رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 28

وَ لَنْ تَرْضى عَنْكَ الْيَهُودُ وَ لاَ النَّصارى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدى وَ لَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْواءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ ما لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَ لا نَصِيرٍ

سوره البقره

وَ
لَنْ
تَرْضى
عَنْكَ
الْيَهُودُ
وَ
لاَ
النَّصارى
حَتَّى
تَتَّبِعَ
مِلَّتَهُمْ
قُلْ
إِنَّ
هُدَى
اللَّهِ
هُوَ
الْهُدى
وَ
لَئِنِ
اتَّبَعْتَ
أَهْواءَهُمْ
بَعْدَ
الَّذِي
جاءَكَ
مِنَ
الْعِلْمِ
ما
لَكَ
مِنَ
اللَّهِ
مِنْ
وَلِيٍّ
وَ
لا
نَصِيرٍ

وَ لَئِنْ أَتَيْتَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ بِكُلِّ آيَةٍ ما تَبِعُوا قِبْلَتَكَ وَ ما أَنْتَ بِتابِعٍ قِبْلَتَهُمْ وَ ما بَعْضُهُمْ بِتابِعٍ قِبْلَةَ بَعْضٍ وَ لَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْواءَهُمْ مِنْ بَعْدِ ما جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ إِنَّكَ إِذاً لَمِنَ الظَّالِمِينَ

سوره البقره

وَ
لَئِنْ
أَتَيْتَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتابَ
بِكُلِّ
آيَةٍ
ما
تَبِعُوا
قِبْلَتَكَ
وَ
ما
أَنْتَ
بِتابِعٍ
قِبْلَتَهُمْ
وَ
ما
بَعْضُهُمْ
بِتابِعٍ
قِبْلَةَ
بَعْضٍ
وَ
لَئِنِ
اتَّبَعْتَ
أَهْواءَهُمْ
مِنْ
بَعْدِ
ما
جاءَكَ
مِنَ
الْعِلْمِ
إِنَّكَ
إِذاً
لَمِنَ
الظَّالِمِينَ

وَ قالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللَّهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طالُوتَ مَلِكاً قالُوا أَنَّى يَكُونُ لَهُ الْمُلْكُ عَلَيْنا وَ نَحْنُ أَحَقُّ بِالْمُلْكِ مِنْهُ وَ لَمْ يُؤْتَ سَعَةً مِنَ الْمالِ قالَ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفاهُ عَلَيْكُمْ وَ زادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَ الْجِسْمِ وَ اللَّهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ مَنْ يَشاءُ وَ اللَّهُ واسِعٌ عَلِيمٌ

سوره البقره

وَ
قالَ
لَهُمْ
نَبِيُّهُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
قَدْ
بَعَثَ
لَكُمْ
طالُوتَ
مَلِكاً
قالُوا
أَنَّى
يَكُونُ
لَهُ
الْمُلْكُ
عَلَيْنا
وَ
نَحْنُ
أَحَقُّ
بِالْمُلْكِ
مِنْهُ
وَ
لَمْ
يُؤْتَ
سَعَةً
مِنَ
الْمالِ
قالَ
إِنَّ
اللَّهَ
اصْطَفاهُ
عَلَيْكُمْ
وَ
زادَهُ
بَسْطَةً
فِي
الْعِلْمِ
وَ
الْجِسْمِ
وَ
اللَّهُ
يُؤْتِي
مُلْكَهُ
مَنْ
يَشاءُ
وَ
اللَّهُ
واسِعٌ
عَلِيمٌ

هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ مِنْهُ آياتٌ مُحْكَماتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ وَ أُخَرُ مُتَشابِهاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ ما تَشابَهَ مِنْهُ ابْتِغاءَ الْفِتْنَةِ وَ ابْتِغاءَ تَأْوِيلِهِ وَ ما يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللَّهُ وَ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنا وَ ما يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُولُوا الْأَلْبابِ

سوره ال عمران

هُوَ
الَّذِي
أَنْزَلَ
عَلَيْكَ
الْكِتابَ
مِنْهُ
آياتٌ
مُحْكَماتٌ
هُنَّ
أُمُّ
الْكِتابِ
وَ
أُخَرُ
مُتَشابِهاتٌ
فَأَمَّا
الَّذِينَ
فِي
قُلُوبِهِمْ
زَيْغٌ
فَيَتَّبِعُونَ
ما
تَشابَهَ
مِنْهُ
ابْتِغاءَ
الْفِتْنَةِ
وَ
ابْتِغاءَ
تَأْوِيلِهِ
وَ
ما
يَعْلَمُ
تَأْوِيلَهُ
إِلاَّ
اللَّهُ
وَ
الرَّاسِخُونَ
فِي
الْعِلْمِ
يَقُولُونَ
آمَنَّا
بِهِ
كُلٌّ
مِنْ
عِنْدِ
رَبِّنا
وَ
ما
يَذَّكَّرُ
إِلاَّ
أُولُوا
الْأَلْبابِ

شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ وَ الْمَلائِكَةُ وَ أُولُوا الْعِلْمِ قائِماً بِالْقِسْطِ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ

سوره ال عمران

شَهِدَ
اللَّهُ
أَنَّهُ
لا
إِلهَ
إِلاَّ
هُوَ
وَ
الْمَلائِكَةُ
وَ
أُولُوا
الْعِلْمِ
قائِماً
بِالْقِسْطِ
لا
إِلهَ
إِلاَّ
هُوَ
الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ

إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلامُ وَ مَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ إِلاَّ مِنْ بَعْدِ ما جاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ وَ مَنْ يَكْفُرْ بِآياتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسابِ

سوره ال عمران

إِنَّ
الدِّينَ
عِنْدَ
اللَّهِ
الْإِسْلامُ
وَ
مَا
اخْتَلَفَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتابَ
إِلاَّ
مِنْ
بَعْدِ
ما
جاءَهُمُ
الْعِلْمُ
بَغْياً
بَيْنَهُمْ
وَ
مَنْ
يَكْفُرْ
بِآياتِ
اللَّهِ
فَإِنَّ
اللَّهَ
سَرِيعُ
الْحِسابِ

فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِنْ بَعْدِ ما جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعالَوْا نَدْعُ أَبْناءَنا وَ أَبْناءَكُمْ وَ نِساءَنا وَ نِساءَكُمْ وَ أَنْفُسَنا وَ أَنْفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكاذِبِينَ

سوره ال عمران

فَمَنْ
حَاجَّكَ
فِيهِ
مِنْ
بَعْدِ
ما
جاءَكَ
مِنَ
الْعِلْمِ
فَقُلْ
تَعالَوْا
نَدْعُ
أَبْناءَنا
وَ
أَبْناءَكُمْ
وَ
نِساءَنا
وَ
نِساءَكُمْ
وَ
أَنْفُسَنا
وَ
أَنْفُسَكُمْ
ثُمَّ
نَبْتَهِلْ
فَنَجْعَلْ
لَعْنَتَ
اللَّهِ
عَلَى
الْكاذِبِينَ

لكِنِ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ مِنْهُمْ وَ الْمُؤْمِنُونَ يُؤْمِنُونَ بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَ ما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَ الْمُقِيمِينَ الصَّلاةَ وَ الْمُؤْتُونَ الزَّكاةَ وَ الْمُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ أُولئِكَ سَنُؤْتِيهِمْ أَجْراً عَظِيماً

سوره النساء

لكِنِ
الرَّاسِخُونَ
فِي
الْعِلْمِ
مِنْهُمْ
وَ
الْمُؤْمِنُونَ
يُؤْمِنُونَ
بِما
أُنْزِلَ
إِلَيْكَ
وَ
ما
أُنْزِلَ
مِنْ
قَبْلِكَ
وَ
الْمُقِيمِينَ
الصَّلاةَ
وَ
الْمُؤْتُونَ
الزَّكاةَ
وَ
الْمُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَ
الْيَوْمِ
الْآخِرِ
أُولئِكَ
سَنُؤْتِيهِمْ
أَجْراً
عَظِيماً

وَ لَقَدْ بَوَّأْنا بَنِي إِسْرائِيلَ مُبَوَّأَ صِدْقٍ وَ رَزَقْناهُمْ مِنَ الطَّيِّباتِ فَمَا اخْتَلَفُوا حَتَّى جاءَهُمُ الْعِلْمُ إِنَّ رَبَّكَ يَقْضِي بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ فِيما كانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ

سوره یونس

وَ
لَقَدْ
بَوَّأْنا
بَنِي
إِسْرائِيلَ
مُبَوَّأَ
صِدْقٍ
وَ
رَزَقْناهُمْ
مِنَ
الطَّيِّباتِ
فَمَا
اخْتَلَفُوا
حَتَّى
جاءَهُمُ
الْعِلْمُ
إِنَّ
رَبَّكَ
يَقْضِي
بَيْنَهُمْ
يَوْمَ
الْقِيامَةِ
فِيما
كانُوا
فِيهِ
يَخْتَلِفُونَ

وَ كَذلِكَ أَنْزَلْناهُ حُكْماً عَرَبِيًّا وَ لَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْواءَهُمْ بَعْدَ ما جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ ما لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَ لا واقٍ

سوره الرعد

وَ
كَذلِكَ
أَنْزَلْناهُ
حُكْماً
عَرَبِيًّا
وَ
لَئِنِ
اتَّبَعْتَ
أَهْواءَهُمْ
بَعْدَ
ما
جاءَكَ
مِنَ
الْعِلْمِ
ما
لَكَ
مِنَ
اللَّهِ
مِنْ
وَلِيٍّ
وَ
لا
واقٍ

ثُمَّ يَوْمَ الْقِيامَةِ يُخْزِيهِمْ وَ يَقُولُ أَيْنَ شُرَكائِيَ الَّذِينَ كُنْتُمْ تُشَاقُّونَ فِيهِمْ قالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ إِنَّ الْخِزْيَ الْيَوْمَ وَ السُّوءَ عَلَى الْكافِرِينَ

سوره النحل

ثُمَّ
يَوْمَ
الْقِيامَةِ
يُخْزِيهِمْ
وَ
يَقُولُ
أَيْنَ
شُرَكائِيَ
الَّذِينَ
كُنْتُمْ
تُشَاقُّونَ
فِيهِمْ
قالَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْعِلْمَ
إِنَّ
الْخِزْيَ
الْيَوْمَ
وَ
السُّوءَ
عَلَى
الْكافِرِينَ

وَ يَسْئَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَ ما أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلاَّ قَلِيلاً

سوره الاسراء

وَ
يَسْئَلُونَكَ
عَنِ
الرُّوحِ
قُلِ
الرُّوحُ
مِنْ
أَمْرِ
رَبِّي
وَ
ما
أُوتِيتُمْ
مِنَ
الْعِلْمِ
إِلاَّ
قَلِيلاً

قُلْ آمِنُوا بِهِ أَوْ لا تُؤْمِنُوا إِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ مِنْ قَبْلِهِ إِذا يُتْلى عَلَيْهِمْ يَخِرُّونَ لِلْأَذْقانِ سُجَّداً

سوره الاسراء

قُلْ
آمِنُوا
بِهِ
أَوْ
لا
تُؤْمِنُوا
إِنَّ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْعِلْمَ
مِنْ
قَبْلِهِ
إِذا
يُتْلى
عَلَيْهِمْ
يَخِرُّونَ
لِلْأَذْقانِ
سُجَّداً

يا أَبَتِ إِنِّي قَدْ جاءَنِي مِنَ الْعِلْمِ ما لَمْ يَأْتِكَ فَاتَّبِعْنِي أَهْدِكَ صِراطاً سَوِيًّا

سوره مریم

يا
أَبَتِ
إِنِّي
قَدْ
جاءَنِي
مِنَ
الْعِلْمِ
ما
لَمْ
يَأْتِكَ
فَاتَّبِعْنِي
أَهْدِكَ
صِراطاً
سَوِيًّا

وَ لِيَعْلَمَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَيُؤْمِنُوا بِهِ فَتُخْبِتَ لَهُ قُلُوبُهُمْ وَ إِنَّ اللَّهَ لَهادِ الَّذِينَ آمَنُوا إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ

سوره الحج

وَ
لِيَعْلَمَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْعِلْمَ
أَنَّهُ
الْحَقُّ
مِنْ
رَبِّكَ
فَيُؤْمِنُوا
بِهِ
فَتُخْبِتَ
لَهُ
قُلُوبُهُمْ
وَ
إِنَّ
اللَّهَ
لَهادِ
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِلى
صِراطٍ
مُسْتَقِيمٍ

فَلَمَّا جاءَتْ قِيلَ أَ هكَذا عَرْشُكِ قالَتْ كَأَنَّهُ هُوَ وَ أُوتِينَا الْعِلْمَ مِنْ قَبْلِها وَ كُنَّا مُسْلِمِينَ

سوره النمل

فَلَمَّا
جاءَتْ
قِيلَ
أَ
هكَذا
عَرْشُكِ
قالَتْ
كَأَنَّهُ
هُوَ
وَ
أُوتِينَا
الْعِلْمَ
مِنْ
قَبْلِها
وَ
كُنَّا
مُسْلِمِينَ

وَ قالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَيْلَكُمْ ثَوابُ اللَّهِ خَيْرٌ لِمَنْ آمَنَ وَ عَمِلَ صالِحاً وَ لا يُلَقَّاها إِلاَّ الصَّابِرُونَ

سوره القصص

وَ
قالَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْعِلْمَ
وَيْلَكُمْ
ثَوابُ
اللَّهِ
خَيْرٌ
لِمَنْ
آمَنَ
وَ
عَمِلَ
صالِحاً
وَ
لا
يُلَقَّاها
إِلاَّ
الصَّابِرُونَ

بَلْ هُوَ آياتٌ بَيِّناتٌ فِي صُدُورِ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَ ما يَجْحَدُ بِآياتِنا إِلاَّ الظَّالِمُونَ

سوره العنکبوت

بَلْ
هُوَ
آياتٌ
بَيِّناتٌ
فِي
صُدُورِ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْعِلْمَ
وَ
ما
يَجْحَدُ
بِآياتِنا
إِلاَّ
الظَّالِمُونَ

وَ قالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَ الْإِيمانَ لَقَدْ لَبِثْتُمْ فِي كِتابِ اللَّهِ إِلى يَوْمِ الْبَعْثِ فَهذا يَوْمُ الْبَعْثِ وَ لكِنَّكُمْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ

سوره الروم

وَ
قالَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْعِلْمَ
وَ
الْإِيمانَ
لَقَدْ
لَبِثْتُمْ
فِي
كِتابِ
اللَّهِ
إِلى
يَوْمِ
الْبَعْثِ
فَهذا
يَوْمُ
الْبَعْثِ
وَ
لكِنَّكُمْ
كُنْتُمْ
لا
تَعْلَمُونَ

وَ يَرَى الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ الَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ هُوَ الْحَقَّ وَ يَهْدِي إِلى صِراطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ

سوره سبا

وَ
يَرَى
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْعِلْمَ
الَّذِي
أُنْزِلَ
إِلَيْكَ
مِنْ
رَبِّكَ
هُوَ
الْحَقَّ
وَ
يَهْدِي
إِلى
صِراطِ
الْعَزِيزِ
الْحَمِيدِ