رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 61

وَ قالَتِ الْيَهُودُ لَيْسَتِ النَّصارى عَلى شَيْءٍ وَ قالَتِ النَّصارى لَيْسَتِ الْيَهُودُ عَلى شَيْءٍ وَ هُمْ يَتْلُونَ الْكِتابَ كَذلِكَ قالَ الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ مِثْلَ قَوْلِهِمْ فَاللَّهُ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ فِيما كانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ

سوره البقره

وَ
قالَتِ
الْيَهُودُ
لَيْسَتِ
النَّصارى
عَلى
شَيْءٍ
وَ
قالَتِ
النَّصارى
لَيْسَتِ
الْيَهُودُ
عَلى
شَيْءٍ
وَ
هُمْ
يَتْلُونَ
الْكِتابَ
كَذلِكَ
قالَ
الَّذِينَ
لا
يَعْلَمُونَ
مِثْلَ
قَوْلِهِمْ
فَاللَّهُ
يَحْكُمُ
بَيْنَهُمْ
يَوْمَ
الْقِيامَةِ
فِيما
كانُوا
فِيهِ
يَخْتَلِفُونَ

فَمَنْ خافَ مِنْ مُوصٍ جَنَفاً أَوْ إِثْماً فَأَصْلَحَ بَيْنَهُمْ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ

سوره البقره

فَمَنْ
خافَ
مِنْ
مُوصٍ
جَنَفاً
أَوْ
إِثْماً
فَأَصْلَحَ
بَيْنَهُمْ
فَلا
إِثْمَ
عَلَيْهِ
إِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَحِيمٌ

كانَ النَّاسُ أُمَّةً واحِدَةً فَبَعَثَ اللَّهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَ مُنْذِرِينَ وَ أَنْزَلَ مَعَهُمُ الْكِتابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ وَ مَا اخْتَلَفَ فِيهِ إِلاَّ الَّذِينَ أُوتُوهُ مِنْ بَعْدِ ما جاءَتْهُمُ الْبَيِّناتُ بَغْياً بَيْنَهُمْ فَهَدَى اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا لِمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِهِ وَ اللَّهُ يَهْدِي مَنْ يَشاءُ إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ

سوره البقره

كانَ
النَّاسُ
أُمَّةً
واحِدَةً
فَبَعَثَ
اللَّهُ
النَّبِيِّينَ
مُبَشِّرِينَ
وَ
مُنْذِرِينَ
وَ
أَنْزَلَ
مَعَهُمُ
الْكِتابَ
بِالْحَقِّ
لِيَحْكُمَ
بَيْنَ
النَّاسِ
فِيمَا
اخْتَلَفُوا
فِيهِ
وَ
مَا
اخْتَلَفَ
فِيهِ
إِلاَّ
الَّذِينَ
أُوتُوهُ
مِنْ
بَعْدِ
ما
جاءَتْهُمُ
الْبَيِّناتُ
بَغْياً
بَيْنَهُمْ
فَهَدَى
اللَّهُ
الَّذِينَ
آمَنُوا
لِمَا
اخْتَلَفُوا
فِيهِ
مِنَ
الْحَقِّ
بِإِذْنِهِ
وَ
اللَّهُ
يَهْدِي
مَنْ
يَشاءُ
إِلى
صِراطٍ
مُسْتَقِيمٍ

وَ إِذا طَلَّقْتُمُ النِّساءَ فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَلا تَعْضُلُوهُنَّ أَنْ يَنْكِحْنَ أَزْواجَهُنَّ إِذا تَراضَوْا بَيْنَهُمْ بِالْمَعْرُوفِ ذلِكَ يُوعَظُ بِهِ مَنْ كانَ مِنْكُمْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ ذلِكُمْ أَزْكى لَكُمْ وَ أَطْهَرُ وَ اللَّهُ يَعْلَمُ وَ أَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ

سوره البقره

وَ
إِذا
طَلَّقْتُمُ
النِّساءَ
فَبَلَغْنَ
أَجَلَهُنَّ
فَلا
تَعْضُلُوهُنَّ
أَنْ
يَنْكِحْنَ
أَزْواجَهُنَّ
إِذا
تَراضَوْا
بَيْنَهُمْ
بِالْمَعْرُوفِ
ذلِكَ
يُوعَظُ
بِهِ
مَنْ
كانَ
مِنْكُمْ
يُؤْمِنُ
بِاللَّهِ
وَ
الْيَوْمِ
الْآخِرِ
ذلِكُمْ
أَزْكى
لَكُمْ
وَ
أَطْهَرُ
وَ
اللَّهُ
يَعْلَمُ
وَ
أَنْتُمْ
لا
تَعْلَمُونَ

إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلامُ وَ مَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ إِلاَّ مِنْ بَعْدِ ما جاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ وَ مَنْ يَكْفُرْ بِآياتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسابِ

سوره ال عمران

إِنَّ
الدِّينَ
عِنْدَ
اللَّهِ
الْإِسْلامُ
وَ
مَا
اخْتَلَفَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتابَ
إِلاَّ
مِنْ
بَعْدِ
ما
جاءَهُمُ
الْعِلْمُ
بَغْياً
بَيْنَهُمْ
وَ
مَنْ
يَكْفُرْ
بِآياتِ
اللَّهِ
فَإِنَّ
اللَّهَ
سَرِيعُ
الْحِسابِ

أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ يُدْعَوْنَ إِلى كِتابِ اللَّهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِنْهُمْ وَ هُمْ مُعْرِضُونَ

سوره ال عمران

أَ
لَمْ
تَرَ
إِلَى
الَّذِينَ
أُوتُوا
نَصِيباً
مِنَ
الْكِتابِ
يُدْعَوْنَ
إِلى
كِتابِ
اللَّهِ
لِيَحْكُمَ
بَيْنَهُمْ
ثُمَّ
يَتَوَلَّى
فَرِيقٌ
مِنْهُمْ
وَ
هُمْ
مُعْرِضُونَ

فَلا وَ رَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيما شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجاً مِمَّا قَضَيْتَ وَ يُسَلِّمُوا تَسْلِيماً

سوره النساء

فَلا
وَ
رَبِّكَ
لا
يُؤْمِنُونَ
حَتَّى
يُحَكِّمُوكَ
فِيما
شَجَرَ
بَيْنَهُمْ
ثُمَّ
لا
يَجِدُوا
فِي
أَنْفُسِهِمْ
حَرَجاً
مِمَّا
قَضَيْتَ
وَ
يُسَلِّمُوا
تَسْلِيماً

إِلاَّ الَّذِينَ يَصِلُونَ إِلى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَهُمْ مِيثاقٌ أَوْ جاؤُكُمْ حَصِرَتْ صُدُورُهُمْ أَنْ يُقاتِلُوكُمْ أَوْ يُقاتِلُوا قَوْمَهُمْ وَ لَوْ شاءَ اللَّهُ لَسَلَّطَهُمْ عَلَيْكُمْ فَلَقاتَلُوكُمْ فَإِنِ اعْتَزَلُوكُمْ فَلَمْ يُقاتِلُوكُمْ وَ أَلْقَوْا إِلَيْكُمُ السَّلَمَ فَما جَعَلَ اللَّهُ لَكُمْ عَلَيْهِمْ سَبِيلاً

سوره النساء

إِلاَّ
الَّذِينَ
يَصِلُونَ
إِلى
قَوْمٍ
بَيْنَكُمْ
وَ
بَيْنَهُمْ
مِيثاقٌ
أَوْ
جاؤُكُمْ
حَصِرَتْ
صُدُورُهُمْ
أَنْ
يُقاتِلُوكُمْ
أَوْ
يُقاتِلُوا
قَوْمَهُمْ
وَ
لَوْ
شاءَ
اللَّهُ
لَسَلَّطَهُمْ
عَلَيْكُمْ
فَلَقاتَلُوكُمْ
فَإِنِ
اعْتَزَلُوكُمْ
فَلَمْ
يُقاتِلُوكُمْ
وَ
أَلْقَوْا
إِلَيْكُمُ
السَّلَمَ
فَما
جَعَلَ
اللَّهُ
لَكُمْ
عَلَيْهِمْ
سَبِيلاً

وَ ما كانَ لِمُؤْمِنٍ أَنْ يَقْتُلَ مُؤْمِناً إِلاَّ خَطَأً وَ مَنْ قَتَلَ مُؤْمِناً خَطَأً فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ وَ دِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلى أَهْلِهِ إِلاَّ أَنْ يَصَّدَّقُوا فَإِنْ كانَ مِنْ قَوْمٍ عَدُوٍّ لَكُمْ وَ هُوَ مُؤْمِنٌ فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ وَ إِنْ كانَ مِنْ قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَهُمْ مِيثاقٌ فَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلى أَهْلِهِ وَ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيامُ شَهْرَيْنِ مُتَتابِعَيْنِ تَوْبَةً مِنَ اللَّهِ وَ كانَ اللَّهُ عَلِيماً حَكِيماً

سوره النساء

وَ
ما
كانَ
لِمُؤْمِنٍ
أَنْ
يَقْتُلَ
مُؤْمِناً
إِلاَّ
خَطَأً
وَ
مَنْ
قَتَلَ
مُؤْمِناً
خَطَأً
فَتَحْرِيرُ
رَقَبَةٍ
مُؤْمِنَةٍ
وَ
دِيَةٌ
مُسَلَّمَةٌ
إِلى
أَهْلِهِ
إِلاَّ
أَنْ
يَصَّدَّقُوا
فَإِنْ
كانَ
مِنْ
قَوْمٍ
عَدُوٍّ
لَكُمْ
وَ
هُوَ
مُؤْمِنٌ
فَتَحْرِيرُ
رَقَبَةٍ
مُؤْمِنَةٍ
وَ
إِنْ
كانَ
مِنْ
قَوْمٍ
بَيْنَكُمْ
وَ
بَيْنَهُمْ
مِيثاقٌ
فَدِيَةٌ
مُسَلَّمَةٌ
إِلى
أَهْلِهِ
وَ
تَحْرِيرُ
رَقَبَةٍ
مُؤْمِنَةٍ
فَمَنْ
لَمْ
يَجِدْ
فَصِيامُ
شَهْرَيْنِ
مُتَتابِعَيْنِ
تَوْبَةً
مِنَ
اللَّهِ
وَ
كانَ
اللَّهُ
عَلِيماً
حَكِيماً

وَ مِنَ الَّذِينَ قالُوا إِنَّا نَصارى أَخَذْنا مِيثاقَهُمْ فَنَسُوا حَظًّا مِمَّا ذُكِّرُوا بِهِ فَأَغْرَيْنا بَيْنَهُمُ الْعَداوَةَ وَ الْبَغْضاءَ إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ وَ سَوْفَ يُنَبِّئُهُمُ اللَّهُ بِما كانُوا يَصْنَعُونَ

سوره المائده

وَ
مِنَ
الَّذِينَ
قالُوا
إِنَّا
نَصارى
أَخَذْنا
مِيثاقَهُمْ
فَنَسُوا
حَظًّا
مِمَّا
ذُكِّرُوا
بِهِ
فَأَغْرَيْنا
بَيْنَهُمُ
الْعَداوَةَ
وَ
الْبَغْضاءَ
إِلى
يَوْمِ
الْقِيامَةِ
وَ
سَوْفَ
يُنَبِّئُهُمُ
اللَّهُ
بِما
كانُوا
يَصْنَعُونَ

سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ أَكَّالُونَ لِلسُّحْتِ فَإِنْ جاؤُكَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ أَوْ أَعْرِضْ عَنْهُمْ وَ إِنْ تُعْرِضْ عَنْهُمْ فَلَنْ يَضُرُّوكَ شَيْئاً وَ إِنْ حَكَمْتَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ

سوره المائده

سَمَّاعُونَ
لِلْكَذِبِ
أَكَّالُونَ
لِلسُّحْتِ
فَإِنْ
جاؤُكَ
فَاحْكُمْ
بَيْنَهُمْ
أَوْ
أَعْرِضْ
عَنْهُمْ
وَ
إِنْ
تُعْرِضْ
عَنْهُمْ
فَلَنْ
يَضُرُّوكَ
شَيْئاً
وَ
إِنْ
حَكَمْتَ
فَاحْكُمْ
بَيْنَهُمْ
بِالْقِسْطِ
إِنَّ
اللَّهَ
يُحِبُّ
الْمُقْسِطِينَ

وَ أَنْزَلْنا إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتابِ وَ مُهَيْمِناً عَلَيْهِ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ وَ لا تَتَّبِعْ أَهْواءَهُمْ عَمَّا جاءَكَ مِنَ الْحَقِّ لِكُلٍّ جَعَلْنا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَ مِنْهاجاً وَ لَوْ شاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً واحِدَةً وَ لكِنْ لِيَبْلُوَكُمْ فِي ما آتاكُمْ فَاسْتَبِقُوا الْخَيْراتِ إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعاً فَيُنَبِّئُكُمْ بِما كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ

سوره المائده

وَ
أَنْزَلْنا
إِلَيْكَ
الْكِتابَ
بِالْحَقِّ
مُصَدِّقاً
لِما
بَيْنَ
يَدَيْهِ
مِنَ
الْكِتابِ
وَ
مُهَيْمِناً
عَلَيْهِ
فَاحْكُمْ
بَيْنَهُمْ
بِما
أَنْزَلَ
اللَّهُ
وَ
لا
تَتَّبِعْ
أَهْواءَهُمْ
عَمَّا
جاءَكَ
مِنَ
الْحَقِّ
لِكُلٍّ
جَعَلْنا
مِنْكُمْ
شِرْعَةً
وَ
مِنْهاجاً
وَ
لَوْ
شاءَ
اللَّهُ
لَجَعَلَكُمْ
أُمَّةً
واحِدَةً
وَ
لكِنْ
لِيَبْلُوَكُمْ
فِي
ما
آتاكُمْ
فَاسْتَبِقُوا
الْخَيْراتِ
إِلَى
اللَّهِ
مَرْجِعُكُمْ
جَمِيعاً
فَيُنَبِّئُكُمْ
بِما
كُنْتُمْ
فِيهِ
تَخْتَلِفُونَ

وَ أَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ وَ لا تَتَّبِعْ أَهْواءَهُمْ وَ احْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ ما أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّما يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُصِيبَهُمْ بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ وَ إِنَّ كَثِيراً مِنَ النَّاسِ لَفاسِقُونَ

سوره المائده

وَ
أَنِ
احْكُمْ
بَيْنَهُمْ
بِما
أَنْزَلَ
اللَّهُ
وَ
لا
تَتَّبِعْ
أَهْواءَهُمْ
وَ
احْذَرْهُمْ
أَنْ
يَفْتِنُوكَ
عَنْ
بَعْضِ
ما
أَنْزَلَ
اللَّهُ
إِلَيْكَ
فَإِنْ
تَوَلَّوْا
فَاعْلَمْ
أَنَّما
يُرِيدُ
اللَّهُ
أَنْ
يُصِيبَهُمْ
بِبَعْضِ
ذُنُوبِهِمْ
وَ
إِنَّ
كَثِيراً
مِنَ
النَّاسِ
لَفاسِقُونَ

وَ قالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللَّهِ مَغْلُولَةٌ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَ لُعِنُوا بِما قالُوا بَلْ يَداهُ مَبْسُوطَتانِ يُنْفِقُ كَيْفَ يَشاءُ وَ لَيَزِيدَنَّ كَثِيراً مِنْهُمْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ طُغْياناً وَ كُفْراً وَ أَلْقَيْنا بَيْنَهُمُ الْعَداوَةَ وَ الْبَغْضاءَ إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ كُلَّما أَوْقَدُوا ناراً لِلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللَّهُ وَ يَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَساداً وَ اللَّهُ لا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ

سوره المائده

وَ
قالَتِ
الْيَهُودُ
يَدُ
اللَّهِ
مَغْلُولَةٌ
غُلَّتْ
أَيْدِيهِمْ
وَ
لُعِنُوا
بِما
قالُوا
بَلْ
يَداهُ
مَبْسُوطَتانِ
يُنْفِقُ
كَيْفَ
يَشاءُ
وَ
لَيَزِيدَنَّ
كَثِيراً
مِنْهُمْ
ما
أُنْزِلَ
إِلَيْكَ
مِنْ
رَبِّكَ
طُغْياناً
وَ
كُفْراً
وَ
أَلْقَيْنا
بَيْنَهُمُ
الْعَداوَةَ
وَ
الْبَغْضاءَ
إِلى
يَوْمِ
الْقِيامَةِ
كُلَّما
أَوْقَدُوا
ناراً
لِلْحَرْبِ
أَطْفَأَهَا
اللَّهُ
وَ
يَسْعَوْنَ
فِي
الْأَرْضِ
فَساداً
وَ
اللَّهُ
لا
يُحِبُّ
الْمُفْسِدِينَ

وَ نادى أَصْحابُ الْجَنَّةِ أَصْحابَ النَّارِ أَنْ قَدْ وَجَدْنا ما وَعَدَنا رَبُّنا حَقًّا فَهَلْ وَجَدْتُمْ ما وَعَدَ رَبُّكُمْ حَقًّا قالُوا نَعَمْ فَأَذَّنَ مُؤَذِّنٌ بَيْنَهُمْ أَنْ لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ

سوره الاعراف

وَ
نادى
أَصْحابُ
الْجَنَّةِ
أَصْحابَ
النَّارِ
أَنْ
قَدْ
وَجَدْنا
ما
وَعَدَنا
رَبُّنا
حَقًّا
فَهَلْ
وَجَدْتُمْ
ما
وَعَدَ
رَبُّكُمْ
حَقًّا
قالُوا
نَعَمْ
فَأَذَّنَ
مُؤَذِّنٌ
بَيْنَهُمْ
أَنْ
لَعْنَةُ
اللَّهِ
عَلَى
الظَّالِمِينَ

وَ أَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ لَوْ أَنْفَقْتَ ما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً ما أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَ لكِنَّ اللَّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ إِنَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ

سوره الانفال

وَ
أَلَّفَ
بَيْنَ
قُلُوبِهِمْ
لَوْ
أَنْفَقْتَ
ما
فِي
الْأَرْضِ
جَمِيعاً
ما
أَلَّفْتَ
بَيْنَ
قُلُوبِهِمْ
وَ
لكِنَّ
اللَّهَ
أَلَّفَ
بَيْنَهُمْ
إِنَّهُ
عَزِيزٌ
حَكِيمٌ

إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَ هاجَرُوا وَ جاهَدُوا بِأَمْوالِهِمْ وَ أَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَ الَّذِينَ آوَوْا وَ نَصَرُوا أُولئِكَ بَعْضُهُمْ أَوْلِياءُ بَعْضٍ وَ الَّذِينَ آمَنُوا وَ لَمْ يُهاجِرُوا ما لَكُمْ مِنْ وَلايَتِهِمْ مِنْ شَيْءٍ حَتَّى يُهاجِرُوا وَ إِنِ اسْتَنْصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ إِلاَّ عَلى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَهُمْ مِيثاقٌ وَ اللَّهُ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ

سوره الانفال

إِنَّ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَ
هاجَرُوا
وَ
جاهَدُوا
بِأَمْوالِهِمْ
وَ
أَنْفُسِهِمْ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
وَ
الَّذِينَ
آوَوْا
وَ
نَصَرُوا
أُولئِكَ
بَعْضُهُمْ
أَوْلِياءُ
بَعْضٍ
وَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَ
لَمْ
يُهاجِرُوا
ما
لَكُمْ
مِنْ
وَلايَتِهِمْ
مِنْ
شَيْءٍ
حَتَّى
يُهاجِرُوا
وَ
إِنِ
اسْتَنْصَرُوكُمْ
فِي
الدِّينِ
فَعَلَيْكُمُ
النَّصْرُ
إِلاَّ
عَلى
قَوْمٍ
بَيْنَكُمْ
وَ
بَيْنَهُمْ
مِيثاقٌ
وَ
اللَّهُ
بِما
تَعْمَلُونَ
بَصِيرٌ

وَ ما كانَ النَّاسُ إِلاَّ أُمَّةً واحِدَةً فَاخْتَلَفُوا وَ لَوْ لا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ فِيما فِيهِ يَخْتَلِفُونَ

سوره یونس

وَ
ما
كانَ
النَّاسُ
إِلاَّ
أُمَّةً
واحِدَةً
فَاخْتَلَفُوا
وَ
لَوْ
لا
كَلِمَةٌ
سَبَقَتْ
مِنْ
رَبِّكَ
لَقُضِيَ
بَيْنَهُمْ
فِيما
فِيهِ
يَخْتَلِفُونَ

وَ يَوْمَ نَحْشُرُهُمْ جَمِيعاً ثُمَّ نَقُولُ لِلَّذِينَ أَشْرَكُوا مَكانَكُمْ أَنْتُمْ وَ شُرَكاؤُكُمْ فَزَيَّلْنا بَيْنَهُمْ وَ قالَ شُرَكاؤُهُمْ ما كُنْتُمْ إِيَّانا تَعْبُدُونَ

سوره یونس

وَ
يَوْمَ
نَحْشُرُهُمْ
جَمِيعاً
ثُمَّ
نَقُولُ
لِلَّذِينَ
أَشْرَكُوا
مَكانَكُمْ
أَنْتُمْ
وَ
شُرَكاؤُكُمْ
فَزَيَّلْنا
بَيْنَهُمْ
وَ
قالَ
شُرَكاؤُهُمْ
ما
كُنْتُمْ
إِيَّانا
تَعْبُدُونَ

وَ يَوْمَ يَحْشُرُهُمْ كَأَنْ لَمْ يَلْبَثُوا إِلاَّ ساعَةً مِنَ النَّهارِ يَتَعارَفُونَ بَيْنَهُمْ قَدْ خَسِرَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِلِقاءِ اللَّهِ وَ ما كانُوا مُهْتَدِينَ

سوره یونس

وَ
يَوْمَ
يَحْشُرُهُمْ
كَأَنْ
لَمْ
يَلْبَثُوا
إِلاَّ
ساعَةً
مِنَ
النَّهارِ
يَتَعارَفُونَ
بَيْنَهُمْ
قَدْ
خَسِرَ
الَّذِينَ
كَذَّبُوا
بِلِقاءِ
اللَّهِ
وَ
ما
كانُوا
مُهْتَدِينَ