رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 13

ثُمَّ أَنْتُمْ هؤُلاءِ تَقْتُلُونَ أَنْفُسَكُمْ وَ تُخْرِجُونَ فَرِيقاً مِنْكُمْ مِنْ دِيارِهِمْ تَظاهَرُونَ عَلَيْهِمْ بِالْإِثْمِ وَ الْعُدْوانِ وَ إِنْ يَأْتُوكُمْ أُسارى تُفادُوهُمْ وَ هُوَ مُحَرَّمٌ عَلَيْكُمْ إِخْراجُهُمْ أَ فَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتابِ وَ تَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَما جَزاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذلِكَ مِنْكُمْ إِلاَّ خِزْيٌ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَ يَوْمَ الْقِيامَةِ يُرَدُّونَ إِلى أَشَدِّ الْعَذابِ وَ مَا اللَّهُ بِغافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ

سوره البقره

ثُمَّ
أَنْتُمْ
هؤُلاءِ
تَقْتُلُونَ
أَنْفُسَكُمْ
وَ
تُخْرِجُونَ
فَرِيقاً
مِنْكُمْ
مِنْ
دِيارِهِمْ
تَظاهَرُونَ
عَلَيْهِمْ
بِالْإِثْمِ
وَ
الْعُدْوانِ
وَ
إِنْ
يَأْتُوكُمْ
أُسارى
تُفادُوهُمْ
وَ
هُوَ
مُحَرَّمٌ
عَلَيْكُمْ
إِخْراجُهُمْ
أَ
فَتُؤْمِنُونَ
بِبَعْضِ
الْكِتابِ
وَ
تَكْفُرُونَ
بِبَعْضٍ
فَما
جَزاءُ
مَنْ
يَفْعَلُ
ذلِكَ
مِنْكُمْ
إِلاَّ
خِزْيٌ
فِي
الْحَياةِ
الدُّنْيا
وَ
يَوْمَ
الْقِيامَةِ
يُرَدُّونَ
إِلى
أَشَدِّ
الْعَذابِ
وَ
مَا
اللَّهُ
بِغافِلٍ
عَمَّا
تَعْمَلُونَ

فَهَزَمُوهُمْ بِإِذْنِ اللَّهِ وَ قَتَلَ داوُدُ جالُوتَ وَ آتاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ وَ الْحِكْمَةَ وَ عَلَّمَهُ مِمَّا يَشاءُ وَ لَوْ لا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتِ الْأَرْضُ وَ لكِنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعالَمِينَ

سوره البقره

فَهَزَمُوهُمْ
بِإِذْنِ
اللَّهِ
وَ
قَتَلَ
داوُدُ
جالُوتَ
وَ
آتاهُ
اللَّهُ
الْمُلْكَ
وَ
الْحِكْمَةَ
وَ
عَلَّمَهُ
مِمَّا
يَشاءُ
وَ
لَوْ
لا
دَفْعُ
اللَّهِ
النَّاسَ
بَعْضَهُمْ
بِبَعْضٍ
لَفَسَدَتِ
الْأَرْضُ
وَ
لكِنَّ
اللَّهَ
ذُو
فَضْلٍ
عَلَى
الْعالَمِينَ

إِنَّ الَّذِينَ تَوَلَّوْا مِنْكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعانِ إِنَّمَا اسْتَزَلَّهُمُ الشَّيْطانُ بِبَعْضِ ما كَسَبُوا وَ لَقَدْ عَفَا اللَّهُ عَنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ حَلِيمٌ

سوره ال عمران

إِنَّ
الَّذِينَ
تَوَلَّوْا
مِنْكُمْ
يَوْمَ
الْتَقَى
الْجَمْعانِ
إِنَّمَا
اسْتَزَلَّهُمُ
الشَّيْطانُ
بِبَعْضِ
ما
كَسَبُوا
وَ
لَقَدْ
عَفَا
اللَّهُ
عَنْهُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
حَلِيمٌ

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَرِثُوا النِّساءَ كَرْهاً وَ لا تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُوا بِبَعْضِ ما آتَيْتُمُوهُنَّ إِلاَّ أَنْ يَأْتِينَ بِفاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ وَ عاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَ يَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً

سوره النساء

يا
أَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لا
يَحِلُّ
لَكُمْ
أَنْ
تَرِثُوا
النِّساءَ
كَرْهاً
وَ
لا
تَعْضُلُوهُنَّ
لِتَذْهَبُوا
بِبَعْضِ
ما
آتَيْتُمُوهُنَّ
إِلاَّ
أَنْ
يَأْتِينَ
بِفاحِشَةٍ
مُبَيِّنَةٍ
وَ
عاشِرُوهُنَّ
بِالْمَعْرُوفِ
فَإِنْ
كَرِهْتُمُوهُنَّ
فَعَسى
أَنْ
تَكْرَهُوا
شَيْئاً
وَ
يَجْعَلَ
اللَّهُ
فِيهِ
خَيْراً
كَثِيراً

إِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَ رُسُلِهِ وَ يُرِيدُونَ أَنْ يُفَرِّقُوا بَيْنَ اللَّهِ وَ رُسُلِهِ وَ يَقُولُونَ نُؤْمِنُ بِبَعْضٍ وَ نَكْفُرُ بِبَعْضٍ وَ يُرِيدُونَ أَنْ يَتَّخِذُوا بَيْنَ ذلِكَ سَبِيلاً

سوره النساء

إِنَّ
الَّذِينَ
يَكْفُرُونَ
بِاللَّهِ
وَ
رُسُلِهِ
وَ
يُرِيدُونَ
أَنْ
يُفَرِّقُوا
بَيْنَ
اللَّهِ
وَ
رُسُلِهِ
وَ
يَقُولُونَ
نُؤْمِنُ
بِبَعْضٍ
وَ
نَكْفُرُ
بِبَعْضٍ
وَ
يُرِيدُونَ
أَنْ
يَتَّخِذُوا
بَيْنَ
ذلِكَ
سَبِيلاً

وَ أَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ وَ لا تَتَّبِعْ أَهْواءَهُمْ وَ احْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ ما أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّما يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُصِيبَهُمْ بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ وَ إِنَّ كَثِيراً مِنَ النَّاسِ لَفاسِقُونَ

سوره المائده

وَ
أَنِ
احْكُمْ
بَيْنَهُمْ
بِما
أَنْزَلَ
اللَّهُ
وَ
لا
تَتَّبِعْ
أَهْواءَهُمْ
وَ
احْذَرْهُمْ
أَنْ
يَفْتِنُوكَ
عَنْ
بَعْضِ
ما
أَنْزَلَ
اللَّهُ
إِلَيْكَ
فَإِنْ
تَوَلَّوْا
فَاعْلَمْ
أَنَّما
يُرِيدُ
اللَّهُ
أَنْ
يُصِيبَهُمْ
بِبَعْضِ
ذُنُوبِهِمْ
وَ
إِنَّ
كَثِيراً
مِنَ
النَّاسِ
لَفاسِقُونَ

وَ كَذلِكَ فَتَنَّا بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لِيَقُولُوا أَ هؤُلاءِ مَنَّ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنْ بَيْنِنا أَ لَيْسَ اللَّهُ بِأَعْلَمَ بِالشَّاكِرِينَ

سوره الانعام

وَ
كَذلِكَ
فَتَنَّا
بَعْضَهُمْ
بِبَعْضٍ
لِيَقُولُوا
أَ
هؤُلاءِ
مَنَّ
اللَّهُ
عَلَيْهِمْ
مِنْ
بَيْنِنا
أَ
لَيْسَ
اللَّهُ
بِأَعْلَمَ
بِالشَّاكِرِينَ

وَ يَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعاً يا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُمْ مِنَ الْإِنْسِ وَ قالَ أَوْلِياؤُهُمْ مِنَ الْإِنْسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنا بِبَعْضٍ وَ بَلَغْنا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنا قالَ النَّارُ مَثْواكُمْ خالِدِينَ فِيها إِلاَّ ما شاءَ اللَّهُ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ

سوره الانعام

وَ
يَوْمَ
يَحْشُرُهُمْ
جَمِيعاً
يا
مَعْشَرَ
الْجِنِّ
قَدِ
اسْتَكْثَرْتُمْ
مِنَ
الْإِنْسِ
وَ
قالَ
أَوْلِياؤُهُمْ
مِنَ
الْإِنْسِ
رَبَّنَا
اسْتَمْتَعَ
بَعْضُنا
بِبَعْضٍ
وَ
بَلَغْنا
أَجَلَنَا
الَّذِي
أَجَّلْتَ
لَنا
قالَ
النَّارُ
مَثْواكُمْ
خالِدِينَ
فِيها
إِلاَّ
ما
شاءَ
اللَّهُ
إِنَّ
رَبَّكَ
حَكِيمٌ
عَلِيمٌ

وَ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْ بَعْدُ وَ هاجَرُوا وَ جاهَدُوا مَعَكُمْ فَأُولئِكَ مِنْكُمْ وَ أُولُوا الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ

سوره الانفال

وَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
مِنْ
بَعْدُ
وَ
هاجَرُوا
وَ
جاهَدُوا
مَعَكُمْ
فَأُولئِكَ
مِنْكُمْ
وَ
أُولُوا
الْأَرْحامِ
بَعْضُهُمْ
أَوْلى
بِبَعْضٍ
فِي
كِتابِ
اللَّهِ
إِنَّ
اللَّهَ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ

الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلاَّ أَنْ يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ وَ لَوْ لا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَهُدِّمَتْ صَوامِعُ وَ بِيَعٌ وَ صَلَواتٌ وَ مَساجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيراً وَ لَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ

سوره الحج

الَّذِينَ
أُخْرِجُوا
مِنْ
دِيارِهِمْ
بِغَيْرِ
حَقٍّ
إِلاَّ
أَنْ
يَقُولُوا
رَبُّنَا
اللَّهُ
وَ
لَوْ
لا
دَفْعُ
اللَّهِ
النَّاسَ
بَعْضَهُمْ
بِبَعْضٍ
لَهُدِّمَتْ
صَوامِعُ
وَ
بِيَعٌ
وَ
صَلَواتٌ
وَ
مَساجِدُ
يُذْكَرُ
فِيهَا
اسْمُ
اللَّهِ
كَثِيراً
وَ
لَيَنْصُرَنَّ
اللَّهُ
مَنْ
يَنْصُرُهُ
إِنَّ
اللَّهَ
لَقَوِيٌّ
عَزِيزٌ

وَ قالَ إِنَّمَا اتَّخَذْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَوْثاناً مَوَدَّةَ بَيْنِكُمْ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا ثُمَّ يَوْمَ الْقِيامَةِ يَكْفُرُ بَعْضُكُمْ بِبَعْضٍ وَ يَلْعَنُ بَعْضُكُمْ بَعْضاً وَ مَأْواكُمُ النَّارُ وَ ما لَكُمْ مِنْ ناصِرِينَ

سوره العنکبوت

وَ
قالَ
إِنَّمَا
اتَّخَذْتُمْ
مِنْ
دُونِ
اللَّهِ
أَوْثاناً
مَوَدَّةَ
بَيْنِكُمْ
فِي
الْحَياةِ
الدُّنْيا
ثُمَّ
يَوْمَ
الْقِيامَةِ
يَكْفُرُ
بَعْضُكُمْ
بِبَعْضٍ
وَ
يَلْعَنُ
بَعْضُكُمْ
بَعْضاً
وَ
مَأْواكُمُ
النَّارُ
وَ
ما
لَكُمْ
مِنْ
ناصِرِينَ

النَّبِيُّ أَوْلى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَ أَزْواجُهُ أُمَّهاتُهُمْ وَ أُولُوا الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللَّهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْمُهاجِرِينَ إِلاَّ أَنْ تَفْعَلُوا إِلى أَوْلِيائِكُمْ مَعْرُوفاً كانَ ذلِكَ فِي الْكِتابِ مَسْطُوراً

سوره الاحزاب

النَّبِيُّ
أَوْلى
بِالْمُؤْمِنِينَ
مِنْ
أَنْفُسِهِمْ
وَ
أَزْواجُهُ
أُمَّهاتُهُمْ
وَ
أُولُوا
الْأَرْحامِ
بَعْضُهُمْ
أَوْلى
بِبَعْضٍ
فِي
كِتابِ
اللَّهِ
مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ
وَ
الْمُهاجِرِينَ
إِلاَّ
أَنْ
تَفْعَلُوا
إِلى
أَوْلِيائِكُمْ
مَعْرُوفاً
كانَ
ذلِكَ
فِي
الْكِتابِ
مَسْطُوراً

فَإِذا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقابِ حَتَّى إِذا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَ إِمَّا فِداءً حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزارَها ذلِكَ وَ لَوْ يَشاءُ اللَّهُ لاَنْتَصَرَ مِنْهُمْ وَ لكِنْ لِيَبْلُوَا بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ وَ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَنْ يُضِلَّ أَعْمالَهُمْ

سوره محمد

فَإِذا
لَقِيتُمُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
فَضَرْبَ
الرِّقابِ
حَتَّى
إِذا
أَثْخَنْتُمُوهُمْ
فَشُدُّوا
الْوَثاقَ
فَإِمَّا
مَنًّا
بَعْدُ
وَ
إِمَّا
فِداءً
حَتَّى
تَضَعَ
الْحَرْبُ
أَوْزارَها
ذلِكَ
وَ
لَوْ
يَشاءُ
اللَّهُ
لاَنْتَصَرَ
مِنْهُمْ
وَ
لكِنْ
لِيَبْلُوَا
بَعْضَكُمْ
بِبَعْضٍ
وَ
الَّذِينَ
قُتِلُوا
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
فَلَنْ
يُضِلَّ
أَعْمالَهُمْ