رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 161

أَ فَتَطْمَعُونَ أَنْ يُؤْمِنُوا لَكُمْ وَ قَدْ كانَ فَرِيقٌ مِنْهُمْ يَسْمَعُونَ كَلامَ اللَّهِ ثُمَّ يُحَرِّفُونَهُ مِنْ بَعْدِ ما عَقَلُوهُ وَ هُمْ يَعْلَمُونَ

سوره البقره

أَ
فَتَطْمَعُونَ
أَنْ
يُؤْمِنُوا
لَكُمْ
وَ
قَدْ
كانَ
فَرِيقٌ
مِنْهُمْ
يَسْمَعُونَ
كَلامَ
اللَّهِ
ثُمَّ
يُحَرِّفُونَهُ
مِنْ
بَعْدِ
ما
عَقَلُوهُ
وَ
هُمْ
يَعْلَمُونَ

وَ مِنْهُمْ أُمِّيُّونَ لا يَعْلَمُونَ الْكِتابَ إِلاَّ أَمانِيَّ وَ إِنْ هُمْ إِلاَّ يَظُنُّونَ

سوره البقره

وَ
مِنْهُمْ
أُمِّيُّونَ
لا
يَعْلَمُونَ
الْكِتابَ
إِلاَّ
أَمانِيَّ
وَ
إِنْ
هُمْ
إِلاَّ
يَظُنُّونَ

أَ وَ كُلَّما عاهَدُوا عَهْداً نَبَذَهُ فَرِيقٌ مِنْهُمْ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يُؤْمِنُونَ

سوره البقره

أَ
وَ
كُلَّما
عاهَدُوا
عَهْداً
نَبَذَهُ
فَرِيقٌ
مِنْهُمْ
بَلْ
أَكْثَرُهُمْ
لا
يُؤْمِنُونَ

وَ إِذْ قالَ إِبْراهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هذا بَلَداً آمِناً وَ ارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَراتِ مَنْ آمَنَ مِنْهُمْ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ قالَ وَ مَنْ كَفَرَ فَأُمَتِّعُهُ قَلِيلاً ثُمَّ أَضْطَرُّهُ إِلى عَذابِ النَّارِ وَ بِئْسَ الْمَصِيرُ

سوره البقره

وَ
إِذْ
قالَ
إِبْراهِيمُ
رَبِّ
اجْعَلْ
هذا
بَلَداً
آمِناً
وَ
ارْزُقْ
أَهْلَهُ
مِنَ
الثَّمَراتِ
مَنْ
آمَنَ
مِنْهُمْ
بِاللَّهِ
وَ
الْيَوْمِ
الْآخِرِ
قالَ
وَ
مَنْ
كَفَرَ
فَأُمَتِّعُهُ
قَلِيلاً
ثُمَّ
أَضْطَرُّهُ
إِلى
عَذابِ
النَّارِ
وَ
بِئْسَ
الْمَصِيرُ

رَبَّنا وَ ابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولاً مِنْهُمْ يَتْلُوا عَلَيْهِمْ آياتِكَ وَ يُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ وَ الْحِكْمَةَ وَ يُزَكِّيهِمْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ

سوره البقره

رَبَّنا
وَ
ابْعَثْ
فِيهِمْ
رَسُولاً
مِنْهُمْ
يَتْلُوا
عَلَيْهِمْ
آياتِكَ
وَ
يُعَلِّمُهُمُ
الْكِتابَ
وَ
الْحِكْمَةَ
وَ
يُزَكِّيهِمْ
إِنَّكَ
أَنْتَ
الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ

قُولُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَ ما أُنْزِلَ إِلَيْنا وَ ما أُنْزِلَ إِلى إِبْراهِيمَ وَ إِسْماعِيلَ وَ إِسْحاقَ وَ يَعْقُوبَ وَ الْأَسْباطِ وَ ما أُوتِيَ مُوسى وَ عِيسى وَ ما أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ وَ نَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ

سوره البقره

قُولُوا
آمَنَّا
بِاللَّهِ
وَ
ما
أُنْزِلَ
إِلَيْنا
وَ
ما
أُنْزِلَ
إِلى
إِبْراهِيمَ
وَ
إِسْماعِيلَ
وَ
إِسْحاقَ
وَ
يَعْقُوبَ
وَ
الْأَسْباطِ
وَ
ما
أُوتِيَ
مُوسى
وَ
عِيسى
وَ
ما
أُوتِيَ
النَّبِيُّونَ
مِنْ
رَبِّهِمْ
لا
نُفَرِّقُ
بَيْنَ
أَحَدٍ
مِنْهُمْ
وَ
نَحْنُ
لَهُ
مُسْلِمُونَ

الَّذِينَ آتَيْناهُمُ الْكِتابَ يَعْرِفُونَهُ كَما يَعْرِفُونَ أَبْناءَهُمْ وَ إِنَّ فَرِيقاً مِنْهُمْ لَيَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَ هُمْ يَعْلَمُونَ

سوره البقره

الَّذِينَ
آتَيْناهُمُ
الْكِتابَ
يَعْرِفُونَهُ
كَما
يَعْرِفُونَ
أَبْناءَهُمْ
وَ
إِنَّ
فَرِيقاً
مِنْهُمْ
لَيَكْتُمُونَ
الْحَقَّ
وَ
هُمْ
يَعْلَمُونَ

وَ مِنْ حَيْثُ خَرَجْتَ فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ وَ حَيْثُ ما كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ لِئَلاَّ يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَيْكُمْ حُجَّةٌ إِلاَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ فَلا تَخْشَوْهُمْ وَ اخْشَوْنِي وَ لِأُتِمَّ نِعْمَتِي عَلَيْكُمْ وَ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ

سوره البقره

وَ
مِنْ
حَيْثُ
خَرَجْتَ
فَوَلِّ
وَجْهَكَ
شَطْرَ
الْمَسْجِدِ
الْحَرامِ
وَ
حَيْثُ
ما
كُنْتُمْ
فَوَلُّوا
وُجُوهَكُمْ
شَطْرَهُ
لِئَلاَّ
يَكُونَ
لِلنَّاسِ
عَلَيْكُمْ
حُجَّةٌ
إِلاَّ
الَّذِينَ
ظَلَمُوا
مِنْهُمْ
فَلا
تَخْشَوْهُمْ
وَ
اخْشَوْنِي
وَ
لِأُتِمَّ
نِعْمَتِي
عَلَيْكُمْ
وَ
لَعَلَّكُمْ
تَهْتَدُونَ

وَ قالَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا لَوْ أَنَّ لَنا كَرَّةً فَنَتَبَرَّأَ مِنْهُمْ كَما تَبَرَّؤُا مِنَّا كَذلِكَ يُرِيهِمُ اللَّهُ أَعْمالَهُمْ حَسَراتٍ عَلَيْهِمْ وَ ما هُمْ بِخارِجِينَ مِنَ النَّارِ

سوره البقره

وَ
قالَ
الَّذِينَ
اتَّبَعُوا
لَوْ
أَنَّ
لَنا
كَرَّةً
فَنَتَبَرَّأَ
مِنْهُمْ
كَما
تَبَرَّؤُا
مِنَّا
كَذلِكَ
يُرِيهِمُ
اللَّهُ
أَعْمالَهُمْ
حَسَراتٍ
عَلَيْهِمْ
وَ
ما
هُمْ
بِخارِجِينَ
مِنَ
النَّارِ

وَ مِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ رَبَّنا آتِنا فِي الدُّنْيا حَسَنَةً وَ فِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَ قِنا عَذابَ النَّارِ

سوره البقره

وَ
مِنْهُمْ
مَنْ
يَقُولُ
رَبَّنا
آتِنا
فِي
الدُّنْيا
حَسَنَةً
وَ
فِي
الْآخِرَةِ
حَسَنَةً
وَ
قِنا
عَذابَ
النَّارِ

أَ لَمْ تَرَ إِلَى الْمَلَإِ مِنْ بَنِي إِسْرائِيلَ مِنْ بَعْدِ مُوسى إِذْ قالُوا لِنَبِيٍّ لَهُمُ ابْعَثْ لَنا مَلِكاً نُقاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ قالَ هَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتالُ أَلاَّ تُقاتِلُوا قالُوا وَ ما لَنا أَلاَّ نُقاتِلَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَ قَدْ أُخْرِجْنا مِنْ دِيارِنا وَ أَبْنائِنا فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتالُ تَوَلَّوْا إِلاَّ قَلِيلاً مِنْهُمْ وَ اللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ

سوره البقره

أَ
لَمْ
تَرَ
إِلَى
الْمَلَإِ
مِنْ
بَنِي
إِسْرائِيلَ
مِنْ
بَعْدِ
مُوسى
إِذْ
قالُوا
لِنَبِيٍّ
لَهُمُ
ابْعَثْ
لَنا
مَلِكاً
نُقاتِلْ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
قالَ
هَلْ
عَسَيْتُمْ
إِنْ
كُتِبَ
عَلَيْكُمُ
الْقِتالُ
أَلاَّ
تُقاتِلُوا
قالُوا
وَ
ما
لَنا
أَلاَّ
نُقاتِلَ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
وَ
قَدْ
أُخْرِجْنا
مِنْ
دِيارِنا
وَ
أَبْنائِنا
فَلَمَّا
كُتِبَ
عَلَيْهِمُ
الْقِتالُ
تَوَلَّوْا
إِلاَّ
قَلِيلاً
مِنْهُمْ
وَ
اللَّهُ
عَلِيمٌ
بِالظَّالِمِينَ

فَلَمَّا فَصَلَ طالُوتُ بِالْجُنُودِ قالَ إِنَّ اللَّهَ مُبْتَلِيكُمْ بِنَهَرٍ فَمَنْ شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي وَ مَنْ لَمْ يَطْعَمْهُ فَإِنَّهُ مِنِّي إِلاَّ مَنِ اغْتَرَفَ غُرْفَةً بِيَدِهِ فَشَرِبُوا مِنْهُ إِلاَّ قَلِيلاً مِنْهُمْ فَلَمَّا جاوَزَهُ هُوَ وَ الَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ قالُوا لا طاقَةَ لَنَا الْيَوْمَ بِجالُوتَ وَ جُنُودِهِ قالَ الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلاقُوا اللَّهِ كَمْ مِنْ فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللَّهِ وَ اللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ

سوره البقره

فَلَمَّا
فَصَلَ
طالُوتُ
بِالْجُنُودِ
قالَ
إِنَّ
اللَّهَ
مُبْتَلِيكُمْ
بِنَهَرٍ
فَمَنْ
شَرِبَ
مِنْهُ
فَلَيْسَ
مِنِّي
وَ
مَنْ
لَمْ
يَطْعَمْهُ
فَإِنَّهُ
مِنِّي
إِلاَّ
مَنِ
اغْتَرَفَ
غُرْفَةً
بِيَدِهِ
فَشَرِبُوا
مِنْهُ
إِلاَّ
قَلِيلاً
مِنْهُمْ
فَلَمَّا
جاوَزَهُ
هُوَ
وَ
الَّذِينَ
آمَنُوا
مَعَهُ
قالُوا
لا
طاقَةَ
لَنَا
الْيَوْمَ
بِجالُوتَ
وَ
جُنُودِهِ
قالَ
الَّذِينَ
يَظُنُّونَ
أَنَّهُمْ
مُلاقُوا
اللَّهِ
كَمْ
مِنْ
فِئَةٍ
قَلِيلَةٍ
غَلَبَتْ
فِئَةً
كَثِيرَةً
بِإِذْنِ
اللَّهِ
وَ
اللَّهُ
مَعَ
الصَّابِرِينَ

تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنا بَعْضَهُمْ عَلى بَعْضٍ مِنْهُمْ مَنْ كَلَّمَ اللَّهُ وَ رَفَعَ بَعْضَهُمْ دَرَجاتٍ وَ آتَيْنا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّناتِ وَ أَيَّدْناهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ وَ لَوْ شاءَ اللَّهُ مَا اقْتَتَلَ الَّذِينَ مِنْ بَعْدِهِمْ مِنْ بَعْدِ ما جاءَتْهُمُ الْبَيِّناتُ وَ لكِنِ اخْتَلَفُوا فَمِنْهُمْ مَنْ آمَنَ وَ مِنْهُمْ مَنْ كَفَرَ وَ لَوْ شاءَ اللَّهُ مَا اقْتَتَلُوا وَ لكِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ ما يُرِيدُ

سوره البقره

تِلْكَ
الرُّسُلُ
فَضَّلْنا
بَعْضَهُمْ
عَلى
بَعْضٍ
مِنْهُمْ
مَنْ
كَلَّمَ
اللَّهُ
وَ
رَفَعَ
بَعْضَهُمْ
دَرَجاتٍ
وَ
آتَيْنا
عِيسَى
ابْنَ
مَرْيَمَ
الْبَيِّناتِ
وَ
أَيَّدْناهُ
بِرُوحِ
الْقُدُسِ
وَ
لَوْ
شاءَ
اللَّهُ
مَا
اقْتَتَلَ
الَّذِينَ
مِنْ
بَعْدِهِمْ
مِنْ
بَعْدِ
ما
جاءَتْهُمُ
الْبَيِّناتُ
وَ
لكِنِ
اخْتَلَفُوا
فَمِنْهُمْ
مَنْ
آمَنَ
وَ
مِنْهُمْ
مَنْ
كَفَرَ
وَ
لَوْ
شاءَ
اللَّهُ
مَا
اقْتَتَلُوا
وَ
لكِنَّ
اللَّهَ
يَفْعَلُ
ما
يُرِيدُ

أَ لَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ يُدْعَوْنَ إِلى كِتابِ اللَّهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِنْهُمْ وَ هُمْ مُعْرِضُونَ

سوره ال عمران

أَ
لَمْ
تَرَ
إِلَى
الَّذِينَ
أُوتُوا
نَصِيباً
مِنَ
الْكِتابِ
يُدْعَوْنَ
إِلى
كِتابِ
اللَّهِ
لِيَحْكُمَ
بَيْنَهُمْ
ثُمَّ
يَتَوَلَّى
فَرِيقٌ
مِنْهُمْ
وَ
هُمْ
مُعْرِضُونَ

لا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكافِرِينَ أَوْلِياءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَ مَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلاَّ أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقاةً وَ يُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ وَ إِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ

سوره ال عمران

لا
يَتَّخِذِ
الْمُؤْمِنُونَ
الْكافِرِينَ
أَوْلِياءَ
مِنْ
دُونِ
الْمُؤْمِنِينَ
وَ
مَنْ
يَفْعَلْ
ذلِكَ
فَلَيْسَ
مِنَ
اللَّهِ
فِي
شَيْءٍ
إِلاَّ
أَنْ
تَتَّقُوا
مِنْهُمْ
تُقاةً
وَ
يُحَذِّرُكُمُ
اللَّهُ
نَفْسَهُ
وَ
إِلَى
اللَّهِ
الْمَصِيرُ

فَلَمَّا أَحَسَّ عِيسى مِنْهُمُ الْكُفْرَ قالَ مَنْ أَنْصارِي إِلَى اللَّهِ قالَ الْحَوارِيُّونَ نَحْنُ أَنْصارُ اللَّهِ آمَنَّا بِاللَّهِ وَ اشْهَدْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ

سوره ال عمران

فَلَمَّا
أَحَسَّ
عِيسى
مِنْهُمُ
الْكُفْرَ
قالَ
مَنْ
أَنْصارِي
إِلَى
اللَّهِ
قالَ
الْحَوارِيُّونَ
نَحْنُ
أَنْصارُ
اللَّهِ
آمَنَّا
بِاللَّهِ
وَ
اشْهَدْ
بِأَنَّا
مُسْلِمُونَ

وَ مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ مَنْ إِنْ تَأْمَنْهُ بِقِنْطارٍ يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ وَ مِنْهُمْ مَنْ إِنْ تَأْمَنْهُ بِدِينارٍ لا يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ إِلاَّ ما دُمْتَ عَلَيْهِ قائِماً ذلِكَ بِأَنَّهُمْ قالُوا لَيْسَ عَلَيْنا فِي الْأُمِّيِّينَ سَبِيلٌ وَ يَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَ هُمْ يَعْلَمُونَ

سوره ال عمران

وَ
مِنْ
أَهْلِ
الْكِتابِ
مَنْ
إِنْ
تَأْمَنْهُ
بِقِنْطارٍ
يُؤَدِّهِ
إِلَيْكَ
وَ
مِنْهُمْ
مَنْ
إِنْ
تَأْمَنْهُ
بِدِينارٍ
لا
يُؤَدِّهِ
إِلَيْكَ
إِلاَّ
ما
دُمْتَ
عَلَيْهِ
قائِماً
ذلِكَ
بِأَنَّهُمْ
قالُوا
لَيْسَ
عَلَيْنا
فِي
الْأُمِّيِّينَ
سَبِيلٌ
وَ
يَقُولُونَ
عَلَى
اللَّهِ
الْكَذِبَ
وَ
هُمْ
يَعْلَمُونَ

وَ إِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقاً يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُمْ بِالْكِتابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتابِ وَ ما هُوَ مِنَ الْكِتابِ وَ يَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَ ما هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَ يَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَ هُمْ يَعْلَمُونَ

سوره ال عمران

وَ
إِنَّ
مِنْهُمْ
لَفَرِيقاً
يَلْوُونَ
أَلْسِنَتَهُمْ
بِالْكِتابِ
لِتَحْسَبُوهُ
مِنَ
الْكِتابِ
وَ
ما
هُوَ
مِنَ
الْكِتابِ
وَ
يَقُولُونَ
هُوَ
مِنْ
عِنْدِ
اللَّهِ
وَ
ما
هُوَ
مِنْ
عِنْدِ
اللَّهِ
وَ
يَقُولُونَ
عَلَى
اللَّهِ
الْكَذِبَ
وَ
هُمْ
يَعْلَمُونَ

قُلْ آمَنَّا بِاللَّهِ وَ ما أُنْزِلَ عَلَيْنا وَ ما أُنْزِلَ عَلى إِبْراهِيمَ وَ إِسْماعِيلَ وَ إِسْحاقَ وَ يَعْقُوبَ وَ الْأَسْباطِ وَ ما أُوتِيَ مُوسى وَ عِيسى وَ النَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ وَ نَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ

سوره ال عمران

قُلْ
آمَنَّا
بِاللَّهِ
وَ
ما
أُنْزِلَ
عَلَيْنا
وَ
ما
أُنْزِلَ
عَلى
إِبْراهِيمَ
وَ
إِسْماعِيلَ
وَ
إِسْحاقَ
وَ
يَعْقُوبَ
وَ
الْأَسْباطِ
وَ
ما
أُوتِيَ
مُوسى
وَ
عِيسى
وَ
النَّبِيُّونَ
مِنْ
رَبِّهِمْ
لا
نُفَرِّقُ
بَيْنَ
أَحَدٍ
مِنْهُمْ
وَ
نَحْنُ
لَهُ
مُسْلِمُونَ

كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَ تَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَ لَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتابِ لَكانَ خَيْراً لَهُمْ مِنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَ أَكْثَرُهُمُ الْفاسِقُونَ

سوره ال عمران

كُنْتُمْ
خَيْرَ
أُمَّةٍ
أُخْرِجَتْ
لِلنَّاسِ
تَأْمُرُونَ
بِالْمَعْرُوفِ
وَ
تَنْهَوْنَ
عَنِ
الْمُنْكَرِ
وَ
تُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَ
لَوْ
آمَنَ
أَهْلُ
الْكِتابِ
لَكانَ
خَيْراً
لَهُمْ
مِنْهُمُ
الْمُؤْمِنُونَ
وَ
أَكْثَرُهُمُ
الْفاسِقُونَ