِمْ حَتَّى يَأْتِيَ وَعْدُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لا يُخْلِفُ الْمِيعادَ

سوره الرعد

وَ
لَوْ
أَنَّ
قُرْآناً
سُيِّرَتْ
بِهِ
الْجِبالُ
أَوْ
قُطِّعَتْ
بِهِ
الْأَرْضُ
أَوْ
كُلِّمَ
بِهِ
الْمَوْتى
بَلْ
لِلَّهِ
الْأَمْرُ
جَمِيعاً
أَ
فَلَمْ
يَيْأَسِ
الَّذِينَ
آمَنُوا
أَنْ
لَوْ
يَشاءُ
اللَّهُ
لَهَدَى
النَّاسَ
جَمِيعاً
وَ
لا
يَزالُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
تُصِيبُهُمْ
بِما
صَنَعُوا
قارِعَةٌ
أَوْ
تَحُلُّ
قَرِيباً
مِنْ
دارِهِمْ
حَتَّى
يَأْتِيَ
وَعْدُ
اللَّهِ
إِنَّ
اللَّهَ
لا
يُخْلِفُ
الْمِيعادَ

وَ لَقَدِ اسْتُهْزِئَ بِرُسُلٍ مِنْ قَبْلِكَ فَأَمْلَيْتُ لِلَّذِينَ كَفَرُوا ثُمَّ أَخَذْتُهُمْ فَكَيْفَ كانَ عِقابِ

سوره الرعد

وَ
لَقَدِ
اسْتُهْزِئَ
بِرُسُلٍ
مِنْ
قَبْلِكَ
فَأَمْلَيْتُ
لِلَّذِينَ
كَفَرُوا
ثُمَّ
أَخَذْتُهُمْ
فَكَيْفَ
كانَ
عِقابِ

أَ فَمَنْ هُوَ قائِمٌ عَلى كُلِّ نَفْسٍ بِما كَسَبَتْ وَ جَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكاءَ قُلْ سَمُّوهُمْ أَمْ تُنَبِّئُونَهُ بِما لا يَعْلَمُ فِي الْأَرْضِ أَمْ بِظاهِرٍ مِنَ الْقَوْلِ بَلْ زُيِّنَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا مَكْرُهُمْ وَ صُدُّوا عَنِ السَّبِيلِ وَ مَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَما لَهُ مِنْ هادٍ

سوره الرعد

أَ
فَمَنْ
هُوَ
قائِمٌ
عَلى
كُلِّ
نَفْسٍ
بِما
كَسَبَتْ
وَ
جَعَلُوا
لِلَّهِ
شُرَكاءَ
قُلْ
سَمُّوهُمْ
أَمْ
تُنَبِّئُونَهُ
بِما
لا
يَعْلَمُ
فِي
الْأَرْضِ
أَمْ
بِظاهِرٍ
مِنَ
الْقَوْلِ
بَلْ
زُيِّنَ
لِلَّذِينَ
كَفَرُوا
مَكْرُهُمْ
وَ
صُدُّوا
عَنِ
السَّبِيلِ
وَ
مَنْ
يُضْلِلِ
اللَّهُ
فَما
لَهُ
مِنْ
هادٍ

لَهُمْ عَذابٌ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَ لَعَذابُ الْآخِرَةِ أَشَقُّ وَ ما لَهُمْ مِنَ اللَّهِ مِنْ واقٍ

سوره الرعد

لَهُمْ
عَذابٌ
فِي
الْحَياةِ
الدُّنْيا
وَ
لَعَذابُ
الْآخِرَةِ
أَشَقُّ
وَ
ما
لَهُمْ
مِنَ
اللَّهِ
مِنْ
واقٍ

مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ أُكُلُها دائِمٌ وَ ظِلُّها تِلْكَ عُقْبَى الَّذِينَ اتَّقَوْا وَ عُقْبَى الْكافِرِينَ النَّارُ

سوره الرعد

مَثَلُ
الْجَنَّةِ
الَّتِي
وُعِدَ
الْمُتَّقُونَ
تَجْرِي
مِنْ
تَحْتِهَا
الْأَنْهارُ
أُكُلُها
دائِمٌ
وَ
ظِلُّها
تِلْكَ
عُقْبَى
الَّذِينَ
اتَّقَوْا
وَ
عُقْبَى
الْكافِرِينَ
النَّارُ

وَ الَّذِينَ آتَيْناهُمُ الْكِتابَ يَفْرَحُونَ بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَ مِنَ الْأَحْزابِ مَنْ يُنْكِرُ بَعْضَهُ قُلْ إِنَّما أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ اللَّهَ وَ لا أُشْرِكَ بِهِ إِلَيْهِ أَدْعُوا وَ إِلَيْهِ مَآبِ

سوره الرعد

وَ
الَّذِينَ
آتَيْناهُمُ
الْكِتابَ
يَفْرَحُونَ
بِما
أُنْزِلَ
إِلَيْكَ
وَ
مِنَ
الْأَحْزابِ
مَنْ
يُنْكِرُ
بَعْضَهُ
قُلْ
إِنَّما
أُمِرْتُ
أَنْ
أَعْبُدَ
اللَّهَ
وَ
لا
أُشْرِكَ
بِهِ
إِلَيْهِ
أَدْعُوا
وَ
إِلَيْهِ
مَآبِ

وَ كَذلِكَ أَنْزَلْناهُ حُكْماً عَرَبِيًّا وَ لَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْواءَهُمْ بَعْدَ ما جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ ما لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَ لا واقٍ

سوره الرعد

وَ
كَذلِكَ
أَنْزَلْناهُ
حُكْماً
عَرَبِيًّا
وَ
لَئِنِ
اتَّبَعْتَ
أَهْواءَهُمْ
بَعْدَ
ما
جاءَكَ
مِنَ
الْعِلْمِ
ما
لَكَ
مِنَ
اللَّهِ
مِنْ
وَلِيٍّ
وَ
لا
واقٍ

وَ لَقَدْ أَرْسَلْنا رُسُلاً مِنْ قَبْلِكَ وَ جَعَلْنا لَهُمْ أَزْواجاً وَ ذُرِّيَّةً وَ ما كانَ لِرَسُولٍ أَنْ يَأْتِيَ بِآيَةٍ إِلاَّ بِإِذْنِ اللَّهِ لِكُلِّ أَجَلٍ كِتابٌ

سوره الرعد

وَ
لَقَدْ
أَرْسَلْنا
رُسُلاً
مِنْ
قَبْلِكَ
وَ
جَعَلْنا
لَهُمْ
أَزْواجاً
وَ
ذُرِّيَّةً
وَ
ما
كانَ
لِرَسُولٍ
أَنْ
يَأْتِيَ
بِآيَةٍ
إِلاَّ
بِإِذْنِ
اللَّهِ
لِكُلِّ
أَجَلٍ
كِتابٌ

يَمْحُوا اللَّهُ ما يَشاءُ وَ يُثْبِتُ وَ عِنْدَهُ أُمُّ الْكِتابِ

سوره الرعد

يَمْحُوا
اللَّهُ
ما
يَشاءُ
وَ
يُثْبِتُ
وَ
عِنْدَهُ
أُمُّ
الْكِتابِ