رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 273

مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ ناراً فَلَمَّا أَضاءَتْ ما حَوْلَهُ ذَهَبَ اللَّهُ بِنُورِهِمْ وَ تَرَكَهُمْ فِي ظُلُماتٍ لا يُبْصِرُونَ

سوره البقره

مَثَلُهُمْ
كَمَثَلِ
الَّذِي
اسْتَوْقَدَ
ناراً
فَلَمَّا
أَضاءَتْ
ما
حَوْلَهُ
ذَهَبَ
اللَّهُ
بِنُورِهِمْ
وَ
تَرَكَهُمْ
فِي
ظُلُماتٍ
لا
يُبْصِرُونَ

يا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ

سوره البقره

يا
أَيُّهَا
النَّاسُ
اعْبُدُوا
رَبَّكُمُ
الَّذِي
خَلَقَكُمْ
وَ
الَّذِينَ
مِنْ
قَبْلِكُمْ
لَعَلَّكُمْ
تَتَّقُونَ

الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ فِراشاً وَ السَّماءَ بِناءً وَ أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَراتِ رِزْقاً لَكُمْ فَلا تَجْعَلُوا لِلَّهِ أَنْداداً وَ أَنْتُمْ تَعْلَمُونَ

سوره البقره

الَّذِي
جَعَلَ
لَكُمُ
الْأَرْضَ
فِراشاً
وَ
السَّماءَ
بِناءً
وَ
أَنْزَلَ
مِنَ
السَّماءِ
ماءً
فَأَخْرَجَ
بِهِ
مِنَ
الثَّمَراتِ
رِزْقاً
لَكُمْ
فَلا
تَجْعَلُوا
لِلَّهِ
أَنْداداً
وَ
أَنْتُمْ
تَعْلَمُونَ

وَ بَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحاتِ أَنَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ كُلَّما رُزِقُوا مِنْها مِنْ ثَمَرَةٍ رِزْقاً قالُوا هذَا الَّذِي رُزِقْنا مِنْ قَبْلُ وَ أُتُوا بِهِ مُتَشابِهاً وَ لَهُمْ فِيها أَزْواجٌ مُطَهَّرَةٌ وَ هُمْ فِيها خالِدُونَ

سوره البقره

وَ
بَشِّرِ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَ
عَمِلُوا
الصَّالِحاتِ
أَنَّ
لَهُمْ
جَنَّاتٍ
تَجْرِي
مِنْ
تَحْتِهَا
الْأَنْهارُ
كُلَّما
رُزِقُوا
مِنْها
مِنْ
ثَمَرَةٍ
رِزْقاً
قالُوا
هذَا
الَّذِي
رُزِقْنا
مِنْ
قَبْلُ
وَ
أُتُوا
بِهِ
مُتَشابِهاً
وَ
لَهُمْ
فِيها
أَزْواجٌ
مُطَهَّرَةٌ
وَ
هُمْ
فِيها
خالِدُونَ

هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُمْ ما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً ثُمَّ اسْتَوى إِلَى السَّماءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَماواتٍ وَ هُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ

سوره البقره

هُوَ
الَّذِي
خَلَقَ
لَكُمْ
ما
فِي
الْأَرْضِ
جَمِيعاً
ثُمَّ
اسْتَوى
إِلَى
السَّماءِ
فَسَوَّاهُنَّ
سَبْعَ
سَماواتٍ
وَ
هُوَ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ

فَبَدَّلَ الَّذِينَ ظَلَمُوا قَوْلاً غَيْرَ الَّذِي قِيلَ لَهُمْ فَأَنْزَلْنا عَلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا رِجْزاً مِنَ السَّماءِ بِما كانُوا يَفْسُقُونَ

سوره البقره

فَبَدَّلَ
الَّذِينَ
ظَلَمُوا
قَوْلاً
غَيْرَ
الَّذِي
قِيلَ
لَهُمْ
فَأَنْزَلْنا
عَلَى
الَّذِينَ
ظَلَمُوا
رِجْزاً
مِنَ
السَّماءِ
بِما
كانُوا
يَفْسُقُونَ

وَ إِذْ قُلْتُمْ يا مُوسى لَنْ نَصْبِرَ عَلى طَعامٍ واحِدٍ فَادْعُ لَنا رَبَّكَ يُخْرِجْ لَنا مِمَّا تُنْبِتُ الْأَرْضُ مِنْ بَقْلِها وَ قِثَّائِها وَ فُومِها وَ عَدَسِها وَ بَصَلِها قالَ أَ تَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي هُوَ أَدْنى بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ اهْبِطُوا مِصْراً فَإِنَّ لَكُمْ ما سَأَلْتُمْ وَ ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ وَ الْمَسْكَنَةُ وَ باؤُ بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ ذلِكَ بِأَنَّهُمْ كانُوا يَكْفُرُونَ بِآياتِ اللَّهِ وَ يَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ الْحَقِّ ذلِكَ بِما عَصَوْا وَ كانُوا يَعْتَدُونَ

سوره البقره

وَ
إِذْ
قُلْتُمْ
يا
مُوسى
لَنْ
نَصْبِرَ
عَلى
طَعامٍ
واحِدٍ
فَادْعُ
لَنا
رَبَّكَ
يُخْرِجْ
لَنا
مِمَّا
تُنْبِتُ
الْأَرْضُ
مِنْ
بَقْلِها
وَ
قِثَّائِها
وَ
فُومِها
وَ
عَدَسِها
وَ
بَصَلِها
قالَ
أَ
تَسْتَبْدِلُونَ
الَّذِي
هُوَ
أَدْنى
بِالَّذِي
هُوَ
خَيْرٌ
اهْبِطُوا
مِصْراً
فَإِنَّ
لَكُمْ
ما
سَأَلْتُمْ
وَ
ضُرِبَتْ
عَلَيْهِمُ
الذِّلَّةُ
وَ
الْمَسْكَنَةُ
وَ
باؤُ
بِغَضَبٍ
مِنَ
اللَّهِ
ذلِكَ
بِأَنَّهُمْ
كانُوا
يَكْفُرُونَ
بِآياتِ
اللَّهِ
وَ
يَقْتُلُونَ
النَّبِيِّينَ
بِغَيْرِ
الْحَقِّ
ذلِكَ
بِما
عَصَوْا
وَ
كانُوا
يَعْتَدُونَ

وَ لَنْ تَرْضى عَنْكَ الْيَهُودُ وَ لاَ النَّصارى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدى وَ لَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْواءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ ما لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَ لا نَصِيرٍ

سوره البقره

وَ
لَنْ
تَرْضى
عَنْكَ
الْيَهُودُ
وَ
لاَ
النَّصارى
حَتَّى
تَتَّبِعَ
مِلَّتَهُمْ
قُلْ
إِنَّ
هُدَى
اللَّهِ
هُوَ
الْهُدى
وَ
لَئِنِ
اتَّبَعْتَ
أَهْواءَهُمْ
بَعْدَ
الَّذِي
جاءَكَ
مِنَ
الْعِلْمِ
ما
لَكَ
مِنَ
اللَّهِ
مِنْ
وَلِيٍّ
وَ
لا
نَصِيرٍ

وَ مَثَلُ الَّذِينَ كَفَرُوا كَمَثَلِ الَّذِي يَنْعِقُ بِما لا يَسْمَعُ إِلاَّ دُعاءً وَ نِداءً صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لا يَعْقِلُونَ

سوره البقره

وَ
مَثَلُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
كَمَثَلِ
الَّذِي
يَنْعِقُ
بِما
لا
يَسْمَعُ
إِلاَّ
دُعاءً
وَ
نِداءً
صُمٌّ
بُكْمٌ
عُمْيٌ
فَهُمْ
لا
يَعْقِلُونَ

شَهْرُ رَمَضانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدىً لِلنَّاسِ وَ بَيِّناتٍ مِنَ الْهُدى وَ الْفُرْقانِ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَ مَنْ كانَ مَرِيضاً أَوْ عَلى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَ لا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَ لِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَ لِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلى ما هَداكُمْ وَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ

سوره البقره

شَهْرُ
رَمَضانَ
الَّذِي
أُنْزِلَ
فِيهِ
الْقُرْآنُ
هُدىً
لِلنَّاسِ
وَ
بَيِّناتٍ
مِنَ
الْهُدى
وَ
الْفُرْقانِ
فَمَنْ
شَهِدَ
مِنْكُمُ
الشَّهْرَ
فَلْيَصُمْهُ
وَ
مَنْ
كانَ
مَرِيضاً
أَوْ
عَلى
سَفَرٍ
فَعِدَّةٌ
مِنْ
أَيَّامٍ
أُخَرَ
يُرِيدُ
اللَّهُ
بِكُمُ
الْيُسْرَ
وَ
لا
يُرِيدُ
بِكُمُ
الْعُسْرَ
وَ
لِتُكْمِلُوا
الْعِدَّةَ
وَ
لِتُكَبِّرُوا
اللَّهَ
عَلى
ما
هَداكُمْ
وَ
لَعَلَّكُمْ
تَشْكُرُونَ

وَ الْمُطَلَّقاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ ثَلاثَةَ قُرُوءٍ وَ لا يَحِلُّ لَهُنَّ أَنْ يَكْتُمْنَ ما خَلَقَ اللَّهُ فِي أَرْحامِهِنَّ إِنْ كُنَّ يُؤْمِنَّ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ وَ بُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِنَّ فِي ذلِكَ إِنْ أَرادُوا إِصْلاحاً وَ لَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَ لِلرِّجالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ وَ اللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ

سوره البقره

وَ
الْمُطَلَّقاتُ
يَتَرَبَّصْنَ
بِأَنْفُسِهِنَّ
ثَلاثَةَ
قُرُوءٍ
وَ
لا
يَحِلُّ
لَهُنَّ
أَنْ
يَكْتُمْنَ
ما
خَلَقَ
اللَّهُ
فِي
أَرْحامِهِنَّ
إِنْ
كُنَّ
يُؤْمِنَّ
بِاللَّهِ
وَ
الْيَوْمِ
الْآخِرِ
وَ
بُعُولَتُهُنَّ
أَحَقُّ
بِرَدِّهِنَّ
فِي
ذلِكَ
إِنْ
أَرادُوا
إِصْلاحاً
وَ
لَهُنَّ
مِثْلُ
الَّذِي
عَلَيْهِنَّ
بِالْمَعْرُوفِ
وَ
لِلرِّجالِ
عَلَيْهِنَّ
دَرَجَةٌ
وَ
اللَّهُ
عَزِيزٌ
حَكِيمٌ

وَ إِنْ طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَمَسُّوهُنَّ وَ قَدْ فَرَضْتُمْ لَهُنَّ فَرِيضَةً فَنِصْفُ ما فَرَضْتُمْ إِلاَّ أَنْ يَعْفُونَ أَوْ يَعْفُوَا الَّذِي بِيَدِهِ عُقْدَةُ النِّكاحِ وَ أَنْ تَعْفُوا أَقْرَبُ لِلتَّقْوى وَ لا تَنْسَوُا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ إِنَّ اللَّهَ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ

سوره البقره

وَ
إِنْ
طَلَّقْتُمُوهُنَّ
مِنْ
قَبْلِ
أَنْ
تَمَسُّوهُنَّ
وَ
قَدْ
فَرَضْتُمْ
لَهُنَّ
فَرِيضَةً
فَنِصْفُ
ما
فَرَضْتُمْ
إِلاَّ
أَنْ
يَعْفُونَ
أَوْ
يَعْفُوَا
الَّذِي
بِيَدِهِ
عُقْدَةُ
النِّكاحِ
وَ
أَنْ
تَعْفُوا
أَقْرَبُ
لِلتَّقْوى
وَ
لا
تَنْسَوُا
الْفَضْلَ
بَيْنَكُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
بِما
تَعْمَلُونَ
بَصِيرٌ

مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضاً حَسَناً فَيُضاعِفَهُ لَهُ أَضْعافاً كَثِيرَةً وَ اللَّهُ يَقْبِضُ وَ يَبْصُطُ وَ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ

سوره البقره

مَنْ
ذَا
الَّذِي
يُقْرِضُ
اللَّهَ
قَرْضاً
حَسَناً
فَيُضاعِفَهُ
لَهُ
أَضْعافاً
كَثِيرَةً
وَ
اللَّهُ
يَقْبِضُ
وَ
يَبْصُطُ
وَ
إِلَيْهِ
تُرْجَعُونَ

اللَّهُ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَ لا نَوْمٌ لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَ ما فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ ما بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَ ما خَلْفَهُمْ وَ لا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِما شاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ وَ لا يَؤُدُهُ حِفْظُهُما وَ هُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ

سوره البقره

اللَّهُ
لا
إِلهَ
إِلاَّ
هُوَ
الْحَيُّ
الْقَيُّومُ
لا
تَأْخُذُهُ
سِنَةٌ
وَ
لا
نَوْمٌ
لَهُ
ما
فِي
السَّماواتِ
وَ
ما
فِي
الْأَرْضِ
مَنْ
ذَا
الَّذِي
يَشْفَعُ
عِنْدَهُ
إِلاَّ
بِإِذْنِهِ
يَعْلَمُ
ما
بَيْنَ
أَيْدِيهِمْ
وَ
ما
خَلْفَهُمْ
وَ
لا
يُحِيطُونَ
بِشَيْءٍ
مِنْ
عِلْمِهِ
إِلاَّ
بِما
شاءَ
وَسِعَ
كُرْسِيُّهُ
السَّماواتِ
وَ
الْأَرْضَ
وَ
لا
يَؤُدُهُ
حِفْظُهُما
وَ
هُوَ
الْعَلِيُّ
الْعَظِيمُ

أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْراهِيمَ فِي رَبِّهِ أَنْ آتاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ إِذْ قالَ إِبْراهِيمُ رَبِّيَ الَّذِي يُحْيِي وَ يُمِيتُ قالَ أَنَا أُحْيِي وَ أُمِيتُ قالَ إِبْراهِيمُ فَإِنَّ اللَّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِها مِنَ الْمَغْرِبِ فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ وَ اللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ

سوره البقره

أَ
لَمْ
تَرَ
إِلَى
الَّذِي
حَاجَّ
إِبْراهِيمَ
فِي
رَبِّهِ
أَنْ
آتاهُ
اللَّهُ
الْمُلْكَ
إِذْ
قالَ
إِبْراهِيمُ
رَبِّيَ
الَّذِي
يُحْيِي
وَ
يُمِيتُ
قالَ
أَنَا
أُحْيِي
وَ
أُمِيتُ
قالَ
إِبْراهِيمُ
فَإِنَّ
اللَّهَ
يَأْتِي
بِالشَّمْسِ
مِنَ
الْمَشْرِقِ
فَأْتِ
بِها
مِنَ
الْمَغْرِبِ
فَبُهِتَ
الَّذِي
كَفَرَ
وَ
اللَّهُ
لا
يَهْدِي
الْقَوْمَ
الظَّالِمِينَ

الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبا لا يَقُومُونَ إِلاَّ كَما يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطانُ مِنَ الْمَسِّ ذلِكَ بِأَنَّهُمْ قالُوا إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبا وَ أَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَ حَرَّمَ الرِّبا فَمَنْ جاءَهُ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّهِ فَانْتَهى فَلَهُ ما سَلَفَ وَ أَمْرُهُ إِلَى اللَّهِ وَ مَنْ عادَ فَأُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ هُمْ فِيها خالِدُونَ

سوره البقره

الَّذِينَ
يَأْكُلُونَ
الرِّبا
لا
يَقُومُونَ
إِلاَّ
كَما
يَقُومُ
الَّذِي
يَتَخَبَّطُهُ
الشَّيْطانُ
مِنَ
الْمَسِّ
ذلِكَ
بِأَنَّهُمْ
قالُوا
إِنَّمَا
الْبَيْعُ
مِثْلُ
الرِّبا
وَ
أَحَلَّ
اللَّهُ
الْبَيْعَ
وَ
حَرَّمَ
الرِّبا
فَمَنْ
جاءَهُ
مَوْعِظَةٌ
مِنْ
رَبِّهِ
فَانْتَهى
فَلَهُ
ما
سَلَفَ
وَ
أَمْرُهُ
إِلَى
اللَّهِ
وَ
مَنْ
عادَ
فَأُولئِكَ
أَصْحابُ
النَّارِ
هُمْ
فِيها
خالِدُونَ

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا تَدايَنْتُمْ بِدَيْنٍ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى فَاكْتُبُوهُ وَ لْيَكْتُبْ بَيْنَكُمْ كاتِبٌ بِالْعَدْلِ وَ لا يَأْبَ كاتِبٌ أَنْ يَكْتُبَ كَما عَلَّمَهُ اللَّهُ فَلْيَكْتُبْ وَ لْيُمْلِلِ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ وَ لْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ وَ لا يَبْخَسْ مِنْهُ شَيْئاً فَإِنْ كانَ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ سَفِيهاً أَوْ ضَعِيفاً أَوْ لا يَسْتَطِيعُ أَنْ يُمِلَّ هُوَ فَلْيُمْلِلْ وَلِيُّهُ بِالْعَدْلِ وَ اسْتَشْهِدُوا شَهِيدَيْنِ مِنْ رِجالِكُمْ فَإِنْ لَمْ يَكُونا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَ امْرَأَتانِ مِمَّنْ تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَداءِ أَنْ تَضِلَّ إِحْداهُما فَتُذَكِّرَ إِحْداهُمَا الْأُخْرى وَ لا يَأْبَ الشُّهَداءُ إِذا ما دُعُوا وَ لا تَسْئَمُوا أَنْ تَكْتُبُوهُ صَغِيراً أَوْ كَبِيراً إِلى أَجَلِهِ ذلِكُمْ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ وَ أَقْوَمُ لِلشَّهادَةِ وَ أَدْنى أَلاَّ تَرْتابُوا إِلاَّ أَنْ تَكُونَ تِجارَةً حاضِرَةً تُدِيرُونَها بَيْنَكُمْ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُناحٌ أَلاَّ تَكْتُبُوها وَ أَشْهِدُوا إِذا تَبايَعْتُمْ وَ لا يُضَارَّ كاتِبٌ وَ لا شَهِيدٌ وَ إِنْ تَفْعَلُوا فَإِنَّهُ فُسُوقٌ بِكُمْ وَ اتَّقُوا اللَّهَ وَ يُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ وَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ

سوره البقره

يا
أَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِذا
تَدايَنْتُمْ
بِدَيْنٍ
إِلى
أَجَلٍ
مُسَمًّى
فَاكْتُبُوهُ
وَ
لْيَكْتُبْ
بَيْنَكُمْ
كاتِبٌ
بِالْعَدْلِ
وَ
لا
يَأْبَ
كاتِبٌ
أَنْ
يَكْتُبَ
كَما
عَلَّمَهُ
اللَّهُ
فَلْيَكْتُبْ
وَ
لْيُمْلِلِ
الَّذِي
عَلَيْهِ
الْحَقُّ
وَ
لْيَتَّقِ
اللَّهَ
رَبَّهُ
وَ
لا
يَبْخَسْ
مِنْهُ
شَيْئاً
فَإِنْ
كانَ
الَّذِي
عَلَيْهِ
الْحَقُّ
سَفِيهاً
أَوْ
ضَعِيفاً
أَوْ
لا
يَسْتَطِيعُ
أَنْ
يُمِلَّ
هُوَ
فَلْيُمْلِلْ
وَلِيُّهُ
بِالْعَدْلِ
وَ
اسْتَشْهِدُوا
شَهِيدَيْنِ
مِنْ
رِجالِكُمْ
فَإِنْ
لَمْ
يَكُونا
رَجُلَيْنِ
فَرَجُلٌ
وَ
امْرَأَتانِ
مِمَّنْ
تَرْضَوْنَ
مِنَ
الشُّهَداءِ
أَنْ
تَضِلَّ
إِحْداهُما
فَتُذَكِّرَ
إِحْداهُمَا
الْأُخْرى
وَ
لا
يَأْبَ
الشُّهَداءُ
إِذا
ما
دُعُوا
وَ
لا
تَسْئَمُوا
أَنْ
تَكْتُبُوهُ
صَغِيراً
أَوْ
كَبِيراً
إِلى
أَجَلِهِ
ذلِكُمْ
أَقْسَطُ
عِنْدَ
اللَّهِ
وَ
أَقْوَمُ
لِلشَّهادَةِ
وَ
أَدْنى
أَلاَّ
تَرْتابُوا
إِلاَّ
أَنْ
تَكُونَ
تِجارَةً
حاضِرَةً
تُدِيرُونَها
بَيْنَكُمْ
فَلَيْسَ
عَلَيْكُمْ
جُناحٌ
أَلاَّ
تَكْتُبُوها
وَ
أَشْهِدُوا
إِذا
تَبايَعْتُمْ
وَ
لا
يُضَارَّ
كاتِبٌ
وَ
لا
شَهِيدٌ
وَ
إِنْ
تَفْعَلُوا
فَإِنَّهُ
فُسُوقٌ
بِكُمْ
وَ
اتَّقُوا
اللَّهَ
وَ
يُعَلِّمُكُمُ
اللَّهُ
وَ
اللَّهُ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ

وَ إِنْ كُنْتُمْ عَلى سَفَرٍ وَ لَمْ تَجِدُوا كاتِباً فَرِهانٌ مَقْبُوضَةٌ فَإِنْ أَمِنَ بَعْضُكُمْ بَعْضاً فَلْيُؤَدِّ الَّذِي اؤْتُمِنَ أَمانَتَهُ وَ لْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ وَ لا تَكْتُمُوا الشَّهادَةَ وَ مَنْ يَكْتُمْها فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ وَ اللَّهُ بِما تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ

سوره البقره

وَ
إِنْ
كُنْتُمْ
عَلى
سَفَرٍ
وَ
لَمْ
تَجِدُوا
كاتِباً
فَرِهانٌ
مَقْبُوضَةٌ
فَإِنْ
أَمِنَ
بَعْضُكُمْ
بَعْضاً
فَلْيُؤَدِّ
الَّذِي
اؤْتُمِنَ
أَمانَتَهُ
وَ
لْيَتَّقِ
اللَّهَ
رَبَّهُ
وَ
لا
تَكْتُمُوا
الشَّهادَةَ
وَ
مَنْ
يَكْتُمْها
فَإِنَّهُ
آثِمٌ
قَلْبُهُ
وَ
اللَّهُ
بِما
تَعْمَلُونَ
عَلِيمٌ

هُوَ الَّذِي يُصَوِّرُكُمْ فِي الْأَرْحامِ كَيْفَ يَشاءُ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ

سوره ال عمران

هُوَ
الَّذِي
يُصَوِّرُكُمْ
فِي
الْأَرْحامِ
كَيْفَ
يَشاءُ
لا
إِلهَ
إِلاَّ
هُوَ
الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ

هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ مِنْهُ آياتٌ مُحْكَماتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ وَ أُخَرُ مُتَشابِهاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ ما تَشابَهَ مِنْهُ ابْتِغاءَ الْفِتْنَةِ وَ ابْتِغاءَ تَأْوِيلِهِ وَ ما يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللَّهُ وَ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنا وَ ما يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُولُوا الْأَلْبابِ

سوره ال عمران

هُوَ
الَّذِي
أَنْزَلَ
عَلَيْكَ
الْكِتابَ
مِنْهُ
آياتٌ
مُحْكَماتٌ
هُنَّ
أُمُّ
الْكِتابِ
وَ
أُخَرُ
مُتَشابِهاتٌ
فَأَمَّا
الَّذِينَ
فِي
قُلُوبِهِمْ
زَيْغٌ
فَيَتَّبِعُونَ
ما
تَشابَهَ
مِنْهُ
ابْتِغاءَ
الْفِتْنَةِ
وَ
ابْتِغاءَ
تَأْوِيلِهِ
وَ
ما
يَعْلَمُ
تَأْوِيلَهُ
إِلاَّ
اللَّهُ
وَ
الرَّاسِخُونَ
فِي
الْعِلْمِ
يَقُولُونَ
آمَنَّا
بِهِ
كُلٌّ
مِنْ
عِنْدِ
رَبِّنا
وَ
ما
يَذَّكَّرُ
إِلاَّ
أُولُوا
الْأَلْبابِ