رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 104

إِنَّ اللَّهَ لا يَسْتَحْيِي أَنْ يَضْرِبَ مَثَلاً ما بَعُوضَةً فَما فَوْقَها فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ وَ أَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا فَيَقُولُونَ ما ذا أَرادَ اللَّهُ بِهذا مَثَلاً يُضِلُّ بِهِ كَثِيراً وَ يَهْدِي بِهِ كَثِيراً وَ ما يُضِلُّ بِهِ إِلاَّ الْفاسِقِينَ

سوره البقره

إِنَّ
اللَّهَ
لا
يَسْتَحْيِي
أَنْ
يَضْرِبَ
مَثَلاً
ما
بَعُوضَةً
فَما
فَوْقَها
فَأَمَّا
الَّذِينَ
آمَنُوا
فَيَعْلَمُونَ
أَنَّهُ
الْحَقُّ
مِنْ
رَبِّهِمْ
وَ
أَمَّا
الَّذِينَ
كَفَرُوا
فَيَقُولُونَ
ما
ذا
أَرادَ
اللَّهُ
بِهذا
مَثَلاً
يُضِلُّ
بِهِ
كَثِيراً
وَ
يَهْدِي
بِهِ
كَثِيراً
وَ
ما
يُضِلُّ
بِهِ
إِلاَّ
الْفاسِقِينَ

وَ لا تَلْبِسُوا الْحَقَّ بِالْباطِلِ وَ تَكْتُمُوا الْحَقَّ وَ أَنْتُمْ تَعْلَمُونَ

سوره البقره

وَ
لا
تَلْبِسُوا
الْحَقَّ
بِالْباطِلِ
وَ
تَكْتُمُوا
الْحَقَّ
وَ
أَنْتُمْ
تَعْلَمُونَ

وَ إِذْ قُلْتُمْ يا مُوسى لَنْ نَصْبِرَ عَلى طَعامٍ واحِدٍ فَادْعُ لَنا رَبَّكَ يُخْرِجْ لَنا مِمَّا تُنْبِتُ الْأَرْضُ مِنْ بَقْلِها وَ قِثَّائِها وَ فُومِها وَ عَدَسِها وَ بَصَلِها قالَ أَ تَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي هُوَ أَدْنى بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ اهْبِطُوا مِصْراً فَإِنَّ لَكُمْ ما سَأَلْتُمْ وَ ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ وَ الْمَسْكَنَةُ وَ باؤُ بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ ذلِكَ بِأَنَّهُمْ كانُوا يَكْفُرُونَ بِآياتِ اللَّهِ وَ يَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ الْحَقِّ ذلِكَ بِما عَصَوْا وَ كانُوا يَعْتَدُونَ

سوره البقره

وَ
إِذْ
قُلْتُمْ
يا
مُوسى
لَنْ
نَصْبِرَ
عَلى
طَعامٍ
واحِدٍ
فَادْعُ
لَنا
رَبَّكَ
يُخْرِجْ
لَنا
مِمَّا
تُنْبِتُ
الْأَرْضُ
مِنْ
بَقْلِها
وَ
قِثَّائِها
وَ
فُومِها
وَ
عَدَسِها
وَ
بَصَلِها
قالَ
أَ
تَسْتَبْدِلُونَ
الَّذِي
هُوَ
أَدْنى
بِالَّذِي
هُوَ
خَيْرٌ
اهْبِطُوا
مِصْراً
فَإِنَّ
لَكُمْ
ما
سَأَلْتُمْ
وَ
ضُرِبَتْ
عَلَيْهِمُ
الذِّلَّةُ
وَ
الْمَسْكَنَةُ
وَ
باؤُ
بِغَضَبٍ
مِنَ
اللَّهِ
ذلِكَ
بِأَنَّهُمْ
كانُوا
يَكْفُرُونَ
بِآياتِ
اللَّهِ
وَ
يَقْتُلُونَ
النَّبِيِّينَ
بِغَيْرِ
الْحَقِّ
ذلِكَ
بِما
عَصَوْا
وَ
كانُوا
يَعْتَدُونَ

وَ إِذا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا بِما أَنْزَلَ اللَّهُ قالُوا نُؤْمِنُ بِما أُنْزِلَ عَلَيْنا وَ يَكْفُرُونَ بِما وَراءَهُ وَ هُوَ الْحَقُّ مُصَدِّقاً لِما مَعَهُمْ قُلْ فَلِمَ تَقْتُلُونَ أَنْبِياءَ اللَّهِ مِنْ قَبْلُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ

سوره البقره

وَ
إِذا
قِيلَ
لَهُمْ
آمِنُوا
بِما
أَنْزَلَ
اللَّهُ
قالُوا
نُؤْمِنُ
بِما
أُنْزِلَ
عَلَيْنا
وَ
يَكْفُرُونَ
بِما
وَراءَهُ
وَ
هُوَ
الْحَقُّ
مُصَدِّقاً
لِما
مَعَهُمْ
قُلْ
فَلِمَ
تَقْتُلُونَ
أَنْبِياءَ
اللَّهِ
مِنْ
قَبْلُ
إِنْ
كُنْتُمْ
مُؤْمِنِينَ

وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمانِكُمْ كُفَّاراً حَسَداً مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِهِمْ مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ فَاعْفُوا وَ اصْفَحُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ إِنَّ اللَّهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ

سوره البقره

وَدَّ
كَثِيرٌ
مِنْ
أَهْلِ
الْكِتابِ
لَوْ
يَرُدُّونَكُمْ
مِنْ
بَعْدِ
إِيمانِكُمْ
كُفَّاراً
حَسَداً
مِنْ
عِنْدِ
أَنْفُسِهِمْ
مِنْ
بَعْدِ
ما
تَبَيَّنَ
لَهُمُ
الْحَقُّ
فَاعْفُوا
وَ
اصْفَحُوا
حَتَّى
يَأْتِيَ
اللَّهُ
بِأَمْرِهِ
إِنَّ
اللَّهَ
عَلى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ

قَدْ نَرى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّماءِ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضاها فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ وَ حَيْثُ ما كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ وَ إِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ وَ مَا اللَّهُ بِغافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ

سوره البقره

قَدْ
نَرى
تَقَلُّبَ
وَجْهِكَ
فِي
السَّماءِ
فَلَنُوَلِّيَنَّكَ
قِبْلَةً
تَرْضاها
فَوَلِّ
وَجْهَكَ
شَطْرَ
الْمَسْجِدِ
الْحَرامِ
وَ
حَيْثُ
ما
كُنْتُمْ
فَوَلُّوا
وُجُوهَكُمْ
شَطْرَهُ
وَ
إِنَّ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتابَ
لَيَعْلَمُونَ
أَنَّهُ
الْحَقُّ
مِنْ
رَبِّهِمْ
وَ
مَا
اللَّهُ
بِغافِلٍ
عَمَّا
يَعْمَلُونَ

الَّذِينَ آتَيْناهُمُ الْكِتابَ يَعْرِفُونَهُ كَما يَعْرِفُونَ أَبْناءَهُمْ وَ إِنَّ فَرِيقاً مِنْهُمْ لَيَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَ هُمْ يَعْلَمُونَ

سوره البقره

الَّذِينَ
آتَيْناهُمُ
الْكِتابَ
يَعْرِفُونَهُ
كَما
يَعْرِفُونَ
أَبْناءَهُمْ
وَ
إِنَّ
فَرِيقاً
مِنْهُمْ
لَيَكْتُمُونَ
الْحَقَّ
وَ
هُمْ
يَعْلَمُونَ

الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَلا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ

سوره البقره

الْحَقُّ
مِنْ
رَبِّكَ
فَلا
تَكُونَنَّ
مِنَ
الْمُمْتَرِينَ

كانَ النَّاسُ أُمَّةً واحِدَةً فَبَعَثَ اللَّهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَ مُنْذِرِينَ وَ أَنْزَلَ مَعَهُمُ الْكِتابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ وَ مَا اخْتَلَفَ فِيهِ إِلاَّ الَّذِينَ أُوتُوهُ مِنْ بَعْدِ ما جاءَتْهُمُ الْبَيِّناتُ بَغْياً بَيْنَهُمْ فَهَدَى اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا لِمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِهِ وَ اللَّهُ يَهْدِي مَنْ يَشاءُ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ

سوره البقره

كانَ
النَّاسُ
أُمَّةً
واحِدَةً
فَبَعَثَ
اللَّهُ
النَّبِيِّينَ
مُبَشِّرِينَ
وَ
مُنْذِرِينَ
وَ
أَنْزَلَ
مَعَهُمُ
الْكِتابَ
بِالْحَقِّ
لِيَحْكُمَ
بَيْنَ
النَّاسِ
فِيمَا
اخْتَلَفُوا
فِيهِ
وَ
مَا
اخْتَلَفَ
فِيهِ
إِلاَّ
الَّذِينَ
أُوتُوهُ
مِنْ
بَعْدِ
ما
جاءَتْهُمُ
الْبَيِّناتُ
بَغْياً
بَيْنَهُمْ
فَهَدَى
اللَّهُ
الَّذِينَ
آمَنُوا
لِمَا
اخْتَلَفُوا
فِيهِ
مِنَ
الْحَقِّ
بِإِذْنِهِ
وَ
اللَّهُ
يَهْدِي
مَنْ
يَشاءُ
إِلى
صِراطٍ
مُسْتَقِيمٍ

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا تَدايَنْتُمْ بِدَيْنٍ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى فَاكْتُبُوهُ وَ لْيَكْتُبْ بَيْنَكُمْ كاتِبٌ بِالْعَدْلِ وَ لا يَأْبَ كاتِبٌ أَنْ يَكْتُبَ كَما عَلَّمَهُ اللَّهُ فَلْيَكْتُبْ وَ لْيُمْلِلِ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ وَ لْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ وَ لا يَبْخَسْ مِنْهُ شَيْئاً فَإِنْ كانَ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ سَفِيهاً أَوْ ضَعِيفاً أَوْ لا يَسْتَطِيعُ أَنْ يُمِلَّ هُوَ فَلْيُمْلِلْ وَلِيُّهُ بِالْعَدْلِ وَ اسْتَشْهِدُوا شَهِيدَيْنِ مِنْ رِجالِكُمْ فَإِنْ لَمْ يَكُونا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَ امْرَأَتانِ مِمَّنْ تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَداءِ أَنْ تَضِلَّ إِحْداهُما فَتُذَكِّرَ إِحْداهُمَا الْأُخْرى وَ لا يَأْبَ الشُّهَداءُ إِذا ما دُعُوا وَ لا تَسْئَمُوا أَنْ تَكْتُبُوهُ صَغِيراً أَوْ كَبِيراً إِلى أَجَلِهِ ذلِكُمْ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ وَ أَقْوَمُ لِلشَّهادَةِ وَ أَدْنى أَلاَّ تَرْتابُوا إِلاَّ أَنْ تَكُونَ تِجارَةً حاضِرَةً تُدِيرُونَها بَيْنَكُمْ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُناحٌ أَلاَّ تَكْتُبُوها وَ أَشْهِدُوا إِذا تَبايَعْتُمْ وَ لا يُضَارَّ كاتِبٌ وَ لا شَهِيدٌ وَ إِنْ تَفْعَلُوا فَإِنَّهُ فُسُوقٌ بِكُمْ وَ اتَّقُوا اللَّهَ وَ يُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ وَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ

سوره البقره

يا
أَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِذا
تَدايَنْتُمْ
بِدَيْنٍ
إِلى
أَجَلٍ
مُسَمًّى
فَاكْتُبُوهُ
وَ
لْيَكْتُبْ
بَيْنَكُمْ
كاتِبٌ
بِالْعَدْلِ
وَ
لا
يَأْبَ
كاتِبٌ
أَنْ
يَكْتُبَ
كَما
عَلَّمَهُ
اللَّهُ
فَلْيَكْتُبْ
وَ
لْيُمْلِلِ
الَّذِي
عَلَيْهِ
الْحَقُّ
وَ
لْيَتَّقِ
اللَّهَ
رَبَّهُ
وَ
لا
يَبْخَسْ
مِنْهُ
شَيْئاً
فَإِنْ
كانَ
الَّذِي
عَلَيْهِ
الْحَقُّ
سَفِيهاً
أَوْ
ضَعِيفاً
أَوْ
لا
يَسْتَطِيعُ
أَنْ
يُمِلَّ
هُوَ
فَلْيُمْلِلْ
وَلِيُّهُ
بِالْعَدْلِ
وَ
اسْتَشْهِدُوا
شَهِيدَيْنِ
مِنْ
رِجالِكُمْ
فَإِنْ
لَمْ
يَكُونا
رَجُلَيْنِ
فَرَجُلٌ
وَ
امْرَأَتانِ
مِمَّنْ
تَرْضَوْنَ
مِنَ
الشُّهَداءِ
أَنْ
تَضِلَّ
إِحْداهُما
فَتُذَكِّرَ
إِحْداهُمَا
الْأُخْرى
وَ
لا
يَأْبَ
الشُّهَداءُ
إِذا
ما
دُعُوا
وَ
لا
تَسْئَمُوا
أَنْ
تَكْتُبُوهُ
صَغِيراً
أَوْ
كَبِيراً
إِلى
أَجَلِهِ
ذلِكُمْ
أَقْسَطُ
عِنْدَ
اللَّهِ
وَ
أَقْوَمُ
لِلشَّهادَةِ
وَ
أَدْنى
أَلاَّ
تَرْتابُوا
إِلاَّ
أَنْ
تَكُونَ
تِجارَةً
حاضِرَةً
تُدِيرُونَها
بَيْنَكُمْ
فَلَيْسَ
عَلَيْكُمْ
جُناحٌ
أَلاَّ
تَكْتُبُوها
وَ
أَشْهِدُوا
إِذا
تَبايَعْتُمْ
وَ
لا
يُضَارَّ
كاتِبٌ
وَ
لا
شَهِيدٌ
وَ
إِنْ
تَفْعَلُوا
فَإِنَّهُ
فُسُوقٌ
بِكُمْ
وَ
اتَّقُوا
اللَّهَ
وَ
يُعَلِّمُكُمُ
اللَّهُ
وَ
اللَّهُ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ

الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَلا تَكُنْ مِنَ الْمُمْتَرِينَ

سوره ال عمران

الْحَقُّ
مِنْ
رَبِّكَ
فَلا
تَكُنْ
مِنَ
الْمُمْتَرِينَ

إِنَّ هذا لَهُوَ الْقَصَصُ الْحَقُّ وَ ما مِنْ إِلهٍ إِلاَّ اللَّهُ وَ إِنَّ اللَّهَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ

سوره ال عمران

إِنَّ
هذا
لَهُوَ
الْقَصَصُ
الْحَقُّ
وَ
ما
مِنْ
إِلهٍ
إِلاَّ
اللَّهُ
وَ
إِنَّ
اللَّهَ
لَهُوَ
الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ

يا أَهْلَ الْكِتابِ لِمَ تَلْبِسُونَ الْحَقَّ بِالْباطِلِ وَ تَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَ أَنْتُمْ تَعْلَمُونَ

سوره ال عمران

يا
أَهْلَ
الْكِتابِ
لِمَ
تَلْبِسُونَ
الْحَقَّ
بِالْباطِلِ
وَ
تَكْتُمُونَ
الْحَقَّ
وَ
أَنْتُمْ
تَعْلَمُونَ

ثُمَّ أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُعاساً يَغْشى طائِفَةً مِنْكُمْ وَ طائِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنْفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجاهِلِيَّةِ يَقُولُونَ هَلْ لَنا مِنَ الْأَمْرِ مِنْ شَيْءٍ قُلْ إِنَّ الْأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ يُخْفُونَ فِي أَنْفُسِهِمْ ما لا يُبْدُونَ لَكَ يَقُولُونَ لَوْ كانَ لَنا مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ ما قُتِلْنا هاهُنا قُلْ لَوْ كُنْتُمْ فِي بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ الَّذِينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ إِلى مَضاجِعِهِمْ وَ لِيَبْتَلِيَ اللَّهُ ما فِي صُدُورِكُمْ وَ لِيُمَحِّصَ ما فِي قُلُوبِكُمْ وَ اللَّهُ عَلِيمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ

سوره ال عمران

ثُمَّ
أَنْزَلَ
عَلَيْكُمْ
مِنْ
بَعْدِ
الْغَمِّ
أَمَنَةً
نُعاساً
يَغْشى
طائِفَةً
مِنْكُمْ
وَ
طائِفَةٌ
قَدْ
أَهَمَّتْهُمْ
أَنْفُسُهُمْ
يَظُنُّونَ
بِاللَّهِ
غَيْرَ
الْحَقِّ
ظَنَّ
الْجاهِلِيَّةِ
يَقُولُونَ
هَلْ
لَنا
مِنَ
الْأَمْرِ
مِنْ
شَيْءٍ
قُلْ
إِنَّ
الْأَمْرَ
كُلَّهُ
لِلَّهِ
يُخْفُونَ
فِي
أَنْفُسِهِمْ
ما
لا
يُبْدُونَ
لَكَ
يَقُولُونَ
لَوْ
كانَ
لَنا
مِنَ
الْأَمْرِ
شَيْءٌ
ما
قُتِلْنا
هاهُنا
قُلْ
لَوْ
كُنْتُمْ
فِي
بُيُوتِكُمْ
لَبَرَزَ
الَّذِينَ
كُتِبَ
عَلَيْهِمُ
الْقَتْلُ
إِلى
مَضاجِعِهِمْ
وَ
لِيَبْتَلِيَ
اللَّهُ
ما
فِي
صُدُورِكُمْ
وَ
لِيُمَحِّصَ
ما
فِي
قُلُوبِكُمْ
وَ
اللَّهُ
عَلِيمٌ
بِذاتِ
الصُّدُورِ

يا أَهْلَ الْكِتابِ لا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَ لا تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلاَّ الْحَقَّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَ كَلِمَتُهُ أَلْقاها إِلى مَرْيَمَ وَ رُوحٌ مِنْهُ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَ رُسُلِهِ وَ لا تَقُولُوا ثَلاثَةٌ انْتَهُوا خَيْراً لَكُمْ إِنَّمَا اللَّهُ إِلهٌ واحِدٌ سُبْحانَهُ أَنْ يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَ ما فِي الْأَرْضِ وَ كَفى بِاللَّهِ وَكِيلاً

سوره النساء

يا
أَهْلَ
الْكِتابِ
لا
تَغْلُوا
فِي
دِينِكُمْ
وَ
لا
تَقُولُوا
عَلَى
اللَّهِ
إِلاَّ
الْحَقَّ
إِنَّمَا
الْمَسِيحُ
عِيسَى
ابْنُ
مَرْيَمَ
رَسُولُ
اللَّهِ
وَ
كَلِمَتُهُ
أَلْقاها
إِلى
مَرْيَمَ
وَ
رُوحٌ
مِنْهُ
فَآمِنُوا
بِاللَّهِ
وَ
رُسُلِهِ
وَ
لا
تَقُولُوا
ثَلاثَةٌ
انْتَهُوا
خَيْراً
لَكُمْ
إِنَّمَا
اللَّهُ
إِلهٌ
واحِدٌ
سُبْحانَهُ
أَنْ
يَكُونَ
لَهُ
وَلَدٌ
لَهُ
ما
فِي
السَّماواتِ
وَ
ما
فِي
الْأَرْضِ
وَ
كَفى
بِاللَّهِ
وَكِيلاً

وَ أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتابِ وَ مُهَيْمِناً عَلَيْهِ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ وَ لا تَتَّبِعْ أَهْواءَهُمْ عَمَّا جاءَكَ مِنَ الْحَقِّ لِكُلٍّ جَعَلْنا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَ مِنْهاجاً وَ لَوْ شاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً واحِدَةً وَ لكِنْ لِيَبْلُوَكُمْ فِي ما آتاكُمْ فَاسْتَبِقُوا الْخَيْراتِ إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعاً فَيُنَبِّئُكُمْ بِما كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ

سوره المائده

وَ
أَنْزَلْنا
إِلَيْكَ
الْكِتابَ
بِالْحَقِّ
مُصَدِّقاً
لِما
بَيْنَ
يَدَيْهِ
مِنَ
الْكِتابِ
وَ
مُهَيْمِناً
عَلَيْهِ
فَاحْكُمْ
بَيْنَهُمْ
بِما
أَنْزَلَ
اللَّهُ
وَ
لا
تَتَّبِعْ
أَهْواءَهُمْ
عَمَّا
جاءَكَ
مِنَ
الْحَقِّ
لِكُلٍّ
جَعَلْنا
مِنْكُمْ
شِرْعَةً
وَ
مِنْهاجاً
وَ
لَوْ
شاءَ
اللَّهُ
لَجَعَلَكُمْ
أُمَّةً
واحِدَةً
وَ
لكِنْ
لِيَبْلُوَكُمْ
فِي
ما
آتاكُمْ
فَاسْتَبِقُوا
الْخَيْراتِ
إِلَى
اللَّهِ
مَرْجِعُكُمْ
جَمِيعاً
فَيُنَبِّئُكُمْ
بِما
كُنْتُمْ
فِيهِ
تَخْتَلِفُونَ

قُلْ يا أَهْلَ الْكِتابِ لا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ غَيْرَ الْحَقِّ وَ لا تَتَّبِعُوا أَهْواءَ قَوْمٍ قَدْ ضَلُّوا مِنْ قَبْلُ وَ أَضَلُّوا كَثِيراً وَ ضَلُّوا عَنْ سَواءِ السَّبِيلِ

سوره المائده

قُلْ
يا
أَهْلَ
الْكِتابِ
لا
تَغْلُوا
فِي
دِينِكُمْ
غَيْرَ
الْحَقِّ
وَ
لا
تَتَّبِعُوا
أَهْواءَ
قَوْمٍ
قَدْ
ضَلُّوا
مِنْ
قَبْلُ
وَ
أَضَلُّوا
كَثِيراً
وَ
ضَلُّوا
عَنْ
سَواءِ
السَّبِيلِ

وَ إِذا سَمِعُوا ما أُنْزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا مِنَ الْحَقِّ يَقُولُونَ رَبَّنا آمَنَّا فَاكْتُبْنا مَعَ الشَّاهِدِينَ

سوره المائده

وَ
إِذا
سَمِعُوا
ما
أُنْزِلَ
إِلَى
الرَّسُولِ
تَرى
أَعْيُنَهُمْ
تَفِيضُ
مِنَ
الدَّمْعِ
مِمَّا
عَرَفُوا
مِنَ
الْحَقِّ
يَقُولُونَ
رَبَّنا
آمَنَّا
فَاكْتُبْنا
مَعَ
الشَّاهِدِينَ

وَ ما لَنا لا نُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَ ما جاءَنا مِنَ الْحَقِّ وَ نَطْمَعُ أَنْ يُدْخِلَنا رَبُّنا مَعَ الْقَوْمِ الصَّالِحِينَ

سوره المائده

وَ
ما
لَنا
لا
نُؤْمِنُ
بِاللَّهِ
وَ
ما
جاءَنا
مِنَ
الْحَقِّ
وَ
نَطْمَعُ
أَنْ
يُدْخِلَنا
رَبُّنا
مَعَ
الْقَوْمِ
الصَّالِحِينَ

قُلْ إِنِّي عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي وَ كَذَّبْتُمْ بِهِ ما عِنْدِي ما تَسْتَعْجِلُونَ بِهِ إِنِ الْحُكْمُ إِلاَّ لِلَّهِ يَقُصُّ الْحَقَّ وَ هُوَ خَيْرُ الْفاصِلِينَ

سوره الانعام

قُلْ
إِنِّي
عَلى
بَيِّنَةٍ
مِنْ
رَبِّي
وَ
كَذَّبْتُمْ
بِهِ
ما
عِنْدِي
ما
تَسْتَعْجِلُونَ
بِهِ
إِنِ
الْحُكْمُ
إِلاَّ
لِلَّهِ
يَقُصُّ
الْحَقَّ
وَ
هُوَ
خَيْرُ
الْفاصِلِينَ