رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 15

إِنَّ اللَّهَ لا يَسْتَحْيِي أَنْ يَضْرِبَ مَثَلاً ما بَعُوضَةً فَما فَوْقَها فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ وَ أَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا فَيَقُولُونَ ما ذا أَرادَ اللَّهُ بِهذا مَثَلاً يُضِلُّ بِهِ كَثِيراً وَ يَهْدِي بِهِ كَثِيراً وَ ما يُضِلُّ بِهِ إِلاَّ الْفاسِقِينَ

سوره البقره

إِنَّ
اللَّهَ
لا
يَسْتَحْيِي
أَنْ
يَضْرِبَ
مَثَلاً
ما
بَعُوضَةً
فَما
فَوْقَها
فَأَمَّا
الَّذِينَ
آمَنُوا
فَيَعْلَمُونَ
أَنَّهُ
الْحَقُّ
مِنْ
رَبِّهِمْ
وَ
أَمَّا
الَّذِينَ
كَفَرُوا
فَيَقُولُونَ
ما
ذا
أَرادَ
اللَّهُ
بِهذا
مَثَلاً
يُضِلُّ
بِهِ
كَثِيراً
وَ
يَهْدِي
بِهِ
كَثِيراً
وَ
ما
يُضِلُّ
بِهِ
إِلاَّ
الْفاسِقِينَ

وَ الْوالِداتُ يُرْضِعْنَ أَوْلادَهُنَّ حَوْلَيْنِ كامِلَيْنِ لِمَنْ أَرادَ أَنْ يُتِمَّ الرَّضاعَةَ وَ عَلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَ كِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ لا تُكَلَّفُ نَفْسٌ إِلاَّ وُسْعَها لا تُضَارَّ والِدَةٌ بِوَلَدِها وَ لا مَوْلُودٌ لَهُ بِوَلَدِهِ وَ عَلَى الْوارِثِ مِثْلُ ذلِكَ فَإِنْ أَرادا فِصالاً عَنْ تَراضٍ مِنْهُما وَ تَشاوُرٍ فَلا جُناحَ عَلَيْهِما وَ إِنْ أَرَدْتُمْ أَنْ تَسْتَرْضِعُوا أَوْلادَكُمْ فَلا جُناحَ عَلَيْكُمْ إِذا سَلَّمْتُمْ ما آتَيْتُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَ اتَّقُوا اللَّهَ وَ اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ

سوره البقره

وَ
الْوالِداتُ
يُرْضِعْنَ
أَوْلادَهُنَّ
حَوْلَيْنِ
كامِلَيْنِ
لِمَنْ
أَرادَ
أَنْ
يُتِمَّ
الرَّضاعَةَ
وَ
عَلَى
الْمَوْلُودِ
لَهُ
رِزْقُهُنَّ
وَ
كِسْوَتُهُنَّ
بِالْمَعْرُوفِ
لا
تُكَلَّفُ
نَفْسٌ
إِلاَّ
وُسْعَها
لا
تُضَارَّ
والِدَةٌ
بِوَلَدِها
وَ
لا
مَوْلُودٌ
لَهُ
بِوَلَدِهِ
وَ
عَلَى
الْوارِثِ
مِثْلُ
ذلِكَ
فَإِنْ
أَرادا
فِصالاً
عَنْ
تَراضٍ
مِنْهُما
وَ
تَشاوُرٍ
فَلا
جُناحَ
عَلَيْهِما
وَ
إِنْ
أَرَدْتُمْ
أَنْ
تَسْتَرْضِعُوا
أَوْلادَكُمْ
فَلا
جُناحَ
عَلَيْكُمْ
إِذا
سَلَّمْتُمْ
ما
آتَيْتُمْ
بِالْمَعْرُوفِ
وَ
اتَّقُوا
اللَّهَ
وَ
اعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
بِما
تَعْمَلُونَ
بَصِيرٌ

لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ قُلْ فَمَنْ يَمْلِكُ مِنَ اللَّهِ شَيْئاً إِنْ أَرادَ أَنْ يُهْلِكَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَ أُمَّهُ وَ مَنْ فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً وَ لِلَّهِ مُلْكُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ ما بَيْنَهُما يَخْلُقُ ما يَشاءُ وَ اللَّهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ

سوره المائده

لَقَدْ
كَفَرَ
الَّذِينَ
قالُوا
إِنَّ
اللَّهَ
هُوَ
الْمَسِيحُ
ابْنُ
مَرْيَمَ
قُلْ
فَمَنْ
يَمْلِكُ
مِنَ
اللَّهِ
شَيْئاً
إِنْ
أَرادَ
أَنْ
يُهْلِكَ
الْمَسِيحَ
ابْنَ
مَرْيَمَ
وَ
أُمَّهُ
وَ
مَنْ
فِي
الْأَرْضِ
جَمِيعاً
وَ
لِلَّهِ
مُلْكُ
السَّماواتِ
وَ
الْأَرْضِ
وَ
ما
بَيْنَهُما
يَخْلُقُ
ما
يَشاءُ
وَ
اللَّهُ
عَلى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ

وَ اسْتَبَقَا الْبابَ وَ قَدَّتْ قَمِيصَهُ مِنْ دُبُرٍ وَ أَلْفَيا سَيِّدَها لَدَى الْبابِ قالَتْ ما جَزاءُ مَنْ أَرادَ بِأَهْلِكَ سُوءاً إِلاَّ أَنْ يُسْجَنَ أَوْ عَذابٌ أَلِيمٌ

سوره یوسف

وَ
اسْتَبَقَا
الْبابَ
وَ
قَدَّتْ
قَمِيصَهُ
مِنْ
دُبُرٍ
وَ
أَلْفَيا
سَيِّدَها
لَدَى
الْبابِ
قالَتْ
ما
جَزاءُ
مَنْ
أَرادَ
بِأَهْلِكَ
سُوءاً
إِلاَّ
أَنْ
يُسْجَنَ
أَوْ
عَذابٌ
أَلِيمٌ

لَهُ مُعَقِّباتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَ مِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ ما بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا ما بِأَنْفُسِهِمْ وَ إِذا أَرادَ اللَّهُ بِقَوْمٍ سُوْءاً فَلا مَرَدَّ لَهُ وَ ما لَهُمْ مِنْ دُونِهِ مِنْ والٍ

سوره الرعد

لَهُ
مُعَقِّباتٌ
مِنْ
بَيْنِ
يَدَيْهِ
وَ
مِنْ
خَلْفِهِ
يَحْفَظُونَهُ
مِنْ
أَمْرِ
اللَّهِ
إِنَّ
اللَّهَ
لا
يُغَيِّرُ
ما
بِقَوْمٍ
حَتَّى
يُغَيِّرُوا
ما
بِأَنْفُسِهِمْ
وَ
إِذا
أَرادَ
اللَّهُ
بِقَوْمٍ
سُوْءاً
فَلا
مَرَدَّ
لَهُ
وَ
ما
لَهُمْ
مِنْ
دُونِهِ
مِنْ
والٍ

وَ مَنْ أَرادَ الْآخِرَةَ وَ سَعى لَها سَعْيَها وَ هُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولئِكَ كانَ سَعْيُهُمْ مَشْكُوراً

سوره الاسراء

وَ
مَنْ
أَرادَ
الْآخِرَةَ
وَ
سَعى
لَها
سَعْيَها
وَ
هُوَ
مُؤْمِنٌ
فَأُولئِكَ
كانَ
سَعْيُهُمْ
مَشْكُوراً

وَ هُوَ الَّذِي جَعَلَ اللَّيْلَ وَ النَّهارَ خِلْفَةً لِمَنْ أَرادَ أَنْ يَذَّكَّرَ أَوْ أَرادَ شُكُوراً

سوره الفرقان

وَ
هُوَ
الَّذِي
جَعَلَ
اللَّيْلَ
وَ
النَّهارَ
خِلْفَةً
لِمَنْ
أَرادَ
أَنْ
يَذَّكَّرَ
أَوْ
أَرادَ
شُكُوراً

فَلَمَّا أَنْ أَرادَ أَنْ يَبْطِشَ بِالَّذِي هُوَ عَدُوٌّ لَهُما قالَ يا مُوسى أَ تُرِيدُ أَنْ تَقْتُلَنِي كَما قَتَلْتَ نَفْساً بِالْأَمْسِ إِنْ تُرِيدُ إِلاَّ أَنْ تَكُونَ جَبَّاراً فِي الْأَرْضِ وَ ما تُرِيدُ أَنْ تَكُونَ مِنَ الْمُصْلِحِينَ

سوره القصص

فَلَمَّا
أَنْ
أَرادَ
أَنْ
يَبْطِشَ
بِالَّذِي
هُوَ
عَدُوٌّ
لَهُما
قالَ
يا
مُوسى
أَ
تُرِيدُ
أَنْ
تَقْتُلَنِي
كَما
قَتَلْتَ
نَفْساً
بِالْأَمْسِ
إِنْ
تُرِيدُ
إِلاَّ
أَنْ
تَكُونَ
جَبَّاراً
فِي
الْأَرْضِ
وَ
ما
تُرِيدُ
أَنْ
تَكُونَ
مِنَ
الْمُصْلِحِينَ

قُلْ مَنْ ذَا الَّذِي يَعْصِمُكُمْ مِنَ اللَّهِ إِنْ أَرادَ بِكُمْ سُوءاً أَوْ أَرادَ بِكُمْ رَحْمَةً وَ لا يَجِدُونَ لَهُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلِيًّا وَ لا نَصِيراً

سوره الاحزاب

قُلْ
مَنْ
ذَا
الَّذِي
يَعْصِمُكُمْ
مِنَ
اللَّهِ
إِنْ
أَرادَ
بِكُمْ
سُوءاً
أَوْ
أَرادَ
بِكُمْ
رَحْمَةً
وَ
لا
يَجِدُونَ
لَهُمْ
مِنْ
دُونِ
اللَّهِ
وَلِيًّا
وَ
لا
نَصِيراً

يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنا لَكَ أَزْواجَكَ اللاَّتِي آتَيْتَ أُجُورَهُنَّ وَ ما مَلَكَتْ يَمِينُكَ مِمَّا أَفاءَ اللَّهُ عَلَيْكَ وَ بَناتِ عَمِّكَ وَ بَناتِ عَمَّاتِكَ وَ بَناتِ خالِكَ وَ بَناتِ خالاتِكَ اللاَّتِي هاجَرْنَ مَعَكَ وَ امْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَها لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنْكِحَها خالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ قَدْ عَلِمْنا ما فَرَضْنا عَلَيْهِمْ فِي أَزْواجِهِمْ وَ ما مَلَكَتْ أَيْمانُهُمْ لِكَيْلا يَكُونَ عَلَيْكَ حَرَجٌ وَ كانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً

سوره الاحزاب

يا
أَيُّهَا
النَّبِيُّ
إِنَّا
أَحْلَلْنا
لَكَ
أَزْواجَكَ
اللاَّتِي
آتَيْتَ
أُجُورَهُنَّ
وَ
ما
مَلَكَتْ
يَمِينُكَ
مِمَّا
أَفاءَ
اللَّهُ
عَلَيْكَ
وَ
بَناتِ
عَمِّكَ
وَ
بَناتِ
عَمَّاتِكَ
وَ
بَناتِ
خالِكَ
وَ
بَناتِ
خالاتِكَ
اللاَّتِي
هاجَرْنَ
مَعَكَ
وَ
امْرَأَةً
مُؤْمِنَةً
إِنْ
وَهَبَتْ
نَفْسَها
لِلنَّبِيِّ
إِنْ
أَرادَ
النَّبِيُّ
أَنْ
يَسْتَنْكِحَها
خالِصَةً
لَكَ
مِنْ
دُونِ
الْمُؤْمِنِينَ
قَدْ
عَلِمْنا
ما
فَرَضْنا
عَلَيْهِمْ
فِي
أَزْواجِهِمْ
وَ
ما
مَلَكَتْ
أَيْمانُهُمْ
لِكَيْلا
يَكُونَ
عَلَيْكَ
حَرَجٌ
وَ
كانَ
اللَّهُ
غَفُوراً
رَحِيماً

إِنَّما أَمْرُهُ إِذا أَرادَ شَيْئاً أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ

سوره یس

إِنَّما
أَمْرُهُ
إِذا
أَرادَ
شَيْئاً
أَنْ
يَقُولَ
لَهُ
كُنْ
فَيَكُونُ

لَوْ أَرادَ اللَّهُ أَنْ يَتَّخِذَ وَلَداً لاَصْطَفى مِمَّا يَخْلُقُ ما يَشاءُ سُبْحانَهُ هُوَ اللَّهُ الْواحِدُ الْقَهَّارُ

سوره الزمر

لَوْ
أَرادَ
اللَّهُ
أَنْ
يَتَّخِذَ
وَلَداً
لاَصْطَفى
مِمَّا
يَخْلُقُ
ما
يَشاءُ
سُبْحانَهُ
هُوَ
اللَّهُ
الْواحِدُ
الْقَهَّارُ

سَيَقُولُ لَكَ الْمُخَلَّفُونَ مِنَ الْأَعْرابِ شَغَلَتْنا أَمْوالُنا وَ أَهْلُونا فَاسْتَغْفِرْ لَنا يَقُولُونَ بِأَلْسِنَتِهِمْ ما لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ قُلْ فَمَنْ يَمْلِكُ لَكُمْ مِنَ اللَّهِ شَيْئاً إِنْ أَرادَ بِكُمْ ضَرًّا أَوْ أَرادَ بِكُمْ نَفْعاً بَلْ كانَ اللَّهُ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيراً

سوره الفتح

سَيَقُولُ
لَكَ
الْمُخَلَّفُونَ
مِنَ
الْأَعْرابِ
شَغَلَتْنا
أَمْوالُنا
وَ
أَهْلُونا
فَاسْتَغْفِرْ
لَنا
يَقُولُونَ
بِأَلْسِنَتِهِمْ
ما
لَيْسَ
فِي
قُلُوبِهِمْ
قُلْ
فَمَنْ
يَمْلِكُ
لَكُمْ
مِنَ
اللَّهِ
شَيْئاً
إِنْ
أَرادَ
بِكُمْ
ضَرًّا
أَوْ
أَرادَ
بِكُمْ
نَفْعاً
بَلْ
كانَ
اللَّهُ
بِما
تَعْمَلُونَ
خَبِيراً

وَ أَنَّا لا نَدْرِي أَ شَرٌّ أُرِيدَ بِمَنْ فِي الْأَرْضِ أَمْ أَرادَ بِهِمْ رَبُّهُمْ رَشَداً

سوره الجن

وَ
أَنَّا
لا
نَدْرِي
أَ
شَرٌّ
أُرِيدَ
بِمَنْ
فِي
الْأَرْضِ
أَمْ
أَرادَ
بِهِمْ
رَبُّهُمْ
رَشَداً

وَ ما جَعَلْنا أَصْحابَ النَّارِ إِلاَّ مَلائِكَةً وَ ما جَعَلْنا عِدَّتَهُمْ إِلاَّ فِتْنَةً لِلَّذِينَ كَفَرُوا لِيَسْتَيْقِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ وَ يَزْدادَ الَّذِينَ آمَنُوا إِيماناً وَ لا يَرْتابَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ وَ الْمُؤْمِنُونَ وَ لِيَقُولَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَ الْكافِرُونَ ما ذا أَرادَ اللَّهُ بِهذا مَثَلاً كَذلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَنْ يَشاءُ وَ يَهْدِي مَنْ يَشاءُ وَ ما يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلاَّ هُوَ وَ ما هِيَ إِلاَّ ذِكْرى لِلْبَشَرِ

سوره المدثر

وَ
ما
جَعَلْنا
أَصْحابَ
النَّارِ
إِلاَّ
مَلائِكَةً
وَ
ما
جَعَلْنا
عِدَّتَهُمْ
إِلاَّ
فِتْنَةً
لِلَّذِينَ
كَفَرُوا
لِيَسْتَيْقِنَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتابَ
وَ
يَزْدادَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِيماناً
وَ
لا
يَرْتابَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتابَ
وَ
الْمُؤْمِنُونَ
وَ
لِيَقُولَ
الَّذِينَ
فِي
قُلُوبِهِمْ
مَرَضٌ
وَ
الْكافِرُونَ
ما
ذا
أَرادَ
اللَّهُ
بِهذا
مَثَلاً
كَذلِكَ
يُضِلُّ
اللَّهُ
مَنْ
يَشاءُ
وَ
يَهْدِي
مَنْ
يَشاءُ
وَ
ما
يَعْلَمُ
جُنُودَ
رَبِّكَ
إِلاَّ
هُوَ
وَ
ما
هِيَ
إِلاَّ
ذِكْرى
لِلْبَشَرِ