رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 19

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصاصُ فِي الْقَتْلى الْحُرُّ بِالْحُرِّ وَ الْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَ الْأُنْثى بِالْأُنْثى فَمَنْ عُفِيَ لَهُ مِنْ أَخِيهِ شَيْءٌ فَاتِّباعٌ بِالْمَعْرُوفِ وَ أَداءٌ إِلَيْهِ بِإِحْسانٍ ذلِكَ تَخْفِيفٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَ رَحْمَةٌ فَمَنِ اعْتَدى بَعْدَ ذلِكَ فَلَهُ عَذابٌ أَلِيمٌ

سوره البقره

يا
أَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
كُتِبَ
عَلَيْكُمُ
الْقِصاصُ
فِي
الْقَتْلى
الْحُرُّ
بِالْحُرِّ
وَ
الْعَبْدُ
بِالْعَبْدِ
وَ
الْأُنْثى
بِالْأُنْثى
فَمَنْ
عُفِيَ
لَهُ
مِنْ
أَخِيهِ
شَيْءٌ
فَاتِّباعٌ
بِالْمَعْرُوفِ
وَ
أَداءٌ
إِلَيْهِ
بِإِحْسانٍ
ذلِكَ
تَخْفِيفٌ
مِنْ
رَبِّكُمْ
وَ
رَحْمَةٌ
فَمَنِ
اعْتَدى
بَعْدَ
ذلِكَ
فَلَهُ
عَذابٌ
أَلِيمٌ

كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ إِنْ تَرَكَ خَيْراً الْوَصِيَّةُ لِلْوالِدَيْنِ وَ الْأَقْرَبِينَ بِالْمَعْرُوفِ حَقًّا عَلَى الْمُتَّقِينَ

سوره البقره

كُتِبَ
عَلَيْكُمْ
إِذا
حَضَرَ
أَحَدَكُمُ
الْمَوْتُ
إِنْ
تَرَكَ
خَيْراً
الْوَصِيَّةُ
لِلْوالِدَيْنِ
وَ
الْأَقْرَبِينَ
بِالْمَعْرُوفِ
حَقًّا
عَلَى
الْمُتَّقِينَ

وَ الْمُطَلَّقاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ ثَلاثَةَ قُرُوءٍ وَ لا يَحِلُّ لَهُنَّ أَنْ يَكْتُمْنَ ما خَلَقَ اللَّهُ فِي أَرْحامِهِنَّ إِنْ كُنَّ يُؤْمِنَّ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ وَ بُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِنَّ فِي ذلِكَ إِنْ أَرادُوا إِصْلاحاً وَ لَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَ لِلرِّجالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ وَ اللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ

سوره البقره

وَ
الْمُطَلَّقاتُ
يَتَرَبَّصْنَ
بِأَنْفُسِهِنَّ
ثَلاثَةَ
قُرُوءٍ
وَ
لا
يَحِلُّ
لَهُنَّ
أَنْ
يَكْتُمْنَ
ما
خَلَقَ
اللَّهُ
فِي
أَرْحامِهِنَّ
إِنْ
كُنَّ
يُؤْمِنَّ
بِاللَّهِ
وَ
الْيَوْمِ
الْآخِرِ
وَ
بُعُولَتُهُنَّ
أَحَقُّ
بِرَدِّهِنَّ
فِي
ذلِكَ
إِنْ
أَرادُوا
إِصْلاحاً
وَ
لَهُنَّ
مِثْلُ
الَّذِي
عَلَيْهِنَّ
بِالْمَعْرُوفِ
وَ
لِلرِّجالِ
عَلَيْهِنَّ
دَرَجَةٌ
وَ
اللَّهُ
عَزِيزٌ
حَكِيمٌ

وَ إِذا طَلَّقْتُمُ النِّساءَ فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَلا تَعْضُلُوهُنَّ أَنْ يَنْكِحْنَ أَزْواجَهُنَّ إِذا تَراضَوْا بَيْنَهُمْ بِالْمَعْرُوفِ ذلِكَ يُوعَظُ بِهِ مَنْ كانَ مِنْكُمْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ ذلِكُمْ أَزْكى لَكُمْ وَ أَطْهَرُ وَ اللَّهُ يَعْلَمُ وَ أَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ

سوره البقره

وَ
إِذا
طَلَّقْتُمُ
النِّساءَ
فَبَلَغْنَ
أَجَلَهُنَّ
فَلا
تَعْضُلُوهُنَّ
أَنْ
يَنْكِحْنَ
أَزْواجَهُنَّ
إِذا
تَراضَوْا
بَيْنَهُمْ
بِالْمَعْرُوفِ
ذلِكَ
يُوعَظُ
بِهِ
مَنْ
كانَ
مِنْكُمْ
يُؤْمِنُ
بِاللَّهِ
وَ
الْيَوْمِ
الْآخِرِ
ذلِكُمْ
أَزْكى
لَكُمْ
وَ
أَطْهَرُ
وَ
اللَّهُ
يَعْلَمُ
وَ
أَنْتُمْ
لا
تَعْلَمُونَ

وَ الْوالِداتُ يُرْضِعْنَ أَوْلادَهُنَّ حَوْلَيْنِ كامِلَيْنِ لِمَنْ أَرادَ أَنْ يُتِمَّ الرَّضاعَةَ وَ عَلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَ كِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ لا تُكَلَّفُ نَفْسٌ إِلاَّ وُسْعَها لا تُضَارَّ والِدَةٌ بِوَلَدِها وَ لا مَوْلُودٌ لَهُ بِوَلَدِهِ وَ عَلَى الْوارِثِ مِثْلُ ذلِكَ فَإِنْ أَرادا فِصالاً عَنْ تَراضٍ مِنْهُما وَ تَشاوُرٍ فَلا جُناحَ عَلَيْهِما وَ إِنْ أَرَدْتُمْ أَنْ تَسْتَرْضِعُوا أَوْلادَكُمْ فَلا جُناحَ عَلَيْكُمْ إِذا سَلَّمْتُمْ ما آتَيْتُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَ اتَّقُوا اللَّهَ وَ اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ

سوره البقره

وَ
الْوالِداتُ
يُرْضِعْنَ
أَوْلادَهُنَّ
حَوْلَيْنِ
كامِلَيْنِ
لِمَنْ
أَرادَ
أَنْ
يُتِمَّ
الرَّضاعَةَ
وَ
عَلَى
الْمَوْلُودِ
لَهُ
رِزْقُهُنَّ
وَ
كِسْوَتُهُنَّ
بِالْمَعْرُوفِ
لا
تُكَلَّفُ
نَفْسٌ
إِلاَّ
وُسْعَها
لا
تُضَارَّ
والِدَةٌ
بِوَلَدِها
وَ
لا
مَوْلُودٌ
لَهُ
بِوَلَدِهِ
وَ
عَلَى
الْوارِثِ
مِثْلُ
ذلِكَ
فَإِنْ
أَرادا
فِصالاً
عَنْ
تَراضٍ
مِنْهُما
وَ
تَشاوُرٍ
فَلا
جُناحَ
عَلَيْهِما
وَ
إِنْ
أَرَدْتُمْ
أَنْ
تَسْتَرْضِعُوا
أَوْلادَكُمْ
فَلا
جُناحَ
عَلَيْكُمْ
إِذا
سَلَّمْتُمْ
ما
آتَيْتُمْ
بِالْمَعْرُوفِ
وَ
اتَّقُوا
اللَّهَ
وَ
اعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
بِما
تَعْمَلُونَ
بَصِيرٌ

وَ الَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَ يَذَرُونَ أَزْواجاً يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَ عَشْراً فَإِذا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَلا جُناحَ عَلَيْكُمْ فِيما فَعَلْنَ فِي أَنْفُسِهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَ اللَّهُ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ

سوره البقره

وَ
الَّذِينَ
يُتَوَفَّوْنَ
مِنْكُمْ
وَ
يَذَرُونَ
أَزْواجاً
يَتَرَبَّصْنَ
بِأَنْفُسِهِنَّ
أَرْبَعَةَ
أَشْهُرٍ
وَ
عَشْراً
فَإِذا
بَلَغْنَ
أَجَلَهُنَّ
فَلا
جُناحَ
عَلَيْكُمْ
فِيما
فَعَلْنَ
فِي
أَنْفُسِهِنَّ
بِالْمَعْرُوفِ
وَ
اللَّهُ
بِما
تَعْمَلُونَ
خَبِيرٌ

لا جُناحَ عَلَيْكُمْ إِنْ طَلَّقْتُمُ النِّساءَ ما لَمْ تَمَسُّوهُنَّ أَوْ تَفْرِضُوا لَهُنَّ فَرِيضَةً وَ مَتِّعُوهُنَّ عَلَى الْمُوسِعِ قَدَرُهُ وَ عَلَى الْمُقْتِرِ قَدَرُهُ مَتاعاً بِالْمَعْرُوفِ حَقًّا عَلَى الْمُحْسِنِينَ

سوره البقره

لا
جُناحَ
عَلَيْكُمْ
إِنْ
طَلَّقْتُمُ
النِّساءَ
ما
لَمْ
تَمَسُّوهُنَّ
أَوْ
تَفْرِضُوا
لَهُنَّ
فَرِيضَةً
وَ
مَتِّعُوهُنَّ
عَلَى
الْمُوسِعِ
قَدَرُهُ
وَ
عَلَى
الْمُقْتِرِ
قَدَرُهُ
مَتاعاً
بِالْمَعْرُوفِ
حَقًّا
عَلَى
الْمُحْسِنِينَ

وَ لِلْمُطَلَّقاتِ مَتاعٌ بِالْمَعْرُوفِ حَقًّا عَلَى الْمُتَّقِينَ

سوره البقره

وَ
لِلْمُطَلَّقاتِ
مَتاعٌ
بِالْمَعْرُوفِ
حَقًّا
عَلَى
الْمُتَّقِينَ

وَ لْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَ يَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَ أُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ

سوره ال عمران

وَ
لْتَكُنْ
مِنْكُمْ
أُمَّةٌ
يَدْعُونَ
إِلَى
الْخَيْرِ
وَ
يَأْمُرُونَ
بِالْمَعْرُوفِ
وَ
يَنْهَوْنَ
عَنِ
الْمُنْكَرِ
وَ
أُولئِكَ
هُمُ
الْمُفْلِحُونَ

كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَ تَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَ لَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتابِ لَكانَ خَيْراً لَهُمْ مِنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَ أَكْثَرُهُمُ الْفاسِقُونَ

سوره ال عمران

كُنْتُمْ
خَيْرَ
أُمَّةٍ
أُخْرِجَتْ
لِلنَّاسِ
تَأْمُرُونَ
بِالْمَعْرُوفِ
وَ
تَنْهَوْنَ
عَنِ
الْمُنْكَرِ
وَ
تُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَ
لَوْ
آمَنَ
أَهْلُ
الْكِتابِ
لَكانَ
خَيْراً
لَهُمْ
مِنْهُمُ
الْمُؤْمِنُونَ
وَ
أَكْثَرُهُمُ
الْفاسِقُونَ

يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ وَ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَ يَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَ يُسارِعُونَ فِي الْخَيْراتِ وَ أُولئِكَ مِنَ الصَّالِحِينَ

سوره ال عمران

يُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَ
الْيَوْمِ
الْآخِرِ
وَ
يَأْمُرُونَ
بِالْمَعْرُوفِ
وَ
يَنْهَوْنَ
عَنِ
الْمُنْكَرِ
وَ
يُسارِعُونَ
فِي
الْخَيْراتِ
وَ
أُولئِكَ
مِنَ
الصَّالِحِينَ

وَ ابْتَلُوا الْيَتامى حَتَّى إِذا بَلَغُوا النِّكاحَ فَإِنْ آنَسْتُمْ مِنْهُمْ رُشْداً فَادْفَعُوا إِلَيْهِمْ أَمْوالَهُمْ وَ لا تَأْكُلُوها إِسْرافاً وَ بِداراً أَنْ يَكْبَرُوا وَ مَنْ كانَ غَنِيًّا فَلْيَسْتَعْفِفْ وَ مَنْ كانَ فَقِيراً فَلْيَأْكُلْ بِالْمَعْرُوفِ فَإِذا دَفَعْتُمْ إِلَيْهِمْ أَمْوالَهُمْ فَأَشْهِدُوا عَلَيْهِمْ وَ كَفى بِاللَّهِ حَسِيباً

سوره النساء

وَ
ابْتَلُوا
الْيَتامى
حَتَّى
إِذا
بَلَغُوا
النِّكاحَ
فَإِنْ
آنَسْتُمْ
مِنْهُمْ
رُشْداً
فَادْفَعُوا
إِلَيْهِمْ
أَمْوالَهُمْ
وَ
لا
تَأْكُلُوها
إِسْرافاً
وَ
بِداراً
أَنْ
يَكْبَرُوا
وَ
مَنْ
كانَ
غَنِيًّا
فَلْيَسْتَعْفِفْ
وَ
مَنْ
كانَ
فَقِيراً
فَلْيَأْكُلْ
بِالْمَعْرُوفِ
فَإِذا
دَفَعْتُمْ
إِلَيْهِمْ
أَمْوالَهُمْ
فَأَشْهِدُوا
عَلَيْهِمْ
وَ
كَفى
بِاللَّهِ
حَسِيباً

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَرِثُوا النِّساءَ كَرْهاً وَ لا تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُوا بِبَعْضِ ما آتَيْتُمُوهُنَّ إِلاَّ أَنْ يَأْتِينَ بِفاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ وَ عاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَ يَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً

سوره النساء

يا
أَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لا
يَحِلُّ
لَكُمْ
أَنْ
تَرِثُوا
النِّساءَ
كَرْهاً
وَ
لا
تَعْضُلُوهُنَّ
لِتَذْهَبُوا
بِبَعْضِ
ما
آتَيْتُمُوهُنَّ
إِلاَّ
أَنْ
يَأْتِينَ
بِفاحِشَةٍ
مُبَيِّنَةٍ
وَ
عاشِرُوهُنَّ
بِالْمَعْرُوفِ
فَإِنْ
كَرِهْتُمُوهُنَّ
فَعَسى
أَنْ
تَكْرَهُوا
شَيْئاً
وَ
يَجْعَلَ
اللَّهُ
فِيهِ
خَيْراً
كَثِيراً

وَ مَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ مِنْكُمْ طَوْلاً أَنْ يَنْكِحَ الْمُحْصَناتِ الْمُؤْمِناتِ فَمِنْ ما مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ مِنْ فَتَياتِكُمُ الْمُؤْمِناتِ وَ اللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمانِكُمْ بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ فَانْكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَ آتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَناتٍ غَيْرَ مُسافِحاتٍ وَ لا مُتَّخِذاتِ أَخْدانٍ فَإِذا أُحْصِنَّ فَإِنْ أَتَيْنَ بِفاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ ما عَلَى الْمُحْصَناتِ مِنَ الْعَذابِ ذلِكَ لِمَنْ خَشِيَ الْعَنَتَ مِنْكُمْ وَ أَنْ تَصْبِرُوا خَيْرٌ لَكُمْ وَ اللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ

سوره النساء

وَ
مَنْ
لَمْ
يَسْتَطِعْ
مِنْكُمْ
طَوْلاً
أَنْ
يَنْكِحَ
الْمُحْصَناتِ
الْمُؤْمِناتِ
فَمِنْ
ما
مَلَكَتْ
أَيْمانُكُمْ
مِنْ
فَتَياتِكُمُ
الْمُؤْمِناتِ
وَ
اللَّهُ
أَعْلَمُ
بِإِيمانِكُمْ
بَعْضُكُمْ
مِنْ
بَعْضٍ
فَانْكِحُوهُنَّ
بِإِذْنِ
أَهْلِهِنَّ
وَ
آتُوهُنَّ
أُجُورَهُنَّ
بِالْمَعْرُوفِ
مُحْصَناتٍ
غَيْرَ
مُسافِحاتٍ
وَ
لا
مُتَّخِذاتِ
أَخْدانٍ
فَإِذا
أُحْصِنَّ
فَإِنْ
أَتَيْنَ
بِفاحِشَةٍ
فَعَلَيْهِنَّ
نِصْفُ
ما
عَلَى
الْمُحْصَناتِ
مِنَ
الْعَذابِ
ذلِكَ
لِمَنْ
خَشِيَ
الْعَنَتَ
مِنْكُمْ
وَ
أَنْ
تَصْبِرُوا
خَيْرٌ
لَكُمْ
وَ
اللَّهُ
غَفُورٌ
رَحِيمٌ

الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوباً عِنْدَهُمْ فِي التَّوْراةِ وَ الْإِنْجِيلِ يَأْمُرُهُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَ يَنْهاهُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ وَ يُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّباتِ وَ يُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبائِثَ وَ يَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَ الْأَغْلالَ الَّتِي كانَتْ عَلَيْهِمْ فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَ عَزَّرُوهُ وَ نَصَرُوهُ وَ اتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ أُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ

سوره الاعراف

الَّذِينَ
يَتَّبِعُونَ
الرَّسُولَ
النَّبِيَّ
الْأُمِّيَّ
الَّذِي
يَجِدُونَهُ
مَكْتُوباً
عِنْدَهُمْ
فِي
التَّوْراةِ
وَ
الْإِنْجِيلِ
يَأْمُرُهُمْ
بِالْمَعْرُوفِ
وَ
يَنْهاهُمْ
عَنِ
الْمُنْكَرِ
وَ
يُحِلُّ
لَهُمُ
الطَّيِّباتِ
وَ
يُحَرِّمُ
عَلَيْهِمُ
الْخَبائِثَ
وَ
يَضَعُ
عَنْهُمْ
إِصْرَهُمْ
وَ
الْأَغْلالَ
الَّتِي
كانَتْ
عَلَيْهِمْ
فَالَّذِينَ
آمَنُوا
بِهِ
وَ
عَزَّرُوهُ
وَ
نَصَرُوهُ
وَ
اتَّبَعُوا
النُّورَ
الَّذِي
أُنْزِلَ
مَعَهُ
أُولئِكَ
هُمُ
الْمُفْلِحُونَ

وَ الْمُؤْمِنُونَ وَ الْمُؤْمِناتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِياءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَ يَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَ يُؤْتُونَ الزَّكاةَ وَ يُطِيعُونَ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ أُولئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ

سوره التوبه

وَ
الْمُؤْمِنُونَ
وَ
الْمُؤْمِناتُ
بَعْضُهُمْ
أَوْلِياءُ
بَعْضٍ
يَأْمُرُونَ
بِالْمَعْرُوفِ
وَ
يَنْهَوْنَ
عَنِ
الْمُنْكَرِ
وَ
يُقِيمُونَ
الصَّلاةَ
وَ
يُؤْتُونَ
الزَّكاةَ
وَ
يُطِيعُونَ
اللَّهَ
وَ
رَسُولَهُ
أُولئِكَ
سَيَرْحَمُهُمُ
اللَّهُ
إِنَّ
اللَّهَ
عَزِيزٌ
حَكِيمٌ

التَّائِبُونَ الْعابِدُونَ الْحامِدُونَ السَّائِحُونَ الرَّاكِعُونَ السَّاجِدُونَ الْآمِرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَ النَّاهُونَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَ الْحافِظُونَ لِحُدُودِ اللَّهِ وَ بَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ

سوره التوبه

التَّائِبُونَ
الْعابِدُونَ
الْحامِدُونَ
السَّائِحُونَ
الرَّاكِعُونَ
السَّاجِدُونَ
الْآمِرُونَ
بِالْمَعْرُوفِ
وَ
النَّاهُونَ
عَنِ
الْمُنْكَرِ
وَ
الْحافِظُونَ
لِحُدُودِ
اللَّهِ
وَ
بَشِّرِ
الْمُؤْمِنِينَ

الَّذِينَ إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقامُوا الصَّلاةَ وَ آتَوُا الزَّكاةَ وَ أَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَ نَهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ وَ لِلَّهِ عاقِبَةُ الْأُمُورِ

سوره الحج

الَّذِينَ
إِنْ
مَكَّنَّاهُمْ
فِي
الْأَرْضِ
أَقامُوا
الصَّلاةَ
وَ
آتَوُا
الزَّكاةَ
وَ
أَمَرُوا
بِالْمَعْرُوفِ
وَ
نَهَوْا
عَنِ
الْمُنْكَرِ
وَ
لِلَّهِ
عاقِبَةُ
الْأُمُورِ

يا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلاةَ وَ أْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَ انْهَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَ اصْبِرْ عَلى ما أَصابَكَ إِنَّ ذلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ

سوره لقمان

يا
بُنَيَّ
أَقِمِ
الصَّلاةَ
وَ
أْمُرْ
بِالْمَعْرُوفِ
وَ
انْهَ
عَنِ
الْمُنْكَرِ
وَ
اصْبِرْ
عَلى
ما
أَصابَكَ
إِنَّ
ذلِكَ
مِنْ
عَزْمِ
الْأُمُورِ