رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 43

صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لا يَرْجِعُونَ

سوره البقره

صُمٌّ
بُكْمٌ
عُمْيٌ
فَهُمْ
لا
يَرْجِعُونَ

وَ مَثَلُ الَّذِينَ كَفَرُوا كَمَثَلِ الَّذِي يَنْعِقُ بِما لا يَسْمَعُ إِلاَّ دُعاءً وَ نِداءً صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لا يَعْقِلُونَ

سوره البقره

وَ
مَثَلُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
كَمَثَلِ
الَّذِي
يَنْعِقُ
بِما
لا
يَسْمَعُ
إِلاَّ
دُعاءً
وَ
نِداءً
صُمٌّ
بُكْمٌ
عُمْيٌ
فَهُمْ
لا
يَعْقِلُونَ

وَ لَكُمْ نِصْفُ ما تَرَكَ أَزْواجُكُمْ إِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُنَّ وَلَدٌ فَإِنْ كانَ لَهُنَّ وَلَدٌ فَلَكُمُ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْنَ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِينَ بِها أَوْ دَيْنٍ وَ لَهُنَّ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْتُمْ إِنْ لَمْ يَكُنْ لَكُمْ وَلَدٌ فَإِنْ كانَ لَكُمْ وَلَدٌ فَلَهُنَّ الثُّمُنُ مِمَّا تَرَكْتُمْ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ تُوصُونَ بِها أَوْ دَيْنٍ وَ إِنْ كانَ رَجُلٌ يُورَثُ كَلالَةً أَوِ امْرَأَةٌ وَ لَهُ أَخٌ أَوْ أُخْتٌ فَلِكُلِّ واحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ فَإِنْ كانُوا أَكْثَرَ مِنْ ذلِكَ فَهُمْ شُرَكاءُ فِي الثُّلُثِ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصى بِها أَوْ دَيْنٍ غَيْرَ مُضَارٍّ وَصِيَّةً مِنَ اللَّهِ وَ اللَّهُ عَلِيمٌ حَلِيمٌ

سوره النساء

وَ
لَكُمْ
نِصْفُ
ما
تَرَكَ
أَزْواجُكُمْ
إِنْ
لَمْ
يَكُنْ
لَهُنَّ
وَلَدٌ
فَإِنْ
كانَ
لَهُنَّ
وَلَدٌ
فَلَكُمُ
الرُّبُعُ
مِمَّا
تَرَكْنَ
مِنْ
بَعْدِ
وَصِيَّةٍ
يُوصِينَ
بِها
أَوْ
دَيْنٍ
وَ
لَهُنَّ
الرُّبُعُ
مِمَّا
تَرَكْتُمْ
إِنْ
لَمْ
يَكُنْ
لَكُمْ
وَلَدٌ
فَإِنْ
كانَ
لَكُمْ
وَلَدٌ
فَلَهُنَّ
الثُّمُنُ
مِمَّا
تَرَكْتُمْ
مِنْ
بَعْدِ
وَصِيَّةٍ
تُوصُونَ
بِها
أَوْ
دَيْنٍ
وَ
إِنْ
كانَ
رَجُلٌ
يُورَثُ
كَلالَةً
أَوِ
امْرَأَةٌ
وَ
لَهُ
أَخٌ
أَوْ
أُخْتٌ
فَلِكُلِّ
واحِدٍ
مِنْهُمَا
السُّدُسُ
فَإِنْ
كانُوا
أَكْثَرَ
مِنْ
ذلِكَ
فَهُمْ
شُرَكاءُ
فِي
الثُّلُثِ
مِنْ
بَعْدِ
وَصِيَّةٍ
يُوصى
بِها
أَوْ
دَيْنٍ
غَيْرَ
مُضَارٍّ
وَصِيَّةً
مِنَ
اللَّهِ
وَ
اللَّهُ
عَلِيمٌ
حَلِيمٌ

قُلْ لِمَنْ ما فِي السَّماواتِ وَ الْأَرْضِ قُلْ لِلَّهِ كَتَبَ عَلى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ لا رَيْبَ فِيهِ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ فَهُمْ لا يُؤْمِنُونَ

سوره الانعام

قُلْ
لِمَنْ
ما
فِي
السَّماواتِ
وَ
الْأَرْضِ
قُلْ
لِلَّهِ
كَتَبَ
عَلى
نَفْسِهِ
الرَّحْمَةَ
لَيَجْمَعَنَّكُمْ
إِلى
يَوْمِ
الْقِيامَةِ
لا
رَيْبَ
فِيهِ
الَّذِينَ
خَسِرُوا
أَنْفُسَهُمْ
فَهُمْ
لا
يُؤْمِنُونَ

الَّذِينَ آتَيْناهُمُ الْكِتابَ يَعْرِفُونَهُ كَما يَعْرِفُونَ أَبْناءَهُمُ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ فَهُمْ لا يُؤْمِنُونَ

سوره الانعام

الَّذِينَ
آتَيْناهُمُ
الْكِتابَ
يَعْرِفُونَهُ
كَما
يَعْرِفُونَ
أَبْناءَهُمُ
الَّذِينَ
خَسِرُوا
أَنْفُسَهُمْ
فَهُمْ
لا
يُؤْمِنُونَ

وَ قالُوا ما فِي بُطُونِ هذِهِ الْأَنْعامِ خالِصَةٌ لِذُكُورِنا وَ مُحَرَّمٌ عَلى أَزْواجِنا وَ إِنْ يَكُنْ مَيْتَةً فَهُمْ فِيهِ شُرَكاءُ سَيَجْزِيهِمْ وَصْفَهُمْ إِنَّهُ حَكِيمٌ عَلِيمٌ

سوره الانعام

وَ
قالُوا
ما
فِي
بُطُونِ
هذِهِ
الْأَنْعامِ
خالِصَةٌ
لِذُكُورِنا
وَ
مُحَرَّمٌ
عَلى
أَزْواجِنا
وَ
إِنْ
يَكُنْ
مَيْتَةً
فَهُمْ
فِيهِ
شُرَكاءُ
سَيَجْزِيهِمْ
وَصْفَهُمْ
إِنَّهُ
حَكِيمٌ
عَلِيمٌ

أَ وَ لَمْ يَهْدِ لِلَّذِينَ يَرِثُونَ الْأَرْضَ مِنْ بَعْدِ أَهْلِها أَنْ لَوْ نَشاءُ أَصَبْناهُمْ بِذُنُوبِهِمْ وَ نَطْبَعُ عَلى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لا يَسْمَعُونَ

سوره الاعراف

أَ
وَ
لَمْ
يَهْدِ
لِلَّذِينَ
يَرِثُونَ
الْأَرْضَ
مِنْ
بَعْدِ
أَهْلِها
أَنْ
لَوْ
نَشاءُ
أَصَبْناهُمْ
بِذُنُوبِهِمْ
وَ
نَطْبَعُ
عَلى
قُلُوبِهِمْ
فَهُمْ
لا
يَسْمَعُونَ

إِنَّ شَرَّ الدَّوَابِّ عِنْدَ اللَّهِ الَّذِينَ كَفَرُوا فَهُمْ لا يُؤْمِنُونَ

سوره الانفال

إِنَّ
شَرَّ
الدَّوَابِّ
عِنْدَ
اللَّهِ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
فَهُمْ
لا
يُؤْمِنُونَ

إِنَّما يَسْتَأْذِنُكَ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ وَ ارْتابَتْ قُلُوبُهُمْ فَهُمْ فِي رَيْبِهِمْ يَتَرَدَّدُونَ

سوره التوبه

إِنَّما
يَسْتَأْذِنُكَ
الَّذِينَ
لا
يُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَ
الْيَوْمِ
الْآخِرِ
وَ
ارْتابَتْ
قُلُوبُهُمْ
فَهُمْ
فِي
رَيْبِهِمْ
يَتَرَدَّدُونَ

رَضُوا بِأَنْ يَكُونُوا مَعَ الْخَوالِفِ وَ طُبِعَ عَلى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لا يَفْقَهُونَ

سوره التوبه

رَضُوا
بِأَنْ
يَكُونُوا
مَعَ
الْخَوالِفِ
وَ
طُبِعَ
عَلى
قُلُوبِهِمْ
فَهُمْ
لا
يَفْقَهُونَ

إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يَسْتَأْذِنُونَكَ وَ هُمْ أَغْنِياءُ رَضُوا بِأَنْ يَكُونُوا مَعَ الْخَوالِفِ وَ طَبَعَ اللَّهُ عَلى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لا يَعْلَمُونَ

سوره التوبه

إِنَّمَا
السَّبِيلُ
عَلَى
الَّذِينَ
يَسْتَأْذِنُونَكَ
وَ
هُمْ
أَغْنِياءُ
رَضُوا
بِأَنْ
يَكُونُوا
مَعَ
الْخَوالِفِ
وَ
طَبَعَ
اللَّهُ
عَلى
قُلُوبِهِمْ
فَهُمْ
لا
يَعْلَمُونَ

وَ اللَّهُ فَضَّلَ بَعْضَكُمْ عَلى بَعْضٍ فِي الرِّزْقِ فَمَا الَّذِينَ فُضِّلُوا بِرَادِّي رِزْقِهِمْ عَلى ما مَلَكَتْ أَيْمانُهُمْ فَهُمْ فِيهِ سَواءٌ أَ فَبِنِعْمَةِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ

سوره النحل

وَ
اللَّهُ
فَضَّلَ
بَعْضَكُمْ
عَلى
بَعْضٍ
فِي
الرِّزْقِ
فَمَا
الَّذِينَ
فُضِّلُوا
بِرَادِّي
رِزْقِهِمْ
عَلى
ما
مَلَكَتْ
أَيْمانُهُمْ
فَهُمْ
فِيهِ
سَواءٌ
أَ
فَبِنِعْمَةِ
اللَّهِ
يَجْحَدُونَ

ما آمَنَتْ قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها أَ فَهُمْ يُؤْمِنُونَ

سوره الانبیاء

ما
آمَنَتْ
قَبْلَهُمْ
مِنْ
قَرْيَةٍ
أَهْلَكْناها
أَ
فَهُمْ
يُؤْمِنُونَ

أَمِ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ آلِهَةً قُلْ هاتُوا بُرْهانَكُمْ هذا ذِكْرُ مَنْ مَعِيَ وَ ذِكْرُ مَنْ قَبْلِي بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْلَمُونَ الْحَقَّ فَهُمْ مُعْرِضُونَ

سوره الانبیاء

أَمِ
اتَّخَذُوا
مِنْ
دُونِهِ
آلِهَةً
قُلْ
هاتُوا
بُرْهانَكُمْ
هذا
ذِكْرُ
مَنْ
مَعِيَ
وَ
ذِكْرُ
مَنْ
قَبْلِي
بَلْ
أَكْثَرُهُمْ
لا
يَعْلَمُونَ
الْحَقَّ
فَهُمْ
مُعْرِضُونَ

وَ ما جَعَلْنا لِبَشَرٍ مِنْ قَبْلِكَ الْخُلْدَ أَ فَإِنْ مِتَّ فَهُمُ الْخالِدُونَ

سوره الانبیاء

وَ
ما
جَعَلْنا
لِبَشَرٍ
مِنْ
قَبْلِكَ
الْخُلْدَ
أَ
فَإِنْ
مِتَّ
فَهُمُ
الْخالِدُونَ

بَلْ مَتَّعْنا هؤُلاءِ وَ آباءَهُمْ حَتَّى طالَ عَلَيْهِمُ الْعُمُرُ أَ فَلا يَرَوْنَ أَنَّا نَأْتِي الْأَرْضَ نَنْقُصُها مِنْ أَطْرافِها أَ فَهُمُ الْغالِبُونَ

سوره الانبیاء

بَلْ
مَتَّعْنا
هؤُلاءِ
وَ
آباءَهُمْ
حَتَّى
طالَ
عَلَيْهِمُ
الْعُمُرُ
أَ
فَلا
يَرَوْنَ
أَنَّا
نَأْتِي
الْأَرْضَ
نَنْقُصُها
مِنْ
أَطْرافِها
أَ
فَهُمُ
الْغالِبُونَ

أَمْ لَمْ يَعْرِفُوا رَسُولَهُمْ فَهُمْ لَهُ مُنْكِرُونَ

سوره المومنون

أَمْ
لَمْ
يَعْرِفُوا
رَسُولَهُمْ
فَهُمْ
لَهُ
مُنْكِرُونَ

وَ لَوِ اتَّبَعَ الْحَقُّ أَهْواءَهُمْ لَفَسَدَتِ السَّماواتُ وَ الْأَرْضُ وَ مَنْ فِيهِنَّ بَلْ أَتَيْناهُمْ بِذِكْرِهِمْ فَهُمْ عَنْ ذِكْرِهِمْ مُعْرِضُونَ

سوره المومنون

وَ
لَوِ
اتَّبَعَ
الْحَقُّ
أَهْواءَهُمْ
لَفَسَدَتِ
السَّماواتُ
وَ
الْأَرْضُ
وَ
مَنْ
فِيهِنَّ
بَلْ
أَتَيْناهُمْ
بِذِكْرِهِمْ
فَهُمْ
عَنْ
ذِكْرِهِمْ
مُعْرِضُونَ

إِنَّ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ زَيَّنَّا لَهُمْ أَعْمالَهُمْ فَهُمْ يَعْمَهُونَ

سوره النمل

إِنَّ
الَّذِينَ
لا
يُؤْمِنُونَ
بِالْآخِرَةِ
زَيَّنَّا
لَهُمْ
أَعْمالَهُمْ
فَهُمْ
يَعْمَهُونَ

وَ حُشِرَ لِسُلَيْمانَ جُنُودُهُ مِنَ الْجِنِّ وَ الْإِنْسِ وَ الطَّيْرِ فَهُمْ يُوزَعُونَ

سوره النمل

وَ
حُشِرَ
لِسُلَيْمانَ
جُنُودُهُ
مِنَ
الْجِنِّ
وَ
الْإِنْسِ
وَ
الطَّيْرِ
فَهُمْ
يُوزَعُونَ