رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 22

إِنَّ اللَّهَ لا يَسْتَحْيِي أَنْ يَضْرِبَ مَثَلاً ما بَعُوضَةً فَما فَوْقَها فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ وَ أَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا فَيَقُولُونَ ما ذا أَرادَ اللَّهُ بِهذا مَثَلاً يُضِلُّ بِهِ كَثِيراً وَ يَهْدِي بِهِ كَثِيراً وَ ما يُضِلُّ بِهِ إِلاَّ الْفاسِقِينَ

سوره البقره

إِنَّ
اللَّهَ
لا
يَسْتَحْيِي
أَنْ
يَضْرِبَ
مَثَلاً
ما
بَعُوضَةً
فَما
فَوْقَها
فَأَمَّا
الَّذِينَ
آمَنُوا
فَيَعْلَمُونَ
أَنَّهُ
الْحَقُّ
مِنْ
رَبِّهِمْ
وَ
أَمَّا
الَّذِينَ
كَفَرُوا
فَيَقُولُونَ
ما
ذا
أَرادَ
اللَّهُ
بِهذا
مَثَلاً
يُضِلُّ
بِهِ
كَثِيراً
وَ
يَهْدِي
بِهِ
كَثِيراً
وَ
ما
يُضِلُّ
بِهِ
إِلاَّ
الْفاسِقِينَ

هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ مِنْهُ آياتٌ مُحْكَماتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ وَ أُخَرُ مُتَشابِهاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ ما تَشابَهَ مِنْهُ ابْتِغاءَ الْفِتْنَةِ وَ ابْتِغاءَ تَأْوِيلِهِ وَ ما يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللَّهُ وَ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنا وَ ما يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُولُوا الْأَلْبابِ

سوره ال عمران

هُوَ
الَّذِي
أَنْزَلَ
عَلَيْكَ
الْكِتابَ
مِنْهُ
آياتٌ
مُحْكَماتٌ
هُنَّ
أُمُّ
الْكِتابِ
وَ
أُخَرُ
مُتَشابِهاتٌ
فَأَمَّا
الَّذِينَ
فِي
قُلُوبِهِمْ
زَيْغٌ
فَيَتَّبِعُونَ
ما
تَشابَهَ
مِنْهُ
ابْتِغاءَ
الْفِتْنَةِ
وَ
ابْتِغاءَ
تَأْوِيلِهِ
وَ
ما
يَعْلَمُ
تَأْوِيلَهُ
إِلاَّ
اللَّهُ
وَ
الرَّاسِخُونَ
فِي
الْعِلْمِ
يَقُولُونَ
آمَنَّا
بِهِ
كُلٌّ
مِنْ
عِنْدِ
رَبِّنا
وَ
ما
يَذَّكَّرُ
إِلاَّ
أُولُوا
الْأَلْبابِ

فَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا فَأُعَذِّبُهُمْ عَذاباً شَدِيداً فِي الدُّنْيا وَ الْآخِرَةِ وَ ما لَهُمْ مِنْ ناصِرِينَ

سوره ال عمران

فَأَمَّا
الَّذِينَ
كَفَرُوا
فَأُعَذِّبُهُمْ
عَذاباً
شَدِيداً
فِي
الدُّنْيا
وَ
الْآخِرَةِ
وَ
ما
لَهُمْ
مِنْ
ناصِرِينَ

يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَ تَسْوَدُّ وُجُوهٌ فَأَمَّا الَّذِينَ اسْوَدَّتْ وُجُوهُهُمْ أَ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمانِكُمْ فَذُوقُوا الْعَذابَ بِما كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ

سوره ال عمران

يَوْمَ
تَبْيَضُّ
وُجُوهٌ
وَ
تَسْوَدُّ
وُجُوهٌ
فَأَمَّا
الَّذِينَ
اسْوَدَّتْ
وُجُوهُهُمْ
أَ
كَفَرْتُمْ
بَعْدَ
إِيمانِكُمْ
فَذُوقُوا
الْعَذابَ
بِما
كُنْتُمْ
تَكْفُرُونَ

فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحاتِ فَيُوَفِّيهِمْ أُجُورَهُمْ وَ يَزِيدُهُمْ مِنْ فَضْلِهِ وَ أَمَّا الَّذِينَ اسْتَنْكَفُوا وَ اسْتَكْبَرُوا فَيُعَذِّبُهُمْ عَذاباً أَلِيماً وَ لا يَجِدُونَ لَهُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلِيًّا وَ لا نَصِيراً

سوره النساء

فَأَمَّا
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَ
عَمِلُوا
الصَّالِحاتِ
فَيُوَفِّيهِمْ
أُجُورَهُمْ
وَ
يَزِيدُهُمْ
مِنْ
فَضْلِهِ
وَ
أَمَّا
الَّذِينَ
اسْتَنْكَفُوا
وَ
اسْتَكْبَرُوا
فَيُعَذِّبُهُمْ
عَذاباً
أَلِيماً
وَ
لا
يَجِدُونَ
لَهُمْ
مِنْ
دُونِ
اللَّهِ
وَلِيًّا
وَ
لا
نَصِيراً

فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَ اعْتَصَمُوا بِهِ فَسَيُدْخِلُهُمْ فِي رَحْمَةٍ مِنْهُ وَ فَضْلٍ وَ يَهْدِيهِمْ إِلَيْهِ صِراطاً مُسْتَقِيماً

سوره النساء

فَأَمَّا
الَّذِينَ
آمَنُوا
بِاللَّهِ
وَ
اعْتَصَمُوا
بِهِ
فَسَيُدْخِلُهُمْ
فِي
رَحْمَةٍ
مِنْهُ
وَ
فَضْلٍ
وَ
يَهْدِيهِمْ
إِلَيْهِ
صِراطاً
مُسْتَقِيماً

وَ إِذا ما أُنْزِلَتْ سُورَةٌ فَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ أَيُّكُمْ زادَتْهُ هذِهِ إِيماناً فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا فَزادَتْهُمْ إِيماناً وَ هُمْ يَسْتَبْشِرُونَ

سوره التوبه

وَ
إِذا
ما
أُنْزِلَتْ
سُورَةٌ
فَمِنْهُمْ
مَنْ
يَقُولُ
أَيُّكُمْ
زادَتْهُ
هذِهِ
إِيماناً
فَأَمَّا
الَّذِينَ
آمَنُوا
فَزادَتْهُمْ
إِيماناً
وَ
هُمْ
يَسْتَبْشِرُونَ

فَأَمَّا الَّذِينَ شَقُوا فَفِي النَّارِ لَهُمْ فِيها زَفِيرٌ وَ شَهِيقٌ

سوره هود

فَأَمَّا
الَّذِينَ
شَقُوا
فَفِي
النَّارِ
لَهُمْ
فِيها
زَفِيرٌ
وَ
شَهِيقٌ

أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً فَسالَتْ أَوْدِيَةٌ بِقَدَرِها فَاحْتَمَلَ السَّيْلُ زَبَداً رابِياً وَ مِمَّا يُوقِدُونَ عَلَيْهِ فِي النَّارِ ابْتِغاءَ حِلْيَةٍ أَوْ مَتاعٍ زَبَدٌ مِثْلُهُ كَذلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْحَقَّ وَ الْباطِلَ فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفاءً وَ أَمَّا ما يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ كَذلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثالَ

سوره الرعد

أَنْزَلَ
مِنَ
السَّماءِ
ماءً
فَسالَتْ
أَوْدِيَةٌ
بِقَدَرِها
فَاحْتَمَلَ
السَّيْلُ
زَبَداً
رابِياً
وَ
مِمَّا
يُوقِدُونَ
عَلَيْهِ
فِي
النَّارِ
ابْتِغاءَ
حِلْيَةٍ
أَوْ
مَتاعٍ
زَبَدٌ
مِثْلُهُ
كَذلِكَ
يَضْرِبُ
اللَّهُ
الْحَقَّ
وَ
الْباطِلَ
فَأَمَّا
الزَّبَدُ
فَيَذْهَبُ
جُفاءً
وَ
أَمَّا
ما
يَنْفَعُ
النَّاسَ
فَيَمْكُثُ
فِي
الْأَرْضِ
كَذلِكَ
يَضْرِبُ
اللَّهُ
الْأَمْثالَ

فَأَمَّا مَنْ تابَ وَ آمَنَ وَ عَمِلَ صالِحاً فَعَسى أَنْ يَكُونَ مِنَ الْمُفْلِحِينَ

سوره القصص

فَأَمَّا
مَنْ
تابَ
وَ
آمَنَ
وَ
عَمِلَ
صالِحاً
فَعَسى
أَنْ
يَكُونَ
مِنَ
الْمُفْلِحِينَ

فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحاتِ فَهُمْ فِي رَوْضَةٍ يُحْبَرُونَ

سوره الروم

فَأَمَّا
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَ
عَمِلُوا
الصَّالِحاتِ
فَهُمْ
فِي
رَوْضَةٍ
يُحْبَرُونَ

فَأَمَّا عادٌ فَاسْتَكْبَرُوا فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَ قالُوا مَنْ أَشَدُّ مِنَّا قُوَّةً أَ وَ لَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّهَ الَّذِي خَلَقَهُمْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُمْ قُوَّةً وَ كانُوا بِآياتِنا يَجْحَدُونَ

سوره فصلت

فَأَمَّا
عادٌ
فَاسْتَكْبَرُوا
فِي
الْأَرْضِ
بِغَيْرِ
الْحَقِّ
وَ
قالُوا
مَنْ
أَشَدُّ
مِنَّا
قُوَّةً
أَ
وَ
لَمْ
يَرَوْا
أَنَّ
اللَّهَ
الَّذِي
خَلَقَهُمْ
هُوَ
أَشَدُّ
مِنْهُمْ
قُوَّةً
وَ
كانُوا
بِآياتِنا
يَجْحَدُونَ

فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَ عَمِلُوا الصَّالِحاتِ فَيُدْخِلُهُمْ رَبُّهُمْ فِي رَحْمَتِهِ ذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْمُبِينُ

سوره الجاثیه

فَأَمَّا
الَّذِينَ
آمَنُوا
وَ
عَمِلُوا
الصَّالِحاتِ
فَيُدْخِلُهُمْ
رَبُّهُمْ
فِي
رَحْمَتِهِ
ذلِكَ
هُوَ
الْفَوْزُ
الْمُبِينُ

فَأَمَّا إِنْ كانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ

سوره الواقعه

فَأَمَّا
إِنْ
كانَ
مِنَ
الْمُقَرَّبِينَ

فَأَمَّا ثَمُودُ فَأُهْلِكُوا بِالطَّاغِيَةِ

سوره الحاقه

فَأَمَّا
ثَمُودُ
فَأُهْلِكُوا
بِالطَّاغِيَةِ

فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتابَهُ بِيَمِينِهِ فَيَقُولُ هاؤُمُ اقْرَؤُا كِتابِيَهْ

سوره الحاقه

فَأَمَّا
مَنْ
أُوتِيَ
كِتابَهُ
بِيَمِينِهِ
فَيَقُولُ
هاؤُمُ
اقْرَؤُا
كِتابِيَهْ

فَأَمَّا مَنْ طَغى

سوره النازعات

فَأَمَّا
مَنْ
طَغى

فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتابَهُ بِيَمِينِهِ

سوره الانشقاق

فَأَمَّا
مَنْ
أُوتِيَ
كِتابَهُ
بِيَمِينِهِ

فَأَمَّا الْإِنْسانُ إِذا مَا ابْتَلاهُ رَبُّهُ فَأَكْرَمَهُ وَ نَعَّمَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَكْرَمَنِ

سوره الفجر

فَأَمَّا
الْإِنْسانُ
إِذا
مَا
ابْتَلاهُ
رَبُّهُ
فَأَكْرَمَهُ
وَ
نَعَّمَهُ
فَيَقُولُ
رَبِّي
أَكْرَمَنِ

فَأَمَّا مَنْ أَعْطى وَ اتَّقى

سوره اللیل

فَأَمَّا
مَنْ
أَعْطى
وَ
اتَّقى