رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 36

إِنَّ اللَّهَ لا يَسْتَحْيِي أَنْ يَضْرِبَ مَثَلاً ما بَعُوضَةً فَما فَوْقَها فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ وَ أَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا فَيَقُولُونَ ما ذا أَرادَ اللَّهُ بِهذا مَثَلاً يُضِلُّ بِهِ كَثِيراً وَ يَهْدِي بِهِ كَثِيراً وَ ما يُضِلُّ بِهِ إِلاَّ الْفاسِقِينَ

سوره البقره

إِنَّ
اللَّهَ
لا
يَسْتَحْيِي
أَنْ
يَضْرِبَ
مَثَلاً
ما
بَعُوضَةً
فَما
فَوْقَها
فَأَمَّا
الَّذِينَ
آمَنُوا
فَيَعْلَمُونَ
أَنَّهُ
الْحَقُّ
مِنْ
رَبِّهِمْ
وَ
أَمَّا
الَّذِينَ
كَفَرُوا
فَيَقُولُونَ
ما
ذا
أَرادَ
اللَّهُ
بِهذا
مَثَلاً
يُضِلُّ
بِهِ
كَثِيراً
وَ
يَهْدِي
بِهِ
كَثِيراً
وَ
ما
يُضِلُّ
بِهِ
إِلاَّ
الْفاسِقِينَ

وَ أَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحاتِ فَيُوَفِّيهِمْ أُجُورَهُمْ وَ اللَّهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ

سوره ال عمران

وَ
أَمَّا
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَ
عَمِلُوا
الصَّالِحاتِ
فَيُوَفِّيهِمْ
أُجُورَهُمْ
وَ
اللَّهُ
لا
يُحِبُّ
الظَّالِمِينَ

وَ أَمَّا الَّذِينَ ابْيَضَّتْ وُجُوهُهُمْ فَفِي رَحْمَتِ اللَّهِ هُمْ فِيها خالِدُونَ

سوره ال عمران

وَ
أَمَّا
الَّذِينَ
ابْيَضَّتْ
وُجُوهُهُمْ
فَفِي
رَحْمَتِ
اللَّهِ
هُمْ
فِيها
خالِدُونَ

فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحاتِ فَيُوَفِّيهِمْ أُجُورَهُمْ وَ يَزِيدُهُمْ مِنْ فَضْلِهِ وَ أَمَّا الَّذِينَ اسْتَنْكَفُوا وَ اسْتَكْبَرُوا فَيُعَذِّبُهُمْ عَذاباً أَلِيماً وَ لا يَجِدُونَ لَهُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلِيًّا وَ لا نَصِيراً

سوره النساء

فَأَمَّا
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَ
عَمِلُوا
الصَّالِحاتِ
فَيُوَفِّيهِمْ
أُجُورَهُمْ
وَ
يَزِيدُهُمْ
مِنْ
فَضْلِهِ
وَ
أَمَّا
الَّذِينَ
اسْتَنْكَفُوا
وَ
اسْتَكْبَرُوا
فَيُعَذِّبُهُمْ
عَذاباً
أَلِيماً
وَ
لا
يَجِدُونَ
لَهُمْ
مِنْ
دُونِ
اللَّهِ
وَلِيًّا
وَ
لا
نَصِيراً

ثَمانِيَةَ أَزْواجٍ مِنَ الضَّأْنِ اثْنَيْنِ وَ مِنَ الْمَعْزِ اثْنَيْنِ قُلْ آلذَّكَرَيْنِ حَرَّمَ أَمِ الْأُنْثَيَيْنِ أَمَّا اشْتَمَلَتْ عَلَيْهِ أَرْحامُ الْأُنْثَيَيْنِ نَبِّئُونِي بِعِلْمٍ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ

سوره الانعام

ثَمانِيَةَ
أَزْواجٍ
مِنَ
الضَّأْنِ
اثْنَيْنِ
وَ
مِنَ
الْمَعْزِ
اثْنَيْنِ
قُلْ
آلذَّكَرَيْنِ
حَرَّمَ
أَمِ
الْأُنْثَيَيْنِ
أَمَّا
اشْتَمَلَتْ
عَلَيْهِ
أَرْحامُ
الْأُنْثَيَيْنِ
نَبِّئُونِي
بِعِلْمٍ
إِنْ
كُنْتُمْ
صادِقِينَ

وَ مِنَ الْإِبِلِ اثْنَيْنِ وَ مِنَ الْبَقَرِ اثْنَيْنِ قُلْ آلذَّكَرَيْنِ حَرَّمَ أَمِ الْأُنْثَيَيْنِ أَمَّا اشْتَمَلَتْ عَلَيْهِ أَرْحامُ الْأُنْثَيَيْنِ أَمْ كُنْتُمْ شُهَداءَ إِذْ وَصَّاكُمُ اللَّهُ بِهذا فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللَّهِ كَذِباً لِيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ

سوره الانعام

وَ
مِنَ
الْإِبِلِ
اثْنَيْنِ
وَ
مِنَ
الْبَقَرِ
اثْنَيْنِ
قُلْ
آلذَّكَرَيْنِ
حَرَّمَ
أَمِ
الْأُنْثَيَيْنِ
أَمَّا
اشْتَمَلَتْ
عَلَيْهِ
أَرْحامُ
الْأُنْثَيَيْنِ
أَمْ
كُنْتُمْ
شُهَداءَ
إِذْ
وَصَّاكُمُ
اللَّهُ
بِهذا
فَمَنْ
أَظْلَمُ
مِمَّنِ
افْتَرى
عَلَى
اللَّهِ
كَذِباً
لِيُضِلَّ
النَّاسَ
بِغَيْرِ
عِلْمٍ
إِنَّ
اللَّهَ
لا
يَهْدِي
الْقَوْمَ
الظَّالِمِينَ

وَ أَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزادَتْهُمْ رِجْساً إِلَى رِجْسِهِمْ وَ ماتُوا وَ هُمْ كافِرُونَ

سوره التوبه

وَ
أَمَّا
الَّذِينَ
فِي
قُلُوبِهِمْ
مَرَضٌ
فَزادَتْهُمْ
رِجْساً
إِلَى
رِجْسِهِمْ
وَ
ماتُوا
وَ
هُمْ
كافِرُونَ

وَ أَمَّا الَّذِينَ سُعِدُوا فَفِي الْجَنَّةِ خالِدِينَ فِيها ما دامَتِ السَّماواتُ وَ الْأَرْضُ إِلاَّ ما شاءَ رَبُّكَ عَطاءً غَيْرَ مَجْذُوذٍ

سوره هود

وَ
أَمَّا
الَّذِينَ
سُعِدُوا
فَفِي
الْجَنَّةِ
خالِدِينَ
فِيها
ما
دامَتِ
السَّماواتُ
وَ
الْأَرْضُ
إِلاَّ
ما
شاءَ
رَبُّكَ
عَطاءً
غَيْرَ
مَجْذُوذٍ

يا صاحِبَيِ السِّجْنِ أَمَّا أَحَدُكُما فَيَسْقِي رَبَّهُ خَمْراً وَ أَمَّا الْآخَرُ فَيُصْلَبُ فَتَأْكُلُ الطَّيْرُ مِنْ رَأْسِهِ قُضِيَ الْأَمْرُ الَّذِي فِيهِ تَسْتَفْتِيانِ

سوره یوسف

يا
صاحِبَيِ
السِّجْنِ
أَمَّا
أَحَدُكُما
فَيَسْقِي
رَبَّهُ
خَمْراً
وَ
أَمَّا
الْآخَرُ
فَيُصْلَبُ
فَتَأْكُلُ
الطَّيْرُ
مِنْ
رَأْسِهِ
قُضِيَ
الْأَمْرُ
الَّذِي
فِيهِ
تَسْتَفْتِيانِ

أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَسالَتْ أَوْدِيَةٌ بِقَدَرِها فَاحْتَمَلَ السَّيْلُ زَبَداً رابِياً وَ مِمَّا يُوقِدُونَ عَلَيْهِ فِي النَّارِ ابْتِغاءَ حِلْيَةٍ أَوْ مَتاعٍ زَبَدٌ مِثْلُهُ كَذلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْحَقَّ وَ الْباطِلَ فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفاءً وَ أَمَّا ما يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ كَذلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثالَ

سوره الرعد

أَنْزَلَ
مِنَ
السَّماءِ
ماءً
فَسالَتْ
أَوْدِيَةٌ
بِقَدَرِها
فَاحْتَمَلَ
السَّيْلُ
زَبَداً
رابِياً
وَ
مِمَّا
يُوقِدُونَ
عَلَيْهِ
فِي
النَّارِ
ابْتِغاءَ
حِلْيَةٍ
أَوْ
مَتاعٍ
زَبَدٌ
مِثْلُهُ
كَذلِكَ
يَضْرِبُ
اللَّهُ
الْحَقَّ
وَ
الْباطِلَ
فَأَمَّا
الزَّبَدُ
فَيَذْهَبُ
جُفاءً
وَ
أَمَّا
ما
يَنْفَعُ
النَّاسَ
فَيَمْكُثُ
فِي
الْأَرْضِ
كَذلِكَ
يَضْرِبُ
اللَّهُ
الْأَمْثالَ

أَمَّا السَّفِينَةُ فَكانَتْ لِمَساكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدْتُ أَنْ أَعِيبَها وَ كانَ وَراءَهُمْ مَلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْباً

سوره الکهف

أَمَّا
السَّفِينَةُ
فَكانَتْ
لِمَساكِينَ
يَعْمَلُونَ
فِي
الْبَحْرِ
فَأَرَدْتُ
أَنْ
أَعِيبَها
وَ
كانَ
وَراءَهُمْ
مَلِكٌ
يَأْخُذُ
كُلَّ
سَفِينَةٍ
غَصْباً

وَ أَمَّا الْغُلامُ فَكانَ أَبَواهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينا أَنْ يُرْهِقَهُما طُغْياناً وَ كُفْراً

سوره الکهف

وَ
أَمَّا
الْغُلامُ
فَكانَ
أَبَواهُ
مُؤْمِنَيْنِ
فَخَشِينا
أَنْ
يُرْهِقَهُما
طُغْياناً
وَ
كُفْراً

وَ أَمَّا الْجِدارُ فَكانَ لِغُلامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَ كانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُما وَ كانَ أَبُوهُما صالِحاً فَأَرادَ رَبُّكَ أَنْ يَبْلُغا أَشُدَّهُما وَ يَسْتَخْرِجا كَنزَهُما رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ وَ ما فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي ذلِكَ تَأْوِيلُ ما لَمْ تَسْطِعْ عَلَيْهِ صَبْراً

سوره الکهف

وَ
أَمَّا
الْجِدارُ
فَكانَ
لِغُلامَيْنِ
يَتِيمَيْنِ
فِي
الْمَدِينَةِ
وَ
كانَ
تَحْتَهُ
كَنْزٌ
لَهُما
وَ
كانَ
أَبُوهُما
صالِحاً
فَأَرادَ
رَبُّكَ
أَنْ
يَبْلُغا
أَشُدَّهُما
وَ
يَسْتَخْرِجا
كَنزَهُما
رَحْمَةً
مِنْ
رَبِّكَ
وَ
ما
فَعَلْتُهُ
عَنْ
أَمْرِي
ذلِكَ
تَأْوِيلُ
ما
لَمْ
تَسْطِعْ
عَلَيْهِ
صَبْراً

قالَ أَمَّا مَنْ ظَلَمَ فَسَوْفَ نُعَذِّبُهُ ثُمَّ يُرَدُّ إِلى رَبِّهِ فَيُعَذِّبُهُ عَذاباً نُكْراً

سوره الکهف

قالَ
أَمَّا
مَنْ
ظَلَمَ
فَسَوْفَ
نُعَذِّبُهُ
ثُمَّ
يُرَدُّ
إِلى
رَبِّهِ
فَيُعَذِّبُهُ
عَذاباً
نُكْراً

وَ أَمَّا مَنْ آمَنَ وَ عَمِلَ صالِحاً فَلَهُ جَزاءً الْحُسْنى وَ سَنَقُولُ لَهُ مِنْ أَمْرِنا يُسْراً

سوره الکهف

وَ
أَمَّا
مَنْ
آمَنَ
وَ
عَمِلَ
صالِحاً
فَلَهُ
جَزاءً
الْحُسْنى
وَ
سَنَقُولُ
لَهُ
مِنْ
أَمْرِنا
يُسْراً

قُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَ سَلامٌ عَلى عِبادِهِ الَّذِينَ اصْطَفى آللَّهُ خَيْرٌ أَمَّا يُشْرِكُونَ

سوره النمل

قُلِ
الْحَمْدُ
لِلَّهِ
وَ
سَلامٌ
عَلى
عِبادِهِ
الَّذِينَ
اصْطَفى
آللَّهُ
خَيْرٌ
أَمَّا
يُشْرِكُونَ

حَتَّى إِذا جاؤُ قالَ أَ كَذَّبْتُمْ بِآياتِي وَ لَمْ تُحِيطُوا بِها عِلْماً أَمَّا ذا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ

سوره النمل

حَتَّى
إِذا
جاؤُ
قالَ
أَ
كَذَّبْتُمْ
بِآياتِي
وَ
لَمْ
تُحِيطُوا
بِها
عِلْماً
أَمَّا
ذا
كُنْتُمْ
تَعْمَلُونَ

وَ أَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا وَ كَذَّبُوا بِآياتِنا وَ لِقاءِ الْآخِرَةِ فَأُولئِكَ فِي الْعَذابِ مُحْضَرُونَ

سوره الروم

وَ
أَمَّا
الَّذِينَ
كَفَرُوا
وَ
كَذَّبُوا
بِآياتِنا
وَ
لِقاءِ
الْآخِرَةِ
فَأُولئِكَ
فِي
الْعَذابِ
مُحْضَرُونَ

أَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحاتِ فَلَهُمْ جَنَّاتُ الْمَأْوى نُزُلاً بِما كانُوا يَعْمَلُونَ

سوره السجده

أَمَّا
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَ
عَمِلُوا
الصَّالِحاتِ
فَلَهُمْ
جَنَّاتُ
الْمَأْوى
نُزُلاً
بِما
كانُوا
يَعْمَلُونَ

وَ أَمَّا الَّذِينَ فَسَقُوا فَمَأْواهُمُ النَّارُ كُلَّما أَرادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْها أُعِيدُوا فِيها وَ قِيلَ لَهُمْ ذُوقُوا عَذابَ النَّارِ الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تُكَذِّبُونَ

سوره السجده

وَ
أَمَّا
الَّذِينَ
فَسَقُوا
فَمَأْواهُمُ
النَّارُ
كُلَّما
أَرادُوا
أَنْ
يَخْرُجُوا
مِنْها
أُعِيدُوا
فِيها
وَ
قِيلَ
لَهُمْ
ذُوقُوا
عَذابَ
النَّارِ
الَّذِي
كُنْتُمْ
بِهِ
تُكَذِّبُونَ