رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 29

إِنَّ أَوْلَى النَّاسِ بِإِبْراهِيمَ لَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُ وَ هذَا النَّبِيُّ وَ الَّذِينَ آمَنُوا وَ اللَّهُ وَلِيُّ الْمُؤْمِنِينَ

سوره ال عمران

إِنَّ
أَوْلَى
النَّاسِ
بِإِبْراهِيمَ
لَلَّذِينَ
اتَّبَعُوهُ
وَ
هذَا
النَّبِيُّ
وَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَ
اللَّهُ
وَلِيُّ
الْمُؤْمِنِينَ

وَ لَوْ كانُوا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَ النَّبِيِّ وَ ما أُنْزِلَ إِلَيْهِ مَا اتَّخَذُوهُمْ أَوْلِياءَ وَ لكِنَّ كَثِيراً مِنْهُمْ فاسِقُونَ

سوره المائده

وَ
لَوْ
كانُوا
يُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَ
النَّبِيِّ
وَ
ما
أُنْزِلَ
إِلَيْهِ
مَا
اتَّخَذُوهُمْ
أَوْلِياءَ
وَ
لكِنَّ
كَثِيراً
مِنْهُمْ
فاسِقُونَ

الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوباً عِنْدَهُمْ فِي التَّوْراةِ وَ الْإِنْجِيلِ يَأْمُرُهُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَ يَنْهاهُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ وَ يُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّباتِ وَ يُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبائِثَ وَ يَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَ الْأَغْلالَ الَّتِي كانَتْ عَلَيْهِمْ فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَ عَزَّرُوهُ وَ نَصَرُوهُ وَ اتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ أُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ

سوره الاعراف

الَّذِينَ
يَتَّبِعُونَ
الرَّسُولَ
النَّبِيَّ
الْأُمِّيَّ
الَّذِي
يَجِدُونَهُ
مَكْتُوباً
عِنْدَهُمْ
فِي
التَّوْراةِ
وَ
الْإِنْجِيلِ
يَأْمُرُهُمْ
بِالْمَعْرُوفِ
وَ
يَنْهاهُمْ
عَنِ
الْمُنْكَرِ
وَ
يُحِلُّ
لَهُمُ
الطَّيِّباتِ
وَ
يُحَرِّمُ
عَلَيْهِمُ
الْخَبائِثَ
وَ
يَضَعُ
عَنْهُمْ
إِصْرَهُمْ
وَ
الْأَغْلالَ
الَّتِي
كانَتْ
عَلَيْهِمْ
فَالَّذِينَ
آمَنُوا
بِهِ
وَ
عَزَّرُوهُ
وَ
نَصَرُوهُ
وَ
اتَّبَعُوا
النُّورَ
الَّذِي
أُنْزِلَ
مَعَهُ
أُولئِكَ
هُمُ
الْمُفْلِحُونَ

قُلْ يا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعاً الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ يُحيِي وَ يُمِيتُ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَ رَسُولِهِ النَّبِيِّ الْأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَ كَلِماتِهِ وَ اتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ

سوره الاعراف

قُلْ
يا
أَيُّهَا
النَّاسُ
إِنِّي
رَسُولُ
اللَّهِ
إِلَيْكُمْ
جَمِيعاً
الَّذِي
لَهُ
مُلْكُ
السَّماواتِ
وَ
الْأَرْضِ
لا
إِلهَ
إِلاَّ
هُوَ
يُحيِي
وَ
يُمِيتُ
فَآمِنُوا
بِاللَّهِ
وَ
رَسُولِهِ
النَّبِيِّ
الْأُمِّيِّ
الَّذِي
يُؤْمِنُ
بِاللَّهِ
وَ
كَلِماتِهِ
وَ
اتَّبِعُوهُ
لَعَلَّكُمْ
تَهْتَدُونَ

يا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَسْبُكَ اللَّهُ وَ مَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ

سوره الانفال

يا
أَيُّهَا
النَّبِيُّ
حَسْبُكَ
اللَّهُ
وَ
مَنِ
اتَّبَعَكَ
مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ

يا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتالِ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفاً مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَفْقَهُونَ

سوره الانفال

يا
أَيُّهَا
النَّبِيُّ
حَرِّضِ
الْمُؤْمِنِينَ
عَلَى
الْقِتالِ
إِنْ
يَكُنْ
مِنْكُمْ
عِشْرُونَ
صابِرُونَ
يَغْلِبُوا
مِائَتَيْنِ
وَ
إِنْ
يَكُنْ
مِنْكُمْ
مِائَةٌ
يَغْلِبُوا
أَلْفاً
مِنَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
بِأَنَّهُمْ
قَوْمٌ
لا
يَفْقَهُونَ

يا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِمَنْ فِي أَيْدِيكُمْ مِنَ الْأَسْرى إِنْ يَعْلَمِ اللَّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْراً يُؤْتِكُمْ خَيْراً مِمَّا أُخِذَ مِنْكُمْ وَ يَغْفِرْ لَكُمْ وَ اللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ

سوره الانفال

يا
أَيُّهَا
النَّبِيُّ
قُلْ
لِمَنْ
فِي
أَيْدِيكُمْ
مِنَ
الْأَسْرى
إِنْ
يَعْلَمِ
اللَّهُ
فِي
قُلُوبِكُمْ
خَيْراً
يُؤْتِكُمْ
خَيْراً
مِمَّا
أُخِذَ
مِنْكُمْ
وَ
يَغْفِرْ
لَكُمْ
وَ
اللَّهُ
غَفُورٌ
رَحِيمٌ

وَ مِنْهُمُ الَّذِينَ يُؤْذُونَ النَّبِيَّ وَ يَقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ قُلْ أُذُنُ خَيْرٍ لَكُمْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَ يُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِينَ وَ رَحْمَةٌ لِلَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَ الَّذِينَ يُؤْذُونَ رَسُولَ اللَّهِ لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ

سوره التوبه

وَ
مِنْهُمُ
الَّذِينَ
يُؤْذُونَ
النَّبِيَّ
وَ
يَقُولُونَ
هُوَ
أُذُنٌ
قُلْ
أُذُنُ
خَيْرٍ
لَكُمْ
يُؤْمِنُ
بِاللَّهِ
وَ
يُؤْمِنُ
لِلْمُؤْمِنِينَ
وَ
رَحْمَةٌ
لِلَّذِينَ
آمَنُوا
مِنْكُمْ
وَ
الَّذِينَ
يُؤْذُونَ
رَسُولَ
اللَّهِ
لَهُمْ
عَذابٌ
أَلِيمٌ

يا أَيُّهَا النَّبِيُّ جاهِدِ الْكُفَّارَ وَ الْمُنافِقِينَ وَ اغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَ مَأْواهُمْ جَهَنَّمُ وَ بِئْسَ الْمَصِيرُ

سوره التوبه

يا
أَيُّهَا
النَّبِيُّ
جاهِدِ
الْكُفَّارَ
وَ
الْمُنافِقِينَ
وَ
اغْلُظْ
عَلَيْهِمْ
وَ
مَأْواهُمْ
جَهَنَّمُ
وَ
بِئْسَ
الْمَصِيرُ

لَقَدْ تابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَ الْمُهاجِرِينَ وَ الْأَنْصارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي ساعَةِ الْعُسْرَةِ مِنْ بَعْدِ ما كادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِنْهُمْ ثُمَّ تابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَؤُفٌ رَحِيمٌ

سوره التوبه

لَقَدْ
تابَ
اللَّهُ
عَلَى
النَّبِيِّ
وَ
الْمُهاجِرِينَ
وَ
الْأَنْصارِ
الَّذِينَ
اتَّبَعُوهُ
فِي
ساعَةِ
الْعُسْرَةِ
مِنْ
بَعْدِ
ما
كادَ
يَزِيغُ
قُلُوبُ
فَرِيقٍ
مِنْهُمْ
ثُمَّ
تابَ
عَلَيْهِمْ
إِنَّهُ
بِهِمْ
رَؤُفٌ
رَحِيمٌ

يا أَيُّهَا النَّبِيُّ اتَّقِ اللَّهَ وَ لا تُطِعِ الْكافِرِينَ وَ الْمُنافِقِينَ إِنَّ اللَّهَ كانَ عَلِيماً حَكِيماً

سوره الاحزاب

يا
أَيُّهَا
النَّبِيُّ
اتَّقِ
اللَّهَ
وَ
لا
تُطِعِ
الْكافِرِينَ
وَ
الْمُنافِقِينَ
إِنَّ
اللَّهَ
كانَ
عَلِيماً
حَكِيماً

النَّبِيُّ أَوْلى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَ أَزْواجُهُ أُمَّهاتُهُمْ وَ أُولُوا الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللَّهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُهاجِرِينَ إِلاَّ أَنْ تَفْعَلُوا إِلى أَوْلِيائِكُمْ مَعْرُوفاً كانَ ذلِكَ فِي الْكِتابِ مَسْطُوراً

سوره الاحزاب

النَّبِيُّ
أَوْلى
بِالْمُؤْمِنِينَ
مِنْ
أَنْفُسِهِمْ
وَ
أَزْواجُهُ
أُمَّهاتُهُمْ
وَ
أُولُوا
الْأَرْحامِ
بَعْضُهُمْ
أَوْلى
بِبَعْضٍ
فِي
كِتابِ
اللَّهِ
مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ
وَ
الْمُهاجِرِينَ
إِلاَّ
أَنْ
تَفْعَلُوا
إِلى
أَوْلِيائِكُمْ
مَعْرُوفاً
كانَ
ذلِكَ
فِي
الْكِتابِ
مَسْطُوراً

وَ إِذْ قالَتْ طائِفَةٌ مِنْهُمْ يا أَهْلَ يَثْرِبَ لا مُقامَ لَكُمْ فَارْجِعُوا وَ يَسْتَأْذِنُ فَرِيقٌ مِنْهُمُ النَّبِيَّ يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنا عَوْرَةٌ وَ ما هِيَ بِعَوْرَةٍ إِنْ يُرِيدُونَ إِلاَّ فِراراً

سوره الاحزاب

وَ
إِذْ
قالَتْ
طائِفَةٌ
مِنْهُمْ
يا
أَهْلَ
يَثْرِبَ
لا
مُقامَ
لَكُمْ
فَارْجِعُوا
وَ
يَسْتَأْذِنُ
فَرِيقٌ
مِنْهُمُ
النَّبِيَّ
يَقُولُونَ
إِنَّ
بُيُوتَنا
عَوْرَةٌ
وَ
ما
هِيَ
بِعَوْرَةٍ
إِنْ
يُرِيدُونَ
إِلاَّ
فِراراً

يا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْواجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَياةَ الدُّنْيا وَ زِينَتَها فَتَعالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَ أُسَرِّحْكُنَّ سَراحاً جَمِيلاً

سوره الاحزاب

يا
أَيُّهَا
النَّبِيُّ
قُلْ
لِأَزْواجِكَ
إِنْ
كُنْتُنَّ
تُرِدْنَ
الْحَياةَ
الدُّنْيا
وَ
زِينَتَها
فَتَعالَيْنَ
أُمَتِّعْكُنَّ
وَ
أُسَرِّحْكُنَّ
سَراحاً
جَمِيلاً

يا نِساءَ النَّبِيِّ مَنْ يَأْتِ مِنْكُنَّ بِفاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ يُضاعَفْ لَهَا الْعَذابُ ضِعْفَيْنِ وَ كانَ ذلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيراً

سوره الاحزاب

يا
نِساءَ
النَّبِيِّ
مَنْ
يَأْتِ
مِنْكُنَّ
بِفاحِشَةٍ
مُبَيِّنَةٍ
يُضاعَفْ
لَهَا
الْعَذابُ
ضِعْفَيْنِ
وَ
كانَ
ذلِكَ
عَلَى
اللَّهِ
يَسِيراً

يا نِساءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّساءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَ قُلْنَ قَوْلاً مَعْرُوفاً

سوره الاحزاب

يا
نِساءَ
النَّبِيِّ
لَسْتُنَّ
كَأَحَدٍ
مِنَ
النِّساءِ
إِنِ
اتَّقَيْتُنَّ
فَلا
تَخْضَعْنَ
بِالْقَوْلِ
فَيَطْمَعَ
الَّذِي
فِي
قَلْبِهِ
مَرَضٌ
وَ
قُلْنَ
قَوْلاً
مَعْرُوفاً

ما كانَ عَلَى النَّبِيِّ مِنْ حَرَجٍ فِيما فَرَضَ اللَّهُ لَهُ سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُ وَ كانَ أَمْرُ اللَّهِ قَدَراً مَقْدُوراً

سوره الاحزاب

ما
كانَ
عَلَى
النَّبِيِّ
مِنْ
حَرَجٍ
فِيما
فَرَضَ
اللَّهُ
لَهُ
سُنَّةَ
اللَّهِ
فِي
الَّذِينَ
خَلَوْا
مِنْ
قَبْلُ
وَ
كانَ
أَمْرُ
اللَّهِ
قَدَراً
مَقْدُوراً

يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْناكَ شاهِداً وَ مُبَشِّراً وَ نَذِيراً

سوره الاحزاب

يا
أَيُّهَا
النَّبِيُّ
إِنَّا
أَرْسَلْناكَ
شاهِداً
وَ
مُبَشِّراً
وَ
نَذِيراً

يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنا لَكَ أَزْواجَكَ اللاَّتِي آتَيْتَ أُجُورَهُنَّ وَ ما مَلَكَتْ يَمِينُكَ مِمَّا أَفاءَ اللَّهُ عَلَيْكَ وَ بَناتِ عَمِّكَ وَ بَناتِ عَمَّاتِكَ وَ بَناتِ خالِكَ وَ بَناتِ خالاتِكَ اللاَّتِي هاجَرْنَ مَعَكَ وَ امْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَها لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنْكِحَها خالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ قَدْ عَلِمْنا ما فَرَضْنا عَلَيْهِمْ فِي أَزْواجِهِمْ وَ ما مَلَكَتْ أَيْمانُهُمْ لِكَيْلا يَكُونَ عَلَيْكَ حَرَجٌ وَ كانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً

سوره الاحزاب

يا
أَيُّهَا
النَّبِيُّ
إِنَّا
أَحْلَلْنا
لَكَ
أَزْواجَكَ
اللاَّتِي
آتَيْتَ
أُجُورَهُنَّ
وَ
ما
مَلَكَتْ
يَمِينُكَ
مِمَّا
أَفاءَ
اللَّهُ
عَلَيْكَ
وَ
بَناتِ
عَمِّكَ
وَ
بَناتِ
عَمَّاتِكَ
وَ
بَناتِ
خالِكَ
وَ
بَناتِ
خالاتِكَ
اللاَّتِي
هاجَرْنَ
مَعَكَ
وَ
امْرَأَةً
مُؤْمِنَةً
إِنْ
وَهَبَتْ
نَفْسَها
لِلنَّبِيِّ
إِنْ
أَرادَ
النَّبِيُّ
أَنْ
يَسْتَنْكِحَها
خالِصَةً
لَكَ
مِنْ
دُونِ
الْمُؤْمِنِينَ
قَدْ
عَلِمْنا
ما
فَرَضْنا
عَلَيْهِمْ
فِي
أَزْواجِهِمْ
وَ
ما
مَلَكَتْ
أَيْمانُهُمْ
لِكَيْلا
يَكُونَ
عَلَيْكَ
حَرَجٌ
وَ
كانَ
اللَّهُ
غَفُوراً
رَحِيماً

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلاَّ أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلى طَعامٍ غَيْرَ ناظِرِينَ إِناهُ وَ لكِنْ إِذا دُعِيتُمْ فَادْخُلُوا فَإِذا طَعِمْتُمْ فَانْتَشِرُوا وَ لا مُسْتَأْنِسِينَ لِحَدِيثٍ إِنَّ ذلِكُمْ كانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنْكُمْ وَ اللَّهُ لا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ وَ إِذا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتاعاً فَسْئَلُوهُنَّ مِنْ وَراءِ حِجابٍ ذلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَ قُلُوبِهِنَّ وَ ما كانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَ لا أَنْ تَنْكِحُوا أَزْواجَهُ مِنْ بَعْدِهِ أَبَداً إِنَّ ذلِكُمْ كانَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيماً

سوره الاحزاب

يا
أَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لا
تَدْخُلُوا
بُيُوتَ
النَّبِيِّ
إِلاَّ
أَنْ
يُؤْذَنَ
لَكُمْ
إِلى
طَعامٍ
غَيْرَ
ناظِرِينَ
إِناهُ
وَ
لكِنْ
إِذا
دُعِيتُمْ
فَادْخُلُوا
فَإِذا
طَعِمْتُمْ
فَانْتَشِرُوا
وَ
لا
مُسْتَأْنِسِينَ
لِحَدِيثٍ
إِنَّ
ذلِكُمْ
كانَ
يُؤْذِي
النَّبِيَّ
فَيَسْتَحْيِي
مِنْكُمْ
وَ
اللَّهُ
لا
يَسْتَحْيِي
مِنَ
الْحَقِّ
وَ
إِذا
سَأَلْتُمُوهُنَّ
مَتاعاً
فَسْئَلُوهُنَّ
مِنْ
وَراءِ
حِجابٍ
ذلِكُمْ
أَطْهَرُ
لِقُلُوبِكُمْ
وَ
قُلُوبِهِنَّ
وَ
ما
كانَ
لَكُمْ
أَنْ
تُؤْذُوا
رَسُولَ
اللَّهِ
وَ
لا
أَنْ
تَنْكِحُوا
أَزْواجَهُ
مِنْ
بَعْدِهِ
أَبَداً
إِنَّ
ذلِكُمْ
كانَ
عِنْدَ
اللَّهِ
عَظِيماً