رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 51

وَ كَذلِكَ جَعَلْناكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِتَكُونُوا شُهَداءَ عَلَى النَّاسِ وَ يَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً وَ ما جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنْتَ عَلَيْها إِلاَّ لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّنْ يَنْقَلِبُ عَلى عَقِبَيْهِ وَ إِنْ كانَتْ لَكَبِيرَةً إِلاَّ عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ وَ ما كانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمانَكُمْ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَؤُفٌ رَحِيمٌ

سوره البقره

وَ
كَذلِكَ
جَعَلْناكُمْ
أُمَّةً
وَسَطاً
لِتَكُونُوا
شُهَداءَ
عَلَى
النَّاسِ
وَ
يَكُونَ
الرَّسُولُ
عَلَيْكُمْ
شَهِيداً
وَ
ما
جَعَلْنَا
الْقِبْلَةَ
الَّتِي
كُنْتَ
عَلَيْها
إِلاَّ
لِنَعْلَمَ
مَنْ
يَتَّبِعُ
الرَّسُولَ
مِمَّنْ
يَنْقَلِبُ
عَلى
عَقِبَيْهِ
وَ
إِنْ
كانَتْ
لَكَبِيرَةً
إِلاَّ
عَلَى
الَّذِينَ
هَدَى
اللَّهُ
وَ
ما
كانَ
اللَّهُ
لِيُضِيعَ
إِيمانَكُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
بِالنَّاسِ
لَرَؤُفٌ
رَحِيمٌ

ذلِكَ مِنْ أَنْباءِ الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ وَ ما كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يُلْقُونَ أَقْلامَهُمْ أَيُّهُمْ يَكْفُلُ مَرْيَمَ وَ ما كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يَخْتَصِمُونَ

سوره ال عمران

ذلِكَ
مِنْ
أَنْباءِ
الْغَيْبِ
نُوحِيهِ
إِلَيْكَ
وَ
ما
كُنْتَ
لَدَيْهِمْ
إِذْ
يُلْقُونَ
أَقْلامَهُمْ
أَيُّهُمْ
يَكْفُلُ
مَرْيَمَ
وَ
ما
كُنْتَ
لَدَيْهِمْ
إِذْ
يَخْتَصِمُونَ

فَبِما رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَ لَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَ اسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَ شاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ فَإِذا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ

سوره ال عمران

فَبِما
رَحْمَةٍ
مِنَ
اللَّهِ
لِنْتَ
لَهُمْ
وَ
لَوْ
كُنْتَ
فَظًّا
غَلِيظَ
الْقَلْبِ
لاَنْفَضُّوا
مِنْ
حَوْلِكَ
فَاعْفُ
عَنْهُمْ
وَ
اسْتَغْفِرْ
لَهُمْ
وَ
شاوِرْهُمْ
فِي
الْأَمْرِ
فَإِذا
عَزَمْتَ
فَتَوَكَّلْ
عَلَى
اللَّهِ
إِنَّ
اللَّهَ
يُحِبُّ
الْمُتَوَكِّلِينَ

وَ لَئِنْ أَصابَكُمْ فَضْلٌ مِنَ اللَّهِ لَيَقُولَنَّ كَأَنْ لَمْ تَكُنْ بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَهُ مَوَدَّةٌ يا لَيْتَنِي كُنْتُ مَعَهُمْ فَأَفُوزَ فَوْزاً عَظِيماً

سوره النساء

وَ
لَئِنْ
أَصابَكُمْ
فَضْلٌ
مِنَ
اللَّهِ
لَيَقُولَنَّ
كَأَنْ
لَمْ
تَكُنْ
بَيْنَكُمْ
وَ
بَيْنَهُ
مَوَدَّةٌ
يا
لَيْتَنِي
كُنْتُ
مَعَهُمْ
فَأَفُوزَ
فَوْزاً
عَظِيماً

وَ إِذا كُنْتَ فِيهِمْ فَأَقَمْتَ لَهُمُ الصَّلاةَ فَلْتَقُمْ طائِفَةٌ مِنْهُمْ مَعَكَ وَ لْيَأْخُذُوا أَسْلِحَتَهُمْ فَإِذا سَجَدُوا فَلْيَكُونُوا مِنْ وَرائِكُمْ وَ لْتَأْتِ طائِفَةٌ أُخْرى لَمْ يُصَلُّوا فَلْيُصَلُّوا مَعَكَ وَ لْيَأْخُذُوا حِذْرَهُمْ وَ أَسْلِحَتَهُمْ وَدَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ تَغْفُلُونَ عَنْ أَسْلِحَتِكُمْ وَ أَمْتِعَتِكُمْ فَيَمِيلُونَ عَلَيْكُمْ مَيْلَةً واحِدَةً وَ لا جُناحَ عَلَيْكُمْ إِنْ كانَ بِكُمْ أَذىً مِنْ مَطَرٍ أَوْ كُنْتُمْ مَرْضى أَنْ تَضَعُوا أَسْلِحَتَكُمْ وَ خُذُوا حِذْرَكُمْ إِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْكافِرِينَ عَذاباً مُهِيناً

سوره النساء

وَ
إِذا
كُنْتَ
فِيهِمْ
فَأَقَمْتَ
لَهُمُ
الصَّلاةَ
فَلْتَقُمْ
طائِفَةٌ
مِنْهُمْ
مَعَكَ
وَ
لْيَأْخُذُوا
أَسْلِحَتَهُمْ
فَإِذا
سَجَدُوا
فَلْيَكُونُوا
مِنْ
وَرائِكُمْ
وَ
لْتَأْتِ
طائِفَةٌ
أُخْرى
لَمْ
يُصَلُّوا
فَلْيُصَلُّوا
مَعَكَ
وَ
لْيَأْخُذُوا
حِذْرَهُمْ
وَ
أَسْلِحَتَهُمْ
وَدَّ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
لَوْ
تَغْفُلُونَ
عَنْ
أَسْلِحَتِكُمْ
وَ
أَمْتِعَتِكُمْ
فَيَمِيلُونَ
عَلَيْكُمْ
مَيْلَةً
واحِدَةً
وَ
لا
جُناحَ
عَلَيْكُمْ
إِنْ
كانَ
بِكُمْ
أَذىً
مِنْ
مَطَرٍ
أَوْ
كُنْتُمْ
مَرْضى
أَنْ
تَضَعُوا
أَسْلِحَتَكُمْ
وَ
خُذُوا
حِذْرَكُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
أَعَدَّ
لِلْكافِرِينَ
عَذاباً
مُهِيناً

وَ إِذْ قالَ اللَّهُ يا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ أَ أَنْتَ قُلْتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَ أُمِّي إِلهَيْنِ مِنْ دُونِ اللَّهِ قالَ سُبْحانَكَ ما يَكُونُ لِي أَنْ أَقُولَ ما لَيْسَ لِي بِحَقٍّ إِنْ كُنْتُ قُلْتُهُ فَقَدْ عَلِمْتَهُ تَعْلَمُ ما فِي نَفْسِي وَ لا أَعْلَمُ ما فِي نَفْسِكَ إِنَّكَ أَنْتَ عَلاَّمُ الْغُيُوبِ

سوره المائده

وَ
إِذْ
قالَ
اللَّهُ
يا
عِيسَى
ابْنَ
مَرْيَمَ
أَ
أَنْتَ
قُلْتَ
لِلنَّاسِ
اتَّخِذُونِي
وَ
أُمِّي
إِلهَيْنِ
مِنْ
دُونِ
اللَّهِ
قالَ
سُبْحانَكَ
ما
يَكُونُ
لِي
أَنْ
أَقُولَ
ما
لَيْسَ
لِي
بِحَقٍّ
إِنْ
كُنْتُ
قُلْتُهُ
فَقَدْ
عَلِمْتَهُ
تَعْلَمُ
ما
فِي
نَفْسِي
وَ
لا
أَعْلَمُ
ما
فِي
نَفْسِكَ
إِنَّكَ
أَنْتَ
عَلاَّمُ
الْغُيُوبِ

ما قُلْتُ لَهُمْ إِلاَّ ما أَمَرْتَنِي بِهِ أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ رَبِّي وَ رَبَّكُمْ وَ كُنْتُ عَلَيْهِمْ شَهِيداً ما دُمْتُ فِيهِمْ فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنْتَ أَنْتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ وَ أَنْتَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ

سوره المائده

ما
قُلْتُ
لَهُمْ
إِلاَّ
ما
أَمَرْتَنِي
بِهِ
أَنِ
اعْبُدُوا
اللَّهَ
رَبِّي
وَ
رَبَّكُمْ
وَ
كُنْتُ
عَلَيْهِمْ
شَهِيداً
ما
دُمْتُ
فِيهِمْ
فَلَمَّا
تَوَفَّيْتَنِي
كُنْتَ
أَنْتَ
الرَّقِيبَ
عَلَيْهِمْ
وَ
أَنْتَ
عَلى
كُلِّ
شَيْءٍ
شَهِيدٌ

قالُوا أَ جِئْتَنا لِنَعْبُدَ اللَّهَ وَحْدَهُ وَ نَذَرَ ما كانَ يَعْبُدُ آباؤُنا فَأْتِنا بِما تَعِدُنا إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ

سوره الاعراف

قالُوا
أَ
جِئْتَنا
لِنَعْبُدَ
اللَّهَ
وَحْدَهُ
وَ
نَذَرَ
ما
كانَ
يَعْبُدُ
آباؤُنا
فَأْتِنا
بِما
تَعِدُنا
إِنْ
كُنْتَ
مِنَ
الصَّادِقِينَ

فَعَقَرُوا النَّاقَةَ وَ عَتَوْا عَنْ أَمْرِ رَبِّهِمْ وَ قالُوا يا صالِحُ ائْتِنا بِما تَعِدُنا إِنْ كُنْتَ مِنَ الْمُرْسَلِينَ

سوره الاعراف

فَعَقَرُوا
النَّاقَةَ
وَ
عَتَوْا
عَنْ
أَمْرِ
رَبِّهِمْ
وَ
قالُوا
يا
صالِحُ
ائْتِنا
بِما
تَعِدُنا
إِنْ
كُنْتَ
مِنَ
الْمُرْسَلِينَ

قالَ إِنْ كُنْتَ جِئْتَ بِآيَةٍ فَأْتِ بِها إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ

سوره الاعراف

قالَ
إِنْ
كُنْتَ
جِئْتَ
بِآيَةٍ
فَأْتِ
بِها
إِنْ
كُنْتَ
مِنَ
الصَّادِقِينَ

قُلْ لا أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعاً وَ لا ضَرًّا إِلاَّ ما شاءَ اللَّهُ وَ لَوْ كُنْتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لاَسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ وَ ما مَسَّنِيَ السُّوءُ إِنْ أَنَا إِلاَّ نَذِيرٌ وَ بَشِيرٌ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ

سوره الاعراف

قُلْ
لا
أَمْلِكُ
لِنَفْسِي
نَفْعاً
وَ
لا
ضَرًّا
إِلاَّ
ما
شاءَ
اللَّهُ
وَ
لَوْ
كُنْتُ
أَعْلَمُ
الْغَيْبَ
لاَسْتَكْثَرْتُ
مِنَ
الْخَيْرِ
وَ
ما
مَسَّنِيَ
السُّوءُ
إِنْ
أَنَا
إِلاَّ
نَذِيرٌ
وَ
بَشِيرٌ
لِقَوْمٍ
يُؤْمِنُونَ

آلْآنَ وَ قَدْ عَصَيْتَ قَبْلُ وَ كُنْتَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ

سوره یونس

آلْآنَ
وَ
قَدْ
عَصَيْتَ
قَبْلُ
وَ
كُنْتَ
مِنَ
الْمُفْسِدِينَ

فَإِنْ كُنْتَ فِي شَكٍّ مِمَّا أَنْزَلْنا إِلَيْكَ فَسْئَلِ الَّذِينَ يَقْرَؤُنَ الْكِتابَ مِنْ قَبْلِكَ لَقَدْ جاءَكَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَلا تَكُونَنَّ مِنَ المُمْتَرِينَ

سوره یونس

فَإِنْ
كُنْتَ
فِي
شَكٍّ
مِمَّا
أَنْزَلْنا
إِلَيْكَ
فَسْئَلِ
الَّذِينَ
يَقْرَؤُنَ
الْكِتابَ
مِنْ
قَبْلِكَ
لَقَدْ
جاءَكَ
الْحَقُّ
مِنْ
رَبِّكَ
فَلا
تَكُونَنَّ
مِنَ
المُمْتَرِينَ

قالَ يا قَوْمِ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ كُنْتُ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي وَ آتانِي رَحْمَةً مِنْ عِنْدِهِ فَعُمِّيَتْ عَلَيْكُمْ أَ نُلْزِمُكُمُوها وَ أَنْتُمْ لَها كارِهُونَ

سوره هود

قالَ
يا
قَوْمِ
أَ
رَأَيْتُمْ
إِنْ
كُنْتُ
عَلى
بَيِّنَةٍ
مِنْ
رَبِّي
وَ
آتانِي
رَحْمَةً
مِنْ
عِنْدِهِ
فَعُمِّيَتْ
عَلَيْكُمْ
أَ
نُلْزِمُكُمُوها
وَ
أَنْتُمْ
لَها
كارِهُونَ

قالُوا يا نُوحُ قَدْ جادَلْتَنا فَأَكْثَرْتَ جِدالَنا فَأْتِنا بِما تَعِدُنا إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ

سوره هود

قالُوا
يا
نُوحُ
قَدْ
جادَلْتَنا
فَأَكْثَرْتَ
جِدالَنا
فَأْتِنا
بِما
تَعِدُنا
إِنْ
كُنْتَ
مِنَ
الصَّادِقِينَ

تِلْكَ مِنْ أَنْباءِ الْغَيْبِ نُوحِيها إِلَيْكَ ما كُنْتَ تَعْلَمُها أَنْتَ وَ لا قَوْمُكَ مِنْ قَبْلِ هذا فَاصْبِرْ إِنَّ الْعاقِبَةَ لِلْمُتَّقِينَ

سوره هود

تِلْكَ
مِنْ
أَنْباءِ
الْغَيْبِ
نُوحِيها
إِلَيْكَ
ما
كُنْتَ
تَعْلَمُها
أَنْتَ
وَ
لا
قَوْمُكَ
مِنْ
قَبْلِ
هذا
فَاصْبِرْ
إِنَّ
الْعاقِبَةَ
لِلْمُتَّقِينَ

قالُوا يا صالِحُ قَدْ كُنْتَ فِينا مَرْجُوًّا قَبْلَ هذا أَ تَنْهانا أَنْ نَعْبُدَ ما يَعْبُدُ آباؤُنا وَ إِنَّنا لَفِي شَكٍّ مِمَّا تَدْعُونا إِلَيْهِ مُرِيبٍ

سوره هود

قالُوا
يا
صالِحُ
قَدْ
كُنْتَ
فِينا
مَرْجُوًّا
قَبْلَ
هذا
أَ
تَنْهانا
أَنْ
نَعْبُدَ
ما
يَعْبُدُ
آباؤُنا
وَ
إِنَّنا
لَفِي
شَكٍّ
مِمَّا
تَدْعُونا
إِلَيْهِ
مُرِيبٍ

قالَ يا قَوْمِ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ كُنْتُ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي وَ آتانِي مِنْهُ رَحْمَةً فَمَنْ يَنْصُرُنِي مِنَ اللَّهِ إِنْ عَصَيْتُهُ فَما تَزِيدُونَنِي غَيْرَ تَخْسِيرٍ

سوره هود

قالَ
يا
قَوْمِ
أَ
رَأَيْتُمْ
إِنْ
كُنْتُ
عَلى
بَيِّنَةٍ
مِنْ
رَبِّي
وَ
آتانِي
مِنْهُ
رَحْمَةً
فَمَنْ
يَنْصُرُنِي
مِنَ
اللَّهِ
إِنْ
عَصَيْتُهُ
فَما
تَزِيدُونَنِي
غَيْرَ
تَخْسِيرٍ

قالَ يا قَوْمِ أَ رَأَيْتُمْ إِنْ كُنْتُ عَلى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي وَ رَزَقَنِي مِنْهُ رِزْقاً حَسَناً وَ ما أُرِيدُ أَنْ أُخالِفَكُمْ إِلى ما أَنْهاكُمْ عَنْهُ إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الْإِصْلاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَ ما تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَ إِلَيْهِ أُنِيبُ

سوره هود

قالَ
يا
قَوْمِ
أَ
رَأَيْتُمْ
إِنْ
كُنْتُ
عَلى
بَيِّنَةٍ
مِنْ
رَبِّي
وَ
رَزَقَنِي
مِنْهُ
رِزْقاً
حَسَناً
وَ
ما
أُرِيدُ
أَنْ
أُخالِفَكُمْ
إِلى
ما
أَنْهاكُمْ
عَنْهُ
إِنْ
أُرِيدُ
إِلاَّ
الْإِصْلاحَ
مَا
اسْتَطَعْتُ
وَ
ما
تَوْفِيقِي
إِلاَّ
بِاللَّهِ
عَلَيْهِ
تَوَكَّلْتُ
وَ
إِلَيْهِ
أُنِيبُ

نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِما أَوْحَيْنا إِلَيْكَ هذَا الْقُرْآنَ وَ إِنْ كُنْتَ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ الْغافِلِينَ

سوره یوسف

نَحْنُ
نَقُصُّ
عَلَيْكَ
أَحْسَنَ
الْقَصَصِ
بِما
أَوْحَيْنا
إِلَيْكَ
هذَا
الْقُرْآنَ
وَ
إِنْ
كُنْتَ
مِنْ
قَبْلِهِ
لَمِنَ
الْغافِلِينَ