رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 53

ذلِكَ الْكِتابُ لا رَيْبَ فِيهِ هُدىً لِلْمُتَّقِينَ

سوره البقره

ذلِكَ
الْكِتابُ
لا
رَيْبَ
فِيهِ
هُدىً
لِلْمُتَّقِينَ

أُولئِكَ عَلى هُدىً مِنْ رَبِّهِمْ وَ أُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ

سوره البقره

أُولئِكَ
عَلى
هُدىً
مِنْ
رَبِّهِمْ
وَ
أُولئِكَ
هُمُ
الْمُفْلِحُونَ

قُلْنَا اهْبِطُوا مِنْها جَمِيعاً فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدىً فَمَنْ تَبِعَ هُدايَ فَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَ لا هُمْ يَحْزَنُونَ

سوره البقره

قُلْنَا
اهْبِطُوا
مِنْها
جَمِيعاً
فَإِمَّا
يَأْتِيَنَّكُمْ
مِنِّي
هُدىً
فَمَنْ
تَبِعَ
هُدايَ
فَلا
خَوْفٌ
عَلَيْهِمْ
وَ
لا
هُمْ
يَحْزَنُونَ

قُلْ مَنْ كانَ عَدُوًّا لِجِبْرِيلَ فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلى قَلْبِكَ بِإِذْنِ اللَّهِ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ وَ هُدىً وَ بُشْرى لِلْمُؤْمِنِينَ

سوره البقره

قُلْ
مَنْ
كانَ
عَدُوًّا
لِجِبْرِيلَ
فَإِنَّهُ
نَزَّلَهُ
عَلى
قَلْبِكَ
بِإِذْنِ
اللَّهِ
مُصَدِّقاً
لِما
بَيْنَ
يَدَيْهِ
وَ
هُدىً
وَ
بُشْرى
لِلْمُؤْمِنِينَ

وَ لَنْ تَرْضى عَنْكَ الْيَهُودُ وَ لاَ النَّصارى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدى وَ لَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْواءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ ما لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَ لا نَصِيرٍ

سوره البقره

وَ
لَنْ
تَرْضى
عَنْكَ
الْيَهُودُ
وَ
لاَ
النَّصارى
حَتَّى
تَتَّبِعَ
مِلَّتَهُمْ
قُلْ
إِنَّ
هُدَى
اللَّهِ
هُوَ
الْهُدى
وَ
لَئِنِ
اتَّبَعْتَ
أَهْواءَهُمْ
بَعْدَ
الَّذِي
جاءَكَ
مِنَ
الْعِلْمِ
ما
لَكَ
مِنَ
اللَّهِ
مِنْ
وَلِيٍّ
وَ
لا
نَصِيرٍ

وَ كَذلِكَ جَعَلْناكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِتَكُونُوا شُهَداءَ عَلَى النَّاسِ وَ يَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً وَ ما جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنْتَ عَلَيْها إِلاَّ لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّنْ يَنْقَلِبُ عَلى عَقِبَيْهِ وَ إِنْ كانَتْ لَكَبِيرَةً إِلاَّ عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ وَ ما كانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمانَكُمْ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَؤُفٌ رَحِيمٌ

سوره البقره

وَ
كَذلِكَ
جَعَلْناكُمْ
أُمَّةً
وَسَطاً
لِتَكُونُوا
شُهَداءَ
عَلَى
النَّاسِ
وَ
يَكُونَ
الرَّسُولُ
عَلَيْكُمْ
شَهِيداً
وَ
ما
جَعَلْنَا
الْقِبْلَةَ
الَّتِي
كُنْتَ
عَلَيْها
إِلاَّ
لِنَعْلَمَ
مَنْ
يَتَّبِعُ
الرَّسُولَ
مِمَّنْ
يَنْقَلِبُ
عَلى
عَقِبَيْهِ
وَ
إِنْ
كانَتْ
لَكَبِيرَةً
إِلاَّ
عَلَى
الَّذِينَ
هَدَى
اللَّهُ
وَ
ما
كانَ
اللَّهُ
لِيُضِيعَ
إِيمانَكُمْ
إِنَّ
اللَّهَ
بِالنَّاسِ
لَرَؤُفٌ
رَحِيمٌ

شَهْرُ رَمَضانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدىً لِلنَّاسِ وَ بَيِّناتٍ مِنَ الْهُدى وَ الْفُرْقانِ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَ مَنْ كانَ مَرِيضاً أَوْ عَلى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَ لا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَ لِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَ لِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلى ما هَداكُمْ وَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ

سوره البقره

شَهْرُ
رَمَضانَ
الَّذِي
أُنْزِلَ
فِيهِ
الْقُرْآنُ
هُدىً
لِلنَّاسِ
وَ
بَيِّناتٍ
مِنَ
الْهُدى
وَ
الْفُرْقانِ
فَمَنْ
شَهِدَ
مِنْكُمُ
الشَّهْرَ
فَلْيَصُمْهُ
وَ
مَنْ
كانَ
مَرِيضاً
أَوْ
عَلى
سَفَرٍ
فَعِدَّةٌ
مِنْ
أَيَّامٍ
أُخَرَ
يُرِيدُ
اللَّهُ
بِكُمُ
الْيُسْرَ
وَ
لا
يُرِيدُ
بِكُمُ
الْعُسْرَ
وَ
لِتُكْمِلُوا
الْعِدَّةَ
وَ
لِتُكَبِّرُوا
اللَّهَ
عَلى
ما
هَداكُمْ
وَ
لَعَلَّكُمْ
تَشْكُرُونَ

مِنْ قَبْلُ هُدىً لِلنَّاسِ وَ أَنْزَلَ الْفُرْقانَ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآياتِ اللَّهِ لَهُمْ عَذابٌ شَدِيدٌ وَ اللَّهُ عَزِيزٌ ذُو انْتِقامٍ

سوره ال عمران

مِنْ
قَبْلُ
هُدىً
لِلنَّاسِ
وَ
أَنْزَلَ
الْفُرْقانَ
إِنَّ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
بِآياتِ
اللَّهِ
لَهُمْ
عَذابٌ
شَدِيدٌ
وَ
اللَّهُ
عَزِيزٌ
ذُو
انْتِقامٍ

وَ لا تُؤْمِنُوا إِلاَّ لِمَنْ تَبِعَ دِينَكُمْ قُلْ إِنَّ الْهُدى هُدَى اللَّهِ أَنْ يُؤْتى أَحَدٌ مِثْلَ ما أُوتِيتُمْ أَوْ يُحاجُّوكُمْ عِنْدَ رَبِّكُمْ قُلْ إِنَّ الْفَضْلَ بِيَدِ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشاءُ وَ اللَّهُ واسِعٌ عَلِيمٌ

سوره ال عمران

وَ
لا
تُؤْمِنُوا
إِلاَّ
لِمَنْ
تَبِعَ
دِينَكُمْ
قُلْ
إِنَّ
الْهُدى
هُدَى
اللَّهِ
أَنْ
يُؤْتى
أَحَدٌ
مِثْلَ
ما
أُوتِيتُمْ
أَوْ
يُحاجُّوكُمْ
عِنْدَ
رَبِّكُمْ
قُلْ
إِنَّ
الْفَضْلَ
بِيَدِ
اللَّهِ
يُؤْتِيهِ
مَنْ
يَشاءُ
وَ
اللَّهُ
واسِعٌ
عَلِيمٌ

إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبارَكاً وَ هُدىً لِلْعالَمِينَ

سوره ال عمران

إِنَّ
أَوَّلَ
بَيْتٍ
وُضِعَ
لِلنَّاسِ
لَلَّذِي
بِبَكَّةَ
مُبارَكاً
وَ
هُدىً
لِلْعالَمِينَ

هذا بَيانٌ لِلنَّاسِ وَ هُدىً وَ مَوْعِظَةٌ لِلْمُتَّقِينَ

سوره ال عمران

هذا
بَيانٌ
لِلنَّاسِ
وَ
هُدىً
وَ
مَوْعِظَةٌ
لِلْمُتَّقِينَ

إِنَّا أَنْزَلْنَا التَّوْراةَ فِيها هُدىً وَ نُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُوا لِلَّذِينَ هادُوا وَ الرَّبَّانِيُّونَ وَ الْأَحْبارُ بِمَا اسْتُحْفِظُوا مِنْ كِتابِ اللَّهِ وَ كانُوا عَلَيْهِ شُهَداءَ فَلا تَخْشَوُا النَّاسَ وَ اخْشَوْنِ وَ لا تَشْتَرُوا بِآياتِي ثَمَناً قَلِيلاً وَ مَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِما أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولئِكَ هُمُ الْكافِرُونَ

سوره المائده

إِنَّا
أَنْزَلْنَا
التَّوْراةَ
فِيها
هُدىً
وَ
نُورٌ
يَحْكُمُ
بِهَا
النَّبِيُّونَ
الَّذِينَ
أَسْلَمُوا
لِلَّذِينَ
هادُوا
وَ
الرَّبَّانِيُّونَ
وَ
الْأَحْبارُ
بِمَا
اسْتُحْفِظُوا
مِنْ
كِتابِ
اللَّهِ
وَ
كانُوا
عَلَيْهِ
شُهَداءَ
فَلا
تَخْشَوُا
النَّاسَ
وَ
اخْشَوْنِ
وَ
لا
تَشْتَرُوا
بِآياتِي
ثَمَناً
قَلِيلاً
وَ
مَنْ
لَمْ
يَحْكُمْ
بِما
أَنْزَلَ
اللَّهُ
فَأُولئِكَ
هُمُ
الْكافِرُونَ

وَ قَفَّيْنا عَلى آثارِهِمْ بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْراةِ وَ آتَيْناهُ الْإِنْجِيلَ فِيهِ هُدىً وَ نُورٌ وَ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْراةِ وَ هُدىً وَ مَوْعِظَةً لِلْمُتَّقِينَ

سوره المائده

وَ
قَفَّيْنا
عَلى
آثارِهِمْ
بِعِيسَى
ابْنِ
مَرْيَمَ
مُصَدِّقاً
لِما
بَيْنَ
يَدَيْهِ
مِنَ
التَّوْراةِ
وَ
آتَيْناهُ
الْإِنْجِيلَ
فِيهِ
هُدىً
وَ
نُورٌ
وَ
مُصَدِّقاً
لِما
بَيْنَ
يَدَيْهِ
مِنَ
التَّوْراةِ
وَ
هُدىً
وَ
مَوْعِظَةً
لِلْمُتَّقِينَ

قُلْ أَ نَدْعُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ ما لا يَنْفَعُنا وَ لا يَضُرُّنا وَ نُرَدُّ عَلى أَعْقابِنا بَعْدَ إِذْ هَدانَا اللَّهُ كَالَّذِي اسْتَهْوَتْهُ الشَّياطِينُ فِي الْأَرْضِ حَيْرانَ لَهُ أَصْحابٌ يَدْعُونَهُ إِلَى الْهُدَى ائْتِنا قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدى وَ أُمِرْنا لِنُسْلِمَ لِرَبِّ الْعالَمِينَ

سوره الانعام

قُلْ
أَ
نَدْعُوا
مِنْ
دُونِ
اللَّهِ
ما
لا
يَنْفَعُنا
وَ
لا
يَضُرُّنا
وَ
نُرَدُّ
عَلى
أَعْقابِنا
بَعْدَ
إِذْ
هَدانَا
اللَّهُ
كَالَّذِي
اسْتَهْوَتْهُ
الشَّياطِينُ
فِي
الْأَرْضِ
حَيْرانَ
لَهُ
أَصْحابٌ
يَدْعُونَهُ
إِلَى
الْهُدَى
ائْتِنا
قُلْ
إِنَّ
هُدَى
اللَّهِ
هُوَ
الْهُدى
وَ
أُمِرْنا
لِنُسْلِمَ
لِرَبِّ
الْعالَمِينَ

ذلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ وَ لَوْ أَشْرَكُوا لَحَبِطَ عَنْهُمْ ما كانُوا يَعْمَلُونَ

سوره الانعام

ذلِكَ
هُدَى
اللَّهِ
يَهْدِي
بِهِ
مَنْ
يَشاءُ
مِنْ
عِبادِهِ
وَ
لَوْ
أَشْرَكُوا
لَحَبِطَ
عَنْهُمْ
ما
كانُوا
يَعْمَلُونَ

أُولئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُداهُمُ اقْتَدِهْ قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِنْ هُوَ إِلاَّ ذِكْرى لِلْعالَمِينَ

سوره الانعام

أُولئِكَ
الَّذِينَ
هَدَى
اللَّهُ
فَبِهُداهُمُ
اقْتَدِهْ
قُلْ
لا
أَسْئَلُكُمْ
عَلَيْهِ
أَجْراً
إِنْ
هُوَ
إِلاَّ
ذِكْرى
لِلْعالَمِينَ

وَ ما قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِذْ قالُوا ما أَنْزَلَ اللَّهُ عَلى بَشَرٍ مِنْ شَيْءٍ قُلْ مَنْ أَنْزَلَ الْكِتابَ الَّذِي جاءَ بِهِ مُوسى نُوراً وَ هُدىً لِلنَّاسِ تَجْعَلُونَهُ قَراطِيسَ تُبْدُونَها وَ تُخْفُونَ كَثِيراً وَ عُلِّمْتُمْ ما لَمْ تَعْلَمُوا أَنْتُمْ وَ لا آباؤُكُمْ قُلِ اللَّهُ ثُمَّ ذَرْهُمْ فِي خَوْضِهِمْ يَلْعَبُونَ

سوره الانعام

وَ
ما
قَدَرُوا
اللَّهَ
حَقَّ
قَدْرِهِ
إِذْ
قالُوا
ما
أَنْزَلَ
اللَّهُ
عَلى
بَشَرٍ
مِنْ
شَيْءٍ
قُلْ
مَنْ
أَنْزَلَ
الْكِتابَ
الَّذِي
جاءَ
بِهِ
مُوسى
نُوراً
وَ
هُدىً
لِلنَّاسِ
تَجْعَلُونَهُ
قَراطِيسَ
تُبْدُونَها
وَ
تُخْفُونَ
كَثِيراً
وَ
عُلِّمْتُمْ
ما
لَمْ
تَعْلَمُوا
أَنْتُمْ
وَ
لا
آباؤُكُمْ
قُلِ
اللَّهُ
ثُمَّ
ذَرْهُمْ
فِي
خَوْضِهِمْ
يَلْعَبُونَ

ثُمَّ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ تَماماً عَلَى الَّذِي أَحْسَنَ وَ تَفْصِيلاً لِكُلِّ شَيْءٍ وَ هُدىً وَ رَحْمَةً لَعَلَّهُمْ بِلِقاءِ رَبِّهِمْ يُؤْمِنُونَ

سوره الانعام

ثُمَّ
آتَيْنا
مُوسَى
الْكِتابَ
تَماماً
عَلَى
الَّذِي
أَحْسَنَ
وَ
تَفْصِيلاً
لِكُلِّ
شَيْءٍ
وَ
هُدىً
وَ
رَحْمَةً
لَعَلَّهُمْ
بِلِقاءِ
رَبِّهِمْ
يُؤْمِنُونَ

أَوْ تَقُولُوا لَوْ أَنَّا أُنْزِلَ عَلَيْنَا الْكِتابُ لَكُنَّا أَهْدى مِنْهُمْ فَقَدْ جاءَكُمْ بَيِّنَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَ هُدىً وَ رَحْمَةٌ فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَذَّبَ بِآياتِ اللَّهِ وَ صَدَفَ عَنْها سَنَجْزِي الَّذِينَ يَصْدِفُونَ عَنْ آياتِنا سُوءَ الْعَذابِ بِما كانُوا يَصْدِفُونَ

سوره الانعام

أَوْ
تَقُولُوا
لَوْ
أَنَّا
أُنْزِلَ
عَلَيْنَا
الْكِتابُ
لَكُنَّا
أَهْدى
مِنْهُمْ
فَقَدْ
جاءَكُمْ
بَيِّنَةٌ
مِنْ
رَبِّكُمْ
وَ
هُدىً
وَ
رَحْمَةٌ
فَمَنْ
أَظْلَمُ
مِمَّنْ
كَذَّبَ
بِآياتِ
اللَّهِ
وَ
صَدَفَ
عَنْها
سَنَجْزِي
الَّذِينَ
يَصْدِفُونَ
عَنْ
آياتِنا
سُوءَ
الْعَذابِ
بِما
كانُوا
يَصْدِفُونَ

فَرِيقاً هَدى وَ فَرِيقاً حَقَّ عَلَيْهِمُ الضَّلالَةُ إِنَّهُمُ اتَّخَذُوا الشَّياطِينَ أَوْلِياءَ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ مُهْتَدُونَ

سوره الاعراف

فَرِيقاً
هَدى
وَ
فَرِيقاً
حَقَّ
عَلَيْهِمُ
الضَّلالَةُ
إِنَّهُمُ
اتَّخَذُوا
الشَّياطِينَ
أَوْلِياءَ
مِنْ
دُونِ
اللَّهِ
وَ
يَحْسَبُونَ
أَنَّهُمْ
مُهْتَدُونَ