رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 33

أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ خَرَجُوا مِنْ دِيارِهِمْ وَ هُمْ أُلُوفٌ حَذَرَ الْمَوْتِ فَقالَ لَهُمُ اللَّهُ مُوتُوا ثُمَّ أَحْياهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ وَ لكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَشْكُرُونَ

سوره البقره

أَ
لَمْ
تَرَ
إِلَى
الَّذِينَ
خَرَجُوا
مِنْ
دِيارِهِمْ
وَ
هُمْ
أُلُوفٌ
حَذَرَ
الْمَوْتِ
فَقالَ
لَهُمُ
اللَّهُ
مُوتُوا
ثُمَّ
أَحْياهُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
لَذُو
فَضْلٍ
عَلَى
النَّاسِ
وَ
لكِنَّ
أَكْثَرَ
النَّاسِ
لا
يَشْكُرُونَ

وَ لَكُمْ نِصْفُ ما تَرَكَ أَزْواجُكُمْ إِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُنَّ وَلَدٌ فَإِنْ كانَ لَهُنَّ وَلَدٌ فَلَكُمُ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْنَ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِينَ بِها أَوْ دَيْنٍ وَ لَهُنَّ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْتُمْ إِنْ لَمْ يَكُنْ لَكُمْ وَلَدٌ فَإِنْ كانَ لَكُمْ وَلَدٌ فَلَهُنَّ الثُّمُنُ مِمَّا تَرَكْتُمْ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ تُوصُونَ بِها أَوْ دَيْنٍ وَ إِنْ كانَ رَجُلٌ يُورَثُ كَلالَةً أَوِ امْرَأَةٌ وَ لَهُ أَخٌ أَوْ أُخْتٌ فَلِكُلِّ واحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ فَإِنْ كانُوا أَكْثَرَ مِنْ ذلِكَ فَهُمْ شُرَكاءُ فِي الثُّلُثِ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصى بِها أَوْ دَيْنٍ غَيْرَ مُضَارٍّ وَصِيَّةً مِنَ اللَّهِ وَ اللَّهُ عَلِيمٌ حَلِيمٌ

سوره النساء

وَ
لَكُمْ
نِصْفُ
ما
تَرَكَ
أَزْواجُكُمْ
إِنْ
لَمْ
يَكُنْ
لَهُنَّ
وَلَدٌ
فَإِنْ
كانَ
لَهُنَّ
وَلَدٌ
فَلَكُمُ
الرُّبُعُ
مِمَّا
تَرَكْنَ
مِنْ
بَعْدِ
وَصِيَّةٍ
يُوصِينَ
بِها
أَوْ
دَيْنٍ
وَ
لَهُنَّ
الرُّبُعُ
مِمَّا
تَرَكْتُمْ
إِنْ
لَمْ
يَكُنْ
لَكُمْ
وَلَدٌ
فَإِنْ
كانَ
لَكُمْ
وَلَدٌ
فَلَهُنَّ
الثُّمُنُ
مِمَّا
تَرَكْتُمْ
مِنْ
بَعْدِ
وَصِيَّةٍ
تُوصُونَ
بِها
أَوْ
دَيْنٍ
وَ
إِنْ
كانَ
رَجُلٌ
يُورَثُ
كَلالَةً
أَوِ
امْرَأَةٌ
وَ
لَهُ
أَخٌ
أَوْ
أُخْتٌ
فَلِكُلِّ
واحِدٍ
مِنْهُمَا
السُّدُسُ
فَإِنْ
كانُوا
أَكْثَرَ
مِنْ
ذلِكَ
فَهُمْ
شُرَكاءُ
فِي
الثُّلُثِ
مِنْ
بَعْدِ
وَصِيَّةٍ
يُوصى
بِها
أَوْ
دَيْنٍ
غَيْرَ
مُضَارٍّ
وَصِيَّةً
مِنَ
اللَّهِ
وَ
اللَّهُ
عَلِيمٌ
حَلِيمٌ

وَ إِنْ تُطِعْ أَكْثَرَ مَنْ فِي الْأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلاَّ الظَّنَّ وَ إِنْ هُمْ إِلاَّ يَخْرُصُونَ

سوره الانعام

وَ
إِنْ
تُطِعْ
أَكْثَرَ
مَنْ
فِي
الْأَرْضِ
يُضِلُّوكَ
عَنْ
سَبِيلِ
اللَّهِ
إِنْ
يَتَّبِعُونَ
إِلاَّ
الظَّنَّ
وَ
إِنْ
هُمْ
إِلاَّ
يَخْرُصُونَ

يَسْئَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْساها قُلْ إِنَّما عِلْمُها عِنْدَ رَبِّي لا يُجَلِّيها لِوَقْتِها إِلاَّ هُوَ ثَقُلَتْ فِي السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ لا تَأْتِيكُمْ إِلاَّ بَغْتَةً يَسْئَلُونَكَ كَأَنَّكَ حَفِيٌّ عَنْها قُلْ إِنَّما عِلْمُها عِنْدَ اللَّهِ وَ لكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ

سوره الاعراف

يَسْئَلُونَكَ
عَنِ
السَّاعَةِ
أَيَّانَ
مُرْساها
قُلْ
إِنَّما
عِلْمُها
عِنْدَ
رَبِّي
لا
يُجَلِّيها
لِوَقْتِها
إِلاَّ
هُوَ
ثَقُلَتْ
فِي
السَّماواتِ
وَ
الْأَرْضِ
لا
تَأْتِيكُمْ
إِلاَّ
بَغْتَةً
يَسْئَلُونَكَ
كَأَنَّكَ
حَفِيٌّ
عَنْها
قُلْ
إِنَّما
عِلْمُها
عِنْدَ
اللَّهِ
وَ
لكِنَّ
أَكْثَرَ
النَّاسِ
لا
يَعْلَمُونَ

كَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ كانُوا أَشَدَّ مِنْكُمْ قُوَّةً وَ أَكْثَرَ أَمْوالاً وَ أَوْلاداً فَاسْتَمْتَعُوا بِخَلاقِهِمْ فَاسْتَمْتَعْتُمْ بِخَلاقِكُمْ كَمَا اسْتَمْتَعَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ بِخَلاقِهِمْ وَ خُضْتُمْ كَالَّذِي خاضُوا أُولئِكَ حَبِطَتْ أَعْمالُهُمْ فِي الدُّنْيا وَ الْآخِرَةِ وَ أُولئِكَ هُمُ الْخاسِرُونَ

سوره التوبه

كَالَّذِينَ
مِنْ
قَبْلِكُمْ
كانُوا
أَشَدَّ
مِنْكُمْ
قُوَّةً
وَ
أَكْثَرَ
أَمْوالاً
وَ
أَوْلاداً
فَاسْتَمْتَعُوا
بِخَلاقِهِمْ
فَاسْتَمْتَعْتُمْ
بِخَلاقِكُمْ
كَمَا
اسْتَمْتَعَ
الَّذِينَ
مِنْ
قَبْلِكُمْ
بِخَلاقِهِمْ
وَ
خُضْتُمْ
كَالَّذِي
خاضُوا
أُولئِكَ
حَبِطَتْ
أَعْمالُهُمْ
فِي
الدُّنْيا
وَ
الْآخِرَةِ
وَ
أُولئِكَ
هُمُ
الْخاسِرُونَ

أَ فَمَنْ كانَ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ وَ يَتْلُوهُ شاهِدٌ مِنْهُ وَ مِنْ قَبْلِهِ كِتابُ مُوسى إِماماً وَ رَحْمَةً أُولئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَ مَنْ يَكْفُرْ بِهِ مِنَ الْأَحْزابِ فَالنَّارُ مَوْعِدُهُ فَلا تَكُ فِي مِرْيَةٍ مِنْهُ إِنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ وَ لكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يُؤْمِنُونَ

سوره هود

أَ
فَمَنْ
كانَ
عَلى
بَيِّنَةٍ
مِنْ
رَبِّهِ
وَ
يَتْلُوهُ
شاهِدٌ
مِنْهُ
وَ
مِنْ
قَبْلِهِ
كِتابُ
مُوسى
إِماماً
وَ
رَحْمَةً
أُولئِكَ
يُؤْمِنُونَ
بِهِ
وَ
مَنْ
يَكْفُرْ
بِهِ
مِنَ
الْأَحْزابِ
فَالنَّارُ
مَوْعِدُهُ
فَلا
تَكُ
فِي
مِرْيَةٍ
مِنْهُ
إِنَّهُ
الْحَقُّ
مِنْ
رَبِّكَ
وَ
لكِنَّ
أَكْثَرَ
النَّاسِ
لا
يُؤْمِنُونَ

وَ قالَ الَّذِي اشْتَراهُ مِنْ مِصْرَ لاِمْرَأَتِهِ أَكْرِمِي مَثْواهُ عَسى أَنْ يَنْفَعَنا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَداً وَ كَذلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الْأَرْضِ وَ لِنُعَلِّمَهُ مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحادِيثِ وَ اللَّهُ غالِبٌ عَلى أَمْرِهِ وَ لكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ

سوره یوسف

وَ
قالَ
الَّذِي
اشْتَراهُ
مِنْ
مِصْرَ
لاِمْرَأَتِهِ
أَكْرِمِي
مَثْواهُ
عَسى
أَنْ
يَنْفَعَنا
أَوْ
نَتَّخِذَهُ
وَلَداً
وَ
كَذلِكَ
مَكَّنَّا
لِيُوسُفَ
فِي
الْأَرْضِ
وَ
لِنُعَلِّمَهُ
مِنْ
تَأْوِيلِ
الْأَحادِيثِ
وَ
اللَّهُ
غالِبٌ
عَلى
أَمْرِهِ
وَ
لكِنَّ
أَكْثَرَ
النَّاسِ
لا
يَعْلَمُونَ

وَ اتَّبَعْتُ مِلَّةَ آبائِي إِبْراهِيمَ وَ إِسْحاقَ وَ يَعْقُوبَ ما كانَ لَنا أَنْ نُشْرِكَ بِاللَّهِ مِنْ شَيْءٍ ذلِكَ مِنْ فَضْلِ اللَّهِ عَلَيْنا وَ عَلَى النَّاسِ وَ لكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَشْكُرُونَ

سوره یوسف

وَ
اتَّبَعْتُ
مِلَّةَ
آبائِي
إِبْراهِيمَ
وَ
إِسْحاقَ
وَ
يَعْقُوبَ
ما
كانَ
لَنا
أَنْ
نُشْرِكَ
بِاللَّهِ
مِنْ
شَيْءٍ
ذلِكَ
مِنْ
فَضْلِ
اللَّهِ
عَلَيْنا
وَ
عَلَى
النَّاسِ
وَ
لكِنَّ
أَكْثَرَ
النَّاسِ
لا
يَشْكُرُونَ

ما تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِهِ إِلاَّ أَسْماءً سَمَّيْتُمُوها أَنْتُمْ وَ آباؤُكُمْ ما أَنْزَلَ اللَّهُ بِها مِنْ سُلْطانٍ إِنِ الْحُكْمُ إِلاَّ لِلَّهِ أَمَرَ أَلاَّ تَعْبُدُوا إِلاَّ إِيَّاهُ ذلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَ لكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ

سوره یوسف

ما
تَعْبُدُونَ
مِنْ
دُونِهِ
إِلاَّ
أَسْماءً
سَمَّيْتُمُوها
أَنْتُمْ
وَ
آباؤُكُمْ
ما
أَنْزَلَ
اللَّهُ
بِها
مِنْ
سُلْطانٍ
إِنِ
الْحُكْمُ
إِلاَّ
لِلَّهِ
أَمَرَ
أَلاَّ
تَعْبُدُوا
إِلاَّ
إِيَّاهُ
ذلِكَ
الدِّينُ
الْقَيِّمُ
وَ
لكِنَّ
أَكْثَرَ
النَّاسِ
لا
يَعْلَمُونَ

وَ لَمَّا دَخَلُوا مِنْ حَيْثُ أَمَرَهُمْ أَبُوهُمْ ما كانَ يُغْنِي عَنْهُمْ مِنَ اللَّهِ مِنْ شَيْءٍ إِلاَّ حاجَةً فِي نَفْسِ يَعْقُوبَ قَضاها وَ إِنَّهُ لَذُو عِلْمٍ لِما عَلَّمْناهُ وَ لكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ

سوره یوسف

وَ
لَمَّا
دَخَلُوا
مِنْ
حَيْثُ
أَمَرَهُمْ
أَبُوهُمْ
ما
كانَ
يُغْنِي
عَنْهُمْ
مِنَ
اللَّهِ
مِنْ
شَيْءٍ
إِلاَّ
حاجَةً
فِي
نَفْسِ
يَعْقُوبَ
قَضاها
وَ
إِنَّهُ
لَذُو
عِلْمٍ
لِما
عَلَّمْناهُ
وَ
لكِنَّ
أَكْثَرَ
النَّاسِ
لا
يَعْلَمُونَ

وَ ما أَكْثَرُ النَّاسِ وَ لَوْ حَرَصْتَ بِمُؤْمِنِينَ

سوره یوسف

وَ
ما
أَكْثَرُ
النَّاسِ
وَ
لَوْ
حَرَصْتَ
بِمُؤْمِنِينَ

المر تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ وَ الَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ الْحَقُّ وَ لكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يُؤْمِنُونَ

سوره الرعد

المر
تِلْكَ
آياتُ
الْكِتابِ
وَ
الَّذِي
أُنْزِلَ
إِلَيْكَ
مِنْ
رَبِّكَ
الْحَقُّ
وَ
لكِنَّ
أَكْثَرَ
النَّاسِ
لا
يُؤْمِنُونَ

وَ أَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمانِهِمْ لا يَبْعَثُ اللَّهُ مَنْ يَمُوتُ بَلى وَعْداً عَلَيْهِ حَقًّا وَ لكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ

سوره النحل

وَ
أَقْسَمُوا
بِاللَّهِ
جَهْدَ
أَيْمانِهِمْ
لا
يَبْعَثُ
اللَّهُ
مَنْ
يَمُوتُ
بَلى
وَعْداً
عَلَيْهِ
حَقًّا
وَ
لكِنَّ
أَكْثَرَ
النَّاسِ
لا
يَعْلَمُونَ

ثُمَّ رَدَدْنا لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَ أَمْدَدْناكُمْ بِأَمْوالٍ وَ بَنِينَ وَ جَعَلْناكُمْ أَكْثَرَ نَفِيراً

سوره الاسراء

ثُمَّ
رَدَدْنا
لَكُمُ
الْكَرَّةَ
عَلَيْهِمْ
وَ
أَمْدَدْناكُمْ
بِأَمْوالٍ
وَ
بَنِينَ
وَ
جَعَلْناكُمْ
أَكْثَرَ
نَفِيراً

وَ لَقَدْ صَرَّفْنا لِلنَّاسِ فِي هذَا الْقُرْآنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ فَأَبى أَكْثَرُ النَّاسِ إِلاَّ كُفُوراً

سوره الاسراء

وَ
لَقَدْ
صَرَّفْنا
لِلنَّاسِ
فِي
هذَا
الْقُرْآنِ
مِنْ
كُلِّ
مَثَلٍ
فَأَبى
أَكْثَرُ
النَّاسِ
إِلاَّ
كُفُوراً

وَ كانَ لَهُ ثَمَرٌ فَقالَ لِصاحِبِهِ وَ هُوَ يُحاوِرُهُ أَنَا أَكْثَرُ مِنْكَ مالاً وَ أَعَزُّ نَفَراً

سوره الکهف

وَ
كانَ
لَهُ
ثَمَرٌ
فَقالَ
لِصاحِبِهِ
وَ
هُوَ
يُحاوِرُهُ
أَنَا
أَكْثَرُ
مِنْكَ
مالاً
وَ
أَعَزُّ
نَفَراً

وَ لَقَدْ صَرَّفْنا فِي هذَا الْقُرْآنِ لِلنَّاسِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ وَ كانَ الْإِنْسانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلاً

سوره الکهف

وَ
لَقَدْ
صَرَّفْنا
فِي
هذَا
الْقُرْآنِ
لِلنَّاسِ
مِنْ
كُلِّ
مَثَلٍ
وَ
كانَ
الْإِنْسانُ
أَكْثَرَ
شَيْءٍ
جَدَلاً

وَ لَقَدْ صَرَّفْناهُ بَيْنَهُمْ لِيَذَّكَّرُوا فَأَبى أَكْثَرُ النَّاسِ إِلاَّ كُفُوراً

سوره الفرقان

وَ
لَقَدْ
صَرَّفْناهُ
بَيْنَهُمْ
لِيَذَّكَّرُوا
فَأَبى
أَكْثَرُ
النَّاسِ
إِلاَّ
كُفُوراً

إِنَّ هذَا الْقُرْآنَ يَقُصُّ عَلى بَنِي إِسْرائِيلَ أَكْثَرَ الَّذِي هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ

سوره النمل

إِنَّ
هذَا
الْقُرْآنَ
يَقُصُّ
عَلى
بَنِي
إِسْرائِيلَ
أَكْثَرَ
الَّذِي
هُمْ
فِيهِ
يَخْتَلِفُونَ

قالَ إِنَّما أُوتِيتُهُ عَلى عِلْمٍ عِنْدِي أَ وَ لَمْ يَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ قَدْ أَهْلَكَ مِنْ قَبْلِهِ مِنَ الْقُرُونِ مَنْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُ قُوَّةً وَ أَكْثَرُ جَمْعاً وَ لا يُسْئَلُ عَنْ ذُنُوبِهِمُ الْمُجْرِمُونَ

سوره القصص

قالَ
إِنَّما
أُوتِيتُهُ
عَلى
عِلْمٍ
عِنْدِي
أَ
وَ
لَمْ
يَعْلَمْ
أَنَّ
اللَّهَ
قَدْ
أَهْلَكَ
مِنْ
قَبْلِهِ
مِنَ
الْقُرُونِ
مَنْ
هُوَ
أَشَدُّ
مِنْهُ
قُوَّةً
وَ
أَكْثَرُ
جَمْعاً
وَ
لا
يُسْئَلُ
عَنْ
ذُنُوبِهِمُ
الْمُجْرِمُونَ