رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 22

وَ قالُوا لَنْ تَمَسَّنَا النَّارُ إِلاَّ أَيَّاماً مَعْدُودَةً قُلْ أَتَّخَذْتُمْ عِنْدَ اللَّهِ عَهْداً فَلَنْ يُخْلِفَ اللَّهُ عَهْدَهُ أَمْ تَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ ما لا تَعْلَمُونَ

سوره البقره

وَ
قالُوا
لَنْ
تَمَسَّنَا
النَّارُ
إِلاَّ
أَيَّاماً
مَعْدُودَةً
قُلْ
أَتَّخَذْتُمْ
عِنْدَ
اللَّهِ
عَهْداً
فَلَنْ
يُخْلِفَ
اللَّهُ
عَهْدَهُ
أَمْ
تَقُولُونَ
عَلَى
اللَّهِ
ما
لا
تَعْلَمُونَ

وَ مَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلامِ دِيناً فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَ هُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخاسِرِينَ

سوره ال عمران

وَ
مَنْ
يَبْتَغِ
غَيْرَ
الْإِسْلامِ
دِيناً
فَلَنْ
يُقْبَلَ
مِنْهُ
وَ
هُوَ
فِي
الْآخِرَةِ
مِنَ
الْخاسِرِينَ

إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَ ماتُوا وَ هُمْ كُفَّارٌ فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْ أَحَدِهِمْ مِلْءُ الْأَرْضِ ذَهَباً وَ لَوِ افْتَدى بِهِ أُولئِكَ لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ وَ ما لَهُمْ مِنْ ناصِرِينَ

سوره ال عمران

إِنَّ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
وَ
ماتُوا
وَ
هُمْ
كُفَّارٌ
فَلَنْ
يُقْبَلَ
مِنْ
أَحَدِهِمْ
مِلْءُ
الْأَرْضِ
ذَهَباً
وَ
لَوِ
افْتَدى
بِهِ
أُولئِكَ
لَهُمْ
عَذابٌ
أَلِيمٌ
وَ
ما
لَهُمْ
مِنْ
ناصِرِينَ

وَ ما يَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ فَلَنْ يُكْفَرُوهُ وَ اللَّهُ عَلِيمٌ بِالْمُتَّقِينَ

سوره ال عمران

وَ
ما
يَفْعَلُوا
مِنْ
خَيْرٍ
فَلَنْ
يُكْفَرُوهُ
وَ
اللَّهُ
عَلِيمٌ
بِالْمُتَّقِينَ

وَ ما مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَ فَإِنْ ماتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلى أَعْقابِكُمْ وَ مَنْ يَنْقَلِبْ عَلى عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئاً وَ سَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ

سوره ال عمران

وَ
ما
مُحَمَّدٌ
إِلاَّ
رَسُولٌ
قَدْ
خَلَتْ
مِنْ
قَبْلِهِ
الرُّسُلُ
أَ
فَإِنْ
ماتَ
أَوْ
قُتِلَ
انْقَلَبْتُمْ
عَلى
أَعْقابِكُمْ
وَ
مَنْ
يَنْقَلِبْ
عَلى
عَقِبَيْهِ
فَلَنْ
يَضُرَّ
اللَّهَ
شَيْئاً
وَ
سَيَجْزِي
اللَّهُ
الشَّاكِرِينَ

أُولئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ وَ مَنْ يَلْعَنِ اللَّهُ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ نَصِيراً

سوره النساء

أُولئِكَ
الَّذِينَ
لَعَنَهُمُ
اللَّهُ
وَ
مَنْ
يَلْعَنِ
اللَّهُ
فَلَنْ
تَجِدَ
لَهُ
نَصِيراً

فَما لَكُمْ فِي الْمُنافِقِينَ فِئَتَيْنِ وَ اللَّهُ أَرْكَسَهُمْ بِما كَسَبُوا أَ تُرِيدُونَ أَنْ تَهْدُوا مَنْ أَضَلَّ اللَّهُ وَ مَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ سَبِيلاً

سوره النساء

فَما
لَكُمْ
فِي
الْمُنافِقِينَ
فِئَتَيْنِ
وَ
اللَّهُ
أَرْكَسَهُمْ
بِما
كَسَبُوا
أَ
تُرِيدُونَ
أَنْ
تَهْدُوا
مَنْ
أَضَلَّ
اللَّهُ
وَ
مَنْ
يُضْلِلِ
اللَّهُ
فَلَنْ
تَجِدَ
لَهُ
سَبِيلاً

مُذَبْذَبِينَ بَيْنَ ذلِكَ لا إِلى هؤُلاءِ وَ لا إِلى هؤُلاءِ وَ مَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ سَبِيلاً

سوره النساء

مُذَبْذَبِينَ
بَيْنَ
ذلِكَ
لا
إِلى
هؤُلاءِ
وَ
لا
إِلى
هؤُلاءِ
وَ
مَنْ
يُضْلِلِ
اللَّهُ
فَلَنْ
تَجِدَ
لَهُ
سَبِيلاً

يا أَيُّهَا الرَّسُولُ لا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ قالُوا آمَنَّا بِأَفْواهِهِمْ وَ لَمْ تُؤْمِنْ قُلُوبُهُمْ وَ مِنَ الَّذِينَ هادُوا سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ سَمَّاعُونَ لِقَوْمٍ آخَرِينَ لَمْ يَأْتُوكَ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ مِنْ بَعْدِ مَواضِعِهِ يَقُولُونَ إِنْ أُوتِيتُمْ هذا فَخُذُوهُ وَ إِنْ لَمْ تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُوا وَ مَنْ يُرِدِ اللَّهُ فِتْنَتَهُ فَلَنْ تَمْلِكَ لَهُ مِنَ اللَّهِ شَيْئاً أُولئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يُطَهِّرَ قُلُوبَهُمْ لَهُمْ فِي الدُّنْيا خِزْيٌ وَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذابٌ عَظِيمٌ

سوره المائده

يا
أَيُّهَا
الرَّسُولُ
لا
يَحْزُنْكَ
الَّذِينَ
يُسارِعُونَ
فِي
الْكُفْرِ
مِنَ
الَّذِينَ
قالُوا
آمَنَّا
بِأَفْواهِهِمْ
وَ
لَمْ
تُؤْمِنْ
قُلُوبُهُمْ
وَ
مِنَ
الَّذِينَ
هادُوا
سَمَّاعُونَ
لِلْكَذِبِ
سَمَّاعُونَ
لِقَوْمٍ
آخَرِينَ
لَمْ
يَأْتُوكَ
يُحَرِّفُونَ
الْكَلِمَ
مِنْ
بَعْدِ
مَواضِعِهِ
يَقُولُونَ
إِنْ
أُوتِيتُمْ
هذا
فَخُذُوهُ
وَ
إِنْ
لَمْ
تُؤْتَوْهُ
فَاحْذَرُوا
وَ
مَنْ
يُرِدِ
اللَّهُ
فِتْنَتَهُ
فَلَنْ
تَمْلِكَ
لَهُ
مِنَ
اللَّهِ
شَيْئاً
أُولئِكَ
الَّذِينَ
لَمْ
يُرِدِ
اللَّهُ
أَنْ
يُطَهِّرَ
قُلُوبَهُمْ
لَهُمْ
فِي
الدُّنْيا
خِزْيٌ
وَ
لَهُمْ
فِي
الْآخِرَةِ
عَذابٌ
عَظِيمٌ

سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ أَكَّالُونَ لِلسُّحْتِ فَإِنْ جاؤُكَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ أَوْ أَعْرِضْ عَنْهُمْ وَ إِنْ تُعْرِضْ عَنْهُمْ فَلَنْ يَضُرُّوكَ شَيْئاً وَ إِنْ حَكَمْتَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ

سوره المائده

سَمَّاعُونَ
لِلْكَذِبِ
أَكَّالُونَ
لِلسُّحْتِ
فَإِنْ
جاؤُكَ
فَاحْكُمْ
بَيْنَهُمْ
أَوْ
أَعْرِضْ
عَنْهُمْ
وَ
إِنْ
تُعْرِضْ
عَنْهُمْ
فَلَنْ
يَضُرُّوكَ
شَيْئاً
وَ
إِنْ
حَكَمْتَ
فَاحْكُمْ
بَيْنَهُمْ
بِالْقِسْطِ
إِنَّ
اللَّهَ
يُحِبُّ
الْمُقْسِطِينَ

اسْتَغْفِرْ لَهُمْ أَوْ لا تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ إِنْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً فَلَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ ذلِكَ بِأَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَ رَسُولِهِ وَ اللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفاسِقِينَ

سوره التوبه

اسْتَغْفِرْ
لَهُمْ
أَوْ
لا
تَسْتَغْفِرْ
لَهُمْ
إِنْ
تَسْتَغْفِرْ
لَهُمْ
سَبْعِينَ
مَرَّةً
فَلَنْ
يَغْفِرَ
اللَّهُ
لَهُمْ
ذلِكَ
بِأَنَّهُمْ
كَفَرُوا
بِاللَّهِ
وَ
رَسُولِهِ
وَ
اللَّهُ
لا
يَهْدِي
الْقَوْمَ
الْفاسِقِينَ

فَلَمَّا اسْتَيْأَسُوا مِنْهُ خَلَصُوا نَجِيًّا قالَ كَبِيرُهُمْ أَ لَمْ تَعْلَمُوا أَنَّ أَباكُمْ قَدْ أَخَذَ عَلَيْكُمْ مَوْثِقاً مِنَ اللَّهِ وَ مِنْ قَبْلُ ما فَرَّطْتُمْ فِي يُوسُفَ فَلَنْ أَبْرَحَ الْأَرْضَ حَتَّى يَأْذَنَ لِي أَبِي أَوْ يَحْكُمَ اللَّهُ لِي وَ هُوَ خَيْرُ الْحاكِمِينَ

سوره یوسف

فَلَمَّا
اسْتَيْأَسُوا
مِنْهُ
خَلَصُوا
نَجِيًّا
قالَ
كَبِيرُهُمْ
أَ
لَمْ
تَعْلَمُوا
أَنَّ
أَباكُمْ
قَدْ
أَخَذَ
عَلَيْكُمْ
مَوْثِقاً
مِنَ
اللَّهِ
وَ
مِنْ
قَبْلُ
ما
فَرَّطْتُمْ
فِي
يُوسُفَ
فَلَنْ
أَبْرَحَ
الْأَرْضَ
حَتَّى
يَأْذَنَ
لِي
أَبِي
أَوْ
يَحْكُمَ
اللَّهُ
لِي
وَ
هُوَ
خَيْرُ
الْحاكِمِينَ

وَ مَنْ يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِ وَ مَنْ يُضْلِلْ فَلَنْ تَجِدَ لَهُمْ أَوْلِياءَ مِنْ دُونِهِ وَ نَحْشُرُهُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ عَلى وُجُوهِهِمْ عُمْياً وَ بُكْماً وَ صُمًّا مَأْواهُمْ جَهَنَّمُ كُلَّما خَبَتْ زِدْناهُمْ سَعِيراً

سوره الاسراء

وَ
مَنْ
يَهْدِ
اللَّهُ
فَهُوَ
الْمُهْتَدِ
وَ
مَنْ
يُضْلِلْ
فَلَنْ
تَجِدَ
لَهُمْ
أَوْلِياءَ
مِنْ
دُونِهِ
وَ
نَحْشُرُهُمْ
يَوْمَ
الْقِيامَةِ
عَلى
وُجُوهِهِمْ
عُمْياً
وَ
بُكْماً
وَ
صُمًّا
مَأْواهُمْ
جَهَنَّمُ
كُلَّما
خَبَتْ
زِدْناهُمْ
سَعِيراً

وَ تَرَى الشَّمْسَ إِذا طَلَعَتْ تَتَزاوَرُ عَنْ كَهْفِهِمْ ذاتَ الْيَمِينِ وَ إِذا غَرَبَتْ تَقْرِضُهُمْ ذاتَ الشِّمالِ وَ هُمْ فِي فَجْوَةٍ مِنْهُ ذلِكَ مِنْ آياتِ اللَّهِ مَنْ يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِ وَ مَنْ يُضْلِلْ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ وَلِيًّا مُرْشِداً

سوره الکهف

وَ
تَرَى
الشَّمْسَ
إِذا
طَلَعَتْ
تَتَزاوَرُ
عَنْ
كَهْفِهِمْ
ذاتَ
الْيَمِينِ
وَ
إِذا
غَرَبَتْ
تَقْرِضُهُمْ
ذاتَ
الشِّمالِ
وَ
هُمْ
فِي
فَجْوَةٍ
مِنْهُ
ذلِكَ
مِنْ
آياتِ
اللَّهِ
مَنْ
يَهْدِ
اللَّهُ
فَهُوَ
الْمُهْتَدِ
وَ
مَنْ
يُضْلِلْ
فَلَنْ
تَجِدَ
لَهُ
وَلِيًّا
مُرْشِداً

أَوْ يُصْبِحَ ماؤُها غَوْراً فَلَنْ تَسْتَطِيعَ لَهُ طَلَباً

سوره الکهف

أَوْ
يُصْبِحَ
ماؤُها
غَوْراً
فَلَنْ
تَسْتَطِيعَ
لَهُ
طَلَباً

وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذُكِّرَ بِآياتِ رَبِّهِ فَأَعْرَضَ عَنْها وَ نَسِيَ ما قَدَّمَتْ يَداهُ إِنَّا جَعَلْنا عَلى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ وَ فِي آذانِهِمْ وَقْراً وَ إِنْ تَدْعُهُمْ إِلَى الْهُدى فَلَنْ يَهْتَدُوا إِذاً أَبَداً

سوره الکهف

وَ
مَنْ
أَظْلَمُ
مِمَّنْ
ذُكِّرَ
بِآياتِ
رَبِّهِ
فَأَعْرَضَ
عَنْها
وَ
نَسِيَ
ما
قَدَّمَتْ
يَداهُ
إِنَّا
جَعَلْنا
عَلى
قُلُوبِهِمْ
أَكِنَّةً
أَنْ
يَفْقَهُوهُ
وَ
فِي
آذانِهِمْ
وَقْراً
وَ
إِنْ
تَدْعُهُمْ
إِلَى
الْهُدى
فَلَنْ
يَهْتَدُوا
إِذاً
أَبَداً

فَكُلِي وَ اشْرَبِي وَ قَرِّي عَيْناً فَإِمَّا تَرَيِنَّ مِنَ الْبَشَرِ أَحَداً فَقُولِي إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمنِ صَوْماً فَلَنْ أُكَلِّمَ الْيَوْمَ إِنْسِيًّا

سوره مریم

فَكُلِي
وَ
اشْرَبِي
وَ
قَرِّي
عَيْناً
فَإِمَّا
تَرَيِنَّ
مِنَ
الْبَشَرِ
أَحَداً
فَقُولِي
إِنِّي
نَذَرْتُ
لِلرَّحْمنِ
صَوْماً
فَلَنْ
أُكَلِّمَ
الْيَوْمَ
إِنْسِيًّا

قالَ رَبِّ بِما أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيراً لِلْمُجْرِمِينَ

سوره القصص

قالَ
رَبِّ
بِما
أَنْعَمْتَ
عَلَيَّ
فَلَنْ
أَكُونَ
ظَهِيراً
لِلْمُجْرِمِينَ

اسْتِكْباراً فِي الْأَرْضِ وَ مَكْرَ السَّيِّئِ وَ لا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلاَّ بِأَهْلِهِ فَهَلْ يَنْظُرُونَ إِلاَّ سُنَّتَ الْأَوَّلِينَ فَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَبْدِيلاً وَ لَنْ تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَحْوِيلاً

سوره فاطر

اسْتِكْباراً
فِي
الْأَرْضِ
وَ
مَكْرَ
السَّيِّئِ
وَ
لا
يَحِيقُ
الْمَكْرُ
السَّيِّئُ
إِلاَّ
بِأَهْلِهِ
فَهَلْ
يَنْظُرُونَ
إِلاَّ
سُنَّتَ
الْأَوَّلِينَ
فَلَنْ
تَجِدَ
لِسُنَّتِ
اللَّهِ
تَبْدِيلاً
وَ
لَنْ
تَجِدَ
لِسُنَّتِ
اللَّهِ
تَحْوِيلاً

فَإِذا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقابِ حَتَّى إِذا أَثْخَنْتُمُوهُمْ فَشُدُّوا الْوَثاقَ فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ وَ إِمَّا فِداءً حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزارَها ذلِكَ وَ لَوْ يَشاءُ اللَّهُ لاَنْتَصَرَ مِنْهُمْ وَ لكِنْ لِيَبْلُوَا بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ وَ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَنْ يُضِلَّ أَعْمالَهُمْ

سوره محمد

فَإِذا
لَقِيتُمُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
فَضَرْبَ
الرِّقابِ
حَتَّى
إِذا
أَثْخَنْتُمُوهُمْ
فَشُدُّوا
الْوَثاقَ
فَإِمَّا
مَنًّا
بَعْدُ
وَ
إِمَّا
فِداءً
حَتَّى
تَضَعَ
الْحَرْبُ
أَوْزارَها
ذلِكَ
وَ
لَوْ
يَشاءُ
اللَّهُ
لاَنْتَصَرَ
مِنْهُمْ
وَ
لكِنْ
لِيَبْلُوَا
بَعْضَكُمْ
بِبَعْضٍ
وَ
الَّذِينَ
قُتِلُوا
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
فَلَنْ
يُضِلَّ
أَعْمالَهُمْ