رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 213

إِنْ كادَ لَيُضِلُّنا عَنْ آلِهَتِنا لَوْ لا أَنْ صَبَرْنا عَلَيْها وَ سَوْفَ يَعْلَمُونَ حِينَ يَرَوْنَ الْعَذابَ مَنْ أَضَلُّ سَبِيلاً

سوره الفرقان

إِنْ
كادَ
لَيُضِلُّنا
عَنْ
آلِهَتِنا
لَوْ
لا
أَنْ
صَبَرْنا
عَلَيْها
وَ
سَوْفَ
يَعْلَمُونَ
حِينَ
يَرَوْنَ
الْعَذابَ
مَنْ
أَضَلُّ
سَبِيلاً

إِنَّهُمْ عَنِ السَّمْعِ لَمَعْزُولُونَ

سوره الشعراء

إِنَّهُمْ
عَنِ
السَّمْعِ
لَمَعْزُولُونَ

وَجَدْتُها وَ قَوْمَها يَسْجُدُونَ لِلشَّمْسِ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَ زَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطانُ أَعْمالَهُمْ فَصَدَّهُمْ عَنِ السَّبِيلِ فَهُمْ لا يَهْتَدُونَ

سوره النمل

وَجَدْتُها
وَ
قَوْمَها
يَسْجُدُونَ
لِلشَّمْسِ
مِنْ
دُونِ
اللَّهِ
وَ
زَيَّنَ
لَهُمُ
الشَّيْطانُ
أَعْمالَهُمْ
فَصَدَّهُمْ
عَنِ
السَّبِيلِ
فَهُمْ
لا
يَهْتَدُونَ

قِيلَ لَهَا ادْخُلِي الصَّرْحَ فَلَمَّا رَأَتْهُ حَسِبَتْهُ لُجَّةً وَ كَشَفَتْ عَنْ ساقَيْها قالَ إِنَّهُ صَرْحٌ مُمَرَّدٌ مِنْ قَوارِيرَ قالَتْ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي وَ أَسْلَمْتُ مَعَ سُلَيْمانَ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ

سوره النمل

قِيلَ
لَهَا
ادْخُلِي
الصَّرْحَ
فَلَمَّا
رَأَتْهُ
حَسِبَتْهُ
لُجَّةً
وَ
كَشَفَتْ
عَنْ
ساقَيْها
قالَ
إِنَّهُ
صَرْحٌ
مُمَرَّدٌ
مِنْ
قَوارِيرَ
قالَتْ
رَبِّ
إِنِّي
ظَلَمْتُ
نَفْسِي
وَ
أَسْلَمْتُ
مَعَ
سُلَيْمانَ
لِلَّهِ
رَبِّ
الْعالَمِينَ

وَ ما أَنْتَ بِهادِي الْعُمْيِ عَنْ ضَلالَتِهِمْ إِنْ تُسْمِعُ إِلاَّ مَنْ يُؤْمِنُ بِآياتِنا فَهُمْ مُسْلِمُونَ

سوره النمل

وَ
ما
أَنْتَ
بِهادِي
الْعُمْيِ
عَنْ
ضَلالَتِهِمْ
إِنْ
تُسْمِعُ
إِلاَّ
مَنْ
يُؤْمِنُ
بِآياتِنا
فَهُمْ
مُسْلِمُونَ

وَ قالَتْ لِأُخْتِهِ قُصِّيهِ فَبَصُرَتْ بِهِ عَنْ جُنُبٍ وَ هُمْ لا يَشْعُرُونَ

سوره القصص

وَ
قالَتْ
لِأُخْتِهِ
قُصِّيهِ
فَبَصُرَتْ
بِهِ
عَنْ
جُنُبٍ
وَ
هُمْ
لا
يَشْعُرُونَ

قالَ إِنَّما أُوتِيتُهُ عَلى عِلْمٍ عِنْدِي أَ وَ لَمْ يَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ قَدْ أَهْلَكَ مِنْ قَبْلِهِ مِنَ الْقُرُونِ مَنْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُ قُوَّةً وَ أَكْثَرُ جَمْعاً وَ لا يُسْئَلُ عَنْ ذُنُوبِهِمُ الْمُجْرِمُونَ

سوره القصص

قالَ
إِنَّما
أُوتِيتُهُ
عَلى
عِلْمٍ
عِنْدِي
أَ
وَ
لَمْ
يَعْلَمْ
أَنَّ
اللَّهَ
قَدْ
أَهْلَكَ
مِنْ
قَبْلِهِ
مِنَ
الْقُرُونِ
مَنْ
هُوَ
أَشَدُّ
مِنْهُ
قُوَّةً
وَ
أَكْثَرُ
جَمْعاً
وَ
لا
يُسْئَلُ
عَنْ
ذُنُوبِهِمُ
الْمُجْرِمُونَ

وَ لا يَصُدُّنَّكَ عَنْ آياتِ اللَّهِ بَعْدَ إِذْ أُنْزِلَتْ إِلَيْكَ وَ ادْعُ إِلى رَبِّكَ وَ لا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُشْرِكِينَ

سوره القصص

وَ
لا
يَصُدُّنَّكَ
عَنْ
آياتِ
اللَّهِ
بَعْدَ
إِذْ
أُنْزِلَتْ
إِلَيْكَ
وَ
ادْعُ
إِلى
رَبِّكَ
وَ
لا
تَكُونَنَّ
مِنَ
الْمُشْرِكِينَ

وَ مَنْ جاهَدَ فَإِنَّما يُجاهِدُ لِنَفْسِهِ إِنَّ اللَّهَ لَغَنِيٌّ عَنِ الْعالَمِينَ

سوره العنکبوت

وَ
مَنْ
جاهَدَ
فَإِنَّما
يُجاهِدُ
لِنَفْسِهِ
إِنَّ
اللَّهَ
لَغَنِيٌّ
عَنِ
الْعالَمِينَ

وَ عاداً وَ ثَمُودَ وَ قَدْ تَبَيَّنَ لَكُمْ مِنْ مَساكِنِهِمْ وَ زَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطانُ أَعْمالَهُمْ فَصَدَّهُمْ عَنِ السَّبِيلِ وَ كانُوا مُسْتَبْصِرِينَ

سوره العنکبوت

وَ
عاداً
وَ
ثَمُودَ
وَ
قَدْ
تَبَيَّنَ
لَكُمْ
مِنْ
مَساكِنِهِمْ
وَ
زَيَّنَ
لَهُمُ
الشَّيْطانُ
أَعْمالَهُمْ
فَصَدَّهُمْ
عَنِ
السَّبِيلِ
وَ
كانُوا
مُسْتَبْصِرِينَ

اتْلُ ما أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتابِ وَ أَقِمِ الصَّلاةَ إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهى عَنِ الْفَحْشاءِ وَ الْمُنْكَرِ وَ لَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ وَ اللَّهُ يَعْلَمُ ما تَصْنَعُونَ

سوره العنکبوت

اتْلُ
ما
أُوحِيَ
إِلَيْكَ
مِنَ
الْكِتابِ
وَ
أَقِمِ
الصَّلاةَ
إِنَّ
الصَّلاةَ
تَنْهى
عَنِ
الْفَحْشاءِ
وَ
الْمُنْكَرِ
وَ
لَذِكْرُ
اللَّهِ
أَكْبَرُ
وَ
اللَّهُ
يَعْلَمُ
ما
تَصْنَعُونَ

يَعْلَمُونَ ظاهِراً مِنَ الْحَياةِ الدُّنْيا وَ هُمْ عَنِ الْآخِرَةِ هُمْ غافِلُونَ

سوره الروم

يَعْلَمُونَ
ظاهِراً
مِنَ
الْحَياةِ
الدُّنْيا
وَ
هُمْ
عَنِ
الْآخِرَةِ
هُمْ
غافِلُونَ

وَ ما أَنْتَ بِهادِ الْعُمْيِ عَنْ ضَلالَتِهِمْ إِنْ تُسْمِعُ إِلاَّ مَنْ يُؤْمِنُ بِآياتِنا فَهُمْ مُسْلِمُونَ

سوره الروم

وَ
ما
أَنْتَ
بِهادِ
الْعُمْيِ
عَنْ
ضَلالَتِهِمْ
إِنْ
تُسْمِعُ
إِلاَّ
مَنْ
يُؤْمِنُ
بِآياتِنا
فَهُمْ
مُسْلِمُونَ

وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَ يَتَّخِذَها هُزُواً أُولئِكَ لَهُمْ عَذابٌ مُهِينٌ

سوره لقمان

وَ
مِنَ
النَّاسِ
مَنْ
يَشْتَرِي
لَهْوَ
الْحَدِيثِ
لِيُضِلَّ
عَنْ
سَبِيلِ
اللَّهِ
بِغَيْرِ
عِلْمٍ
وَ
يَتَّخِذَها
هُزُواً
أُولئِكَ
لَهُمْ
عَذابٌ
مُهِينٌ

يا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلاةَ وَ أْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَ انْهَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَ اصْبِرْ عَلى ما أَصابَكَ إِنَّ ذلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ

سوره لقمان

يا
بُنَيَّ
أَقِمِ
الصَّلاةَ
وَ
أْمُرْ
بِالْمَعْرُوفِ
وَ
انْهَ
عَنِ
الْمُنْكَرِ
وَ
اصْبِرْ
عَلى
ما
أَصابَكَ
إِنَّ
ذلِكَ
مِنْ
عَزْمِ
الْأُمُورِ

يا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ وَ اخْشَوْا يَوْماً لا يَجْزِي والِدٌ عَنْ وَلَدِهِ وَ لا مَوْلُودٌ هُوَ جازٍ عَنْ والِدِهِ شَيْئاً إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَلا تَغُرَّنَّكُمُ الْحَياةُ الدُّنْيا وَ لا يَغُرَّنَّكُمْ بِاللَّهِ الْغَرُورُ

سوره لقمان

يا
أَيُّهَا
النَّاسُ
اتَّقُوا
رَبَّكُمْ
وَ
اخْشَوْا
يَوْماً
لا
يَجْزِي
والِدٌ
عَنْ
وَلَدِهِ
وَ
لا
مَوْلُودٌ
هُوَ
جازٍ
عَنْ
والِدِهِ
شَيْئاً
إِنَّ
وَعْدَ
اللَّهِ
حَقٌّ
فَلا
تَغُرَّنَّكُمُ
الْحَياةُ
الدُّنْيا
وَ
لا
يَغُرَّنَّكُمْ
بِاللَّهِ
الْغَرُورُ

تَتَجافى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفاً وَ طَمَعاً وَ مِمَّا رَزَقْناهُمْ يُنْفِقُونَ

سوره السجده

تَتَجافى
جُنُوبُهُمْ
عَنِ
الْمَضاجِعِ
يَدْعُونَ
رَبَّهُمْ
خَوْفاً
وَ
طَمَعاً
وَ
مِمَّا
رَزَقْناهُمْ
يُنْفِقُونَ

لِيَسْئَلَ الصَّادِقِينَ عَنْ صِدْقِهِمْ وَ أَعَدَّ لِلْكافِرِينَ عَذاباً أَلِيماً

سوره الاحزاب

لِيَسْئَلَ
الصَّادِقِينَ
عَنْ
صِدْقِهِمْ
وَ
أَعَدَّ
لِلْكافِرِينَ
عَذاباً
أَلِيماً

يَحْسَبُونَ الْأَحْزابَ لَمْ يَذْهَبُوا وَ إِنْ يَأْتِ الْأَحْزابُ يَوَدُّوا لَوْ أَنَّهُمْ بادُونَ فِي الْأَعْرابِ يَسْئَلُونَ عَنْ أَنْبائِكُمْ وَ لَوْ كانُوا فِيكُمْ ما قاتَلُوا إِلاَّ قَلِيلاً

سوره الاحزاب

يَحْسَبُونَ
الْأَحْزابَ
لَمْ
يَذْهَبُوا
وَ
إِنْ
يَأْتِ
الْأَحْزابُ
يَوَدُّوا
لَوْ
أَنَّهُمْ
بادُونَ
فِي
الْأَعْرابِ
يَسْئَلُونَ
عَنْ
أَنْبائِكُمْ
وَ
لَوْ
كانُوا
فِيكُمْ
ما
قاتَلُوا
إِلاَّ
قَلِيلاً

يَسْئَلُكَ النَّاسُ عَنِ السَّاعَةِ قُلْ إِنَّما عِلْمُها عِنْدَ اللَّهِ وَ ما يُدْرِيكَ لَعَلَّ السَّاعَةَ تَكُونُ قَرِيباً

سوره الاحزاب

يَسْئَلُكَ
النَّاسُ
عَنِ
السَّاعَةِ
قُلْ
إِنَّما
عِلْمُها
عِنْدَ
اللَّهِ
وَ
ما
يُدْرِيكَ
لَعَلَّ
السَّاعَةَ
تَكُونُ
قَرِيباً