رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 42

وَ لَمَّا جاءَهُمْ كِتابٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُصَدِّقٌ لِما مَعَهُمْ وَ كانُوا مِنْ قَبْلُ يَسْتَفْتِحُونَ عَلَى الَّذِينَ كَفَرُوا فَلَمَّا جاءَهُمْ ما عَرَفُوا كَفَرُوا بِهِ فَلَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الْكافِرِينَ

سوره البقره

وَ
لَمَّا
جاءَهُمْ
كِتابٌ
مِنْ
عِنْدِ
اللَّهِ
مُصَدِّقٌ
لِما
مَعَهُمْ
وَ
كانُوا
مِنْ
قَبْلُ
يَسْتَفْتِحُونَ
عَلَى
الَّذِينَ
كَفَرُوا
فَلَمَّا
جاءَهُمْ
ما
عَرَفُوا
كَفَرُوا
بِهِ
فَلَعْنَةُ
اللَّهِ
عَلَى
الْكافِرِينَ

وَ لَمَّا جاءَهُمْ رَسُولٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُصَدِّقٌ لِما مَعَهُمْ نَبَذَ فَرِيقٌ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ كِتابَ اللَّهِ وَراءَ ظُهُورِهِمْ كَأَنَّهُمْ لا يَعْلَمُونَ

سوره البقره

وَ
لَمَّا
جاءَهُمْ
رَسُولٌ
مِنْ
عِنْدِ
اللَّهِ
مُصَدِّقٌ
لِما
مَعَهُمْ
نَبَذَ
فَرِيقٌ
مِنَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتابَ
كِتابَ
اللَّهِ
وَراءَ
ظُهُورِهِمْ
كَأَنَّهُمْ
لا
يَعْلَمُونَ

إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلامُ وَ مَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ إِلاَّ مِنْ بَعْدِ ما جاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ وَ مَنْ يَكْفُرْ بِآياتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسابِ

سوره ال عمران

إِنَّ
الدِّينَ
عِنْدَ
اللَّهِ
الْإِسْلامُ
وَ
مَا
اخْتَلَفَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتابَ
إِلاَّ
مِنْ
بَعْدِ
ما
جاءَهُمُ
الْعِلْمُ
بَغْياً
بَيْنَهُمْ
وَ
مَنْ
يَكْفُرْ
بِآياتِ
اللَّهِ
فَإِنَّ
اللَّهَ
سَرِيعُ
الْحِسابِ

كَيْفَ يَهْدِي اللَّهُ قَوْماً كَفَرُوا بَعْدَ إِيمانِهِمْ وَ شَهِدُوا أَنَّ الرَّسُولَ حَقٌّ وَ جاءَهُمُ الْبَيِّناتُ وَ اللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ

سوره ال عمران

كَيْفَ
يَهْدِي
اللَّهُ
قَوْماً
كَفَرُوا
بَعْدَ
إِيمانِهِمْ
وَ
شَهِدُوا
أَنَّ
الرَّسُولَ
حَقٌّ
وَ
جاءَهُمُ
الْبَيِّناتُ
وَ
اللَّهُ
لا
يَهْدِي
الْقَوْمَ
الظَّالِمِينَ

وَ لا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَ اخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ ما جاءَهُمُ الْبَيِّناتُ وَ أُولئِكَ لَهُمْ عَذابٌ عَظِيمٌ

سوره ال عمران

وَ
لا
تَكُونُوا
كَالَّذِينَ
تَفَرَّقُوا
وَ
اخْتَلَفُوا
مِنْ
بَعْدِ
ما
جاءَهُمُ
الْبَيِّناتُ
وَ
أُولئِكَ
لَهُمْ
عَذابٌ
عَظِيمٌ

وَ إِذا جاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الْأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذاعُوا بِهِ وَ لَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَ إِلى أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ وَ لَوْ لا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَ رَحْمَتُهُ لاَتَّبَعْتُمُ الشَّيْطانَ إِلاَّ قَلِيلاً

سوره النساء

وَ
إِذا
جاءَهُمْ
أَمْرٌ
مِنَ
الْأَمْنِ
أَوِ
الْخَوْفِ
أَذاعُوا
بِهِ
وَ
لَوْ
رَدُّوهُ
إِلَى
الرَّسُولِ
وَ
إِلى
أُولِي
الْأَمْرِ
مِنْهُمْ
لَعَلِمَهُ
الَّذِينَ
يَسْتَنْبِطُونَهُ
مِنْهُمْ
وَ
لَوْ
لا
فَضْلُ
اللَّهِ
عَلَيْكُمْ
وَ
رَحْمَتُهُ
لاَتَّبَعْتُمُ
الشَّيْطانَ
إِلاَّ
قَلِيلاً

لَقَدْ أَخَذْنا مِيثاقَ بَنِي إِسْرائِيلَ وَ أَرْسَلْنا إِلَيْهِمْ رُسُلاً كُلَّما جاءَهُمْ رَسُولٌ بِما لا تَهْوى أَنْفُسُهُمْ فَرِيقاً كَذَّبُوا وَ فَرِيقاً يَقْتُلُونَ

سوره المائده

لَقَدْ
أَخَذْنا
مِيثاقَ
بَنِي
إِسْرائِيلَ
وَ
أَرْسَلْنا
إِلَيْهِمْ
رُسُلاً
كُلَّما
جاءَهُمْ
رَسُولٌ
بِما
لا
تَهْوى
أَنْفُسُهُمْ
فَرِيقاً
كَذَّبُوا
وَ
فَرِيقاً
يَقْتُلُونَ

فَقَدْ كَذَّبُوا بِالْحَقِّ لَمَّا جاءَهُمْ فَسَوْفَ يَأْتِيهِمْ أَنْباءُ ما كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ

سوره الانعام

فَقَدْ
كَذَّبُوا
بِالْحَقِّ
لَمَّا
جاءَهُمْ
فَسَوْفَ
يَأْتِيهِمْ
أَنْباءُ
ما
كانُوا
بِهِ
يَسْتَهْزِؤُنَ

فَلَوْ لا إِذْ جاءَهُمْ بَأْسُنا تَضَرَّعُوا وَ لكِنْ قَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَ زَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطانُ ما كانُوا يَعْمَلُونَ

سوره الانعام

فَلَوْ
لا
إِذْ
جاءَهُمْ
بَأْسُنا
تَضَرَّعُوا
وَ
لكِنْ
قَسَتْ
قُلُوبُهُمْ
وَ
زَيَّنَ
لَهُمُ
الشَّيْطانُ
ما
كانُوا
يَعْمَلُونَ

فَما كانَ دَعْواهُمْ إِذْ جاءَهُمْ بَأْسُنا إِلاَّ أَنْ قالُوا إِنَّا كُنَّا ظالِمِينَ

سوره الاعراف

فَما
كانَ
دَعْواهُمْ
إِذْ
جاءَهُمْ
بَأْسُنا
إِلاَّ
أَنْ
قالُوا
إِنَّا
كُنَّا
ظالِمِينَ

هُوَ الَّذِي يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ حَتَّى إِذا كُنْتُمْ فِي الْفُلْكِ وَ جَرَيْنَ بِهِمْ بِرِيحٍ طَيِّبَةٍ وَ فَرِحُوا بِها جاءَتْها رِيحٌ عاصِفٌ وَ جاءَهُمُ الْمَوْجُ مِنْ كُلِّ مَكانٍ وَ ظَنُّوا أَنَّهُمْ أُحِيطَ بِهِمْ دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ لَئِنْ أَنْجَيْتَنا مِنْ هذِهِ لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ

سوره یونس

هُوَ
الَّذِي
يُسَيِّرُكُمْ
فِي
الْبَرِّ
وَ
الْبَحْرِ
حَتَّى
إِذا
كُنْتُمْ
فِي
الْفُلْكِ
وَ
جَرَيْنَ
بِهِمْ
بِرِيحٍ
طَيِّبَةٍ
وَ
فَرِحُوا
بِها
جاءَتْها
رِيحٌ
عاصِفٌ
وَ
جاءَهُمُ
الْمَوْجُ
مِنْ
كُلِّ
مَكانٍ
وَ
ظَنُّوا
أَنَّهُمْ
أُحِيطَ
بِهِمْ
دَعَوُا
اللَّهَ
مُخْلِصِينَ
لَهُ
الدِّينَ
لَئِنْ
أَنْجَيْتَنا
مِنْ
هذِهِ
لَنَكُونَنَّ
مِنَ
الشَّاكِرِينَ

فَلَمَّا جاءَهُمُ الْحَقُّ مِنْ عِنْدِنا قالُوا إِنَّ هذا لَسِحْرٌ مُبِينٌ

سوره یونس

فَلَمَّا
جاءَهُمُ
الْحَقُّ
مِنْ
عِنْدِنا
قالُوا
إِنَّ
هذا
لَسِحْرٌ
مُبِينٌ

وَ لَقَدْ بَوَّأْنا بَنِي إِسْرائِيلَ مُبَوَّأَ صِدْقٍ وَ رَزَقْناهُمْ مِنَ الطَّيِّباتِ فَمَا اخْتَلَفُوا حَتَّى جاءَهُمُ الْعِلْمُ إِنَّ رَبَّكَ يَقْضِي بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ فِيما كانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ

سوره یونس

وَ
لَقَدْ
بَوَّأْنا
بَنِي
إِسْرائِيلَ
مُبَوَّأَ
صِدْقٍ
وَ
رَزَقْناهُمْ
مِنَ
الطَّيِّباتِ
فَمَا
اخْتَلَفُوا
حَتَّى
جاءَهُمُ
الْعِلْمُ
إِنَّ
رَبَّكَ
يَقْضِي
بَيْنَهُمْ
يَوْمَ
الْقِيامَةِ
فِيما
كانُوا
فِيهِ
يَخْتَلِفُونَ

حَتَّى إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ وَ ظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا جاءَهُمْ نَصْرُنا فَنُجِّيَ مَنْ نَشاءُ وَ لا يُرَدُّ بَأْسُنا عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَ

سوره یوسف

حَتَّى
إِذَا
اسْتَيْأَسَ
الرُّسُلُ
وَ
ظَنُّوا
أَنَّهُمْ
قَدْ
كُذِبُوا
جاءَهُمْ
نَصْرُنا
فَنُجِّيَ
مَنْ
نَشاءُ
وَ
لا
يُرَدُّ
بَأْسُنا
عَنِ
الْقَوْمِ
الْمُجْرِمِينَ

وَ لَقَدْ جاءَهُمْ رَسُولٌ مِنْهُمْ فَكَذَّبُوهُ فَأَخَذَهُمُ الْعَذابُ وَ هُمْ ظالِمُونَ

سوره النحل

وَ
لَقَدْ
جاءَهُمْ
رَسُولٌ
مِنْهُمْ
فَكَذَّبُوهُ
فَأَخَذَهُمُ
الْعَذابُ
وَ
هُمْ
ظالِمُونَ

وَ ما مَنَعَ النَّاسَ أَنْ يُؤْمِنُوا إِذْ جاءَهُمُ الْهُدى إِلاَّ أَنْ قالُوا أَ بَعَثَ اللَّهُ بَشَراً رَسُولاً

سوره الاسراء

وَ
ما
مَنَعَ
النَّاسَ
أَنْ
يُؤْمِنُوا
إِذْ
جاءَهُمُ
الْهُدى
إِلاَّ
أَنْ
قالُوا
أَ
بَعَثَ
اللَّهُ
بَشَراً
رَسُولاً

وَ لَقَدْ آتَيْنا مُوسى تِسْعَ آياتٍ بَيِّناتٍ فَسْئَلْ بَنِي إِسْرائِيلَ إِذْ جاءَهُمْ فَقالَ لَهُ فِرْعَوْنُ إِنِّي لَأَظُنُّكَ يا مُوسى مَسْحُوراً

سوره الاسراء

وَ
لَقَدْ
آتَيْنا
مُوسى
تِسْعَ
آياتٍ
بَيِّناتٍ
فَسْئَلْ
بَنِي
إِسْرائِيلَ
إِذْ
جاءَهُمْ
فَقالَ
لَهُ
فِرْعَوْنُ
إِنِّي
لَأَظُنُّكَ
يا
مُوسى
مَسْحُوراً

وَ ما مَنَعَ النَّاسَ أَنْ يُؤْمِنُوا إِذْ جاءَهُمُ الْهُدى وَ يَسْتَغْفِرُوا رَبَّهُمْ إِلاَّ أَنْ تَأْتِيَهُمْ سُنَّةُ الْأَوَّلِينَ أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذابُ قُبُلاً

سوره الکهف

وَ
ما
مَنَعَ
النَّاسَ
أَنْ
يُؤْمِنُوا
إِذْ
جاءَهُمُ
الْهُدى
وَ
يَسْتَغْفِرُوا
رَبَّهُمْ
إِلاَّ
أَنْ
تَأْتِيَهُمْ
سُنَّةُ
الْأَوَّلِينَ
أَوْ
يَأْتِيَهُمُ
الْعَذابُ
قُبُلاً

أَ فَلَمْ يَدَّبَّرُوا الْقَوْلَ أَمْ جاءَهُمْ ما لَمْ يَأْتِ آباءَهُمُ الْأَوَّلِينَ

سوره المومنون

أَ
فَلَمْ
يَدَّبَّرُوا
الْقَوْلَ
أَمْ
جاءَهُمْ
ما
لَمْ
يَأْتِ
آباءَهُمُ
الْأَوَّلِينَ

أَمْ يَقُولُونَ بِهِ جِنَّةٌ بَلْ جاءَهُمْ بِالْحَقِّ وَ أَكْثَرُهُمْ لِلْحَقِّ كارِهُونَ

سوره المومنون

أَمْ
يَقُولُونَ
بِهِ
جِنَّةٌ
بَلْ
جاءَهُمْ
بِالْحَقِّ
وَ
أَكْثَرُهُمْ
لِلْحَقِّ
كارِهُونَ