رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 15

وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمانِكُمْ كُفَّاراً حَسَداً مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِهِمْ مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ فَاعْفُوا وَ اصْفَحُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ إِنَّ اللَّهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ

سوره البقره

وَدَّ
كَثِيرٌ
مِنْ
أَهْلِ
الْكِتابِ
لَوْ
يَرُدُّونَكُمْ
مِنْ
بَعْدِ
إِيمانِكُمْ
كُفَّاراً
حَسَداً
مِنْ
عِنْدِ
أَنْفُسِهِمْ
مِنْ
بَعْدِ
ما
تَبَيَّنَ
لَهُمُ
الْحَقُّ
فَاعْفُوا
وَ
اصْفَحُوا
حَتَّى
يَأْتِيَ
اللَّهُ
بِأَمْرِهِ
إِنَّ
اللَّهَ
عَلى
كُلِّ
شَيْءٍ
قَدِيرٌ

وَ كَأَيِّنْ مِنْ نَبِيٍّ قاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَما وَهَنُوا لِما أَصابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَ ما ضَعُفُوا وَ مَا اسْتَكانُوا وَ اللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ

سوره ال عمران

وَ
كَأَيِّنْ
مِنْ
نَبِيٍّ
قاتَلَ
مَعَهُ
رِبِّيُّونَ
كَثِيرٌ
فَما
وَهَنُوا
لِما
أَصابَهُمْ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
وَ
ما
ضَعُفُوا
وَ
مَا
اسْتَكانُوا
وَ
اللَّهُ
يُحِبُّ
الصَّابِرِينَ

لا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِنْ نَجْواهُمْ إِلاَّ مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلاحٍ بَيْنَ النَّاسِ وَ مَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللَّهِ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْراً عَظِيماً

سوره النساء

لا
خَيْرَ
فِي
كَثِيرٍ
مِنْ
نَجْواهُمْ
إِلاَّ
مَنْ
أَمَرَ
بِصَدَقَةٍ
أَوْ
مَعْرُوفٍ
أَوْ
إِصْلاحٍ
بَيْنَ
النَّاسِ
وَ
مَنْ
يَفْعَلْ
ذلِكَ
ابْتِغاءَ
مَرْضاتِ
اللَّهِ
فَسَوْفَ
نُؤْتِيهِ
أَجْراً
عَظِيماً

يا أَهْلَ الْكِتابِ قَدْ جاءَكُمْ رَسُولُنا يُبَيِّنُ لَكُمْ كَثِيراً مِمَّا كُنْتُمْ تُخْفُونَ مِنَ الْكِتابِ وَ يَعْفُوا عَنْ كَثِيرٍ قَدْ جاءَكُمْ مِنَ اللَّهِ نُورٌ وَ كِتابٌ مُبِينٌ

سوره المائده

يا
أَهْلَ
الْكِتابِ
قَدْ
جاءَكُمْ
رَسُولُنا
يُبَيِّنُ
لَكُمْ
كَثِيراً
مِمَّا
كُنْتُمْ
تُخْفُونَ
مِنَ
الْكِتابِ
وَ
يَعْفُوا
عَنْ
كَثِيرٍ
قَدْ
جاءَكُمْ
مِنَ
اللَّهِ
نُورٌ
وَ
كِتابٌ
مُبِينٌ

وَ لَوْ أَنَّهُمْ أَقامُوا التَّوْراةَ وَ الْإِنْجِيلَ وَ ما أُنْزِلَ إِلَيْهِمْ مِنْ رَبِّهِمْ لَأَكَلُوا مِنْ فَوْقِهِمْ وَ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِهِمْ مِنْهُمْ أُمَّةٌ مُقْتَصِدَةٌ وَ كَثِيرٌ مِنْهُمْ ساءَ ما يَعْمَلُونَ

سوره المائده

وَ
لَوْ
أَنَّهُمْ
أَقامُوا
التَّوْراةَ
وَ
الْإِنْجِيلَ
وَ
ما
أُنْزِلَ
إِلَيْهِمْ
مِنْ
رَبِّهِمْ
لَأَكَلُوا
مِنْ
فَوْقِهِمْ
وَ
مِنْ
تَحْتِ
أَرْجُلِهِمْ
مِنْهُمْ
أُمَّةٌ
مُقْتَصِدَةٌ
وَ
كَثِيرٌ
مِنْهُمْ
ساءَ
ما
يَعْمَلُونَ

وَ حَسِبُوا أَلاَّ تَكُونَ فِتْنَةٌ فَعَمُوا وَ صَمُّوا ثُمَّ تابَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ ثُمَّ عَمُوا وَ صَمُّوا كَثِيرٌ مِنْهُمْ وَ اللَّهُ بَصِيرٌ بِما يَعْمَلُونَ

سوره المائده

وَ
حَسِبُوا
أَلاَّ
تَكُونَ
فِتْنَةٌ
فَعَمُوا
وَ
صَمُّوا
ثُمَّ
تابَ
اللَّهُ
عَلَيْهِمْ
ثُمَّ
عَمُوا
وَ
صَمُّوا
كَثِيرٌ
مِنْهُمْ
وَ
اللَّهُ
بَصِيرٌ
بِما
يَعْمَلُونَ

وَ لَقَدْ كَرَّمْنا بَنِي آدَمَ وَ حَمَلْناهُمْ فِي الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ وَ رَزَقْناهُمْ مِنَ الطَّيِّباتِ وَ فَضَّلْناهُمْ عَلى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنا تَفْضِيلاً

سوره الاسراء

وَ
لَقَدْ
كَرَّمْنا
بَنِي
آدَمَ
وَ
حَمَلْناهُمْ
فِي
الْبَرِّ
وَ
الْبَحْرِ
وَ
رَزَقْناهُمْ
مِنَ
الطَّيِّباتِ
وَ
فَضَّلْناهُمْ
عَلى
كَثِيرٍ
مِمَّنْ
خَلَقْنا
تَفْضِيلاً

أَ لَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَنْ فِي السَّماواتِ وَ مَنْ فِي الْأَرْضِ وَ الشَّمْسُ وَ الْقَمَرُ وَ النُّجُومُ وَ الْجِبالُ وَ الشَّجَرُ وَ الدَّوَابُّ وَ كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ وَ كَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذابُ وَ مَنْ يُهِنِ اللَّهُ فَما لَهُ مِنْ مُكْرِمٍ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ ما يَشاءُ

سوره الحج

أَ
لَمْ
تَرَ
أَنَّ
اللَّهَ
يَسْجُدُ
لَهُ
مَنْ
فِي
السَّماواتِ
وَ
مَنْ
فِي
الْأَرْضِ
وَ
الشَّمْسُ
وَ
الْقَمَرُ
وَ
النُّجُومُ
وَ
الْجِبالُ
وَ
الشَّجَرُ
وَ
الدَّوَابُّ
وَ
كَثِيرٌ
مِنَ
النَّاسِ
وَ
كَثِيرٌ
حَقَّ
عَلَيْهِ
الْعَذابُ
وَ
مَنْ
يُهِنِ
اللَّهُ
فَما
لَهُ
مِنْ
مُكْرِمٍ
إِنَّ
اللَّهَ
يَفْعَلُ
ما
يَشاءُ

وَ لَقَدْ آتَيْنا داوُدَ وَ سُلَيْمانَ عِلْماً وَ قالاَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي فَضَّلَنا عَلى كَثِيرٍ مِنْ عِبادِهِ الْمُؤْمِنِينَ

سوره النمل

وَ
لَقَدْ
آتَيْنا
داوُدَ
وَ
سُلَيْمانَ
عِلْماً
وَ
قالاَ
الْحَمْدُ
لِلَّهِ
الَّذِي
فَضَّلَنا
عَلى
كَثِيرٍ
مِنْ
عِبادِهِ
الْمُؤْمِنِينَ

وَ ما أَصابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِما كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَ يَعْفُوا عَنْ كَثِيرٍ

سوره الشوری

وَ
ما
أَصابَكُمْ
مِنْ
مُصِيبَةٍ
فَبِما
كَسَبَتْ
أَيْدِيكُمْ
وَ
يَعْفُوا
عَنْ
كَثِيرٍ

أَوْ يُوبِقْهُنَّ بِما كَسَبُوا وَ يَعْفُ عَنْ كَثِيرٍ

سوره الشوری

أَوْ
يُوبِقْهُنَّ
بِما
كَسَبُوا
وَ
يَعْفُ
عَنْ
كَثِيرٍ

وَ اعْلَمُوا أَنَّ فِيكُمْ رَسُولَ اللَّهِ لَوْ يُطِيعُكُمْ فِي كَثِيرٍ مِنَ الْأَمْرِ لَعَنِتُّمْ وَ لكِنَّ اللَّهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الْإِيمانَ وَ زَيَّنَهُ فِي قُلُوبِكُمْ وَ كَرَّهَ إِلَيْكُمُ الْكُفْرَ وَ الْفُسُوقَ وَ الْعِصْيانَ أُولئِكَ هُمُ الرَّاشِدُونَ

سوره الحجرات

وَ
اعْلَمُوا
أَنَّ
فِيكُمْ
رَسُولَ
اللَّهِ
لَوْ
يُطِيعُكُمْ
فِي
كَثِيرٍ
مِنَ
الْأَمْرِ
لَعَنِتُّمْ
وَ
لكِنَّ
اللَّهَ
حَبَّبَ
إِلَيْكُمُ
الْإِيمانَ
وَ
زَيَّنَهُ
فِي
قُلُوبِكُمْ
وَ
كَرَّهَ
إِلَيْكُمُ
الْكُفْرَ
وَ
الْفُسُوقَ
وَ
الْعِصْيانَ
أُولئِكَ
هُمُ
الرَّاشِدُونَ

أَ لَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَ ما نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَ لا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ مِنْ قَبْلُ فَطالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَ كَثِيرٌ مِنْهُمْ فاسِقُونَ

سوره الحدید

أَ
لَمْ
يَأْنِ
لِلَّذِينَ
آمَنُوا
أَنْ
تَخْشَعَ
قُلُوبُهُمْ
لِذِكْرِ
اللَّهِ
وَ
ما
نَزَلَ
مِنَ
الْحَقِّ
وَ
لا
يَكُونُوا
كَالَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتابَ
مِنْ
قَبْلُ
فَطالَ
عَلَيْهِمُ
الْأَمَدُ
فَقَسَتْ
قُلُوبُهُمْ
وَ
كَثِيرٌ
مِنْهُمْ
فاسِقُونَ

وَ لَقَدْ أَرْسَلْنا نُوحاً وَ إِبْراهِيمَ وَ جَعَلْنا فِي ذُرِّيَّتِهِمَا النُّبُوَّةَ وَ الْكِتابَ فَمِنْهُمْ مُهْتَدٍ وَ كَثِيرٌ مِنْهُمْ فاسِقُونَ

سوره الحدید

وَ
لَقَدْ
أَرْسَلْنا
نُوحاً
وَ
إِبْراهِيمَ
وَ
جَعَلْنا
فِي
ذُرِّيَّتِهِمَا
النُّبُوَّةَ
وَ
الْكِتابَ
فَمِنْهُمْ
مُهْتَدٍ
وَ
كَثِيرٌ
مِنْهُمْ
فاسِقُونَ

ثُمَّ قَفَّيْنا عَلى آثارِهِمْ بِرُسُلِنا وَ قَفَّيْنا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَ آتَيْناهُ الْإِنْجِيلَ وَ جَعَلْنا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَ رَحْمَةً وَ رَهْبانِيَّةً ابْتَدَعُوها ما كَتَبْناها عَلَيْهِمْ إِلاَّ ابْتِغاءَ رِضْوانِ اللَّهِ فَما رَعَوْها حَقَّ رِعايَتِها فَآتَيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا مِنْهُمْ أَجْرَهُمْ وَ كَثِيرٌ مِنْهُمْ فاسِقُونَ

سوره الحدید

ثُمَّ
قَفَّيْنا
عَلى
آثارِهِمْ
بِرُسُلِنا
وَ
قَفَّيْنا
بِعِيسَى
ابْنِ
مَرْيَمَ
وَ
آتَيْناهُ
الْإِنْجِيلَ
وَ
جَعَلْنا
فِي
قُلُوبِ
الَّذِينَ
اتَّبَعُوهُ
رَأْفَةً
وَ
رَحْمَةً
وَ
رَهْبانِيَّةً
ابْتَدَعُوها
ما
كَتَبْناها
عَلَيْهِمْ
إِلاَّ
ابْتِغاءَ
رِضْوانِ
اللَّهِ
فَما
رَعَوْها
حَقَّ
رِعايَتِها
فَآتَيْنَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
مِنْهُمْ
أَجْرَهُمْ
وَ
كَثِيرٌ
مِنْهُمْ
فاسِقُونَ