رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 318

وَ لَقَدْ عَهِدْنا إِلى آدَمَ مِنْ قَبْلُ فَنَسِيَ وَ لَمْ نَجِدْ لَهُ عَزْماً

سوره طه

وَ
لَقَدْ
عَهِدْنا
إِلى
آدَمَ
مِنْ
قَبْلُ
فَنَسِيَ
وَ
لَمْ
نَجِدْ
لَهُ
عَزْماً

قالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمى وَ قَدْ كُنْتُ بَصِيراً

سوره طه

قالَ
رَبِّ
لِمَ
حَشَرْتَنِي
أَعْمى
وَ
قَدْ
كُنْتُ
بَصِيراً

وَ كَذلِكَ نَجْزِي مَنْ أَسْرَفَ وَ لَمْ يُؤْمِنْ بِآياتِ رَبِّهِ وَ لَعَذابُ الْآخِرَةِ أَشَدُّ وَ أَبْقى

سوره طه

وَ
كَذلِكَ
نَجْزِي
مَنْ
أَسْرَفَ
وَ
لَمْ
يُؤْمِنْ
بِآياتِ
رَبِّهِ
وَ
لَعَذابُ
الْآخِرَةِ
أَشَدُّ
وَ
أَبْقى

وَ قالُوا لَوْ لا يَأْتِينا بِآيَةٍ مِنْ رَبِّهِ أَ وَ لَمْ تَأْتِهِمْ بَيِّنَةُ ما فِي الصُّحُفِ الْأُولى

سوره طه

وَ
قالُوا
لَوْ
لا
يَأْتِينا
بِآيَةٍ
مِنْ
رَبِّهِ
أَ
وَ
لَمْ
تَأْتِهِمْ
بَيِّنَةُ
ما
فِي
الصُّحُفِ
الْأُولى

أَ وَ لَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ كانَتا رَتْقاً فَفَتَقْناهُما وَ جَعَلْنا مِنَ الْماءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَ فَلا يُؤْمِنُونَ

سوره الانبیاء

أَ
وَ
لَمْ
يَرَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
أَنَّ
السَّماواتِ
وَ
الْأَرْضَ
كانَتا
رَتْقاً
فَفَتَقْناهُما
وَ
جَعَلْنا
مِنَ
الْماءِ
كُلَّ
شَيْءٍ
حَيٍّ
أَ
فَلا
يُؤْمِنُونَ

أَ لَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَ مَنْ فِي الْأَرْضِ وَ الشَّمْسُ وَ الْقَمَرُ وَ النُّجُومُ وَ الْجِبالُ وَ الشَّجَرُ وَ الدَّوَابُّ وَ كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ وَ كَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذابُ وَ مَنْ يُهِنِ اللَّهُ فَما لَهُ مِنْ مُكْرِمٍ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ ما يَشاءُ

سوره الحج

أَ
لَمْ
تَرَ
أَنَّ
اللَّهَ
يَسْجُدُ
لَهُ
مَنْ
فِي
السَّماواتِ
وَ
مَنْ
فِي
الْأَرْضِ
وَ
الشَّمْسُ
وَ
الْقَمَرُ
وَ
النُّجُومُ
وَ
الْجِبالُ
وَ
الشَّجَرُ
وَ
الدَّوَابُّ
وَ
كَثِيرٌ
مِنَ
النَّاسِ
وَ
كَثِيرٌ
حَقَّ
عَلَيْهِ
الْعَذابُ
وَ
مَنْ
يُهِنِ
اللَّهُ
فَما
لَهُ
مِنْ
مُكْرِمٍ
إِنَّ
اللَّهَ
يَفْعَلُ
ما
يَشاءُ

أَ لَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَتُصْبِحُ الْأَرْضُ مُخْضَرَّةً إِنَّ اللَّهَ لَطِيفٌ خَبِيرٌ

سوره الحج

أَ
لَمْ
تَرَ
أَنَّ
اللَّهَ
أَنْزَلَ
مِنَ
السَّماءِ
ماءً
فَتُصْبِحُ
الْأَرْضُ
مُخْضَرَّةً
إِنَّ
اللَّهَ
لَطِيفٌ
خَبِيرٌ

أَ لَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَكُمْ ما فِي الْأَرْضِ وَ الْفُلْكَ تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِأَمْرِهِ وَ يُمْسِكُ السَّماءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ إِلاَّ بِإِذْنِهِ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَؤُفٌ رَحِيمٌ

سوره الحج

أَ
لَمْ
تَرَ
أَنَّ
اللَّهَ
سَخَّرَ
لَكُمْ
ما
فِي
الْأَرْضِ
وَ
الْفُلْكَ
تَجْرِي
فِي
الْبَحْرِ
بِأَمْرِهِ
وَ
يُمْسِكُ
السَّماءَ
أَنْ
تَقَعَ
عَلَى
الْأَرْضِ
إِلاَّ
بِإِذْنِهِ
إِنَّ
اللَّهَ
بِالنَّاسِ
لَرَؤُفٌ
رَحِيمٌ

أَ لَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ ما فِي السَّماءِ وَ الْأَرْضِ إِنَّ ذلِكَ فِي كِتابٍ إِنَّ ذلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ

سوره الحج

أَ
لَمْ
تَعْلَمْ
أَنَّ
اللَّهَ
يَعْلَمُ
ما
فِي
السَّماءِ
وَ
الْأَرْضِ
إِنَّ
ذلِكَ
فِي
كِتابٍ
إِنَّ
ذلِكَ
عَلَى
اللَّهِ
يَسِيرٌ

وَ يَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ ما لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطاناً وَ ما لَيْسَ لَهُمْ بِهِ عِلْمٌ وَ ما لِلظَّالِمِينَ مِنْ نَصِيرٍ

سوره الحج

وَ
يَعْبُدُونَ
مِنْ
دُونِ
اللَّهِ
ما
لَمْ
يُنَزِّلْ
بِهِ
سُلْطاناً
وَ
ما
لَيْسَ
لَهُمْ
بِهِ
عِلْمٌ
وَ
ما
لِلظَّالِمِينَ
مِنْ
نَصِيرٍ

أَ فَلَمْ يَدَّبَّرُوا الْقَوْلَ أَمْ جاءَهُمْ ما لَمْ يَأْتِ آباءَهُمُ الْأَوَّلِينَ

سوره المومنون

أَ
فَلَمْ
يَدَّبَّرُوا
الْقَوْلَ
أَمْ
جاءَهُمْ
ما
لَمْ
يَأْتِ
آباءَهُمُ
الْأَوَّلِينَ

أَمْ لَمْ يَعْرِفُوا رَسُولَهُمْ فَهُمْ لَهُ مُنْكِرُونَ

سوره المومنون

أَمْ
لَمْ
يَعْرِفُوا
رَسُولَهُمْ
فَهُمْ
لَهُ
مُنْكِرُونَ

أَ لَمْ تَكُنْ آياتِي تُتْلى عَلَيْكُمْ فَكُنْتُمْ بِها تُكَذِّبُونَ

سوره المومنون

أَ
لَمْ
تَكُنْ
آياتِي
تُتْلى
عَلَيْكُمْ
فَكُنْتُمْ
بِها
تُكَذِّبُونَ

وَ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَناتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَداءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمانِينَ جَلْدَةً وَ لا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهادَةً أَبَداً وَ أُولئِكَ هُمُ الْفاسِقُونَ

سوره النور

وَ
الَّذِينَ
يَرْمُونَ
الْمُحْصَناتِ
ثُمَّ
لَمْ
يَأْتُوا
بِأَرْبَعَةِ
شُهَداءَ
فَاجْلِدُوهُمْ
ثَمانِينَ
جَلْدَةً
وَ
لا
تَقْبَلُوا
لَهُمْ
شَهادَةً
أَبَداً
وَ
أُولئِكَ
هُمُ
الْفاسِقُونَ

وَ الَّذِينَ يَرْمُونَ أَزْواجَهُمْ وَ لَمْ يَكُنْ لَهُمْ شُهَداءُ إِلاَّ أَنْفُسُهُمْ فَشَهادَةُ أَحَدِهِمْ أَرْبَعُ شَهاداتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ

سوره النور

وَ
الَّذِينَ
يَرْمُونَ
أَزْواجَهُمْ
وَ
لَمْ
يَكُنْ
لَهُمْ
شُهَداءُ
إِلاَّ
أَنْفُسُهُمْ
فَشَهادَةُ
أَحَدِهِمْ
أَرْبَعُ
شَهاداتٍ
بِاللَّهِ
إِنَّهُ
لَمِنَ
الصَّادِقِينَ

لَوْ لا جاؤُ عَلَيْهِ بِأَرْبَعَةِ شُهَداءَ فَإِذْ لَمْ يَأْتُوا بِالشُّهَداءِ فَأُولئِكَ عِنْدَ اللَّهِ هُمُ الْكاذِبُونَ

سوره النور

لَوْ
لا
جاؤُ
عَلَيْهِ
بِأَرْبَعَةِ
شُهَداءَ
فَإِذْ
لَمْ
يَأْتُوا
بِالشُّهَداءِ
فَأُولئِكَ
عِنْدَ
اللَّهِ
هُمُ
الْكاذِبُونَ

فَإِنْ لَمْ تَجِدُوا فِيها أَحَداً فَلا تَدْخُلُوها حَتَّى يُؤْذَنَ لَكُمْ وَ إِنْ قِيلَ لَكُمُ ارْجِعُوا فَارْجِعُوا هُوَ أَزْكى لَكُمْ وَ اللَّهُ بِما تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ

سوره النور

فَإِنْ
لَمْ
تَجِدُوا
فِيها
أَحَداً
فَلا
تَدْخُلُوها
حَتَّى
يُؤْذَنَ
لَكُمْ
وَ
إِنْ
قِيلَ
لَكُمُ
ارْجِعُوا
فَارْجِعُوا
هُوَ
أَزْكى
لَكُمْ
وَ
اللَّهُ
بِما
تَعْمَلُونَ
عَلِيمٌ

وَ قُلْ لِلْمُؤْمِناتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصارِهِنَّ وَ يَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَ لا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ ما ظَهَرَ مِنْها وَ لْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلى جُيُوبِهِنَّ وَ لا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبائِهِنَّ أَوْ آباءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنائِهِنَّ أَوْ أَبْناءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَواتِهِنَّ أَوْ نِسائِهِنَّ أَوْ ما مَلَكَتْ أَيْمانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلى عَوْراتِ النِّساءِ وَ لا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ ما يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ وَ تُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ

سوره النور

وَ
قُلْ
لِلْمُؤْمِناتِ
يَغْضُضْنَ
مِنْ
أَبْصارِهِنَّ
وَ
يَحْفَظْنَ
فُرُوجَهُنَّ
وَ
لا
يُبْدِينَ
زِينَتَهُنَّ
إِلاَّ
ما
ظَهَرَ
مِنْها
وَ
لْيَضْرِبْنَ
بِخُمُرِهِنَّ
عَلى
جُيُوبِهِنَّ
وَ
لا
يُبْدِينَ
زِينَتَهُنَّ
إِلاَّ
لِبُعُولَتِهِنَّ
أَوْ
آبائِهِنَّ
أَوْ
آباءِ
بُعُولَتِهِنَّ
أَوْ
أَبْنائِهِنَّ
أَوْ
أَبْناءِ
بُعُولَتِهِنَّ
أَوْ
إِخْوانِهِنَّ
أَوْ
بَنِي
إِخْوانِهِنَّ
أَوْ
بَنِي
أَخَواتِهِنَّ
أَوْ
نِسائِهِنَّ
أَوْ
ما
مَلَكَتْ
أَيْمانُهُنَّ
أَوِ
التَّابِعِينَ
غَيْرِ
أُولِي
الْإِرْبَةِ
مِنَ
الرِّجالِ
أَوِ
الطِّفْلِ
الَّذِينَ
لَمْ
يَظْهَرُوا
عَلى
عَوْراتِ
النِّساءِ
وَ
لا
يَضْرِبْنَ
بِأَرْجُلِهِنَّ
لِيُعْلَمَ
ما
يُخْفِينَ
مِنْ
زِينَتِهِنَّ
وَ
تُوبُوا
إِلَى
اللَّهِ
جَمِيعاً
أَيُّهَا
الْمُؤْمِنُونَ
لَعَلَّكُمْ
تُفْلِحُونَ

اللَّهُ نُورُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكاةٍ فِيها مِصْباحٌ الْمِصْباحُ فِي زُجاجَةٍ الزُّجاجَةُ كَأَنَّها كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ مُبارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَ لا غَرْبِيَّةٍ يَكادُ زَيْتُها يُضِيءُ وَ لَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نارٌ نُورٌ عَلى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشاءُ وَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثالَ لِلنَّاسِ وَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ

سوره النور

اللَّهُ
نُورُ
السَّماواتِ
وَ
الْأَرْضِ
مَثَلُ
نُورِهِ
كَمِشْكاةٍ
فِيها
مِصْباحٌ
الْمِصْباحُ
فِي
زُجاجَةٍ
الزُّجاجَةُ
كَأَنَّها
كَوْكَبٌ
دُرِّيٌّ
يُوقَدُ
مِنْ
شَجَرَةٍ
مُبارَكَةٍ
زَيْتُونَةٍ
لا
شَرْقِيَّةٍ
وَ
لا
غَرْبِيَّةٍ
يَكادُ
زَيْتُها
يُضِيءُ
وَ
لَوْ
لَمْ
تَمْسَسْهُ
نارٌ
نُورٌ
عَلى
نُورٍ
يَهْدِي
اللَّهُ
لِنُورِهِ
مَنْ
يَشاءُ
وَ
يَضْرِبُ
اللَّهُ
الْأَمْثالَ
لِلنَّاسِ
وَ
اللَّهُ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ

وَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَعْمالُهُمْ كَسَرابٍ بِقِيعَةٍ يَحْسَبُهُ الظَّمْآنُ ماءً حَتَّى إِذا جاءَهُ لَمْ يَجِدْهُ شَيْئاً وَ وَجَدَ اللَّهَ عِنْدَهُ فَوَفَّاهُ حِسابَهُ وَ اللَّهُ سَرِيعُ الْحِسابِ

سوره النور

وَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
أَعْمالُهُمْ
كَسَرابٍ
بِقِيعَةٍ
يَحْسَبُهُ
الظَّمْآنُ
ماءً
حَتَّى
إِذا
جاءَهُ
لَمْ
يَجِدْهُ
شَيْئاً
وَ
وَجَدَ
اللَّهَ
عِنْدَهُ
فَوَفَّاهُ
حِسابَهُ
وَ
اللَّهُ
سَرِيعُ
الْحِسابِ