رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 12

أَمْ كُنْتُمْ شُهَداءَ إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قالَ لِبَنِيهِ ما تَعْبُدُونَ مِنْ بَعْدِي قالُوا نَعْبُدُ إِلهَكَ وَ إِلهَ آبائِكَ إِبْراهِيمَ وَ إِسْماعِيلَ وَ إِسْحاقَ إِلهاً واحِداً وَ نَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ

سوره البقره

أَمْ
كُنْتُمْ
شُهَداءَ
إِذْ
حَضَرَ
يَعْقُوبَ
الْمَوْتُ
إِذْ
قالَ
لِبَنِيهِ
ما
تَعْبُدُونَ
مِنْ
بَعْدِي
قالُوا
نَعْبُدُ
إِلهَكَ
وَ
إِلهَ
آبائِكَ
إِبْراهِيمَ
وَ
إِسْماعِيلَ
وَ
إِسْحاقَ
إِلهاً
واحِداً
وَ
نَحْنُ
لَهُ
مُسْلِمُونَ

وَ كَذلِكَ جَعَلْناكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِتَكُونُوا شُهَداءَ عَلَى النَّاسِ وَ يَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً وَ ما جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنْتَ عَلَيْها إِلاَّ لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّنْ يَنْقَلِبُ عَلى عَقِبَيْهِ وَ إِنْ كانَتْ لَكَبِيرَةً إِلاَّ عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ وَ ما كانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمانَكُمْ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَؤُفٌ رَحِيمٌ

سوره البقره

وَ
كَذلِكَ
جَعَلْناكُمْ
أُمَّةً
وَسَطاً
لِتَكُونُوا
شُهَداءَ
عَلَى
النَّاسِ
وَ
يَكُونَ
الرَّسُولُ
عَلَيْكُمْ
شَهِيداً
وَ
ما
جَعَلْنَا
الْقِبْلَةَ
الَّتِي
كُنْتَ
عَلَيْها
إِلاَّ
لِنَعْلَمَ
مَنْ
يَتَّبِعُ
الرَّسُولَ
مِمَّنْ
يَنْقَلِبُ
عَلى
عَقِبَيْهِ
وَ
إِنْ
كانَتْ
لَكَبِيرَةً
إِلاَّ
عَلَى
الَّذِينَ
هَدَى
اللَّهُ
وَ
ما
كانَ
اللَّهُ
لِيُضِيعَ
إِيمانَكُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
بِالنَّاسِ
لَرَؤُفٌ
رَحِيمٌ

قُلْ يا أَهْلَ الْكِتابِ لِمَ تَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ مَنْ آمَنَ تَبْغُونَها عِوَجاً وَ أَنْتُمْ شُهَداءُ وَ مَا اللَّهُ بِغافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ

سوره ال عمران

قُلْ
يا
أَهْلَ
الْكِتابِ
لِمَ
تَصُدُّونَ
عَنْ
سَبِيلِ
اللَّهِ
مَنْ
آمَنَ
تَبْغُونَها
عِوَجاً
وَ
أَنْتُمْ
شُهَداءُ
وَ
مَا
اللَّهُ
بِغافِلٍ
عَمَّا
تَعْمَلُونَ

إِنْ يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِثْلُهُ وَ تِلْكَ الْأَيَّامُ نُداوِلُها بَيْنَ النَّاسِ وَ لِيَعْلَمَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَ يَتَّخِذَ مِنْكُمْ شُهَداءَ وَ اللَّهُ لا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ

سوره ال عمران

إِنْ
يَمْسَسْكُمْ
قَرْحٌ
فَقَدْ
مَسَّ
الْقَوْمَ
قَرْحٌ
مِثْلُهُ
وَ
تِلْكَ
الْأَيَّامُ
نُداوِلُها
بَيْنَ
النَّاسِ
وَ
لِيَعْلَمَ
اللَّهُ
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَ
يَتَّخِذَ
مِنْكُمْ
شُهَداءَ
وَ
اللَّهُ
لا
يُحِبُّ
الظَّالِمِينَ

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَداءَ لِلَّهِ وَ لَوْ عَلى أَنْفُسِكُمْ أَوِ الْوالِدَيْنِ وَ الْأَقْرَبِينَ إِنْ يَكُنْ غَنِيًّا أَوْ فَقِيراً فَاللَّهُ أَوْلى بِهِما فَلا تَتَّبِعُوا الْهَوى أَنْ تَعْدِلُوا وَ إِنْ تَلْوُوا أَوْ تُعْرِضُوا فَإِنَّ اللَّهَ كانَ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيراً

سوره النساء

يا
أَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
كُونُوا
قَوَّامِينَ
بِالْقِسْطِ
شُهَداءَ
لِلَّهِ
وَ
لَوْ
عَلى
أَنْفُسِكُمْ
أَوِ
الْوالِدَيْنِ
وَ
الْأَقْرَبِينَ
إِنْ
يَكُنْ
غَنِيًّا
أَوْ
فَقِيراً
فَاللَّهُ
أَوْلى
بِهِما
فَلا
تَتَّبِعُوا
الْهَوى
أَنْ
تَعْدِلُوا
وَ
إِنْ
تَلْوُوا
أَوْ
تُعْرِضُوا
فَإِنَّ
اللَّهَ
كانَ
بِما
تَعْمَلُونَ
خَبِيراً

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَداءَ بِالْقِسْطِ وَ لا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلى أَلاَّ تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوى وَ اتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِما تَعْمَلُونَ

سوره المائده

يا
أَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
كُونُوا
قَوَّامِينَ
لِلَّهِ
شُهَداءَ
بِالْقِسْطِ
وَ
لا
يَجْرِمَنَّكُمْ
شَنَآنُ
قَوْمٍ
عَلى
أَلاَّ
تَعْدِلُوا
اعْدِلُوا
هُوَ
أَقْرَبُ
لِلتَّقْوى
وَ
اتَّقُوا
اللَّهَ
إِنَّ
اللَّهَ
خَبِيرٌ
بِما
تَعْمَلُونَ

إِنَّا أَنْزَلْنَا التَّوْراةَ فِيها هُدىً وَ نُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُوا لِلَّذِينَ هادُوا وَ الرَّبَّانِيُّونَ وَ الْأَحْبارُ بِمَا اسْتُحْفِظُوا مِنْ كِتابِ اللَّهِ وَ كانُوا عَلَيْهِ شُهَداءَ فَلا تَخْشَوُا النَّاسَ وَ اخْشَوْنِ وَ لا تَشْتَرُوا بِآياتِي ثَمَناً قَلِيلاً وَ مَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولئِكَ هُمُ الْكافِرُونَ

سوره المائده

إِنَّا
أَنْزَلْنَا
التَّوْراةَ
فِيها
هُدىً
وَ
نُورٌ
يَحْكُمُ
بِهَا
النَّبِيُّونَ
الَّذِينَ
أَسْلَمُوا
لِلَّذِينَ
هادُوا
وَ
الرَّبَّانِيُّونَ
وَ
الْأَحْبارُ
بِمَا
اسْتُحْفِظُوا
مِنْ
كِتابِ
اللَّهِ
وَ
كانُوا
عَلَيْهِ
شُهَداءَ
فَلا
تَخْشَوُا
النَّاسَ
وَ
اخْشَوْنِ
وَ
لا
تَشْتَرُوا
بِآياتِي
ثَمَناً
قَلِيلاً
وَ
مَنْ
لَمْ
يَحْكُمْ
بِما
أَنْزَلَ
اللَّهُ
فَأُولئِكَ
هُمُ
الْكافِرُونَ

وَ مِنَ الْإِبِلِ اثْنَيْنِ وَ مِنَ الْبَقَرِ اثْنَيْنِ قُلْ آلذَّكَرَيْنِ حَرَّمَ أَمِ الْأُنْثَيَيْنِ أَمَّا اشْتَمَلَتْ عَلَيْهِ أَرْحامُ الْأُنْثَيَيْنِ أَمْ كُنْتُمْ شُهَداءَ إِذْ وَصَّاكُمُ اللَّهُ بِهذا فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللَّهِ كَذِباً لِيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ

سوره الانعام

وَ
مِنَ
الْإِبِلِ
اثْنَيْنِ
وَ
مِنَ
الْبَقَرِ
اثْنَيْنِ
قُلْ
آلذَّكَرَيْنِ
حَرَّمَ
أَمِ
الْأُنْثَيَيْنِ
أَمَّا
اشْتَمَلَتْ
عَلَيْهِ
أَرْحامُ
الْأُنْثَيَيْنِ
أَمْ
كُنْتُمْ
شُهَداءَ
إِذْ
وَصَّاكُمُ
اللَّهُ
بِهذا
فَمَنْ
أَظْلَمُ
مِمَّنِ
افْتَرى
عَلَى
اللَّهِ
كَذِباً
لِيُضِلَّ
النَّاسَ
بِغَيْرِ
عِلْمٍ
إِنَّ
اللَّهَ
لا
يَهْدِي
الْقَوْمَ
الظَّالِمِينَ

وَ جاهِدُوا فِي اللَّهِ حَقَّ جِهادِهِ هُوَ اجْتَباكُمْ وَ ما جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ مِلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْراهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ وَ فِي هذا لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيداً عَلَيْكُمْ وَ تَكُونُوا شُهَداءَ عَلَى النَّاسِ فَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَ آتُوا الزَّكاةَ وَ اعْتَصِمُوا بِاللَّهِ هُوَ مَوْلاكُمْ فَنِعْمَ الْمَوْلى وَ نِعْمَ النَّصِيرُ

سوره الحج

وَ
جاهِدُوا
فِي
اللَّهِ
حَقَّ
جِهادِهِ
هُوَ
اجْتَباكُمْ
وَ
ما
جَعَلَ
عَلَيْكُمْ
فِي
الدِّينِ
مِنْ
حَرَجٍ
مِلَّةَ
أَبِيكُمْ
إِبْراهِيمَ
هُوَ
سَمَّاكُمُ
الْمُسْلِمِينَ
مِنْ
قَبْلُ
وَ
فِي
هذا
لِيَكُونَ
الرَّسُولُ
شَهِيداً
عَلَيْكُمْ
وَ
تَكُونُوا
شُهَداءَ
عَلَى
النَّاسِ
فَأَقِيمُوا
الصَّلاةَ
وَ
آتُوا
الزَّكاةَ
وَ
اعْتَصِمُوا
بِاللَّهِ
هُوَ
مَوْلاكُمْ
فَنِعْمَ
الْمَوْلى
وَ
نِعْمَ
النَّصِيرُ

وَ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَناتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَداءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمانِينَ جَلْدَةً وَ لا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهادَةً أَبَداً وَ أُولئِكَ هُمُ الْفاسِقُونَ

سوره النور

وَ
الَّذِينَ
يَرْمُونَ
الْمُحْصَناتِ
ثُمَّ
لَمْ
يَأْتُوا
بِأَرْبَعَةِ
شُهَداءَ
فَاجْلِدُوهُمْ
ثَمانِينَ
جَلْدَةً
وَ
لا
تَقْبَلُوا
لَهُمْ
شَهادَةً
أَبَداً
وَ
أُولئِكَ
هُمُ
الْفاسِقُونَ

وَ الَّذِينَ يَرْمُونَ أَزْواجَهُمْ وَ لَمْ يَكُنْ لَهُمْ شُهَداءُ إِلاَّ أَنْفُسُهُمْ فَشَهادَةُ أَحَدِهِمْ أَرْبَعُ شَهاداتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ

سوره النور

وَ
الَّذِينَ
يَرْمُونَ
أَزْواجَهُمْ
وَ
لَمْ
يَكُنْ
لَهُمْ
شُهَداءُ
إِلاَّ
أَنْفُسُهُمْ
فَشَهادَةُ
أَحَدِهِمْ
أَرْبَعُ
شَهاداتٍ
بِاللَّهِ
إِنَّهُ
لَمِنَ
الصَّادِقِينَ

لَوْ لا جاؤُ عَلَيْهِ بِأَرْبَعَةِ شُهَداءَ فَإِذْ لَمْ يَأْتُوا بِالشُّهَداءِ فَأُولئِكَ عِنْدَ اللَّهِ هُمُ الْكاذِبُونَ

سوره النور

لَوْ
لا
جاؤُ
عَلَيْهِ
بِأَرْبَعَةِ
شُهَداءَ
فَإِذْ
لَمْ
يَأْتُوا
بِالشُّهَداءِ
فَأُولئِكَ
عِنْدَ
اللَّهِ
هُمُ
الْكاذِبُونَ