رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 283

وَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَ ما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَ بِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ

سوره البقره

وَ
الَّذِينَ
يُؤْمِنُونَ
بِما
أُنْزِلَ
إِلَيْكَ
وَ
ما
أُنْزِلَ
مِنْ
قَبْلِكَ
وَ
بِالْآخِرَةِ
هُمْ
يُوقِنُونَ

فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزادَهُمُ اللَّهُ مَرَضاً وَ لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ بِما كانُوا يَكْذِبُونَ

سوره البقره

فِي
قُلُوبِهِمْ
مَرَضٌ
فَزادَهُمُ
اللَّهُ
مَرَضاً
وَ
لَهُمْ
عَذابٌ
أَلِيمٌ
بِما
كانُوا
يَكْذِبُونَ

وَ آمِنُوا بِما أَنْزَلْتُ مُصَدِّقاً لِما مَعَكُمْ وَ لا تَكُونُوا أَوَّلَ كافِرٍ بِهِ وَ لا تَشْتَرُوا بِآياتِي ثَمَناً قَلِيلاً وَ إِيَّايَ فَاتَّقُونِ

سوره البقره

وَ
آمِنُوا
بِما
أَنْزَلْتُ
مُصَدِّقاً
لِما
مَعَكُمْ
وَ
لا
تَكُونُوا
أَوَّلَ
كافِرٍ
بِهِ
وَ
لا
تَشْتَرُوا
بِآياتِي
ثَمَناً
قَلِيلاً
وَ
إِيَّايَ
فَاتَّقُونِ

فَبَدَّلَ الَّذِينَ ظَلَمُوا قَوْلاً غَيْرَ الَّذِي قِيلَ لَهُمْ فَأَنْزَلْنا عَلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا رِجْزاً مِنَ السَّماءِ بِما كانُوا يَفْسُقُونَ

سوره البقره

فَبَدَّلَ
الَّذِينَ
ظَلَمُوا
قَوْلاً
غَيْرَ
الَّذِي
قِيلَ
لَهُمْ
فَأَنْزَلْنا
عَلَى
الَّذِينَ
ظَلَمُوا
رِجْزاً
مِنَ
السَّماءِ
بِما
كانُوا
يَفْسُقُونَ

وَ إِذْ قُلْتُمْ يا مُوسى لَنْ نَصْبِرَ عَلى طَعامٍ واحِدٍ فَادْعُ لَنا رَبَّكَ يُخْرِجْ لَنا مِمَّا تُنْبِتُ الْأَرْضُ مِنْ بَقْلِها وَ قِثَّائِها وَ فُومِها وَ عَدَسِها وَ بَصَلِها قالَ أَ تَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي هُوَ أَدْنى بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ اهْبِطُوا مِصْراً فَإِنَّ لَكُمْ ما سَأَلْتُمْ وَ ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ وَ الْمَسْكَنَةُ وَ باؤُ بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ ذلِكَ بِأَنَّهُمْ كانُوا يَكْفُرُونَ بِآياتِ اللَّهِ وَ يَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ الْحَقِّ ذلِكَ بِما عَصَوْا وَ كانُوا يَعْتَدُونَ

سوره البقره

وَ
إِذْ
قُلْتُمْ
يا
مُوسى
لَنْ
نَصْبِرَ
عَلى
طَعامٍ
واحِدٍ
فَادْعُ
لَنا
رَبَّكَ
يُخْرِجْ
لَنا
مِمَّا
تُنْبِتُ
الْأَرْضُ
مِنْ
بَقْلِها
وَ
قِثَّائِها
وَ
فُومِها
وَ
عَدَسِها
وَ
بَصَلِها
قالَ
أَ
تَسْتَبْدِلُونَ
الَّذِي
هُوَ
أَدْنى
بِالَّذِي
هُوَ
خَيْرٌ
اهْبِطُوا
مِصْراً
فَإِنَّ
لَكُمْ
ما
سَأَلْتُمْ
وَ
ضُرِبَتْ
عَلَيْهِمُ
الذِّلَّةُ
وَ
الْمَسْكَنَةُ
وَ
باؤُ
بِغَضَبٍ
مِنَ
اللَّهِ
ذلِكَ
بِأَنَّهُمْ
كانُوا
يَكْفُرُونَ
بِآياتِ
اللَّهِ
وَ
يَقْتُلُونَ
النَّبِيِّينَ
بِغَيْرِ
الْحَقِّ
ذلِكَ
بِما
عَصَوْا
وَ
كانُوا
يَعْتَدُونَ

وَ إِذا لَقُوا الَّذِينَ آمَنُوا قالُوا آمَنَّا وَ إِذا خَلا بَعْضُهُمْ إِلى بَعْضٍ قالُوا أَ تُحَدِّثُونَهُمْ بِما فَتَحَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ لِيُحَاجُّوكُمْ بِهِ عِنْدَ رَبِّكُمْ أَ فَلا تَعْقِلُونَ

سوره البقره

وَ
إِذا
لَقُوا
الَّذِينَ
آمَنُوا
قالُوا
آمَنَّا
وَ
إِذا
خَلا
بَعْضُهُمْ
إِلى
بَعْضٍ
قالُوا
أَ
تُحَدِّثُونَهُمْ
بِما
فَتَحَ
اللَّهُ
عَلَيْكُمْ
لِيُحَاجُّوكُمْ
بِهِ
عِنْدَ
رَبِّكُمْ
أَ
فَلا
تَعْقِلُونَ

وَ لَقَدْ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ وَ قَفَّيْنا مِنْ بَعْدِهِ بِالرُّسُلِ وَ آتَيْنا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّناتِ وَ أَيَّدْناهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ أَ فَكُلَّما جاءَكُمْ رَسُولٌ بِما لا تَهْوى أَنْفُسُكُمُ اسْتَكْبَرْتُمْ فَفَرِيقاً كَذَّبْتُمْ وَ فَرِيقاً تَقْتُلُونَ

سوره البقره

وَ
لَقَدْ
آتَيْنا
مُوسَى
الْكِتابَ
وَ
قَفَّيْنا
مِنْ
بَعْدِهِ
بِالرُّسُلِ
وَ
آتَيْنا
عِيسَى
ابْنَ
مَرْيَمَ
الْبَيِّناتِ
وَ
أَيَّدْناهُ
بِرُوحِ
الْقُدُسِ
أَ
فَكُلَّما
جاءَكُمْ
رَسُولٌ
بِما
لا
تَهْوى
أَنْفُسُكُمُ
اسْتَكْبَرْتُمْ
فَفَرِيقاً
كَذَّبْتُمْ
وَ
فَرِيقاً
تَقْتُلُونَ

بِئْسَمَا اشْتَرَوْا بِهِ أَنْفُسَهُمْ أَنْ يَكْفُرُوا بِما أَنْزَلَ اللَّهُ بَغْياً أَنْ يُنَزِّلَ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ عَلى مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ فَباؤُ بِغَضَبٍ عَلى غَضَبٍ وَ لِلْكافِرِينَ عَذابٌ مُهِينٌ

سوره البقره

بِئْسَمَا
اشْتَرَوْا
بِهِ
أَنْفُسَهُمْ
أَنْ
يَكْفُرُوا
بِما
أَنْزَلَ
اللَّهُ
بَغْياً
أَنْ
يُنَزِّلَ
اللَّهُ
مِنْ
فَضْلِهِ
عَلى
مَنْ
يَشاءُ
مِنْ
عِبادِهِ
فَباؤُ
بِغَضَبٍ
عَلى
غَضَبٍ
وَ
لِلْكافِرِينَ
عَذابٌ
مُهِينٌ

وَ إِذا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا بِما أَنْزَلَ اللَّهُ قالُوا نُؤْمِنُ بِما أُنْزِلَ عَلَيْنا وَ يَكْفُرُونَ بِما وَراءَهُ وَ هُوَ الْحَقُّ مُصَدِّقاً لِما مَعَهُمْ قُلْ فَلِمَ تَقْتُلُونَ أَنْبِياءَ اللَّهِ مِنْ قَبْلُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ

سوره البقره

وَ
إِذا
قِيلَ
لَهُمْ
آمِنُوا
بِما
أَنْزَلَ
اللَّهُ
قالُوا
نُؤْمِنُ
بِما
أُنْزِلَ
عَلَيْنا
وَ
يَكْفُرُونَ
بِما
وَراءَهُ
وَ
هُوَ
الْحَقُّ
مُصَدِّقاً
لِما
مَعَهُمْ
قُلْ
فَلِمَ
تَقْتُلُونَ
أَنْبِياءَ
اللَّهِ
مِنْ
قَبْلُ
إِنْ
كُنْتُمْ
مُؤْمِنِينَ

وَ لَنْ يَتَمَنَّوْهُ أَبَداً بِما قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ وَ اللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ

سوره البقره

وَ
لَنْ
يَتَمَنَّوْهُ
أَبَداً
بِما
قَدَّمَتْ
أَيْدِيهِمْ
وَ
اللَّهُ
عَلِيمٌ
بِالظَّالِمِينَ

وَ لَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ عَلى حَياةٍ وَ مِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا يَوَدُّ أَحَدُهُمْ لَوْ يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ وَ ما هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ الْعَذابِ أَنْ يُعَمَّرَ وَ اللَّهُ بَصِيرٌ بِما يَعْمَلُونَ

سوره البقره

وَ
لَتَجِدَنَّهُمْ
أَحْرَصَ
النَّاسِ
عَلى
حَياةٍ
وَ
مِنَ
الَّذِينَ
أَشْرَكُوا
يَوَدُّ
أَحَدُهُمْ
لَوْ
يُعَمَّرُ
أَلْفَ
سَنَةٍ
وَ
ما
هُوَ
بِمُزَحْزِحِهِ
مِنَ
الْعَذابِ
أَنْ
يُعَمَّرَ
وَ
اللَّهُ
بَصِيرٌ
بِما
يَعْمَلُونَ

وَ أَقِيمُوا الصَّلاةَ وَ آتُوا الزَّكاةَ وَ ما تُقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ

سوره البقره

وَ
أَقِيمُوا
الصَّلاةَ
وَ
آتُوا
الزَّكاةَ
وَ
ما
تُقَدِّمُوا
لِأَنْفُسِكُمْ
مِنْ
خَيْرٍ
تَجِدُوهُ
عِنْدَ
اللَّهِ
إِنَّ
اللَّهَ
بِما
تَعْمَلُونَ
بَصِيرٌ

إِنَّ فِي خَلْقِ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ اخْتِلافِ اللَّيْلِ وَ النَّهارِ وَ الْفُلْكِ الَّتِي تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِما يَنْفَعُ النَّاسَ وَ ما أَنْزَلَ اللَّهُ مِنَ السَّماءِ مِنْ ماءٍ فَأَحْيا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها وَ بَثَّ فِيها مِنْ كُلِّ دَابَّةٍ وَ تَصْرِيفِ الرِّياحِ وَ السَّحابِ الْمُسَخَّرِ بَيْنَ السَّماءِ وَ الْأَرْضِ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ

سوره البقره

إِنَّ
فِي
خَلْقِ
السَّماواتِ
وَ
الْأَرْضِ
وَ
اخْتِلافِ
اللَّيْلِ
وَ
النَّهارِ
وَ
الْفُلْكِ
الَّتِي
تَجْرِي
فِي
الْبَحْرِ
بِما
يَنْفَعُ
النَّاسَ
وَ
ما
أَنْزَلَ
اللَّهُ
مِنَ
السَّماءِ
مِنْ
ماءٍ
فَأَحْيا
بِهِ
الْأَرْضَ
بَعْدَ
مَوْتِها
وَ
بَثَّ
فِيها
مِنْ
كُلِّ
دَابَّةٍ
وَ
تَصْرِيفِ
الرِّياحِ
وَ
السَّحابِ
الْمُسَخَّرِ
بَيْنَ
السَّماءِ
وَ
الْأَرْضِ
لَآياتٍ
لِقَوْمٍ
يَعْقِلُونَ

وَ مَثَلُ الَّذِينَ كَفَرُوا كَمَثَلِ الَّذِي يَنْعِقُ بِما لا يَسْمَعُ إِلاَّ دُعاءً وَ نِداءً صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لا يَعْقِلُونَ

سوره البقره

وَ
مَثَلُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
كَمَثَلِ
الَّذِي
يَنْعِقُ
بِما
لا
يَسْمَعُ
إِلاَّ
دُعاءً
وَ
نِداءً
صُمٌّ
بُكْمٌ
عُمْيٌ
فَهُمْ
لا
يَعْقِلُونَ

لا يُؤاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمانِكُمْ وَ لكِنْ يُؤاخِذُكُمْ بِما كَسَبَتْ قُلُوبُكُمْ وَ اللَّهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ

سوره البقره

لا
يُؤاخِذُكُمُ
اللَّهُ
بِاللَّغْوِ
فِي
أَيْمانِكُمْ
وَ
لكِنْ
يُؤاخِذُكُمْ
بِما
كَسَبَتْ
قُلُوبُكُمْ
وَ
اللَّهُ
غَفُورٌ
حَلِيمٌ

وَ الْوالِداتُ يُرْضِعْنَ أَوْلادَهُنَّ حَوْلَيْنِ كامِلَيْنِ لِمَنْ أَرادَ أَنْ يُتِمَّ الرَّضاعَةَ وَ عَلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَ كِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ لا تُكَلَّفُ نَفْسٌ إِلاَّ وُسْعَها لا تُضَارَّ والِدَةٌ بِوَلَدِها وَ لا مَوْلُودٌ لَهُ بِوَلَدِهِ وَ عَلَى الْوارِثِ مِثْلُ ذلِكَ فَإِنْ أَرادا فِصالاً عَنْ تَراضٍ مِنْهُما وَ تَشاوُرٍ فَلا جُناحَ عَلَيْهِما وَ إِنْ أَرَدْتُمْ أَنْ تَسْتَرْضِعُوا أَوْلادَكُمْ فَلا جُناحَ عَلَيْكُمْ إِذا سَلَّمْتُمْ ما آتَيْتُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَ اتَّقُوا اللَّهَ وَ اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ

سوره البقره

وَ
الْوالِداتُ
يُرْضِعْنَ
أَوْلادَهُنَّ
حَوْلَيْنِ
كامِلَيْنِ
لِمَنْ
أَرادَ
أَنْ
يُتِمَّ
الرَّضاعَةَ
وَ
عَلَى
الْمَوْلُودِ
لَهُ
رِزْقُهُنَّ
وَ
كِسْوَتُهُنَّ
بِالْمَعْرُوفِ
لا
تُكَلَّفُ
نَفْسٌ
إِلاَّ
وُسْعَها
لا
تُضَارَّ
والِدَةٌ
بِوَلَدِها
وَ
لا
مَوْلُودٌ
لَهُ
بِوَلَدِهِ
وَ
عَلَى
الْوارِثِ
مِثْلُ
ذلِكَ
فَإِنْ
أَرادا
فِصالاً
عَنْ
تَراضٍ
مِنْهُما
وَ
تَشاوُرٍ
فَلا
جُناحَ
عَلَيْهِما
وَ
إِنْ
أَرَدْتُمْ
أَنْ
تَسْتَرْضِعُوا
أَوْلادَكُمْ
فَلا
جُناحَ
عَلَيْكُمْ
إِذا
سَلَّمْتُمْ
ما
آتَيْتُمْ
بِالْمَعْرُوفِ
وَ
اتَّقُوا
اللَّهَ
وَ
اعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
بِما
تَعْمَلُونَ
بَصِيرٌ

وَ الَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَ يَذَرُونَ أَزْواجاً يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَ عَشْراً فَإِذا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَلا جُناحَ عَلَيْكُمْ فِيما فَعَلْنَ فِي أَنْفُسِهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَ اللَّهُ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ

سوره البقره

وَ
الَّذِينَ
يُتَوَفَّوْنَ
مِنْكُمْ
وَ
يَذَرُونَ
أَزْواجاً
يَتَرَبَّصْنَ
بِأَنْفُسِهِنَّ
أَرْبَعَةَ
أَشْهُرٍ
وَ
عَشْراً
فَإِذا
بَلَغْنَ
أَجَلَهُنَّ
فَلا
جُناحَ
عَلَيْكُمْ
فِيما
فَعَلْنَ
فِي
أَنْفُسِهِنَّ
بِالْمَعْرُوفِ
وَ
اللَّهُ
بِما
تَعْمَلُونَ
خَبِيرٌ

وَ إِنْ طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَمَسُّوهُنَّ وَ قَدْ فَرَضْتُمْ لَهُنَّ فَرِيضَةً فَنِصْفُ ما فَرَضْتُمْ إِلاَّ أَنْ يَعْفُونَ أَوْ يَعْفُوَا الَّذِي بِيَدِهِ عُقْدَةُ النِّكاحِ وَ أَنْ تَعْفُوا أَقْرَبُ لِلتَّقْوى وَ لا تَنْسَوُا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ إِنَّ اللَّهَ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ

سوره البقره

وَ
إِنْ
طَلَّقْتُمُوهُنَّ
مِنْ
قَبْلِ
أَنْ
تَمَسُّوهُنَّ
وَ
قَدْ
فَرَضْتُمْ
لَهُنَّ
فَرِيضَةً
فَنِصْفُ
ما
فَرَضْتُمْ
إِلاَّ
أَنْ
يَعْفُونَ
أَوْ
يَعْفُوَا
الَّذِي
بِيَدِهِ
عُقْدَةُ
النِّكاحِ
وَ
أَنْ
تَعْفُوا
أَقْرَبُ
لِلتَّقْوى
وَ
لا
تَنْسَوُا
الْفَضْلَ
بَيْنَكُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
بِما
تَعْمَلُونَ
بَصِيرٌ

اللَّهُ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَ لا نَوْمٌ لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَ ما فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ ما بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَ ما خَلْفَهُمْ وَ لا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِما شاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ وَ لا يَؤُدُهُ حِفْظُهُما وَ هُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ

سوره البقره

اللَّهُ
لا
إِلهَ
إِلاَّ
هُوَ
الْحَيُّ
الْقَيُّومُ
لا
تَأْخُذُهُ
سِنَةٌ
وَ
لا
نَوْمٌ
لَهُ
ما
فِي
السَّماواتِ
وَ
ما
فِي
الْأَرْضِ
مَنْ
ذَا
الَّذِي
يَشْفَعُ
عِنْدَهُ
إِلاَّ
بِإِذْنِهِ
يَعْلَمُ
ما
بَيْنَ
أَيْدِيهِمْ
وَ
ما
خَلْفَهُمْ
وَ
لا
يُحِيطُونَ
بِشَيْءٍ
مِنْ
عِلْمِهِ
إِلاَّ
بِما
شاءَ
وَسِعَ
كُرْسِيُّهُ
السَّماواتِ
وَ
الْأَرْضَ
وَ
لا
يَؤُدُهُ
حِفْظُهُما
وَ
هُوَ
الْعَلِيُّ
الْعَظِيمُ

وَ مَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوالَهُمُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللَّهِ وَ تَثْبِيتاً مِنْ أَنْفُسِهِمْ كَمَثَلِ جَنَّةٍ بِرَبْوَةٍ أَصابَها وابِلٌ فَآتَتْ أُكُلَها ضِعْفَيْنِ فَإِنْ لَمْ يُصِبْها وابِلٌ فَطَلٌّ وَ اللَّهُ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ

سوره البقره

وَ
مَثَلُ
الَّذِينَ
يُنْفِقُونَ
أَمْوالَهُمُ
ابْتِغاءَ
مَرْضاتِ
اللَّهِ
وَ
تَثْبِيتاً
مِنْ
أَنْفُسِهِمْ
كَمَثَلِ
جَنَّةٍ
بِرَبْوَةٍ
أَصابَها
وابِلٌ
فَآتَتْ
أُكُلَها
ضِعْفَيْنِ
فَإِنْ
لَمْ
يُصِبْها
وابِلٌ
فَطَلٌّ
وَ
اللَّهُ
بِما
تَعْمَلُونَ
بَصِيرٌ