رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 34

إِنَّ اللَّهَ لا يَسْتَحْيِي أَنْ يَضْرِبَ مَثَلاً ما بَعُوضَةً فَما فَوْقَها فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ وَ أَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا فَيَقُولُونَ ما ذا أَرادَ اللَّهُ بِهذا مَثَلاً يُضِلُّ بِهِ كَثِيراً وَ يَهْدِي بِهِ كَثِيراً وَ ما يُضِلُّ بِهِ إِلاَّ الْفاسِقِينَ

سوره البقره

إِنَّ
اللَّهَ
لا
يَسْتَحْيِي
أَنْ
يَضْرِبَ
مَثَلاً
ما
بَعُوضَةً
فَما
فَوْقَها
فَأَمَّا
الَّذِينَ
آمَنُوا
فَيَعْلَمُونَ
أَنَّهُ
الْحَقُّ
مِنْ
رَبِّهِمْ
وَ
أَمَّا
الَّذِينَ
كَفَرُوا
فَيَقُولُونَ
ما
ذا
أَرادَ
اللَّهُ
بِهذا
مَثَلاً
يُضِلُّ
بِهِ
كَثِيراً
وَ
يَهْدِي
بِهِ
كَثِيراً
وَ
ما
يُضِلُّ
بِهِ
إِلاَّ
الْفاسِقِينَ

قَدْ نَرى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّماءِ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضاها فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ وَ حَيْثُ ما كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ وَ إِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ وَ مَا اللَّهُ بِغافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ

سوره البقره

قَدْ
نَرى
تَقَلُّبَ
وَجْهِكَ
فِي
السَّماءِ
فَلَنُوَلِّيَنَّكَ
قِبْلَةً
تَرْضاها
فَوَلِّ
وَجْهَكَ
شَطْرَ
الْمَسْجِدِ
الْحَرامِ
وَ
حَيْثُ
ما
كُنْتُمْ
فَوَلُّوا
وُجُوهَكُمْ
شَطْرَهُ
وَ
إِنَّ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتابَ
لَيَعْلَمُونَ
أَنَّهُ
الْحَقُّ
مِنْ
رَبِّهِمْ
وَ
مَا
اللَّهُ
بِغافِلٍ
عَمَّا
يَعْمَلُونَ

شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ وَ الْمَلائِكَةُ وَ أُولُوا الْعِلْمِ قائِماً بِالْقِسْطِ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ

سوره ال عمران

شَهِدَ
اللَّهُ
أَنَّهُ
لا
إِلهَ
إِلاَّ
هُوَ
وَ
الْمَلائِكَةُ
وَ
أُولُوا
الْعِلْمِ
قائِماً
بِالْقِسْطِ
لا
إِلهَ
إِلاَّ
هُوَ
الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ

مِنْ أَجْلِ ذلِكَ كَتَبْنا عَلى بَنِي إِسْرائِيلَ أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْساً بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّما قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعاً وَ مَنْ أَحْياها فَكَأَنَّما أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعاً وَ لَقَدْ جاءَتْهُمْ رُسُلُنا بِالْبَيِّناتِ ثُمَّ إِنَّ كَثِيراً مِنْهُمْ بَعْدَ ذلِكَ فِي الْأَرْضِ لَمُسْرِفُونَ

سوره المائده

مِنْ
أَجْلِ
ذلِكَ
كَتَبْنا
عَلى
بَنِي
إِسْرائِيلَ
أَنَّهُ
مَنْ
قَتَلَ
نَفْساً
بِغَيْرِ
نَفْسٍ
أَوْ
فَسادٍ
فِي
الْأَرْضِ
فَكَأَنَّما
قَتَلَ
النَّاسَ
جَمِيعاً
وَ
مَنْ
أَحْياها
فَكَأَنَّما
أَحْيَا
النَّاسَ
جَمِيعاً
وَ
لَقَدْ
جاءَتْهُمْ
رُسُلُنا
بِالْبَيِّناتِ
ثُمَّ
إِنَّ
كَثِيراً
مِنْهُمْ
بَعْدَ
ذلِكَ
فِي
الْأَرْضِ
لَمُسْرِفُونَ

وَ إِذا جاءَكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِآياتِنا فَقُلْ سَلامٌ عَلَيْكُمْ كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ أَنَّهُ مَنْ عَمِلَ مِنْكُمْ سُوءاً بِجَهالَةٍ ثُمَّ تابَ مِنْ بَعْدِهِ وَ أَصْلَحَ فَأَنَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ

سوره الانعام

وَ
إِذا
جاءَكَ
الَّذِينَ
يُؤْمِنُونَ
بِآياتِنا
فَقُلْ
سَلامٌ
عَلَيْكُمْ
كَتَبَ
رَبُّكُمْ
عَلى
نَفْسِهِ
الرَّحْمَةَ
أَنَّهُ
مَنْ
عَمِلَ
مِنْكُمْ
سُوءاً
بِجَهالَةٍ
ثُمَّ
تابَ
مِنْ
بَعْدِهِ
وَ
أَصْلَحَ
فَأَنَّهُ
غَفُورٌ
رَحِيمٌ

أَ فَغَيْرَ اللَّهِ أَبْتَغِي حَكَماً وَ هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتابَ مُفَصَّلاً وَ الَّذِينَ آتَيْناهُمُ الْكِتابَ يَعْلَمُونَ أَنَّهُ مُنَزَّلٌ مِنْ رَبِّكَ بِالْحَقِّ فَلا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ

سوره الانعام

أَ
فَغَيْرَ
اللَّهِ
أَبْتَغِي
حَكَماً
وَ
هُوَ
الَّذِي
أَنْزَلَ
إِلَيْكُمُ
الْكِتابَ
مُفَصَّلاً
وَ
الَّذِينَ
آتَيْناهُمُ
الْكِتابَ
يَعْلَمُونَ
أَنَّهُ
مُنَزَّلٌ
مِنْ
رَبِّكَ
بِالْحَقِّ
فَلا
تَكُونَنَّ
مِنَ
الْمُمْتَرِينَ

وَ اتَّخَذَ قَوْمُ مُوسى مِنْ بَعْدِهِ مِنْ حُلِيِّهِمْ عِجْلاً جَسَداً لَهُ خُوارٌ أَ لَمْ يَرَوْا أَنَّهُ لا يُكَلِّمُهُمْ وَ لا يَهْدِيهِمْ سَبِيلاً اتَّخَذُوهُ وَ كانُوا ظالِمِينَ

سوره الاعراف

وَ
اتَّخَذَ
قَوْمُ
مُوسى
مِنْ
بَعْدِهِ
مِنْ
حُلِيِّهِمْ
عِجْلاً
جَسَداً
لَهُ
خُوارٌ
أَ
لَمْ
يَرَوْا
أَنَّهُ
لا
يُكَلِّمُهُمْ
وَ
لا
يَهْدِيهِمْ
سَبِيلاً
اتَّخَذُوهُ
وَ
كانُوا
ظالِمِينَ

وَ إِذْ نَتَقْنَا الْجَبَلَ فَوْقَهُمْ كَأَنَّهُ ظُلَّةٌ وَ ظَنُّوا أَنَّهُ واقِعٌ بِهِمْ خُذُوا ما آتَيْناكُمْ بِقُوَّةٍ وَ اذْكُرُوا ما فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ

سوره الاعراف

وَ
إِذْ
نَتَقْنَا
الْجَبَلَ
فَوْقَهُمْ
كَأَنَّهُ
ظُلَّةٌ
وَ
ظَنُّوا
أَنَّهُ
واقِعٌ
بِهِمْ
خُذُوا
ما
آتَيْناكُمْ
بِقُوَّةٍ
وَ
اذْكُرُوا
ما
فِيهِ
لَعَلَّكُمْ
تَتَّقُونَ

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَ لِلرَّسُولِ إِذا دَعاكُمْ لِما يُحْيِيكُمْ وَ اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَ قَلْبِهِ وَ أَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ

سوره الانفال

يا
أَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
اسْتَجِيبُوا
لِلَّهِ
وَ
لِلرَّسُولِ
إِذا
دَعاكُمْ
لِما
يُحْيِيكُمْ
وَ
اعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
يَحُولُ
بَيْنَ
الْمَرْءِ
وَ
قَلْبِهِ
وَ
أَنَّهُ
إِلَيْهِ
تُحْشَرُونَ

أَ لَمْ يَعْلَمُوا أَنَّهُ مَنْ يُحادِدِ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ فَأَنَّ لَهُ نارَ جَهَنَّمَ خالِداً فِيها ذلِكَ الْخِزْيُ الْعَظِيمُ

سوره التوبه

أَ
لَمْ
يَعْلَمُوا
أَنَّهُ
مَنْ
يُحادِدِ
اللَّهَ
وَ
رَسُولَهُ
فَأَنَّ
لَهُ
نارَ
جَهَنَّمَ
خالِداً
فِيها
ذلِكَ
الْخِزْيُ
الْعَظِيمُ

وَ ما كانَ اسْتِغْفارُ إِبْراهِيمَ لِأَبِيهِ إِلاَّ عَنْ مَوْعِدَةٍ وَعَدَها إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِلَّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ إِنَّ إِبْراهِيمَ لَأَوَّاهٌ حَلِيمٌ

سوره التوبه

وَ
ما
كانَ
اسْتِغْفارُ
إِبْراهِيمَ
لِأَبِيهِ
إِلاَّ
عَنْ
مَوْعِدَةٍ
وَعَدَها
إِيَّاهُ
فَلَمَّا
تَبَيَّنَ
لَهُ
أَنَّهُ
عَدُوٌّ
لِلَّهِ
تَبَرَّأَ
مِنْهُ
إِنَّ
إِبْراهِيمَ
لَأَوَّاهٌ
حَلِيمٌ

وَ جاوَزْنا بِبَنِي إِسْرائِيلَ الْبَحْرَ فَأَتْبَعَهُمْ فِرْعَوْنُ وَ جُنُودُهُ بَغْياً وَ عَدْواً حَتَّى إِذا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قالَ آمَنْتُ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلاَّ الَّذِي آمَنَتْ بِهِ بَنُوا إِسْرائِيلَ وَ أَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ

سوره یونس

وَ
جاوَزْنا
بِبَنِي
إِسْرائِيلَ
الْبَحْرَ
فَأَتْبَعَهُمْ
فِرْعَوْنُ
وَ
جُنُودُهُ
بَغْياً
وَ
عَدْواً
حَتَّى
إِذا
أَدْرَكَهُ
الْغَرَقُ
قالَ
آمَنْتُ
أَنَّهُ
لا
إِلهَ
إِلاَّ
الَّذِي
آمَنَتْ
بِهِ
بَنُوا
إِسْرائِيلَ
وَ
أَنَا
مِنَ
الْمُسْلِمِينَ

وَ أُوحِيَ إِلى نُوحٍ أَنَّهُ لَنْ يُؤْمِنَ مِنْ قَوْمِكَ إِلاَّ مَنْ قَدْ آمَنَ فَلا تَبْتَئِسْ بِما كانُوا يَفْعَلُونَ

سوره هود

وَ
أُوحِيَ
إِلى
نُوحٍ
أَنَّهُ
لَنْ
يُؤْمِنَ
مِنْ
قَوْمِكَ
إِلاَّ
مَنْ
قَدْ
آمَنَ
فَلا
تَبْتَئِسْ
بِما
كانُوا
يَفْعَلُونَ

وَ قالَ لِلَّذِي ظَنَّ أَنَّهُ ناجٍ مِنْهُمَا اذْكُرْنِي عِنْدَ رَبِّكَ فَأَنْساهُ الشَّيْطانُ ذِكْرَ رَبِّهِ فَلَبِثَ فِي السِّجْنِ بِضْعَ سِنِينَ

سوره یوسف

وَ
قالَ
لِلَّذِي
ظَنَّ
أَنَّهُ
ناجٍ
مِنْهُمَا
اذْكُرْنِي
عِنْدَ
رَبِّكَ
فَأَنْساهُ
الشَّيْطانُ
ذِكْرَ
رَبِّهِ
فَلَبِثَ
فِي
السِّجْنِ
بِضْعَ
سِنِينَ

يُنَزِّلُ الْمَلائِكَةَ بِالرُّوحِ مِنْ أَمْرِهِ عَلى مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ أَنْ أَنْذِرُوا أَنَّهُ لا إِلهَ إِلاَّ أَنَا فَاتَّقُونِ

سوره النحل

يُنَزِّلُ
الْمَلائِكَةَ
بِالرُّوحِ
مِنْ
أَمْرِهِ
عَلى
مَنْ
يَشاءُ
مِنْ
عِبادِهِ
أَنْ
أَنْذِرُوا
أَنَّهُ
لا
إِلهَ
إِلاَّ
أَنَا
فَاتَّقُونِ

وَ ما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ إِلاَّ نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلاَّ أَنَا فَاعْبُدُونِ

سوره الانبیاء

وَ
ما
أَرْسَلْنا
مِنْ
قَبْلِكَ
مِنْ
رَسُولٍ
إِلاَّ
نُوحِي
إِلَيْهِ
أَنَّهُ
لا
إِلهَ
إِلاَّ
أَنَا
فَاعْبُدُونِ

كُتِبَ عَلَيْهِ أَنَّهُ مَنْ تَوَلاَّهُ فَأَنَّهُ يُضِلُّهُ وَ يَهْدِيهِ إِلى عَذابِ السَّعِيرِ

سوره الحج

كُتِبَ
عَلَيْهِ
أَنَّهُ
مَنْ
تَوَلاَّهُ
فَأَنَّهُ
يُضِلُّهُ
وَ
يَهْدِيهِ
إِلى
عَذابِ
السَّعِيرِ

ذلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَ أَنَّهُ يُحْيِ الْمَوْتى وَ أَنَّهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ

سوره الحج

ذلِكَ
بِأَنَّ
اللَّهَ
هُوَ
الْحَقُّ
وَ
أَنَّهُ
يُحْيِ
الْمَوْتى
وَ
أَنَّهُ
عَلى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ

وَ لِيَعْلَمَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَيُؤْمِنُوا بِهِ فَتُخْبِتَ لَهُ قُلُوبُهُمْ وَ إِنَّ اللَّهَ لَهادِ الَّذِينَ آمَنُوا إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ

سوره الحج

وَ
لِيَعْلَمَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْعِلْمَ
أَنَّهُ
الْحَقُّ
مِنْ
رَبِّكَ
فَيُؤْمِنُوا
بِهِ
فَتُخْبِتَ
لَهُ
قُلُوبُهُمْ
وَ
إِنَّ
اللَّهَ
لَهادِ
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِلى
صِراطٍ
مُسْتَقِيمٍ

فَلَوْ لا أَنَّهُ كانَ مِنَ الْمُسَبِّحِينَ

سوره الصافات

فَلَوْ
لا
أَنَّهُ
كانَ
مِنَ
الْمُسَبِّحِينَ