رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 26

أَمْ تَقُولُونَ إِنَّ إِبْراهِيمَ وَ إِسْماعِيلَ وَ إِسْحاقَ وَ يَعْقُوبَ وَ الْأَسْباطَ كانُوا هُوداً أَوْ نَصارى قُلْ أَ أَنْتُمْ أَعْلَمُ أَمِ اللَّهُ وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَتَمَ شَهادَةً عِنْدَهُ مِنَ اللَّهِ وَ مَا اللَّهُ بِغافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ

سوره البقره

أَمْ
تَقُولُونَ
إِنَّ
إِبْراهِيمَ
وَ
إِسْماعِيلَ
وَ
إِسْحاقَ
وَ
يَعْقُوبَ
وَ
الْأَسْباطَ
كانُوا
هُوداً
أَوْ
نَصارى
قُلْ
أَ
أَنْتُمْ
أَعْلَمُ
أَمِ
اللَّهُ
وَ
مَنْ
أَظْلَمُ
مِمَّنْ
كَتَمَ
شَهادَةً
عِنْدَهُ
مِنَ
اللَّهِ
وَ
مَا
اللَّهُ
بِغافِلٍ
عَمَّا
تَعْمَلُونَ

اللَّهُ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَ لا نَوْمٌ لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَ ما فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ ما بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَ ما خَلْفَهُمْ وَ لا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِما شاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ وَ لا يَؤُدُهُ حِفْظُهُما وَ هُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ

سوره البقره

اللَّهُ
لا
إِلهَ
إِلاَّ
هُوَ
الْحَيُّ
الْقَيُّومُ
لا
تَأْخُذُهُ
سِنَةٌ
وَ
لا
نَوْمٌ
لَهُ
ما
فِي
السَّماواتِ
وَ
ما
فِي
الْأَرْضِ
مَنْ
ذَا
الَّذِي
يَشْفَعُ
عِنْدَهُ
إِلاَّ
بِإِذْنِهِ
يَعْلَمُ
ما
بَيْنَ
أَيْدِيهِمْ
وَ
ما
خَلْفَهُمْ
وَ
لا
يُحِيطُونَ
بِشَيْءٍ
مِنْ
عِلْمِهِ
إِلاَّ
بِما
شاءَ
وَسِعَ
كُرْسِيُّهُ
السَّماواتِ
وَ
الْأَرْضَ
وَ
لا
يَؤُدُهُ
حِفْظُهُما
وَ
هُوَ
الْعَلِيُّ
الْعَظِيمُ

زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَواتِ مِنَ النِّساءِ وَ الْبَنِينَ وَ الْقَناطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَ الْفِضَّةِ وَ الْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَ الْأَنْعامِ وَ الْحَرْثِ ذلِكَ مَتاعُ الْحَياةِ الدُّنْيا وَ اللَّهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الْمَآبِ

سوره ال عمران

زُيِّنَ
لِلنَّاسِ
حُبُّ
الشَّهَواتِ
مِنَ
النِّساءِ
وَ
الْبَنِينَ
وَ
الْقَناطِيرِ
الْمُقَنْطَرَةِ
مِنَ
الذَّهَبِ
وَ
الْفِضَّةِ
وَ
الْخَيْلِ
الْمُسَوَّمَةِ
وَ
الْأَنْعامِ
وَ
الْحَرْثِ
ذلِكَ
مَتاعُ
الْحَياةِ
الدُّنْيا
وَ
اللَّهُ
عِنْدَهُ
حُسْنُ
الْمَآبِ

فَاسْتَجابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لا أُضِيعُ عَمَلَ عامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثى بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ فَالَّذِينَ هاجَرُوا وَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيارِهِمْ وَ أُوذُوا فِي سَبِيلِي وَ قاتَلُوا وَ قُتِلُوا لَأُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئاتِهِمْ وَ لَأُدْخِلَنَّهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ ثَواباً مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَ اللَّهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الثَّوابِ

سوره ال عمران

فَاسْتَجابَ
لَهُمْ
رَبُّهُمْ
أَنِّي
لا
أُضِيعُ
عَمَلَ
عامِلٍ
مِنْكُمْ
مِنْ
ذَكَرٍ
أَوْ
أُنْثى
بَعْضُكُمْ
مِنْ
بَعْضٍ
فَالَّذِينَ
هاجَرُوا
وَ
أُخْرِجُوا
مِنْ
دِيارِهِمْ
وَ
أُوذُوا
فِي
سَبِيلِي
وَ
قاتَلُوا
وَ
قُتِلُوا
لَأُكَفِّرَنَّ
عَنْهُمْ
سَيِّئاتِهِمْ
وَ
لَأُدْخِلَنَّهُمْ
جَنَّاتٍ
تَجْرِي
مِنْ
تَحْتِهَا
الْأَنْهارُ
ثَواباً
مِنْ
عِنْدِ
اللَّهِ
وَ
اللَّهُ
عِنْدَهُ
حُسْنُ
الثَّوابِ

فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ يُسارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشى أَنْ تُصِيبَنا دائِرَةٌ فَعَسَى اللَّهُ أَنْ يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِنْ عِنْدِهِ فَيُصْبِحُوا عَلى ما أَسَرُّوا فِي أَنْفُسِهِمْ نادِمِينَ

سوره المائده

فَتَرَى
الَّذِينَ
فِي
قُلُوبِهِمْ
مَرَضٌ
يُسارِعُونَ
فِيهِمْ
يَقُولُونَ
نَخْشى
أَنْ
تُصِيبَنا
دائِرَةٌ
فَعَسَى
اللَّهُ
أَنْ
يَأْتِيَ
بِالْفَتْحِ
أَوْ
أَمْرٍ
مِنْ
عِنْدِهِ
فَيُصْبِحُوا
عَلى
ما
أَسَرُّوا
فِي
أَنْفُسِهِمْ
نادِمِينَ

هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ طِينٍ ثُمَّ قَضى أَجَلاً وَ أَجَلٌ مُسَمًّى عِنْدَهُ ثُمَّ أَنْتُمْ تَمْتَرُونَ

سوره الانعام

هُوَ
الَّذِي
خَلَقَكُمْ
مِنْ
طِينٍ
ثُمَّ
قَضى
أَجَلاً
وَ
أَجَلٌ
مُسَمًّى
عِنْدَهُ
ثُمَّ
أَنْتُمْ
تَمْتَرُونَ

وَ عِنْدَهُ مَفاتِحُ الْغَيْبِ لا يَعْلَمُها إِلاَّ هُوَ وَ يَعْلَمُ ما فِي الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ وَ ما تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ إِلاَّ يَعْلَمُها وَ لا حَبَّةٍ فِي ظُلُماتِ الْأَرْضِ وَ لا رَطْبٍ وَ لا يابِسٍ إِلاَّ فِي كِتابٍ مُبِينٍ

سوره الانعام

وَ
عِنْدَهُ
مَفاتِحُ
الْغَيْبِ
لا
يَعْلَمُها
إِلاَّ
هُوَ
وَ
يَعْلَمُ
ما
فِي
الْبَرِّ
وَ
الْبَحْرِ
وَ
ما
تَسْقُطُ
مِنْ
وَرَقَةٍ
إِلاَّ
يَعْلَمُها
وَ
لا
حَبَّةٍ
فِي
ظُلُماتِ
الْأَرْضِ
وَ
لا
رَطْبٍ
وَ
لا
يابِسٍ
إِلاَّ
فِي
كِتابٍ
مُبِينٍ

وَ اعْلَمُوا أَنَّما أَمْوالُكُمْ وَ أَوْلادُكُمْ فِتْنَةٌ وَ أَنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ

سوره الانفال

وَ
اعْلَمُوا
أَنَّما
أَمْوالُكُمْ
وَ
أَوْلادُكُمْ
فِتْنَةٌ
وَ
أَنَّ
اللَّهَ
عِنْدَهُ
أَجْرٌ
عَظِيمٌ

خالِدِينَ فِيها أَبَداً إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ

سوره التوبه

خالِدِينَ
فِيها
أَبَداً
إِنَّ
اللَّهَ
عِنْدَهُ
أَجْرٌ
عَظِيمٌ

قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنا إِلاَّ إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ وَ نَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَنْ يُصِيبَكُمُ اللَّهُ بِعَذابٍ مِنْ عِنْدِهِ أَوْ بِأَيْدِينا فَتَرَبَّصُوا إِنَّا مَعَكُمْ مُتَرَبِّصُونَ

سوره التوبه

قُلْ
هَلْ
تَرَبَّصُونَ
بِنا
إِلاَّ
إِحْدَى
الْحُسْنَيَيْنِ
وَ
نَحْنُ
نَتَرَبَّصُ
بِكُمْ
أَنْ
يُصِيبَكُمُ
اللَّهُ
بِعَذابٍ
مِنْ
عِنْدِهِ
أَوْ
بِأَيْدِينا
فَتَرَبَّصُوا
إِنَّا
مَعَكُمْ
مُتَرَبِّصُونَ

قالَ يا قَوْمِ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ كُنْتُ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي وَ آتانِي رَحْمَةً مِنْ عِنْدِهِ فَعُمِّيَتْ عَلَيْكُمْ أَ نُلْزِمُكُمُوها وَ أَنْتُمْ لَها كارِهُونَ

سوره هود

قالَ
يا
قَوْمِ
أَ
رَأَيْتُمْ
إِنْ
كُنْتُ
عَلى
بَيِّنَةٍ
مِنْ
رَبِّي
وَ
آتانِي
رَحْمَةً
مِنْ
عِنْدِهِ
فَعُمِّيَتْ
عَلَيْكُمْ
أَ
نُلْزِمُكُمُوها
وَ
أَنْتُمْ
لَها
كارِهُونَ

قالَ مَعاذَ اللَّهِ أَنْ نَأْخُذَ إِلاَّ مَنْ وَجَدْنا مَتاعَنا عِنْدَهُ إِنَّا إِذاً لَظالِمُونَ

سوره یوسف

قالَ
مَعاذَ
اللَّهِ
أَنْ
نَأْخُذَ
إِلاَّ
مَنْ
وَجَدْنا
مَتاعَنا
عِنْدَهُ
إِنَّا
إِذاً
لَظالِمُونَ

اللَّهُ يَعْلَمُ ما تَحْمِلُ كُلُّ أُنْثى وَ ما تَغِيضُ الْأَرْحامُ وَ ما تَزْدادُ وَ كُلُّ شَيْءٍ عِنْدَهُ بِمِقْدارٍ

سوره الرعد

اللَّهُ
يَعْلَمُ
ما
تَحْمِلُ
كُلُّ
أُنْثى
وَ
ما
تَغِيضُ
الْأَرْحامُ
وَ
ما
تَزْدادُ
وَ
كُلُّ
شَيْءٍ
عِنْدَهُ
بِمِقْدارٍ

يَمْحُوا اللَّهُ ما يَشاءُ وَ يُثْبِتُ وَ عِنْدَهُ أُمُّ الْكِتابِ

سوره الرعد

يَمْحُوا
اللَّهُ
ما
يَشاءُ
وَ
يُثْبِتُ
وَ
عِنْدَهُ
أُمُّ
الْكِتابِ

وَ يَقُولُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَسْتَ مُرْسَلاً قُلْ كَفى بِاللَّهِ شَهِيداً بَيْنِي وَ بَيْنَكُمْ وَ مَنْ عِنْدَهُ عِلْمُ الْكِتابِ

سوره الرعد

وَ
يَقُولُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
لَسْتَ
مُرْسَلاً
قُلْ
كَفى
بِاللَّهِ
شَهِيداً
بَيْنِي
وَ
بَيْنَكُمْ
وَ
مَنْ
عِنْدَهُ
عِلْمُ
الْكِتابِ

وَ لَهُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ مَنْ عِنْدَهُ لا يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبادَتِهِ وَ لا يَسْتَحْسِرُونَ

سوره الانبیاء

وَ
لَهُ
مَنْ
فِي
السَّماواتِ
وَ
الْأَرْضِ
وَ
مَنْ
عِنْدَهُ
لا
يَسْتَكْبِرُونَ
عَنْ
عِبادَتِهِ
وَ
لا
يَسْتَحْسِرُونَ

وَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَعْمالُهُمْ كَسَرابٍ بِقِيعَةٍ يَحْسَبُهُ الظَّمْآنُ ماءً حَتَّى إِذا جاءَهُ لَمْ يَجِدْهُ شَيْئاً وَ وَجَدَ اللَّهَ عِنْدَهُ فَوَفَّاهُ حِسابَهُ وَ اللَّهُ سَرِيعُ الْحِسابِ

سوره النور

وَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
أَعْمالُهُمْ
كَسَرابٍ
بِقِيعَةٍ
يَحْسَبُهُ
الظَّمْآنُ
ماءً
حَتَّى
إِذا
جاءَهُ
لَمْ
يَجِدْهُ
شَيْئاً
وَ
وَجَدَ
اللَّهَ
عِنْدَهُ
فَوَفَّاهُ
حِسابَهُ
وَ
اللَّهُ
سَرِيعُ
الْحِسابِ

قالَ الَّذِي عِنْدَهُ عِلْمٌ مِنَ الْكِتابِ أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَنْ يَرْتَدَّ إِلَيْكَ طَرْفُكَ فَلَمَّا رَآهُ مُسْتَقِرًّا عِنْدَهُ قالَ هذا مِنْ فَضْلِ رَبِّي لِيَبْلُوَنِي أَ أَشْكُرُ أَمْ أَكْفُرُ وَ مَنْ شَكَرَ فَإِنَّما يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَ مَنْ كَفَرَ فَإِنَّ رَبِّي غَنِيٌّ كَرِيمٌ

سوره النمل

قالَ
الَّذِي
عِنْدَهُ
عِلْمٌ
مِنَ
الْكِتابِ
أَنَا
آتِيكَ
بِهِ
قَبْلَ
أَنْ
يَرْتَدَّ
إِلَيْكَ
طَرْفُكَ
فَلَمَّا
رَآهُ
مُسْتَقِرًّا
عِنْدَهُ
قالَ
هذا
مِنْ
فَضْلِ
رَبِّي
لِيَبْلُوَنِي
أَ
أَشْكُرُ
أَمْ
أَكْفُرُ
وَ
مَنْ
شَكَرَ
فَإِنَّما
يَشْكُرُ
لِنَفْسِهِ
وَ
مَنْ
كَفَرَ
فَإِنَّ
رَبِّي
غَنِيٌّ
كَرِيمٌ

وَ قالَ مُوسى رَبِّي أَعْلَمُ بِمَنْ جاءَ بِالْهُدى مِنْ عِنْدِهِ وَ مَنْ تَكُونُ لَهُ عاقِبَةُ الدَّارِ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ

سوره القصص

وَ
قالَ
مُوسى
رَبِّي
أَعْلَمُ
بِمَنْ
جاءَ
بِالْهُدى
مِنْ
عِنْدِهِ
وَ
مَنْ
تَكُونُ
لَهُ
عاقِبَةُ
الدَّارِ
إِنَّهُ
لا
يُفْلِحُ
الظَّالِمُونَ

إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَ يُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَ يَعْلَمُ ما فِي الْأَرْحامِ وَ ما تَدْرِي نَفْسٌ ما ذا تَكْسِبُ غَداً وَ ما تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

سوره لقمان

إِنَّ
اللَّهَ
عِنْدَهُ
عِلْمُ
السَّاعَةِ
وَ
يُنَزِّلُ
الْغَيْثَ
وَ
يَعْلَمُ
ما
فِي
الْأَرْحامِ
وَ
ما
تَدْرِي
نَفْسٌ
ما
ذا
تَكْسِبُ
غَداً
وَ
ما
تَدْرِي
نَفْسٌ
بِأَيِّ
أَرْضٍ
تَمُوتُ
إِنَّ
اللَّهَ
عَلِيمٌ
خَبِيرٌ