رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 18

وَ إِذْ قُلْتُمْ يا مُوسى لَنْ نَصْبِرَ عَلى طَعامٍ واحِدٍ فَادْعُ لَنا رَبَّكَ يُخْرِجْ لَنا مِمَّا تُنْبِتُ الْأَرْضُ مِنْ بَقْلِها وَ قِثَّائِها وَ فُومِها وَ عَدَسِها وَ بَصَلِها قالَ أَ تَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي هُوَ أَدْنى بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ اهْبِطُوا مِصْراً فَإِنَّ لَكُمْ ما سَأَلْتُمْ وَ ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ وَ الْمَسْكَنَةُ وَ باؤُ بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ ذلِكَ بِأَنَّهُمْ كانُوا يَكْفُرُونَ بِآياتِ اللَّهِ وَ يَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ الْحَقِّ ذلِكَ بِما عَصَوْا وَ كانُوا يَعْتَدُونَ

سوره البقره

وَ
إِذْ
قُلْتُمْ
يا
مُوسى
لَنْ
نَصْبِرَ
عَلى
طَعامٍ
واحِدٍ
فَادْعُ
لَنا
رَبَّكَ
يُخْرِجْ
لَنا
مِمَّا
تُنْبِتُ
الْأَرْضُ
مِنْ
بَقْلِها
وَ
قِثَّائِها
وَ
فُومِها
وَ
عَدَسِها
وَ
بَصَلِها
قالَ
أَ
تَسْتَبْدِلُونَ
الَّذِي
هُوَ
أَدْنى
بِالَّذِي
هُوَ
خَيْرٌ
اهْبِطُوا
مِصْراً
فَإِنَّ
لَكُمْ
ما
سَأَلْتُمْ
وَ
ضُرِبَتْ
عَلَيْهِمُ
الذِّلَّةُ
وَ
الْمَسْكَنَةُ
وَ
باؤُ
بِغَضَبٍ
مِنَ
اللَّهِ
ذلِكَ
بِأَنَّهُمْ
كانُوا
يَكْفُرُونَ
بِآياتِ
اللَّهِ
وَ
يَقْتُلُونَ
النَّبِيِّينَ
بِغَيْرِ
الْحَقِّ
ذلِكَ
بِما
عَصَوْا
وَ
كانُوا
يَعْتَدُونَ

وَ إِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ الرَّحْمنُ الرَّحِيمُ

سوره البقره

وَ
إِلهُكُمْ
إِلهٌ
واحِدٌ
لا
إِلهَ
إِلاَّ
هُوَ
الرَّحْمنُ
الرَّحِيمُ

يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ فَإِنْ كُنَّ نِساءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثا ما تَرَكَ وَ إِنْ كانَتْ واحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ وَ لِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ واحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَ وَرِثَهُ أَبَواهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ فَإِنْ كانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِها أَوْ دَيْنٍ آباؤُكُمْ وَ أَبْناؤُكُمْ لا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعاً فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كانَ عَلِيماً حَكِيماً

سوره النساء

يُوصِيكُمُ
اللَّهُ
فِي
أَوْلادِكُمْ
لِلذَّكَرِ
مِثْلُ
حَظِّ
الْأُنْثَيَيْنِ
فَإِنْ
كُنَّ
نِساءً
فَوْقَ
اثْنَتَيْنِ
فَلَهُنَّ
ثُلُثا
ما
تَرَكَ
وَ
إِنْ
كانَتْ
واحِدَةً
فَلَهَا
النِّصْفُ
وَ
لِأَبَوَيْهِ
لِكُلِّ
واحِدٍ
مِنْهُمَا
السُّدُسُ
مِمَّا
تَرَكَ
إِنْ
كانَ
لَهُ
وَلَدٌ
فَإِنْ
لَمْ
يَكُنْ
لَهُ
وَلَدٌ
وَ
وَرِثَهُ
أَبَواهُ
فَلِأُمِّهِ
الثُّلُثُ
فَإِنْ
كانَ
لَهُ
إِخْوَةٌ
فَلِأُمِّهِ
السُّدُسُ
مِنْ
بَعْدِ
وَصِيَّةٍ
يُوصِي
بِها
أَوْ
دَيْنٍ
آباؤُكُمْ
وَ
أَبْناؤُكُمْ
لا
تَدْرُونَ
أَيُّهُمْ
أَقْرَبُ
لَكُمْ
نَفْعاً
فَرِيضَةً
مِنَ
اللَّهِ
إِنَّ
اللَّهَ
كانَ
عَلِيماً
حَكِيماً

وَ لَكُمْ نِصْفُ ما تَرَكَ أَزْواجُكُمْ إِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُنَّ وَلَدٌ فَإِنْ كانَ لَهُنَّ وَلَدٌ فَلَكُمُ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْنَ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِينَ بِها أَوْ دَيْنٍ وَ لَهُنَّ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْتُمْ إِنْ لَمْ يَكُنْ لَكُمْ وَلَدٌ فَإِنْ كانَ لَكُمْ وَلَدٌ فَلَهُنَّ الثُّمُنُ مِمَّا تَرَكْتُمْ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ تُوصُونَ بِها أَوْ دَيْنٍ وَ إِنْ كانَ رَجُلٌ يُورَثُ كَلالَةً أَوِ امْرَأَةٌ وَ لَهُ أَخٌ أَوْ أُخْتٌ فَلِكُلِّ واحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ فَإِنْ كانُوا أَكْثَرَ مِنْ ذلِكَ فَهُمْ شُرَكاءُ فِي الثُّلُثِ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصى بِها أَوْ دَيْنٍ غَيْرَ مُضَارٍّ وَصِيَّةً مِنَ اللَّهِ وَ اللَّهُ عَلِيمٌ حَلِيمٌ

سوره النساء

وَ
لَكُمْ
نِصْفُ
ما
تَرَكَ
أَزْواجُكُمْ
إِنْ
لَمْ
يَكُنْ
لَهُنَّ
وَلَدٌ
فَإِنْ
كانَ
لَهُنَّ
وَلَدٌ
فَلَكُمُ
الرُّبُعُ
مِمَّا
تَرَكْنَ
مِنْ
بَعْدِ
وَصِيَّةٍ
يُوصِينَ
بِها
أَوْ
دَيْنٍ
وَ
لَهُنَّ
الرُّبُعُ
مِمَّا
تَرَكْتُمْ
إِنْ
لَمْ
يَكُنْ
لَكُمْ
وَلَدٌ
فَإِنْ
كانَ
لَكُمْ
وَلَدٌ
فَلَهُنَّ
الثُّمُنُ
مِمَّا
تَرَكْتُمْ
مِنْ
بَعْدِ
وَصِيَّةٍ
تُوصُونَ
بِها
أَوْ
دَيْنٍ
وَ
إِنْ
كانَ
رَجُلٌ
يُورَثُ
كَلالَةً
أَوِ
امْرَأَةٌ
وَ
لَهُ
أَخٌ
أَوْ
أُخْتٌ
فَلِكُلِّ
واحِدٍ
مِنْهُمَا
السُّدُسُ
فَإِنْ
كانُوا
أَكْثَرَ
مِنْ
ذلِكَ
فَهُمْ
شُرَكاءُ
فِي
الثُّلُثِ
مِنْ
بَعْدِ
وَصِيَّةٍ
يُوصى
بِها
أَوْ
دَيْنٍ
غَيْرَ
مُضَارٍّ
وَصِيَّةً
مِنَ
اللَّهِ
وَ
اللَّهُ
عَلِيمٌ
حَلِيمٌ

يا أَهْلَ الْكِتابِ لا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَ لا تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلاَّ الْحَقَّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَ كَلِمَتُهُ أَلْقاها إِلى مَرْيَمَ وَ رُوحٌ مِنْهُ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَ رُسُلِهِ وَ لا تَقُولُوا ثَلاثَةٌ انْتَهُوا خَيْراً لَكُمْ إِنَّمَا اللَّهُ إِلهٌ واحِدٌ سُبْحانَهُ أَنْ يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَ ما فِي الْأَرْضِ وَ كَفى بِاللَّهِ وَكِيلاً

سوره النساء

يا
أَهْلَ
الْكِتابِ
لا
تَغْلُوا
فِي
دِينِكُمْ
وَ
لا
تَقُولُوا
عَلَى
اللَّهِ
إِلاَّ
الْحَقَّ
إِنَّمَا
الْمَسِيحُ
عِيسَى
ابْنُ
مَرْيَمَ
رَسُولُ
اللَّهِ
وَ
كَلِمَتُهُ
أَلْقاها
إِلى
مَرْيَمَ
وَ
رُوحٌ
مِنْهُ
فَآمِنُوا
بِاللَّهِ
وَ
رُسُلِهِ
وَ
لا
تَقُولُوا
ثَلاثَةٌ
انْتَهُوا
خَيْراً
لَكُمْ
إِنَّمَا
اللَّهُ
إِلهٌ
واحِدٌ
سُبْحانَهُ
أَنْ
يَكُونَ
لَهُ
وَلَدٌ
لَهُ
ما
فِي
السَّماواتِ
وَ
ما
فِي
الْأَرْضِ
وَ
كَفى
بِاللَّهِ
وَكِيلاً

لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قالُوا إِنَّ اللَّهَ ثالِثُ ثَلاثَةٍ وَ ما مِنْ إِلهٍ إِلاَّ إِلهٌ واحِدٌ وَ إِنْ لَمْ يَنْتَهُوا عَمَّا يَقُولُونَ لَيَمَسَّنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ

سوره المائده

لَقَدْ
كَفَرَ
الَّذِينَ
قالُوا
إِنَّ
اللَّهَ
ثالِثُ
ثَلاثَةٍ
وَ
ما
مِنْ
إِلهٍ
إِلاَّ
إِلهٌ
واحِدٌ
وَ
إِنْ
لَمْ
يَنْتَهُوا
عَمَّا
يَقُولُونَ
لَيَمَسَّنَّ
الَّذِينَ
كَفَرُوا
مِنْهُمْ
عَذابٌ
أَلِيمٌ

قُلْ أَيُّ شَيْءٍ أَكْبَرُ شَهادَةً قُلِ اللَّهُ شَهِيدٌ بَيْنِي وَ بَيْنَكُمْ وَ أُوحِيَ إِلَيَّ هذَا الْقُرْآنُ لِأُنْذِرَكُمْ بِهِ وَ مَنْ بَلَغَ أَ إِنَّكُمْ لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ اللَّهِ آلِهَةً أُخْرى قُلْ لا أَشْهَدُ قُلْ إِنَّما هُوَ إِلهٌ واحِدٌ وَ إِنَّنِي بَرِيءٌ مِمَّا تُشْرِكُونَ

سوره الانعام

قُلْ
أَيُّ
شَيْءٍ
أَكْبَرُ
شَهادَةً
قُلِ
اللَّهُ
شَهِيدٌ
بَيْنِي
وَ
بَيْنَكُمْ
وَ
أُوحِيَ
إِلَيَّ
هذَا
الْقُرْآنُ
لِأُنْذِرَكُمْ
بِهِ
وَ
مَنْ
بَلَغَ
أَ
إِنَّكُمْ
لَتَشْهَدُونَ
أَنَّ
مَعَ
اللَّهِ
آلِهَةً
أُخْرى
قُلْ
لا
أَشْهَدُ
قُلْ
إِنَّما
هُوَ
إِلهٌ
واحِدٌ
وَ
إِنَّنِي
بَرِيءٌ
مِمَّا
تُشْرِكُونَ

وَ قالَ يا بَنِيَّ لا تَدْخُلُوا مِنْ بابٍ واحِدٍ وَ ادْخُلُوا مِنْ أَبْوابٍ مُتَفَرِّقَةٍ وَ ما أُغْنِي عَنْكُمْ مِنَ اللَّهِ مِنْ شَيْءٍ إِنِ الْحُكْمُ إِلاَّ لِلَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَ عَلَيْهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُتَوَكِّلُونَ

سوره یوسف

وَ
قالَ
يا
بَنِيَّ
لا
تَدْخُلُوا
مِنْ
بابٍ
واحِدٍ
وَ
ادْخُلُوا
مِنْ
أَبْوابٍ
مُتَفَرِّقَةٍ
وَ
ما
أُغْنِي
عَنْكُمْ
مِنَ
اللَّهِ
مِنْ
شَيْءٍ
إِنِ
الْحُكْمُ
إِلاَّ
لِلَّهِ
عَلَيْهِ
تَوَكَّلْتُ
وَ
عَلَيْهِ
فَلْيَتَوَكَّلِ
الْمُتَوَكِّلُونَ

وَ فِي الْأَرْضِ قِطَعٌ مُتَجاوِراتٌ وَ جَنَّاتٌ مِنْ أَعْنابٍ وَ زَرْعٌ وَ نَخِيلٌ صِنْوانٌ وَ غَيْرُ صِنْوانٍ يُسْقى بِماءٍ واحِدٍ وَ نُفَضِّلُ بَعْضَها عَلى بَعْضٍ فِي الْأُكُلِ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ

سوره الرعد

وَ
فِي
الْأَرْضِ
قِطَعٌ
مُتَجاوِراتٌ
وَ
جَنَّاتٌ
مِنْ
أَعْنابٍ
وَ
زَرْعٌ
وَ
نَخِيلٌ
صِنْوانٌ
وَ
غَيْرُ
صِنْوانٍ
يُسْقى
بِماءٍ
واحِدٍ
وَ
نُفَضِّلُ
بَعْضَها
عَلى
بَعْضٍ
فِي
الْأُكُلِ
إِنَّ
فِي
ذلِكَ
لَآياتٍ
لِقَوْمٍ
يَعْقِلُونَ

هذا بَلاغٌ لِلنَّاسِ وَ لِيُنْذَرُوا بِهِ وَ لِيَعْلَمُوا أَنَّما هُوَ إِلهٌ واحِدٌ وَ لِيَذَّكَّرَ أُولُوا الْأَلْبابِ

سوره ابراهیم

هذا
بَلاغٌ
لِلنَّاسِ
وَ
لِيُنْذَرُوا
بِهِ
وَ
لِيَعْلَمُوا
أَنَّما
هُوَ
إِلهٌ
واحِدٌ
وَ
لِيَذَّكَّرَ
أُولُوا
الْأَلْبابِ

إِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ فَالَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ قُلُوبُهُمْ مُنْكِرَةٌ وَ هُمْ مُسْتَكْبِرُونَ

سوره النحل

إِلهُكُمْ
إِلهٌ
واحِدٌ
فَالَّذِينَ
لا
يُؤْمِنُونَ
بِالْآخِرَةِ
قُلُوبُهُمْ
مُنْكِرَةٌ
وَ
هُمْ
مُسْتَكْبِرُونَ

وَ قالَ اللَّهُ لا تَتَّخِذُوا إِلهَيْنِ اثْنَيْنِ إِنَّما هُوَ إِلهٌ واحِدٌ فَإِيَّايَ فَارْهَبُونِ

سوره النحل

وَ
قالَ
اللَّهُ
لا
تَتَّخِذُوا
إِلهَيْنِ
اثْنَيْنِ
إِنَّما
هُوَ
إِلهٌ
واحِدٌ
فَإِيَّايَ
فَارْهَبُونِ

قُلْ إِنَّما أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحى إِلَيَّ أَنَّما إِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ فَمَنْ كانَ يَرْجُوا لِقاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلاً صالِحاً وَ لا يُشْرِكْ بِعِبادَةِ رَبِّهِ أَحَداً

سوره الکهف

قُلْ
إِنَّما
أَنَا
بَشَرٌ
مِثْلُكُمْ
يُوحى
إِلَيَّ
أَنَّما
إِلهُكُمْ
إِلهٌ
واحِدٌ
فَمَنْ
كانَ
يَرْجُوا
لِقاءَ
رَبِّهِ
فَلْيَعْمَلْ
عَمَلاً
صالِحاً
وَ
لا
يُشْرِكْ
بِعِبادَةِ
رَبِّهِ
أَحَداً

قُلْ إِنَّما يُوحى إِلَيَّ أَنَّما إِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ فَهَلْ أَنْتُمْ مُسْلِمُونَ

سوره الانبیاء

قُلْ
إِنَّما
يُوحى
إِلَيَّ
أَنَّما
إِلهُكُمْ
إِلهٌ
واحِدٌ
فَهَلْ
أَنْتُمْ
مُسْلِمُونَ

وَ لِكُلِّ أُمَّةٍ جَعَلْنا مَنْسَكاً لِيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ عَلى ما رَزَقَهُمْ مِنْ بَهِيمَةِ الْأَنْعامِ فَإِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ فَلَهُ أَسْلِمُوا وَ بَشِّرِ الْمُخْبِتِينَ

سوره الحج

وَ
لِكُلِّ
أُمَّةٍ
جَعَلْنا
مَنْسَكاً
لِيَذْكُرُوا
اسْمَ
اللَّهِ
عَلى
ما
رَزَقَهُمْ
مِنْ
بَهِيمَةِ
الْأَنْعامِ
فَإِلهُكُمْ
إِلهٌ
واحِدٌ
فَلَهُ
أَسْلِمُوا
وَ
بَشِّرِ
الْمُخْبِتِينَ

الزَّانِيَةُ وَ الزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ واحِدٍ مِنْهُما مِائَةَ جَلْدَةٍ وَ لا تَأْخُذْكُمْ بِهِما رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ وَ لْيَشْهَدْ عَذابَهُما طائِفَةٌ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ

سوره النور

الزَّانِيَةُ
وَ
الزَّانِي
فَاجْلِدُوا
كُلَّ
واحِدٍ
مِنْهُما
مِائَةَ
جَلْدَةٍ
وَ
لا
تَأْخُذْكُمْ
بِهِما
رَأْفَةٌ
فِي
دِينِ
اللَّهِ
إِنْ
كُنْتُمْ
تُؤْمِنُونَ
بِاللَّهِ
وَ
الْيَوْمِ
الْآخِرِ
وَ
لْيَشْهَدْ
عَذابَهُما
طائِفَةٌ
مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ

وَ لا تُجادِلُوا أَهْلَ الْكِتابِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِلاَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ وَ قُولُوا آمَنَّا بِالَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْنا وَ أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ وَ إِلهُنا وَ إِلهُكُمْ واحِدٌ وَ نَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ

سوره العنکبوت

وَ
لا
تُجادِلُوا
أَهْلَ
الْكِتابِ
إِلاَّ
بِالَّتِي
هِيَ
أَحْسَنُ
إِلاَّ
الَّذِينَ
ظَلَمُوا
مِنْهُمْ
وَ
قُولُوا
آمَنَّا
بِالَّذِي
أُنْزِلَ
إِلَيْنا
وَ
أُنْزِلَ
إِلَيْكُمْ
وَ
إِلهُنا
وَ
إِلهُكُمْ
واحِدٌ
وَ
نَحْنُ
لَهُ
مُسْلِمُونَ

قُلْ إِنَّما أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحى إِلَيَّ أَنَّما إِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ فَاسْتَقِيمُوا إِلَيْهِ وَ اسْتَغْفِرُوهُ وَ وَيْلٌ لِلْمُشْرِكِينَ

سوره فصلت

قُلْ
إِنَّما
أَنَا
بَشَرٌ
مِثْلُكُمْ
يُوحى
إِلَيَّ
أَنَّما
إِلهُكُمْ
إِلهٌ
واحِدٌ
فَاسْتَقِيمُوا
إِلَيْهِ
وَ
اسْتَغْفِرُوهُ
وَ
وَيْلٌ
لِلْمُشْرِكِينَ