رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 31

وَ إِذا لَقُوا الَّذِينَ آمَنُوا قالُوا آمَنَّا وَ إِذا خَلا بَعْضُهُمْ إِلى بَعْضٍ قالُوا أَ تُحَدِّثُونَهُمْ بِما فَتَحَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ لِيُحَاجُّوكُمْ بِهِ عِنْدَ رَبِّكُمْ أَ فَلا تَعْقِلُونَ

سوره البقره

وَ
إِذا
لَقُوا
الَّذِينَ
آمَنُوا
قالُوا
آمَنَّا
وَ
إِذا
خَلا
بَعْضُهُمْ
إِلى
بَعْضٍ
قالُوا
أَ
تُحَدِّثُونَهُمْ
بِما
فَتَحَ
اللَّهُ
عَلَيْكُمْ
لِيُحَاجُّوكُمْ
بِهِ
عِنْدَ
رَبِّكُمْ
أَ
فَلا
تَعْقِلُونَ

وَ لَئِنْ أَتَيْتَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ بِكُلِّ آيَةٍ ما تَبِعُوا قِبْلَتَكَ وَ ما أَنْتَ بِتابِعٍ قِبْلَتَهُمْ وَ ما بَعْضُهُمْ بِتابِعٍ قِبْلَةَ بَعْضٍ وَ لَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْواءَهُمْ مِنْ بَعْدِ ما جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ إِنَّكَ إِذاً لَمِنَ الظَّالِمِينَ

سوره البقره

وَ
لَئِنْ
أَتَيْتَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتابَ
بِكُلِّ
آيَةٍ
ما
تَبِعُوا
قِبْلَتَكَ
وَ
ما
أَنْتَ
بِتابِعٍ
قِبْلَتَهُمْ
وَ
ما
بَعْضُهُمْ
بِتابِعٍ
قِبْلَةَ
بَعْضٍ
وَ
لَئِنِ
اتَّبَعْتَ
أَهْواءَهُمْ
مِنْ
بَعْدِ
ما
جاءَكَ
مِنَ
الْعِلْمِ
إِنَّكَ
إِذاً
لَمِنَ
الظَّالِمِينَ

فَهَزَمُوهُمْ بِإِذْنِ اللَّهِ وَ قَتَلَ داوُدُ جالُوتَ وَ آتاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ وَ الْحِكْمَةَ وَ عَلَّمَهُ مِمَّا يَشاءُ وَ لَوْ لا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتِ الْأَرْضُ وَ لكِنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعالَمِينَ

سوره البقره

فَهَزَمُوهُمْ
بِإِذْنِ
اللَّهِ
وَ
قَتَلَ
داوُدُ
جالُوتَ
وَ
آتاهُ
اللَّهُ
الْمُلْكَ
وَ
الْحِكْمَةَ
وَ
عَلَّمَهُ
مِمَّا
يَشاءُ
وَ
لَوْ
لا
دَفْعُ
اللَّهِ
النَّاسَ
بَعْضَهُمْ
بِبَعْضٍ
لَفَسَدَتِ
الْأَرْضُ
وَ
لكِنَّ
اللَّهَ
ذُو
فَضْلٍ
عَلَى
الْعالَمِينَ

تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنا بَعْضَهُمْ عَلى بَعْضٍ مِنْهُمْ مَنْ كَلَّمَ اللَّهُ وَ رَفَعَ بَعْضَهُمْ دَرَجاتٍ وَ آتَيْنا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّناتِ وَ أَيَّدْناهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ وَ لَوْ شاءَ اللَّهُ مَا اقْتَتَلَ الَّذِينَ مِنْ بَعْدِهِمْ مِنْ بَعْدِ ما جاءَتْهُمُ الْبَيِّناتُ وَ لكِنِ اخْتَلَفُوا فَمِنْهُمْ مَنْ آمَنَ وَ مِنْهُمْ مَنْ كَفَرَ وَ لَوْ شاءَ اللَّهُ مَا اقْتَتَلُوا وَ لكِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ ما يُرِيدُ

سوره البقره

تِلْكَ
الرُّسُلُ
فَضَّلْنا
بَعْضَهُمْ
عَلى
بَعْضٍ
مِنْهُمْ
مَنْ
كَلَّمَ
اللَّهُ
وَ
رَفَعَ
بَعْضَهُمْ
دَرَجاتٍ
وَ
آتَيْنا
عِيسَى
ابْنَ
مَرْيَمَ
الْبَيِّناتِ
وَ
أَيَّدْناهُ
بِرُوحِ
الْقُدُسِ
وَ
لَوْ
شاءَ
اللَّهُ
مَا
اقْتَتَلَ
الَّذِينَ
مِنْ
بَعْدِهِمْ
مِنْ
بَعْدِ
ما
جاءَتْهُمُ
الْبَيِّناتُ
وَ
لكِنِ
اخْتَلَفُوا
فَمِنْهُمْ
مَنْ
آمَنَ
وَ
مِنْهُمْ
مَنْ
كَفَرَ
وَ
لَوْ
شاءَ
اللَّهُ
مَا
اقْتَتَلُوا
وَ
لكِنَّ
اللَّهَ
يَفْعَلُ
ما
يُرِيدُ

الرِّجالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّساءِ بِما فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلى بَعْضٍ وَ بِما أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوالِهِمْ فَالصَّالِحاتُ قانِتاتٌ حافِظاتٌ لِلْغَيْبِ بِما حَفِظَ اللَّهُ وَ اللاَّتِي تَخافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَ اهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضاجِعِ وَ اضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللَّهَ كانَ عَلِيًّا كَبِيراً

سوره النساء

الرِّجالُ
قَوَّامُونَ
عَلَى
النِّساءِ
بِما
فَضَّلَ
اللَّهُ
بَعْضَهُمْ
عَلى
بَعْضٍ
وَ
بِما
أَنْفَقُوا
مِنْ
أَمْوالِهِمْ
فَالصَّالِحاتُ
قانِتاتٌ
حافِظاتٌ
لِلْغَيْبِ
بِما
حَفِظَ
اللَّهُ
وَ
اللاَّتِي
تَخافُونَ
نُشُوزَهُنَّ
فَعِظُوهُنَّ
وَ
اهْجُرُوهُنَّ
فِي
الْمَضاجِعِ
وَ
اضْرِبُوهُنَّ
فَإِنْ
أَطَعْنَكُمْ
فَلا
تَبْغُوا
عَلَيْهِنَّ
سَبِيلاً
إِنَّ
اللَّهَ
كانَ
عَلِيًّا
كَبِيراً

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَ النَّصارى أَوْلِياءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِياءُ بَعْضٍ وَ مَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ

سوره المائده

يا
أَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لا
تَتَّخِذُوا
الْيَهُودَ
وَ
النَّصارى
أَوْلِياءَ
بَعْضُهُمْ
أَوْلِياءُ
بَعْضٍ
وَ
مَنْ
يَتَوَلَّهُمْ
مِنْكُمْ
فَإِنَّهُ
مِنْهُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
لا
يَهْدِي
الْقَوْمَ
الظَّالِمِينَ

وَ كَذلِكَ فَتَنَّا بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لِيَقُولُوا أَ هؤُلاءِ مَنَّ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنْ بَيْنِنا أَ لَيْسَ اللَّهُ بِأَعْلَمَ بِالشَّاكِرِينَ

سوره الانعام

وَ
كَذلِكَ
فَتَنَّا
بَعْضَهُمْ
بِبَعْضٍ
لِيَقُولُوا
أَ
هؤُلاءِ
مَنَّ
اللَّهُ
عَلَيْهِمْ
مِنْ
بَيْنِنا
أَ
لَيْسَ
اللَّهُ
بِأَعْلَمَ
بِالشَّاكِرِينَ

وَ كَذلِكَ جَعَلْنا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَياطِينَ الْإِنْسِ وَ الْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُوراً وَ لَوْ شاءَ رَبُّكَ ما فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَ ما يَفْتَرُونَ

سوره الانعام

وَ
كَذلِكَ
جَعَلْنا
لِكُلِّ
نَبِيٍّ
عَدُوًّا
شَياطِينَ
الْإِنْسِ
وَ
الْجِنِّ
يُوحِي
بَعْضُهُمْ
إِلى
بَعْضٍ
زُخْرُفَ
الْقَوْلِ
غُرُوراً
وَ
لَوْ
شاءَ
رَبُّكَ
ما
فَعَلُوهُ
فَذَرْهُمْ
وَ
ما
يَفْتَرُونَ

إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَ هاجَرُوا وَ جاهَدُوا بِأَمْوالِهِمْ وَ أَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَ الَّذِينَ آوَوْا وَ نَصَرُوا أُولئِكَ بَعْضُهُمْ أَوْلِياءُ بَعْضٍ وَ الَّذِينَ آمَنُوا وَ لَمْ يُهاجِرُوا ما لَكُمْ مِنْ وَلايَتِهِمْ مِنْ شَيْءٍ حَتَّى يُهاجِرُوا وَ إِنِ اسْتَنْصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ إِلاَّ عَلى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَهُمْ مِيثاقٌ وَ اللَّهُ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ

سوره الانفال

إِنَّ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَ
هاجَرُوا
وَ
جاهَدُوا
بِأَمْوالِهِمْ
وَ
أَنْفُسِهِمْ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
وَ
الَّذِينَ
آوَوْا
وَ
نَصَرُوا
أُولئِكَ
بَعْضُهُمْ
أَوْلِياءُ
بَعْضٍ
وَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَ
لَمْ
يُهاجِرُوا
ما
لَكُمْ
مِنْ
وَلايَتِهِمْ
مِنْ
شَيْءٍ
حَتَّى
يُهاجِرُوا
وَ
إِنِ
اسْتَنْصَرُوكُمْ
فِي
الدِّينِ
فَعَلَيْكُمُ
النَّصْرُ
إِلاَّ
عَلى
قَوْمٍ
بَيْنَكُمْ
وَ
بَيْنَهُمْ
مِيثاقٌ
وَ
اللَّهُ
بِما
تَعْمَلُونَ
بَصِيرٌ

وَ الَّذِينَ كَفَرُوا بَعْضُهُمْ أَوْلِياءُ بَعْضٍ إِلاَّ تَفْعَلُوهُ تَكُنْ فِتْنَةٌ فِي الْأَرْضِ وَ فَسادٌ كَبِيرٌ

سوره الانفال

وَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
بَعْضُهُمْ
أَوْلِياءُ
بَعْضٍ
إِلاَّ
تَفْعَلُوهُ
تَكُنْ
فِتْنَةٌ
فِي
الْأَرْضِ
وَ
فَسادٌ
كَبِيرٌ

وَ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْ بَعْدُ وَ هاجَرُوا وَ جاهَدُوا مَعَكُمْ فَأُولئِكَ مِنْكُمْ وَ أُولُوا الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ

سوره الانفال

وَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
مِنْ
بَعْدُ
وَ
هاجَرُوا
وَ
جاهَدُوا
مَعَكُمْ
فَأُولئِكَ
مِنْكُمْ
وَ
أُولُوا
الْأَرْحامِ
بَعْضُهُمْ
أَوْلى
بِبَعْضٍ
فِي
كِتابِ
اللَّهِ
إِنَّ
اللَّهَ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ

الْمُنافِقُونَ وَ الْمُنافِقاتُ بَعْضُهُمْ مِنْ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمُنْكَرِ وَ يَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ وَ يَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ نَسُوا اللَّهَ فَنَسِيَهُمْ إِنَّ الْمُنافِقِينَ هُمُ الْفاسِقُونَ

سوره التوبه

الْمُنافِقُونَ
وَ
الْمُنافِقاتُ
بَعْضُهُمْ
مِنْ
بَعْضٍ
يَأْمُرُونَ
بِالْمُنْكَرِ
وَ
يَنْهَوْنَ
عَنِ
الْمَعْرُوفِ
وَ
يَقْبِضُونَ
أَيْدِيَهُمْ
نَسُوا
اللَّهَ
فَنَسِيَهُمْ
إِنَّ
الْمُنافِقِينَ
هُمُ
الْفاسِقُونَ

وَ الْمُؤْمِنُونَ وَ الْمُؤْمِناتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِياءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَ يَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَ يُؤْتُونَ الزَّكاةَ وَ يُطِيعُونَ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ أُولئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ

سوره التوبه

وَ
الْمُؤْمِنُونَ
وَ
الْمُؤْمِناتُ
بَعْضُهُمْ
أَوْلِياءُ
بَعْضٍ
يَأْمُرُونَ
بِالْمَعْرُوفِ
وَ
يَنْهَوْنَ
عَنِ
الْمُنْكَرِ
وَ
يُقِيمُونَ
الصَّلاةَ
وَ
يُؤْتُونَ
الزَّكاةَ
وَ
يُطِيعُونَ
اللَّهَ
وَ
رَسُولَهُ
أُولئِكَ
سَيَرْحَمُهُمُ
اللَّهُ
إِنَّ
اللَّهَ
عَزِيزٌ
حَكِيمٌ

وَ إِذا ما أُنْزِلَتْ سُورَةٌ نَظَرَ بَعْضُهُمْ إِلى بَعْضٍ هَلْ يَراكُمْ مِنْ أَحَدٍ ثُمَّ انْصَرَفُوا صَرَفَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَفْقَهُونَ

سوره التوبه

وَ
إِذا
ما
أُنْزِلَتْ
سُورَةٌ
نَظَرَ
بَعْضُهُمْ
إِلى
بَعْضٍ
هَلْ
يَراكُمْ
مِنْ
أَحَدٍ
ثُمَّ
انْصَرَفُوا
صَرَفَ
اللَّهُ
قُلُوبَهُمْ
بِأَنَّهُمْ
قَوْمٌ
لا
يَفْقَهُونَ

انْظُرْ كَيْفَ فَضَّلْنا بَعْضَهُمْ عَلى بَعْضٍ وَ لَلْآخِرَةُ أَكْبَرُ دَرَجاتٍ وَ أَكْبَرُ تَفْضِيلاً

سوره الاسراء

انْظُرْ
كَيْفَ
فَضَّلْنا
بَعْضَهُمْ
عَلى
بَعْضٍ
وَ
لَلْآخِرَةُ
أَكْبَرُ
دَرَجاتٍ
وَ
أَكْبَرُ
تَفْضِيلاً

قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَ الْجِنُّ عَلى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هذَا الْقُرْآنِ لا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَ لَوْ كانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيراً

سوره الاسراء

قُلْ
لَئِنِ
اجْتَمَعَتِ
الْإِنْسُ
وَ
الْجِنُّ
عَلى
أَنْ
يَأْتُوا
بِمِثْلِ
هذَا
الْقُرْآنِ
لا
يَأْتُونَ
بِمِثْلِهِ
وَ
لَوْ
كانَ
بَعْضُهُمْ
لِبَعْضٍ
ظَهِيراً

وَ تَرَكْنا بَعْضَهُمْ يَوْمَئِذٍ يَمُوجُ فِي بَعْضٍ وَ نُفِخَ فِي الصُّورِ فَجَمَعْناهُمْ جَمْعاً

سوره الکهف

وَ
تَرَكْنا
بَعْضَهُمْ
يَوْمَئِذٍ
يَمُوجُ
فِي
بَعْضٍ
وَ
نُفِخَ
فِي
الصُّورِ
فَجَمَعْناهُمْ
جَمْعاً

الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلاَّ أَنْ يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ وَ لَوْ لا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَهُدِّمَتْ صَوامِعُ وَ بِيَعٌ وَ صَلَواتٌ وَ مَساجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيراً وَ لَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ

سوره الحج

الَّذِينَ
أُخْرِجُوا
مِنْ
دِيارِهِمْ
بِغَيْرِ
حَقٍّ
إِلاَّ
أَنْ
يَقُولُوا
رَبُّنَا
اللَّهُ
وَ
لَوْ
لا
دَفْعُ
اللَّهِ
النَّاسَ
بَعْضَهُمْ
بِبَعْضٍ
لَهُدِّمَتْ
صَوامِعُ
وَ
بِيَعٌ
وَ
صَلَواتٌ
وَ
مَساجِدُ
يُذْكَرُ
فِيهَا
اسْمُ
اللَّهِ
كَثِيراً
وَ
لَيَنْصُرَنَّ
اللَّهُ
مَنْ
يَنْصُرُهُ
إِنَّ
اللَّهَ
لَقَوِيٌّ
عَزِيزٌ

ثُمَّ أَرْسَلْنا رُسُلَنا تَتْرا كُلَّ ما جاءَ أُمَّةً رَسُولُها كَذَّبُوهُ فَأَتْبَعْنا بَعْضَهُمْ بَعْضاً وَ جَعَلْناهُمْ أَحادِيثَ فَبُعْداً لِقَوْمٍ لا يُؤْمِنُونَ

سوره المومنون

ثُمَّ
أَرْسَلْنا
رُسُلَنا
تَتْرا
كُلَّ
ما
جاءَ
أُمَّةً
رَسُولُها
كَذَّبُوهُ
فَأَتْبَعْنا
بَعْضَهُمْ
بَعْضاً
وَ
جَعَلْناهُمْ
أَحادِيثَ
فَبُعْداً
لِقَوْمٍ
لا
يُؤْمِنُونَ

مَا اتَّخَذَ اللَّهُ مِنْ وَلَدٍ وَ ما كانَ مَعَهُ مِنْ إِلهٍ إِذاً لَذَهَبَ كُلُّ إِلهٍ بِما خَلَقَ وَ لَعَلا بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ سُبْحانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُونَ

سوره المومنون

مَا
اتَّخَذَ
اللَّهُ
مِنْ
وَلَدٍ
وَ
ما
كانَ
مَعَهُ
مِنْ
إِلهٍ
إِذاً
لَذَهَبَ
كُلُّ
إِلهٍ
بِما
خَلَقَ
وَ
لَعَلا
بَعْضُهُمْ
عَلى
بَعْضٍ
سُبْحانَ
اللَّهِ
عَمَّا
يَصِفُونَ