رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 45

الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلاقُوا رَبِّهِمْ وَ أَنَّهُمْ إِلَيْهِ راجِعُونَ

سوره البقره

الَّذِينَ
يَظُنُّونَ
أَنَّهُمْ
مُلاقُوا
رَبِّهِمْ
وَ
أَنَّهُمْ
إِلَيْهِ
راجِعُونَ

وَ لَوْ أَنَّهُمْ آمَنُوا وَ اتَّقَوْا لَمَثُوبَةٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ خَيْرٌ لَوْ كانُوا يَعْلَمُونَ

سوره البقره

وَ
لَوْ
أَنَّهُمْ
آمَنُوا
وَ
اتَّقَوْا
لَمَثُوبَةٌ
مِنْ
عِنْدِ
اللَّهِ
خَيْرٌ
لَوْ
كانُوا
يَعْلَمُونَ

فَلَمَّا فَصَلَ طالُوتُ بِالْجُنُودِ قالَ إِنَّ اللَّهَ مُبْتَلِيكُمْ بِنَهَرٍ فَمَنْ شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي وَ مَنْ لَمْ يَطْعَمْهُ فَإِنَّهُ مِنِّي إِلاَّ مَنِ اغْتَرَفَ غُرْفَةً بِيَدِهِ فَشَرِبُوا مِنْهُ إِلاَّ قَلِيلاً مِنْهُمْ فَلَمَّا جاوَزَهُ هُوَ وَ الَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ قالُوا لا طاقَةَ لَنَا الْيَوْمَ بِجالُوتَ وَ جُنُودِهِ قالَ الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلاقُوا اللَّهِ كَمْ مِنْ فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللَّهِ وَ اللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ

سوره البقره

فَلَمَّا
فَصَلَ
طالُوتُ
بِالْجُنُودِ
قالَ
إِنَّ
اللَّهَ
مُبْتَلِيكُمْ
بِنَهَرٍ
فَمَنْ
شَرِبَ
مِنْهُ
فَلَيْسَ
مِنِّي
وَ
مَنْ
لَمْ
يَطْعَمْهُ
فَإِنَّهُ
مِنِّي
إِلاَّ
مَنِ
اغْتَرَفَ
غُرْفَةً
بِيَدِهِ
فَشَرِبُوا
مِنْهُ
إِلاَّ
قَلِيلاً
مِنْهُمْ
فَلَمَّا
جاوَزَهُ
هُوَ
وَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
مَعَهُ
قالُوا
لا
طاقَةَ
لَنَا
الْيَوْمَ
بِجالُوتَ
وَ
جُنُودِهِ
قالَ
الَّذِينَ
يَظُنُّونَ
أَنَّهُمْ
مُلاقُوا
اللَّهِ
كَمْ
مِنْ
فِئَةٍ
قَلِيلَةٍ
غَلَبَتْ
فِئَةً
كَثِيرَةً
بِإِذْنِ
اللَّهِ
وَ
اللَّهُ
مَعَ
الصَّابِرِينَ

مِنَ الَّذِينَ هادُوا يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَواضِعِهِ وَ يَقُولُونَ سَمِعْنا وَ عَصَيْنا وَ اسْمَعْ غَيْرَ مُسْمَعٍ وَ راعِنا لَيًّا بِأَلْسِنَتِهِمْ وَ طَعْناً فِي الدِّينِ وَ لَوْ أَنَّهُمْ قالُوا سَمِعْنا وَ أَطَعْنا وَ اسْمَعْ وَ انْظُرْنا لَكانَ خَيْراً لَهُمْ وَ أَقْوَمَ وَ لكِنْ لَعَنَهُمُ اللَّهُ بِكُفْرِهِمْ فَلا يُؤْمِنُونَ إِلاَّ قَلِيلاً

سوره النساء

مِنَ
الَّذِينَ
هادُوا
يُحَرِّفُونَ
الْكَلِمَ
عَنْ
مَواضِعِهِ
وَ
يَقُولُونَ
سَمِعْنا
وَ
عَصَيْنا
وَ
اسْمَعْ
غَيْرَ
مُسْمَعٍ
وَ
راعِنا
لَيًّا
بِأَلْسِنَتِهِمْ
وَ
طَعْناً
فِي
الدِّينِ
وَ
لَوْ
أَنَّهُمْ
قالُوا
سَمِعْنا
وَ
أَطَعْنا
وَ
اسْمَعْ
وَ
انْظُرْنا
لَكانَ
خَيْراً
لَهُمْ
وَ
أَقْوَمَ
وَ
لكِنْ
لَعَنَهُمُ
اللَّهُ
بِكُفْرِهِمْ
فَلا
يُؤْمِنُونَ
إِلاَّ
قَلِيلاً

أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ آمَنُوا بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَ ما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وَ قَدْ أُمِرُوا أَنْ يَكْفُرُوا بِهِ وَ يُرِيدُ الشَّيْطانُ أَنْ يُضِلَّهُمْ ضَلالاً بَعِيداً

سوره النساء

أَ
لَمْ
تَرَ
إِلَى
الَّذِينَ
يَزْعُمُونَ
أَنَّهُمْ
آمَنُوا
بِما
أُنْزِلَ
إِلَيْكَ
وَ
ما
أُنْزِلَ
مِنْ
قَبْلِكَ
يُرِيدُونَ
أَنْ
يَتَحاكَمُوا
إِلَى
الطَّاغُوتِ
وَ
قَدْ
أُمِرُوا
أَنْ
يَكْفُرُوا
بِهِ
وَ
يُرِيدُ
الشَّيْطانُ
أَنْ
يُضِلَّهُمْ
ضَلالاً
بَعِيداً

وَ ما أَرْسَلْنا مِنْ رَسُولٍ إِلاَّ لِيُطاعَ بِإِذْنِ اللَّهِ وَ لَوْ أَنَّهُمْ إِذْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ جاؤُكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللَّهَ وَ اسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللَّهَ تَوَّاباً رَحِيماً

سوره النساء

وَ
ما
أَرْسَلْنا
مِنْ
رَسُولٍ
إِلاَّ
لِيُطاعَ
بِإِذْنِ
اللَّهِ
وَ
لَوْ
أَنَّهُمْ
إِذْ
ظَلَمُوا
أَنْفُسَهُمْ
جاؤُكَ
فَاسْتَغْفَرُوا
اللَّهَ
وَ
اسْتَغْفَرَ
لَهُمُ
الرَّسُولُ
لَوَجَدُوا
اللَّهَ
تَوَّاباً
رَحِيماً

وَ لَوْ أَنَّا كَتَبْنا عَلَيْهِمْ أَنِ اقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ أَوِ اخْرُجُوا مِنْ دِيارِكُمْ ما فَعَلُوهُ إِلاَّ قَلِيلٌ مِنْهُمْ وَ لَوْ أَنَّهُمْ فَعَلُوا ما يُوعَظُونَ بِهِ لَكانَ خَيْراً لَهُمْ وَ أَشَدَّ تَثْبِيتاً

سوره النساء

وَ
لَوْ
أَنَّا
كَتَبْنا
عَلَيْهِمْ
أَنِ
اقْتُلُوا
أَنْفُسَكُمْ
أَوِ
اخْرُجُوا
مِنْ
دِيارِكُمْ
ما
فَعَلُوهُ
إِلاَّ
قَلِيلٌ
مِنْهُمْ
وَ
لَوْ
أَنَّهُمْ
فَعَلُوا
ما
يُوعَظُونَ
بِهِ
لَكانَ
خَيْراً
لَهُمْ
وَ
أَشَدَّ
تَثْبِيتاً

وَ لَوْ أَنَّهُمْ أَقامُوا التَّوْراةَ وَ الْإِنْجِيلَ وَ ما أُنْزِلَ إِلَيْهِمْ مِنْ رَبِّهِمْ لَأَكَلُوا مِنْ فَوْقِهِمْ وَ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِهِمْ مِنْهُمْ أُمَّةٌ مُقْتَصِدَةٌ وَ كَثِيرٌ مِنْهُمْ ساءَ ما يَعْمَلُونَ

سوره المائده

وَ
لَوْ
أَنَّهُمْ
أَقامُوا
التَّوْراةَ
وَ
الْإِنْجِيلَ
وَ
ما
أُنْزِلَ
إِلَيْهِمْ
مِنْ
رَبِّهِمْ
لَأَكَلُوا
مِنْ
فَوْقِهِمْ
وَ
مِنْ
تَحْتِ
أَرْجُلِهِمْ
مِنْهُمْ
أُمَّةٌ
مُقْتَصِدَةٌ
وَ
كَثِيرٌ
مِنْهُمْ
ساءَ
ما
يَعْمَلُونَ

لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَداوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا وَ لَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قالُوا إِنَّا نَصارى ذلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَ رُهْباناً وَ أَنَّهُمْ لا يَسْتَكْبِرُونَ

سوره المائده

لَتَجِدَنَّ
أَشَدَّ
النَّاسِ
عَداوَةً
لِلَّذِينَ
آمَنُوا
الْيَهُودَ
وَ
الَّذِينَ
أَشْرَكُوا
وَ
لَتَجِدَنَّ
أَقْرَبَهُمْ
مَوَدَّةً
لِلَّذِينَ
آمَنُوا
الَّذِينَ
قالُوا
إِنَّا
نَصارى
ذلِكَ
بِأَنَّ
مِنْهُمْ
قِسِّيسِينَ
وَ
رُهْباناً
وَ
أَنَّهُمْ
لا
يَسْتَكْبِرُونَ

وَ لَقَدْ جِئْتُمُونا فُرادى كَما خَلَقْناكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَ تَرَكْتُمْ ما خَوَّلْناكُمْ وَراءَ ظُهُورِكُمْ وَ ما نَرى مَعَكُمْ شُفَعاءَكُمُ الَّذِينَ زَعَمْتُمْ أَنَّهُمْ فِيكُمْ شُرَكاءُ لَقَدْ تَقَطَّعَ بَيْنَكُمْ وَ ضَلَّ عَنْكُمْ ما كُنْتُمْ تَزْعُمُونَ

سوره الانعام

وَ
لَقَدْ
جِئْتُمُونا
فُرادى
كَما
خَلَقْناكُمْ
أَوَّلَ
مَرَّةٍ
وَ
تَرَكْتُمْ
ما
خَوَّلْناكُمْ
وَراءَ
ظُهُورِكُمْ
وَ
ما
نَرى
مَعَكُمْ
شُفَعاءَكُمُ
الَّذِينَ
زَعَمْتُمْ
أَنَّهُمْ
فِيكُمْ
شُرَكاءُ
لَقَدْ
تَقَطَّعَ
بَيْنَكُمْ
وَ
ضَلَّ
عَنْكُمْ
ما
كُنْتُمْ
تَزْعُمُونَ

يا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَ الْإِنْسِ أَ لَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِنْكُمْ يَقُصُّونَ عَلَيْكُمْ آياتِي وَ يُنْذِرُونَكُمْ لِقاءَ يَوْمِكُمْ هذا قالُوا شَهِدْنا عَلى أَنْفُسِنا وَ غَرَّتْهُمُ الْحَياةُ الدُّنْيا وَ شَهِدُوا عَلى أَنْفُسِهِمْ أَنَّهُمْ كانُوا كافِرِينَ

سوره الانعام

يا
مَعْشَرَ
الْجِنِّ
وَ
الْإِنْسِ
أَ
لَمْ
يَأْتِكُمْ
رُسُلٌ
مِنْكُمْ
يَقُصُّونَ
عَلَيْكُمْ
آياتِي
وَ
يُنْذِرُونَكُمْ
لِقاءَ
يَوْمِكُمْ
هذا
قالُوا
شَهِدْنا
عَلى
أَنْفُسِنا
وَ
غَرَّتْهُمُ
الْحَياةُ
الدُّنْيا
وَ
شَهِدُوا
عَلى
أَنْفُسِهِمْ
أَنَّهُمْ
كانُوا
كافِرِينَ

فَرِيقاً هَدى وَ فَرِيقاً حَقَّ عَلَيْهِمُ الضَّلالَةُ إِنَّهُمُ اتَّخَذُوا الشَّياطِينَ أَوْلِياءَ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ مُهْتَدُونَ

سوره الاعراف

فَرِيقاً
هَدى
وَ
فَرِيقاً
حَقَّ
عَلَيْهِمُ
الضَّلالَةُ
إِنَّهُمُ
اتَّخَذُوا
الشَّياطِينَ
أَوْلِياءَ
مِنْ
دُونِ
اللَّهِ
وَ
يَحْسَبُونَ
أَنَّهُمْ
مُهْتَدُونَ

فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللَّهِ كَذِباً أَوْ كَذَّبَ بِآياتِهِ أُولئِكَ يَنالُهُمْ نَصِيبُهُمْ مِنَ الْكِتابِ حَتَّى إِذا جاءَتْهُمْ رُسُلُنا يَتَوَفَّوْنَهُمْ قالُوا أَيْنَ ما كُنْتُمْ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ قالُوا ضَلُّوا عَنَّا وَ شَهِدُوا عَلى أَنْفُسِهِمْ أَنَّهُمْ كانُوا كافِرِينَ

سوره الاعراف

فَمَنْ
أَظْلَمُ
مِمَّنِ
افْتَرى
عَلَى
اللَّهِ
كَذِباً
أَوْ
كَذَّبَ
بِآياتِهِ
أُولئِكَ
يَنالُهُمْ
نَصِيبُهُمْ
مِنَ
الْكِتابِ
حَتَّى
إِذا
جاءَتْهُمْ
رُسُلُنا
يَتَوَفَّوْنَهُمْ
قالُوا
أَيْنَ
ما
كُنْتُمْ
تَدْعُونَ
مِنْ
دُونِ
اللَّهِ
قالُوا
ضَلُّوا
عَنَّا
وَ
شَهِدُوا
عَلى
أَنْفُسِهِمْ
أَنَّهُمْ
كانُوا
كافِرِينَ

وَ لَمَّا سُقِطَ فِي أَيْدِيهِمْ وَ رَأَوْا أَنَّهُمْ قَدْ ضَلُّوا قالُوا لَئِنْ لَمْ يَرْحَمْنا رَبُّنا وَ يَغْفِرْ لَنا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخاسِرِينَ

سوره الاعراف

وَ
لَمَّا
سُقِطَ
فِي
أَيْدِيهِمْ
وَ
رَأَوْا
أَنَّهُمْ
قَدْ
ضَلُّوا
قالُوا
لَئِنْ
لَمْ
يَرْحَمْنا
رَبُّنا
وَ
يَغْفِرْ
لَنا
لَنَكُونَنَّ
مِنَ
الْخاسِرِينَ

وَ ما مَنَعَهُمْ أَنْ تُقْبَلَ مِنْهُمْ نَفَقاتُهُمْ إِلاَّ أَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَ بِرَسُولِهِ وَ لا يَأْتُونَ الصَّلاةَ إِلاَّ وَ هُمْ كُسالى وَ لا يُنْفِقُونَ إِلاَّ وَ هُمْ كارِهُونَ

سوره التوبه

وَ
ما
مَنَعَهُمْ
أَنْ
تُقْبَلَ
مِنْهُمْ
نَفَقاتُهُمْ
إِلاَّ
أَنَّهُمْ
كَفَرُوا
بِاللَّهِ
وَ
بِرَسُولِهِ
وَ
لا
يَأْتُونَ
الصَّلاةَ
إِلاَّ
وَ
هُمْ
كُسالى
وَ
لا
يُنْفِقُونَ
إِلاَّ
وَ
هُمْ
كارِهُونَ

وَ لَوْ أَنَّهُمْ رَضُوا ما آتاهُمُ اللَّهُ وَ رَسُولُهُ وَ قالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ سَيُؤْتِينَا اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَ رَسُولُهُ إِنَّا إِلَى اللَّهِ راغِبُونَ

سوره التوبه

وَ
لَوْ
أَنَّهُمْ
رَضُوا
ما
آتاهُمُ
اللَّهُ
وَ
رَسُولُهُ
وَ
قالُوا
حَسْبُنَا
اللَّهُ
سَيُؤْتِينَا
اللَّهُ
مِنْ
فَضْلِهِ
وَ
رَسُولُهُ
إِنَّا
إِلَى
اللَّهِ
راغِبُونَ

ما كانَ لِلنَّبِيِّ وَ الَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَ لَوْ كانُوا أُولِي قُرْبى مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحابُ الْجَحِيمِ

سوره التوبه

ما
كانَ
لِلنَّبِيِّ
وَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
أَنْ
يَسْتَغْفِرُوا
لِلْمُشْرِكِينَ
وَ
لَوْ
كانُوا
أُولِي
قُرْبى
مِنْ
بَعْدِ
ما
تَبَيَّنَ
لَهُمْ
أَنَّهُمْ
أَصْحابُ
الْجَحِيمِ

أَ وَ لا يَرَوْنَ أَنَّهُمْ يُفْتَنُونَ فِي كُلِّ عامٍ مَرَّةً أَوْ مَرَّتَيْنِ ثُمَّ لا يَتُوبُونَ وَ لا هُمْ يَذَّكَّرُونَ

سوره التوبه

أَ
وَ
لا
يَرَوْنَ
أَنَّهُمْ
يُفْتَنُونَ
فِي
كُلِّ
عامٍ
مَرَّةً
أَوْ
مَرَّتَيْنِ
ثُمَّ
لا
يَتُوبُونَ
وَ
لا
هُمْ
يَذَّكَّرُونَ

هُوَ الَّذِي يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ حَتَّى إِذا كُنْتُمْ فِي الْفُلْكِ وَ جَرَيْنَ بِهِمْ بِرِيحٍ طَيِّبَةٍ وَ فَرِحُوا بِها جاءَتْها رِيحٌ عاصِفٌ وَ جاءَهُمُ الْمَوْجُ مِنْ كُلِّ مَكانٍ وَ ظَنُّوا أَنَّهُمْ أُحِيطَ بِهِمْ دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ لَئِنْ أَنْجَيْتَنا مِنْ هذِهِ لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ

سوره یونس

هُوَ
الَّذِي
يُسَيِّرُكُمْ
فِي
الْبَرِّ
وَ
الْبَحْرِ
حَتَّى
إِذا
كُنْتُمْ
فِي
الْفُلْكِ
وَ
جَرَيْنَ
بِهِمْ
بِرِيحٍ
طَيِّبَةٍ
وَ
فَرِحُوا
بِها
جاءَتْها
رِيحٌ
عاصِفٌ
وَ
جاءَهُمُ
الْمَوْجُ
مِنْ
كُلِّ
مَكانٍ
وَ
ظَنُّوا
أَنَّهُمْ
أُحِيطَ
بِهِمْ
دَعَوُا
اللَّهَ
مُخْلِصِينَ
لَهُ
الدِّينَ
لَئِنْ
أَنْجَيْتَنا
مِنْ
هذِهِ
لَنَكُونَنَّ
مِنَ
الشَّاكِرِينَ

إِنَّما مَثَلُ الْحَياةِ الدُّنْيا كَماءٍ أَنْزَلْناهُ مِنَ السَّماءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَباتُ الْأَرْضِ مِمَّا يَأْكُلُ النَّاسُ وَ الْأَنْعامُ حَتَّى إِذا أَخَذَتِ الْأَرْضُ زُخْرُفَها وَ ازَّيَّنَتْ وَ ظَنَّ أَهْلُها أَنَّهُمْ قادِرُونَ عَلَيْها أَتاها أَمْرُنا لَيْلاً أَوْ نَهاراً فَجَعَلْناها حَصِيداً كَأَنْ لَمْ تَغْنَ بِالْأَمْسِ كَذلِكَ نُفَصِّلُ الْآياتِ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ

سوره یونس

إِنَّما
مَثَلُ
الْحَياةِ
الدُّنْيا
كَماءٍ
أَنْزَلْناهُ
مِنَ
السَّماءِ
فَاخْتَلَطَ
بِهِ
نَباتُ
الْأَرْضِ
مِمَّا
يَأْكُلُ
النَّاسُ
وَ
الْأَنْعامُ
حَتَّى
إِذا
أَخَذَتِ
الْأَرْضُ
زُخْرُفَها
وَ
ازَّيَّنَتْ
وَ
ظَنَّ
أَهْلُها
أَنَّهُمْ
قادِرُونَ
عَلَيْها
أَتاها
أَمْرُنا
لَيْلاً
أَوْ
نَهاراً
فَجَعَلْناها
حَصِيداً
كَأَنْ
لَمْ
تَغْنَ
بِالْأَمْسِ
كَذلِكَ
نُفَصِّلُ
الْآياتِ
لِقَوْمٍ
يَتَفَكَّرُونَ