رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 14

وَ إِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُوا فِي الْيَتامى فَانْكِحُوا ما طابَ لَكُمْ مِنَ النِّساءِ مَثْنى وَ ثُلاثَ وَ رُباعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُوا فَواحِدَةً أَوْ ما مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ ذلِكَ أَدْنى أَلاَّ تَعُولُوا

سوره النساء

وَ
إِنْ
خِفْتُمْ
أَلاَّ
تُقْسِطُوا
فِي
الْيَتامى
فَانْكِحُوا
ما
طابَ
لَكُمْ
مِنَ
النِّساءِ
مَثْنى
وَ
ثُلاثَ
وَ
رُباعَ
فَإِنْ
خِفْتُمْ
أَلاَّ
تَعْدِلُوا
فَواحِدَةً
أَوْ
ما
مَلَكَتْ
أَيْمانُكُمْ
ذلِكَ
أَدْنى
أَلاَّ
تَعُولُوا

وَ الْمُحْصَناتُ مِنَ النِّساءِ إِلاَّ ما مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ كِتابَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَ أُحِلَّ لَكُمْ ما وَراءَ ذلِكُمْ أَنْ تَبْتَغُوا بِأَمْوالِكُمْ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسافِحِينَ فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً وَ لا جُناحَ عَلَيْكُمْ فِيما تَراضَيْتُمْ بِهِ مِنْ بَعْدِ الْفَرِيضَةِ إِنَّ اللَّهَ كانَ عَلِيماً حَكِيماً

سوره النساء

وَ
الْمُحْصَناتُ
مِنَ
النِّساءِ
إِلاَّ
ما
مَلَكَتْ
أَيْمانُكُمْ
كِتابَ
اللَّهِ
عَلَيْكُمْ
وَ
أُحِلَّ
لَكُمْ
ما
وَراءَ
ذلِكُمْ
أَنْ
تَبْتَغُوا
بِأَمْوالِكُمْ
مُحْصِنِينَ
غَيْرَ
مُسافِحِينَ
فَمَا
اسْتَمْتَعْتُمْ
بِهِ
مِنْهُنَّ
فَآتُوهُنَّ
أُجُورَهُنَّ
فَرِيضَةً
وَ
لا
جُناحَ
عَلَيْكُمْ
فِيما
تَراضَيْتُمْ
بِهِ
مِنْ
بَعْدِ
الْفَرِيضَةِ
إِنَّ
اللَّهَ
كانَ
عَلِيماً
حَكِيماً

وَ مَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ مِنْكُمْ طَوْلاً أَنْ يَنْكِحَ الْمُحْصَناتِ الْمُؤْمِناتِ فَمِنْ ما مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ مِنْ فَتَياتِكُمُ الْمُؤْمِناتِ وَ اللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمانِكُمْ بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ فَانْكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَ آتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَناتٍ غَيْرَ مُسافِحاتٍ وَ لا مُتَّخِذاتِ أَخْدانٍ فَإِذا أُحْصِنَّ فَإِنْ أَتَيْنَ بِفاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ ما عَلَى الْمُحْصَناتِ مِنَ الْعَذابِ ذلِكَ لِمَنْ خَشِيَ الْعَنَتَ مِنْكُمْ وَ أَنْ تَصْبِرُوا خَيْرٌ لَكُمْ وَ اللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ

سوره النساء

وَ
مَنْ
لَمْ
يَسْتَطِعْ
مِنْكُمْ
طَوْلاً
أَنْ
يَنْكِحَ
الْمُحْصَناتِ
الْمُؤْمِناتِ
فَمِنْ
ما
مَلَكَتْ
أَيْمانُكُمْ
مِنْ
فَتَياتِكُمُ
الْمُؤْمِناتِ
وَ
اللَّهُ
أَعْلَمُ
بِإِيمانِكُمْ
بَعْضُكُمْ
مِنْ
بَعْضٍ
فَانْكِحُوهُنَّ
بِإِذْنِ
أَهْلِهِنَّ
وَ
آتُوهُنَّ
أُجُورَهُنَّ
بِالْمَعْرُوفِ
مُحْصَناتٍ
غَيْرَ
مُسافِحاتٍ
وَ
لا
مُتَّخِذاتِ
أَخْدانٍ
فَإِذا
أُحْصِنَّ
فَإِنْ
أَتَيْنَ
بِفاحِشَةٍ
فَعَلَيْهِنَّ
نِصْفُ
ما
عَلَى
الْمُحْصَناتِ
مِنَ
الْعَذابِ
ذلِكَ
لِمَنْ
خَشِيَ
الْعَنَتَ
مِنْكُمْ
وَ
أَنْ
تَصْبِرُوا
خَيْرٌ
لَكُمْ
وَ
اللَّهُ
غَفُورٌ
رَحِيمٌ

وَ اعْبُدُوا اللَّهَ وَ لا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً وَ بِالْوالِدَيْنِ إِحْساناً وَ بِذِي الْقُرْبى وَ الْيَتامى وَ الْمَساكِينِ وَ الْجارِ ذِي الْقُرْبى وَ الْجارِ الْجُنُبِ وَ الصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ وَ ابْنِ السَّبِيلِ وَ ما مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ مَنْ كانَ مُخْتالاً فَخُوراً

سوره النساء

وَ
اعْبُدُوا
اللَّهَ
وَ
لا
تُشْرِكُوا
بِهِ
شَيْئاً
وَ
بِالْوالِدَيْنِ
إِحْساناً
وَ
بِذِي
الْقُرْبى
وَ
الْيَتامى
وَ
الْمَساكِينِ
وَ
الْجارِ
ذِي
الْقُرْبى
وَ
الْجارِ
الْجُنُبِ
وَ
الصَّاحِبِ
بِالْجَنْبِ
وَ
ابْنِ
السَّبِيلِ
وَ
ما
مَلَكَتْ
أَيْمانُكُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
لا
يُحِبُّ
مَنْ
كانَ
مُخْتالاً
فَخُوراً

وَ اللَّهُ فَضَّلَ بَعْضَكُمْ عَلى بَعْضٍ فِي الرِّزْقِ فَمَا الَّذِينَ فُضِّلُوا بِرَادِّي رِزْقِهِمْ عَلى ما مَلَكَتْ أَيْمانُهُمْ فَهُمْ فِيهِ سَواءٌ أَ فَبِنِعْمَةِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ

سوره النحل

وَ
اللَّهُ
فَضَّلَ
بَعْضَكُمْ
عَلى
بَعْضٍ
فِي
الرِّزْقِ
فَمَا
الَّذِينَ
فُضِّلُوا
بِرَادِّي
رِزْقِهِمْ
عَلى
ما
مَلَكَتْ
أَيْمانُهُمْ
فَهُمْ
فِيهِ
سَواءٌ
أَ
فَبِنِعْمَةِ
اللَّهِ
يَجْحَدُونَ

إِلاَّ عَلى أَزْواجِهِمْ أَوْ ما مَلَكَتْ أَيْمانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ

سوره المومنون

إِلاَّ
عَلى
أَزْواجِهِمْ
أَوْ
ما
مَلَكَتْ
أَيْمانُهُمْ
فَإِنَّهُمْ
غَيْرُ
مَلُومِينَ

وَ قُلْ لِلْمُؤْمِناتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصارِهِنَّ وَ يَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَ لا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ ما ظَهَرَ مِنْها وَ لْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلى جُيُوبِهِنَّ وَ لا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبائِهِنَّ أَوْ آباءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنائِهِنَّ أَوْ أَبْناءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَواتِهِنَّ أَوْ نِسائِهِنَّ أَوْ ما مَلَكَتْ أَيْمانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلى عَوْراتِ النِّساءِ وَ لا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ ما يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ وَ تُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ

سوره النور

وَ
قُلْ
لِلْمُؤْمِناتِ
يَغْضُضْنَ
مِنْ
أَبْصارِهِنَّ
وَ
يَحْفَظْنَ
فُرُوجَهُنَّ
وَ
لا
يُبْدِينَ
زِينَتَهُنَّ
إِلاَّ
ما
ظَهَرَ
مِنْها
وَ
لْيَضْرِبْنَ
بِخُمُرِهِنَّ
عَلى
جُيُوبِهِنَّ
وَ
لا
يُبْدِينَ
زِينَتَهُنَّ
إِلاَّ
لِبُعُولَتِهِنَّ
أَوْ
آبائِهِنَّ
أَوْ
آباءِ
بُعُولَتِهِنَّ
أَوْ
أَبْنائِهِنَّ
أَوْ
أَبْناءِ
بُعُولَتِهِنَّ
أَوْ
إِخْوانِهِنَّ
أَوْ
بَنِي
إِخْوانِهِنَّ
أَوْ
بَنِي
أَخَواتِهِنَّ
أَوْ
نِسائِهِنَّ
أَوْ
ما
مَلَكَتْ
أَيْمانُهُنَّ
أَوِ
التَّابِعِينَ
غَيْرِ
أُولِي
الْإِرْبَةِ
مِنَ
الرِّجالِ
أَوِ
الطِّفْلِ
الَّذِينَ
لَمْ
يَظْهَرُوا
عَلى
عَوْراتِ
النِّساءِ
وَ
لا
يَضْرِبْنَ
بِأَرْجُلِهِنَّ
لِيُعْلَمَ
ما
يُخْفِينَ
مِنْ
زِينَتِهِنَّ
وَ
تُوبُوا
إِلَى
اللَّهِ
جَمِيعاً
أَيُّهَا
الْمُؤْمِنُونَ
لَعَلَّكُمْ
تُفْلِحُونَ

وَ لْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لا يَجِدُونَ نِكاحاً حَتَّى يُغْنِيَهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَ الَّذِينَ يَبْتَغُونَ الْكِتابَ مِمَّا مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ فَكاتِبُوهُمْ إِنْ عَلِمْتُمْ فِيهِمْ خَيْراً وَ آتُوهُمْ مِنْ مالِ اللَّهِ الَّذِي آتاكُمْ وَ لا تُكْرِهُوا فَتَياتِكُمْ عَلَى الْبِغاءِ إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّناً لِتَبْتَغُوا عَرَضَ الْحَياةِ الدُّنْيا وَ مَنْ يُكْرِهْهُنَّ فَإِنَّ اللَّهَ مِنْ بَعْدِ إِكْراهِهِنَّ غَفُورٌ رَحِيمٌ

سوره النور

وَ
لْيَسْتَعْفِفِ
الَّذِينَ
لا
يَجِدُونَ
نِكاحاً
حَتَّى
يُغْنِيَهُمُ
اللَّهُ
مِنْ
فَضْلِهِ
وَ
الَّذِينَ
يَبْتَغُونَ
الْكِتابَ
مِمَّا
مَلَكَتْ
أَيْمانُكُمْ
فَكاتِبُوهُمْ
إِنْ
عَلِمْتُمْ
فِيهِمْ
خَيْراً
وَ
آتُوهُمْ
مِنْ
مالِ
اللَّهِ
الَّذِي
آتاكُمْ
وَ
لا
تُكْرِهُوا
فَتَياتِكُمْ
عَلَى
الْبِغاءِ
إِنْ
أَرَدْنَ
تَحَصُّناً
لِتَبْتَغُوا
عَرَضَ
الْحَياةِ
الدُّنْيا
وَ
مَنْ
يُكْرِهْهُنَّ
فَإِنَّ
اللَّهَ
مِنْ
بَعْدِ
إِكْراهِهِنَّ
غَفُورٌ
رَحِيمٌ

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِيَسْتَأْذِنْكُمُ الَّذِينَ مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ وَ الَّذِينَ لَمْ يَبْلُغُوا الْحُلُمَ مِنْكُمْ ثَلاثَ مَرَّاتٍ مِنْ قَبْلِ صَلاةِ الْفَجْرِ وَ حِينَ تَضَعُونَ ثِيابَكُمْ مِنَ الظَّهِيرَةِ وَ مِنْ بَعْدِ صَلاةِ الْعِشاءِ ثَلاثُ عَوْراتٍ لَكُمْ لَيْسَ عَلَيْكُمْ وَ لا عَلَيْهِمْ جُناحٌ بَعْدَهُنَّ طَوَّافُونَ عَلَيْكُمْ بَعْضُكُمْ عَلى بَعْضٍ كَذلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآياتِ وَ اللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ

سوره النور

يا
أَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لِيَسْتَأْذِنْكُمُ
الَّذِينَ
مَلَكَتْ
أَيْمانُكُمْ
وَ
الَّذِينَ
لَمْ
يَبْلُغُوا
الْحُلُمَ
مِنْكُمْ
ثَلاثَ
مَرَّاتٍ
مِنْ
قَبْلِ
صَلاةِ
الْفَجْرِ
وَ
حِينَ
تَضَعُونَ
ثِيابَكُمْ
مِنَ
الظَّهِيرَةِ
وَ
مِنْ
بَعْدِ
صَلاةِ
الْعِشاءِ
ثَلاثُ
عَوْراتٍ
لَكُمْ
لَيْسَ
عَلَيْكُمْ
وَ
لا
عَلَيْهِمْ
جُناحٌ
بَعْدَهُنَّ
طَوَّافُونَ
عَلَيْكُمْ
بَعْضُكُمْ
عَلى
بَعْضٍ
كَذلِكَ
يُبَيِّنُ
اللَّهُ
لَكُمُ
الْآياتِ
وَ
اللَّهُ
عَلِيمٌ
حَكِيمٌ

ضَرَبَ لَكُمْ مَثَلاً مِنْ أَنْفُسِكُمْ هَلْ لَكُمْ مِنْ ما مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ مِنْ شُرَكاءَ فِي ما رَزَقْناكُمْ فَأَنْتُمْ فِيهِ سَواءٌ تَخافُونَهُمْ كَخِيفَتِكُمْ أَنْفُسَكُمْ كَذلِكَ نُفَصِّلُ الْآياتِ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ

سوره الروم

ضَرَبَ
لَكُمْ
مَثَلاً
مِنْ
أَنْفُسِكُمْ
هَلْ
لَكُمْ
مِنْ
ما
مَلَكَتْ
أَيْمانُكُمْ
مِنْ
شُرَكاءَ
فِي
ما
رَزَقْناكُمْ
فَأَنْتُمْ
فِيهِ
سَواءٌ
تَخافُونَهُمْ
كَخِيفَتِكُمْ
أَنْفُسَكُمْ
كَذلِكَ
نُفَصِّلُ
الْآياتِ
لِقَوْمٍ
يَعْقِلُونَ

يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنا لَكَ أَزْواجَكَ اللاَّتِي آتَيْتَ أُجُورَهُنَّ وَ ما مَلَكَتْ يَمِينُكَ مِمَّا أَفاءَ اللَّهُ عَلَيْكَ وَ بَناتِ عَمِّكَ وَ بَناتِ عَمَّاتِكَ وَ بَناتِ خالِكَ وَ بَناتِ خالاتِكَ اللاَّتِي هاجَرْنَ مَعَكَ وَ امْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَها لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنْكِحَها خالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ قَدْ عَلِمْنا ما فَرَضْنا عَلَيْهِمْ فِي أَزْواجِهِمْ وَ ما مَلَكَتْ أَيْمانُهُمْ لِكَيْلا يَكُونَ عَلَيْكَ حَرَجٌ وَ كانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً

سوره الاحزاب

يا
أَيُّهَا
النَّبِيُّ
إِنَّا
أَحْلَلْنا
لَكَ
أَزْواجَكَ
اللاَّتِي
آتَيْتَ
أُجُورَهُنَّ
وَ
ما
مَلَكَتْ
يَمِينُكَ
مِمَّا
أَفاءَ
اللَّهُ
عَلَيْكَ
وَ
بَناتِ
عَمِّكَ
وَ
بَناتِ
عَمَّاتِكَ
وَ
بَناتِ
خالِكَ
وَ
بَناتِ
خالاتِكَ
اللاَّتِي
هاجَرْنَ
مَعَكَ
وَ
امْرَأَةً
مُؤْمِنَةً
إِنْ
وَهَبَتْ
نَفْسَها
لِلنَّبِيِّ
إِنْ
أَرادَ
النَّبِيُّ
أَنْ
يَسْتَنْكِحَها
خالِصَةً
لَكَ
مِنْ
دُونِ
الْمُؤْمِنِينَ
قَدْ
عَلِمْنا
ما
فَرَضْنا
عَلَيْهِمْ
فِي
أَزْواجِهِمْ
وَ
ما
مَلَكَتْ
أَيْمانُهُمْ
لِكَيْلا
يَكُونَ
عَلَيْكَ
حَرَجٌ
وَ
كانَ
اللَّهُ
غَفُوراً
رَحِيماً

لا يَحِلُّ لَكَ النِّساءُ مِنْ بَعْدُ وَ لا أَنْ تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ أَزْواجٍ وَ لَوْ أَعْجَبَكَ حُسْنُهُنَّ إِلاَّ ما مَلَكَتْ يَمِينُكَ وَ كانَ اللَّهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ رَقِيباً

سوره الاحزاب

لا
يَحِلُّ
لَكَ
النِّساءُ
مِنْ
بَعْدُ
وَ
لا
أَنْ
تَبَدَّلَ
بِهِنَّ
مِنْ
أَزْواجٍ
وَ
لَوْ
أَعْجَبَكَ
حُسْنُهُنَّ
إِلاَّ
ما
مَلَكَتْ
يَمِينُكَ
وَ
كانَ
اللَّهُ
عَلى
كُلِّ
شَيْءٍ
رَقِيباً

لا جُناحَ عَلَيْهِنَّ فِي آبائِهِنَّ وَ لا أَبْنائِهِنَّ وَ لا إِخْوانِهِنَّ وَ لا أَبْناءِ إِخْوانِهِنَّ وَ لا أَبْناءِ أَخَواتِهِنَّ وَ لا نِسائِهِنَّ وَ لا ما مَلَكَتْ أَيْمانُهُنَّ وَ اتَّقِينَ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ كانَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيداً

سوره الاحزاب

لا
جُناحَ
عَلَيْهِنَّ
فِي
آبائِهِنَّ
وَ
لا
أَبْنائِهِنَّ
وَ
لا
إِخْوانِهِنَّ
وَ
لا
أَبْناءِ
إِخْوانِهِنَّ
وَ
لا
أَبْناءِ
أَخَواتِهِنَّ
وَ
لا
نِسائِهِنَّ
وَ
لا
ما
مَلَكَتْ
أَيْمانُهُنَّ
وَ
اتَّقِينَ
اللَّهَ
إِنَّ
اللَّهَ
كانَ
عَلى
كُلِّ
شَيْءٍ
شَهِيداً

إِلاَّ عَلى أَزْواجِهِمْ أَوْ ما مَلَكَتْ أَيْمانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ

سوره المعارج

إِلاَّ
عَلى
أَزْواجِهِمْ
أَوْ
ما
مَلَكَتْ
أَيْمانُهُمْ
فَإِنَّهُمْ
غَيْرُ
مَلُومِينَ