رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 33

هَلْ يَنْظُرُونَ إِلاَّ أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللَّهُ فِي ظُلَلٍ مِنَ الْغَمامِ وَ الْمَلائِكَةُ وَ قُضِيَ الْأَمْرُ وَ إِلَى اللَّهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ

سوره البقره

هَلْ
يَنْظُرُونَ
إِلاَّ
أَنْ
يَأْتِيَهُمُ
اللَّهُ
فِي
ظُلَلٍ
مِنَ
الْغَمامِ
وَ
الْمَلائِكَةُ
وَ
قُضِيَ
الْأَمْرُ
وَ
إِلَى
اللَّهِ
تُرْجَعُ
الْأُمُورُ

لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذِّبَهُمْ فَإِنَّهُمْ ظالِمُونَ

سوره ال عمران

لَيْسَ
لَكَ
مِنَ
الْأَمْرِ
شَيْءٌ
أَوْ
يَتُوبَ
عَلَيْهِمْ
أَوْ
يُعَذِّبَهُمْ
فَإِنَّهُمْ
ظالِمُونَ

وَ لَقَدْ صَدَقَكُمُ اللَّهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَهُمْ بِإِذْنِهِ حَتَّى إِذا فَشِلْتُمْ وَ تَنازَعْتُمْ فِي الْأَمْرِ وَ عَصَيْتُمْ مِنْ بَعْدِ ما أَراكُمْ ما تُحِبُّونَ مِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الدُّنْيا وَ مِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الْآخِرَةَ ثُمَّ صَرَفَكُمْ عَنْهُمْ لِيَبْتَلِيَكُمْ وَ لَقَدْ عَفا عَنْكُمْ وَ اللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ

سوره ال عمران

وَ
لَقَدْ
صَدَقَكُمُ
اللَّهُ
وَعْدَهُ
إِذْ
تَحُسُّونَهُمْ
بِإِذْنِهِ
حَتَّى
إِذا
فَشِلْتُمْ
وَ
تَنازَعْتُمْ
فِي
الْأَمْرِ
وَ
عَصَيْتُمْ
مِنْ
بَعْدِ
ما
أَراكُمْ
ما
تُحِبُّونَ
مِنْكُمْ
مَنْ
يُرِيدُ
الدُّنْيا
وَ
مِنْكُمْ
مَنْ
يُرِيدُ
الْآخِرَةَ
ثُمَّ
صَرَفَكُمْ
عَنْهُمْ
لِيَبْتَلِيَكُمْ
وَ
لَقَدْ
عَفا
عَنْكُمْ
وَ
اللَّهُ
ذُو
فَضْلٍ
عَلَى
الْمُؤْمِنِينَ

ثُمَّ أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُعاساً يَغْشى طائِفَةً مِنْكُمْ وَ طائِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنْفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجاهِلِيَّةِ يَقُولُونَ هَلْ لَنا مِنَ الْأَمْرِ مِنْ شَيْءٍ قُلْ إِنَّ الْأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ يُخْفُونَ فِي أَنْفُسِهِمْ ما لا يُبْدُونَ لَكَ يَقُولُونَ لَوْ كانَ لَنا مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ ما قُتِلْنا هاهُنا قُلْ لَوْ كُنْتُمْ فِي بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ الَّذِينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ إِلى مَضاجِعِهِمْ وَ لِيَبْتَلِيَ اللَّهُ ما فِي صُدُورِكُمْ وَ لِيُمَحِّصَ ما فِي قُلُوبِكُمْ وَ اللَّهُ عَلِيمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ

سوره ال عمران

ثُمَّ
أَنْزَلَ
عَلَيْكُمْ
مِنْ
بَعْدِ
الْغَمِّ
أَمَنَةً
نُعاساً
يَغْشى
طائِفَةً
مِنْكُمْ
وَ
طائِفَةٌ
قَدْ
أَهَمَّتْهُمْ
أَنْفُسُهُمْ
يَظُنُّونَ
بِاللَّهِ
غَيْرَ
الْحَقِّ
ظَنَّ
الْجاهِلِيَّةِ
يَقُولُونَ
هَلْ
لَنا
مِنَ
الْأَمْرِ
مِنْ
شَيْءٍ
قُلْ
إِنَّ
الْأَمْرَ
كُلَّهُ
لِلَّهِ
يُخْفُونَ
فِي
أَنْفُسِهِمْ
ما
لا
يُبْدُونَ
لَكَ
يَقُولُونَ
لَوْ
كانَ
لَنا
مِنَ
الْأَمْرِ
شَيْءٌ
ما
قُتِلْنا
هاهُنا
قُلْ
لَوْ
كُنْتُمْ
فِي
بُيُوتِكُمْ
لَبَرَزَ
الَّذِينَ
كُتِبَ
عَلَيْهِمُ
الْقَتْلُ
إِلى
مَضاجِعِهِمْ
وَ
لِيَبْتَلِيَ
اللَّهُ
ما
فِي
صُدُورِكُمْ
وَ
لِيُمَحِّصَ
ما
فِي
قُلُوبِكُمْ
وَ
اللَّهُ
عَلِيمٌ
بِذاتِ
الصُّدُورِ

فَبِما رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَ لَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَ اسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَ شاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ فَإِذا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ

سوره ال عمران

فَبِما
رَحْمَةٍ
مِنَ
اللَّهِ
لِنْتَ
لَهُمْ
وَ
لَوْ
كُنْتَ
فَظًّا
غَلِيظَ
الْقَلْبِ
لاَنْفَضُّوا
مِنْ
حَوْلِكَ
فَاعْفُ
عَنْهُمْ
وَ
اسْتَغْفِرْ
لَهُمْ
وَ
شاوِرْهُمْ
فِي
الْأَمْرِ
فَإِذا
عَزَمْتَ
فَتَوَكَّلْ
عَلَى
اللَّهِ
إِنَّ
اللَّهَ
يُحِبُّ
الْمُتَوَكِّلِينَ

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَ أَطِيعُوا الرَّسُولَ وَ أُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَ الرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ ذلِكَ خَيْرٌ وَ أَحْسَنُ تَأْوِيلاً

سوره النساء

يا
أَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
أَطِيعُوا
اللَّهَ
وَ
أَطِيعُوا
الرَّسُولَ
وَ
أُولِي
الْأَمْرِ
مِنْكُمْ
فَإِنْ
تَنازَعْتُمْ
فِي
شَيْءٍ
فَرُدُّوهُ
إِلَى
اللَّهِ
وَ
الرَّسُولِ
إِنْ
كُنْتُمْ
تُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَ
الْيَوْمِ
الْآخِرِ
ذلِكَ
خَيْرٌ
وَ
أَحْسَنُ
تَأْوِيلاً

وَ إِذا جاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الْأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذاعُوا بِهِ وَ لَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَ إِلى أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ وَ لَوْ لا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَ رَحْمَتُهُ لاَتَّبَعْتُمُ الشَّيْطانَ إِلاَّ قَلِيلاً

سوره النساء

وَ
إِذا
جاءَهُمْ
أَمْرٌ
مِنَ
الْأَمْنِ
أَوِ
الْخَوْفِ
أَذاعُوا
بِهِ
وَ
لَوْ
رَدُّوهُ
إِلَى
الرَّسُولِ
وَ
إِلى
أُولِي
الْأَمْرِ
مِنْهُمْ
لَعَلِمَهُ
الَّذِينَ
يَسْتَنْبِطُونَهُ
مِنْهُمْ
وَ
لَوْ
لا
فَضْلُ
اللَّهِ
عَلَيْكُمْ
وَ
رَحْمَتُهُ
لاَتَّبَعْتُمُ
الشَّيْطانَ
إِلاَّ
قَلِيلاً

وَ قالُوا لَوْ لا أُنْزِلَ عَلَيْهِ مَلَكٌ وَ لَوْ أَنْزَلْنا مَلَكاً لَقُضِيَ الْأَمْرُ ثُمَّ لا يُنْظَرُونَ

سوره الانعام

وَ
قالُوا
لَوْ
لا
أُنْزِلَ
عَلَيْهِ
مَلَكٌ
وَ
لَوْ
أَنْزَلْنا
مَلَكاً
لَقُضِيَ
الْأَمْرُ
ثُمَّ
لا
يُنْظَرُونَ

قُلْ لَوْ أَنَّ عِنْدِي ما تَسْتَعْجِلُونَ بِهِ لَقُضِيَ الْأَمْرُ بَيْنِي وَ بَيْنَكُمْ وَ اللَّهُ أَعْلَمُ بِالظَّالِمِينَ

سوره الانعام

قُلْ
لَوْ
أَنَّ
عِنْدِي
ما
تَسْتَعْجِلُونَ
بِهِ
لَقُضِيَ
الْأَمْرُ
بَيْنِي
وَ
بَيْنَكُمْ
وَ
اللَّهُ
أَعْلَمُ
بِالظَّالِمِينَ

إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوى عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثاً وَ الشَّمْسَ وَ الْقَمَرَ وَ النُّجُومَ مُسَخَّراتٍ بِأَمْرِهِ أَلا لَهُ الْخَلْقُ وَ الْأَمْرُ تَبارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعالَمِينَ

سوره الاعراف

إِنَّ
رَبَّكُمُ
اللَّهُ
الَّذِي
خَلَقَ
السَّماواتِ
وَ
الْأَرْضَ
فِي
سِتَّةِ
أَيَّامٍ
ثُمَّ
اسْتَوى
عَلَى
الْعَرْشِ
يُغْشِي
اللَّيْلَ
النَّهارَ
يَطْلُبُهُ
حَثِيثاً
وَ
الشَّمْسَ
وَ
الْقَمَرَ
وَ
النُّجُومَ
مُسَخَّراتٍ
بِأَمْرِهِ
أَلا
لَهُ
الْخَلْقُ
وَ
الْأَمْرُ
تَبارَكَ
اللَّهُ
رَبُّ
الْعالَمِينَ

إِذْ يُرِيكَهُمُ اللَّهُ فِي مَنامِكَ قَلِيلاً وَ لَوْ أَراكَهُمْ كَثِيراً لَفَشِلْتُمْ وَ لَتَنازَعْتُمْ فِي الْأَمْرِ وَ لكِنَّ اللَّهَ سَلَّمَ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ

سوره الانفال

إِذْ
يُرِيكَهُمُ
اللَّهُ
فِي
مَنامِكَ
قَلِيلاً
وَ
لَوْ
أَراكَهُمْ
كَثِيراً
لَفَشِلْتُمْ
وَ
لَتَنازَعْتُمْ
فِي
الْأَمْرِ
وَ
لكِنَّ
اللَّهَ
سَلَّمَ
إِنَّهُ
عَلِيمٌ
بِذاتِ
الصُّدُورِ

إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوى عَلَى الْعَرْشِ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ ما مِنْ شَفِيعٍ إِلاَّ مِنْ بَعْدِ إِذْنِهِ ذلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ أَ فَلا تَذَكَّرُونَ

سوره یونس

إِنَّ
رَبَّكُمُ
اللَّهُ
الَّذِي
خَلَقَ
السَّماواتِ
وَ
الْأَرْضَ
فِي
سِتَّةِ
أَيَّامٍ
ثُمَّ
اسْتَوى
عَلَى
الْعَرْشِ
يُدَبِّرُ
الْأَمْرَ
ما
مِنْ
شَفِيعٍ
إِلاَّ
مِنْ
بَعْدِ
إِذْنِهِ
ذلِكُمُ
اللَّهُ
رَبُّكُمْ
فَاعْبُدُوهُ
أَ
فَلا
تَذَكَّرُونَ

قُلْ مَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّماءِ وَ الْأَرْضِ أَمَّنْ يَمْلِكُ السَّمْعَ وَ الْأَبْصارَ وَ مَنْ يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَ يُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَ مَنْ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ فَسَيَقُولُونَ اللَّهُ فَقُلْ أَ فَلا تَتَّقُونَ

سوره یونس

قُلْ
مَنْ
يَرْزُقُكُمْ
مِنَ
السَّماءِ
وَ
الْأَرْضِ
أَمَّنْ
يَمْلِكُ
السَّمْعَ
وَ
الْأَبْصارَ
وَ
مَنْ
يُخْرِجُ
الْحَيَّ
مِنَ
الْمَيِّتِ
وَ
يُخْرِجُ
الْمَيِّتَ
مِنَ
الْحَيِّ
وَ
مَنْ
يُدَبِّرُ
الْأَمْرَ
فَسَيَقُولُونَ
اللَّهُ
فَقُلْ
أَ
فَلا
تَتَّقُونَ

وَ قِيلَ يا أَرْضُ ابْلَعِي ماءَكِ وَ يا سَماءُ أَقْلِعِي وَ غِيضَ الْماءُ وَ قُضِيَ الْأَمْرُ وَ اسْتَوَتْ عَلَى الْجُودِيِّ وَ قِيلَ بُعْداً لِلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ

سوره هود

وَ
قِيلَ
يا
أَرْضُ
ابْلَعِي
ماءَكِ
وَ
يا
سَماءُ
أَقْلِعِي
وَ
غِيضَ
الْماءُ
وَ
قُضِيَ
الْأَمْرُ
وَ
اسْتَوَتْ
عَلَى
الْجُودِيِّ
وَ
قِيلَ
بُعْداً
لِلْقَوْمِ
الظَّالِمِينَ

وَ لِلَّهِ غَيْبُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ إِلَيْهِ يُرْجَعُ الْأَمْرُ كُلُّهُ فَاعْبُدْهُ وَ تَوَكَّلْ عَلَيْهِ وَ ما رَبُّكَ بِغافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ

سوره هود

وَ
لِلَّهِ
غَيْبُ
السَّماواتِ
وَ
الْأَرْضِ
وَ
إِلَيْهِ
يُرْجَعُ
الْأَمْرُ
كُلُّهُ
فَاعْبُدْهُ
وَ
تَوَكَّلْ
عَلَيْهِ
وَ
ما
رَبُّكَ
بِغافِلٍ
عَمَّا
تَعْمَلُونَ

يا صاحِبَيِ السِّجْنِ أَمَّا أَحَدُكُما فَيَسْقِي رَبَّهُ خَمْراً وَ أَمَّا الْآخَرُ فَيُصْلَبُ فَتَأْكُلُ الطَّيْرُ مِنْ رَأْسِهِ قُضِيَ الْأَمْرُ الَّذِي فِيهِ تَسْتَفْتِيانِ

سوره یوسف

يا
صاحِبَيِ
السِّجْنِ
أَمَّا
أَحَدُكُما
فَيَسْقِي
رَبَّهُ
خَمْراً
وَ
أَمَّا
الْآخَرُ
فَيُصْلَبُ
فَتَأْكُلُ
الطَّيْرُ
مِنْ
رَأْسِهِ
قُضِيَ
الْأَمْرُ
الَّذِي
فِيهِ
تَسْتَفْتِيانِ

اللَّهُ الَّذِي رَفَعَ السَّماواتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَها ثُمَّ اسْتَوى عَلَى الْعَرْشِ وَ سَخَّرَ الشَّمْسَ وَ الْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُسَمًّى يُدَبِّرُ الْأَمْرَ يُفَصِّلُ الْآياتِ لَعَلَّكُمْ بِلِقاءِ رَبِّكُمْ تُوقِنُونَ

سوره الرعد

اللَّهُ
الَّذِي
رَفَعَ
السَّماواتِ
بِغَيْرِ
عَمَدٍ
تَرَوْنَها
ثُمَّ
اسْتَوى
عَلَى
الْعَرْشِ
وَ
سَخَّرَ
الشَّمْسَ
وَ
الْقَمَرَ
كُلٌّ
يَجْرِي
لِأَجَلٍ
مُسَمًّى
يُدَبِّرُ
الْأَمْرَ
يُفَصِّلُ
الْآياتِ
لَعَلَّكُمْ
بِلِقاءِ
رَبِّكُمْ
تُوقِنُونَ

وَ لَوْ أَنَّ قُرْآناً سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبالُ أَوْ قُطِّعَتْ بِهِ الْأَرْضُ أَوْ كُلِّمَ بِهِ الْمَوْتى بَلْ لِلَّهِ الْأَمْرُ جَمِيعاً أَ فَلَمْ يَيْأَسِ الَّذِينَ آمَنُوا أَنْ لَوْ يَشاءُ اللَّهُ لَهَدَى النَّاسَ جَمِيعاً وَ لا يَزالُ الَّذِينَ كَفَرُوا تُصِيبُهُمْ بِما صَنَعُوا قارِعَةٌ أَوْ تَحُلُّ قَرِيباً مِنْ دارِهِمْ حَتَّى يَأْتِيَ وَعْدُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لا يُخْلِفُ الْمِيعادَ

سوره الرعد

وَ
لَوْ
أَنَّ
قُرْآناً
سُيِّرَتْ
بِهِ
الْجِبالُ
أَوْ
قُطِّعَتْ
بِهِ
الْأَرْضُ
أَوْ
كُلِّمَ
بِهِ
الْمَوْتى
بَلْ
لِلَّهِ
الْأَمْرُ
جَمِيعاً
أَ
فَلَمْ
يَيْأَسِ
الَّذِينَ
آمَنُوا
أَنْ
لَوْ
يَشاءُ
اللَّهُ
لَهَدَى
النَّاسَ
جَمِيعاً
وَ
لا
يَزالُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
تُصِيبُهُمْ
بِما
صَنَعُوا
قارِعَةٌ
أَوْ
تَحُلُّ
قَرِيباً
مِنْ
دارِهِمْ
حَتَّى
يَأْتِيَ
وَعْدُ
اللَّهِ
إِنَّ
اللَّهَ
لا
يُخْلِفُ
الْمِيعادَ

وَ قالَ الشَّيْطانُ لَمَّا قُضِيَ الْأَمْرُ إِنَّ اللَّهَ وَعَدَكُمْ وَعْدَ الْحَقِّ وَ وَعَدْتُكُمْ فَأَخْلَفْتُكُمْ وَ ما كانَ لِي عَلَيْكُمْ مِنْ سُلْطانٍ إِلاَّ أَنْ دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي فَلا تَلُومُونِي وَ لُومُوا أَنْفُسَكُمْ ما أَنَا بِمُصْرِخِكُمْ وَ ما أَنْتُمْ بِمُصْرِخِيَّ إِنِّي كَفَرْتُ بِما أَشْرَكْتُمُونِ مِنْ قَبْلُ إِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ

سوره ابراهیم

وَ
قالَ
الشَّيْطانُ
لَمَّا
قُضِيَ
الْأَمْرُ
إِنَّ
اللَّهَ
وَعَدَكُمْ
وَعْدَ
الْحَقِّ
وَ
وَعَدْتُكُمْ
فَأَخْلَفْتُكُمْ
وَ
ما
كانَ
لِي
عَلَيْكُمْ
مِنْ
سُلْطانٍ
إِلاَّ
أَنْ
دَعَوْتُكُمْ
فَاسْتَجَبْتُمْ
لِي
فَلا
تَلُومُونِي
وَ
لُومُوا
أَنْفُسَكُمْ
ما
أَنَا
بِمُصْرِخِكُمْ
وَ
ما
أَنْتُمْ
بِمُصْرِخِيَّ
إِنِّي
كَفَرْتُ
بِما
أَشْرَكْتُمُونِ
مِنْ
قَبْلُ
إِنَّ
الظَّالِمِينَ
لَهُمْ
عَذابٌ
أَلِيمٌ

وَ قَضَيْنا إِلَيْهِ ذلِكَ الْأَمْرَ أَنَّ دابِرَ هؤُلاءِ مَقْطُوعٌ مُصْبِحِينَ

سوره الحجر

وَ
قَضَيْنا
إِلَيْهِ
ذلِكَ
الْأَمْرَ
أَنَّ
دابِرَ
هؤُلاءِ
مَقْطُوعٌ
مُصْبِحِينَ