رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 76

وَ اتَّقُوا يَوْماً لا تَجْزِي نَفْسٌ عَنْ نَفْسٍ شَيْئاً وَ لا يُقْبَلُ مِنْها شَفاعَةٌ وَ لا يُؤْخَذُ مِنْها عَدْلٌ وَ لا هُمْ يُنْصَرُونَ

سوره البقره

وَ
اتَّقُوا
يَوْماً
لا
تَجْزِي
نَفْسٌ
عَنْ
نَفْسٍ
شَيْئاً
وَ
لا
يُقْبَلُ
مِنْها
شَفاعَةٌ
وَ
لا
يُؤْخَذُ
مِنْها
عَدْلٌ
وَ
لا
هُمْ
يُنْصَرُونَ

وَ اتَّقُوا يَوْماً لا تَجْزِي نَفْسٌ عَنْ نَفْسٍ شَيْئاً وَ لا يُقْبَلُ مِنْها عَدْلٌ وَ لا تَنْفَعُها شَفاعَةٌ وَ لا هُمْ يُنْصَرُونَ

سوره البقره

وَ
اتَّقُوا
يَوْماً
لا
تَجْزِي
نَفْسٌ
عَنْ
نَفْسٍ
شَيْئاً
وَ
لا
يُقْبَلُ
مِنْها
عَدْلٌ
وَ
لا
تَنْفَعُها
شَفاعَةٌ
وَ
لا
هُمْ
يُنْصَرُونَ

وَ إِذا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا ما أَنْزَلَ اللَّهُ قالُوا بَلْ نَتَّبِعُ ما أَلْفَيْنا عَلَيْهِ آباءَنا أَ وَ لَوْ كانَ آباؤُهُمْ لا يَعْقِلُونَ شَيْئاً وَ لا يَهْتَدُونَ

سوره البقره

وَ
إِذا
قِيلَ
لَهُمُ
اتَّبِعُوا
ما
أَنْزَلَ
اللَّهُ
قالُوا
بَلْ
نَتَّبِعُ
ما
أَلْفَيْنا
عَلَيْهِ
آباءَنا
أَ
وَ
لَوْ
كانَ
آباؤُهُمْ
لا
يَعْقِلُونَ
شَيْئاً
وَ
لا
يَهْتَدُونَ

كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتالُ وَ هُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَ عَسى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَ عَسى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئاً وَ هُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَ اللَّهُ يَعْلَمُ وَ أَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ

سوره البقره

كُتِبَ
عَلَيْكُمُ
الْقِتالُ
وَ
هُوَ
كُرْهٌ
لَكُمْ
وَ
عَسى
أَنْ
تَكْرَهُوا
شَيْئاً
وَ
هُوَ
خَيْرٌ
لَكُمْ
وَ
عَسى
أَنْ
تُحِبُّوا
شَيْئاً
وَ
هُوَ
شَرٌّ
لَكُمْ
وَ
اللَّهُ
يَعْلَمُ
وَ
أَنْتُمْ
لا
تَعْلَمُونَ

الطَّلاقُ مَرَّتانِ فَإِمْساكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسانٍ وَ لا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَأْخُذُوا مِمَّا آتَيْتُمُوهُنَّ شَيْئاً إِلاَّ أَنْ يَخافا أَلاَّ يُقِيما حُدُودَ اللَّهِ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ يُقِيما حُدُودَ اللَّهِ فَلا جُناحَ عَلَيْهِما فِيمَا افْتَدَتْ بِهِ تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلا تَعْتَدُوها وَ مَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَأُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ

سوره البقره

الطَّلاقُ
مَرَّتانِ
فَإِمْساكٌ
بِمَعْرُوفٍ
أَوْ
تَسْرِيحٌ
بِإِحْسانٍ
وَ
لا
يَحِلُّ
لَكُمْ
أَنْ
تَأْخُذُوا
مِمَّا
آتَيْتُمُوهُنَّ
شَيْئاً
إِلاَّ
أَنْ
يَخافا
أَلاَّ
يُقِيما
حُدُودَ
اللَّهِ
فَإِنْ
خِفْتُمْ
أَلاَّ
يُقِيما
حُدُودَ
اللَّهِ
فَلا
جُناحَ
عَلَيْهِما
فِيمَا
افْتَدَتْ
بِهِ
تِلْكَ
حُدُودُ
اللَّهِ
فَلا
تَعْتَدُوها
وَ
مَنْ
يَتَعَدَّ
حُدُودَ
اللَّهِ
فَأُولئِكَ
هُمُ
الظَّالِمُونَ

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا تَدايَنْتُمْ بِدَيْنٍ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى فَاكْتُبُوهُ وَ لْيَكْتُبْ بَيْنَكُمْ كاتِبٌ بِالْعَدْلِ وَ لا يَأْبَ كاتِبٌ أَنْ يَكْتُبَ كَما عَلَّمَهُ اللَّهُ فَلْيَكْتُبْ وَ لْيُمْلِلِ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ وَ لْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ وَ لا يَبْخَسْ مِنْهُ شَيْئاً فَإِنْ كانَ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ سَفِيهاً أَوْ ضَعِيفاً أَوْ لا يَسْتَطِيعُ أَنْ يُمِلَّ هُوَ فَلْيُمْلِلْ وَلِيُّهُ بِالْعَدْلِ وَ اسْتَشْهِدُوا شَهِيدَيْنِ مِنْ رِجالِكُمْ فَإِنْ لَمْ يَكُونا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَ امْرَأَتانِ مِمَّنْ تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَداءِ أَنْ تَضِلَّ إِحْداهُما فَتُذَكِّرَ إِحْداهُمَا الْأُخْرى وَ لا يَأْبَ الشُّهَداءُ إِذا ما دُعُوا وَ لا تَسْئَمُوا أَنْ تَكْتُبُوهُ صَغِيراً أَوْ كَبِيراً إِلى أَجَلِهِ ذلِكُمْ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ وَ أَقْوَمُ لِلشَّهادَةِ وَ أَدْنى أَلاَّ تَرْتابُوا إِلاَّ أَنْ تَكُونَ تِجارَةً حاضِرَةً تُدِيرُونَها بَيْنَكُمْ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُناحٌ أَلاَّ تَكْتُبُوها وَ أَشْهِدُوا إِذا تَبايَعْتُمْ وَ لا يُضَارَّ كاتِبٌ وَ لا شَهِيدٌ وَ إِنْ تَفْعَلُوا فَإِنَّهُ فُسُوقٌ بِكُمْ وَ اتَّقُوا اللَّهَ وَ يُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ وَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ

سوره البقره

يا
أَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
إِذا
تَدايَنْتُمْ
بِدَيْنٍ
إِلى
أَجَلٍ
مُسَمًّى
فَاكْتُبُوهُ
وَ
لْيَكْتُبْ
بَيْنَكُمْ
كاتِبٌ
بِالْعَدْلِ
وَ
لا
يَأْبَ
كاتِبٌ
أَنْ
يَكْتُبَ
كَما
عَلَّمَهُ
اللَّهُ
فَلْيَكْتُبْ
وَ
لْيُمْلِلِ
الَّذِي
عَلَيْهِ
الْحَقُّ
وَ
لْيَتَّقِ
اللَّهَ
رَبَّهُ
وَ
لا
يَبْخَسْ
مِنْهُ
شَيْئاً
فَإِنْ
كانَ
الَّذِي
عَلَيْهِ
الْحَقُّ
سَفِيهاً
أَوْ
ضَعِيفاً
أَوْ
لا
يَسْتَطِيعُ
أَنْ
يُمِلَّ
هُوَ
فَلْيُمْلِلْ
وَلِيُّهُ
بِالْعَدْلِ
وَ
اسْتَشْهِدُوا
شَهِيدَيْنِ
مِنْ
رِجالِكُمْ
فَإِنْ
لَمْ
يَكُونا
رَجُلَيْنِ
فَرَجُلٌ
وَ
امْرَأَتانِ
مِمَّنْ
تَرْضَوْنَ
مِنَ
الشُّهَداءِ
أَنْ
تَضِلَّ
إِحْداهُما
فَتُذَكِّرَ
إِحْداهُمَا
الْأُخْرى
وَ
لا
يَأْبَ
الشُّهَداءُ
إِذا
ما
دُعُوا
وَ
لا
تَسْئَمُوا
أَنْ
تَكْتُبُوهُ
صَغِيراً
أَوْ
كَبِيراً
إِلى
أَجَلِهِ
ذلِكُمْ
أَقْسَطُ
عِنْدَ
اللَّهِ
وَ
أَقْوَمُ
لِلشَّهادَةِ
وَ
أَدْنى
أَلاَّ
تَرْتابُوا
إِلاَّ
أَنْ
تَكُونَ
تِجارَةً
حاضِرَةً
تُدِيرُونَها
بَيْنَكُمْ
فَلَيْسَ
عَلَيْكُمْ
جُناحٌ
أَلاَّ
تَكْتُبُوها
وَ
أَشْهِدُوا
إِذا
تَبايَعْتُمْ
وَ
لا
يُضَارَّ
كاتِبٌ
وَ
لا
شَهِيدٌ
وَ
إِنْ
تَفْعَلُوا
فَإِنَّهُ
فُسُوقٌ
بِكُمْ
وَ
اتَّقُوا
اللَّهَ
وَ
يُعَلِّمُكُمُ
اللَّهُ
وَ
اللَّهُ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ

إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَنْ تُغْنِيَ عَنْهُمْ أَمْوالُهُمْ وَ لا أَوْلادُهُمْ مِنَ اللَّهِ شَيْئاً وَ أُولئِكَ هُمْ وَقُودُ النَّارِ

سوره ال عمران

إِنَّ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
لَنْ
تُغْنِيَ
عَنْهُمْ
أَمْوالُهُمْ
وَ
لا
أَوْلادُهُمْ
مِنَ
اللَّهِ
شَيْئاً
وَ
أُولئِكَ
هُمْ
وَقُودُ
النَّارِ

قُلْ يا أَهْلَ الْكِتابِ تَعالَوْا إِلى كَلِمَةٍ سَواءٍ بَيْنَنا وَ بَيْنَكُمْ أَلاَّ نَعْبُدَ إِلاَّ اللَّهَ وَ لا نُشْرِكَ بِهِ شَيْئاً وَ لا يَتَّخِذَ بَعْضُنا بَعْضاً أَرْباباً مِنْ دُونِ اللَّهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُولُوا اشْهَدُوا بِأَنَّا مُسْلِمُونَ

سوره ال عمران

قُلْ
يا
أَهْلَ
الْكِتابِ
تَعالَوْا
إِلى
كَلِمَةٍ
سَواءٍ
بَيْنَنا
وَ
بَيْنَكُمْ
أَلاَّ
نَعْبُدَ
إِلاَّ
اللَّهَ
وَ
لا
نُشْرِكَ
بِهِ
شَيْئاً
وَ
لا
يَتَّخِذَ
بَعْضُنا
بَعْضاً
أَرْباباً
مِنْ
دُونِ
اللَّهِ
فَإِنْ
تَوَلَّوْا
فَقُولُوا
اشْهَدُوا
بِأَنَّا
مُسْلِمُونَ

إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَنْ تُغْنِيَ عَنْهُمْ أَمْوالُهُمْ وَ لا أَوْلادُهُمْ مِنَ اللَّهِ شَيْئاً وَ أُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ هُمْ فِيها خالِدُونَ

سوره ال عمران

إِنَّ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
لَنْ
تُغْنِيَ
عَنْهُمْ
أَمْوالُهُمْ
وَ
لا
أَوْلادُهُمْ
مِنَ
اللَّهِ
شَيْئاً
وَ
أُولئِكَ
أَصْحابُ
النَّارِ
هُمْ
فِيها
خالِدُونَ

إِنْ تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَ إِنْ تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُوا بِها وَ إِنْ تَصْبِرُوا وَ تَتَّقُوا لا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئاً إِنَّ اللَّهَ بِما يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ

سوره ال عمران

إِنْ
تَمْسَسْكُمْ
حَسَنَةٌ
تَسُؤْهُمْ
وَ
إِنْ
تُصِبْكُمْ
سَيِّئَةٌ
يَفْرَحُوا
بِها
وَ
إِنْ
تَصْبِرُوا
وَ
تَتَّقُوا
لا
يَضُرُّكُمْ
كَيْدُهُمْ
شَيْئاً
إِنَّ
اللَّهَ
بِما
يَعْمَلُونَ
مُحِيطٌ

وَ ما مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَ فَإِنْ ماتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلى أَعْقابِكُمْ وَ مَنْ يَنْقَلِبْ عَلى عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئاً وَ سَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ

سوره ال عمران

وَ
ما
مُحَمَّدٌ
إِلاَّ
رَسُولٌ
قَدْ
خَلَتْ
مِنْ
قَبْلِهِ
الرُّسُلُ
أَ
فَإِنْ
ماتَ
أَوْ
قُتِلَ
انْقَلَبْتُمْ
عَلى
أَعْقابِكُمْ
وَ
مَنْ
يَنْقَلِبْ
عَلى
عَقِبَيْهِ
فَلَنْ
يَضُرَّ
اللَّهَ
شَيْئاً
وَ
سَيَجْزِي
اللَّهُ
الشَّاكِرِينَ

وَ لا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسارِعُونَ فِي الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَنْ يَضُرُّوا اللَّهَ شَيْئاً يُرِيدُ اللَّهُ أَلاَّ يَجْعَلَ لَهُمْ حَظًّا فِي الْآخِرَةِ وَ لَهُمْ عَذابٌ عَظِيمٌ

سوره ال عمران

وَ
لا
يَحْزُنْكَ
الَّذِينَ
يُسارِعُونَ
فِي
الْكُفْرِ
إِنَّهُمْ
لَنْ
يَضُرُّوا
اللَّهَ
شَيْئاً
يُرِيدُ
اللَّهُ
أَلاَّ
يَجْعَلَ
لَهُمْ
حَظًّا
فِي
الْآخِرَةِ
وَ
لَهُمْ
عَذابٌ
عَظِيمٌ

إِنَّ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الْكُفْرَ بِالْإِيْمانِ لَنْ يَضُرُّوا اللَّهَ شَيْئاً وَ لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ

سوره ال عمران

إِنَّ
الَّذِينَ
اشْتَرَوُا
الْكُفْرَ
بِالْإِيْمانِ
لَنْ
يَضُرُّوا
اللَّهَ
شَيْئاً
وَ
لَهُمْ
عَذابٌ
أَلِيمٌ

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَرِثُوا النِّساءَ كَرْهاً وَ لا تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُوا بِبَعْضِ ما آتَيْتُمُوهُنَّ إِلاَّ أَنْ يَأْتِينَ بِفاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ وَ عاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَ يَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً

سوره النساء

يا
أَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لا
يَحِلُّ
لَكُمْ
أَنْ
تَرِثُوا
النِّساءَ
كَرْهاً
وَ
لا
تَعْضُلُوهُنَّ
لِتَذْهَبُوا
بِبَعْضِ
ما
آتَيْتُمُوهُنَّ
إِلاَّ
أَنْ
يَأْتِينَ
بِفاحِشَةٍ
مُبَيِّنَةٍ
وَ
عاشِرُوهُنَّ
بِالْمَعْرُوفِ
فَإِنْ
كَرِهْتُمُوهُنَّ
فَعَسى
أَنْ
تَكْرَهُوا
شَيْئاً
وَ
يَجْعَلَ
اللَّهُ
فِيهِ
خَيْراً
كَثِيراً

وَ إِنْ أَرَدْتُمُ اسْتِبْدالَ زَوْجٍ مَكانَ زَوْجٍ وَ آتَيْتُمْ إِحْداهُنَّ قِنْطاراً فَلا تَأْخُذُوا مِنْهُ شَيْئاً أَ تَأْخُذُونَهُ بُهْتاناً وَ إِثْماً مُبِيناً

سوره النساء

وَ
إِنْ
أَرَدْتُمُ
اسْتِبْدالَ
زَوْجٍ
مَكانَ
زَوْجٍ
وَ
آتَيْتُمْ
إِحْداهُنَّ
قِنْطاراً
فَلا
تَأْخُذُوا
مِنْهُ
شَيْئاً
أَ
تَأْخُذُونَهُ
بُهْتاناً
وَ
إِثْماً
مُبِيناً

وَ اعْبُدُوا اللَّهَ وَ لا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً وَ بِالْوالِدَيْنِ إِحْساناً وَ بِذِي الْقُرْبى وَ الْيَتامى وَ الْمَساكِينِ وَ الْجارِ ذِي الْقُرْبى وَ الْجارِ الْجُنُبِ وَ الصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ وَ ابْنِ السَّبِيلِ وَ ما مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ مَنْ كانَ مُخْتالاً فَخُوراً

سوره النساء

وَ
اعْبُدُوا
اللَّهَ
وَ
لا
تُشْرِكُوا
بِهِ
شَيْئاً
وَ
بِالْوالِدَيْنِ
إِحْساناً
وَ
بِذِي
الْقُرْبى
وَ
الْيَتامى
وَ
الْمَساكِينِ
وَ
الْجارِ
ذِي
الْقُرْبى
وَ
الْجارِ
الْجُنُبِ
وَ
الصَّاحِبِ
بِالْجَنْبِ
وَ
ابْنِ
السَّبِيلِ
وَ
ما
مَلَكَتْ
أَيْمانُكُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
لا
يُحِبُّ
مَنْ
كانَ
مُخْتالاً
فَخُوراً

لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ قُلْ فَمَنْ يَمْلِكُ مِنَ اللَّهِ شَيْئاً إِنْ أَرادَ أَنْ يُهْلِكَ الْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَ أُمَّهُ وَ مَنْ فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً وَ لِلَّهِ مُلْكُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ ما بَيْنَهُما يَخْلُقُ ما يَشاءُ وَ اللَّهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ

سوره المائده

لَقَدْ
كَفَرَ
الَّذِينَ
قالُوا
إِنَّ
اللَّهَ
هُوَ
الْمَسِيحُ
ابْنُ
مَرْيَمَ
قُلْ
فَمَنْ
يَمْلِكُ
مِنَ
اللَّهِ
شَيْئاً
إِنْ
أَرادَ
أَنْ
يُهْلِكَ
الْمَسِيحَ
ابْنَ
مَرْيَمَ
وَ
أُمَّهُ
وَ
مَنْ
فِي
الْأَرْضِ
جَمِيعاً
وَ
لِلَّهِ
مُلْكُ
السَّماواتِ
وَ
الْأَرْضِ
وَ
ما
بَيْنَهُما
يَخْلُقُ
ما
يَشاءُ
وَ
اللَّهُ
عَلى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ

يا أَيُّهَا الرَّسُولُ لا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ قالُوا آمَنَّا بِأَفْواهِهِمْ وَ لَمْ تُؤْمِنْ قُلُوبُهُمْ وَ مِنَ الَّذِينَ هادُوا سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ سَمَّاعُونَ لِقَوْمٍ آخَرِينَ لَمْ يَأْتُوكَ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ مِنْ بَعْدِ مَواضِعِهِ يَقُولُونَ إِنْ أُوتِيتُمْ هذا فَخُذُوهُ وَ إِنْ لَمْ تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُوا وَ مَنْ يُرِدِ اللَّهُ فِتْنَتَهُ فَلَنْ تَمْلِكَ لَهُ مِنَ اللَّهِ شَيْئاً أُولئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يُطَهِّرَ قُلُوبَهُمْ لَهُمْ فِي الدُّنْيا خِزْيٌ وَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذابٌ عَظِيمٌ

سوره المائده

يا
أَيُّهَا
الرَّسُولُ
لا
يَحْزُنْكَ
الَّذِينَ
يُسارِعُونَ
فِي
الْكُفْرِ
مِنَ
الَّذِينَ
قالُوا
آمَنَّا
بِأَفْواهِهِمْ
وَ
لَمْ
تُؤْمِنْ
قُلُوبُهُمْ
وَ
مِنَ
الَّذِينَ
هادُوا
سَمَّاعُونَ
لِلْكَذِبِ
سَمَّاعُونَ
لِقَوْمٍ
آخَرِينَ
لَمْ
يَأْتُوكَ
يُحَرِّفُونَ
الْكَلِمَ
مِنْ
بَعْدِ
مَواضِعِهِ
يَقُولُونَ
إِنْ
أُوتِيتُمْ
هذا
فَخُذُوهُ
وَ
إِنْ
لَمْ
تُؤْتَوْهُ
فَاحْذَرُوا
وَ
مَنْ
يُرِدِ
اللَّهُ
فِتْنَتَهُ
فَلَنْ
تَمْلِكَ
لَهُ
مِنَ
اللَّهِ
شَيْئاً
أُولئِكَ
الَّذِينَ
لَمْ
يُرِدِ
اللَّهُ
أَنْ
يُطَهِّرَ
قُلُوبَهُمْ
لَهُمْ
فِي
الدُّنْيا
خِزْيٌ
وَ
لَهُمْ
فِي
الْآخِرَةِ
عَذابٌ
عَظِيمٌ

سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ أَكَّالُونَ لِلسُّحْتِ فَإِنْ جاؤُكَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ أَوْ أَعْرِضْ عَنْهُمْ وَ إِنْ تُعْرِضْ عَنْهُمْ فَلَنْ يَضُرُّوكَ شَيْئاً وَ إِنْ حَكَمْتَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ

سوره المائده

سَمَّاعُونَ
لِلْكَذِبِ
أَكَّالُونَ
لِلسُّحْتِ
فَإِنْ
جاؤُكَ
فَاحْكُمْ
بَيْنَهُمْ
أَوْ
أَعْرِضْ
عَنْهُمْ
وَ
إِنْ
تُعْرِضْ
عَنْهُمْ
فَلَنْ
يَضُرُّوكَ
شَيْئاً
وَ
إِنْ
حَكَمْتَ
فَاحْكُمْ
بَيْنَهُمْ
بِالْقِسْطِ
إِنَّ
اللَّهَ
يُحِبُّ
الْمُقْسِطِينَ

وَ إِذا قِيلَ لَهُمْ تَعالَوْا إِلى ما أَنْزَلَ اللَّهُ وَ إِلَى الرَّسُولِ قالُوا حَسْبُنا ما وَجَدْنا عَلَيْهِ آباءَنا أَ وَ لَوْ كانَ آباؤُهُمْ لا يَعْلَمُونَ شَيْئاً وَ لا يَهْتَدُونَ

سوره المائده

وَ
إِذا
قِيلَ
لَهُمْ
تَعالَوْا
إِلى
ما
أَنْزَلَ
اللَّهُ
وَ
إِلَى
الرَّسُولِ
قالُوا
حَسْبُنا
ما
وَجَدْنا
عَلَيْهِ
آباءَنا
أَ
وَ
لَوْ
كانَ
آباؤُهُمْ
لا
يَعْلَمُونَ
شَيْئاً
وَ
لا
يَهْتَدُونَ