رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 11

الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبا لا يَقُومُونَ إِلاَّ كَما يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطانُ مِنَ الْمَسِّ ذلِكَ بِأَنَّهُمْ قالُوا إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبا وَ أَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَ حَرَّمَ الرِّبا فَمَنْ جاءَهُ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّهِ فَانْتَهى فَلَهُ ما سَلَفَ وَ أَمْرُهُ إِلَى اللَّهِ وَ مَنْ عادَ فَأُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ هُمْ فِيها خالِدُونَ

سوره البقره

الَّذِينَ
يَأْكُلُونَ
الرِّبا
لا
يَقُومُونَ
إِلاَّ
كَما
يَقُومُ
الَّذِي
يَتَخَبَّطُهُ
الشَّيْطانُ
مِنَ
الْمَسِّ
ذلِكَ
بِأَنَّهُمْ
قالُوا
إِنَّمَا
الْبَيْعُ
مِثْلُ
الرِّبا
وَ
أَحَلَّ
اللَّهُ
الْبَيْعَ
وَ
حَرَّمَ
الرِّبا
فَمَنْ
جاءَهُ
مَوْعِظَةٌ
مِنْ
رَبِّهِ
فَانْتَهى
فَلَهُ
ما
سَلَفَ
وَ
أَمْرُهُ
إِلَى
اللَّهِ
وَ
مَنْ
عادَ
فَأُولئِكَ
أَصْحابُ
النَّارِ
هُمْ
فِيها
خالِدُونَ

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَقْتُلُوا الصَّيْدَ وَ أَنْتُمْ حُرُمٌ وَ مَنْ قَتَلَهُ مِنْكُمْ مُتَعَمِّداً فَجَزاءٌ مِثْلُ ما قَتَلَ مِنَ النَّعَمِ يَحْكُمُ بِهِ ذَوا عَدْلٍ مِنْكُمْ هَدْياً بالِغَ الْكَعْبَةِ أَوْ كَفَّارَةٌ طَعامُ مَساكِينَ أَوْ عَدْلُ ذلِكَ صِياماً لِيَذُوقَ وَبالَ أَمْرِهِ عَفَا اللَّهُ عَمَّا سَلَفَ وَ مَنْ عادَ فَيَنْتَقِمُ اللَّهُ مِنْهُ وَ اللَّهُ عَزِيزٌ ذُو انْتِقامٍ

سوره المائده

يا
أَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لا
تَقْتُلُوا
الصَّيْدَ
وَ
أَنْتُمْ
حُرُمٌ
وَ
مَنْ
قَتَلَهُ
مِنْكُمْ
مُتَعَمِّداً
فَجَزاءٌ
مِثْلُ
ما
قَتَلَ
مِنَ
النَّعَمِ
يَحْكُمُ
بِهِ
ذَوا
عَدْلٍ
مِنْكُمْ
هَدْياً
بالِغَ
الْكَعْبَةِ
أَوْ
كَفَّارَةٌ
طَعامُ
مَساكِينَ
أَوْ
عَدْلُ
ذلِكَ
صِياماً
لِيَذُوقَ
وَبالَ
أَمْرِهِ
عَفَا
اللَّهُ
عَمَّا
سَلَفَ
وَ
مَنْ
عادَ
فَيَنْتَقِمُ
اللَّهُ
مِنْهُ
وَ
اللَّهُ
عَزِيزٌ
ذُو
انْتِقامٍ

وَ قالَ الَّذِي اشْتَراهُ مِنْ مِصْرَ لاِمْرَأَتِهِ أَكْرِمِي مَثْواهُ عَسى أَنْ يَنْفَعَنا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَداً وَ كَذلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الْأَرْضِ وَ لِنُعَلِّمَهُ مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحادِيثِ وَ اللَّهُ غالِبٌ عَلى أَمْرِهِ وَ لكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ

سوره یوسف

وَ
قالَ
الَّذِي
اشْتَراهُ
مِنْ
مِصْرَ
لاِمْرَأَتِهِ
أَكْرِمِي
مَثْواهُ
عَسى
أَنْ
يَنْفَعَنا
أَوْ
نَتَّخِذَهُ
وَلَداً
وَ
كَذلِكَ
مَكَّنَّا
لِيُوسُفَ
فِي
الْأَرْضِ
وَ
لِنُعَلِّمَهُ
مِنْ
تَأْوِيلِ
الْأَحادِيثِ
وَ
اللَّهُ
غالِبٌ
عَلى
أَمْرِهِ
وَ
لكِنَّ
أَكْثَرَ
النَّاسِ
لا
يَعْلَمُونَ

يُنَزِّلُ الْمَلائِكَةَ بِالرُّوحِ مِنْ أَمْرِهِ عَلى مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ أَنْ أَنْذِرُوا أَنَّهُ لا إِلهَ إِلاَّ أَنَا فَاتَّقُونِ

سوره النحل

يُنَزِّلُ
الْمَلائِكَةَ
بِالرُّوحِ
مِنْ
أَمْرِهِ
عَلى
مَنْ
يَشاءُ
مِنْ
عِبادِهِ
أَنْ
أَنْذِرُوا
أَنَّهُ
لا
إِلهَ
إِلاَّ
أَنَا
فَاتَّقُونِ

وَ اصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَداةِ وَ الْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَ لا تَعْدُ عَيْناكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَياةِ الدُّنْيا وَ لا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنا وَ اتَّبَعَ هَواهُ وَ كانَ أَمْرُهُ فُرُطاً

سوره الکهف

وَ
اصْبِرْ
نَفْسَكَ
مَعَ
الَّذِينَ
يَدْعُونَ
رَبَّهُمْ
بِالْغَداةِ
وَ
الْعَشِيِّ
يُرِيدُونَ
وَجْهَهُ
وَ
لا
تَعْدُ
عَيْناكَ
عَنْهُمْ
تُرِيدُ
زِينَةَ
الْحَياةِ
الدُّنْيا
وَ
لا
تُطِعْ
مَنْ
أَغْفَلْنا
قَلْبَهُ
عَنْ
ذِكْرِنا
وَ
اتَّبَعَ
هَواهُ
وَ
كانَ
أَمْرُهُ
فُرُطاً

لا تَجْعَلُوا دُعاءَ الرَّسُولِ بَيْنَكُمْ كَدُعاءِ بَعْضِكُمْ بَعْضاً قَدْ يَعْلَمُ اللَّهُ الَّذِينَ يَتَسَلَّلُونَ مِنْكُمْ لِواذاً فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ

سوره النور

لا
تَجْعَلُوا
دُعاءَ
الرَّسُولِ
بَيْنَكُمْ
كَدُعاءِ
بَعْضِكُمْ
بَعْضاً
قَدْ
يَعْلَمُ
اللَّهُ
الَّذِينَ
يَتَسَلَّلُونَ
مِنْكُمْ
لِواذاً
فَلْيَحْذَرِ
الَّذِينَ
يُخالِفُونَ
عَنْ
أَمْرِهِ
أَنْ
تُصِيبَهُمْ
فِتْنَةٌ
أَوْ
يُصِيبَهُمْ
عَذابٌ
أَلِيمٌ

إِنَّما أَمْرُهُ إِذا أَرادَ شَيْئاً أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ

سوره یس

إِنَّما
أَمْرُهُ
إِذا
أَرادَ
شَيْئاً
أَنْ
يَقُولَ
لَهُ
كُنْ
فَيَكُونُ

رَفِيعُ الدَّرَجاتِ ذُو الْعَرْشِ يُلْقِي الرُّوحَ مِنْ أَمْرِهِ عَلى مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ لِيُنْذِرَ يَوْمَ التَّلاقِ

سوره غافر

رَفِيعُ
الدَّرَجاتِ
ذُو
الْعَرْشِ
يُلْقِي
الرُّوحَ
مِنْ
أَمْرِهِ
عَلى
مَنْ
يَشاءُ
مِنْ
عِبادِهِ
لِيُنْذِرَ
يَوْمَ
التَّلاقِ

وَ يَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ وَ مَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْراً

سوره الطلاق

وَ
يَرْزُقْهُ
مِنْ
حَيْثُ
لا
يَحْتَسِبُ
وَ
مَنْ
يَتَوَكَّلْ
عَلَى
اللَّهِ
فَهُوَ
حَسْبُهُ
إِنَّ
اللَّهَ
بالِغُ
أَمْرِهِ
قَدْ
جَعَلَ
اللَّهُ
لِكُلِّ
شَيْءٍ
قَدْراً

وَ اللاَّئِي يَئِسْنَ مِنَ الْمَحِيضِ مِنْ نِسائِكُمْ إِنِ ارْتَبْتُمْ فَعِدَّتُهُنَّ ثَلاثَةُ أَشْهُرٍ وَ اللاَّئِي لَمْ يَحِضْنَ وَ أُولاتُ الْأَحْمالِ أَجَلُهُنَّ أَنْ يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ وَ مَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْراً

سوره الطلاق

وَ
اللاَّئِي
يَئِسْنَ
مِنَ
الْمَحِيضِ
مِنْ
نِسائِكُمْ
إِنِ
ارْتَبْتُمْ
فَعِدَّتُهُنَّ
ثَلاثَةُ
أَشْهُرٍ
وَ
اللاَّئِي
لَمْ
يَحِضْنَ
وَ
أُولاتُ
الْأَحْمالِ
أَجَلُهُنَّ
أَنْ
يَضَعْنَ
حَمْلَهُنَّ
وَ
مَنْ
يَتَّقِ
اللَّهَ
يَجْعَلْ
لَهُ
مِنْ
أَمْرِهِ
يُسْراً

كَلاَّ لَمَّا يَقْضِ ما أَمَرَهُ

سوره عبس

كَلاَّ
لَمَّا
يَقْضِ
ما
أَمَرَهُ