رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 77

صِراطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَ لاَ الضَّالِّينَ

سوره الفاتحه

صِراطَ
الَّذِينَ
أَنْعَمْتَ
عَلَيْهِمْ
غَيْرِ
الْمَغْضُوبِ
عَلَيْهِمْ
وَ
لاَ
الضَّالِّينَ

فَبَدَّلَ الَّذِينَ ظَلَمُوا قَوْلاً غَيْرَ الَّذِي قِيلَ لَهُمْ فَأَنْزَلْنا عَلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا رِجْزاً مِنَ السَّماءِ بِما كانُوا يَفْسُقُونَ

سوره البقره

فَبَدَّلَ
الَّذِينَ
ظَلَمُوا
قَوْلاً
غَيْرَ
الَّذِي
قِيلَ
لَهُمْ
فَأَنْزَلْنا
عَلَى
الَّذِينَ
ظَلَمُوا
رِجْزاً
مِنَ
السَّماءِ
بِما
كانُوا
يَفْسُقُونَ

إِنَّما حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ وَ الدَّمَ وَ لَحْمَ الْخِنْزِيرِ وَ ما أُهِلَّ بِهِ لِغَيْرِ اللَّهِ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ باغٍ وَ لا عادٍ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ

سوره البقره

إِنَّما
حَرَّمَ
عَلَيْكُمُ
الْمَيْتَةَ
وَ
الدَّمَ
وَ
لَحْمَ
الْخِنْزِيرِ
وَ
ما
أُهِلَّ
بِهِ
لِغَيْرِ
اللَّهِ
فَمَنِ
اضْطُرَّ
غَيْرَ
باغٍ
وَ
لا
عادٍ
فَلا
إِثْمَ
عَلَيْهِ
إِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَحِيمٌ

وَ الَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَ يَذَرُونَ أَزْواجاً وَصِيَّةً لِأَزْواجِهِمْ مَتاعاً إِلَى الْحَوْلِ غَيْرَ إِخْراجٍ فَإِنْ خَرَجْنَ فَلا جُناحَ عَلَيْكُمْ فِي ما فَعَلْنَ فِي أَنْفُسِهِنَّ مِنْ مَعْرُوفٍ وَ اللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ

سوره البقره

وَ
الَّذِينَ
يُتَوَفَّوْنَ
مِنْكُمْ
وَ
يَذَرُونَ
أَزْواجاً
وَصِيَّةً
لِأَزْواجِهِمْ
مَتاعاً
إِلَى
الْحَوْلِ
غَيْرَ
إِخْراجٍ
فَإِنْ
خَرَجْنَ
فَلا
جُناحَ
عَلَيْكُمْ
فِي
ما
فَعَلْنَ
فِي
أَنْفُسِهِنَّ
مِنْ
مَعْرُوفٍ
وَ
اللَّهُ
عَزِيزٌ
حَكِيمٌ

وَ مَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلامِ دِيناً فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَ هُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخاسِرِينَ

سوره ال عمران

وَ
مَنْ
يَبْتَغِ
غَيْرَ
الْإِسْلامِ
دِيناً
فَلَنْ
يُقْبَلَ
مِنْهُ
وَ
هُوَ
فِي
الْآخِرَةِ
مِنَ
الْخاسِرِينَ

ثُمَّ أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُعاساً يَغْشى طائِفَةً مِنْكُمْ وَ طائِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنْفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجاهِلِيَّةِ يَقُولُونَ هَلْ لَنا مِنَ الْأَمْرِ مِنْ شَيْءٍ قُلْ إِنَّ الْأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ يُخْفُونَ فِي أَنْفُسِهِمْ ما لا يُبْدُونَ لَكَ يَقُولُونَ لَوْ كانَ لَنا مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ ما قُتِلْنا هاهُنا قُلْ لَوْ كُنْتُمْ فِي بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ الَّذِينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ إِلى مَضاجِعِهِمْ وَ لِيَبْتَلِيَ اللَّهُ ما فِي صُدُورِكُمْ وَ لِيُمَحِّصَ ما فِي قُلُوبِكُمْ وَ اللَّهُ عَلِيمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ

سوره ال عمران

ثُمَّ
أَنْزَلَ
عَلَيْكُمْ
مِنْ
بَعْدِ
الْغَمِّ
أَمَنَةً
نُعاساً
يَغْشى
طائِفَةً
مِنْكُمْ
وَ
طائِفَةٌ
قَدْ
أَهَمَّتْهُمْ
أَنْفُسُهُمْ
يَظُنُّونَ
بِاللَّهِ
غَيْرَ
الْحَقِّ
ظَنَّ
الْجاهِلِيَّةِ
يَقُولُونَ
هَلْ
لَنا
مِنَ
الْأَمْرِ
مِنْ
شَيْءٍ
قُلْ
إِنَّ
الْأَمْرَ
كُلَّهُ
لِلَّهِ
يُخْفُونَ
فِي
أَنْفُسِهِمْ
ما
لا
يُبْدُونَ
لَكَ
يَقُولُونَ
لَوْ
كانَ
لَنا
مِنَ
الْأَمْرِ
شَيْءٌ
ما
قُتِلْنا
هاهُنا
قُلْ
لَوْ
كُنْتُمْ
فِي
بُيُوتِكُمْ
لَبَرَزَ
الَّذِينَ
كُتِبَ
عَلَيْهِمُ
الْقَتْلُ
إِلى
مَضاجِعِهِمْ
وَ
لِيَبْتَلِيَ
اللَّهُ
ما
فِي
صُدُورِكُمْ
وَ
لِيُمَحِّصَ
ما
فِي
قُلُوبِكُمْ
وَ
اللَّهُ
عَلِيمٌ
بِذاتِ
الصُّدُورِ

وَ لَكُمْ نِصْفُ ما تَرَكَ أَزْواجُكُمْ إِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُنَّ وَلَدٌ فَإِنْ كانَ لَهُنَّ وَلَدٌ فَلَكُمُ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْنَ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِينَ بِها أَوْ دَيْنٍ وَ لَهُنَّ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْتُمْ إِنْ لَمْ يَكُنْ لَكُمْ وَلَدٌ فَإِنْ كانَ لَكُمْ وَلَدٌ فَلَهُنَّ الثُّمُنُ مِمَّا تَرَكْتُمْ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ تُوصُونَ بِها أَوْ دَيْنٍ وَ إِنْ كانَ رَجُلٌ يُورَثُ كَلالَةً أَوِ امْرَأَةٌ وَ لَهُ أَخٌ أَوْ أُخْتٌ فَلِكُلِّ واحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ فَإِنْ كانُوا أَكْثَرَ مِنْ ذلِكَ فَهُمْ شُرَكاءُ فِي الثُّلُثِ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصى بِها أَوْ دَيْنٍ غَيْرَ مُضَارٍّ وَصِيَّةً مِنَ اللَّهِ وَ اللَّهُ عَلِيمٌ حَلِيمٌ

سوره النساء

وَ
لَكُمْ
نِصْفُ
ما
تَرَكَ
أَزْواجُكُمْ
إِنْ
لَمْ
يَكُنْ
لَهُنَّ
وَلَدٌ
فَإِنْ
كانَ
لَهُنَّ
وَلَدٌ
فَلَكُمُ
الرُّبُعُ
مِمَّا
تَرَكْنَ
مِنْ
بَعْدِ
وَصِيَّةٍ
يُوصِينَ
بِها
أَوْ
دَيْنٍ
وَ
لَهُنَّ
الرُّبُعُ
مِمَّا
تَرَكْتُمْ
إِنْ
لَمْ
يَكُنْ
لَكُمْ
وَلَدٌ
فَإِنْ
كانَ
لَكُمْ
وَلَدٌ
فَلَهُنَّ
الثُّمُنُ
مِمَّا
تَرَكْتُمْ
مِنْ
بَعْدِ
وَصِيَّةٍ
تُوصُونَ
بِها
أَوْ
دَيْنٍ
وَ
إِنْ
كانَ
رَجُلٌ
يُورَثُ
كَلالَةً
أَوِ
امْرَأَةٌ
وَ
لَهُ
أَخٌ
أَوْ
أُخْتٌ
فَلِكُلِّ
واحِدٍ
مِنْهُمَا
السُّدُسُ
فَإِنْ
كانُوا
أَكْثَرَ
مِنْ
ذلِكَ
فَهُمْ
شُرَكاءُ
فِي
الثُّلُثِ
مِنْ
بَعْدِ
وَصِيَّةٍ
يُوصى
بِها
أَوْ
دَيْنٍ
غَيْرَ
مُضَارٍّ
وَصِيَّةً
مِنَ
اللَّهِ
وَ
اللَّهُ
عَلِيمٌ
حَلِيمٌ

وَ الْمُحْصَناتُ مِنَ النِّساءِ إِلاَّ ما مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ كِتابَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَ أُحِلَّ لَكُمْ ما وَراءَ ذلِكُمْ أَنْ تَبْتَغُوا بِأَمْوالِكُمْ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسافِحِينَ فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً وَ لا جُناحَ عَلَيْكُمْ فِيما تَراضَيْتُمْ بِهِ مِنْ بَعْدِ الْفَرِيضَةِ إِنَّ اللَّهَ كانَ عَلِيماً حَكِيماً

سوره النساء

وَ
الْمُحْصَناتُ
مِنَ
النِّساءِ
إِلاَّ
ما
مَلَكَتْ
أَيْمانُكُمْ
كِتابَ
اللَّهِ
عَلَيْكُمْ
وَ
أُحِلَّ
لَكُمْ
ما
وَراءَ
ذلِكُمْ
أَنْ
تَبْتَغُوا
بِأَمْوالِكُمْ
مُحْصِنِينَ
غَيْرَ
مُسافِحِينَ
فَمَا
اسْتَمْتَعْتُمْ
بِهِ
مِنْهُنَّ
فَآتُوهُنَّ
أُجُورَهُنَّ
فَرِيضَةً
وَ
لا
جُناحَ
عَلَيْكُمْ
فِيما
تَراضَيْتُمْ
بِهِ
مِنْ
بَعْدِ
الْفَرِيضَةِ
إِنَّ
اللَّهَ
كانَ
عَلِيماً
حَكِيماً

وَ مَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ مِنْكُمْ طَوْلاً أَنْ يَنْكِحَ الْمُحْصَناتِ الْمُؤْمِناتِ فَمِنْ ما مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ مِنْ فَتَياتِكُمُ الْمُؤْمِناتِ وَ اللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمانِكُمْ بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ فَانْكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَ آتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَناتٍ غَيْرَ مُسافِحاتٍ وَ لا مُتَّخِذاتِ أَخْدانٍ فَإِذا أُحْصِنَّ فَإِنْ أَتَيْنَ بِفاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ ما عَلَى الْمُحْصَناتِ مِنَ الْعَذابِ ذلِكَ لِمَنْ خَشِيَ الْعَنَتَ مِنْكُمْ وَ أَنْ تَصْبِرُوا خَيْرٌ لَكُمْ وَ اللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ

سوره النساء

وَ
مَنْ
لَمْ
يَسْتَطِعْ
مِنْكُمْ
طَوْلاً
أَنْ
يَنْكِحَ
الْمُحْصَناتِ
الْمُؤْمِناتِ
فَمِنْ
ما
مَلَكَتْ
أَيْمانُكُمْ
مِنْ
فَتَياتِكُمُ
الْمُؤْمِناتِ
وَ
اللَّهُ
أَعْلَمُ
بِإِيمانِكُمْ
بَعْضُكُمْ
مِنْ
بَعْضٍ
فَانْكِحُوهُنَّ
بِإِذْنِ
أَهْلِهِنَّ
وَ
آتُوهُنَّ
أُجُورَهُنَّ
بِالْمَعْرُوفِ
مُحْصَناتٍ
غَيْرَ
مُسافِحاتٍ
وَ
لا
مُتَّخِذاتِ
أَخْدانٍ
فَإِذا
أُحْصِنَّ
فَإِنْ
أَتَيْنَ
بِفاحِشَةٍ
فَعَلَيْهِنَّ
نِصْفُ
ما
عَلَى
الْمُحْصَناتِ
مِنَ
الْعَذابِ
ذلِكَ
لِمَنْ
خَشِيَ
الْعَنَتَ
مِنْكُمْ
وَ
أَنْ
تَصْبِرُوا
خَيْرٌ
لَكُمْ
وَ
اللَّهُ
غَفُورٌ
رَحِيمٌ

مِنَ الَّذِينَ هادُوا يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَواضِعِهِ وَ يَقُولُونَ سَمِعْنا وَ عَصَيْنا وَ اسْمَعْ غَيْرَ مُسْمَعٍ وَ راعِنا لَيًّا بِأَلْسِنَتِهِمْ وَ طَعْناً فِي الدِّينِ وَ لَوْ أَنَّهُمْ قالُوا سَمِعْنا وَ أَطَعْنا وَ اسْمَعْ وَ انْظُرْنا لَكانَ خَيْراً لَهُمْ وَ أَقْوَمَ وَ لكِنْ لَعَنَهُمُ اللَّهُ بِكُفْرِهِمْ فَلا يُؤْمِنُونَ إِلاَّ قَلِيلاً

سوره النساء

مِنَ
الَّذِينَ
هادُوا
يُحَرِّفُونَ
الْكَلِمَ
عَنْ
مَواضِعِهِ
وَ
يَقُولُونَ
سَمِعْنا
وَ
عَصَيْنا
وَ
اسْمَعْ
غَيْرَ
مُسْمَعٍ
وَ
راعِنا
لَيًّا
بِأَلْسِنَتِهِمْ
وَ
طَعْناً
فِي
الدِّينِ
وَ
لَوْ
أَنَّهُمْ
قالُوا
سَمِعْنا
وَ
أَطَعْنا
وَ
اسْمَعْ
وَ
انْظُرْنا
لَكانَ
خَيْراً
لَهُمْ
وَ
أَقْوَمَ
وَ
لكِنْ
لَعَنَهُمُ
اللَّهُ
بِكُفْرِهِمْ
فَلا
يُؤْمِنُونَ
إِلاَّ
قَلِيلاً

وَ يَقُولُونَ طاعَةٌ فَإِذا بَرَزُوا مِنْ عِنْدِكَ بَيَّتَ طائِفَةٌ مِنْهُمْ غَيْرَ الَّذِي تَقُولُ وَ اللَّهُ يَكْتُبُ ما يُبَيِّتُونَ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَ تَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ وَ كَفى بِاللَّهِ وَكِيلاً

سوره النساء

وَ
يَقُولُونَ
طاعَةٌ
فَإِذا
بَرَزُوا
مِنْ
عِنْدِكَ
بَيَّتَ
طائِفَةٌ
مِنْهُمْ
غَيْرَ
الَّذِي
تَقُولُ
وَ
اللَّهُ
يَكْتُبُ
ما
يُبَيِّتُونَ
فَأَعْرِضْ
عَنْهُمْ
وَ
تَوَكَّلْ
عَلَى
اللَّهِ
وَ
كَفى
بِاللَّهِ
وَكِيلاً

أَ فَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَ لَوْ كانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافاً كَثِيراً

سوره النساء

أَ
فَلا
يَتَدَبَّرُونَ
الْقُرْآنَ
وَ
لَوْ
كانَ
مِنْ
عِنْدِ
غَيْرِ
اللَّهِ
لَوَجَدُوا
فِيهِ
اخْتِلافاً
كَثِيراً

لا يَسْتَوِي الْقاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِي الضَّرَرِ وَ الْمُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوالِهِمْ وَ أَنْفُسِهِمْ فَضَّلَ اللَّهُ الْمُجاهِدِينَ بِأَمْوالِهِمْ وَ أَنْفُسِهِمْ عَلَى الْقاعِدِينَ دَرَجَةً وَ كُلاًّ وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنى وَ فَضَّلَ اللَّهُ الْمُجاهِدِينَ عَلَى الْقاعِدِينَ أَجْراً عَظِيماً

سوره النساء

لا
يَسْتَوِي
الْقاعِدُونَ
مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ
غَيْرُ
أُولِي
الضَّرَرِ
وَ
الْمُجاهِدُونَ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
بِأَمْوالِهِمْ
وَ
أَنْفُسِهِمْ
فَضَّلَ
اللَّهُ
الْمُجاهِدِينَ
بِأَمْوالِهِمْ
وَ
أَنْفُسِهِمْ
عَلَى
الْقاعِدِينَ
دَرَجَةً
وَ
كُلاًّ
وَعَدَ
اللَّهُ
الْحُسْنى
وَ
فَضَّلَ
اللَّهُ
الْمُجاهِدِينَ
عَلَى
الْقاعِدِينَ
أَجْراً
عَظِيماً

وَ مَنْ يُشاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدى وَ يَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ ما تَوَلَّى وَ نُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَ ساءَتْ مَصِيراً

سوره النساء

وَ
مَنْ
يُشاقِقِ
الرَّسُولَ
مِنْ
بَعْدِ
ما
تَبَيَّنَ
لَهُ
الْهُدى
وَ
يَتَّبِعْ
غَيْرَ
سَبِيلِ
الْمُؤْمِنِينَ
نُوَلِّهِ
ما
تَوَلَّى
وَ
نُصْلِهِ
جَهَنَّمَ
وَ
ساءَتْ
مَصِيراً

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ أُحِلَّتْ لَكُمْ بَهِيمَةُ الْأَنْعامِ إِلاَّ ما يُتْلى عَلَيْكُمْ غَيْرَ مُحِلِّي الصَّيْدِ وَ أَنْتُمْ حُرُمٌ إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ ما يُرِيدُ

سوره المائده

يا
أَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
أَوْفُوا
بِالْعُقُودِ
أُحِلَّتْ
لَكُمْ
بَهِيمَةُ
الْأَنْعامِ
إِلاَّ
ما
يُتْلى
عَلَيْكُمْ
غَيْرَ
مُحِلِّي
الصَّيْدِ
وَ
أَنْتُمْ
حُرُمٌ
إِنَّ
اللَّهَ
يَحْكُمُ
ما
يُرِيدُ

حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَ الدَّمُ وَ لَحْمُ الْخِنْزِيرِ وَ ما أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ وَ الْمُنْخَنِقَةُ وَ الْمَوْقُوذَةُ وَ الْمُتَرَدِّيَةُ وَ النَّطِيحَةُ وَ ما أَكَلَ السَّبُعُ إِلاَّ ما ذَكَّيْتُمْ وَ ما ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَ أَنْ تَسْتَقْسِمُوا بِالْأَزْلامِ ذلِكُمْ فِسْقٌ الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ دِينِكُمْ فَلا تَخْشَوْهُمْ وَ اخْشَوْنِ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَ أَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَ رَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلامَ دِيناً فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجانِفٍ لِإِثْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ

سوره المائده

حُرِّمَتْ
عَلَيْكُمُ
الْمَيْتَةُ
وَ
الدَّمُ
وَ
لَحْمُ
الْخِنْزِيرِ
وَ
ما
أُهِلَّ
لِغَيْرِ
اللَّهِ
بِهِ
وَ
الْمُنْخَنِقَةُ
وَ
الْمَوْقُوذَةُ
وَ
الْمُتَرَدِّيَةُ
وَ
النَّطِيحَةُ
وَ
ما
أَكَلَ
السَّبُعُ
إِلاَّ
ما
ذَكَّيْتُمْ
وَ
ما
ذُبِحَ
عَلَى
النُّصُبِ
وَ
أَنْ
تَسْتَقْسِمُوا
بِالْأَزْلامِ
ذلِكُمْ
فِسْقٌ
الْيَوْمَ
يَئِسَ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
مِنْ
دِينِكُمْ
فَلا
تَخْشَوْهُمْ
وَ
اخْشَوْنِ
الْيَوْمَ
أَكْمَلْتُ
لَكُمْ
دِينَكُمْ
وَ
أَتْمَمْتُ
عَلَيْكُمْ
نِعْمَتِي
وَ
رَضِيتُ
لَكُمُ
الْإِسْلامَ
دِيناً
فَمَنِ
اضْطُرَّ
فِي
مَخْمَصَةٍ
غَيْرَ
مُتَجانِفٍ
لِإِثْمٍ
فَإِنَّ
اللَّهَ
غَفُورٌ
رَحِيمٌ

الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّباتُ وَ طَعامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ حِلٌّ لَكُمْ وَ طَعامُكُمْ حِلٌّ لَهُمْ وَ الْمُحْصَناتُ مِنَ الْمُؤْمِناتِ وَ الْمُحْصَناتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكُمْ إِذا آتَيْتُمُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسافِحِينَ وَ لا مُتَّخِذِي أَخْدانٍ وَ مَنْ يَكْفُرْ بِالْإِيمانِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ وَ هُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخاسِرِينَ

سوره المائده

الْيَوْمَ
أُحِلَّ
لَكُمُ
الطَّيِّباتُ
وَ
طَعامُ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتابَ
حِلٌّ
لَكُمْ
وَ
طَعامُكُمْ
حِلٌّ
لَهُمْ
وَ
الْمُحْصَناتُ
مِنَ
الْمُؤْمِناتِ
وَ
الْمُحْصَناتُ
مِنَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتابَ
مِنْ
قَبْلِكُمْ
إِذا
آتَيْتُمُوهُنَّ
أُجُورَهُنَّ
مُحْصِنِينَ
غَيْرَ
مُسافِحِينَ
وَ
لا
مُتَّخِذِي
أَخْدانٍ
وَ
مَنْ
يَكْفُرْ
بِالْإِيمانِ
فَقَدْ
حَبِطَ
عَمَلُهُ
وَ
هُوَ
فِي
الْآخِرَةِ
مِنَ
الْخاسِرِينَ

قُلْ يا أَهْلَ الْكِتابِ لا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ غَيْرَ الْحَقِّ وَ لا تَتَّبِعُوا أَهْواءَ قَوْمٍ قَدْ ضَلُّوا مِنْ قَبْلُ وَ أَضَلُّوا كَثِيراً وَ ضَلُّوا عَنْ سَواءِ السَّبِيلِ

سوره المائده

قُلْ
يا
أَهْلَ
الْكِتابِ
لا
تَغْلُوا
فِي
دِينِكُمْ
غَيْرَ
الْحَقِّ
وَ
لا
تَتَّبِعُوا
أَهْواءَ
قَوْمٍ
قَدْ
ضَلُّوا
مِنْ
قَبْلُ
وَ
أَضَلُّوا
كَثِيراً
وَ
ضَلُّوا
عَنْ
سَواءِ
السَّبِيلِ

قُلْ أَ غَيْرَ اللَّهِ أَتَّخِذُ وَلِيًّا فاطِرِ السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ وَ هُوَ يُطْعِمُ وَ لا يُطْعَمُ قُلْ إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ أَوَّلَ مَنْ أَسْلَمَ وَ لا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُشْرِكِينَ

سوره الانعام

قُلْ
أَ
غَيْرَ
اللَّهِ
أَتَّخِذُ
وَلِيًّا
فاطِرِ
السَّماواتِ
وَ
الْأَرْضِ
وَ
هُوَ
يُطْعِمُ
وَ
لا
يُطْعَمُ
قُلْ
إِنِّي
أُمِرْتُ
أَنْ
أَكُونَ
أَوَّلَ
مَنْ
أَسْلَمَ
وَ
لا
تَكُونَنَّ
مِنَ
الْمُشْرِكِينَ

قُلْ أَ رَأَيْتَكُمْ إِنْ أَتاكُمْ عَذابُ اللَّهِ أَوْ أَتَتْكُمُ السَّاعَةُ أَ غَيْرَ اللَّهِ تَدْعُونَ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ

سوره الانعام

قُلْ
أَ
رَأَيْتَكُمْ
إِنْ
أَتاكُمْ
عَذابُ
اللَّهِ
أَوْ
أَتَتْكُمُ
السَّاعَةُ
أَ
غَيْرَ
اللَّهِ
تَدْعُونَ
إِنْ
كُنْتُمْ
صادِقِينَ