رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 179

وَ لَقَدْ آتَيْنا مُوسَى الْهُدى وَ أَوْرَثْنا بَنِي إِسْرائِيلَ الْكِتابَ

سوره غافر

وَ
لَقَدْ
آتَيْنا
مُوسَى
الْهُدى
وَ
أَوْرَثْنا
بَنِي
إِسْرائِيلَ
الْكِتابَ

وَ لَقَدْ أَرْسَلْنا رُسُلاً مِنْ قَبْلِكَ مِنْهُمْ مَنْ قَصَصْنا عَلَيْكَ وَ مِنْهُمْ مَنْ لَمْ نَقْصُصْ عَلَيْكَ وَ ما كانَ لِرَسُولٍ أَنْ يَأْتِيَ بِآيَةٍ إِلاَّ بِإِذْنِ اللَّهِ فَإِذا جاءَ أَمْرُ اللَّهِ قُضِيَ بِالْحَقِّ وَ خَسِرَ هُنالِكَ الْمُبْطِلُونَ

سوره غافر

وَ
لَقَدْ
أَرْسَلْنا
رُسُلاً
مِنْ
قَبْلِكَ
مِنْهُمْ
مَنْ
قَصَصْنا
عَلَيْكَ
وَ
مِنْهُمْ
مَنْ
لَمْ
نَقْصُصْ
عَلَيْكَ
وَ
ما
كانَ
لِرَسُولٍ
أَنْ
يَأْتِيَ
بِآيَةٍ
إِلاَّ
بِإِذْنِ
اللَّهِ
فَإِذا
جاءَ
أَمْرُ
اللَّهِ
قُضِيَ
بِالْحَقِّ
وَ
خَسِرَ
هُنالِكَ
الْمُبْطِلُونَ

وَ لَقَدْ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ فَاخْتُلِفَ فِيهِ وَ لَوْ لا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَ إِنَّهُمْ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مُرِيبٍ

سوره فصلت

وَ
لَقَدْ
آتَيْنا
مُوسَى
الْكِتابَ
فَاخْتُلِفَ
فِيهِ
وَ
لَوْ
لا
كَلِمَةٌ
سَبَقَتْ
مِنْ
رَبِّكَ
لَقُضِيَ
بَيْنَهُمْ
وَ
إِنَّهُمْ
لَفِي
شَكٍّ
مِنْهُ
مُرِيبٍ

وَ لَقَدْ أَرْسَلْنا مُوسى بِآياتِنا إِلى فِرْعَوْنَ وَ مَلاَئِهِ فَقالَ إِنِّي رَسُولُ رَبِّ الْعالَمِينَ

سوره الزخرف

وَ
لَقَدْ
أَرْسَلْنا
مُوسى
بِآياتِنا
إِلى
فِرْعَوْنَ
وَ
مَلاَئِهِ
فَقالَ
إِنِّي
رَسُولُ
رَبِّ
الْعالَمِينَ

لَقَدْ جِئْناكُمْ بِالْحَقِّ وَ لكِنَّ أَكْثَرَكُمْ لِلْحَقِّ كارِهُونَ

سوره الزخرف

لَقَدْ
جِئْناكُمْ
بِالْحَقِّ
وَ
لكِنَّ
أَكْثَرَكُمْ
لِلْحَقِّ
كارِهُونَ

وَ لَقَدْ فَتَنَّا قَبْلَهُمْ قَوْمَ فِرْعَوْنَ وَ جاءَهُمْ رَسُولٌ كَرِيمٌ

سوره الدخان

وَ
لَقَدْ
فَتَنَّا
قَبْلَهُمْ
قَوْمَ
فِرْعَوْنَ
وَ
جاءَهُمْ
رَسُولٌ
كَرِيمٌ

وَ لَقَدْ نَجَّيْنا بَنِي إِسْرائِيلَ مِنَ الْعَذابِ الْمُهِينِ

سوره الدخان

وَ
لَقَدْ
نَجَّيْنا
بَنِي
إِسْرائِيلَ
مِنَ
الْعَذابِ
الْمُهِينِ

وَ لَقَدِ اخْتَرْناهُمْ عَلى عِلْمٍ عَلَى الْعالَمِينَ

سوره الدخان

وَ
لَقَدِ
اخْتَرْناهُمْ
عَلى
عِلْمٍ
عَلَى
الْعالَمِينَ

وَ لَقَدْ آتَيْنا بَنِي إِسْرائِيلَ الْكِتابَ وَ الْحُكْمَ وَ النُّبُوَّةَ وَ رَزَقْناهُمْ مِنَ الطَّيِّباتِ وَ فَضَّلْناهُمْ عَلَى الْعالَمِينَ

سوره الجاثیه

وَ
لَقَدْ
آتَيْنا
بَنِي
إِسْرائِيلَ
الْكِتابَ
وَ
الْحُكْمَ
وَ
النُّبُوَّةَ
وَ
رَزَقْناهُمْ
مِنَ
الطَّيِّباتِ
وَ
فَضَّلْناهُمْ
عَلَى
الْعالَمِينَ

وَ لَقَدْ مَكَّنَّاهُمْ فِيما إِنْ مَكَّنَّاكُمْ فِيهِ وَ جَعَلْنا لَهُمْ سَمْعاً وَ أَبْصاراً وَ أَفْئِدَةً فَما أَغْنى عَنْهُمْ سَمْعُهُمْ وَ لا أَبْصارُهُمْ وَ لا أَفْئِدَتُهُمْ مِنْ شَيْءٍ إِذْ كانُوا يَجْحَدُونَ بِآياتِ اللَّهِ وَ حاقَ بِهِمْ ما كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ

سوره الاحقاف

وَ
لَقَدْ
مَكَّنَّاهُمْ
فِيما
إِنْ
مَكَّنَّاكُمْ
فِيهِ
وَ
جَعَلْنا
لَهُمْ
سَمْعاً
وَ
أَبْصاراً
وَ
أَفْئِدَةً
فَما
أَغْنى
عَنْهُمْ
سَمْعُهُمْ
وَ
لا
أَبْصارُهُمْ
وَ
لا
أَفْئِدَتُهُمْ
مِنْ
شَيْءٍ
إِذْ
كانُوا
يَجْحَدُونَ
بِآياتِ
اللَّهِ
وَ
حاقَ
بِهِمْ
ما
كانُوا
بِهِ
يَسْتَهْزِؤُنَ

وَ لَقَدْ أَهْلَكْنا ما حَوْلَكُمْ مِنَ الْقُرى وَ صَرَّفْنَا الْآياتِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ

سوره الاحقاف

وَ
لَقَدْ
أَهْلَكْنا
ما
حَوْلَكُمْ
مِنَ
الْقُرى
وَ
صَرَّفْنَا
الْآياتِ
لَعَلَّهُمْ
يَرْجِعُونَ

لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ ما فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَ أَثابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً

سوره الفتح

لَقَدْ
رَضِيَ
اللَّهُ
عَنِ
الْمُؤْمِنِينَ
إِذْ
يُبايِعُونَكَ
تَحْتَ
الشَّجَرَةِ
فَعَلِمَ
ما
فِي
قُلُوبِهِمْ
فَأَنْزَلَ
السَّكِينَةَ
عَلَيْهِمْ
وَ
أَثابَهُمْ
فَتْحاً
قَرِيباً

لَقَدْ صَدَقَ اللَّهُ رَسُولَهُ الرُّؤْيا بِالْحَقِّ لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرامَ إِنْ شاءَ اللَّهُ آمِنِينَ مُحَلِّقِينَ رُؤُسَكُمْ وَ مُقَصِّرِينَ لا تَخافُونَ فَعَلِمَ ما لَمْ تَعْلَمُوا فَجَعَلَ مِنْ دُونِ ذلِكَ فَتْحاً قَرِيباً

سوره الفتح

لَقَدْ
صَدَقَ
اللَّهُ
رَسُولَهُ
الرُّؤْيا
بِالْحَقِّ
لَتَدْخُلُنَّ
الْمَسْجِدَ
الْحَرامَ
إِنْ
شاءَ
اللَّهُ
آمِنِينَ
مُحَلِّقِينَ
رُؤُسَكُمْ
وَ
مُقَصِّرِينَ
لا
تَخافُونَ
فَعَلِمَ
ما
لَمْ
تَعْلَمُوا
فَجَعَلَ
مِنْ
دُونِ
ذلِكَ
فَتْحاً
قَرِيباً

وَ لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسانَ وَ نَعْلَمُ ما تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَ نَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ

سوره ق

وَ
لَقَدْ
خَلَقْنَا
الْإِنْسانَ
وَ
نَعْلَمُ
ما
تُوَسْوِسُ
بِهِ
نَفْسُهُ
وَ
نَحْنُ
أَقْرَبُ
إِلَيْهِ
مِنْ
حَبْلِ
الْوَرِيدِ

لَقَدْ كُنْتَ فِي غَفْلَةٍ مِنْ هذا فَكَشَفْنا عَنْكَ غِطاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ

سوره ق

لَقَدْ
كُنْتَ
فِي
غَفْلَةٍ
مِنْ
هذا
فَكَشَفْنا
عَنْكَ
غِطاءَكَ
فَبَصَرُكَ
الْيَوْمَ
حَدِيدٌ

وَ لَقَدْ خَلَقْنَا السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ وَ ما بَيْنَهُما فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَ ما مَسَّنا مِنْ لُغُوبٍ

سوره ق

وَ
لَقَدْ
خَلَقْنَا
السَّماواتِ
وَ
الْأَرْضَ
وَ
ما
بَيْنَهُما
فِي
سِتَّةِ
أَيَّامٍ
وَ
ما
مَسَّنا
مِنْ
لُغُوبٍ

وَ لَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرى

سوره النجم

وَ
لَقَدْ
رَآهُ
نَزْلَةً
أُخْرى

لَقَدْ رَأى مِنْ آياتِ رَبِّهِ الْكُبْرى

سوره النجم

لَقَدْ
رَأى
مِنْ
آياتِ
رَبِّهِ
الْكُبْرى

إِنْ هِيَ إِلاَّ أَسْماءٌ سَمَّيْتُمُوها أَنْتُمْ وَ آباؤُكُمْ ما أَنْزَلَ اللَّهُ بِها مِنْ سُلْطانٍ إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلاَّ الظَّنَّ وَ ما تَهْوَى الْأَنْفُسُ وَ لَقَدْ جاءَهُمْ مِنْ رَبِّهِمُ الْهُدى

سوره النجم

إِنْ
هِيَ
إِلاَّ
أَسْماءٌ
سَمَّيْتُمُوها
أَنْتُمْ
وَ
آباؤُكُمْ
ما
أَنْزَلَ
اللَّهُ
بِها
مِنْ
سُلْطانٍ
إِنْ
يَتَّبِعُونَ
إِلاَّ
الظَّنَّ
وَ
ما
تَهْوَى
الْأَنْفُسُ
وَ
لَقَدْ
جاءَهُمْ
مِنْ
رَبِّهِمُ
الْهُدى

وَ لَقَدْ جاءَهُمْ مِنَ الْأَنْباءِ ما فِيهِ مُزْدَجَرٌ

سوره القمر

وَ
لَقَدْ
جاءَهُمْ
مِنَ
الْأَنْباءِ
ما
فِيهِ
مُزْدَجَرٌ