رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 608

إِلاَّ الَّذِينَ عاهَدْتُمْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ ثُمَّ لَمْ يَنْقُصُوكُمْ شَيْئاً وَ لَمْ يُظاهِرُوا عَلَيْكُمْ أَحَداً فَأَتِمُّوا إِلَيْهِمْ عَهْدَهُمْ إِلى مُدَّتِهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ

سوره التوبه

إِلاَّ
الَّذِينَ
عاهَدْتُمْ
مِنَ
الْمُشْرِكِينَ
ثُمَّ
لَمْ
يَنْقُصُوكُمْ
شَيْئاً
وَ
لَمْ
يُظاهِرُوا
عَلَيْكُمْ
أَحَداً
فَأَتِمُّوا
إِلَيْهِمْ
عَهْدَهُمْ
إِلى
مُدَّتِهِمْ
إِنَّ
اللَّهَ
يُحِبُّ
الْمُتَّقِينَ

كَيْفَ يَكُونُ لِلْمُشْرِكِينَ عَهْدٌ عِنْدَ اللَّهِ وَ عِنْدَ رَسُولِهِ إِلاَّ الَّذِينَ عاهَدْتُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ فَمَا اسْتَقامُوا لَكُمْ فَاسْتَقِيمُوا لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ

سوره التوبه

كَيْفَ
يَكُونُ
لِلْمُشْرِكِينَ
عَهْدٌ
عِنْدَ
اللَّهِ
وَ
عِنْدَ
رَسُولِهِ
إِلاَّ
الَّذِينَ
عاهَدْتُمْ
عِنْدَ
الْمَسْجِدِ
الْحَرامِ
فَمَا
اسْتَقامُوا
لَكُمْ
فَاسْتَقِيمُوا
لَهُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
يُحِبُّ
الْمُتَّقِينَ

كَيْفَ وَ إِنْ يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ لا يَرْقُبُوا فِيكُمْ إِلاًّ وَ لا ذِمَّةً يُرْضُونَكُمْ بِأَفْواهِهِمْ وَ تَأْبى قُلُوبُهُمْ وَ أَكْثَرُهُمْ فاسِقُونَ

سوره التوبه

كَيْفَ
وَ
إِنْ
يَظْهَرُوا
عَلَيْكُمْ
لا
يَرْقُبُوا
فِيكُمْ
إِلاًّ
وَ
لا
ذِمَّةً
يُرْضُونَكُمْ
بِأَفْواهِهِمْ
وَ
تَأْبى
قُلُوبُهُمْ
وَ
أَكْثَرُهُمْ
فاسِقُونَ

لا يَرْقُبُونَ فِي مُؤْمِنٍ إِلاًّ وَ لا ذِمَّةً وَ أُولئِكَ هُمُ الْمُعْتَدُونَ

سوره التوبه

لا
يَرْقُبُونَ
فِي
مُؤْمِنٍ
إِلاًّ
وَ
لا
ذِمَّةً
وَ
أُولئِكَ
هُمُ
الْمُعْتَدُونَ

إِنَّما يَعْمُرُ مَساجِدَ اللَّهِ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ وَ أَقامَ الصَّلاةَ وَ آتَى الزَّكاةَ وَ لَمْ يَخْشَ إِلاَّ اللَّهَ فَعَسى أُولئِكَ أَنْ يَكُونُوا مِنَ الْمُهْتَدِينَ

سوره التوبه

إِنَّما
يَعْمُرُ
مَساجِدَ
اللَّهِ
مَنْ
آمَنَ
بِاللَّهِ
وَ
الْيَوْمِ
الْآخِرِ
وَ
أَقامَ
الصَّلاةَ
وَ
آتَى
الزَّكاةَ
وَ
لَمْ
يَخْشَ
إِلاَّ
اللَّهَ
فَعَسى
أُولئِكَ
أَنْ
يَكُونُوا
مِنَ
الْمُهْتَدِينَ

اتَّخَذُوا أَحْبارَهُمْ وَ رُهْبانَهُمْ أَرْباباً مِنْ دُونِ اللَّهِ وَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَ ما أُمِرُوا إِلاَّ لِيَعْبُدُوا إِلهاً واحِداً لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ سُبْحانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ

سوره التوبه

اتَّخَذُوا
أَحْبارَهُمْ
وَ
رُهْبانَهُمْ
أَرْباباً
مِنْ
دُونِ
اللَّهِ
وَ
الْمَسِيحَ
ابْنَ
مَرْيَمَ
وَ
ما
أُمِرُوا
إِلاَّ
لِيَعْبُدُوا
إِلهاً
واحِداً
لا
إِلهَ
إِلاَّ
هُوَ
سُبْحانَهُ
عَمَّا
يُشْرِكُونَ

يُرِيدُونَ أَنْ يُطْفِؤُا نُورَ اللَّهِ بِأَفْواهِهِمْ وَ يَأْبَى اللَّهُ إِلاَّ أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَ لَوْ كَرِهَ الْكافِرُونَ

سوره التوبه

يُرِيدُونَ
أَنْ
يُطْفِؤُا
نُورَ
اللَّهِ
بِأَفْواهِهِمْ
وَ
يَأْبَى
اللَّهُ
إِلاَّ
أَنْ
يُتِمَّ
نُورَهُ
وَ
لَوْ
كَرِهَ
الْكافِرُونَ

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ما لَكُمْ إِذا قِيلَ لَكُمُ انْفِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الْأَرْضِ أَ رَضِيتُمْ بِالْحَياةِ الدُّنْيا مِنَ الْآخِرَةِ فَما مَتاعُ الْحَياةِ الدُّنْيا فِي الْآخِرَةِ إِلاَّ قَلِيلٌ

سوره التوبه

يا
أَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
ما
لَكُمْ
إِذا
قِيلَ
لَكُمُ
انْفِرُوا
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
اثَّاقَلْتُمْ
إِلَى
الْأَرْضِ
أَ
رَضِيتُمْ
بِالْحَياةِ
الدُّنْيا
مِنَ
الْآخِرَةِ
فَما
مَتاعُ
الْحَياةِ
الدُّنْيا
فِي
الْآخِرَةِ
إِلاَّ
قَلِيلٌ

إِلاَّ تَنْفِرُوا يُعَذِّبْكُمْ عَذاباً أَلِيماً وَ يَسْتَبْدِلْ قَوْماً غَيْرَكُمْ وَ لا تَضُرُّوهُ شَيْئاً وَ اللَّهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ

سوره التوبه

إِلاَّ
تَنْفِرُوا
يُعَذِّبْكُمْ
عَذاباً
أَلِيماً
وَ
يَسْتَبْدِلْ
قَوْماً
غَيْرَكُمْ
وَ
لا
تَضُرُّوهُ
شَيْئاً
وَ
اللَّهُ
عَلى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ

إِلاَّ تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُما فِي الْغارِ إِذْ يَقُولُ لِصاحِبِهِ لا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنا فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَ أَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْها وَ جَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلى وَ كَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيا وَ اللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ

سوره التوبه

إِلاَّ
تَنْصُرُوهُ
فَقَدْ
نَصَرَهُ
اللَّهُ
إِذْ
أَخْرَجَهُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
ثانِيَ
اثْنَيْنِ
إِذْ
هُما
فِي
الْغارِ
إِذْ
يَقُولُ
لِصاحِبِهِ
لا
تَحْزَنْ
إِنَّ
اللَّهَ
مَعَنا
فَأَنْزَلَ
اللَّهُ
سَكِينَتَهُ
عَلَيْهِ
وَ
أَيَّدَهُ
بِجُنُودٍ
لَمْ
تَرَوْها
وَ
جَعَلَ
كَلِمَةَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
السُّفْلى
وَ
كَلِمَةُ
اللَّهِ
هِيَ
الْعُلْيا
وَ
اللَّهُ
عَزِيزٌ
حَكِيمٌ

لَوْ خَرَجُوا فِيكُمْ ما زادُوكُمْ إِلاَّ خَبالاً وَ لَأَوْضَعُوا خِلالَكُمْ يَبْغُونَكُمُ الْفِتْنَةَ وَ فِيكُمْ سَمَّاعُونَ لَهُمْ وَ اللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ

سوره التوبه

لَوْ
خَرَجُوا
فِيكُمْ
ما
زادُوكُمْ
إِلاَّ
خَبالاً
وَ
لَأَوْضَعُوا
خِلالَكُمْ
يَبْغُونَكُمُ
الْفِتْنَةَ
وَ
فِيكُمْ
سَمَّاعُونَ
لَهُمْ
وَ
اللَّهُ
عَلِيمٌ
بِالظَّالِمِينَ

قُلْ لَنْ يُصِيبَنا إِلاَّ ما كَتَبَ اللَّهُ لَنا هُوَ مَوْلانا وَ عَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ

سوره التوبه

قُلْ
لَنْ
يُصِيبَنا
إِلاَّ
ما
كَتَبَ
اللَّهُ
لَنا
هُوَ
مَوْلانا
وَ
عَلَى
اللَّهِ
فَلْيَتَوَكَّلِ
الْمُؤْمِنُونَ

قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنا إِلاَّ إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ وَ نَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَنْ يُصِيبَكُمُ اللَّهُ بِعَذابٍ مِنْ عِنْدِهِ أَوْ بِأَيْدِينا فَتَرَبَّصُوا إِنَّا مَعَكُمْ مُتَرَبِّصُونَ

سوره التوبه

قُلْ
هَلْ
تَرَبَّصُونَ
بِنا
إِلاَّ
إِحْدَى
الْحُسْنَيَيْنِ
وَ
نَحْنُ
نَتَرَبَّصُ
بِكُمْ
أَنْ
يُصِيبَكُمُ
اللَّهُ
بِعَذابٍ
مِنْ
عِنْدِهِ
أَوْ
بِأَيْدِينا
فَتَرَبَّصُوا
إِنَّا
مَعَكُمْ
مُتَرَبِّصُونَ

وَ ما مَنَعَهُمْ أَنْ تُقْبَلَ مِنْهُمْ نَفَقاتُهُمْ إِلاَّ أَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَ بِرَسُولِهِ وَ لا يَأْتُونَ الصَّلاةَ إِلاَّ وَ هُمْ كُسالى وَ لا يُنْفِقُونَ إِلاَّ وَ هُمْ كارِهُونَ

سوره التوبه

وَ
ما
مَنَعَهُمْ
أَنْ
تُقْبَلَ
مِنْهُمْ
نَفَقاتُهُمْ
إِلاَّ
أَنَّهُمْ
كَفَرُوا
بِاللَّهِ
وَ
بِرَسُولِهِ
وَ
لا
يَأْتُونَ
الصَّلاةَ
إِلاَّ
وَ
هُمْ
كُسالى
وَ
لا
يُنْفِقُونَ
إِلاَّ
وَ
هُمْ
كارِهُونَ

يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ ما قالُوا وَ لَقَدْ قالُوا كَلِمَةَ الْكُفْرِ وَ كَفَرُوا بَعْدَ إِسْلامِهِمْ وَ هَمُّوا بِما لَمْ يَنالُوا وَ ما نَقَمُوا إِلاَّ أَنْ أَغْناهُمُ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ مِنْ فَضْلِهِ فَإِنْ يَتُوبُوا يَكُ خَيْراً لَهُمْ وَ إِنْ يَتَوَلَّوْا يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ عَذاباً أَلِيماً فِي الدُّنْيا وَ الْآخِرَةِ وَ ما لَهُمْ فِي الْأَرْضِ مِنْ وَلِيٍّ وَ لا نَصِيرٍ

سوره التوبه

يَحْلِفُونَ
بِاللَّهِ
ما
قالُوا
وَ
لَقَدْ
قالُوا
كَلِمَةَ
الْكُفْرِ
وَ
كَفَرُوا
بَعْدَ
إِسْلامِهِمْ
وَ
هَمُّوا
بِما
لَمْ
يَنالُوا
وَ
ما
نَقَمُوا
إِلاَّ
أَنْ
أَغْناهُمُ
اللَّهُ
وَ
رَسُولُهُ
مِنْ
فَضْلِهِ
فَإِنْ
يَتُوبُوا
يَكُ
خَيْراً
لَهُمْ
وَ
إِنْ
يَتَوَلَّوْا
يُعَذِّبْهُمُ
اللَّهُ
عَذاباً
أَلِيماً
فِي
الدُّنْيا
وَ
الْآخِرَةِ
وَ
ما
لَهُمْ
فِي
الْأَرْضِ
مِنْ
وَلِيٍّ
وَ
لا
نَصِيرٍ

الَّذِينَ يَلْمِزُونَ الْمُطَّوِّعِينَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ فِي الصَّدَقاتِ وَ الَّذِينَ لا يَجِدُونَ إِلاَّ جُهْدَهُمْ فَيَسْخَرُونَ مِنْهُمْ سَخِرَ اللَّهُ مِنْهُمْ وَ لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ

سوره التوبه

الَّذِينَ
يَلْمِزُونَ
الْمُطَّوِّعِينَ
مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ
فِي
الصَّدَقاتِ
وَ
الَّذِينَ
لا
يَجِدُونَ
إِلاَّ
جُهْدَهُمْ
فَيَسْخَرُونَ
مِنْهُمْ
سَخِرَ
اللَّهُ
مِنْهُمْ
وَ
لَهُمْ
عَذابٌ
أَلِيمٌ

وَ الَّذِينَ اتَّخَذُوا مَسْجِداً ضِراراً وَ كُفْراً وَ تَفْرِيقاً بَيْنَ الْمُؤْمِنِينَ وَ إِرْصاداً لِمَنْ حارَبَ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ مِنْ قَبْلُ وَ لَيَحْلِفُنَّ إِنْ أَرَدْنا إِلاَّ الْحُسْنى وَ اللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكاذِبُونَ

سوره التوبه

وَ
الَّذِينَ
اتَّخَذُوا
مَسْجِداً
ضِراراً
وَ
كُفْراً
وَ
تَفْرِيقاً
بَيْنَ
الْمُؤْمِنِينَ
وَ
إِرْصاداً
لِمَنْ
حارَبَ
اللَّهَ
وَ
رَسُولَهُ
مِنْ
قَبْلُ
وَ
لَيَحْلِفُنَّ
إِنْ
أَرَدْنا
إِلاَّ
الْحُسْنى
وَ
اللَّهُ
يَشْهَدُ
إِنَّهُمْ
لَكاذِبُونَ

لا يَزالُ بُنْيانُهُمُ الَّذِي بَنَوْا رِيبَةً فِي قُلُوبِهِمْ إِلاَّ أَنْ تَقَطَّعَ قُلُوبُهُمْ وَ اللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ

سوره التوبه

لا
يَزالُ
بُنْيانُهُمُ
الَّذِي
بَنَوْا
رِيبَةً
فِي
قُلُوبِهِمْ
إِلاَّ
أَنْ
تَقَطَّعَ
قُلُوبُهُمْ
وَ
اللَّهُ
عَلِيمٌ
حَكِيمٌ

وَ ما كانَ اسْتِغْفارُ إِبْراهِيمَ لِأَبِيهِ إِلاَّ عَنْ مَوْعِدَةٍ وَعَدَها إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِلَّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ إِنَّ إِبْراهِيمَ لَأَوَّاهٌ حَلِيمٌ

سوره التوبه

وَ
ما
كانَ
اسْتِغْفارُ
إِبْراهِيمَ
لِأَبِيهِ
إِلاَّ
عَنْ
مَوْعِدَةٍ
وَعَدَها
إِيَّاهُ
فَلَمَّا
تَبَيَّنَ
لَهُ
أَنَّهُ
عَدُوٌّ
لِلَّهِ
تَبَرَّأَ
مِنْهُ
إِنَّ
إِبْراهِيمَ
لَأَوَّاهٌ
حَلِيمٌ

وَ عَلَى الثَّلاثَةِ الَّذِينَ خُلِّفُوا حَتَّى إِذا ضاقَتْ عَلَيْهِمُ الْأَرْضُ بِما رَحُبَتْ وَ ضاقَتْ عَلَيْهِمْ أَنْفُسُهُمْ وَ ظَنُّوا أَنْ لا مَلْجَأَ مِنَ اللَّهِ إِلاَّ إِلَيْهِ ثُمَّ تابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ

سوره التوبه

وَ
عَلَى
الثَّلاثَةِ
الَّذِينَ
خُلِّفُوا
حَتَّى
إِذا
ضاقَتْ
عَلَيْهِمُ
الْأَرْضُ
بِما
رَحُبَتْ
وَ
ضاقَتْ
عَلَيْهِمْ
أَنْفُسُهُمْ
وَ
ظَنُّوا
أَنْ
لا
مَلْجَأَ
مِنَ
اللَّهِ
إِلاَّ
إِلَيْهِ
ثُمَّ
تابَ
عَلَيْهِمْ
لِيَتُوبُوا
إِنَّ
اللَّهَ
هُوَ
التَّوَّابُ
الرَّحِيمُ