رفتن به محتوای اصلی
جستجوی پیشرفته
عبارات جستجو
نوع محتوا

مطابقت کامل
جستجوها را برچسب بزنید
گزینه های تاریخ
پس از به روز رسانی
قبلا به روز شده
ایجاد شده پس از
ایجاد شده قبل از

نتایج جستجو

نتایج یافت شده 12

وَ لَمَّا جاءَهُمْ رَسُولٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُصَدِّقٌ لِما مَعَهُمْ نَبَذَ فَرِيقٌ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ كِتابَ اللَّهِ وَراءَ ظُهُورِهِمْ كَأَنَّهُمْ لا يَعْلَمُونَ

سوره البقره

وَ
لَمَّا
جاءَهُمْ
رَسُولٌ
مِنْ
عِنْدِ
اللَّهِ
مُصَدِّقٌ
لِما
مَعَهُمْ
نَبَذَ
فَرِيقٌ
مِنَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتابَ
كِتابَ
اللَّهِ
وَراءَ
ظُهُورِهِمْ
كَأَنَّهُمْ
لا
يَعْلَمُونَ

وَ إِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَ لا تَكْتُمُونَهُ فَنَبَذُوهُ وَراءَ ظُهُورِهِمْ وَ اشْتَرَوْا بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً فَبِئْسَ ما يَشْتَرُونَ

سوره ال عمران

وَ
إِذْ
أَخَذَ
اللَّهُ
مِيثاقَ
الَّذِينَ
أُوتُوا
الْكِتابَ
لَتُبَيِّنُنَّهُ
لِلنَّاسِ
وَ
لا
تَكْتُمُونَهُ
فَنَبَذُوهُ
وَراءَ
ظُهُورِهِمْ
وَ
اشْتَرَوْا
بِهِ
ثَمَناً
قَلِيلاً
فَبِئْسَ
ما
يَشْتَرُونَ

وَ الْمُحْصَناتُ مِنَ النِّساءِ إِلاَّ ما مَلَكَتْ أَيْمانُكُمْ كِتابَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَ أُحِلَّ لَكُمْ ما وَراءَ ذلِكُمْ أَنْ تَبْتَغُوا بِأَمْوالِكُمْ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسافِحِينَ فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً وَ لا جُناحَ عَلَيْكُمْ فِيما تَراضَيْتُمْ بِهِ مِنْ بَعْدِ الْفَرِيضَةِ إِنَّ اللَّهَ كانَ عَلِيماً حَكِيماً

سوره النساء

وَ
الْمُحْصَناتُ
مِنَ
النِّساءِ
إِلاَّ
ما
مَلَكَتْ
أَيْمانُكُمْ
كِتابَ
اللَّهِ
عَلَيْكُمْ
وَ
أُحِلَّ
لَكُمْ
ما
وَراءَ
ذلِكُمْ
أَنْ
تَبْتَغُوا
بِأَمْوالِكُمْ
مُحْصِنِينَ
غَيْرَ
مُسافِحِينَ
فَمَا
اسْتَمْتَعْتُمْ
بِهِ
مِنْهُنَّ
فَآتُوهُنَّ
أُجُورَهُنَّ
فَرِيضَةً
وَ
لا
جُناحَ
عَلَيْكُمْ
فِيما
تَراضَيْتُمْ
بِهِ
مِنْ
بَعْدِ
الْفَرِيضَةِ
إِنَّ
اللَّهَ
كانَ
عَلِيماً
حَكِيماً

وَ لَقَدْ جِئْتُمُونا فُرادى كَما خَلَقْناكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَ تَرَكْتُمْ ما خَوَّلْناكُمْ وَراءَ ظُهُورِكُمْ وَ ما نَرى مَعَكُمْ شُفَعاءَكُمُ الَّذِينَ زَعَمْتُمْ أَنَّهُمْ فِيكُمْ شُرَكاءُ لَقَدْ تَقَطَّعَ بَيْنَكُمْ وَ ضَلَّ عَنْكُمْ ما كُنْتُمْ تَزْعُمُونَ

سوره الانعام

وَ
لَقَدْ
جِئْتُمُونا
فُرادى
كَما
خَلَقْناكُمْ
أَوَّلَ
مَرَّةٍ
وَ
تَرَكْتُمْ
ما
خَوَّلْناكُمْ
وَراءَ
ظُهُورِكُمْ
وَ
ما
نَرى
مَعَكُمْ
شُفَعاءَكُمُ
الَّذِينَ
زَعَمْتُمْ
أَنَّهُمْ
فِيكُمْ
شُرَكاءُ
لَقَدْ
تَقَطَّعَ
بَيْنَكُمْ
وَ
ضَلَّ
عَنْكُمْ
ما
كُنْتُمْ
تَزْعُمُونَ

وَ امْرَأَتُهُ قائِمَةٌ فَضَحِكَتْ فَبَشَّرْناها بِإِسْحاقَ وَ مِنْ وَراءِ إِسْحاقَ يَعْقُوبَ

سوره هود

وَ
امْرَأَتُهُ
قائِمَةٌ
فَضَحِكَتْ
فَبَشَّرْناها
بِإِسْحاقَ
وَ
مِنْ
وَراءِ
إِسْحاقَ
يَعْقُوبَ

فَمَنِ ابْتَغى وَراءَ ذلِكَ فَأُولئِكَ هُمُ العادُونَ

سوره المومنون

فَمَنِ
ابْتَغى
وَراءَ
ذلِكَ
فَأُولئِكَ
هُمُ
العادُونَ

يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلاَّ أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلى طَعامٍ غَيْرَ ناظِرِينَ إِناهُ وَ لكِنْ إِذا دُعِيتُمْ فَادْخُلُوا فَإِذا طَعِمْتُمْ فَانْتَشِرُوا وَ لا مُسْتَأْنِسِينَ لِحَدِيثٍ إِنَّ ذلِكُمْ كانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنْكُمْ وَ اللَّهُ لا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ وَ إِذا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتاعاً فَسْئَلُوهُنَّ مِنْ وَراءِ حِجابٍ ذلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَ قُلُوبِهِنَّ وَ ما كانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَ لا أَنْ تَنْكِحُوا أَزْواجَهُ مِنْ بَعْدِهِ أَبَداً إِنَّ ذلِكُمْ كانَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيماً

سوره الاحزاب

يا
أَيُّهَا
الَّذِينَ
آمَنُوا
لا
تَدْخُلُوا
بُيُوتَ
النَّبِيِّ
إِلاَّ
أَنْ
يُؤْذَنَ
لَكُمْ
إِلى
طَعامٍ
غَيْرَ
ناظِرِينَ
إِناهُ
وَ
لكِنْ
إِذا
دُعِيتُمْ
فَادْخُلُوا
فَإِذا
طَعِمْتُمْ
فَانْتَشِرُوا
وَ
لا
مُسْتَأْنِسِينَ
لِحَدِيثٍ
إِنَّ
ذلِكُمْ
كانَ
يُؤْذِي
النَّبِيَّ
فَيَسْتَحْيِي
مِنْكُمْ
وَ
اللَّهُ
لا
يَسْتَحْيِي
مِنَ
الْحَقِّ
وَ
إِذا
سَأَلْتُمُوهُنَّ
مَتاعاً
فَسْئَلُوهُنَّ
مِنْ
وَراءِ
حِجابٍ
ذلِكُمْ
أَطْهَرُ
لِقُلُوبِكُمْ
وَ
قُلُوبِهِنَّ
وَ
ما
كانَ
لَكُمْ
أَنْ
تُؤْذُوا
رَسُولَ
اللَّهِ
وَ
لا
أَنْ
تَنْكِحُوا
أَزْواجَهُ
مِنْ
بَعْدِهِ
أَبَداً
إِنَّ
ذلِكُمْ
كانَ
عِنْدَ
اللَّهِ
عَظِيماً

وَ ما كانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلاَّ وَحْياً أَوْ مِنْ وَراءِ حِجابٍ أَوْ يُرْسِلَ رَسُولاً فَيُوحِيَ بِإِذْنِهِ ما يَشاءُ إِنَّهُ عَلِيٌّ حَكِيمٌ

سوره الشوری

وَ
ما
كانَ
لِبَشَرٍ
أَنْ
يُكَلِّمَهُ
اللَّهُ
إِلاَّ
وَحْياً
أَوْ
مِنْ
وَراءِ
حِجابٍ
أَوْ
يُرْسِلَ
رَسُولاً
فَيُوحِيَ
بِإِذْنِهِ
ما
يَشاءُ
إِنَّهُ
عَلِيٌّ
حَكِيمٌ

إِنَّ الَّذِينَ يُنادُونَكَ مِنْ وَراءِ الْحُجُراتِ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْقِلُونَ

سوره الحجرات

إِنَّ
الَّذِينَ
يُنادُونَكَ
مِنْ
وَراءِ
الْحُجُراتِ
أَكْثَرُهُمْ
لا
يَعْقِلُونَ

لا يُقاتِلُونَكُمْ جَمِيعاً إِلاَّ فِي قُرىً مُحَصَّنَةٍ أَوْ مِنْ وَراءِ جُدُرٍ بَأْسُهُمْ بَيْنَهُمْ شَدِيدٌ تَحْسَبُهُمْ جَمِيعاً وَ قُلُوبُهُمْ شَتَّى ذلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَعْقِلُونَ

سوره الحشر

لا
يُقاتِلُونَكُمْ
جَمِيعاً
إِلاَّ
فِي
قُرىً
مُحَصَّنَةٍ
أَوْ
مِنْ
وَراءِ
جُدُرٍ
بَأْسُهُمْ
بَيْنَهُمْ
شَدِيدٌ
تَحْسَبُهُمْ
جَمِيعاً
وَ
قُلُوبُهُمْ
شَتَّى
ذلِكَ
بِأَنَّهُمْ
قَوْمٌ
لا
يَعْقِلُونَ

فَمَنِ ابْتَغى وَراءَ ذلِكَ فَأُولئِكَ هُمُ العادُونَ

سوره المعارج

فَمَنِ
ابْتَغى
وَراءَ
ذلِكَ
فَأُولئِكَ
هُمُ
العادُونَ

وَ أَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتابَهُ وَراءَ ظَهْرِهِ

سوره الانشقاق

وَ
أَمَّا
مَنْ
أُوتِيَ
كِتابَهُ
وَراءَ
ظَهْرِهِ