رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 79

يُخادِعُونَ اللَّهَ وَ الَّذِينَ آمَنُوا وَ ما يَخْدَعُونَ إِلاَّ أَنْفُسَهُمْ وَ ما يَشْعُرُونَ

سوره البقره

يُخادِعُونَ
اللَّهَ
وَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَ
ما
يَخْدَعُونَ
إِلاَّ
أَنْفُسَهُمْ
وَ
ما
يَشْعُرُونَ

وَ ظَلَّلْنا عَلَيْكُمُ الْغَمامَ وَ أَنْزَلْنا عَلَيْكُمُ الْمَنَّ وَ السَّلْوى كُلُوا مِنْ طَيِّباتِ ما رَزَقْناكُمْ وَ ما ظَلَمُونا وَ لكِنْ كانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ

سوره البقره

وَ
ظَلَّلْنا
عَلَيْكُمُ
الْغَمامَ
وَ
أَنْزَلْنا
عَلَيْكُمُ
الْمَنَّ
وَ
السَّلْوى
كُلُوا
مِنْ
طَيِّباتِ
ما
رَزَقْناكُمْ
وَ
ما
ظَلَمُونا
وَ
لكِنْ
كانُوا
أَنْفُسَهُمْ
يَظْلِمُونَ

بِئْسَمَا اشْتَرَوْا بِهِ أَنْفُسَهُمْ أَنْ يَكْفُرُوا بِما أَنْزَلَ اللَّهُ بَغْياً أَنْ يُنَزِّلَ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ عَلى مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ فَباؤُ بِغَضَبٍ عَلى غَضَبٍ وَ لِلْكافِرِينَ عَذابٌ مُهِينٌ

سوره البقره

بِئْسَمَا
اشْتَرَوْا
بِهِ
أَنْفُسَهُمْ
أَنْ
يَكْفُرُوا
بِما
أَنْزَلَ
اللَّهُ
بَغْياً
أَنْ
يُنَزِّلَ
اللَّهُ
مِنْ
فَضْلِهِ
عَلى
مَنْ
يَشاءُ
مِنْ
عِبادِهِ
فَباؤُ
بِغَضَبٍ
عَلى
غَضَبٍ
وَ
لِلْكافِرِينَ
عَذابٌ
مُهِينٌ

وَ اتَّبَعُوا ما تَتْلُوا الشَّياطِينُ عَلى مُلْكِ سُلَيْمانَ وَ ما كَفَرَ سُلَيْمانُ وَ لكِنَّ الشَّياطِينَ كَفَرُوا يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ وَ ما أُنْزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبابِلَ هارُوتَ وَ مارُوتَ وَ ما يُعَلِّمانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّى يَقُولا إِنَّما نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلا تَكْفُرْ فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُما ما يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَ زَوْجِهِ وَ ما هُمْ بِضارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلاَّ بِإِذْنِ اللَّهِ وَ يَتَعَلَّمُونَ ما يَضُرُّهُمْ وَ لا يَنْفَعُهُمْ وَ لَقَدْ عَلِمُوا لَمَنِ اشْتَراهُ ما لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلاقٍ وَ لَبِئْسَ ما شَرَوْا بِهِ أَنْفُسَهُمْ لَوْ كانُوا يَعْلَمُونَ

سوره البقره

وَ
اتَّبَعُوا
ما
تَتْلُوا
الشَّياطِينُ
عَلى
مُلْكِ
سُلَيْمانَ
وَ
ما
كَفَرَ
سُلَيْمانُ
وَ
لكِنَّ
الشَّياطِينَ
كَفَرُوا
يُعَلِّمُونَ
النَّاسَ
السِّحْرَ
وَ
ما
أُنْزِلَ
عَلَى
الْمَلَكَيْنِ
بِبابِلَ
هارُوتَ
وَ
مارُوتَ
وَ
ما
يُعَلِّمانِ
مِنْ
أَحَدٍ
حَتَّى
يَقُولا
إِنَّما
نَحْنُ
فِتْنَةٌ
فَلا
تَكْفُرْ
فَيَتَعَلَّمُونَ
مِنْهُما
ما
يُفَرِّقُونَ
بِهِ
بَيْنَ
الْمَرْءِ
وَ
زَوْجِهِ
وَ
ما
هُمْ
بِضارِّينَ
بِهِ
مِنْ
أَحَدٍ
إِلاَّ
بِإِذْنِ
اللَّهِ
وَ
يَتَعَلَّمُونَ
ما
يَضُرُّهُمْ
وَ
لا
يَنْفَعُهُمْ
وَ
لَقَدْ
عَلِمُوا
لَمَنِ
اشْتَراهُ
ما
لَهُ
فِي
الْآخِرَةِ
مِنْ
خَلاقٍ
وَ
لَبِئْسَ
ما
شَرَوْا
بِهِ
أَنْفُسَهُمْ
لَوْ
كانُوا
يَعْلَمُونَ

وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمانِكُمْ كُفَّاراً حَسَداً مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِهِمْ مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ فَاعْفُوا وَ اصْفَحُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ إِنَّ اللَّهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ

سوره البقره

وَدَّ
كَثِيرٌ
مِنْ
أَهْلِ
الْكِتابِ
لَوْ
يَرُدُّونَكُمْ
مِنْ
بَعْدِ
إِيمانِكُمْ
كُفَّاراً
حَسَداً
مِنْ
عِنْدِ
أَنْفُسِهِمْ
مِنْ
بَعْدِ
ما
تَبَيَّنَ
لَهُمُ
الْحَقُّ
فَاعْفُوا
وَ
اصْفَحُوا
حَتَّى
يَأْتِيَ
اللَّهُ
بِأَمْرِهِ
إِنَّ
اللَّهَ
عَلى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ

وَ مَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوالَهُمُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللَّهِ وَ تَثْبِيتاً مِنْ أَنْفُسِهِمْ كَمَثَلِ جَنَّةٍ بِرَبْوَةٍ أَصابَها وابِلٌ فَآتَتْ أُكُلَها ضِعْفَيْنِ فَإِنْ لَمْ يُصِبْها وابِلٌ فَطَلٌّ وَ اللَّهُ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ

سوره البقره

وَ
مَثَلُ
الَّذِينَ
يُنْفِقُونَ
أَمْوالَهُمُ
ابْتِغاءَ
مَرْضاتِ
اللَّهِ
وَ
تَثْبِيتاً
مِنْ
أَنْفُسِهِمْ
كَمَثَلِ
جَنَّةٍ
بِرَبْوَةٍ
أَصابَها
وابِلٌ
فَآتَتْ
أُكُلَها
ضِعْفَيْنِ
فَإِنْ
لَمْ
يُصِبْها
وابِلٌ
فَطَلٌّ
وَ
اللَّهُ
بِما
تَعْمَلُونَ
بَصِيرٌ

وَدَّتْ طائِفَةٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ لَوْ يُضِلُّونَكُمْ وَ ما يُضِلُّونَ إِلاَّ أَنْفُسَهُمْ وَ ما يَشْعُرُونَ

سوره ال عمران

وَدَّتْ
طائِفَةٌ
مِنْ
أَهْلِ
الْكِتابِ
لَوْ
يُضِلُّونَكُمْ
وَ
ما
يُضِلُّونَ
إِلاَّ
أَنْفُسَهُمْ
وَ
ما
يَشْعُرُونَ

مَثَلُ ما يُنْفِقُونَ فِي هذِهِ الْحَياةِ الدُّنْيا كَمَثَلِ رِيحٍ فِيها صِرٌّ أَصابَتْ حَرْثَ قَوْمٍ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ فَأَهْلَكَتْهُ وَ ما ظَلَمَهُمُ اللَّهُ وَ لكِنْ أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ

سوره ال عمران

مَثَلُ
ما
يُنْفِقُونَ
فِي
هذِهِ
الْحَياةِ
الدُّنْيا
كَمَثَلِ
رِيحٍ
فِيها
صِرٌّ
أَصابَتْ
حَرْثَ
قَوْمٍ
ظَلَمُوا
أَنْفُسَهُمْ
فَأَهْلَكَتْهُ
وَ
ما
ظَلَمَهُمُ
اللَّهُ
وَ
لكِنْ
أَنْفُسَهُمْ
يَظْلِمُونَ

وَ الَّذِينَ إِذا فَعَلُوا فاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَ مَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللَّهُ وَ لَمْ يُصِرُّوا عَلى ما فَعَلُوا وَ هُمْ يَعْلَمُونَ

سوره ال عمران

وَ
الَّذِينَ
إِذا
فَعَلُوا
فاحِشَةً
أَوْ
ظَلَمُوا
أَنْفُسَهُمْ
ذَكَرُوا
اللَّهَ
فَاسْتَغْفَرُوا
لِذُنُوبِهِمْ
وَ
مَنْ
يَغْفِرُ
الذُّنُوبَ
إِلاَّ
اللَّهُ
وَ
لَمْ
يُصِرُّوا
عَلى
ما
فَعَلُوا
وَ
هُمْ
يَعْلَمُونَ

ثُمَّ أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُعاساً يَغْشى طائِفَةً مِنْكُمْ وَ طائِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنْفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجاهِلِيَّةِ يَقُولُونَ هَلْ لَنا مِنَ الْأَمْرِ مِنْ شَيْءٍ قُلْ إِنَّ الْأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ يُخْفُونَ فِي أَنْفُسِهِمْ ما لا يُبْدُونَ لَكَ يَقُولُونَ لَوْ كانَ لَنا مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ ما قُتِلْنا هاهُنا قُلْ لَوْ كُنْتُمْ فِي بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ الَّذِينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ إِلى مَضاجِعِهِمْ وَ لِيَبْتَلِيَ اللَّهُ ما فِي صُدُورِكُمْ وَ لِيُمَحِّصَ ما فِي قُلُوبِكُمْ وَ اللَّهُ عَلِيمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ

سوره ال عمران

ثُمَّ
أَنْزَلَ
عَلَيْكُمْ
مِنْ
بَعْدِ
الْغَمِّ
أَمَنَةً
نُعاساً
يَغْشى
طائِفَةً
مِنْكُمْ
وَ
طائِفَةٌ
قَدْ
أَهَمَّتْهُمْ
أَنْفُسُهُمْ
يَظُنُّونَ
بِاللَّهِ
غَيْرَ
الْحَقِّ
ظَنَّ
الْجاهِلِيَّةِ
يَقُولُونَ
هَلْ
لَنا
مِنَ
الْأَمْرِ
مِنْ
شَيْءٍ
قُلْ
إِنَّ
الْأَمْرَ
كُلَّهُ
لِلَّهِ
يُخْفُونَ
فِي
أَنْفُسِهِمْ
ما
لا
يُبْدُونَ
لَكَ
يَقُولُونَ
لَوْ
كانَ
لَنا
مِنَ
الْأَمْرِ
شَيْءٌ
ما
قُتِلْنا
هاهُنا
قُلْ
لَوْ
كُنْتُمْ
فِي
بُيُوتِكُمْ
لَبَرَزَ
الَّذِينَ
كُتِبَ
عَلَيْهِمُ
الْقَتْلُ
إِلى
مَضاجِعِهِمْ
وَ
لِيَبْتَلِيَ
اللَّهُ
ما
فِي
صُدُورِكُمْ
وَ
لِيُمَحِّصَ
ما
فِي
قُلُوبِكُمْ
وَ
اللَّهُ
عَلِيمٌ
بِذاتِ
الصُّدُورِ

لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولاً مِنْ أَنْفُسِهِمْ يَتْلُوا عَلَيْهِمْ آياتِهِ وَ يُزَكِّيهِمْ وَ يُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ وَ الْحِكْمَةَ وَ إِنْ كانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ

سوره ال عمران

لَقَدْ
مَنَّ
اللَّهُ
عَلَى
الْمُؤْمِنِينَ
إِذْ
بَعَثَ
فِيهِمْ
رَسُولاً
مِنْ
أَنْفُسِهِمْ
يَتْلُوا
عَلَيْهِمْ
آياتِهِ
وَ
يُزَكِّيهِمْ
وَ
يُعَلِّمُهُمُ
الْكِتابَ
وَ
الْحِكْمَةَ
وَ
إِنْ
كانُوا
مِنْ
قَبْلُ
لَفِي
ضَلالٍ
مُبِينٍ

أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يُزَكُّونَ أَنْفُسَهُمْ بَلِ اللَّهُ يُزَكِّي مَنْ يَشاءُ وَ لا يُظْلَمُونَ فَتِيلاً

سوره النساء

أَ
لَمْ
تَرَ
إِلَى
الَّذِينَ
يُزَكُّونَ
أَنْفُسَهُمْ
بَلِ
اللَّهُ
يُزَكِّي
مَنْ
يَشاءُ
وَ
لا
يُظْلَمُونَ
فَتِيلاً

أُولئِكَ الَّذِينَ يَعْلَمُ اللَّهُ ما فِي قُلُوبِهِمْ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَ عِظْهُمْ وَ قُلْ لَهُمْ فِي أَنْفُسِهِمْ قَوْلاً بَلِيغاً

سوره النساء

أُولئِكَ
الَّذِينَ
يَعْلَمُ
اللَّهُ
ما
فِي
قُلُوبِهِمْ
فَأَعْرِضْ
عَنْهُمْ
وَ
عِظْهُمْ
وَ
قُلْ
لَهُمْ
فِي
أَنْفُسِهِمْ
قَوْلاً
بَلِيغاً

وَ ما أَرْسَلْنا مِنْ رَسُولٍ إِلاَّ لِيُطاعَ بِإِذْنِ اللَّهِ وَ لَوْ أَنَّهُمْ إِذْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ جاؤُكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللَّهَ وَ اسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللَّهَ تَوَّاباً رَحِيماً

سوره النساء

وَ
ما
أَرْسَلْنا
مِنْ
رَسُولٍ
إِلاَّ
لِيُطاعَ
بِإِذْنِ
اللَّهِ
وَ
لَوْ
أَنَّهُمْ
إِذْ
ظَلَمُوا
أَنْفُسَهُمْ
جاؤُكَ
فَاسْتَغْفَرُوا
اللَّهَ
وَ
اسْتَغْفَرَ
لَهُمُ
الرَّسُولُ
لَوَجَدُوا
اللَّهَ
تَوَّاباً
رَحِيماً

فَلا وَ رَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيما شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ وَ يُسَلِّمُوا تَسْلِيماً

سوره النساء

فَلا
وَ
رَبِّكَ
لا
يُؤْمِنُونَ
حَتَّى
يُحَكِّمُوكَ
فِيما
شَجَرَ
بَيْنَهُمْ
ثُمَّ
لا
يَجِدُوا
فِي
أَنْفُسِهِمْ
حَرَجاً
مِمَّا
قَضَيْتَ
وَ
يُسَلِّمُوا
تَسْلِيماً

لا يَسْتَوِي الْقاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِي الضَّرَرِ وَ الْمُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوالِهِمْ وَ أَنْفُسِهِمْ فَضَّلَ اللَّهُ الْمُجاهِدِينَ بِأَمْوالِهِمْ وَ أَنْفُسِهِمْ عَلَى الْقاعِدِينَ دَرَجَةً وَ كُلاًّ وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنى وَ فَضَّلَ اللَّهُ الْمُجاهِدِينَ عَلَى الْقاعِدِينَ أَجْراً عَظِيماً

سوره النساء

لا
يَسْتَوِي
الْقاعِدُونَ
مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ
غَيْرُ
أُولِي
الضَّرَرِ
وَ
الْمُجاهِدُونَ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
بِأَمْوالِهِمْ
وَ
أَنْفُسِهِمْ
فَضَّلَ
اللَّهُ
الْمُجاهِدِينَ
بِأَمْوالِهِمْ
وَ
أَنْفُسِهِمْ
عَلَى
الْقاعِدِينَ
دَرَجَةً
وَ
كُلاًّ
وَعَدَ
اللَّهُ
الْحُسْنى
وَ
فَضَّلَ
اللَّهُ
الْمُجاهِدِينَ
عَلَى
الْقاعِدِينَ
أَجْراً
عَظِيماً

إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلائِكَةُ ظالِمِي أَنْفُسِهِمْ قالُوا فِيمَ كُنْتُمْ قالُوا كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الْأَرْضِ قالُوا أَ لَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللَّهِ واسِعَةً فَتُهاجِرُوا فِيها فَأُولئِكَ مَأْواهُمْ جَهَنَّمُ وَ ساءَتْ مَصِيراً

سوره النساء

إِنَّ
الَّذِينَ
تَوَفَّاهُمُ
الْمَلائِكَةُ
ظالِمِي
أَنْفُسِهِمْ
قالُوا
فِيمَ
كُنْتُمْ
قالُوا
كُنَّا
مُسْتَضْعَفِينَ
فِي
الْأَرْضِ
قالُوا
أَ
لَمْ
تَكُنْ
أَرْضُ
اللَّهِ
واسِعَةً
فَتُهاجِرُوا
فِيها
فَأُولئِكَ
مَأْواهُمْ
جَهَنَّمُ
وَ
ساءَتْ
مَصِيراً

وَ لا تُجادِلْ عَنِ الَّذِينَ يَخْتانُونَ أَنْفُسَهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ مَنْ كانَ خَوَّاناً أَثِيماً

سوره النساء

وَ
لا
تُجادِلْ
عَنِ
الَّذِينَ
يَخْتانُونَ
أَنْفُسَهُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
لا
يُحِبُّ
مَنْ
كانَ
خَوَّاناً
أَثِيماً

وَ لَوْ لا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ وَ رَحْمَتُهُ لَهَمَّتْ طائِفَةٌ مِنْهُمْ أَنْ يُضِلُّوكَ وَ ما يُضِلُّونَ إِلاَّ أَنْفُسَهُمْ وَ ما يَضُرُّونَكَ مِنْ شَيْءٍ وَ أَنْزَلَ اللَّهُ عَلَيْكَ الْكِتابَ وَ الْحِكْمَةَ وَ عَلَّمَكَ ما لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ وَ كانَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ عَظِيماً

سوره النساء

وَ
لَوْ
لا
فَضْلُ
اللَّهِ
عَلَيْكَ
وَ
رَحْمَتُهُ
لَهَمَّتْ
طائِفَةٌ
مِنْهُمْ
أَنْ
يُضِلُّوكَ
وَ
ما
يُضِلُّونَ
إِلاَّ
أَنْفُسَهُمْ
وَ
ما
يَضُرُّونَكَ
مِنْ
شَيْءٍ
وَ
أَنْزَلَ
اللَّهُ
عَلَيْكَ
الْكِتابَ
وَ
الْحِكْمَةَ
وَ
عَلَّمَكَ
ما
لَمْ
تَكُنْ
تَعْلَمُ
وَ
كانَ
فَضْلُ
اللَّهِ
عَلَيْكَ
عَظِيماً

فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ يُسارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشى أَنْ تُصِيبَنا دائِرَةٌ فَعَسَى اللَّهُ أَنْ يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِنْ عِنْدِهِ فَيُصْبِحُوا عَلى ما أَسَرُّوا فِي أَنْفُسِهِمْ نادِمِينَ

سوره المائده

فَتَرَى
الَّذِينَ
فِي
قُلُوبِهِمْ
مَرَضٌ
يُسارِعُونَ
فِيهِمْ
يَقُولُونَ
نَخْشى
أَنْ
تُصِيبَنا
دائِرَةٌ
فَعَسَى
اللَّهُ
أَنْ
يَأْتِيَ
بِالْفَتْحِ
أَوْ
أَمْرٍ
مِنْ
عِنْدِهِ
فَيُصْبِحُوا
عَلى
ما
أَسَرُّوا
فِي
أَنْفُسِهِمْ
نادِمِينَ