رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 49

وَ قالَتِ الْيَهُودُ لَيْسَتِ النَّصارى عَلى شَيْءٍ وَ قالَتِ النَّصارى لَيْسَتِ الْيَهُودُ عَلى شَيْءٍ وَ هُمْ يَتْلُونَ الْكِتابَ كَذلِكَ قالَ الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ مِثْلَ قَوْلِهِمْ فَاللَّهُ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ فِيما كانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ

سوره البقره

وَ
قالَتِ
الْيَهُودُ
لَيْسَتِ
النَّصارى
عَلى
شَيْءٍ
وَ
قالَتِ
النَّصارى
لَيْسَتِ
الْيَهُودُ
عَلى
شَيْءٍ
وَ
هُمْ
يَتْلُونَ
الْكِتابَ
كَذلِكَ
قالَ
الَّذِينَ
لا
يَعْلَمُونَ
مِثْلَ
قَوْلِهِمْ
فَاللَّهُ
يَحْكُمُ
بَيْنَهُمْ
يَوْمَ
الْقِيامَةِ
فِيما
كانُوا
فِيهِ
يَخْتَلِفُونَ

وَ قالَ الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ لَوْ لا يُكَلِّمُنَا اللَّهُ أَوْ تَأْتِينا آيَةٌ كَذلِكَ قالَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ مِثْلَ قَوْلِهِمْ تَشابَهَتْ قُلُوبُهُمْ قَدْ بَيَّنَّا الْآياتِ لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ

سوره البقره

وَ
قالَ
الَّذِينَ
لا
يَعْلَمُونَ
لَوْ
لا
يُكَلِّمُنَا
اللَّهُ
أَوْ
تَأْتِينا
آيَةٌ
كَذلِكَ
قالَ
الَّذِينَ
مِنْ
قَبْلِهِمْ
مِثْلَ
قَوْلِهِمْ
تَشابَهَتْ
قُلُوبُهُمْ
قَدْ
بَيَّنَّا
الْآياتِ
لِقَوْمٍ
يُوقِنُونَ

وَ مَثَلُ الَّذِينَ كَفَرُوا كَمَثَلِ الَّذِي يَنْعِقُ بِما لا يَسْمَعُ إِلاَّ دُعاءً وَ نِداءً صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لا يَعْقِلُونَ

سوره البقره

وَ
مَثَلُ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
كَمَثَلِ
الَّذِي
يَنْعِقُ
بِما
لا
يَسْمَعُ
إِلاَّ
دُعاءً
وَ
نِداءً
صُمٌّ
بُكْمٌ
عُمْيٌ
فَهُمْ
لا
يَعْقِلُونَ

أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَ لَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْساءُ وَ الضَّرَّاءُ وَ زُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَ الَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتى نَصْرُ اللَّهِ أَلا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ

سوره البقره

أَمْ
حَسِبْتُمْ
أَنْ
تَدْخُلُوا
الْجَنَّةَ
وَ
لَمَّا
يَأْتِكُمْ
مَثَلُ
الَّذِينَ
خَلَوْا
مِنْ
قَبْلِكُمْ
مَسَّتْهُمُ
الْبَأْساءُ
وَ
الضَّرَّاءُ
وَ
زُلْزِلُوا
حَتَّى
يَقُولَ
الرَّسُولُ
وَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
مَعَهُ
مَتى
نَصْرُ
اللَّهِ
أَلا
إِنَّ
نَصْرَ
اللَّهِ
قَرِيبٌ

وَ الْمُطَلَّقاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ ثَلاثَةَ قُرُوءٍ وَ لا يَحِلُّ لَهُنَّ أَنْ يَكْتُمْنَ ما خَلَقَ اللَّهُ فِي أَرْحامِهِنَّ إِنْ كُنَّ يُؤْمِنَّ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ وَ بُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِنَّ فِي ذلِكَ إِنْ أَرادُوا إِصْلاحاً وَ لَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَ لِلرِّجالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ وَ اللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ

سوره البقره

وَ
الْمُطَلَّقاتُ
يَتَرَبَّصْنَ
بِأَنْفُسِهِنَّ
ثَلاثَةَ
قُرُوءٍ
وَ
لا
يَحِلُّ
لَهُنَّ
أَنْ
يَكْتُمْنَ
ما
خَلَقَ
اللَّهُ
فِي
أَرْحامِهِنَّ
إِنْ
كُنَّ
يُؤْمِنَّ
بِاللَّهِ
وَ
الْيَوْمِ
الْآخِرِ
وَ
بُعُولَتُهُنَّ
أَحَقُّ
بِرَدِّهِنَّ
فِي
ذلِكَ
إِنْ
أَرادُوا
إِصْلاحاً
وَ
لَهُنَّ
مِثْلُ
الَّذِي
عَلَيْهِنَّ
بِالْمَعْرُوفِ
وَ
لِلرِّجالِ
عَلَيْهِنَّ
دَرَجَةٌ
وَ
اللَّهُ
عَزِيزٌ
حَكِيمٌ

وَ الْوالِداتُ يُرْضِعْنَ أَوْلادَهُنَّ حَوْلَيْنِ كامِلَيْنِ لِمَنْ أَرادَ أَنْ يُتِمَّ الرَّضاعَةَ وَ عَلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَ كِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ لا تُكَلَّفُ نَفْسٌ إِلاَّ وُسْعَها لا تُضَارَّ والِدَةٌ بِوَلَدِها وَ لا مَوْلُودٌ لَهُ بِوَلَدِهِ وَ عَلَى الْوارِثِ مِثْلُ ذلِكَ فَإِنْ أَرادا فِصالاً عَنْ تَراضٍ مِنْهُما وَ تَشاوُرٍ فَلا جُناحَ عَلَيْهِما وَ إِنْ أَرَدْتُمْ أَنْ تَسْتَرْضِعُوا أَوْلادَكُمْ فَلا جُناحَ عَلَيْكُمْ إِذا سَلَّمْتُمْ ما آتَيْتُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَ اتَّقُوا اللَّهَ وَ اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ

سوره البقره

وَ
الْوالِداتُ
يُرْضِعْنَ
أَوْلادَهُنَّ
حَوْلَيْنِ
كامِلَيْنِ
لِمَنْ
أَرادَ
أَنْ
يُتِمَّ
الرَّضاعَةَ
وَ
عَلَى
الْمَوْلُودِ
لَهُ
رِزْقُهُنَّ
وَ
كِسْوَتُهُنَّ
بِالْمَعْرُوفِ
لا
تُكَلَّفُ
نَفْسٌ
إِلاَّ
وُسْعَها
لا
تُضَارَّ
والِدَةٌ
بِوَلَدِها
وَ
لا
مَوْلُودٌ
لَهُ
بِوَلَدِهِ
وَ
عَلَى
الْوارِثِ
مِثْلُ
ذلِكَ
فَإِنْ
أَرادا
فِصالاً
عَنْ
تَراضٍ
مِنْهُما
وَ
تَشاوُرٍ
فَلا
جُناحَ
عَلَيْهِما
وَ
إِنْ
أَرَدْتُمْ
أَنْ
تَسْتَرْضِعُوا
أَوْلادَكُمْ
فَلا
جُناحَ
عَلَيْكُمْ
إِذا
سَلَّمْتُمْ
ما
آتَيْتُمْ
بِالْمَعْرُوفِ
وَ
اتَّقُوا
اللَّهَ
وَ
اعْلَمُوا
أَنَّ
اللَّهَ
بِما
تَعْمَلُونَ
بَصِيرٌ

مَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنابِلَ فِي كُلِّ سُنْبُلَةٍ مِائَةُ حَبَّةٍ وَ اللَّهُ يُضاعِفُ لِمَنْ يَشاءُ وَ اللَّهُ واسِعٌ عَلِيمٌ

سوره البقره

مَثَلُ
الَّذِينَ
يُنْفِقُونَ
أَمْوالَهُمْ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
كَمَثَلِ
حَبَّةٍ
أَنْبَتَتْ
سَبْعَ
سَنابِلَ
فِي
كُلِّ
سُنْبُلَةٍ
مِائَةُ
حَبَّةٍ
وَ
اللَّهُ
يُضاعِفُ
لِمَنْ
يَشاءُ
وَ
اللَّهُ
واسِعٌ
عَلِيمٌ

وَ مَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوالَهُمُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللَّهِ وَ تَثْبِيتاً مِنْ أَنْفُسِهِمْ كَمَثَلِ جَنَّةٍ بِرَبْوَةٍ أَصابَها وابِلٌ فَآتَتْ أُكُلَها ضِعْفَيْنِ فَإِنْ لَمْ يُصِبْها وابِلٌ فَطَلٌّ وَ اللَّهُ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ

سوره البقره

وَ
مَثَلُ
الَّذِينَ
يُنْفِقُونَ
أَمْوالَهُمُ
ابْتِغاءَ
مَرْضاتِ
اللَّهِ
وَ
تَثْبِيتاً
مِنْ
أَنْفُسِهِمْ
كَمَثَلِ
جَنَّةٍ
بِرَبْوَةٍ
أَصابَها
وابِلٌ
فَآتَتْ
أُكُلَها
ضِعْفَيْنِ
فَإِنْ
لَمْ
يُصِبْها
وابِلٌ
فَطَلٌّ
وَ
اللَّهُ
بِما
تَعْمَلُونَ
بَصِيرٌ

الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبا لا يَقُومُونَ إِلاَّ كَما يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطانُ مِنَ الْمَسِّ ذلِكَ بِأَنَّهُمْ قالُوا إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبا وَ أَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَ حَرَّمَ الرِّبا فَمَنْ جاءَهُ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّهِ فَانْتَهى فَلَهُ ما سَلَفَ وَ أَمْرُهُ إِلَى اللَّهِ وَ مَنْ عادَ فَأُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ هُمْ فِيها خالِدُونَ

سوره البقره

الَّذِينَ
يَأْكُلُونَ
الرِّبا
لا
يَقُومُونَ
إِلاَّ
كَما
يَقُومُ
الَّذِي
يَتَخَبَّطُهُ
الشَّيْطانُ
مِنَ
الْمَسِّ
ذلِكَ
بِأَنَّهُمْ
قالُوا
إِنَّمَا
الْبَيْعُ
مِثْلُ
الرِّبا
وَ
أَحَلَّ
اللَّهُ
الْبَيْعَ
وَ
حَرَّمَ
الرِّبا
فَمَنْ
جاءَهُ
مَوْعِظَةٌ
مِنْ
رَبِّهِ
فَانْتَهى
فَلَهُ
ما
سَلَفَ
وَ
أَمْرُهُ
إِلَى
اللَّهِ
وَ
مَنْ
عادَ
فَأُولئِكَ
أَصْحابُ
النَّارِ
هُمْ
فِيها
خالِدُونَ

إِنَّ مَثَلَ عِيسى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرابٍ ثُمَّ قالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ

سوره ال عمران

إِنَّ
مَثَلَ
عِيسى
عِنْدَ
اللَّهِ
كَمَثَلِ
آدَمَ
خَلَقَهُ
مِنْ
تُرابٍ
ثُمَّ
قالَ
لَهُ
كُنْ
فَيَكُونُ

وَ لا تُؤْمِنُوا إِلاَّ لِمَنْ تَبِعَ دِينَكُمْ قُلْ إِنَّ الْهُدى هُدَى اللَّهِ أَنْ يُؤْتى أَحَدٌ مِثْلَ ما أُوتِيتُمْ أَوْ يُحاجُّوكُمْ عِنْدَ رَبِّكُمْ قُلْ إِنَّ الْفَضْلَ بِيَدِ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشاءُ وَ اللَّهُ واسِعٌ عَلِيمٌ

سوره ال عمران

وَ
لا
تُؤْمِنُوا
إِلاَّ
لِمَنْ
تَبِعَ
دِينَكُمْ
قُلْ
إِنَّ
الْهُدى
هُدَى
اللَّهِ
أَنْ
يُؤْتى
أَحَدٌ
مِثْلَ
ما
أُوتِيتُمْ
أَوْ
يُحاجُّوكُمْ
عِنْدَ
رَبِّكُمْ
قُلْ
إِنَّ
الْفَضْلَ
بِيَدِ
اللَّهِ
يُؤْتِيهِ
مَنْ
يَشاءُ
وَ
اللَّهُ
واسِعٌ
عَلِيمٌ

مَثَلُ ما يُنْفِقُونَ فِي هذِهِ الْحَياةِ الدُّنْيا كَمَثَلِ رِيحٍ فِيها صِرٌّ أَصابَتْ حَرْثَ قَوْمٍ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ فَأَهْلَكَتْهُ وَ ما ظَلَمَهُمُ اللَّهُ وَ لكِنْ أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ

سوره ال عمران

مَثَلُ
ما
يُنْفِقُونَ
فِي
هذِهِ
الْحَياةِ
الدُّنْيا
كَمَثَلِ
رِيحٍ
فِيها
صِرٌّ
أَصابَتْ
حَرْثَ
قَوْمٍ
ظَلَمُوا
أَنْفُسَهُمْ
فَأَهْلَكَتْهُ
وَ
ما
ظَلَمَهُمُ
اللَّهُ
وَ
لكِنْ
أَنْفُسَهُمْ
يَظْلِمُونَ

يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ فَإِنْ كُنَّ نِساءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثا ما تَرَكَ وَ إِنْ كانَتْ واحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ وَ لِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ واحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَ وَرِثَهُ أَبَواهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ فَإِنْ كانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِها أَوْ دَيْنٍ آباؤُكُمْ وَ أَبْناؤُكُمْ لا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعاً فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كانَ عَلِيماً حَكِيماً

سوره النساء

يُوصِيكُمُ
اللَّهُ
فِي
أَوْلادِكُمْ
لِلذَّكَرِ
مِثْلُ
حَظِّ
الْأُنْثَيَيْنِ
فَإِنْ
كُنَّ
نِساءً
فَوْقَ
اثْنَتَيْنِ
فَلَهُنَّ
ثُلُثا
ما
تَرَكَ
وَ
إِنْ
كانَتْ
واحِدَةً
فَلَهَا
النِّصْفُ
وَ
لِأَبَوَيْهِ
لِكُلِّ
واحِدٍ
مِنْهُمَا
السُّدُسُ
مِمَّا
تَرَكَ
إِنْ
كانَ
لَهُ
وَلَدٌ
فَإِنْ
لَمْ
يَكُنْ
لَهُ
وَلَدٌ
وَ
وَرِثَهُ
أَبَواهُ
فَلِأُمِّهِ
الثُّلُثُ
فَإِنْ
كانَ
لَهُ
إِخْوَةٌ
فَلِأُمِّهِ
السُّدُسُ
مِنْ
بَعْدِ
وَصِيَّةٍ
يُوصِي
بِها
أَوْ
دَيْنٍ
آباؤُكُمْ
وَ
أَبْناؤُكُمْ
لا
تَدْرُونَ
أَيُّهُمْ
أَقْرَبُ
لَكُمْ
نَفْعاً
فَرِيضَةً
مِنَ
اللَّهِ
إِنَّ
اللَّهَ
كانَ
عَلِيماً
حَكِيماً

يَسْتَفْتُونَكَ قُلِ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلالَةِ إِنِ امْرُؤٌ هَلَكَ لَيْسَ لَهُ وَلَدٌ وَ لَهُ أُخْتٌ فَلَها نِصْفُ ما تَرَكَ وَ هُوَ يَرِثُها إِنْ لَمْ يَكُنْ لَها وَلَدٌ فَإِنْ كانَتَا اثْنَتَيْنِ فَلَهُمَا الثُّلُثانِ مِمَّا تَرَكَ وَ إِنْ كانُوا إِخْوَةً رِجالاً وَ نِساءً فَلِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ أَنْ تَضِلُّوا وَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ

سوره النساء

يَسْتَفْتُونَكَ
قُلِ
اللَّهُ
يُفْتِيكُمْ
فِي
الْكَلالَةِ
إِنِ
امْرُؤٌ
هَلَكَ
لَيْسَ
لَهُ
وَلَدٌ
وَ
لَهُ
أُخْتٌ
فَلَها
نِصْفُ
ما
تَرَكَ
وَ
هُوَ
يَرِثُها
إِنْ
لَمْ
يَكُنْ
لَها
وَلَدٌ
فَإِنْ
كانَتَا
اثْنَتَيْنِ
فَلَهُمَا
الثُّلُثانِ
مِمَّا
تَرَكَ
وَ
إِنْ
كانُوا
إِخْوَةً
رِجالاً
وَ
نِساءً
فَلِلذَّكَرِ
مِثْلُ
حَظِّ
الْأُنْثَيَيْنِ
يُبَيِّنُ
اللَّهُ
لَكُمْ
أَنْ
تَضِلُّوا
وَ
اللَّهُ
بِكُلِّ
شَيْءٍ
عَلِيمٌ

فَبَعَثَ اللَّهُ غُراباً يَبْحَثُ فِي الْأَرْضِ لِيُرِيَهُ كَيْفَ يُوارِي سَوْأَةَ أَخِيهِ قالَ يا وَيْلَتى أَ عَجَزْتُ أَنْ أَكُونَ مِثْلَ هذَا الْغُرابِ فَأُوارِيَ سَوْأَةَ أَخِي فَأَصْبَحَ مِنَ النَّادِمِينَ

سوره المائده

فَبَعَثَ
اللَّهُ
غُراباً
يَبْحَثُ
فِي
الْأَرْضِ
لِيُرِيَهُ
كَيْفَ
يُوارِي
سَوْأَةَ
أَخِيهِ
قالَ
يا
وَيْلَتى
أَ
عَجَزْتُ
أَنْ
أَكُونَ
مِثْلَ
هذَا
الْغُرابِ
فَأُوارِيَ
سَوْأَةَ
أَخِي
فَأَصْبَحَ
مِنَ
النَّادِمِينَ

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَقْتُلُوا الصَّيْدَ وَ أَنْتُمْ حُرُمٌ وَ مَنْ قَتَلَهُ مِنْكُمْ مُتَعَمِّداً فَجَزاءٌ مِثْلُ ما قَتَلَ مِنَ النَّعَمِ يَحْكُمُ بِهِ ذَوا عَدْلٍ مِنْكُمْ هَدْياً بالِغَ الْكَعْبَةِ أَوْ كَفَّارَةٌ طَعامُ مَساكِينَ أَوْ عَدْلُ ذلِكَ صِياماً لِيَذُوقَ وَبالَ أَمْرِهِ عَفَا اللَّهُ عَمَّا سَلَفَ وَ مَنْ عادَ فَيَنْتَقِمُ اللَّهُ مِنْهُ وَ اللَّهُ عَزِيزٌ ذُو انْتِقامٍ

سوره المائده

يا
أَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لا
تَقْتُلُوا
الصَّيْدَ
وَ
أَنْتُمْ
حُرُمٌ
وَ
مَنْ
قَتَلَهُ
مِنْكُمْ
مُتَعَمِّداً
فَجَزاءٌ
مِثْلُ
ما
قَتَلَ
مِنَ
النَّعَمِ
يَحْكُمُ
بِهِ
ذَوا
عَدْلٍ
مِنْكُمْ
هَدْياً
بالِغَ
الْكَعْبَةِ
أَوْ
كَفَّارَةٌ
طَعامُ
مَساكِينَ
أَوْ
عَدْلُ
ذلِكَ
صِياماً
لِيَذُوقَ
وَبالَ
أَمْرِهِ
عَفَا
اللَّهُ
عَمَّا
سَلَفَ
وَ
مَنْ
عادَ
فَيَنْتَقِمُ
اللَّهُ
مِنْهُ
وَ
اللَّهُ
عَزِيزٌ
ذُو
انْتِقامٍ

وَ مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللَّهِ كَذِباً أَوْ قالَ أُوحِيَ إِلَيَّ وَ لَمْ يُوحَ إِلَيْهِ شَيْءٌ وَ مَنْ قالَ سَأُنْزِلُ مِثْلَ ما أَنْزَلَ اللَّهُ وَ لَوْ تَرى إِذِ الظَّالِمُونَ فِي غَمَراتِ الْمَوْتِ وَ الْمَلائِكَةُ باسِطُوا أَيْدِيهِمْ أَخْرِجُوا أَنْفُسَكُمُ الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذابَ الْهُونِ بِما كُنْتُمْ تَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ وَ كُنْتُمْ عَنْ آياتِهِ تَسْتَكْبِرُونَ

سوره الانعام

وَ
مَنْ
أَظْلَمُ
مِمَّنِ
افْتَرى
عَلَى
اللَّهِ
كَذِباً
أَوْ
قالَ
أُوحِيَ
إِلَيَّ
وَ
لَمْ
يُوحَ
إِلَيْهِ
شَيْءٌ
وَ
مَنْ
قالَ
سَأُنْزِلُ
مِثْلَ
ما
أَنْزَلَ
اللَّهُ
وَ
لَوْ
تَرى
إِذِ
الظَّالِمُونَ
فِي
غَمَراتِ
الْمَوْتِ
وَ
الْمَلائِكَةُ
باسِطُوا
أَيْدِيهِمْ
أَخْرِجُوا
أَنْفُسَكُمُ
الْيَوْمَ
تُجْزَوْنَ
عَذابَ
الْهُونِ
بِما
كُنْتُمْ
تَقُولُونَ
عَلَى
اللَّهِ
غَيْرَ
الْحَقِّ
وَ
كُنْتُمْ
عَنْ
آياتِهِ
تَسْتَكْبِرُونَ

وَ إِذا جاءَتْهُمْ آيَةٌ قالُوا لَنْ نُؤْمِنَ حَتَّى نُؤْتى مِثْلَ ما أُوتِيَ رُسُلُ اللَّهِ اللَّهُ أَعْلَمُ حَيْثُ يَجْعَلُ رِسالَتَهُ سَيُصِيبُ الَّذِينَ أَجْرَمُوا صَغارٌ عِنْدَ اللَّهِ وَ عَذابٌ شَدِيدٌ بِما كانُوا يَمْكُرُونَ

سوره الانعام

وَ
إِذا
جاءَتْهُمْ
آيَةٌ
قالُوا
لَنْ
نُؤْمِنَ
حَتَّى
نُؤْتى
مِثْلَ
ما
أُوتِيَ
رُسُلُ
اللَّهِ
اللَّهُ
أَعْلَمُ
حَيْثُ
يَجْعَلُ
رِسالَتَهُ
سَيُصِيبُ
الَّذِينَ
أَجْرَمُوا
صَغارٌ
عِنْدَ
اللَّهِ
وَ
عَذابٌ
شَدِيدٌ
بِما
كانُوا
يَمْكُرُونَ

وَ لَوْ شِئْنا لَرَفَعْناهُ بِها وَ لكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الْأَرْضِ وَ اتَّبَعَ هَواهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِنْ تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَثْ ذلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ

سوره الاعراف

وَ
لَوْ
شِئْنا
لَرَفَعْناهُ
بِها
وَ
لكِنَّهُ
أَخْلَدَ
إِلَى
الْأَرْضِ
وَ
اتَّبَعَ
هَواهُ
فَمَثَلُهُ
كَمَثَلِ
الْكَلْبِ
إِنْ
تَحْمِلْ
عَلَيْهِ
يَلْهَثْ
أَوْ
تَتْرُكْهُ
يَلْهَثْ
ذلِكَ
مَثَلُ
الْقَوْمِ
الَّذِينَ
كَذَّبُوا
بِآياتِنا
فَاقْصُصِ
الْقَصَصَ
لَعَلَّهُمْ
يَتَفَكَّرُونَ

وَ إِذا تُتْلى عَلَيْهِمْ آياتُنا قالُوا قَدْ سَمِعْنا لَوْ نَشاءُ لَقُلْنا مِثْلَ هذا إِنْ هذا إِلاَّ أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ

سوره الانفال

وَ
إِذا
تُتْلى
عَلَيْهِمْ
آياتُنا
قالُوا
قَدْ
سَمِعْنا
لَوْ
نَشاءُ
لَقُلْنا
مِثْلَ
هذا
إِنْ
هذا
إِلاَّ
أَساطِيرُ
الْأَوَّلِينَ