رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 16

إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَ أَيْمانِهِمْ ثَمَناً قَلِيلاً أُولئِكَ لا خَلاقَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ وَ لا يُكَلِّمُهُمُ اللَّهُ وَ لا يَنْظُرُ إِلَيْهِمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَ لا يُزَكِّيهِمْ وَ لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ

سوره ال عمران

إِنَّ
الَّذِينَ
يَشْتَرُونَ
بِعَهْدِ
اللَّهِ
وَ
أَيْمانِهِمْ
ثَمَناً
قَلِيلاً
أُولئِكَ
لا
خَلاقَ
لَهُمْ
فِي
الْآخِرَةِ
وَ
لا
يُكَلِّمُهُمُ
اللَّهُ
وَ
لا
يَنْظُرُ
إِلَيْهِمْ
يَوْمَ
الْقِيامَةِ
وَ
لا
يُزَكِّيهِمْ
وَ
لَهُمْ
عَذابٌ
أَلِيمٌ

وَ يَقُولُ الَّذِينَ آمَنُوا أَ هؤُلاءِ الَّذِينَ أَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمانِهِمْ إِنَّهُمْ لَمَعَكُمْ حَبِطَتْ أَعْمالُهُمْ فَأَصْبَحُوا خاسِرِينَ

سوره المائده

وَ
يَقُولُ
الَّذِينَ
آمَنُوا
أَ
هؤُلاءِ
الَّذِينَ
أَقْسَمُوا
بِاللَّهِ
جَهْدَ
أَيْمانِهِمْ
إِنَّهُمْ
لَمَعَكُمْ
حَبِطَتْ
أَعْمالُهُمْ
فَأَصْبَحُوا
خاسِرِينَ

ذلِكَ أَدْنى أَنْ يَأْتُوا بِالشَّهادَةِ عَلى وَجْهِها أَوْ يَخافُوا أَنْ تُرَدَّ أَيْمانٌ بَعْدَ أَيْمانِهِمْ وَ اتَّقُوا اللَّهَ وَ اسْمَعُوا وَ اللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفاسِقِينَ

سوره المائده

ذلِكَ
أَدْنى
أَنْ
يَأْتُوا
بِالشَّهادَةِ
عَلى
وَجْهِها
أَوْ
يَخافُوا
أَنْ
تُرَدَّ
أَيْمانٌ
بَعْدَ
أَيْمانِهِمْ
وَ
اتَّقُوا
اللَّهَ
وَ
اسْمَعُوا
وَ
اللَّهُ
لا
يَهْدِي
الْقَوْمَ
الْفاسِقِينَ

وَ أَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمانِهِمْ لَئِنْ جاءَتْهُمْ آيَةٌ لَيُؤْمِنُنَّ بِها قُلْ إِنَّمَا الْآياتُ عِنْدَ اللَّهِ وَ ما يُشْعِرُكُمْ أَنَّها إِذا جاءَتْ لا يُؤْمِنُونَ

سوره الانعام

وَ
أَقْسَمُوا
بِاللَّهِ
جَهْدَ
أَيْمانِهِمْ
لَئِنْ
جاءَتْهُمْ
آيَةٌ
لَيُؤْمِنُنَّ
بِها
قُلْ
إِنَّمَا
الْآياتُ
عِنْدَ
اللَّهِ
وَ
ما
يُشْعِرُكُمْ
أَنَّها
إِذا
جاءَتْ
لا
يُؤْمِنُونَ

ثُمَّ لَآتِيَنَّهُمْ مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَ مِنْ خَلْفِهِمْ وَ عَنْ أَيْمانِهِمْ وَ عَنْ شَمائِلِهِمْ وَ لا تَجِدُ أَكْثَرَهُمْ شاكِرِينَ

سوره الاعراف

ثُمَّ
لَآتِيَنَّهُمْ
مِنْ
بَيْنِ
أَيْدِيهِمْ
وَ
مِنْ
خَلْفِهِمْ
وَ
عَنْ
أَيْمانِهِمْ
وَ
عَنْ
شَمائِلِهِمْ
وَ
لا
تَجِدُ
أَكْثَرَهُمْ
شاكِرِينَ

وَ إِنْ نَكَثُوا أَيْمانَهُمْ مِنْ بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَ طَعَنُوا فِي دِينِكُمْ فَقاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لا أَيْمانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنْتَهُونَ

سوره التوبه

وَ
إِنْ
نَكَثُوا
أَيْمانَهُمْ
مِنْ
بَعْدِ
عَهْدِهِمْ
وَ
طَعَنُوا
فِي
دِينِكُمْ
فَقاتِلُوا
أَئِمَّةَ
الْكُفْرِ
إِنَّهُمْ
لا
أَيْمانَ
لَهُمْ
لَعَلَّهُمْ
يَنْتَهُونَ

أَ لا تُقاتِلُونَ قَوْماً نَكَثُوا أَيْمانَهُمْ وَ هَمُّوا بِإِخْراجِ الرَّسُولِ وَ هُمْ بَدَؤُكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ أَ تَخْشَوْنَهُمْ فَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَوْهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ

سوره التوبه

أَ
لا
تُقاتِلُونَ
قَوْماً
نَكَثُوا
أَيْمانَهُمْ
وَ
هَمُّوا
بِإِخْراجِ
الرَّسُولِ
وَ
هُمْ
بَدَؤُكُمْ
أَوَّلَ
مَرَّةٍ
أَ
تَخْشَوْنَهُمْ
فَاللَّهُ
أَحَقُّ
أَنْ
تَخْشَوْهُ
إِنْ
كُنْتُمْ
مُؤْمِنِينَ

وَ أَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمانِهِمْ لا يَبْعَثُ اللَّهُ مَنْ يَمُوتُ بَلى وَعْداً عَلَيْهِ حَقًّا وَ لكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ

سوره النحل

وَ
أَقْسَمُوا
بِاللَّهِ
جَهْدَ
أَيْمانِهِمْ
لا
يَبْعَثُ
اللَّهُ
مَنْ
يَمُوتُ
بَلى
وَعْداً
عَلَيْهِ
حَقًّا
وَ
لكِنَّ
أَكْثَرَ
النَّاسِ
لا
يَعْلَمُونَ

وَ اللَّهُ فَضَّلَ بَعْضَكُمْ عَلى بَعْضٍ فِي الرِّزْقِ فَمَا الَّذِينَ فُضِّلُوا بِرَادِّي رِزْقِهِمْ عَلى ما مَلَكَتْ أَيْمانُهُمْ فَهُمْ فِيهِ سَواءٌ أَ فَبِنِعْمَةِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ

سوره النحل

وَ
اللَّهُ
فَضَّلَ
بَعْضَكُمْ
عَلى
بَعْضٍ
فِي
الرِّزْقِ
فَمَا
الَّذِينَ
فُضِّلُوا
بِرَادِّي
رِزْقِهِمْ
عَلى
ما
مَلَكَتْ
أَيْمانُهُمْ
فَهُمْ
فِيهِ
سَواءٌ
أَ
فَبِنِعْمَةِ
اللَّهِ
يَجْحَدُونَ

إِلاَّ عَلى أَزْواجِهِمْ أَوْ ما مَلَكَتْ أَيْمانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ

سوره المومنون

إِلاَّ
عَلى
أَزْواجِهِمْ
أَوْ
ما
مَلَكَتْ
أَيْمانُهُمْ
فَإِنَّهُمْ
غَيْرُ
مَلُومِينَ

وَ أَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمانِهِمْ لَئِنْ أَمَرْتَهُمْ لَيَخْرُجُنَّ قُلْ لا تُقْسِمُوا طاعَةٌ مَعْرُوفَةٌ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِما تَعْمَلُونَ

سوره النور

وَ
أَقْسَمُوا
بِاللَّهِ
جَهْدَ
أَيْمانِهِمْ
لَئِنْ
أَمَرْتَهُمْ
لَيَخْرُجُنَّ
قُلْ
لا
تُقْسِمُوا
طاعَةٌ
مَعْرُوفَةٌ
إِنَّ
اللَّهَ
خَبِيرٌ
بِما
تَعْمَلُونَ

يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنا لَكَ أَزْواجَكَ اللاَّتِي آتَيْتَ أُجُورَهُنَّ وَ ما مَلَكَتْ يَمِينُكَ مِمَّا أَفاءَ اللَّهُ عَلَيْكَ وَ بَناتِ عَمِّكَ وَ بَناتِ عَمَّاتِكَ وَ بَناتِ خالِكَ وَ بَناتِ خالاتِكَ اللاَّتِي هاجَرْنَ مَعَكَ وَ امْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَها لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنْكِحَها خالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ قَدْ عَلِمْنا ما فَرَضْنا عَلَيْهِمْ فِي أَزْواجِهِمْ وَ ما مَلَكَتْ أَيْمانُهُمْ لِكَيْلا يَكُونَ عَلَيْكَ حَرَجٌ وَ كانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً

سوره الاحزاب

يا
أَيُّهَا
النَّبِيُّ
إِنَّا
أَحْلَلْنا
لَكَ
أَزْواجَكَ
اللاَّتِي
آتَيْتَ
أُجُورَهُنَّ
وَ
ما
مَلَكَتْ
يَمِينُكَ
مِمَّا
أَفاءَ
اللَّهُ
عَلَيْكَ
وَ
بَناتِ
عَمِّكَ
وَ
بَناتِ
عَمَّاتِكَ
وَ
بَناتِ
خالِكَ
وَ
بَناتِ
خالاتِكَ
اللاَّتِي
هاجَرْنَ
مَعَكَ
وَ
امْرَأَةً
مُؤْمِنَةً
إِنْ
وَهَبَتْ
نَفْسَها
لِلنَّبِيِّ
إِنْ
أَرادَ
النَّبِيُّ
أَنْ
يَسْتَنْكِحَها
خالِصَةً
لَكَ
مِنْ
دُونِ
الْمُؤْمِنِينَ
قَدْ
عَلِمْنا
ما
فَرَضْنا
عَلَيْهِمْ
فِي
أَزْواجِهِمْ
وَ
ما
مَلَكَتْ
أَيْمانُهُمْ
لِكَيْلا
يَكُونَ
عَلَيْكَ
حَرَجٌ
وَ
كانَ
اللَّهُ
غَفُوراً
رَحِيماً

وَ أَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمانِهِمْ لَئِنْ جاءَهُمْ نَذِيرٌ لَيَكُونُنَّ أَهْدى مِنْ إِحْدَى الْأُمَمِ فَلَمَّا جاءَهُمْ نَذِيرٌ ما زادَهُمْ إِلاَّ نُفُوراً

سوره فاطر

وَ
أَقْسَمُوا
بِاللَّهِ
جَهْدَ
أَيْمانِهِمْ
لَئِنْ
جاءَهُمْ
نَذِيرٌ
لَيَكُونُنَّ
أَهْدى
مِنْ
إِحْدَى
الْأُمَمِ
فَلَمَّا
جاءَهُمْ
نَذِيرٌ
ما
زادَهُمْ
إِلاَّ
نُفُوراً

اتَّخَذُوا أَيْمانَهُمْ جُنَّةً فَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ فَلَهُمْ عَذابٌ مُهِينٌ

سوره المجادله

اتَّخَذُوا
أَيْمانَهُمْ
جُنَّةً
فَصَدُّوا
عَنْ
سَبِيلِ
اللَّهِ
فَلَهُمْ
عَذابٌ
مُهِينٌ

اتَّخَذُوا أَيْمانَهُمْ جُنَّةً فَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ إِنَّهُمْ ساءَ ما كانُوا يَعْمَلُونَ

سوره المنافقون

اتَّخَذُوا
أَيْمانَهُمْ
جُنَّةً
فَصَدُّوا
عَنْ
سَبِيلِ
اللَّهِ
إِنَّهُمْ
ساءَ
ما
كانُوا
يَعْمَلُونَ

إِلاَّ عَلى أَزْواجِهِمْ أَوْ ما مَلَكَتْ أَيْمانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ

سوره المعارج

إِلاَّ
عَلى
أَزْواجِهِمْ
أَوْ
ما
مَلَكَتْ
أَيْمانُهُمْ
فَإِنَّهُمْ
غَيْرُ
مَلُومِينَ