رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 67

هَلْ يَنْظُرُونَ إِلاَّ أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللَّهُ فِي ظُلَلٍ مِنَ الْغَمامِ وَ الْمَلائِكَةُ وَ قُضِيَ الْأَمْرُ وَ إِلَى اللَّهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ

سوره البقره

هَلْ
يَنْظُرُونَ
إِلاَّ
أَنْ
يَأْتِيَهُمُ
اللَّهُ
فِي
ظُلَلٍ
مِنَ
الْغَمامِ
وَ
الْمَلائِكَةُ
وَ
قُضِيَ
الْأَمْرُ
وَ
إِلَى
اللَّهِ
تُرْجَعُ
الْأُمُورُ

أَ لَمْ تَرَ إِلَى الْمَلَإِ مِنْ بَنِي إِسْرائِيلَ مِنْ بَعْدِ مُوسى إِذْ قالُوا لِنَبِيٍّ لَهُمُ ابْعَثْ لَنا مَلِكاً نُقاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ قالَ هَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتالُ أَلاَّ تُقاتِلُوا قالُوا وَ ما لَنا أَلاَّ نُقاتِلَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَ قَدْ أُخْرِجْنا مِنْ دِيارِنا وَ أَبْنائِنا فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتالُ تَوَلَّوْا إِلاَّ قَلِيلاً مِنْهُمْ وَ اللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ

سوره البقره

أَ
لَمْ
تَرَ
إِلَى
الْمَلَإِ
مِنْ
بَنِي
إِسْرائِيلَ
مِنْ
بَعْدِ
مُوسى
إِذْ
قالُوا
لِنَبِيٍّ
لَهُمُ
ابْعَثْ
لَنا
مَلِكاً
نُقاتِلْ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
قالَ
هَلْ
عَسَيْتُمْ
إِنْ
كُتِبَ
عَلَيْكُمُ
الْقِتالُ
أَلاَّ
تُقاتِلُوا
قالُوا
وَ
ما
لَنا
أَلاَّ
نُقاتِلَ
فِي
سَبِيلِ
اللَّهِ
وَ
قَدْ
أُخْرِجْنا
مِنْ
دِيارِنا
وَ
أَبْنائِنا
فَلَمَّا
كُتِبَ
عَلَيْهِمُ
الْقِتالُ
تَوَلَّوْا
إِلاَّ
قَلِيلاً
مِنْهُمْ
وَ
اللَّهُ
عَلِيمٌ
بِالظَّالِمِينَ

ثُمَّ أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُعاساً يَغْشى طائِفَةً مِنْكُمْ وَ طائِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنْفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجاهِلِيَّةِ يَقُولُونَ هَلْ لَنا مِنَ الْأَمْرِ مِنْ شَيْءٍ قُلْ إِنَّ الْأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ يُخْفُونَ فِي أَنْفُسِهِمْ ما لا يُبْدُونَ لَكَ يَقُولُونَ لَوْ كانَ لَنا مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ ما قُتِلْنا هاهُنا قُلْ لَوْ كُنْتُمْ فِي بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ الَّذِينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ إِلى مَضاجِعِهِمْ وَ لِيَبْتَلِيَ اللَّهُ ما فِي صُدُورِكُمْ وَ لِيُمَحِّصَ ما فِي قُلُوبِكُمْ وَ اللَّهُ عَلِيمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ

سوره ال عمران

ثُمَّ
أَنْزَلَ
عَلَيْكُمْ
مِنْ
بَعْدِ
الْغَمِّ
أَمَنَةً
نُعاساً
يَغْشى
طائِفَةً
مِنْكُمْ
وَ
طائِفَةٌ
قَدْ
أَهَمَّتْهُمْ
أَنْفُسُهُمْ
يَظُنُّونَ
بِاللَّهِ
غَيْرَ
الْحَقِّ
ظَنَّ
الْجاهِلِيَّةِ
يَقُولُونَ
هَلْ
لَنا
مِنَ
الْأَمْرِ
مِنْ
شَيْءٍ
قُلْ
إِنَّ
الْأَمْرَ
كُلَّهُ
لِلَّهِ
يُخْفُونَ
فِي
أَنْفُسِهِمْ
ما
لا
يُبْدُونَ
لَكَ
يَقُولُونَ
لَوْ
كانَ
لَنا
مِنَ
الْأَمْرِ
شَيْءٌ
ما
قُتِلْنا
هاهُنا
قُلْ
لَوْ
كُنْتُمْ
فِي
بُيُوتِكُمْ
لَبَرَزَ
الَّذِينَ
كُتِبَ
عَلَيْهِمُ
الْقَتْلُ
إِلى
مَضاجِعِهِمْ
وَ
لِيَبْتَلِيَ
اللَّهُ
ما
فِي
صُدُورِكُمْ
وَ
لِيُمَحِّصَ
ما
فِي
قُلُوبِكُمْ
وَ
اللَّهُ
عَلِيمٌ
بِذاتِ
الصُّدُورِ

قُلْ يا أَهْلَ الْكِتابِ هَلْ تَنْقِمُونَ مِنَّا إِلاَّ أَنْ آمَنَّا بِاللَّهِ وَ ما أُنْزِلَ إِلَيْنا وَ ما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلُ وَ أَنَّ أَكْثَرَكُمْ فاسِقُونَ

سوره المائده

قُلْ
يا
أَهْلَ
الْكِتابِ
هَلْ
تَنْقِمُونَ
مِنَّا
إِلاَّ
أَنْ
آمَنَّا
بِاللَّهِ
وَ
ما
أُنْزِلَ
إِلَيْنا
وَ
ما
أُنْزِلَ
مِنْ
قَبْلُ
وَ
أَنَّ
أَكْثَرَكُمْ
فاسِقُونَ

قُلْ هَلْ أُنَبِّئُكُمْ بِشَرٍّ مِنْ ذلِكَ مَثُوبَةً عِنْدَ اللَّهِ مَنْ لَعَنَهُ اللَّهُ وَ غَضِبَ عَلَيْهِ وَ جَعَلَ مِنْهُمُ الْقِرَدَةَ وَ الْخَنازِيرَ وَ عَبَدَ الطَّاغُوتَ أُولئِكَ شَرٌّ مَكاناً وَ أَضَلُّ عَنْ سَواءِ السَّبِيلِ

سوره المائده

قُلْ
هَلْ
أُنَبِّئُكُمْ
بِشَرٍّ
مِنْ
ذلِكَ
مَثُوبَةً
عِنْدَ
اللَّهِ
مَنْ
لَعَنَهُ
اللَّهُ
وَ
غَضِبَ
عَلَيْهِ
وَ
جَعَلَ
مِنْهُمُ
الْقِرَدَةَ
وَ
الْخَنازِيرَ
وَ
عَبَدَ
الطَّاغُوتَ
أُولئِكَ
شَرٌّ
مَكاناً
وَ
أَضَلُّ
عَنْ
سَواءِ
السَّبِيلِ

إِذْ قالَ الْحَوارِيُّونَ يا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ هَلْ يَسْتَطِيعُ رَبُّكَ أَنْ يُنَزِّلَ عَلَيْنا مائِدَةً مِنَ السَّماءِ قالَ اتَّقُوا اللَّهَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ

سوره المائده

إِذْ
قالَ
الْحَوارِيُّونَ
يا
عِيسَى
ابْنَ
مَرْيَمَ
هَلْ
يَسْتَطِيعُ
رَبُّكَ
أَنْ
يُنَزِّلَ
عَلَيْنا
مائِدَةً
مِنَ
السَّماءِ
قالَ
اتَّقُوا
اللَّهَ
إِنْ
كُنْتُمْ
مُؤْمِنِينَ

قُلْ أَ رَأَيْتَكُمْ إِنْ أَتاكُمْ عَذابُ اللَّهِ بَغْتَةً أَوْ جَهْرَةً هَلْ يُهْلَكُ إِلاَّ الْقَوْمُ الظَّالِمُونَ

سوره الانعام

قُلْ
أَ
رَأَيْتَكُمْ
إِنْ
أَتاكُمْ
عَذابُ
اللَّهِ
بَغْتَةً
أَوْ
جَهْرَةً
هَلْ
يُهْلَكُ
إِلاَّ
الْقَوْمُ
الظَّالِمُونَ

قُلْ لا أَقُولُ لَكُمْ عِنْدِي خَزائِنُ اللَّهِ وَ لا أَعْلَمُ الْغَيْبَ وَ لا أَقُولُ لَكُمْ إِنِّي مَلَكٌ إِنْ أَتَّبِعُ إِلاَّ ما يُوحى إِلَيَّ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الْأَعْمى وَ الْبَصِيرُ أَ فَلا تَتَفَكَّرُونَ

سوره الانعام

قُلْ
لا
أَقُولُ
لَكُمْ
عِنْدِي
خَزائِنُ
اللَّهِ
وَ
لا
أَعْلَمُ
الْغَيْبَ
وَ
لا
أَقُولُ
لَكُمْ
إِنِّي
مَلَكٌ
إِنْ
أَتَّبِعُ
إِلاَّ
ما
يُوحى
إِلَيَّ
قُلْ
هَلْ
يَسْتَوِي
الْأَعْمى
وَ
الْبَصِيرُ
أَ
فَلا
تَتَفَكَّرُونَ

سَيَقُولُ الَّذِينَ أَشْرَكُوا لَوْ شاءَ اللَّهُ ما أَشْرَكْنا وَ لا آباؤُنا وَ لا حَرَّمْنا مِنْ شَيْءٍ كَذلِكَ كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ حَتَّى ذاقُوا بَأْسَنا قُلْ هَلْ عِنْدَكُمْ مِنْ عِلْمٍ فَتُخْرِجُوهُ لَنا إِنْ تَتَّبِعُونَ إِلاَّ الظَّنَّ وَ إِنْ أَنْتُمْ إِلاَّ تَخْرُصُونَ

سوره الانعام

سَيَقُولُ
الَّذِينَ
أَشْرَكُوا
لَوْ
شاءَ
اللَّهُ
ما
أَشْرَكْنا
وَ
لا
آباؤُنا
وَ
لا
حَرَّمْنا
مِنْ
شَيْءٍ
كَذلِكَ
كَذَّبَ
الَّذِينَ
مِنْ
قَبْلِهِمْ
حَتَّى
ذاقُوا
بَأْسَنا
قُلْ
هَلْ
عِنْدَكُمْ
مِنْ
عِلْمٍ
فَتُخْرِجُوهُ
لَنا
إِنْ
تَتَّبِعُونَ
إِلاَّ
الظَّنَّ
وَ
إِنْ
أَنْتُمْ
إِلاَّ
تَخْرُصُونَ

هَلْ يَنْظُرُونَ إِلاَّ أَنْ تَأْتِيَهُمُ الْمَلائِكَةُ أَوْ يَأْتِيَ رَبُّكَ أَوْ يَأْتِيَ بَعْضُ آياتِ رَبِّكَ يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آياتِ رَبِّكَ لا يَنْفَعُ نَفْساً إِيمانُها لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمانِها خَيْراً قُلِ انْتَظِرُوا إِنَّا مُنْتَظِرُونَ

سوره الانعام

هَلْ
يَنْظُرُونَ
إِلاَّ
أَنْ
تَأْتِيَهُمُ
الْمَلائِكَةُ
أَوْ
يَأْتِيَ
رَبُّكَ
أَوْ
يَأْتِيَ
بَعْضُ
آياتِ
رَبِّكَ
يَوْمَ
يَأْتِي
بَعْضُ
آياتِ
رَبِّكَ
لا
يَنْفَعُ
نَفْساً
إِيمانُها
لَمْ
تَكُنْ
آمَنَتْ
مِنْ
قَبْلُ
أَوْ
كَسَبَتْ
فِي
إِيمانِها
خَيْراً
قُلِ
انْتَظِرُوا
إِنَّا
مُنْتَظِرُونَ

هَلْ يَنْظُرُونَ إِلاَّ تَأْوِيلَهُ يَوْمَ يَأْتِي تَأْوِيلُهُ يَقُولُ الَّذِينَ نَسُوهُ مِنْ قَبْلُ قَدْ جاءَتْ رُسُلُ رَبِّنا بِالْحَقِّ فَهَلْ لَنا مِنْ شُفَعاءَ فَيَشْفَعُوا لَنا أَوْ نُرَدُّ فَنَعْمَلَ غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ قَدْ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ وَ ضَلَّ عَنْهُمْ ما كانُوا يَفْتَرُونَ

سوره الاعراف

هَلْ
يَنْظُرُونَ
إِلاَّ
تَأْوِيلَهُ
يَوْمَ
يَأْتِي
تَأْوِيلُهُ
يَقُولُ
الَّذِينَ
نَسُوهُ
مِنْ
قَبْلُ
قَدْ
جاءَتْ
رُسُلُ
رَبِّنا
بِالْحَقِّ
فَهَلْ
لَنا
مِنْ
شُفَعاءَ
فَيَشْفَعُوا
لَنا
أَوْ
نُرَدُّ
فَنَعْمَلَ
غَيْرَ
الَّذِي
كُنَّا
نَعْمَلُ
قَدْ
خَسِرُوا
أَنْفُسَهُمْ
وَ
ضَلَّ
عَنْهُمْ
ما
كانُوا
يَفْتَرُونَ

وَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا وَ لِقاءِ الْآخِرَةِ حَبِطَتْ أَعْمالُهُمْ هَلْ يُجْزَوْنَ إِلاَّ ما كانُوا يَعْمَلُونَ

سوره الاعراف

وَ
الَّذِينَ
كَذَّبُوا
بِآياتِنا
وَ
لِقاءِ
الْآخِرَةِ
حَبِطَتْ
أَعْمالُهُمْ
هَلْ
يُجْزَوْنَ
إِلاَّ
ما
كانُوا
يَعْمَلُونَ

قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنا إِلاَّ إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ وَ نَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَنْ يُصِيبَكُمُ اللَّهُ بِعَذابٍ مِنْ عِنْدِهِ أَوْ بِأَيْدِينا فَتَرَبَّصُوا إِنَّا مَعَكُمْ مُتَرَبِّصُونَ

سوره التوبه

قُلْ
هَلْ
تَرَبَّصُونَ
بِنا
إِلاَّ
إِحْدَى
الْحُسْنَيَيْنِ
وَ
نَحْنُ
نَتَرَبَّصُ
بِكُمْ
أَنْ
يُصِيبَكُمُ
اللَّهُ
بِعَذابٍ
مِنْ
عِنْدِهِ
أَوْ
بِأَيْدِينا
فَتَرَبَّصُوا
إِنَّا
مَعَكُمْ
مُتَرَبِّصُونَ

وَ إِذا ما أُنْزِلَتْ سُورَةٌ نَظَرَ بَعْضُهُمْ إِلى بَعْضٍ هَلْ يَراكُمْ مِنْ أَحَدٍ ثُمَّ انْصَرَفُوا صَرَفَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَفْقَهُونَ

سوره التوبه

وَ
إِذا
ما
أُنْزِلَتْ
سُورَةٌ
نَظَرَ
بَعْضُهُمْ
إِلى
بَعْضٍ
هَلْ
يَراكُمْ
مِنْ
أَحَدٍ
ثُمَّ
انْصَرَفُوا
صَرَفَ
اللَّهُ
قُلُوبَهُمْ
بِأَنَّهُمْ
قَوْمٌ
لا
يَفْقَهُونَ

قُلْ هَلْ مِنْ شُرَكائِكُمْ مَنْ يَبْدَؤُا الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ قُلِ اللَّهُ يَبْدَؤُا الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ

سوره یونس

قُلْ
هَلْ
مِنْ
شُرَكائِكُمْ
مَنْ
يَبْدَؤُا
الْخَلْقَ
ثُمَّ
يُعِيدُهُ
قُلِ
اللَّهُ
يَبْدَؤُا
الْخَلْقَ
ثُمَّ
يُعِيدُهُ
فَأَنَّى
تُؤْفَكُونَ

قُلْ هَلْ مِنْ شُرَكائِكُمْ مَنْ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ قُلِ اللَّهُ يَهْدِي لِلْحَقِّ أَ فَمَنْ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَنْ يُتَّبَعَ أَمَّنْ لا يَهِدِّي إِلاَّ أَنْ يُهْدى فَما لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ

سوره یونس

قُلْ
هَلْ
مِنْ
شُرَكائِكُمْ
مَنْ
يَهْدِي
إِلَى
الْحَقِّ
قُلِ
اللَّهُ
يَهْدِي
لِلْحَقِّ
أَ
فَمَنْ
يَهْدِي
إِلَى
الْحَقِّ
أَحَقُّ
أَنْ
يُتَّبَعَ
أَمَّنْ
لا
يَهِدِّي
إِلاَّ
أَنْ
يُهْدى
فَما
لَكُمْ
كَيْفَ
تَحْكُمُونَ

ثُمَّ قِيلَ لِلَّذِينَ ظَلَمُوا ذُوقُوا عَذابَ الْخُلْدِ هَلْ تُجْزَوْنَ إِلاَّ بِما كُنْتُمْ تَكْسِبُونَ

سوره یونس

ثُمَّ
قِيلَ
لِلَّذِينَ
ظَلَمُوا
ذُوقُوا
عَذابَ
الْخُلْدِ
هَلْ
تُجْزَوْنَ
إِلاَّ
بِما
كُنْتُمْ
تَكْسِبُونَ

مَثَلُ الْفَرِيقَيْنِ كَالْأَعْمى وَ الْأَصَمِّ وَ الْبَصِيرِ وَ السَّمِيعِ هَلْ يَسْتَوِيانِ مَثَلاً أَ فَلا تَذَكَّرُونَ

سوره هود

مَثَلُ
الْفَرِيقَيْنِ
كَالْأَعْمى
وَ
الْأَصَمِّ
وَ
الْبَصِيرِ
وَ
السَّمِيعِ
هَلْ
يَسْتَوِيانِ
مَثَلاً
أَ
فَلا
تَذَكَّرُونَ

قالَ هَلْ آمَنُكُمْ عَلَيْهِ إِلاَّ كَما أَمِنْتُكُمْ عَلى أَخِيهِ مِنْ قَبْلُ فَاللَّهُ خَيْرٌ حافِظاً وَ هُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ

سوره یوسف

قالَ
هَلْ
آمَنُكُمْ
عَلَيْهِ
إِلاَّ
كَما
أَمِنْتُكُمْ
عَلى
أَخِيهِ
مِنْ
قَبْلُ
فَاللَّهُ
خَيْرٌ
حافِظاً
وَ
هُوَ
أَرْحَمُ
الرَّاحِمِينَ

قالَ هَلْ عَلِمْتُمْ ما فَعَلْتُمْ بِيُوسُفَ وَ أَخِيهِ إِذْ أَنْتُمْ جاهِلُونَ

سوره یوسف

قالَ
هَلْ
عَلِمْتُمْ
ما
فَعَلْتُمْ
بِيُوسُفَ
وَ
أَخِيهِ
إِذْ
أَنْتُمْ
جاهِلُونَ