رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 10

وَ الْمُطَلَّقاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ ثَلاثَةَ قُرُوءٍ وَ لا يَحِلُّ لَهُنَّ أَنْ يَكْتُمْنَ ما خَلَقَ اللَّهُ فِي أَرْحامِهِنَّ إِنْ كُنَّ يُؤْمِنَّ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ وَ بُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِنَّ فِي ذلِكَ إِنْ أَرادُوا إِصْلاحاً وَ لَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَ لِلرِّجالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ وَ اللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ

سوره البقره

وَ
الْمُطَلَّقاتُ
يَتَرَبَّصْنَ
بِأَنْفُسِهِنَّ
ثَلاثَةَ
قُرُوءٍ
وَ
لا
يَحِلُّ
لَهُنَّ
أَنْ
يَكْتُمْنَ
ما
خَلَقَ
اللَّهُ
فِي
أَرْحامِهِنَّ
إِنْ
كُنَّ
يُؤْمِنَّ
بِاللَّهِ
وَ
الْيَوْمِ
الْآخِرِ
وَ
بُعُولَتُهُنَّ
أَحَقُّ
بِرَدِّهِنَّ
فِي
ذلِكَ
إِنْ
أَرادُوا
إِصْلاحاً
وَ
لَهُنَّ
مِثْلُ
الَّذِي
عَلَيْهِنَّ
بِالْمَعْرُوفِ
وَ
لِلرِّجالِ
عَلَيْهِنَّ
دَرَجَةٌ
وَ
اللَّهُ
عَزِيزٌ
حَكِيمٌ

وَ قالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللَّهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طالُوتَ مَلِكاً قالُوا أَنَّى يَكُونُ لَهُ الْمُلْكُ عَلَيْنا وَ نَحْنُ أَحَقُّ بِالْمُلْكِ مِنْهُ وَ لَمْ يُؤْتَ سَعَةً مِنَ الْمالِ قالَ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفاهُ عَلَيْكُمْ وَ زادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَ الْجِسْمِ وَ اللَّهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ مَنْ يَشاءُ وَ اللَّهُ واسِعٌ عَلِيمٌ

سوره البقره

وَ
قالَ
لَهُمْ
نَبِيُّهُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
قَدْ
بَعَثَ
لَكُمْ
طالُوتَ
مَلِكاً
قالُوا
أَنَّى
يَكُونُ
لَهُ
الْمُلْكُ
عَلَيْنا
وَ
نَحْنُ
أَحَقُّ
بِالْمُلْكِ
مِنْهُ
وَ
لَمْ
يُؤْتَ
سَعَةً
مِنَ
الْمالِ
قالَ
إِنَّ
اللَّهَ
اصْطَفاهُ
عَلَيْكُمْ
وَ
زادَهُ
بَسْطَةً
فِي
الْعِلْمِ
وَ
الْجِسْمِ
وَ
اللَّهُ
يُؤْتِي
مُلْكَهُ
مَنْ
يَشاءُ
وَ
اللَّهُ
واسِعٌ
عَلِيمٌ

فَإِنْ عُثِرَ عَلى أَنَّهُمَا اسْتَحَقَّا إِثْماً فَآخَرانِ يَقُومانِ مَقامَهُما مِنَ الَّذِينَ اسْتَحَقَّ عَلَيْهِمُ الْأَوْلَيانِ فَيُقْسِمانِ بِاللَّهِ لَشَهادَتُنا أَحَقُّ مِنْ شَهادَتِهِما وَ مَا اعْتَدَيْنا إِنَّا إِذاً لَمِنَ الظَّالِمِينَ

سوره المائده

فَإِنْ
عُثِرَ
عَلى
أَنَّهُمَا
اسْتَحَقَّا
إِثْماً
فَآخَرانِ
يَقُومانِ
مَقامَهُما
مِنَ
الَّذِينَ
اسْتَحَقَّ
عَلَيْهِمُ
الْأَوْلَيانِ
فَيُقْسِمانِ
بِاللَّهِ
لَشَهادَتُنا
أَحَقُّ
مِنْ
شَهادَتِهِما
وَ
مَا
اعْتَدَيْنا
إِنَّا
إِذاً
لَمِنَ
الظَّالِمِينَ

وَ كَيْفَ أَخافُ ما أَشْرَكْتُمْ وَ لا تَخافُونَ أَنَّكُمْ أَشْرَكْتُمْ بِاللَّهِ ما لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ عَلَيْكُمْ سُلْطاناً فَأَيُّ الْفَرِيقَيْنِ أَحَقُّ بِالْأَمْنِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ

سوره الانعام

وَ
كَيْفَ
أَخافُ
ما
أَشْرَكْتُمْ
وَ
لا
تَخافُونَ
أَنَّكُمْ
أَشْرَكْتُمْ
بِاللَّهِ
ما
لَمْ
يُنَزِّلْ
بِهِ
عَلَيْكُمْ
سُلْطاناً
فَأَيُّ
الْفَرِيقَيْنِ
أَحَقُّ
بِالْأَمْنِ
إِنْ
كُنْتُمْ
تَعْلَمُونَ

أَ لا تُقاتِلُونَ قَوْماً نَكَثُوا أَيْمانَهُمْ وَ هَمُّوا بِإِخْراجِ الرَّسُولِ وَ هُمْ بَدَؤُكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ أَ تَخْشَوْنَهُمْ فَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَوْهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ

سوره التوبه

أَ
لا
تُقاتِلُونَ
قَوْماً
نَكَثُوا
أَيْمانَهُمْ
وَ
هَمُّوا
بِإِخْراجِ
الرَّسُولِ
وَ
هُمْ
بَدَؤُكُمْ
أَوَّلَ
مَرَّةٍ
أَ
تَخْشَوْنَهُمْ
فَاللَّهُ
أَحَقُّ
أَنْ
تَخْشَوْهُ
إِنْ
كُنْتُمْ
مُؤْمِنِينَ

يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ لَكُمْ لِيُرْضُوكُمْ وَ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ أَحَقُّ أَنْ يُرْضُوهُ إِنْ كانُوا مُؤْمِنِينَ

سوره التوبه

يَحْلِفُونَ
بِاللَّهِ
لَكُمْ
لِيُرْضُوكُمْ
وَ
اللَّهُ
وَ
رَسُولُهُ
أَحَقُّ
أَنْ
يُرْضُوهُ
إِنْ
كانُوا
مُؤْمِنِينَ

لا تَقُمْ فِيهِ أَبَداً لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقْوى مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ أَحَقُّ أَنْ تَقُومَ فِيهِ فِيهِ رِجالٌ يُحِبُّونَ أَنْ يَتَطَهَّرُوا وَ اللَّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ

سوره التوبه

لا
تَقُمْ
فِيهِ
أَبَداً
لَمَسْجِدٌ
أُسِّسَ
عَلَى
التَّقْوى
مِنْ
أَوَّلِ
يَوْمٍ
أَحَقُّ
أَنْ
تَقُومَ
فِيهِ
فِيهِ
رِجالٌ
يُحِبُّونَ
أَنْ
يَتَطَهَّرُوا
وَ
اللَّهُ
يُحِبُّ
الْمُطَّهِّرِينَ

قُلْ هَلْ مِنْ شُرَكائِكُمْ مَنْ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ قُلِ اللَّهُ يَهْدِي لِلْحَقِّ أَ فَمَنْ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَنْ يُتَّبَعَ أَمَّنْ لا يَهِدِّي إِلاَّ أَنْ يُهْدى فَما لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ

سوره یونس

قُلْ
هَلْ
مِنْ
شُرَكائِكُمْ
مَنْ
يَهْدِي
إِلَى
الْحَقِّ
قُلِ
اللَّهُ
يَهْدِي
لِلْحَقِّ
أَ
فَمَنْ
يَهْدِي
إِلَى
الْحَقِّ
أَحَقُّ
أَنْ
يُتَّبَعَ
أَمَّنْ
لا
يَهِدِّي
إِلاَّ
أَنْ
يُهْدى
فَما
لَكُمْ
كَيْفَ
تَحْكُمُونَ

وَ إِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَ اتَّقِ اللَّهَ وَ تُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَ تَخْشَى النَّاسَ وَ اللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشاهُ فَلَمَّا قَضى زَيْدٌ مِنْها وَطَراً زَوَّجْناكَها لِكَيْ لا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْواجِ أَدْعِيائِهِمْ إِذا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَراً وَ كانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولاً

سوره الاحزاب

وَ
إِذْ
تَقُولُ
لِلَّذِي
أَنْعَمَ
اللَّهُ
عَلَيْهِ
وَ
أَنْعَمْتَ
عَلَيْهِ
أَمْسِكْ
عَلَيْكَ
زَوْجَكَ
وَ
اتَّقِ
اللَّهَ
وَ
تُخْفِي
فِي
نَفْسِكَ
مَا
اللَّهُ
مُبْدِيهِ
وَ
تَخْشَى
النَّاسَ
وَ
اللَّهُ
أَحَقُّ
أَنْ
تَخْشاهُ
فَلَمَّا
قَضى
زَيْدٌ
مِنْها
وَطَراً
زَوَّجْناكَها
لِكَيْ
لا
يَكُونَ
عَلَى
الْمُؤْمِنِينَ
حَرَجٌ
فِي
أَزْواجِ
أَدْعِيائِهِمْ
إِذا
قَضَوْا
مِنْهُنَّ
وَطَراً
وَ
كانَ
أَمْرُ
اللَّهِ
مَفْعُولاً

إِذْ جَعَلَ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْحَمِيَّةَ حَمِيَّةَ الْجاهِلِيَّةِ فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلى رَسُولِهِ وَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَ أَلْزَمَهُمْ كَلِمَةَ التَّقْوى وَ كانُوا أَحَقَّ بِها وَ أَهْلَها وَ كانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً

سوره الفتح

إِذْ
جَعَلَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
فِي
قُلُوبِهِمُ
الْحَمِيَّةَ
حَمِيَّةَ
الْجاهِلِيَّةِ
فَأَنْزَلَ
اللَّهُ
سَكِينَتَهُ
عَلى
رَسُولِهِ
وَ
عَلَى
الْمُؤْمِنِينَ
وَ
أَلْزَمَهُمْ
كَلِمَةَ
التَّقْوى
وَ
كانُوا
أَحَقَّ
بِها
وَ
أَهْلَها
وَ
كانَ
اللَّهُ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيماً